منال شوقي : رهان باسكال المقامرة علي الإله
#الحوار_المتمدن
#منال_شوقي بالنسبة لي – وأزعم أنه كذلك بالنسبة لجميع اللادينيين على وجه الأرض وعلى مر العصور – فإن اكتشاف بشرية الأديان لا يأتي فجأة، بل نتيجة سنوات طوال من الشك وقمع العقل والمهادنة والثورة والإقدام والإدبار والتجاهل والتعامي والغضب والشعور بالذنب، الغضب من عقل يعمل في عكس اتجاه دوران القطيع والغضب من بقايا الجينات القطعانية الموروثة والتي تجلد الضمير وتقمع العقل كلما تجاسر وتمرد.الطريق إلى اكتشاف بشرية الأديان طويلة جداً وشاقة، إلا أن الاكتشاف في حد ذاته يكون لحظي، فكأنما يقطع الواحد منا آلاف الكيلو مترات وعلى مدار سنوات كي يصل إلى باب ما، وما أن يصل لذاك الباب فليس عليه سوي أن يدير المقبض ليري في لحظة واحدة ما يوجد خلفه.في البداية نصحني بعض الواعظين من الأصدقاء والمعارف بأن أبقي في حظيرة الإيمان من باب الاحتراز، فلو ثبت أن الله موجود فسوف أخرج من اللعبة رابحة وإن ثبت العكس فلن أخسر شيئاً، بل إن بعضهم صرح لي بأنه يتبع هذا المنهج ويراه أنسب الحلول وأسلمها وأقلها تكلفة مقارنة بعمليات البحث والتفكير الشاقة والمجهدة للعقل، علاوة على أنها غير مضمونة العواقب في حال إن توصلت عقولنا القاصرة إلى نتائج وقناعات خاطئة.الدهشة كانت هي ردة فعلي من هكذا طرح ومنذ اللحظة الأولي علي سماعه، فأنا أرفض تماماً الاعتراف بإله مغفل، أعلم في داخلي أنني أستغفله وأعترف به إلهاً من باب الاحتياط!!!فإما أنني افترض في الإله أنه ساذج وأنني أكثر منه ذكاءً ودهاءً وأنه سوف يصدق أنني كنت أؤمن به وهنا أنا أرفض أن أعبد إلهاً مغفلاً حتى وإن كنت أكيدة من وجودة، وإما أن الخدعة لن تنطلي عليه وسيكتشف أنني كنت أدعي كذباً الإيمان به وأظن فيه السذاجة وفي تلك الحالة لن يتردد عن الزج بي في جهنم إن كان إلهاً محترماً. أليس من المحتمل أن يكون الإله علي علم بإيماني المزيف الاحترازي ويتغاضى عن ذلك من باب الرحمة والتساهل مع عقلي القاصر؟لو كانت تلك هي الطريقة التي يعمل بها منطق الإله لكان إلهاً عظيماً، وهي عظمة تليق بإله لن يتصاغر ويتضاءل إلى الحد الذي يجعله يكافئني على قيامي بحركات الصلاة البهلوانية التي كنت اؤديها رغماً عني من باب الاحتياط في حال إن كان موجوداً ! والأجدر بإله عظيم أن يوجه اهتمامه على ما قمت به من اعمال خيًرة واعمال شريرة حال حياتي، علي سعادة شاركت في صنعها، أو ألم تسببت فيه.رهان باسكال.تقوم فكرة رهان بليز باسكال، فيزيائي وعالم رياضيات وفيلسوف فرنسي عاش في القرن السابع عشر، علي دمج علم الاحتمال في الرياضيات بالفلسفة، ليس لإثبات وجود إله أو عدم وجوده، وإنما للمساعدة في اتخاذ موقف من الإيمان بالإله في حال وجوده وعدم وجوده، وقد خلص باسكال إلي أن الخيار الأكثر أماناً هو الإيمان بالإله سواء كان موجوداً أو غير موجود. الإيمان بالله / الله غير موجود = خسارة محدودة (في الدنيا) الإيمان بالله / الله موجود = ربح غير محدود ( في الجنة ) عدم الإيمان بالله/ الله غير موجود = ربح محدود ( في الدنيا)عدم الإيمان بالله / الله موجود = خسارة غير محدودة (النار) وبما أننا بصدد تحديد موقفنا الإيماني بالإله سواء كان موجود / غير موجود، معتمدين في ذلك علي علم الاحتمال في الرياضيات فالمصداقية في البحث العلمي تفرض علينا أن نأخذ خطوات أبعد بكثير من رهان باسكال السطحي والمقتضب. فتحديد عدد الاحتمالات الخاضعة للدراسة باثنين فقط ( الله موجود / الله غير موجود ) يخالف مبادئ علم الاحتمال نفسه والذي يفتح القوس دائماً لأي ع ......
#رهان
#باسكال
#المقامرة
#الإله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687070
#الحوار_المتمدن
#منال_شوقي بالنسبة لي – وأزعم أنه كذلك بالنسبة لجميع اللادينيين على وجه الأرض وعلى مر العصور – فإن اكتشاف بشرية الأديان لا يأتي فجأة، بل نتيجة سنوات طوال من الشك وقمع العقل والمهادنة والثورة والإقدام والإدبار والتجاهل والتعامي والغضب والشعور بالذنب، الغضب من عقل يعمل في عكس اتجاه دوران القطيع والغضب من بقايا الجينات القطعانية الموروثة والتي تجلد الضمير وتقمع العقل كلما تجاسر وتمرد.الطريق إلى اكتشاف بشرية الأديان طويلة جداً وشاقة، إلا أن الاكتشاف في حد ذاته يكون لحظي، فكأنما يقطع الواحد منا آلاف الكيلو مترات وعلى مدار سنوات كي يصل إلى باب ما، وما أن يصل لذاك الباب فليس عليه سوي أن يدير المقبض ليري في لحظة واحدة ما يوجد خلفه.في البداية نصحني بعض الواعظين من الأصدقاء والمعارف بأن أبقي في حظيرة الإيمان من باب الاحتراز، فلو ثبت أن الله موجود فسوف أخرج من اللعبة رابحة وإن ثبت العكس فلن أخسر شيئاً، بل إن بعضهم صرح لي بأنه يتبع هذا المنهج ويراه أنسب الحلول وأسلمها وأقلها تكلفة مقارنة بعمليات البحث والتفكير الشاقة والمجهدة للعقل، علاوة على أنها غير مضمونة العواقب في حال إن توصلت عقولنا القاصرة إلى نتائج وقناعات خاطئة.الدهشة كانت هي ردة فعلي من هكذا طرح ومنذ اللحظة الأولي علي سماعه، فأنا أرفض تماماً الاعتراف بإله مغفل، أعلم في داخلي أنني أستغفله وأعترف به إلهاً من باب الاحتياط!!!فإما أنني افترض في الإله أنه ساذج وأنني أكثر منه ذكاءً ودهاءً وأنه سوف يصدق أنني كنت أؤمن به وهنا أنا أرفض أن أعبد إلهاً مغفلاً حتى وإن كنت أكيدة من وجودة، وإما أن الخدعة لن تنطلي عليه وسيكتشف أنني كنت أدعي كذباً الإيمان به وأظن فيه السذاجة وفي تلك الحالة لن يتردد عن الزج بي في جهنم إن كان إلهاً محترماً. أليس من المحتمل أن يكون الإله علي علم بإيماني المزيف الاحترازي ويتغاضى عن ذلك من باب الرحمة والتساهل مع عقلي القاصر؟لو كانت تلك هي الطريقة التي يعمل بها منطق الإله لكان إلهاً عظيماً، وهي عظمة تليق بإله لن يتصاغر ويتضاءل إلى الحد الذي يجعله يكافئني على قيامي بحركات الصلاة البهلوانية التي كنت اؤديها رغماً عني من باب الاحتياط في حال إن كان موجوداً ! والأجدر بإله عظيم أن يوجه اهتمامه على ما قمت به من اعمال خيًرة واعمال شريرة حال حياتي، علي سعادة شاركت في صنعها، أو ألم تسببت فيه.رهان باسكال.تقوم فكرة رهان بليز باسكال، فيزيائي وعالم رياضيات وفيلسوف فرنسي عاش في القرن السابع عشر، علي دمج علم الاحتمال في الرياضيات بالفلسفة، ليس لإثبات وجود إله أو عدم وجوده، وإنما للمساعدة في اتخاذ موقف من الإيمان بالإله في حال وجوده وعدم وجوده، وقد خلص باسكال إلي أن الخيار الأكثر أماناً هو الإيمان بالإله سواء كان موجوداً أو غير موجود. الإيمان بالله / الله غير موجود = خسارة محدودة (في الدنيا) الإيمان بالله / الله موجود = ربح غير محدود ( في الجنة ) عدم الإيمان بالله/ الله غير موجود = ربح محدود ( في الدنيا)عدم الإيمان بالله / الله موجود = خسارة غير محدودة (النار) وبما أننا بصدد تحديد موقفنا الإيماني بالإله سواء كان موجود / غير موجود، معتمدين في ذلك علي علم الاحتمال في الرياضيات فالمصداقية في البحث العلمي تفرض علينا أن نأخذ خطوات أبعد بكثير من رهان باسكال السطحي والمقتضب. فتحديد عدد الاحتمالات الخاضعة للدراسة باثنين فقط ( الله موجود / الله غير موجود ) يخالف مبادئ علم الاحتمال نفسه والذي يفتح القوس دائماً لأي ع ......
#رهان
#باسكال
#المقامرة
#الإله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687070
الحوار المتمدن
منال شوقي - رهان باسكال (المقامرة علي الإله)
توما حميد : المقامرة بحياة المرضى، الدكتور حامد اللامي مثالا
#الحوار_المتمدن
#توما_حميد يقوم الدكتور حامد اللامي، وهو طبيب جراح في بغداد، بنشر عدد كبير من الفيدوهات، التي بنظري فيها اراء خطيرة جدا، وقد تتسبب في قتل ناس ابرياء، لذا يجب انتقادها ونصح الناس ضد الاخذ بها. اريد ان اوكد بانني لست هنا بصدد التشكيك بنوايا الدكتور اللامي وانتقاداتي هي ليست لشخص الدكتور حامد اللامي بل لارائه.اذا قام طبيب بما يقوم به الدكتور حامد اللامي في دولة بها نظام صحي جيد وسلطات صحية معتبرة، كان سيجرد من اجازته. ان انتقاد الحكومة الفاسدة في العراق وتعاملها الفاشل مع الوباء وانتقاد المتاجرين بهذا الفيروس، ليست حجة كافية للقيام باعمال تضع حياة الانسان في خطر. قامت السلطات في استراليا بتاريخ 12/8/2020 بتوقيف طبيب، لمجرد انه ادعى بان اللقاحات خطيرة وفيتامين سي سوف يشفي كوفيد- 19 واطباء علم النفس هو بمثابة دفانين. ظهرت في فيدو نشره الدكتور حامد اللامي موخرا، امرأة في الجهة البعيدة من القاعة التي يسجل فيها الدكتور اللامي فيدوهاته، وهي في وضع صحي سيئ، حيث لايمكنها الجلوس اذ تضطر الى القاء نفسها على الاريكة لتعود للجلوس اكثر من مرة لسبب صحي ما، بدون ان يعير الدكتورحامد او احد من الحاضرين اي اهتمام. يعتبر الطبيب مسؤول عن سلامة الناس في كل لحظة. اذا كان طبيب يسوق سيارته وصادف حادث او كان في رحلة واصيب مريض على متن طائرة بوكعة صحية يجب ان يبادر الطبيب ويعالج المريض ايا كان، والا قد ينتهي به الامر في المحكمة. فكيف الحال في شخص موجود في صالة انتظارالعيادة. قد يقال ان الدكتور حامد لم يكن على علم بوضع هذه المراة، ولكن لا اعتقد هذه حجة مقنعة. عندما يقوم طبيب بجمع مجموعة من الناس في العيادة لابد ان يكون مسؤول عن سلامتهم. ان هذه الحادثة فعلا تدلل على رخص حياة الانسان في العراق.ينطبق نفس الشئ على مسالة جمع عشرات الناس في وضع الكورونا في قاعة صغيرة سيئة التهوية بدون تباعد اجتماعي، وبدون كمامات، وبدون استخدام مطهر اليدين الخ. عمل مثل هذا هو سبب اكثر من كافي لكي يفقد الطبيب رخصته. يجبر سياسي لايلتزم باجراءات الوقاية من الكورونا في دول على الاستقالة، فكيف الحال بطبيب. في الوقت الذي يقول كل العلماء والخبراء الجديين في مجال الكورونا، يجب ان نتلزم بامور الوقاية، يأتي جراح في العراق ويقول كل العالم على خطا وانا الصحيح ويقوم بضرب كل الاجراءات بعرض الحائط. اليس هذا نوع من المقامرة بحياة الناس؟ ان طريقة تفكير الدكتور حامد اللامي فيما يتعلق بوباء كوفيد -19 هي طريقة هي غير علمية. في موضوع مثل موضوع كورونا، اذا قام شخص باعطاء اراء قاطعة وقام بتنبؤات مثل مايصرح به الدكتور حامد اللامي سواءا كان عن سلوك الفيروس وفرص ايجاد او عدم ايجاد اللقاح او العلاج او فعالية هذا المكمل الغذائي واهمية هذا الاجراء الصحي او ذاك او امكانية شفاء شخص وبدون دراسة او دليل فهو مؤشر على عدم علمية الشخص وفي الحقيقة هي سبب كافي لعدم الاستماع الى هذا الشخص. يقوم الدكتوؤ اللامي في العشرات من الحلات بابداء اراء قاطعة واعطاء ضمانات عن شفاء المرضى في حال الالتزام بارشاداته في حين لايمكن لكل خبراء العالم الجديين اعطاء مثل تلك الاراء القاطعة والضمانات. المسائل عند العلماء هي مفتوحة على احتمالات عدة ولايمكن الجزم اي من الاحتمالات سوف يطغي او يفرض نفسه. لناخذ عقار الهايدوكسيكلوكوين مثالا. لقد اجريت دراسة صغيرة وسئية جدا في فرنسا اثبتت ان الهادروكسي كلوركوين هو فعال في علاج فيروس كورونا. ولكن لطبيعة هذه التجربة بدأت حالا تجارب في امريكا والصين والكثير من الدول الاخرى للتاكد من هذا الامر. كل العل ......
#المقامرة
#بحياة
#المرضى،
#الدكتور
#حامد
#اللامي
#مثالا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689359
#الحوار_المتمدن
#توما_حميد يقوم الدكتور حامد اللامي، وهو طبيب جراح في بغداد، بنشر عدد كبير من الفيدوهات، التي بنظري فيها اراء خطيرة جدا، وقد تتسبب في قتل ناس ابرياء، لذا يجب انتقادها ونصح الناس ضد الاخذ بها. اريد ان اوكد بانني لست هنا بصدد التشكيك بنوايا الدكتور اللامي وانتقاداتي هي ليست لشخص الدكتور حامد اللامي بل لارائه.اذا قام طبيب بما يقوم به الدكتور حامد اللامي في دولة بها نظام صحي جيد وسلطات صحية معتبرة، كان سيجرد من اجازته. ان انتقاد الحكومة الفاسدة في العراق وتعاملها الفاشل مع الوباء وانتقاد المتاجرين بهذا الفيروس، ليست حجة كافية للقيام باعمال تضع حياة الانسان في خطر. قامت السلطات في استراليا بتاريخ 12/8/2020 بتوقيف طبيب، لمجرد انه ادعى بان اللقاحات خطيرة وفيتامين سي سوف يشفي كوفيد- 19 واطباء علم النفس هو بمثابة دفانين. ظهرت في فيدو نشره الدكتور حامد اللامي موخرا، امرأة في الجهة البعيدة من القاعة التي يسجل فيها الدكتور اللامي فيدوهاته، وهي في وضع صحي سيئ، حيث لايمكنها الجلوس اذ تضطر الى القاء نفسها على الاريكة لتعود للجلوس اكثر من مرة لسبب صحي ما، بدون ان يعير الدكتورحامد او احد من الحاضرين اي اهتمام. يعتبر الطبيب مسؤول عن سلامة الناس في كل لحظة. اذا كان طبيب يسوق سيارته وصادف حادث او كان في رحلة واصيب مريض على متن طائرة بوكعة صحية يجب ان يبادر الطبيب ويعالج المريض ايا كان، والا قد ينتهي به الامر في المحكمة. فكيف الحال في شخص موجود في صالة انتظارالعيادة. قد يقال ان الدكتور حامد لم يكن على علم بوضع هذه المراة، ولكن لا اعتقد هذه حجة مقنعة. عندما يقوم طبيب بجمع مجموعة من الناس في العيادة لابد ان يكون مسؤول عن سلامتهم. ان هذه الحادثة فعلا تدلل على رخص حياة الانسان في العراق.ينطبق نفس الشئ على مسالة جمع عشرات الناس في وضع الكورونا في قاعة صغيرة سيئة التهوية بدون تباعد اجتماعي، وبدون كمامات، وبدون استخدام مطهر اليدين الخ. عمل مثل هذا هو سبب اكثر من كافي لكي يفقد الطبيب رخصته. يجبر سياسي لايلتزم باجراءات الوقاية من الكورونا في دول على الاستقالة، فكيف الحال بطبيب. في الوقت الذي يقول كل العلماء والخبراء الجديين في مجال الكورونا، يجب ان نتلزم بامور الوقاية، يأتي جراح في العراق ويقول كل العالم على خطا وانا الصحيح ويقوم بضرب كل الاجراءات بعرض الحائط. اليس هذا نوع من المقامرة بحياة الناس؟ ان طريقة تفكير الدكتور حامد اللامي فيما يتعلق بوباء كوفيد -19 هي طريقة هي غير علمية. في موضوع مثل موضوع كورونا، اذا قام شخص باعطاء اراء قاطعة وقام بتنبؤات مثل مايصرح به الدكتور حامد اللامي سواءا كان عن سلوك الفيروس وفرص ايجاد او عدم ايجاد اللقاح او العلاج او فعالية هذا المكمل الغذائي واهمية هذا الاجراء الصحي او ذاك او امكانية شفاء شخص وبدون دراسة او دليل فهو مؤشر على عدم علمية الشخص وفي الحقيقة هي سبب كافي لعدم الاستماع الى هذا الشخص. يقوم الدكتوؤ اللامي في العشرات من الحلات بابداء اراء قاطعة واعطاء ضمانات عن شفاء المرضى في حال الالتزام بارشاداته في حين لايمكن لكل خبراء العالم الجديين اعطاء مثل تلك الاراء القاطعة والضمانات. المسائل عند العلماء هي مفتوحة على احتمالات عدة ولايمكن الجزم اي من الاحتمالات سوف يطغي او يفرض نفسه. لناخذ عقار الهايدوكسيكلوكوين مثالا. لقد اجريت دراسة صغيرة وسئية جدا في فرنسا اثبتت ان الهادروكسي كلوركوين هو فعال في علاج فيروس كورونا. ولكن لطبيعة هذه التجربة بدأت حالا تجارب في امريكا والصين والكثير من الدول الاخرى للتاكد من هذا الامر. كل العل ......
#المقامرة
#بحياة
#المرضى،
#الدكتور
#حامد
#اللامي
#مثالا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689359
الحوار المتمدن
توما حميد - المقامرة بحياة المرضى، الدكتور حامد اللامي مثالا!
حسام تيمور : لقاح كورونا، بين المؤامرة و المقامرة
#الحوار_المتمدن
#حسام_تيمور كيف يكون شكل اللقاح ضد الوباء ؟؟او هل سيكون بالضرورة مؤامرة او امتدادا للمؤامرة الاصل، ان افترضنا وجودها، ام سيكون بهذا المعنى، تجسيدا للتيمة المفضلة لدى نساك "هاليوود"، انقاذ البشرية من شر مطبق، طبيعي او مفتعل ؟؟ان القائلين بمسالة المؤامرة على هذا المستوى، يعتمدون فعليا على قراءة موضوعية للاحداث و الوقائع و السياقات، عكس مدعي الموضوعية و العقلانية، الذي يقوم بالعكس، اي نفي "الشك"، و اعتناق "اليقين"، او المسلك الآمن !!هناك بالتاكيد منطق و منطق علمي، قد يكون صحيحا او خاطئا طبعا، لكن من ينتج هذه النظريات هم "علماء" ايضا، و ليسوا "عشابة"، منهم المخبريون و الاقتصاديون و التاريخيون و دارسوا السياسة و الاجتماع الخ و هم باحثون و متخصصون في مجالهم، لكن الفرق هو انهم ربما "مهووسون" بنظرية المؤامرة، او "الشك" بمعناه العلمي او الفلسفي الاصلي، الذي يؤول كما يراد له ذاتيا أو موضوعيا، اودلوجيا او ايبيستيميا !بينما نجد ان باقي العلماء /الباحثين/ المتخصصين يشتغلون وفق منطق العمل /الاجرة/ الانتاج ؟؟ و بمعنى .. اين توجد الامانة العلمية هنا، او الانضباط المنهجي ؟في كلتا الحالتين يظل المفهومان نسبيين، و خاضعين بدرجات متفاوتة للادلجة و الادلجة المضادة، الاستقطاب و الاستقطاب المضاد !لكن، علميا، او تقنيا، نجد مثلا ان اطلاق فيروس قاتل للقيام بالمهمة دون حاجة للقاح هو العبث نفسه، هو اللامنطق او العبث، ببساطة لان المسالة عشوائية، بينما نجد ان الفيروس او "الحالة الوبائية" كمرحلة للتصنيف و الحشد و التوطئة، ثم اللقاح بعد كل هذه العمليات التقنية التخديرية، هو الوسيلة الآمنة للتحكم او الضبط، علميا و تقنيا، بمعنى ان الفيروس في حد ذاته لقاح بالمفهوم المخبري، و اللقاح كذلك "جينوم" للفيروس الاصل، او نسخة منقحة له ! حيث تظل المسألة بعيدا عن النشوء الطبيعي، سلسلة تطوير و تفعيل !و حيث ان ابسط عملية تتطلب نوعا من التحضير لها، و هو في حالة مثلا، "كورونا"، تحضير على مستوى بنيات عملاقة، تهم المجتمع و الدولة و هياكل الاثنين بادق تمفصلاتها !المنطق هنا، حسب منهجية صياغة هذه النظرية، هو التحكم في الفئات المستهدفة، حسب الحاجيات المطلوبة / النتيجة المطلوبة..بمعنى مثلا، القضاء على الشيوخ/العجزة، تقليص معدل الاعمار، متوسط المؤشر الديمغرافي، هنا يمكن للقاح ان يشتغل بسهولة، و هي استراتيجيا معمول بها منذ قرون خلت بطرق و وسائل مختلفة، و باختلاف اشكال و انماط الدولة او الكيان الحاضن لها، و الاسباب و الدوافع واحدة، حيث نجد تحديدا هنا ان معضلة منظومات اقتصادات الدول الحديثة الاشد تأثيرا، ليست الهجرة او الضرائب او التقليد او المنافسة، بالدرجة الاولى، و انما في الحمل الثقيل الذي تفرضه الظواهر / الفئات السالف ذكرها ! و هو حمل اثقل ربما من ظاهرة الارهاب و قبله الانظمة/الدول المارقة في الشرق الاوسط و اسيا، و طفرات المد الشيوعي او في مقابله المد الليبرالي، او تحديات الطبيعة و المناخ !عندما كانت اوروبا القرون الوسطى تحتاج الى رفع نسبة الشباب او عدد الشباب في صحة جيدة، وقت الحروب، تخرج "الكنيسة" بفتوى مفادها ان "البغاء" فعل حميد، بل مقدس، و ذلك بالموازاة مع حرص الدولة على توفير كافة الشروط ليكون فعل البغاء منتجا للنسل بوفرة، و ليكون النسل في افضل حال، حيث سبق أن سمي اللقطاء ب "ابناء الرب"، و يتم نفخهم ايديولوجيا و اجتماعيا و عقائديا و حتى تمكين "بعضهم" من مناصب عليا في الجيش و القيادة و حتى من مخالطة الاسر الاقطاعية و طبقة النبلاء وصولا الى حواشي البلا ......
#لقاح
#كورونا،
#المؤامرة
#المقامرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697212
#الحوار_المتمدن
#حسام_تيمور كيف يكون شكل اللقاح ضد الوباء ؟؟او هل سيكون بالضرورة مؤامرة او امتدادا للمؤامرة الاصل، ان افترضنا وجودها، ام سيكون بهذا المعنى، تجسيدا للتيمة المفضلة لدى نساك "هاليوود"، انقاذ البشرية من شر مطبق، طبيعي او مفتعل ؟؟ان القائلين بمسالة المؤامرة على هذا المستوى، يعتمدون فعليا على قراءة موضوعية للاحداث و الوقائع و السياقات، عكس مدعي الموضوعية و العقلانية، الذي يقوم بالعكس، اي نفي "الشك"، و اعتناق "اليقين"، او المسلك الآمن !!هناك بالتاكيد منطق و منطق علمي، قد يكون صحيحا او خاطئا طبعا، لكن من ينتج هذه النظريات هم "علماء" ايضا، و ليسوا "عشابة"، منهم المخبريون و الاقتصاديون و التاريخيون و دارسوا السياسة و الاجتماع الخ و هم باحثون و متخصصون في مجالهم، لكن الفرق هو انهم ربما "مهووسون" بنظرية المؤامرة، او "الشك" بمعناه العلمي او الفلسفي الاصلي، الذي يؤول كما يراد له ذاتيا أو موضوعيا، اودلوجيا او ايبيستيميا !بينما نجد ان باقي العلماء /الباحثين/ المتخصصين يشتغلون وفق منطق العمل /الاجرة/ الانتاج ؟؟ و بمعنى .. اين توجد الامانة العلمية هنا، او الانضباط المنهجي ؟في كلتا الحالتين يظل المفهومان نسبيين، و خاضعين بدرجات متفاوتة للادلجة و الادلجة المضادة، الاستقطاب و الاستقطاب المضاد !لكن، علميا، او تقنيا، نجد مثلا ان اطلاق فيروس قاتل للقيام بالمهمة دون حاجة للقاح هو العبث نفسه، هو اللامنطق او العبث، ببساطة لان المسالة عشوائية، بينما نجد ان الفيروس او "الحالة الوبائية" كمرحلة للتصنيف و الحشد و التوطئة، ثم اللقاح بعد كل هذه العمليات التقنية التخديرية، هو الوسيلة الآمنة للتحكم او الضبط، علميا و تقنيا، بمعنى ان الفيروس في حد ذاته لقاح بالمفهوم المخبري، و اللقاح كذلك "جينوم" للفيروس الاصل، او نسخة منقحة له ! حيث تظل المسألة بعيدا عن النشوء الطبيعي، سلسلة تطوير و تفعيل !و حيث ان ابسط عملية تتطلب نوعا من التحضير لها، و هو في حالة مثلا، "كورونا"، تحضير على مستوى بنيات عملاقة، تهم المجتمع و الدولة و هياكل الاثنين بادق تمفصلاتها !المنطق هنا، حسب منهجية صياغة هذه النظرية، هو التحكم في الفئات المستهدفة، حسب الحاجيات المطلوبة / النتيجة المطلوبة..بمعنى مثلا، القضاء على الشيوخ/العجزة، تقليص معدل الاعمار، متوسط المؤشر الديمغرافي، هنا يمكن للقاح ان يشتغل بسهولة، و هي استراتيجيا معمول بها منذ قرون خلت بطرق و وسائل مختلفة، و باختلاف اشكال و انماط الدولة او الكيان الحاضن لها، و الاسباب و الدوافع واحدة، حيث نجد تحديدا هنا ان معضلة منظومات اقتصادات الدول الحديثة الاشد تأثيرا، ليست الهجرة او الضرائب او التقليد او المنافسة، بالدرجة الاولى، و انما في الحمل الثقيل الذي تفرضه الظواهر / الفئات السالف ذكرها ! و هو حمل اثقل ربما من ظاهرة الارهاب و قبله الانظمة/الدول المارقة في الشرق الاوسط و اسيا، و طفرات المد الشيوعي او في مقابله المد الليبرالي، او تحديات الطبيعة و المناخ !عندما كانت اوروبا القرون الوسطى تحتاج الى رفع نسبة الشباب او عدد الشباب في صحة جيدة، وقت الحروب، تخرج "الكنيسة" بفتوى مفادها ان "البغاء" فعل حميد، بل مقدس، و ذلك بالموازاة مع حرص الدولة على توفير كافة الشروط ليكون فعل البغاء منتجا للنسل بوفرة، و ليكون النسل في افضل حال، حيث سبق أن سمي اللقطاء ب "ابناء الرب"، و يتم نفخهم ايديولوجيا و اجتماعيا و عقائديا و حتى تمكين "بعضهم" من مناصب عليا في الجيش و القيادة و حتى من مخالطة الاسر الاقطاعية و طبقة النبلاء وصولا الى حواشي البلا ......
#لقاح
#كورونا،
#المؤامرة
#المقامرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697212
الحوار المتمدن
حسام تيمور - لقاح كورونا، بين المؤامرة و المقامرة