يوسف يوسف : قراءة .. في حكم تارك الصلاة
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف الموضوع : في النصوص القرآنية ، هناك الكثير من الآيات التي ذكرت بها موضوعة الصلاة ، منها : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153) سورة البقرة " ، " إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (277) سورة البقرة " . السؤال هنا ، هل أن تارك الصلاة " يكفر صاحبها " ويجعله مشركا أيضا ! ، هذا ما سأبحثه في هذا المقال المختصر . حكم تارك الصلاة : سأذكر بعضا مما ذكر بصدد تارك الصلاة ، ففي موقع / طريق الأسلام ، أنقل التالي وبأختصار (( فقد دلت الأدلة من الكتاب والسنة وإجماع السلف من الصحابة والتابعين على كفر من ترك الصلاة تكاسلاً ، أو تشاغلاً عنها . أما الأدلة من القرآن ؛ فمنها قوله تعالى : { فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ } [التوبة:11] . أما أدلة السنة : فمنها ما (رواه الجماعة) إلا البخاري والنسائي ، عن جابر قال : قال رسول الله : "بين الرجل وبين الكفر ترك الصلاة " ، وما (رواه أحمد) من حديث أم أيمن مرفوعاً : "من ترك الصلاة متعمداً ، برئت منه ذمة الله ورسوله". ومنها ما (رواه أصحاب السنن) ، و(ابن حبان في صحيحه) ، و(الحاكم) ، من حديث بريدة بن الحصين قال : قال رسول الله : "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ؛ فمن تركها فقد كفر" وقال الترمذي : حسن صحيح ، ومنها ما (رواه أحمد وغيره) عن معاذ بن جبل أن رسول الله قال : " رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة ، وذروة سنامه الجهاد " ، قال ابن تيمية في (شرح العمدة) : " ومتى وقع عمود الفسطاط وقع جميعه ، ولم ينتفع به " ، أي : عندما يسقط عمود الخيمة تسقط الخيمة كلها )) . وفي موقع اخر كان الأمر أكثر تحديدا - حيث ربط العقوبة بما جاء به النص القرآني (( قال تعالى : “مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ * قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ” (المدثر 42:43) : فعقوبة تارك الصلاة هنا دخول سقر وهي دركة من دركات النار . وقوله تعالى : “يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ” (القلم – 42) : فتارك الصلاة لا يستطيع السجود بين يدي الله يوم القيامة ، لأنه لم يسجد ولم يصلي في الدنيا . / نقل من موقع الله معنا )) . ومن موقع / أبن باز ، سأورد ما قاله الأئمة الأربعة ( والكفر والشرك إذا عرف فالمراد به الكفر الأكبر والشرك الأكبر، ولقوله ﷺ-;-: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر وهذا هو الأرجح وأصح القولين ، أنه يكفر كفرًا أكبر ، نعوذ بالله ، ولو ما جحد وجوبها ، سواء تركها كلها أو ترك الفجر أو الظهر ، أو العصر ، أو تارة يصلي وتارة لا يصلي يكفر بذلك ، وعليه أن يجدد توبة نصوحًا .. وذهب الأكثرون من الأئمة الأربعة ، من المالكية ، والحنفية ، والشافعية إلى عدم كفره ، وأنه كفر أصغر ، وشرك أصغر ، وهو قول جماعة من الحنابلة أيضًا .. ولكن الصواب الأول أنه كفر أكبر ، لأن الأدلة الشرعية تدل على كفره ، لأنها عمود الإسلام فيجب الحذر من ذلك . فالواجب على كل مسلم أن يحذر ترك الصلاة ، وأن يحافظ عليها ......
#قراءة
#تارك
#الصلاة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736777
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف الموضوع : في النصوص القرآنية ، هناك الكثير من الآيات التي ذكرت بها موضوعة الصلاة ، منها : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153) سورة البقرة " ، " إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (277) سورة البقرة " . السؤال هنا ، هل أن تارك الصلاة " يكفر صاحبها " ويجعله مشركا أيضا ! ، هذا ما سأبحثه في هذا المقال المختصر . حكم تارك الصلاة : سأذكر بعضا مما ذكر بصدد تارك الصلاة ، ففي موقع / طريق الأسلام ، أنقل التالي وبأختصار (( فقد دلت الأدلة من الكتاب والسنة وإجماع السلف من الصحابة والتابعين على كفر من ترك الصلاة تكاسلاً ، أو تشاغلاً عنها . أما الأدلة من القرآن ؛ فمنها قوله تعالى : { فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ } [التوبة:11] . أما أدلة السنة : فمنها ما (رواه الجماعة) إلا البخاري والنسائي ، عن جابر قال : قال رسول الله : "بين الرجل وبين الكفر ترك الصلاة " ، وما (رواه أحمد) من حديث أم أيمن مرفوعاً : "من ترك الصلاة متعمداً ، برئت منه ذمة الله ورسوله". ومنها ما (رواه أصحاب السنن) ، و(ابن حبان في صحيحه) ، و(الحاكم) ، من حديث بريدة بن الحصين قال : قال رسول الله : "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ؛ فمن تركها فقد كفر" وقال الترمذي : حسن صحيح ، ومنها ما (رواه أحمد وغيره) عن معاذ بن جبل أن رسول الله قال : " رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة ، وذروة سنامه الجهاد " ، قال ابن تيمية في (شرح العمدة) : " ومتى وقع عمود الفسطاط وقع جميعه ، ولم ينتفع به " ، أي : عندما يسقط عمود الخيمة تسقط الخيمة كلها )) . وفي موقع اخر كان الأمر أكثر تحديدا - حيث ربط العقوبة بما جاء به النص القرآني (( قال تعالى : “مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ * قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ” (المدثر 42:43) : فعقوبة تارك الصلاة هنا دخول سقر وهي دركة من دركات النار . وقوله تعالى : “يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ” (القلم – 42) : فتارك الصلاة لا يستطيع السجود بين يدي الله يوم القيامة ، لأنه لم يسجد ولم يصلي في الدنيا . / نقل من موقع الله معنا )) . ومن موقع / أبن باز ، سأورد ما قاله الأئمة الأربعة ( والكفر والشرك إذا عرف فالمراد به الكفر الأكبر والشرك الأكبر، ولقوله ﷺ-;-: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر وهذا هو الأرجح وأصح القولين ، أنه يكفر كفرًا أكبر ، نعوذ بالله ، ولو ما جحد وجوبها ، سواء تركها كلها أو ترك الفجر أو الظهر ، أو العصر ، أو تارة يصلي وتارة لا يصلي يكفر بذلك ، وعليه أن يجدد توبة نصوحًا .. وذهب الأكثرون من الأئمة الأربعة ، من المالكية ، والحنفية ، والشافعية إلى عدم كفره ، وأنه كفر أصغر ، وشرك أصغر ، وهو قول جماعة من الحنابلة أيضًا .. ولكن الصواب الأول أنه كفر أكبر ، لأن الأدلة الشرعية تدل على كفره ، لأنها عمود الإسلام فيجب الحذر من ذلك . فالواجب على كل مسلم أن يحذر ترك الصلاة ، وأن يحافظ عليها ......
#قراءة
#تارك
#الصلاة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736777
الحوار المتمدن
يوسف يوسف - قراءة .. في حكم تارك الصلاة
سامح عسكر : لماذا يتشدد رجل الدين المسلم في تكفير وقتل تارك الصلاة؟
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر سؤال من صديق: لماذا حكم تارك الصلاة عند الفقهاء هو القتل؟..لماذا يتشددون في عبادة خاصة كهذه لن يتضررون منها، فالمصلي لا يفيدهم بشئ ولن يضرهم..قلت: عزيزي.. التاريخ يحكي إلى وقت قريب أن الفلاحين في القرى لم يعرفوا صلاة الجمعة بسبب قلة عدد المساجد وانعدامها في المجتمع القروي بشكل شبه تام، بينما أكثر مساجد الدولة على الإطلاق كانت في المدن وبعدد محدود يسهل السيطرة عليه، فالمساجد في القرى كانت فردية أو جماعية صغيرة تسمى (زاوية) يجرى بناء تلك الزوايا والمُصلّيات على ضفاف التُرع والأنهار والحقول، بينما ثقافة بناء المساجد في القرى لم تنتشر سوى في القرن 20 وقبل هذا الزمن كانت معظم قرى مصر – على سبيل المثال – بلا مساجد وبالتالي بلا خطبة جمعة وبلا صلاة جماعة.. ماذا يعني ذلك؟يعني أن التشدد في عقاب تارك الصلاة له (سبب سياسي) متعلق بالولاء للحاكم قديما، فالمدينة هي مركز الحكم ومنتهى القوانين وفيها الشرطة والجيش والعسس والجواسيس، أما القرى فكانوا يحكمون أنفسهم بالعُرف بعيدا عن سلطة الدولة، وتتلخص علاقتهم بالسلطة عن طريق الضرائب السنوية (كالجزية والخراج) فقط لا غير..ويكون تحصيلها من رحلة "جند الملك" للأرياف لا تتكرر سوى كل عام..كان حضور سكان المدن للصلاة واجب كطقس من طقوس الولاء للحاكم ضد خصومه، فقديما كانت الحروب الدينية مشتعلة والمؤامرات السياسية وقتل الأمراء لا يتوقف، أذكر أنه وفي عصر المماليك كانت فترة حكم سلاطينهم قليلة عبارة عن أعوام أو بضعة شهور ويحكي التاريخ أن العصر المملوكي شهد 20 اغتيال ناجح للأمراء والسلاطين وكذلك 35 انقلاب ناجح فطبيعي أن الحاكم والسلطان يطمئن لنفوذه وسلطانه بصلاة الناس حوله وإعلان مبايعتهم له بشكل متكرر، علما بأن جذور قتل تارة الصلاة ظهرت في العصرين الأموي والعباسي، لكن معظم فتاوى القتل خرجت في العصر المملوكي، وتمثلت بشكل واضح في كتب ابن تيمية واستمرت طوال العصر العثماني كظاهرة دينية على تمدد المماليك وحكمهم بعد قرار الباب العالي بالاعتماد على المماليك في الحكم وقصر العلاقة بين الناس والخليفة العثماني بالضرائب الموسمية المشهورة (الجزية والخراج والعشور)فالفقهاء لم يتشددوا في إجبار الناس على الصلاة من عندهم بل كانوا مجبورين عليها من الساسة والأمراء والأدلة على ذلك كثيرة :أولا: كل طائفة وفرقة قالت بمنع الحكم على إيمان الناس (كفّروها) وأشهر هذه الفرق (المرجئة والمعتزلة) فالمرجئة قالوا بأن مرتكب الكبيرة لا نعلم أمره ويؤخر الحكم عليه ليوم الساعة، بينما المعتزلة رفضوا تكفير مرتكب الكبيرة وبالتالي لو شخص عادي لا يُعاقب..بينما لو أمير يُعزَل فورا لأن الشرط الأول في الخليفة هو الإيمان والصلاح..علما بأن شرط المعتزلة صلاح وإيمان الأمراء كان سببا لثورة الحكام الأمويين والعباسيين عليهم واضطهادهم لاحقا، بينما لم يتشددوا في الحكم على عوام الناس ولم يذهب معظمهم لعقاب العامة على الكبيرة إلا بالتعزير، وهي عقوبة سياسية موكولة للحاكم قال بها بعض فقهاء المعتزلة خشية السيف لا أكثر، لكن مذهبهم واضح بوجوب الحرية والاختيار في الإيمان وما يتعلق به من العبادات ..ثانيا: مذهب السنة كالخوارج في عقاب تارك الصلاة، كلاهما يقول بالقتل..وحدث ذلك لأن كليهما مذهب سلطوي سياسي فكان الأمير يضع الحكم الديني ويفرضه على فقهاء المذهب ، لذا كانت الصلاة في المسجد عند الأمير (الخارجي والسني) فريضة واجبة كدليل على المبايعة السياسية له ضد خصومه..ولما قلناه أن عدد المساجد القليل جدا والمحدود في المدينة يعطيهم القدرة على التحكم و ......
#لماذا
#يتشدد
#الدين
#المسلم
#تكفير
#وقتل
#تارك
#الصلاة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753878
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر سؤال من صديق: لماذا حكم تارك الصلاة عند الفقهاء هو القتل؟..لماذا يتشددون في عبادة خاصة كهذه لن يتضررون منها، فالمصلي لا يفيدهم بشئ ولن يضرهم..قلت: عزيزي.. التاريخ يحكي إلى وقت قريب أن الفلاحين في القرى لم يعرفوا صلاة الجمعة بسبب قلة عدد المساجد وانعدامها في المجتمع القروي بشكل شبه تام، بينما أكثر مساجد الدولة على الإطلاق كانت في المدن وبعدد محدود يسهل السيطرة عليه، فالمساجد في القرى كانت فردية أو جماعية صغيرة تسمى (زاوية) يجرى بناء تلك الزوايا والمُصلّيات على ضفاف التُرع والأنهار والحقول، بينما ثقافة بناء المساجد في القرى لم تنتشر سوى في القرن 20 وقبل هذا الزمن كانت معظم قرى مصر – على سبيل المثال – بلا مساجد وبالتالي بلا خطبة جمعة وبلا صلاة جماعة.. ماذا يعني ذلك؟يعني أن التشدد في عقاب تارك الصلاة له (سبب سياسي) متعلق بالولاء للحاكم قديما، فالمدينة هي مركز الحكم ومنتهى القوانين وفيها الشرطة والجيش والعسس والجواسيس، أما القرى فكانوا يحكمون أنفسهم بالعُرف بعيدا عن سلطة الدولة، وتتلخص علاقتهم بالسلطة عن طريق الضرائب السنوية (كالجزية والخراج) فقط لا غير..ويكون تحصيلها من رحلة "جند الملك" للأرياف لا تتكرر سوى كل عام..كان حضور سكان المدن للصلاة واجب كطقس من طقوس الولاء للحاكم ضد خصومه، فقديما كانت الحروب الدينية مشتعلة والمؤامرات السياسية وقتل الأمراء لا يتوقف، أذكر أنه وفي عصر المماليك كانت فترة حكم سلاطينهم قليلة عبارة عن أعوام أو بضعة شهور ويحكي التاريخ أن العصر المملوكي شهد 20 اغتيال ناجح للأمراء والسلاطين وكذلك 35 انقلاب ناجح فطبيعي أن الحاكم والسلطان يطمئن لنفوذه وسلطانه بصلاة الناس حوله وإعلان مبايعتهم له بشكل متكرر، علما بأن جذور قتل تارة الصلاة ظهرت في العصرين الأموي والعباسي، لكن معظم فتاوى القتل خرجت في العصر المملوكي، وتمثلت بشكل واضح في كتب ابن تيمية واستمرت طوال العصر العثماني كظاهرة دينية على تمدد المماليك وحكمهم بعد قرار الباب العالي بالاعتماد على المماليك في الحكم وقصر العلاقة بين الناس والخليفة العثماني بالضرائب الموسمية المشهورة (الجزية والخراج والعشور)فالفقهاء لم يتشددوا في إجبار الناس على الصلاة من عندهم بل كانوا مجبورين عليها من الساسة والأمراء والأدلة على ذلك كثيرة :أولا: كل طائفة وفرقة قالت بمنع الحكم على إيمان الناس (كفّروها) وأشهر هذه الفرق (المرجئة والمعتزلة) فالمرجئة قالوا بأن مرتكب الكبيرة لا نعلم أمره ويؤخر الحكم عليه ليوم الساعة، بينما المعتزلة رفضوا تكفير مرتكب الكبيرة وبالتالي لو شخص عادي لا يُعاقب..بينما لو أمير يُعزَل فورا لأن الشرط الأول في الخليفة هو الإيمان والصلاح..علما بأن شرط المعتزلة صلاح وإيمان الأمراء كان سببا لثورة الحكام الأمويين والعباسيين عليهم واضطهادهم لاحقا، بينما لم يتشددوا في الحكم على عوام الناس ولم يذهب معظمهم لعقاب العامة على الكبيرة إلا بالتعزير، وهي عقوبة سياسية موكولة للحاكم قال بها بعض فقهاء المعتزلة خشية السيف لا أكثر، لكن مذهبهم واضح بوجوب الحرية والاختيار في الإيمان وما يتعلق به من العبادات ..ثانيا: مذهب السنة كالخوارج في عقاب تارك الصلاة، كلاهما يقول بالقتل..وحدث ذلك لأن كليهما مذهب سلطوي سياسي فكان الأمير يضع الحكم الديني ويفرضه على فقهاء المذهب ، لذا كانت الصلاة في المسجد عند الأمير (الخارجي والسني) فريضة واجبة كدليل على المبايعة السياسية له ضد خصومه..ولما قلناه أن عدد المساجد القليل جدا والمحدود في المدينة يعطيهم القدرة على التحكم و ......
#لماذا
#يتشدد
#الدين
#المسلم
#تكفير
#وقتل
#تارك
#الصلاة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753878
الحوار المتمدن
سامح عسكر - لماذا يتشدد رجل الدين المسلم في تكفير وقتل تارك الصلاة؟