مريم الصايغ : حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ... -شهرزاد وقوة الحب المغير للأكون-
#الحوار_المتمدن
#مريم_الصايغ عزيزتي ... عزيزي ...ميرسي كتتيير لمشاعر المحبة الغامرة الشافية لكل ألم, حزن, المتصالحة مع كل ذكرى مؤلمة ... يلي وصلتني عقب نشر "لحظات ممتدة من الألق ... عبر مصفوفة الرب", إيملاتكم, ورسائل الواتساب وخاصة تلك التي - بفجري الوردي, ومسائي القمري- أعطتني الكثير من التعزية,الونس, الفرح, وتماهت مع سلامي. محبتكم الفائضة, و"مساندة وعشق حبيبي الدائم لي" .. جعلتني, أتسامح مع بقايا ذكريات الأحزان, الهجوم, التكفير, والكلمات المؤلمة ... يلي تلقيتها حين نشرت نص "مصفوفة الرب" بالمدونات, المواقع, وقسمته لأجزاء بالفايسبوك, حيث إنه بتلك الفترة كانت مساحة النشر به صغيرة والنص طويل. "- مما سهل سرقته ونسخه هاهاها- لكن للأمانة ويحسب لهم, كان المتشعرين بذلك الوقت, أكثر إحترامًا لأنفسهم من جاهلات اليوم, فكان يكفي أن يخبرهم أحد, إن القطعة مسروقة مني, فيقومون بالتخلص منها, وخاصة لو كانت بها كلمة الإبداع فقد كانت وصمة عارهم, لأنني أضعها بكل صوري البلاغية, "لأنها تعبرعن فكري, ومؤسستي الثقافية ..مؤسسة تنمية الإبداع العربي منذ عام 2001 وحتى اليوم", لذا أحترف السارقون المهرة بالفايسبوك قبل 2010 التهرب من وصم السرقة, لكن النكرات سارقاتي – وقد صارو واحدة وخمسون سارقة بعد إنضمام من تطلق ع نفسها الأديبة- وهن حديثات العهد بالنشر والثقافة وبلا ضمير أو أخلاق, فأحترفن بكل بجاحة السرقة, النسخ, البحث في كتابات الأخرين.. عن كل كلمة, أو فكرة تشبة خيال إبداعي ولو من بعيد, هاهاها. - "أتشكر لله ع النعمة, يعطيني عطايا وبركات سرقتهن لمشاعري.. محبة, وبركات, وغنى, وراحة بال" -. كل هذا يجعلني دومًا أؤكد أن هنا بيتي الآمن, وعائلتي الكبيرة, من صفوة مفكري, ومثقفي العرب.محبتي, وشكري لكل حروفكم النبيلة, ولأوقاتكم الثمينة التي قضيتموها, لكتابة, وإرسال إيملاتكم المحملة بعبق محبتكم الغامرة لي.لذا, اليوم موعدنا .. مع .. النص الطويل, من مجموعة نشرت لي مذ أكثر من عقد من الزمان,والنص كتب منذ أكثر من عقد ونصف, ومع هذا يالا العجب مازلتم تطالبون بنشره هنا!! محبتي. الموقع هنا .. كان بالأساس لنشر مقالات صراعات التحرر الإنساني, وحركات دعم حقوق الإنسان, والمرأة , وفضح كل أشكال التمييز, والظلم .. لذا, لم أرغب بنشر الكثير من نصوصي الأدبية هنا, لكن لرغباتكم المتجددة وتمنياتكم علي, بتجميع الكثير من أعمالي بموقعي هنا, جعلني أهتم أكثر بنشر نصوصي الأدبية, وأعدكم أنني سأحاول نشر مقالاتي وتحليلاتي السياسية, والأقتصادية, بالموقع, كلما سمح الوقت.من مجموعتي "حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي" نشرت عام 2010, نص "شهرزاد, وقوة الحب المغير للأكوان" كتب ونشر بالمدونات, والمواقع, والفايسبوك منذ عام 2004 ثم بالمجموعة. محبتي, استمتعوا معي ...خبرتني, جدتي المارولا الفاتنة .. أن جدتها المليكا الحكيمة خبرتها بحديثهما المتصل ..إنها مجازفة كبرى، أن تطلق محبة قلبك بسخاء، بغابة ها العالم, حيث قوى الشر متربصة بكل إبداع!! لكنها حكاءة شهرزادية بالفطرة, لذا, ما فيها غير أن تمارس فطرتها لنشر إبداعها, ورغبت أن تستكشف فطرة مارولتي, لكن الفاتنة لم تستشعر في ذاتها فطرة الحكي!! فعلمت أنه نقل إليها بالممارسة, ورحيق ينابيع الثقافات القديمة والمعاصرة, لكن مارولتب وجدت فطرتها بقراءة الغيب, بالحدس والبصيرة, كمنحة إلهية ورثتها بعض نساء عائلتي. لذا, عندما مارست أنا, قوى البصيرة والحكي منذ الصغر, علموا أن قوى المليكا الخارقة جميعها, قد تجسدت فيني!! فأج ......
#حكايا
#جدتي
#المارولا
#الفاتنة
#أثناء
#طفولتي
#-شهرزاد
#وقوة
#الحب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731366
#الحوار_المتمدن
#مريم_الصايغ عزيزتي ... عزيزي ...ميرسي كتتيير لمشاعر المحبة الغامرة الشافية لكل ألم, حزن, المتصالحة مع كل ذكرى مؤلمة ... يلي وصلتني عقب نشر "لحظات ممتدة من الألق ... عبر مصفوفة الرب", إيملاتكم, ورسائل الواتساب وخاصة تلك التي - بفجري الوردي, ومسائي القمري- أعطتني الكثير من التعزية,الونس, الفرح, وتماهت مع سلامي. محبتكم الفائضة, و"مساندة وعشق حبيبي الدائم لي" .. جعلتني, أتسامح مع بقايا ذكريات الأحزان, الهجوم, التكفير, والكلمات المؤلمة ... يلي تلقيتها حين نشرت نص "مصفوفة الرب" بالمدونات, المواقع, وقسمته لأجزاء بالفايسبوك, حيث إنه بتلك الفترة كانت مساحة النشر به صغيرة والنص طويل. "- مما سهل سرقته ونسخه هاهاها- لكن للأمانة ويحسب لهم, كان المتشعرين بذلك الوقت, أكثر إحترامًا لأنفسهم من جاهلات اليوم, فكان يكفي أن يخبرهم أحد, إن القطعة مسروقة مني, فيقومون بالتخلص منها, وخاصة لو كانت بها كلمة الإبداع فقد كانت وصمة عارهم, لأنني أضعها بكل صوري البلاغية, "لأنها تعبرعن فكري, ومؤسستي الثقافية ..مؤسسة تنمية الإبداع العربي منذ عام 2001 وحتى اليوم", لذا أحترف السارقون المهرة بالفايسبوك قبل 2010 التهرب من وصم السرقة, لكن النكرات سارقاتي – وقد صارو واحدة وخمسون سارقة بعد إنضمام من تطلق ع نفسها الأديبة- وهن حديثات العهد بالنشر والثقافة وبلا ضمير أو أخلاق, فأحترفن بكل بجاحة السرقة, النسخ, البحث في كتابات الأخرين.. عن كل كلمة, أو فكرة تشبة خيال إبداعي ولو من بعيد, هاهاها. - "أتشكر لله ع النعمة, يعطيني عطايا وبركات سرقتهن لمشاعري.. محبة, وبركات, وغنى, وراحة بال" -. كل هذا يجعلني دومًا أؤكد أن هنا بيتي الآمن, وعائلتي الكبيرة, من صفوة مفكري, ومثقفي العرب.محبتي, وشكري لكل حروفكم النبيلة, ولأوقاتكم الثمينة التي قضيتموها, لكتابة, وإرسال إيملاتكم المحملة بعبق محبتكم الغامرة لي.لذا, اليوم موعدنا .. مع .. النص الطويل, من مجموعة نشرت لي مذ أكثر من عقد من الزمان,والنص كتب منذ أكثر من عقد ونصف, ومع هذا يالا العجب مازلتم تطالبون بنشره هنا!! محبتي. الموقع هنا .. كان بالأساس لنشر مقالات صراعات التحرر الإنساني, وحركات دعم حقوق الإنسان, والمرأة , وفضح كل أشكال التمييز, والظلم .. لذا, لم أرغب بنشر الكثير من نصوصي الأدبية هنا, لكن لرغباتكم المتجددة وتمنياتكم علي, بتجميع الكثير من أعمالي بموقعي هنا, جعلني أهتم أكثر بنشر نصوصي الأدبية, وأعدكم أنني سأحاول نشر مقالاتي وتحليلاتي السياسية, والأقتصادية, بالموقع, كلما سمح الوقت.من مجموعتي "حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي" نشرت عام 2010, نص "شهرزاد, وقوة الحب المغير للأكوان" كتب ونشر بالمدونات, والمواقع, والفايسبوك منذ عام 2004 ثم بالمجموعة. محبتي, استمتعوا معي ...خبرتني, جدتي المارولا الفاتنة .. أن جدتها المليكا الحكيمة خبرتها بحديثهما المتصل ..إنها مجازفة كبرى، أن تطلق محبة قلبك بسخاء، بغابة ها العالم, حيث قوى الشر متربصة بكل إبداع!! لكنها حكاءة شهرزادية بالفطرة, لذا, ما فيها غير أن تمارس فطرتها لنشر إبداعها, ورغبت أن تستكشف فطرة مارولتي, لكن الفاتنة لم تستشعر في ذاتها فطرة الحكي!! فعلمت أنه نقل إليها بالممارسة, ورحيق ينابيع الثقافات القديمة والمعاصرة, لكن مارولتب وجدت فطرتها بقراءة الغيب, بالحدس والبصيرة, كمنحة إلهية ورثتها بعض نساء عائلتي. لذا, عندما مارست أنا, قوى البصيرة والحكي منذ الصغر, علموا أن قوى المليكا الخارقة جميعها, قد تجسدت فيني!! فأج ......
#حكايا
#جدتي
#المارولا
#الفاتنة
#أثناء
#طفولتي
#-شهرزاد
#وقوة
#الحب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731366
الحوار المتمدن
مريم الصايغ - حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ... -شهرزاد, وقوة الحب المغير للأكون-