خليل قانصوه : العرب بين العدوان و الدفاع عن النفس و المسالمة
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه على الأرجح أن للفاتورة بحساب حرب تشرين 1973 ملحقات لم يفطن لها في ظاهر الأمر زعماء بعض الدول العربية ، فاعتقدوا أن تطبيع العلاقات مع دولة إسرائيل و القبول باتفاقيات تضمن شروط و تفاصيل لمنع تكرار حرب تحريرية هما مجمل الكلفة ، او الغرامة ، التي يحاول التكتل الأميركي الإسرائيلي الأوروبي تحصيلها منذ بداية سنوات 1990 ،ظنا أن سقوط الاتحاد السوفياتي يوفر الظروف الملائمة لذلك . ليس خافيا أن المطلوب ، أميركيا و أوروبيا و إسرائيليا ، هو ببساطة إعادة رسم خريطة "الشرق الأوسط الجديد " بحيث تكون جميع الدول فيه قائمة على أساس طائفي أو عرقي باستثناء دولة إسرائيل التي أعلنت سلطاتها انها " دولة قومية للشعب اليهودي " ، بناء على ادعاء ( فنده المفكرون في علوم الانسان و التاريخ ) بأن اليهودية و حدها تؤسس لقومية سابقة على وجود المجتمع الوطني والدولة ( بناء على اعتبار اليهودي اليمني و اليهودي الأوكراني على سبيل المثال منتميان إلى قومية واحدة قبل نشوء دولة إسرائيل في سيرورة غايتها " فبركة شعب يهودي " كأداة من أجل استعمار و استيطان جزء كبيرمن البلاد السورية ). فلو تتبعنا على خريطة حالية للشرق الأوسط ، ما يجري من المغرب إلى الخليج الفارسي و إلى السودان و القرن الأفريقي لوجدنا أننا حيال ميدان تتحرك فيها ثلاثة أحلاف عسكرية : 1 ـ حلف هجومي عدواني تقودها الولايات المتحدة الأميركية بمعاونة بريطانيا و فرنسا ، بالإضافة إلى إسرائيل و تركيا 2 ـ حلف دفاعي يضم ايران و بعض العراق و بعض سورية و بعض لبنان 3 ـ دول مثل مصر و السعودية و الجزائر و المغرب ، تقتضي مصالحها في نظر نظم الحكم فيها ، أن تكون مسالمة ولكنها في الواقع مرتهنة و مسلوبة و مجبرة على القيام بأدوار في خدمة الحلف الأول . أظن أنها ليست مرتبطة بحلف فيما بينها ، و لكنها مهددة بالقطع "بالثورات "و من " الجماعات الإسلامية " الاخوانية و من يتفرع عنها ، بهدف تقسيمها مثل غيرها إلى كيانات طائفية و عرقية ، و ربما جهوية كما يبدو الأمر في ليبيا . بالعودة إلى مسألة خريطة الشرق الأوسط الجديد ، يمكننا القول أنها على الأرجح من العبر التي استخلصتها الدوائر المعنية في الولايات المتحدة و إسرائيل من حرب تشرن أول 1973 ، التي من المحتمل أن مسارها و نتائجها كانت ستكون مختلفة لو كان في مصر قيادة غير قيادة الرئيس المصري الأسبق السيد أنور السادات . فكان لا بد بعد هذه الحرب من " نزع السلاح " الاستراتيجي في الدول العربية المعنية بالصراع من أجل تحرير شعوب المنطقة من الاستعمار بوجه عام و من الاستعمار الإسرائيلي خصوصا . لا نجازف بالكلام أن هذا الهدف تحقق بشكل من الأشكال في جميع الدول التي ساعدت مصر على النهوض بعد هزيمة حزيران 1967 ثم حاربت معها في تشرين أول 1973 ( أزمات حكم ، فساد ، حروب داخلية ) و أن انهيار الاتحاد السوفياتي في سنوات 1990 جعل غزو يوغوسلافيا ممكنا و تقسيمها واقعا ملموسا و شرّع إلى درجة متقدمة أبواب سورية و العراق أمام الولايات المتحدة ، و الدول الخليجية و بعض دول الغرب ، لا سيما أن احتلال لبنان في سنة 1982 لم تكن له ارتدادات كبيرة على صعيد المنطقة . أعقب ذلك احتلال العراق في 2003 ، و اشتعال ثورات الاخوان أثناء الرييع العربي تمهيدا للاحتلال و التقسيم . و لكن المشروع توقف لسببين اثنين ربما لم يحسب لهما الحساب بدقة ، هما عودة الروس إلى المي ......
#العرب
#العدوان
#الدفاع
#النفس
#المسالمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685178
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه على الأرجح أن للفاتورة بحساب حرب تشرين 1973 ملحقات لم يفطن لها في ظاهر الأمر زعماء بعض الدول العربية ، فاعتقدوا أن تطبيع العلاقات مع دولة إسرائيل و القبول باتفاقيات تضمن شروط و تفاصيل لمنع تكرار حرب تحريرية هما مجمل الكلفة ، او الغرامة ، التي يحاول التكتل الأميركي الإسرائيلي الأوروبي تحصيلها منذ بداية سنوات 1990 ،ظنا أن سقوط الاتحاد السوفياتي يوفر الظروف الملائمة لذلك . ليس خافيا أن المطلوب ، أميركيا و أوروبيا و إسرائيليا ، هو ببساطة إعادة رسم خريطة "الشرق الأوسط الجديد " بحيث تكون جميع الدول فيه قائمة على أساس طائفي أو عرقي باستثناء دولة إسرائيل التي أعلنت سلطاتها انها " دولة قومية للشعب اليهودي " ، بناء على ادعاء ( فنده المفكرون في علوم الانسان و التاريخ ) بأن اليهودية و حدها تؤسس لقومية سابقة على وجود المجتمع الوطني والدولة ( بناء على اعتبار اليهودي اليمني و اليهودي الأوكراني على سبيل المثال منتميان إلى قومية واحدة قبل نشوء دولة إسرائيل في سيرورة غايتها " فبركة شعب يهودي " كأداة من أجل استعمار و استيطان جزء كبيرمن البلاد السورية ). فلو تتبعنا على خريطة حالية للشرق الأوسط ، ما يجري من المغرب إلى الخليج الفارسي و إلى السودان و القرن الأفريقي لوجدنا أننا حيال ميدان تتحرك فيها ثلاثة أحلاف عسكرية : 1 ـ حلف هجومي عدواني تقودها الولايات المتحدة الأميركية بمعاونة بريطانيا و فرنسا ، بالإضافة إلى إسرائيل و تركيا 2 ـ حلف دفاعي يضم ايران و بعض العراق و بعض سورية و بعض لبنان 3 ـ دول مثل مصر و السعودية و الجزائر و المغرب ، تقتضي مصالحها في نظر نظم الحكم فيها ، أن تكون مسالمة ولكنها في الواقع مرتهنة و مسلوبة و مجبرة على القيام بأدوار في خدمة الحلف الأول . أظن أنها ليست مرتبطة بحلف فيما بينها ، و لكنها مهددة بالقطع "بالثورات "و من " الجماعات الإسلامية " الاخوانية و من يتفرع عنها ، بهدف تقسيمها مثل غيرها إلى كيانات طائفية و عرقية ، و ربما جهوية كما يبدو الأمر في ليبيا . بالعودة إلى مسألة خريطة الشرق الأوسط الجديد ، يمكننا القول أنها على الأرجح من العبر التي استخلصتها الدوائر المعنية في الولايات المتحدة و إسرائيل من حرب تشرن أول 1973 ، التي من المحتمل أن مسارها و نتائجها كانت ستكون مختلفة لو كان في مصر قيادة غير قيادة الرئيس المصري الأسبق السيد أنور السادات . فكان لا بد بعد هذه الحرب من " نزع السلاح " الاستراتيجي في الدول العربية المعنية بالصراع من أجل تحرير شعوب المنطقة من الاستعمار بوجه عام و من الاستعمار الإسرائيلي خصوصا . لا نجازف بالكلام أن هذا الهدف تحقق بشكل من الأشكال في جميع الدول التي ساعدت مصر على النهوض بعد هزيمة حزيران 1967 ثم حاربت معها في تشرين أول 1973 ( أزمات حكم ، فساد ، حروب داخلية ) و أن انهيار الاتحاد السوفياتي في سنوات 1990 جعل غزو يوغوسلافيا ممكنا و تقسيمها واقعا ملموسا و شرّع إلى درجة متقدمة أبواب سورية و العراق أمام الولايات المتحدة ، و الدول الخليجية و بعض دول الغرب ، لا سيما أن احتلال لبنان في سنة 1982 لم تكن له ارتدادات كبيرة على صعيد المنطقة . أعقب ذلك احتلال العراق في 2003 ، و اشتعال ثورات الاخوان أثناء الرييع العربي تمهيدا للاحتلال و التقسيم . و لكن المشروع توقف لسببين اثنين ربما لم يحسب لهما الحساب بدقة ، هما عودة الروس إلى المي ......
#العرب
#العدوان
#الدفاع
#النفس
#المسالمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685178
الحوار المتمدن
خليل قانصوه - العرب بين العدوان و الدفاع عن النفس و المسالمة
صبري رسول : تشجيع الأصوات المعتدلة سميرة المسالمة* انموذجاً
#الحوار_المتمدن
#صبري_رسول بدأت تظهرأصوات معتدلة في الخطاب السياسي لشخصيات معارضة خارج قيادات الأطر السياسية المعروفة، وعوّدتنا مواقف قيادات تلك الأطر على غياب الموضوعية، والميل إلى التطرف السياسي والقومي، ومنهم من تجاوز الخطاب السياسي للنظام.تشجيع هذه الأصوات ستعيد للخريطة السورية المهشّمة وحدتها، فالتطرف القومي، والتشدد الديني عاملان كبيران في تمزيق المجتمع وخلق صراعات سياسية وفكرية بين أبناء شعبٍ واحد، سرعان ما تقفز تلك الصراعات السياسية من الفكر إلى الخريطة الجغرافية وتقسّمها، وفات هذا الأمر من قيادات المعارضة، ومن غالبية القوى على الأض.من الأصوات التي أخذت تحظى باحترام في الشارع السوري، الصحفية سميرة المسالمة ، لمّا تتميّز بالموضوعية والاعتدال في مواقفها السياسية وتجسيدها النّبض الحقيقي للثورة التي انفجرت قويةً في وجه النظام، مطالبةً بالحرية والكرامة. ويلمس القارئ في نصّها المنشور في صفحتها على "الفيس بوك" اليوم بعنوان: توضيح عربي- كردي، أنّها تُدرك بوعيٍّ سياسيّ عالٍ ماتعترف به، «غياب مفهوم الديمقراطية مقترن بغياب حق المواطنة والحرية السياسية، وعندما كتبت بالأمس بوست أعترف فيه أننا في كيانات المعارضة لم نجر أي انتخابات ديمقراطية فهذه حقيقة«.المسالمة لا تقف هنا فقط، بل تدفعها الجرأة إلى مغامرة إسقاط صفة "تمثيل الثورة" ممن لايرى أنّ التهجير القسري جريمة، وهذا يعني بأنها ضد التهجير القسري في كل سوريا، وبهذا الموقف يرى الكُرد بأنهم اكتسبوا صوتاً عربياً، إلى جانب عفرينهم. وهذه ليست المرة الأولى التي «تغامر» فيها السيدة المسالمة، فقد سبق لها أن وقفت مع الشعب السوري وثورته ودفعت ثمن مواقفها بإقالتها من رئاسة تحرير جريدة تشرين. وجاء في نصّها: «وأعيد وأقول أن كيانات المعارضة التي لا ترى بعينين واسعتين أن التهجير القسري جريمة سواء ارتكبها النظام السوري، أو فصائل مسلحة، فهذه الكيانات لا تمثل ثورة الحرية والكرامة» لم يَعتد الكرد على تضامن الآخرين مع حقوقهم لا الصغيرة ولا الكبيرة، حتى في مخفر الشرطة في القرية، فالمرء (رئيس المخفر، مدير الدئرة، المحافظ، رئيس الائتلاف، رئيس الجمهورية...) يجد الحقّ حقّاً، لكن ما أن يعرف أنّ صاحبه كرديٌّ حتى يشيح بوجهه ويتنكّر لهذا الحقّ. فالائتلاف السوري يتجاهل اتفاقيته مع المجلس الوطني الكردي، فلم يطبّق أيّ بندٍ منها إلا ما يتعلق بالجانب التنظيمي، (قد تكون المصلحة تتطلب ذلك) بل ارتفعت أصوات كثيرة تحقّر الشعب الكردي، وعملياً قامت فصائل تابعة له بجرائم على الأرض، (اغتصاب النساء، قتل، تهجير قسري...) حتى اقتنعت غالبية الكرد أنّ التعايش السلمي مع هذه العقلية لإلغائية أمر صعب وقد يكون مستحيلاً. أمس احتفلت عدة صفحات بالترحاب لموقف السيدة المسالمة، ورفضها لما يجري في عفرين كما جرى في مناطق سورية أخرى، واليوم أتحفتنا بموقف مماثل: «أهالي الغوطة وريف دمشق ودرعا ومناطق الشمال وقبلهم حمص ومعظم المدن السورية دمرت مدنهم وبيوتهم وتهجروا وكذلك أهالي عفرين تهجروا وسرق زيتونهم وبيوتهم». هذه الرؤية تبشّر بوجود نخبةٍ عربية مثقفة وإن كانت ضعيفة تستطيع الحفاظ على الخريطة الجغرافية من خلال الحفاظ على حقوق الناس. -------------------------- *(رئيس تحرير جريدة تشرين 2008- 2011م، وتمّت إقالتها، وبلّغها معاون وزير الإعلام السّوري: «ببالغ الأسف، أنا مضطر لإبلاغك بإنهاء تكليفك من رئاسة التحرير»). ......
#تشجيع
#الأصوات
#المعتدلة
#سميرة
#المسالمة*
#انموذجاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720146
#الحوار_المتمدن
#صبري_رسول بدأت تظهرأصوات معتدلة في الخطاب السياسي لشخصيات معارضة خارج قيادات الأطر السياسية المعروفة، وعوّدتنا مواقف قيادات تلك الأطر على غياب الموضوعية، والميل إلى التطرف السياسي والقومي، ومنهم من تجاوز الخطاب السياسي للنظام.تشجيع هذه الأصوات ستعيد للخريطة السورية المهشّمة وحدتها، فالتطرف القومي، والتشدد الديني عاملان كبيران في تمزيق المجتمع وخلق صراعات سياسية وفكرية بين أبناء شعبٍ واحد، سرعان ما تقفز تلك الصراعات السياسية من الفكر إلى الخريطة الجغرافية وتقسّمها، وفات هذا الأمر من قيادات المعارضة، ومن غالبية القوى على الأض.من الأصوات التي أخذت تحظى باحترام في الشارع السوري، الصحفية سميرة المسالمة ، لمّا تتميّز بالموضوعية والاعتدال في مواقفها السياسية وتجسيدها النّبض الحقيقي للثورة التي انفجرت قويةً في وجه النظام، مطالبةً بالحرية والكرامة. ويلمس القارئ في نصّها المنشور في صفحتها على "الفيس بوك" اليوم بعنوان: توضيح عربي- كردي، أنّها تُدرك بوعيٍّ سياسيّ عالٍ ماتعترف به، «غياب مفهوم الديمقراطية مقترن بغياب حق المواطنة والحرية السياسية، وعندما كتبت بالأمس بوست أعترف فيه أننا في كيانات المعارضة لم نجر أي انتخابات ديمقراطية فهذه حقيقة«.المسالمة لا تقف هنا فقط، بل تدفعها الجرأة إلى مغامرة إسقاط صفة "تمثيل الثورة" ممن لايرى أنّ التهجير القسري جريمة، وهذا يعني بأنها ضد التهجير القسري في كل سوريا، وبهذا الموقف يرى الكُرد بأنهم اكتسبوا صوتاً عربياً، إلى جانب عفرينهم. وهذه ليست المرة الأولى التي «تغامر» فيها السيدة المسالمة، فقد سبق لها أن وقفت مع الشعب السوري وثورته ودفعت ثمن مواقفها بإقالتها من رئاسة تحرير جريدة تشرين. وجاء في نصّها: «وأعيد وأقول أن كيانات المعارضة التي لا ترى بعينين واسعتين أن التهجير القسري جريمة سواء ارتكبها النظام السوري، أو فصائل مسلحة، فهذه الكيانات لا تمثل ثورة الحرية والكرامة» لم يَعتد الكرد على تضامن الآخرين مع حقوقهم لا الصغيرة ولا الكبيرة، حتى في مخفر الشرطة في القرية، فالمرء (رئيس المخفر، مدير الدئرة، المحافظ، رئيس الائتلاف، رئيس الجمهورية...) يجد الحقّ حقّاً، لكن ما أن يعرف أنّ صاحبه كرديٌّ حتى يشيح بوجهه ويتنكّر لهذا الحقّ. فالائتلاف السوري يتجاهل اتفاقيته مع المجلس الوطني الكردي، فلم يطبّق أيّ بندٍ منها إلا ما يتعلق بالجانب التنظيمي، (قد تكون المصلحة تتطلب ذلك) بل ارتفعت أصوات كثيرة تحقّر الشعب الكردي، وعملياً قامت فصائل تابعة له بجرائم على الأرض، (اغتصاب النساء، قتل، تهجير قسري...) حتى اقتنعت غالبية الكرد أنّ التعايش السلمي مع هذه العقلية لإلغائية أمر صعب وقد يكون مستحيلاً. أمس احتفلت عدة صفحات بالترحاب لموقف السيدة المسالمة، ورفضها لما يجري في عفرين كما جرى في مناطق سورية أخرى، واليوم أتحفتنا بموقف مماثل: «أهالي الغوطة وريف دمشق ودرعا ومناطق الشمال وقبلهم حمص ومعظم المدن السورية دمرت مدنهم وبيوتهم وتهجروا وكذلك أهالي عفرين تهجروا وسرق زيتونهم وبيوتهم». هذه الرؤية تبشّر بوجود نخبةٍ عربية مثقفة وإن كانت ضعيفة تستطيع الحفاظ على الخريطة الجغرافية من خلال الحفاظ على حقوق الناس. -------------------------- *(رئيس تحرير جريدة تشرين 2008- 2011م، وتمّت إقالتها، وبلّغها معاون وزير الإعلام السّوري: «ببالغ الأسف، أنا مضطر لإبلاغك بإنهاء تكليفك من رئاسة التحرير»). ......
#تشجيع
#الأصوات
#المعتدلة
#سميرة
#المسالمة*
#انموذجاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720146
الحوار المتمدن
صبري رسول - تشجيع الأصوات المعتدلة (سميرة المسالمة* انموذجاً)