محمد بن ابراهيم : الكسوف يكشف فساد الكرنولوجيا في مصادر السيرة النبوية
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_ابراهيم ولد للرسول محمد بن عبدالله ابن اسمه ابراهيم من مارية القبطية، تضاربت الروايات في تحديد وضبط تأريخ ولادته ووفاته، وشكل التأريخ بالحيثيات الزمنية والظروف الموسمية والطبيعية الواردة في متن الروايات عرضا دون أن يكون القصد منها التأريخ أحد المداخل الأساسية التي كشفت عوار الكرنولوجية النبوية في المصادر الروائية الاسلامية، وفي هذه الورقة سنحاول معالجة هذا الفساد البين للتواريخ من خلال اصلاح القوالب الكرنولوجية بما يثبت ذهابها ضحية النسي الجاهلي واعتماد شهوره شهور عدة مستقيمة بإقحام المحرم عليها مطلقا.نماذج من النصوص الروائية .وكان من مولده إلى وفاته سنة وعشرة أشهر وعشرة أيام وكسفت الشمس يومئذ. فقال قوم إنما كسفت لموته، فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الكسوف. ثم قال " أيها الناس " إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله عز وجل لا يكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى الله. (التنبيه والإشراف - المسعودي – الصفحة 238)."ولم يكن لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولد من غير خديجة إلا إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من مارية القبطية، ولد بالمدينة سنة ثمان من الهجرة ومات بها وله سنة وستة أشهر وبعض أيام، وقبره بالبقيع. (إعلام الورى بأعلام الهدى - الشيخ الطبرسي - ج 1 – الصفحة 276) "وتوفي إبراهيم في سنة 10 وله سنة وعشرة أشهر، وكسفت الشمس ساعتين من النهار، فقال الناس: كسفت لموت إبراهيم. وقال رسول الله: إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا يكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا رأيتم فافزعوا إلى مساجدكم".( تاريخ اليعقوبي - اليعقوبي - ج 2 – الصفحة87)"أخبرتنا فاطمة بنت محمد البغدادي قالت أنبأنا أبو طاهر أحمد بن محمد بن محمود الثقفي أنبأنا أبو بكر بن المقرئ أنبأنا محمد بن جعفر الزراد نا عبيد الله بن سعد أنبأنا عمي أنبأنا أبي عن ابن إسحاق حدثني عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة قالت توفي ابن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وهو ابن ثمانية عشر شهرا.... أخبرنا أبو القاسم الشحامي أنبأنا أبو بكر البيهقي أنبأنا أبو عبد الله الحافظ أنبأنا أبو الحسين محمد بن أحمد بن تميم الأصم أنبأنا الحسين بن فهم أنبأنا محمد بن سعد حدثني الواقدي أن إبراهيم بن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) مات يوم الثلاثاء لعشر ليال خلون من شهر ربيع الأول سنة عشر ودفن بالبقيع " (تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 3 – الصفحة 146)"وذكر جمهور أهل السير أنه مات في السنة العاشرة من الهجرة، قيل: في ربيع الأول، وقيل: في رمضان. وقيل: في ذي الحجة، والأكثر على أنها وقعت في عاشر الشهر، وقيل: في رابعه، وقيل: في رابع عشره، ولا يصح شيء منها على قول ذي الحجة لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذ ذاك بمكة في الحج، وقد ثبت أنه شهد وفاته وكان بالمدينة بلا خلاف فلعلها كانت في آخر الشهر. فإن قلت: الكسوف في الشمس إنما يكون في الثامن والعشرين أو التاسع والعشرين من آخر الشهر العربي، فكيف تكون وفاته في العاشر؟ قلت: هذا التاريخ يحكي عن الواقدي، وهو ذكر ذلك بغير إسناد، فقد تكلموا فيما يسنده الواقدي، فكيف فيما يرسله؟ وقال البيهقي: في باب ما يحول على جواز الاجتماع للعيد وللخسوف لجواز وقوع الخسوف في العاشر، ثم روي عن الواقدي ما ذكرناه عن تاريخ وفاة إبراهيم. وقال الذهبي، في (مختصر السنن): لم يقع ذلك ولن يقع، والله قادر على كل شيء، لكن امتناع وقوع ذلك كامتناع رؤية الهلال ليلة الثامن والعشرين من الشهر، وأم إبراهيم مارية القبطية، ولد في ذي الحجة سنة ثمان، وتوفي وعمره ثمانية عشر شهرا، هذا ......
#الكسوف
#يكشف
#فساد
#الكرنولوجيا
#مصادر
#السيرة
#النبوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702221
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_ابراهيم ولد للرسول محمد بن عبدالله ابن اسمه ابراهيم من مارية القبطية، تضاربت الروايات في تحديد وضبط تأريخ ولادته ووفاته، وشكل التأريخ بالحيثيات الزمنية والظروف الموسمية والطبيعية الواردة في متن الروايات عرضا دون أن يكون القصد منها التأريخ أحد المداخل الأساسية التي كشفت عوار الكرنولوجية النبوية في المصادر الروائية الاسلامية، وفي هذه الورقة سنحاول معالجة هذا الفساد البين للتواريخ من خلال اصلاح القوالب الكرنولوجية بما يثبت ذهابها ضحية النسي الجاهلي واعتماد شهوره شهور عدة مستقيمة بإقحام المحرم عليها مطلقا.نماذج من النصوص الروائية .وكان من مولده إلى وفاته سنة وعشرة أشهر وعشرة أيام وكسفت الشمس يومئذ. فقال قوم إنما كسفت لموته، فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الكسوف. ثم قال " أيها الناس " إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله عز وجل لا يكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى الله. (التنبيه والإشراف - المسعودي – الصفحة 238)."ولم يكن لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولد من غير خديجة إلا إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من مارية القبطية، ولد بالمدينة سنة ثمان من الهجرة ومات بها وله سنة وستة أشهر وبعض أيام، وقبره بالبقيع. (إعلام الورى بأعلام الهدى - الشيخ الطبرسي - ج 1 – الصفحة 276) "وتوفي إبراهيم في سنة 10 وله سنة وعشرة أشهر، وكسفت الشمس ساعتين من النهار، فقال الناس: كسفت لموت إبراهيم. وقال رسول الله: إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا يكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا رأيتم فافزعوا إلى مساجدكم".( تاريخ اليعقوبي - اليعقوبي - ج 2 – الصفحة87)"أخبرتنا فاطمة بنت محمد البغدادي قالت أنبأنا أبو طاهر أحمد بن محمد بن محمود الثقفي أنبأنا أبو بكر بن المقرئ أنبأنا محمد بن جعفر الزراد نا عبيد الله بن سعد أنبأنا عمي أنبأنا أبي عن ابن إسحاق حدثني عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة قالت توفي ابن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وهو ابن ثمانية عشر شهرا.... أخبرنا أبو القاسم الشحامي أنبأنا أبو بكر البيهقي أنبأنا أبو عبد الله الحافظ أنبأنا أبو الحسين محمد بن أحمد بن تميم الأصم أنبأنا الحسين بن فهم أنبأنا محمد بن سعد حدثني الواقدي أن إبراهيم بن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) مات يوم الثلاثاء لعشر ليال خلون من شهر ربيع الأول سنة عشر ودفن بالبقيع " (تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 3 – الصفحة 146)"وذكر جمهور أهل السير أنه مات في السنة العاشرة من الهجرة، قيل: في ربيع الأول، وقيل: في رمضان. وقيل: في ذي الحجة، والأكثر على أنها وقعت في عاشر الشهر، وقيل: في رابعه، وقيل: في رابع عشره، ولا يصح شيء منها على قول ذي الحجة لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذ ذاك بمكة في الحج، وقد ثبت أنه شهد وفاته وكان بالمدينة بلا خلاف فلعلها كانت في آخر الشهر. فإن قلت: الكسوف في الشمس إنما يكون في الثامن والعشرين أو التاسع والعشرين من آخر الشهر العربي، فكيف تكون وفاته في العاشر؟ قلت: هذا التاريخ يحكي عن الواقدي، وهو ذكر ذلك بغير إسناد، فقد تكلموا فيما يسنده الواقدي، فكيف فيما يرسله؟ وقال البيهقي: في باب ما يحول على جواز الاجتماع للعيد وللخسوف لجواز وقوع الخسوف في العاشر، ثم روي عن الواقدي ما ذكرناه عن تاريخ وفاة إبراهيم. وقال الذهبي، في (مختصر السنن): لم يقع ذلك ولن يقع، والله قادر على كل شيء، لكن امتناع وقوع ذلك كامتناع رؤية الهلال ليلة الثامن والعشرين من الشهر، وأم إبراهيم مارية القبطية، ولد في ذي الحجة سنة ثمان، وتوفي وعمره ثمانية عشر شهرا، هذا ......
#الكسوف
#يكشف
#فساد
#الكرنولوجيا
#مصادر
#السيرة
#النبوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702221
الحوار المتمدن
محمد بن ابراهيم - الكسوف يكشف فساد الكرنولوجيا في مصادر السيرة النبوية
محمد بن ابراهيم : الخسوف والكسوف في مصادر التراث النبوي و مهزلة الكرنولوجيا
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_ابراهيم نقلت مصادر السيرة النبوية وكتب الفقه والتراث النبوي، مجموعة من الظواهر الفلكية المرتبطة بخسوف القمر وكسوف الشمس، ويمثل تحقيق هذه الظواهر جوهر الاستدلال العلمي الفلكي على عوار كرنولوجيا السيرة النبوية في مصادرها الاصلية، ذلك ان الروايات الاخبارية التي وصلتنا أرخت هذه الظواهر بأزمنة متضاربة يؤدي تحقيقها علميا إلى الكشف عن مخالفة القوالب الكرنولوجية التي اعتمدها ائمة المغازي والسير، للتأريخ السائد المبني على المحرم العمري الموافق يوليوز، وعلى ربيع الاول الهجرة الموافق شتنبر 622م.غ، وعدم انضباطها بالتالي للعدة المستقيمة بما لا يدع مجالا للشك. ومن شأن تحقيق الروايات والأحاديث والاقوال الواردة عن هذه الآيات الفلكية أن يرسخ الصدقية التاريخية للزمن النبوي بربط الصلة الروحية بأيامه وأحداثه من جهة، وان يسمح لنا بفهم المنطق الكرنولوجي للمصادر الروائية واصلاحه على نظام العدة المستقيمة من جهة أخرى، ومن ثم سحب ورقة تنافر الحيثيات والظروف الزمنية لمتون وروايات أحداث السيرة والأزمنة الفصلية التي تحيل عليها مع التاريخ العمري السائد لها- والشهر الشمسي الموافق له في الكرنولوجية العبثية السائدة والفاسدة في كثير منها- من يد النسأة الجدد الذين يروجون بلا هوادة لثبات الأشهر القمرية خلاف مفهوم الميقات القرءاني الذي اعتد به القرءان والتزم به الرسول، ومن جاء بعده الى يوم الناس هذا. سيما وأن الادوات المتوفرة لنا اليوم، والمتأتية من الفتوح العلمية في القرون الاخيرة تمكن من تحقيق أعلى ضبط ممكن للزمن.قالوا عن الخسوف والكسوف : "اختلف في زمانه صلى الله عليه وسلم واختلف فيه اهل السير جدا، قال القاري: فعله صلى الله عليه وسلم لكسوف الشمس، وكذا القمر في السنة الخامسة في جمادى الاخرة كما صححه ابن حبان. وروايات الحديث كلها متظافرة انه كان يوم مات ابراهيم ابن النبي صلى الله عليه وسلم وفي شرح الاحياء مات ابراهيم بالمدينة في السنة العاشرة، كما عليه جمهور اهل السير في ربيع الاول او في رمضان او ذي الحجة، في عاشر الشهر وعليه الاكثر او في اربع او في رابع عشرة، ولا يصح شيء منها على قو ل ذي الحجة، لأنه ثبت انه صلى الله عليه وسلم شهد وفاته من غير خلاف ولاريب، و انه كان صلى الله عليه وسلم اذ ذاك بمكة في حجة الوداع، لكن قيل انه كان في سنة تسع، فان ثبت صح ذلك، وجزم النووي بانها كانت سنة الحديبية، ويجاب بانه رجع منها في اخر ذي القعدة، فلعلها كانت في اخر الشهر. قلت: وذكره تاريخ الخميس في السنة السادسة، فقال وفي هذه السنة كسفت الشمس اول مرة، قبل الكسوف الذي فيه موت ابراهيم، كذا في الوفاء، ثم ذكره في السنة العاشرة، فقال وفي هذه السنة، يوم الثلاثاء لعشر ليال خلون من ربيع الاول توفي ابراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم وانكسفت الشمس يوم مات، فقال الناس انما كسفت لموت ابراهيم، قيل: ان الغالب ان الكسوف يكون يوم الثامن والعشرين او التاسع والعشرين، وانكسفت في العاشر فقالوا انها كسفت لموته. وفي شرح الاحياء وفي اوائل الثقات لابن حبان ان الشمس كسفت في السنة السادسة فصلى صلاة الكسوف، ثم كسفت في العاشرة يوم مات ابراهيم. وفي الانوار الساطعة من مسالك الشافعية، قال في حاشية الباجوري شرعت صلاة الكسوف في السنة الثانية للهجرة، وصلاة الخسوف في السنة الخامسة في جمادى الاخرة على الراجح. وذكر ابن الجوزي في التلقيح سنة ست من الهجرة الكسوف، وذكر في العاشرة موت ابراهيم، ولم يذكر فيه الكسوف..." ( اوجز المسالك الى موطأ مالك- الجزء الرابع ص 30/ 31). قالو: واستدل أبو حنيفة ومالك بأن النبي صلى الله ......
#الخسوف
#والكسوف
#مصادر
#التراث
#النبوي
#مهزلة
#الكرنولوجيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742651
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_ابراهيم نقلت مصادر السيرة النبوية وكتب الفقه والتراث النبوي، مجموعة من الظواهر الفلكية المرتبطة بخسوف القمر وكسوف الشمس، ويمثل تحقيق هذه الظواهر جوهر الاستدلال العلمي الفلكي على عوار كرنولوجيا السيرة النبوية في مصادرها الاصلية، ذلك ان الروايات الاخبارية التي وصلتنا أرخت هذه الظواهر بأزمنة متضاربة يؤدي تحقيقها علميا إلى الكشف عن مخالفة القوالب الكرنولوجية التي اعتمدها ائمة المغازي والسير، للتأريخ السائد المبني على المحرم العمري الموافق يوليوز، وعلى ربيع الاول الهجرة الموافق شتنبر 622م.غ، وعدم انضباطها بالتالي للعدة المستقيمة بما لا يدع مجالا للشك. ومن شأن تحقيق الروايات والأحاديث والاقوال الواردة عن هذه الآيات الفلكية أن يرسخ الصدقية التاريخية للزمن النبوي بربط الصلة الروحية بأيامه وأحداثه من جهة، وان يسمح لنا بفهم المنطق الكرنولوجي للمصادر الروائية واصلاحه على نظام العدة المستقيمة من جهة أخرى، ومن ثم سحب ورقة تنافر الحيثيات والظروف الزمنية لمتون وروايات أحداث السيرة والأزمنة الفصلية التي تحيل عليها مع التاريخ العمري السائد لها- والشهر الشمسي الموافق له في الكرنولوجية العبثية السائدة والفاسدة في كثير منها- من يد النسأة الجدد الذين يروجون بلا هوادة لثبات الأشهر القمرية خلاف مفهوم الميقات القرءاني الذي اعتد به القرءان والتزم به الرسول، ومن جاء بعده الى يوم الناس هذا. سيما وأن الادوات المتوفرة لنا اليوم، والمتأتية من الفتوح العلمية في القرون الاخيرة تمكن من تحقيق أعلى ضبط ممكن للزمن.قالوا عن الخسوف والكسوف : "اختلف في زمانه صلى الله عليه وسلم واختلف فيه اهل السير جدا، قال القاري: فعله صلى الله عليه وسلم لكسوف الشمس، وكذا القمر في السنة الخامسة في جمادى الاخرة كما صححه ابن حبان. وروايات الحديث كلها متظافرة انه كان يوم مات ابراهيم ابن النبي صلى الله عليه وسلم وفي شرح الاحياء مات ابراهيم بالمدينة في السنة العاشرة، كما عليه جمهور اهل السير في ربيع الاول او في رمضان او ذي الحجة، في عاشر الشهر وعليه الاكثر او في اربع او في رابع عشرة، ولا يصح شيء منها على قو ل ذي الحجة، لأنه ثبت انه صلى الله عليه وسلم شهد وفاته من غير خلاف ولاريب، و انه كان صلى الله عليه وسلم اذ ذاك بمكة في حجة الوداع، لكن قيل انه كان في سنة تسع، فان ثبت صح ذلك، وجزم النووي بانها كانت سنة الحديبية، ويجاب بانه رجع منها في اخر ذي القعدة، فلعلها كانت في اخر الشهر. قلت: وذكره تاريخ الخميس في السنة السادسة، فقال وفي هذه السنة كسفت الشمس اول مرة، قبل الكسوف الذي فيه موت ابراهيم، كذا في الوفاء، ثم ذكره في السنة العاشرة، فقال وفي هذه السنة، يوم الثلاثاء لعشر ليال خلون من ربيع الاول توفي ابراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم وانكسفت الشمس يوم مات، فقال الناس انما كسفت لموت ابراهيم، قيل: ان الغالب ان الكسوف يكون يوم الثامن والعشرين او التاسع والعشرين، وانكسفت في العاشر فقالوا انها كسفت لموته. وفي شرح الاحياء وفي اوائل الثقات لابن حبان ان الشمس كسفت في السنة السادسة فصلى صلاة الكسوف، ثم كسفت في العاشرة يوم مات ابراهيم. وفي الانوار الساطعة من مسالك الشافعية، قال في حاشية الباجوري شرعت صلاة الكسوف في السنة الثانية للهجرة، وصلاة الخسوف في السنة الخامسة في جمادى الاخرة على الراجح. وذكر ابن الجوزي في التلقيح سنة ست من الهجرة الكسوف، وذكر في العاشرة موت ابراهيم، ولم يذكر فيه الكسوف..." ( اوجز المسالك الى موطأ مالك- الجزء الرابع ص 30/ 31). قالو: واستدل أبو حنيفة ومالك بأن النبي صلى الله ......
#الخسوف
#والكسوف
#مصادر
#التراث
#النبوي
#مهزلة
#الكرنولوجيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742651
الحوار المتمدن
محمد بن ابراهيم - الخسوف والكسوف في مصادر التراث النبوي و مهزلة الكرنولوجيا