محمد بلمزيان : أسئلة سريعة على إيقاع جائحة بطيئة
#الحوار_المتمدن
#محمد_بلمزيان في متاهة الحجر الصحي يطرح المرء على نفسه أحيانا أسئلة مهووسة بالبحث عن الحقيقة أي حقيقة لما يجري ليشفي غليله من فضول لا ينتهي وذات طابع استثنائي لم يتعود على طرحها من قبل، من قبيل اقتراب نهاية الإنسان والعالم و الحضارة وحتى نهاية الكون...، وفي خضم هذه الأحداث المتسارعة التي يشهدها العالم مع هذا الوباء كرونا فيروس، تتفاعل أكثر أسئلة أحيانا دقيقة تنصب أساسا حول الأسباب الحقيقية التي تقف وراء انوجاء هذا الوباء واكتساح العالم وإصابته بهذا الشكل المروع لقارات الأرض الخمس في سرعة قياسية وتهديده بنهاية الجنس البشري من على وجه البسيطة ولعل وجاهة طرح هذه الأسئلة ترتبط بدقة المرحلة التاريخية التي يمر بها الجنس البشري وهو يجد نفسه وحيدا يواجه مصيرا محتوما وهو الموت أو الإصابة بهذا المرض الخبيث في أي وقت وحين، وهو الإحساس الذي تغذيه أكثر وبشكل لا يخلو من مبالغة مفرطة من قبل وسائل الإعلام المختلفة، والتي بقدرما تقدم نشرات إخبارية و متابعات لهذا الوباء فهي تلعب من حيث لا تدري أو تشتغل على إيقاع منهجي مقصود للرفع من حالة الهلع في النفوس والتأهب الدائم لمصير لا يعرف أحد نهايته بما يجعل المرء أحيانا يخاف من أقرب الناس إليه، وهو الهوس النفسي الذي يؤدي به الى الخوف من محيطه بما يشبه حالة البارانويا، وهو شعور خطير يزعزع النفس البشرية ويجعلها رهيفة الى درجة لا تتصور يترتب عنها أمراضا أصبحت شائعة من قبيل الإكتئاب والبارانويا والتي من شأنها أن تؤدي ببعض الحالات البشرية الضعيفة الى الإقدام على محاولات الإنتحار خاصة وأن بعض منظمة الصحة العالمية سبق لها أن دقت ناقوس الخطر من جراء مضاعفات سلبية على صحة البشر بعد استدامة الحجر، وهي أمراض أخرى لا تقل أهمية لها مضاعفات صحية ونفسية واقتصادية كبيرة، أكد خبراء وأخصائيون في الطب النفسي والإقتصاد العالمي بأن ثمة انعكاسات كبيرة ستعمر في الزمن بالرغم من انتهاء الجائحة الحالية والتي ستتلوها بلا شك جائحات أخرى كما شهدها التاريخ في منعطفاته المختلفة، إذا لم تشحذ التجارب العلمية والإكتشافات الدوائية الكفيلة بالقضاء ليس فقط على الأوبئة بل وأيضا تطويق الأسباب المختلفة لانبعاثها وبواعث انتشارها بين المرحلة التاريخية والأخرى . لقد حاولت أن أعتصر ذهني وأنا أواكب قراءة ما يجري بالإستماع تارة والمتابعة تارة أخرى على قدر استطاعتي فألفيت بأن العالم منشطر أو قاب قوسين أو أدنى من الإنقسام بين تصورين كبيرين، وشحذ الهمم لصراع سيكون طويلا وعلى جميع الجبهات، تصور مشحون بنظرة تشاؤمية وبمصير سوداوي والتوقع بنهاية وشيكة للعالم، وهو التصور الذي يؤسس موقفه بناءا على جملة من المعطيات لعل أهمها هو الأزمة العميقة للنظام الرأسمالي وبداية نهايته بعد فقدان الأمل في استمرار الطبيعة في الإشتغال كما يجب بعد الإستنزاف الشرس من قبل البشر أرضا وبحرا وجوا، بما ينذر حسب جمهرة من المؤيدين لهذا الطرح بأن العالم وصل الى حافة الإنهياروالذين أصبحوا يلقبون بالإنهياريون أو مفكري الإنهيار الذي ما فتئوا ينذرون باقتراب نهاية العالم ! وهم يتفرجون على اللحظات الأخيرة لإسدال ستار مسرحية اسمها الحياة وشاهدون على بعض التفاصيل والمؤشرات الدالة على هذه النهاية من قبيل الإحتباس الحراري واختلال البيئة الطبيعية، في حين أن أصحاب الطرح المضاد لا ينفي هذه الصورة القاتمة بل تتغذى بأفكار ليست غارقة في التشاؤم والحزن رغم أنها تتوقع بأزمات جوهرية شاملة قد تعصف بالصورة النمط ......
#أسئلة
#سريعة
#إيقاع
#جائحة
#بطيئة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679760
#الحوار_المتمدن
#محمد_بلمزيان في متاهة الحجر الصحي يطرح المرء على نفسه أحيانا أسئلة مهووسة بالبحث عن الحقيقة أي حقيقة لما يجري ليشفي غليله من فضول لا ينتهي وذات طابع استثنائي لم يتعود على طرحها من قبل، من قبيل اقتراب نهاية الإنسان والعالم و الحضارة وحتى نهاية الكون...، وفي خضم هذه الأحداث المتسارعة التي يشهدها العالم مع هذا الوباء كرونا فيروس، تتفاعل أكثر أسئلة أحيانا دقيقة تنصب أساسا حول الأسباب الحقيقية التي تقف وراء انوجاء هذا الوباء واكتساح العالم وإصابته بهذا الشكل المروع لقارات الأرض الخمس في سرعة قياسية وتهديده بنهاية الجنس البشري من على وجه البسيطة ولعل وجاهة طرح هذه الأسئلة ترتبط بدقة المرحلة التاريخية التي يمر بها الجنس البشري وهو يجد نفسه وحيدا يواجه مصيرا محتوما وهو الموت أو الإصابة بهذا المرض الخبيث في أي وقت وحين، وهو الإحساس الذي تغذيه أكثر وبشكل لا يخلو من مبالغة مفرطة من قبل وسائل الإعلام المختلفة، والتي بقدرما تقدم نشرات إخبارية و متابعات لهذا الوباء فهي تلعب من حيث لا تدري أو تشتغل على إيقاع منهجي مقصود للرفع من حالة الهلع في النفوس والتأهب الدائم لمصير لا يعرف أحد نهايته بما يجعل المرء أحيانا يخاف من أقرب الناس إليه، وهو الهوس النفسي الذي يؤدي به الى الخوف من محيطه بما يشبه حالة البارانويا، وهو شعور خطير يزعزع النفس البشرية ويجعلها رهيفة الى درجة لا تتصور يترتب عنها أمراضا أصبحت شائعة من قبيل الإكتئاب والبارانويا والتي من شأنها أن تؤدي ببعض الحالات البشرية الضعيفة الى الإقدام على محاولات الإنتحار خاصة وأن بعض منظمة الصحة العالمية سبق لها أن دقت ناقوس الخطر من جراء مضاعفات سلبية على صحة البشر بعد استدامة الحجر، وهي أمراض أخرى لا تقل أهمية لها مضاعفات صحية ونفسية واقتصادية كبيرة، أكد خبراء وأخصائيون في الطب النفسي والإقتصاد العالمي بأن ثمة انعكاسات كبيرة ستعمر في الزمن بالرغم من انتهاء الجائحة الحالية والتي ستتلوها بلا شك جائحات أخرى كما شهدها التاريخ في منعطفاته المختلفة، إذا لم تشحذ التجارب العلمية والإكتشافات الدوائية الكفيلة بالقضاء ليس فقط على الأوبئة بل وأيضا تطويق الأسباب المختلفة لانبعاثها وبواعث انتشارها بين المرحلة التاريخية والأخرى . لقد حاولت أن أعتصر ذهني وأنا أواكب قراءة ما يجري بالإستماع تارة والمتابعة تارة أخرى على قدر استطاعتي فألفيت بأن العالم منشطر أو قاب قوسين أو أدنى من الإنقسام بين تصورين كبيرين، وشحذ الهمم لصراع سيكون طويلا وعلى جميع الجبهات، تصور مشحون بنظرة تشاؤمية وبمصير سوداوي والتوقع بنهاية وشيكة للعالم، وهو التصور الذي يؤسس موقفه بناءا على جملة من المعطيات لعل أهمها هو الأزمة العميقة للنظام الرأسمالي وبداية نهايته بعد فقدان الأمل في استمرار الطبيعة في الإشتغال كما يجب بعد الإستنزاف الشرس من قبل البشر أرضا وبحرا وجوا، بما ينذر حسب جمهرة من المؤيدين لهذا الطرح بأن العالم وصل الى حافة الإنهياروالذين أصبحوا يلقبون بالإنهياريون أو مفكري الإنهيار الذي ما فتئوا ينذرون باقتراب نهاية العالم ! وهم يتفرجون على اللحظات الأخيرة لإسدال ستار مسرحية اسمها الحياة وشاهدون على بعض التفاصيل والمؤشرات الدالة على هذه النهاية من قبيل الإحتباس الحراري واختلال البيئة الطبيعية، في حين أن أصحاب الطرح المضاد لا ينفي هذه الصورة القاتمة بل تتغذى بأفكار ليست غارقة في التشاؤم والحزن رغم أنها تتوقع بأزمات جوهرية شاملة قد تعصف بالصورة النمط ......
#أسئلة
#سريعة
#إيقاع
#جائحة
#بطيئة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679760
الحوار المتمدن
محمد بلمزيان - أسئلة سريعة على إيقاع جائحة بطيئة !
عصام محمد جميل مروة : الهرولة العربية الفلسطينية تسيرُ بطيئةً .. ضد صفقة القرن العتيدة ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة طالعتنا معظم وسائل الإعلام الدولية وحتى بعض الصحف العربية في التلميح الى ان الذين يركعون ويسجدون ويُصلون في المساجد ويُرتلون الأيات والمزامير في الكنائس و في اماكن العبادة في مدينة القدس هم من خالفوا الشرائع الدولية وإعتدوا على تحركات الشرطة الإسرائيلية ومنعها من تأمين الإستقرار والإستتباب للأمن المنصوص ما بين كل الاطراف فلسطينياً برعاية دولية وضمانة عربية وصهيونياً بكامل التعنت والصلافة في فرض قبضة حديدية مُستمدة من صفقة القرن الشهيرة في لعنتها على إلغاء وإقصاء قضية الشعب الفلسطيني منذ بداية التسويق للصفقة المشينة !؟ جائت اليوم حرب الصواريخ لإثبات قدرة المقاومة على المناورة والتصدي دون خوف او وهن من الترسانة المدمرة الصهيونية التي تتوسع وتتمركز وتتمرد على مسمع المجتمع الدولي في تدمير كل اماكن وجود ومساكن الشعب الفلسطيني تحت حجج الصواريخ التي طالت تل ابيب والمدن الإسرائيلية المحصنة .ُتُطِلُ على فلسطين والمنطقة المجاورة في هذا الوقت العصيب والضائع والمحرج خطراً داهماً جديداً يراهُ الكثيرون بإنهُ سوف تنقلب الطاولة رأساً على عقب.إذا ما تداركوا تلك الأهوال المحفورة والتي سوف تُمليها الإدارة الأمريكية الجديدة .إبان فترة الماضية والمتبقية من حكم الرئيس دونالد ترامب الأقرب للصهاينة على الإطلاق ،وهذا ما صرح عَنْهُ منذُ بروز اولى البشائر لفوزهِ في ان يُصبحُ حاكماً للبيت الأبيض .صفقة القرن تلك التي يتداول تفاصيلها الصهر الفذ للرئيس "جاريد كوشنير" الذي يحظى بأوسع العلاقات وتفاصيلها مع منظمة "إيباك" الصهيونية في نيويورك .وللمنظمة تلك ادوار مزمنةً في التخطيط للدعم الكامل الى دولة إسرائيل واليهود والصهاينة . حسب ماتراه مهما كلّف ذلك من ميزانيات مادية قد تصل الى حدود الغير "معقول"،وهذا ما رأيناهُ عندما وصل الرئيس باراك اوباما الى الحكم وكان الممثلون للحزب الديموقراطي في الكونغرس الأمريكي الذي يُمثِّل كافة القادة الكبار من الحزبين والمستقلين . قد شددوا على المراجعة في الميزانية الامريكية التي يهبها الكونغرس الى إسرائيل على إنها شبه مخاطرة في دوافعها وتقود الولايات المتحدة الامريكية الى معاداة اكثر "الشعوب في العالم" وتسهيل مهام الفرص امام الصهاينة.تأكيداً على ذلك في مطلع الأسبوع الحالى قد هاجم دونالد ترامب الشرطة الأمنية الأمريكية بعد تقاعسها في عدم تنفيذ الإبعاد للذين يُقيمون في الولايات الامريكية المحاذية الى دولة المكسيك وكانوا قد فصلوا وعزلوا" الأبناء عن الأهل "في طريقةً عنصرية لا تمتُ للإنسانية في تطبيقها حتى في العصور البائدة؟كما إن الولايات المتحدة الامريكية لم تأبه الى إنتقادها في مجال التعامل الأنساني .قررت إنسحابها من مجموعة "المدافعين عن حقوق الإنسان".هذا يضعنا الى النظر بكامل المسؤليات التي قد تتسببها القيادة "المتكبرة " الامريكية في فرض إملاءات صعبة؟ الى ان وصل الحزب الجمهوري وإن لم يكن راضياً عن المنافسة بين المرشحين في أسلوب الزعماء .وكان على وجه التحديد الرجل "الأصفر" او المهرج الذي يختفي خلف أموال طائلة وثروة تعود الى مجهودهِ الخاص، حسب تصريحاتهِ قبل وبعد ،والأن ،بإن لا تداخل في "السياسة وسلطة المال"،لكن ما يهمنا اليوم في التركيز عي دوافع إعادة "صفقة القرن" الى الواجهة وإيفاد "جيسون جرينتبلانت" الممثل الشخصي والمبعوث الامريكي الجديد الى الشرق الاوسط وتحديدا في الملف العالق الأشهر"فلسطين". حيث سيحاول الصهر والموفد، إقناع إسرائيل او الحديث مع زعماؤهاحول ترسيم الخارطة الجغرافية الجديدة القديمة ،الى إقامة "حق الدولتين" ......
#الهرولة
#العربية
#الفلسطينية
#تسيرُ
#بطيئةً
#صفقة
#القرن
#العتيدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718547
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة طالعتنا معظم وسائل الإعلام الدولية وحتى بعض الصحف العربية في التلميح الى ان الذين يركعون ويسجدون ويُصلون في المساجد ويُرتلون الأيات والمزامير في الكنائس و في اماكن العبادة في مدينة القدس هم من خالفوا الشرائع الدولية وإعتدوا على تحركات الشرطة الإسرائيلية ومنعها من تأمين الإستقرار والإستتباب للأمن المنصوص ما بين كل الاطراف فلسطينياً برعاية دولية وضمانة عربية وصهيونياً بكامل التعنت والصلافة في فرض قبضة حديدية مُستمدة من صفقة القرن الشهيرة في لعنتها على إلغاء وإقصاء قضية الشعب الفلسطيني منذ بداية التسويق للصفقة المشينة !؟ جائت اليوم حرب الصواريخ لإثبات قدرة المقاومة على المناورة والتصدي دون خوف او وهن من الترسانة المدمرة الصهيونية التي تتوسع وتتمركز وتتمرد على مسمع المجتمع الدولي في تدمير كل اماكن وجود ومساكن الشعب الفلسطيني تحت حجج الصواريخ التي طالت تل ابيب والمدن الإسرائيلية المحصنة .ُتُطِلُ على فلسطين والمنطقة المجاورة في هذا الوقت العصيب والضائع والمحرج خطراً داهماً جديداً يراهُ الكثيرون بإنهُ سوف تنقلب الطاولة رأساً على عقب.إذا ما تداركوا تلك الأهوال المحفورة والتي سوف تُمليها الإدارة الأمريكية الجديدة .إبان فترة الماضية والمتبقية من حكم الرئيس دونالد ترامب الأقرب للصهاينة على الإطلاق ،وهذا ما صرح عَنْهُ منذُ بروز اولى البشائر لفوزهِ في ان يُصبحُ حاكماً للبيت الأبيض .صفقة القرن تلك التي يتداول تفاصيلها الصهر الفذ للرئيس "جاريد كوشنير" الذي يحظى بأوسع العلاقات وتفاصيلها مع منظمة "إيباك" الصهيونية في نيويورك .وللمنظمة تلك ادوار مزمنةً في التخطيط للدعم الكامل الى دولة إسرائيل واليهود والصهاينة . حسب ماتراه مهما كلّف ذلك من ميزانيات مادية قد تصل الى حدود الغير "معقول"،وهذا ما رأيناهُ عندما وصل الرئيس باراك اوباما الى الحكم وكان الممثلون للحزب الديموقراطي في الكونغرس الأمريكي الذي يُمثِّل كافة القادة الكبار من الحزبين والمستقلين . قد شددوا على المراجعة في الميزانية الامريكية التي يهبها الكونغرس الى إسرائيل على إنها شبه مخاطرة في دوافعها وتقود الولايات المتحدة الامريكية الى معاداة اكثر "الشعوب في العالم" وتسهيل مهام الفرص امام الصهاينة.تأكيداً على ذلك في مطلع الأسبوع الحالى قد هاجم دونالد ترامب الشرطة الأمنية الأمريكية بعد تقاعسها في عدم تنفيذ الإبعاد للذين يُقيمون في الولايات الامريكية المحاذية الى دولة المكسيك وكانوا قد فصلوا وعزلوا" الأبناء عن الأهل "في طريقةً عنصرية لا تمتُ للإنسانية في تطبيقها حتى في العصور البائدة؟كما إن الولايات المتحدة الامريكية لم تأبه الى إنتقادها في مجال التعامل الأنساني .قررت إنسحابها من مجموعة "المدافعين عن حقوق الإنسان".هذا يضعنا الى النظر بكامل المسؤليات التي قد تتسببها القيادة "المتكبرة " الامريكية في فرض إملاءات صعبة؟ الى ان وصل الحزب الجمهوري وإن لم يكن راضياً عن المنافسة بين المرشحين في أسلوب الزعماء .وكان على وجه التحديد الرجل "الأصفر" او المهرج الذي يختفي خلف أموال طائلة وثروة تعود الى مجهودهِ الخاص، حسب تصريحاتهِ قبل وبعد ،والأن ،بإن لا تداخل في "السياسة وسلطة المال"،لكن ما يهمنا اليوم في التركيز عي دوافع إعادة "صفقة القرن" الى الواجهة وإيفاد "جيسون جرينتبلانت" الممثل الشخصي والمبعوث الامريكي الجديد الى الشرق الاوسط وتحديدا في الملف العالق الأشهر"فلسطين". حيث سيحاول الصهر والموفد، إقناع إسرائيل او الحديث مع زعماؤهاحول ترسيم الخارطة الجغرافية الجديدة القديمة ،الى إقامة "حق الدولتين" ......
#الهرولة
#العربية
#الفلسطينية
#تسيرُ
#بطيئةً
#صفقة
#القرن
#العتيدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718547
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - الهرولة العربية الفلسطينية تسيرُ بطيئةً .. ضد صفقة القرن العتيدة ..