علاء الدين حميدي : قراءة في توظيف التكنولوجيا الإدارية والتعليمية بالمدارس والمعاهد التابعة لوزارة التربية التونسية الجزء الأول .
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_حميدي ملخص: تهدف هذه الدراسة إلي تشخيص مدي توظيف التكنولوجيا في المجال الإداري والتعليمي بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية والمعوقات المعترضة لعملية التوظيف. كما تهدف الدراسة إلي تقديم إجراءات قصد التغلب على المعوقات والصعوبات المعرقلة لعملية التوظيف. وقد توصلت الدراسة إلي اِرتفاع التكاليف المالية وتعذر توفير الاعتمادات المالية و ضعف مستوي أغلب الإداريين والمدرسين من أبرز المعوقات والعراقيل.على ضوء عملية التشخيص والقراءة لمدي توظيف التكنولوجيا تم اِقتراح العديد من التوصيات التي من شأنها أن تساهم في التقليل من المعوقات والعراقيل الخاصة بعملية توظيف التكنولوجيا بالمدارس الإعدادية والمعاهد الثانوية التابعة لوزارة التربية التونسية محل المتابعة والدراسة.الكلمات المفتاحية: مدارس ومعاهد التربية التونسية، المعوقات والصعوبات،المعوقات المالية، توظيف التكنولوجيا، التكنولوجيا التعليمية، التكنولوجيا الإدارية، وزارة التربية.الكلمات المفتاحية: مدارس ومعاهد التربية التونسية، المعوقات والصعوبات،المعوقات المالية، توظيف التكنولوجيا، التكنولوجيا التعليمية، التكنولوجيا الإدارية، وزارة التربية.مقدمة:دوما ما تسعي الدول لتلبية متطلبات المنظومة التربوية وتكوين نظمها التعليمية وبرامجها بما يساير التقدم والتطور العلمي والتكنولوجي والاِستفادة منه سعيا للحصول على تعليم وتعلم فعّال وناجع.وهو ما يقتضي تطوير إمكانيات المدرسين وصقل مهاراتهم باعتبارهم عنصر فاعل في العملية التربوية.كما يقتضي أيضا سحب هذا التطوير على أعوان الإدارة التربوية. اليوم وفي ظل انتشار تكنولوجيات التعلم وتوسع شبكات الانترنت تغيّر دور المدرس فصار مرشدا في العملية التربوية تحقيقا لأهداف العملية التربوية التعليمية وفقا لمستجدات العصر الحالي والمدرس/الإداري الناجح في يومنا هذا هو المدرس/ الإداري القادر على استخدام وتوظيف تكنولوجيات التعليم في دروسه/ عمله بطريقة قائمة وملتزمة بنظريات التعلم والتعليم، وهو ما يقتضي تطوير مهارات المدرس/الإداري في التدريس/الإدارة في ضوء ما يتماشى مع توظيف المستحدثات التكنولوجية وتطبيقات التعليم الالكتروني. في هذه الدراسة عودة إلي تعريف التكنولوجيا الإدارية والتعليمية وبحث في مدي ومعوقات توظيفها في المنظومة التربوية التونسية.أسئلة الدراسة: إلى أي مدي تُطبق وتتوفر التكنولوجيا في المجال الإداري والتعليمي بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية؟ ماهو واقع توظيف هذه التكنولوجيات؟ماهي أسباب قصور توظيف التكنولوجيا في مختلف مجالات الحياة التربوية.ماهي معوقات توظيف التكنولوجيا الإدارية بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية؟ماهي معوقات توظيف التكنولوجيا التعليمية بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية؟ماهي الإجراءات التي يمكن اِعتمادها لتوظيف التكنولوجيا في المجال الإداري والتعليمي بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية؟ماهي المهارات والأساسيات التي تتوفر لدي المدرسيين والإداريين والتي يجب توفرها لديهم؟ أهداف الدراسة:تسعي هذه الدراسة إلي تقييم مدي توفر التقنيات الحديثة و إلي تشخيص معوقات توظيف التكنولوجيا في المجال الإداري والتعليمي بوزارة التربية التونسية و مندوبياتها الجهوية الراجعة اليها بالنظر من وجهة نظر مختلف الأطراف الفاعلة بالمجال و الحقل التربوي. كما تسعي الدراسة إلي التعرف على درجة اِستخدام هذه التقنيات والتكنولوجيات من قبل المدرسيين والإداريين ومدي قدرتهم ......
#قراءة
#توظيف
#التكنولوجيا
#الإدارية
#والتعليمية
#بالمدارس
#والمعاهد
#التابعة
#لوزارة
#التربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765577
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_حميدي ملخص: تهدف هذه الدراسة إلي تشخيص مدي توظيف التكنولوجيا في المجال الإداري والتعليمي بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية والمعوقات المعترضة لعملية التوظيف. كما تهدف الدراسة إلي تقديم إجراءات قصد التغلب على المعوقات والصعوبات المعرقلة لعملية التوظيف. وقد توصلت الدراسة إلي اِرتفاع التكاليف المالية وتعذر توفير الاعتمادات المالية و ضعف مستوي أغلب الإداريين والمدرسين من أبرز المعوقات والعراقيل.على ضوء عملية التشخيص والقراءة لمدي توظيف التكنولوجيا تم اِقتراح العديد من التوصيات التي من شأنها أن تساهم في التقليل من المعوقات والعراقيل الخاصة بعملية توظيف التكنولوجيا بالمدارس الإعدادية والمعاهد الثانوية التابعة لوزارة التربية التونسية محل المتابعة والدراسة.الكلمات المفتاحية: مدارس ومعاهد التربية التونسية، المعوقات والصعوبات،المعوقات المالية، توظيف التكنولوجيا، التكنولوجيا التعليمية، التكنولوجيا الإدارية، وزارة التربية.الكلمات المفتاحية: مدارس ومعاهد التربية التونسية، المعوقات والصعوبات،المعوقات المالية، توظيف التكنولوجيا، التكنولوجيا التعليمية، التكنولوجيا الإدارية، وزارة التربية.مقدمة:دوما ما تسعي الدول لتلبية متطلبات المنظومة التربوية وتكوين نظمها التعليمية وبرامجها بما يساير التقدم والتطور العلمي والتكنولوجي والاِستفادة منه سعيا للحصول على تعليم وتعلم فعّال وناجع.وهو ما يقتضي تطوير إمكانيات المدرسين وصقل مهاراتهم باعتبارهم عنصر فاعل في العملية التربوية.كما يقتضي أيضا سحب هذا التطوير على أعوان الإدارة التربوية. اليوم وفي ظل انتشار تكنولوجيات التعلم وتوسع شبكات الانترنت تغيّر دور المدرس فصار مرشدا في العملية التربوية تحقيقا لأهداف العملية التربوية التعليمية وفقا لمستجدات العصر الحالي والمدرس/الإداري الناجح في يومنا هذا هو المدرس/ الإداري القادر على استخدام وتوظيف تكنولوجيات التعليم في دروسه/ عمله بطريقة قائمة وملتزمة بنظريات التعلم والتعليم، وهو ما يقتضي تطوير مهارات المدرس/الإداري في التدريس/الإدارة في ضوء ما يتماشى مع توظيف المستحدثات التكنولوجية وتطبيقات التعليم الالكتروني. في هذه الدراسة عودة إلي تعريف التكنولوجيا الإدارية والتعليمية وبحث في مدي ومعوقات توظيفها في المنظومة التربوية التونسية.أسئلة الدراسة: إلى أي مدي تُطبق وتتوفر التكنولوجيا في المجال الإداري والتعليمي بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية؟ ماهو واقع توظيف هذه التكنولوجيات؟ماهي أسباب قصور توظيف التكنولوجيا في مختلف مجالات الحياة التربوية.ماهي معوقات توظيف التكنولوجيا الإدارية بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية؟ماهي معوقات توظيف التكنولوجيا التعليمية بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية؟ماهي الإجراءات التي يمكن اِعتمادها لتوظيف التكنولوجيا في المجال الإداري والتعليمي بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية؟ماهي المهارات والأساسيات التي تتوفر لدي المدرسيين والإداريين والتي يجب توفرها لديهم؟ أهداف الدراسة:تسعي هذه الدراسة إلي تقييم مدي توفر التقنيات الحديثة و إلي تشخيص معوقات توظيف التكنولوجيا في المجال الإداري والتعليمي بوزارة التربية التونسية و مندوبياتها الجهوية الراجعة اليها بالنظر من وجهة نظر مختلف الأطراف الفاعلة بالمجال و الحقل التربوي. كما تسعي الدراسة إلي التعرف على درجة اِستخدام هذه التقنيات والتكنولوجيات من قبل المدرسيين والإداريين ومدي قدرتهم ......
#قراءة
#توظيف
#التكنولوجيا
#الإدارية
#والتعليمية
#بالمدارس
#والمعاهد
#التابعة
#لوزارة
#التربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765577
الحوار المتمدن
علاء الدين حميدي - قراءة في توظيف التكنولوجيا الإدارية والتعليمية بالمدارس والمعاهد التابعة لوزارة التربية التونسية (الجزء الأول).
علاء الدين حميدي : قراءة في توظيف التكنولوجيا الإدارية والتعليمية بالمدارس والمعاهد التابعة لوزارة التربية التونسية الجزء الثاني .
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_حميدي معوقات التكنولوجيا الإدارية، دراسة حالة: وزارة التربية التونسية.شرعت تونس في إدماج التكنولوجيات الجديدة في التعليم والتكوين والتسيير وبدعم وظائف البحث والتقييم منذ 2002 وذلك بهدف تحسين التسيير والتصرف في المنظومة التربوية: كما انطلقت بالتوازي في تأهيل كل العاملين فيها عبر برامج خاصة للتكوين المستمر. وفي تعميم استعمال الإعلامية في الإدارة على جميع المستويات المركزية و الجهوية. إضافة إلي إعادة هيكلة نظم المعلومات بالوزارة وربطها بعضها ببعض. وعلي الرغم من ذلك لم تبرز هذه الإرادة علي أرض الواقع بل تبدوا إلي اليوم محتشمة لعدة معوقات لعل أبرزها ضعف الإطار الإداري علي الرغم من الدورات التكوينية المتكررة في العديد من النقاط لعل أبرزها منظومة إنصاف و ايديسارف و قانون الوظيفة العمومية. غير أنه من الصدق الإقرار بندرة الدورات التكوينية في مجال التكنولوجيات المعاصرة. والثابت لدينا أن الدورات التكوينية لم تكن معوقة لتوظيف التكنولوجيا في المؤسسات التربوية التونسية بل يمكن تلخيصها أساسا في الضعف الواضح والمفضوح لإطارات الإدارة التربوية وعدم قدرتهم على مجاراة التطور التكنولوجي الحاصل على مستوي البرامج وأنظمة التشغيل إضافة إلي الضعف الدائم لشبكة الانترنيت للإدارات المركزية والجهوية وحتى المؤسسات التربوية على الرغم من الترقيع في سرعة تدفق الانترنيت في تونس. دون أن نستذكر قلة اِطلاع القيادات التربوية على خبرات الدول المتقدمة في مجال اِستخدام التكنولوجيا الحديثة. معوقات التكنولوجيا التعليمية، دراسة حالة: وزارة التربية التونسية.في تونس، يعتمد بعض المدرسيين على الوسائط المتعددة خاصة في تدريس بعض المواد العلمية والتقنية. ومن بين هذه الوسائل والتقنيات نجد "الداتا شو" و"البروجكتر" و"الرسوم" وبالفيديوهات". ومؤخرا بات الاعتماد على اللوحات في المدارس بالنسبة للمواد الإنجليزية. في حين لا زالت تشكوا المؤسسات التربوية عدم اعتماد علي السبورة التفاعلية وغيرها من التقنيات المذكورة سابقا.لا تختلف معوقات توظيف التكنولوجيا في المؤسسات التربوية في تونس، عن تلك التي تم تشخيصها في الأقسام السابقة. بل نستذكر بعضا منها لنضيف إليها ما رأيناه مناسبا ويستحق الذكر والتنصيص في بحثنا هذا. وقد ارتئينا إلي تقسيم المعوقات إلي أصناف عديدة نذكرها تباعا. يُشار إلي أن الدراسة قد خلصت إلي كون المعوقات المتعلقة بالمدرسين، بالتجهيزات وخاصة المعوقات المالية والاقتصادية تُعتبر الأبرز. معوقات متعلقة بالمدرسيين:جهل المدرسين للتقنيات الحديثة وعدم قدرة كبار السن منهم على اِستعمال الحاسوب أصلا.عدم القدرة على مجاراة مستوي ونسق التلاميذ في استعمالهم للحاسوب. معوقات متعلقة بالتلاميذ:اعتبار استعمال الحاسوب من باب التسلية واللعب. سوء استعمال الأجهزة من قبل التلاميذ وتعطيبهم لها عمدا.عدم توفر دورات تكوينية لفائدة تلاميذ المدارس الريفية والنائية الجاهلين بكيفية اِستعمال الحاسوب.صعوبة توفير التجهيزات في كل المدارس والمعاهد وعدم القدرة على توزيعها بكل ديمقراطية. معوقات متعلقة بإطار المرافقة:ضعف قدرات إطار المرافقة على التعامل مع هذه التجهيزات.اعتبار الأمر من باب التسلية.تخوفهم من خروج اِستعمال هذه التقنيات عن الجانب التربوي. معوقات تقنية:ضعف إطارات مراكز الصيانة التابعة للوزارة.عدم التدخل الفوري لأعوان الصيانة وعدم توفر قطع الغيار. ......
#قراءة
#توظيف
#التكنولوجيا
#الإدارية
#والتعليمية
#بالمدارس
#والمعاهد
#التابعة
#لوزارة
#التربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765575
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_حميدي معوقات التكنولوجيا الإدارية، دراسة حالة: وزارة التربية التونسية.شرعت تونس في إدماج التكنولوجيات الجديدة في التعليم والتكوين والتسيير وبدعم وظائف البحث والتقييم منذ 2002 وذلك بهدف تحسين التسيير والتصرف في المنظومة التربوية: كما انطلقت بالتوازي في تأهيل كل العاملين فيها عبر برامج خاصة للتكوين المستمر. وفي تعميم استعمال الإعلامية في الإدارة على جميع المستويات المركزية و الجهوية. إضافة إلي إعادة هيكلة نظم المعلومات بالوزارة وربطها بعضها ببعض. وعلي الرغم من ذلك لم تبرز هذه الإرادة علي أرض الواقع بل تبدوا إلي اليوم محتشمة لعدة معوقات لعل أبرزها ضعف الإطار الإداري علي الرغم من الدورات التكوينية المتكررة في العديد من النقاط لعل أبرزها منظومة إنصاف و ايديسارف و قانون الوظيفة العمومية. غير أنه من الصدق الإقرار بندرة الدورات التكوينية في مجال التكنولوجيات المعاصرة. والثابت لدينا أن الدورات التكوينية لم تكن معوقة لتوظيف التكنولوجيا في المؤسسات التربوية التونسية بل يمكن تلخيصها أساسا في الضعف الواضح والمفضوح لإطارات الإدارة التربوية وعدم قدرتهم على مجاراة التطور التكنولوجي الحاصل على مستوي البرامج وأنظمة التشغيل إضافة إلي الضعف الدائم لشبكة الانترنيت للإدارات المركزية والجهوية وحتى المؤسسات التربوية على الرغم من الترقيع في سرعة تدفق الانترنيت في تونس. دون أن نستذكر قلة اِطلاع القيادات التربوية على خبرات الدول المتقدمة في مجال اِستخدام التكنولوجيا الحديثة. معوقات التكنولوجيا التعليمية، دراسة حالة: وزارة التربية التونسية.في تونس، يعتمد بعض المدرسيين على الوسائط المتعددة خاصة في تدريس بعض المواد العلمية والتقنية. ومن بين هذه الوسائل والتقنيات نجد "الداتا شو" و"البروجكتر" و"الرسوم" وبالفيديوهات". ومؤخرا بات الاعتماد على اللوحات في المدارس بالنسبة للمواد الإنجليزية. في حين لا زالت تشكوا المؤسسات التربوية عدم اعتماد علي السبورة التفاعلية وغيرها من التقنيات المذكورة سابقا.لا تختلف معوقات توظيف التكنولوجيا في المؤسسات التربوية في تونس، عن تلك التي تم تشخيصها في الأقسام السابقة. بل نستذكر بعضا منها لنضيف إليها ما رأيناه مناسبا ويستحق الذكر والتنصيص في بحثنا هذا. وقد ارتئينا إلي تقسيم المعوقات إلي أصناف عديدة نذكرها تباعا. يُشار إلي أن الدراسة قد خلصت إلي كون المعوقات المتعلقة بالمدرسين، بالتجهيزات وخاصة المعوقات المالية والاقتصادية تُعتبر الأبرز. معوقات متعلقة بالمدرسيين:جهل المدرسين للتقنيات الحديثة وعدم قدرة كبار السن منهم على اِستعمال الحاسوب أصلا.عدم القدرة على مجاراة مستوي ونسق التلاميذ في استعمالهم للحاسوب. معوقات متعلقة بالتلاميذ:اعتبار استعمال الحاسوب من باب التسلية واللعب. سوء استعمال الأجهزة من قبل التلاميذ وتعطيبهم لها عمدا.عدم توفر دورات تكوينية لفائدة تلاميذ المدارس الريفية والنائية الجاهلين بكيفية اِستعمال الحاسوب.صعوبة توفير التجهيزات في كل المدارس والمعاهد وعدم القدرة على توزيعها بكل ديمقراطية. معوقات متعلقة بإطار المرافقة:ضعف قدرات إطار المرافقة على التعامل مع هذه التجهيزات.اعتبار الأمر من باب التسلية.تخوفهم من خروج اِستعمال هذه التقنيات عن الجانب التربوي. معوقات تقنية:ضعف إطارات مراكز الصيانة التابعة للوزارة.عدم التدخل الفوري لأعوان الصيانة وعدم توفر قطع الغيار. ......
#قراءة
#توظيف
#التكنولوجيا
#الإدارية
#والتعليمية
#بالمدارس
#والمعاهد
#التابعة
#لوزارة
#التربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765575
الحوار المتمدن
علاء الدين حميدي - قراءة في توظيف التكنولوجيا الإدارية والتعليمية بالمدارس والمعاهد التابعة لوزارة التربية التونسية (الجزء الثاني).