رائد عمر : الحزبان الكرديّان - ايّهما احقّ بالرئاسة .
#الحوار_المتمدن
#رائد_عمر الحزبان الكرديّان – ايّهما احق برئاسة الجمهورية لابدّ من التنويهِ هنا للجيل الجديد او لبعضه , أنْ منذ العهد الملكي وانتقالاً الى كافة الحكومات المتعاقبة منذ تأسيس العهد الجمهوري , بأنّ رؤساء وزراء , ووزراء وسفراء وقادة عسكريين ومحافظين من الأخوة الكرد قد تناوبوا على ارفع المناصب في الدولة , طوال تلك الحقبة من عشرات السنين وبشفافيةٍ طبيعية على المستوى الجماهيري , والى غاية يوم 9 - 4 - 2003 المشؤوم – المذموم , والتي ما فتئت وما انفكّت افرازاته قائمة . لعلّ الأقدار فرضت عبر الأمريكان فرض رئيسٍ على العراق على أساسٍ إثني وعِرقي , ودونما ان يكون للعراقيين ايّ رأيٍ فيه , بالإضافة الى تسليم حقائب وزارية مهمة الى كلا الحزبين الكرديين المعروفين . وفي الحقيقة فلو كان بلوغ هؤلاء السادة من الحزبين قد جرى بشكلٍ طبيعيٍ دونما اعتبارات الفرض ! والعرقية والإثنية , فكأنّ شيئاً لم يكن . بَيدَ أنّ الإنطباع السائد والراسخ " فكرياً ونفسياً " لدى العراقيين بأنّ ايَّ رئيسٍ للجمهورية من ايٍّ من هذين الحزبين الكردستانيين , فإنّما يعمل لمصلحة الإقليم بما يفوق مصلحة العراق , وحتى لو تعارض ذلك مع مصلحة العراق , وهذه حقيقة ورأيٌ جماهيري لايختلف عليه اثنان , مهما تباينت وتقاطعت اتجاهاتهم السياسية . بِعَودٍ على مسألة الإستحقاق الرئاسي لكلا الإتحاد الوطني والحزب الديمقراطي الكردستانيين , وصعوبة معضلة تحديدِ ايٍّ منهما أحقّ لتولّي عرش رئاسة الجمهورية , فإذا ما اقتصرنا على النظر من زاويةٍ واحدةٍ , وهذا ما يركّز عليه " إعلام " الحزب الديمقراطي – البرزاني , بأنَّ غريمه – Antagonist او نظيره المفترض Counter part من الإتحاد الوطني الكردي , قد تولّى رئاسة الجمهورية لأربعِ مرّاتٍ او دوراتٍ متتالية , فلابدّ هنا أن تنتقل الرئاسة الى الحزب الديمقراطي , وتحت بند العدالة المفقودة .! , لكنّ المسألةَ ليست كذلك , ومهما تعددت زوايا النظر التقليدية ومساحاتها , فأصل المسألةِ اولاً , فعندَ تشكيل اوّل حكومة عراقية بعد الإحتلال والتي تولى الراحل جلال الطالباني رئاسة الجمهورية فيها , فحينذاك تسرّبت بعض الأخبار عبر الصحف والسوشيال ميديا , بأنّ إتّفاقاً خاصّاً بين كلتا قيادتي الحزبين بأنّ يتسنّم السيد مسعود البرزاني رئاسة الإقليم مقابل منح رئاسة الجمهورية للطالباني , ولا شأن للشعب العراقي فيها .أمّا الآن , ومع الصعود والتصعيد بينَ " الإطار التنسيقي والتيار الصدري وبنسبٍ متفاوتةٍ للغاية , لمحاولة الشروع بتشكيلٍ تشكيلة الحكومة المقبلة , والتي من المفترض ان تبتدئ اولاً بإنتخابِ رئيسٍ للجمهورية , ومع إحتداد التنافس الحاد بين الحزبين الكرديين , والذي يُظهر ويعكس استحالة قبول الحزب الديمقراطي الكردستاني لتسليم رئاسة الإقليم للإتحاد الوطني " وفق المطالب والتسريبات المعلنة وغير المعلنة التي يطالب بها الإتحاد الوطني للتنازل عن رئاسة الجمهورية مقابل ذلك , فهنا تقفز الى السطح معضلةٌ اخرى تفتقد الى الوزن السياسي للعراق كدولة , وهي معضلةٌ كأنها يراد لها تعطيل تشكيل الحكومة الجديدة وبما يترتّب عن ذلك من عنصر الوقت او الزمن , وبالتالي سيقود الى إطالة عُمر حكومة الكاظمي الى مدىً اطول قليلاً او اكثر , لكنّما مع ضروراتٍ ومقتضياتٍ لإعتبارات العامل الإقليمي المجاور.! وكذلك لإعتبارات الموقف الأمريكي المتخلخل تجاه مفاوضات " فينّا " والذي غدت دِلالهُ وكأنها تصبّ في صالح فناجين الجانب الإيراني .! , فالأمورُ كأنّها متمثّلة او متجسّدة رمزياً " بالجسر المعلّق " المجاور اوالملاصق للمنطقة الخضراء , والذي يجري ......
#الحزبان
#الكرديّان
#ايّهما
#احقّ
#بالرئاسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744933
#الحوار_المتمدن
#رائد_عمر الحزبان الكرديّان – ايّهما احق برئاسة الجمهورية لابدّ من التنويهِ هنا للجيل الجديد او لبعضه , أنْ منذ العهد الملكي وانتقالاً الى كافة الحكومات المتعاقبة منذ تأسيس العهد الجمهوري , بأنّ رؤساء وزراء , ووزراء وسفراء وقادة عسكريين ومحافظين من الأخوة الكرد قد تناوبوا على ارفع المناصب في الدولة , طوال تلك الحقبة من عشرات السنين وبشفافيةٍ طبيعية على المستوى الجماهيري , والى غاية يوم 9 - 4 - 2003 المشؤوم – المذموم , والتي ما فتئت وما انفكّت افرازاته قائمة . لعلّ الأقدار فرضت عبر الأمريكان فرض رئيسٍ على العراق على أساسٍ إثني وعِرقي , ودونما ان يكون للعراقيين ايّ رأيٍ فيه , بالإضافة الى تسليم حقائب وزارية مهمة الى كلا الحزبين الكرديين المعروفين . وفي الحقيقة فلو كان بلوغ هؤلاء السادة من الحزبين قد جرى بشكلٍ طبيعيٍ دونما اعتبارات الفرض ! والعرقية والإثنية , فكأنّ شيئاً لم يكن . بَيدَ أنّ الإنطباع السائد والراسخ " فكرياً ونفسياً " لدى العراقيين بأنّ ايَّ رئيسٍ للجمهورية من ايٍّ من هذين الحزبين الكردستانيين , فإنّما يعمل لمصلحة الإقليم بما يفوق مصلحة العراق , وحتى لو تعارض ذلك مع مصلحة العراق , وهذه حقيقة ورأيٌ جماهيري لايختلف عليه اثنان , مهما تباينت وتقاطعت اتجاهاتهم السياسية . بِعَودٍ على مسألة الإستحقاق الرئاسي لكلا الإتحاد الوطني والحزب الديمقراطي الكردستانيين , وصعوبة معضلة تحديدِ ايٍّ منهما أحقّ لتولّي عرش رئاسة الجمهورية , فإذا ما اقتصرنا على النظر من زاويةٍ واحدةٍ , وهذا ما يركّز عليه " إعلام " الحزب الديمقراطي – البرزاني , بأنَّ غريمه – Antagonist او نظيره المفترض Counter part من الإتحاد الوطني الكردي , قد تولّى رئاسة الجمهورية لأربعِ مرّاتٍ او دوراتٍ متتالية , فلابدّ هنا أن تنتقل الرئاسة الى الحزب الديمقراطي , وتحت بند العدالة المفقودة .! , لكنّ المسألةَ ليست كذلك , ومهما تعددت زوايا النظر التقليدية ومساحاتها , فأصل المسألةِ اولاً , فعندَ تشكيل اوّل حكومة عراقية بعد الإحتلال والتي تولى الراحل جلال الطالباني رئاسة الجمهورية فيها , فحينذاك تسرّبت بعض الأخبار عبر الصحف والسوشيال ميديا , بأنّ إتّفاقاً خاصّاً بين كلتا قيادتي الحزبين بأنّ يتسنّم السيد مسعود البرزاني رئاسة الإقليم مقابل منح رئاسة الجمهورية للطالباني , ولا شأن للشعب العراقي فيها .أمّا الآن , ومع الصعود والتصعيد بينَ " الإطار التنسيقي والتيار الصدري وبنسبٍ متفاوتةٍ للغاية , لمحاولة الشروع بتشكيلٍ تشكيلة الحكومة المقبلة , والتي من المفترض ان تبتدئ اولاً بإنتخابِ رئيسٍ للجمهورية , ومع إحتداد التنافس الحاد بين الحزبين الكرديين , والذي يُظهر ويعكس استحالة قبول الحزب الديمقراطي الكردستاني لتسليم رئاسة الإقليم للإتحاد الوطني " وفق المطالب والتسريبات المعلنة وغير المعلنة التي يطالب بها الإتحاد الوطني للتنازل عن رئاسة الجمهورية مقابل ذلك , فهنا تقفز الى السطح معضلةٌ اخرى تفتقد الى الوزن السياسي للعراق كدولة , وهي معضلةٌ كأنها يراد لها تعطيل تشكيل الحكومة الجديدة وبما يترتّب عن ذلك من عنصر الوقت او الزمن , وبالتالي سيقود الى إطالة عُمر حكومة الكاظمي الى مدىً اطول قليلاً او اكثر , لكنّما مع ضروراتٍ ومقتضياتٍ لإعتبارات العامل الإقليمي المجاور.! وكذلك لإعتبارات الموقف الأمريكي المتخلخل تجاه مفاوضات " فينّا " والذي غدت دِلالهُ وكأنها تصبّ في صالح فناجين الجانب الإيراني .! , فالأمورُ كأنّها متمثّلة او متجسّدة رمزياً " بالجسر المعلّق " المجاور اوالملاصق للمنطقة الخضراء , والذي يجري ......
#الحزبان
#الكرديّان
#ايّهما
#احقّ
#بالرئاسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744933
الحوار المتمدن
رائد عمر - الحزبان الكرديّان - ايّهما احقّ بالرئاسة .!
سعيد هادف : بعد أسبوع على فوزه بالرئاسة: هل سينجح ماكرون في الوفاء بوعوده؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف منذ أسبوع، اختار الناخبون الفرنسيون إيمانويل ماكرون رئيسا للبلاد لولاية ثانية تمتد لخمسة أعوام. وتم انتخاب مرشح "الجمهورية إلى الأمام" بـ58,54 بالمئة من الأصوات، في خضم معركة ترمي إلى قطع الطريق أمام مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان.وُصف هذا الإنجاز بالتاريخي، باعتبار أن ماكرون هو أول رئيس يفوز بعهدة ثانية في ظل وضع فرنسي وأممي استثنائي. وفي خطاب الفوز أمام أنصاره، أقر ماكرون بعدم رضاه عن فترته الأولى، وقال إنه سيسعى للتغيير، فيما تحولت الأنظار إلى الانتخابات البرلمانية التي تجري في يونيو/حزيران.والنسبة التي فاز بها في هذه الانتخابات، هي أقل مما حققه في 2017 حين تغلب على لوبان بنحو 66,1 بالمئة في أول مواجهة انتخابية بينهما، كما أن النسبة بعيدة جدا عن 82 بالمئة التي فاز بها الرئيس الراحل جاك شيراك في عام 2002 عندما احتشدت معظم فرنسا خلفه، بعد وصول مرشح اليمين المتطرف حينها جان ماري لوبان إلى الجولة الثانية من السباق الرئاسي.الطيف السياسية الفرنسي اليوم، وفق المعطيات المتوفرة، يمثله ثلاثة ألوان: اليمين اللوباني واليسار المالونشي والماكرونية. ورغم السمعة السيئة التي لاحقت حزب مارين لوبان، إلا أنها منذ أن أمسكت بزمامه، وعلى مدى عقد من الزمن، أحرزت تقدما أثار الكثير من الجدل وقد يخلط أوراق السياسة الفرنسية ويجبرها على ابتكار ورقة طريق قد تكون منطلقا جديدا للاتحاد الأوروبي من جهة، وللعلاقة الأوروبية الأمريكية.جذور اليمين المتطرف في فرنسا ــــــــــــــــــــــــــــــظهر مصطلحا "يسار" و"يمين" خلال الثورة الفرنسية عام 1789 عندما انقسم أعضاء الجمعية الوطنية إلى أنصار الملك على يمين الرئيس وأنصار الثورة على يساره. عندما تم استبدال الجمعية الوطنية في عام 1791 بمجلس تشريعي يضم أعضاء جددا بالكامل ، استمرت الانقسامات. جلس "المبتكرون" على اليسار، وتجمع "المعتدلون" في الوسط ، بينما، جلس على اليمين "المدافعون عن الدستور والريجيم القديم. من هنا أصبحت كلمة "اليمين" ترمز إلى السياسة المحافظة، وأصبح "اليمين المتطرف" رمزا للعنصرية والاستبداد.1889- وتعود جذور اليمين المتطرف في فرنسا إلى الجمهورية الفرنسية الثالثة رجوعًا إلى البولنجية وقضية دريفوس. نشأ «اليمين المتطرف» الحديث أو اليمين الراديكالي جرّاء حدثين منفصلين في عام 1889: الانشقاق ضمن منظمة الأممية الاشتراكية من قِبل أولئك الذين اختاروا الأمّة وبلوغ «قضية بولانجر» حدّ الذروة، إذ ناصرت هذه القضية مطالب وزير الحرب السابق الجنرال جورج بولانجر. قدّمت قضية دريفوس أحد خطوط التقسيم السياسي في فرنسا. قبل قضية دريفوس كانت القومية مدنية جمهورية (Nation civique)، ثم أصبحت بعد ذلك نزعة أيديولوجية عنصرية في تيار اليمين فضلاً عن اليمين المتطرف. نشأ تيار يميني جديد، وأُعيد مواءمة القوميّة من قِبَل اليمين المتطرف الذي حولها إلى شكل من أشكال القوميّة الإثنية (Nation Ethnique) الممزوجة بمعاداة السامية وكره الأجانب ومعاداة البروتستانتية ومعاداة الماسونية. كان الفعل الفرنسي (Action française) التي تأسست في البداية كمجلة بمثابة مصفوفة النمط الجديد من تيار اليمين المناهض للثورة، وما زالت قائمة حتى يومنا هذا.1918- خلال فترة ما بين الحربين العالميتين، نشطت حركة "الفعل الفرنسي" وميليشيا الشباب التابعة لها كمنظمة (Camelots du Roi) ونظمت رابطات اليمين المتطرف أعمال شغب.1961- نشأت (لواس)، منظمة الجيش السري (Organisation armée secrète)، وهي منظمة مسلحة تأسست في مدريد على يد الجيش الفرنسي المعارض ......
#أسبوع
#فوزه
#بالرئاسة:
#سينجح
#ماكرون
#الوفاء
#بوعوده؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754926
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف منذ أسبوع، اختار الناخبون الفرنسيون إيمانويل ماكرون رئيسا للبلاد لولاية ثانية تمتد لخمسة أعوام. وتم انتخاب مرشح "الجمهورية إلى الأمام" بـ58,54 بالمئة من الأصوات، في خضم معركة ترمي إلى قطع الطريق أمام مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان.وُصف هذا الإنجاز بالتاريخي، باعتبار أن ماكرون هو أول رئيس يفوز بعهدة ثانية في ظل وضع فرنسي وأممي استثنائي. وفي خطاب الفوز أمام أنصاره، أقر ماكرون بعدم رضاه عن فترته الأولى، وقال إنه سيسعى للتغيير، فيما تحولت الأنظار إلى الانتخابات البرلمانية التي تجري في يونيو/حزيران.والنسبة التي فاز بها في هذه الانتخابات، هي أقل مما حققه في 2017 حين تغلب على لوبان بنحو 66,1 بالمئة في أول مواجهة انتخابية بينهما، كما أن النسبة بعيدة جدا عن 82 بالمئة التي فاز بها الرئيس الراحل جاك شيراك في عام 2002 عندما احتشدت معظم فرنسا خلفه، بعد وصول مرشح اليمين المتطرف حينها جان ماري لوبان إلى الجولة الثانية من السباق الرئاسي.الطيف السياسية الفرنسي اليوم، وفق المعطيات المتوفرة، يمثله ثلاثة ألوان: اليمين اللوباني واليسار المالونشي والماكرونية. ورغم السمعة السيئة التي لاحقت حزب مارين لوبان، إلا أنها منذ أن أمسكت بزمامه، وعلى مدى عقد من الزمن، أحرزت تقدما أثار الكثير من الجدل وقد يخلط أوراق السياسة الفرنسية ويجبرها على ابتكار ورقة طريق قد تكون منطلقا جديدا للاتحاد الأوروبي من جهة، وللعلاقة الأوروبية الأمريكية.جذور اليمين المتطرف في فرنسا ــــــــــــــــــــــــــــــظهر مصطلحا "يسار" و"يمين" خلال الثورة الفرنسية عام 1789 عندما انقسم أعضاء الجمعية الوطنية إلى أنصار الملك على يمين الرئيس وأنصار الثورة على يساره. عندما تم استبدال الجمعية الوطنية في عام 1791 بمجلس تشريعي يضم أعضاء جددا بالكامل ، استمرت الانقسامات. جلس "المبتكرون" على اليسار، وتجمع "المعتدلون" في الوسط ، بينما، جلس على اليمين "المدافعون عن الدستور والريجيم القديم. من هنا أصبحت كلمة "اليمين" ترمز إلى السياسة المحافظة، وأصبح "اليمين المتطرف" رمزا للعنصرية والاستبداد.1889- وتعود جذور اليمين المتطرف في فرنسا إلى الجمهورية الفرنسية الثالثة رجوعًا إلى البولنجية وقضية دريفوس. نشأ «اليمين المتطرف» الحديث أو اليمين الراديكالي جرّاء حدثين منفصلين في عام 1889: الانشقاق ضمن منظمة الأممية الاشتراكية من قِبل أولئك الذين اختاروا الأمّة وبلوغ «قضية بولانجر» حدّ الذروة، إذ ناصرت هذه القضية مطالب وزير الحرب السابق الجنرال جورج بولانجر. قدّمت قضية دريفوس أحد خطوط التقسيم السياسي في فرنسا. قبل قضية دريفوس كانت القومية مدنية جمهورية (Nation civique)، ثم أصبحت بعد ذلك نزعة أيديولوجية عنصرية في تيار اليمين فضلاً عن اليمين المتطرف. نشأ تيار يميني جديد، وأُعيد مواءمة القوميّة من قِبَل اليمين المتطرف الذي حولها إلى شكل من أشكال القوميّة الإثنية (Nation Ethnique) الممزوجة بمعاداة السامية وكره الأجانب ومعاداة البروتستانتية ومعاداة الماسونية. كان الفعل الفرنسي (Action française) التي تأسست في البداية كمجلة بمثابة مصفوفة النمط الجديد من تيار اليمين المناهض للثورة، وما زالت قائمة حتى يومنا هذا.1918- خلال فترة ما بين الحربين العالميتين، نشطت حركة "الفعل الفرنسي" وميليشيا الشباب التابعة لها كمنظمة (Camelots du Roi) ونظمت رابطات اليمين المتطرف أعمال شغب.1961- نشأت (لواس)، منظمة الجيش السري (Organisation armée secrète)، وهي منظمة مسلحة تأسست في مدريد على يد الجيش الفرنسي المعارض ......
#أسبوع
#فوزه
#بالرئاسة:
#سينجح
#ماكرون
#الوفاء
#بوعوده؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754926
الحوار المتمدن
سعيد هادف - بعد أسبوع على فوزه بالرئاسة: هل سينجح ماكرون في الوفاء بوعوده؟