شعّوب محمود علي : العود الى النثر المركّز
#الحوار_المتمدن
#شعّوب_محمود_علي العود الى النثر المركّز..الأنسان منذ فجر الخليقة وفي عالم تفرضه الضرورة حيث يكتشف حاجته الى الخزين من الطعام وفي مراحله الأولى كان لا يدرك حاجته الماسة الى خزن الطعام وهو يأكل ما تحت اليد ولا يفكّر في الغدوهمه طعام يومه والعثور على ملجأ يحميه من هجوم الضواري أكلة اللحوم وخوفه من ان يكون وجبة طعام طازجة ومع مرور الزمن التفت لتلك الحالة فأخذ بالتحسّب لحماية نفسه من أجل البقاء والموقع الذي يأهّله لقيادة الجماعات البدائيّةوالتأكيد على حق الأولوية له في كلّ شيء ضمن مجتمع الغاب ومن هنا لمعت في وجدانه وأُدرجت في ملفّه السرّي الباطني جملة حصّة الأقوى بين الجمع وعندما اكتشف أبجديّة الطين الى جانب تصوّراته الذاتيّة واستذكار الأماسي الغابرة ومن خلال هذا راح يملي صفحات الأبجديّة الطينيّة ليتمّ كتاب الوجود الى جانب هذا صار يستهويه الحصى الملوّن وعظام المخلوقات المائّية ومن ثمّ كانت تبهره القواقع لا أطيل على القارئ الكريم وكلّ هذه السطور نجمت عن كتاب الطين الذي طرحه العلماء من ذوي الاختصاص ومن جانبي كانت هذه مقدّمة للدخول الى الموضوع ومسح أبعاده خارج حقوق الغير ولكي يتسنا لي السرد لفتح نافذة للعوم في محيط لا متناهي ولأجد ما أنا عليه الآن من السطر والصفحة الأُولى ليكون العوم تحت رقابة وأنظار الحرس الفكري والمحكّمين في أن يصدروا قرار المنع او الاسترسال. أطوف بأحلامي المجنّحة مستغرقاً عالمي الباطني ومستوحياً ما يحيط به من جماليّة تستحوذ على مشاعري المتشعّبة بين خيوط حريريّة وستارة مرقّطة بالمسامير الشوكيّة حيث ترضع وما يتفصّد من أوردة دمي المتدفّق الذي يموّل دورة بقائي ويعكس دورة أيّامي المتسلّقةجذور شجرة الحياة ولقد فقدت من حّبّات مسبحة العمر ثمان وثمانين حبّة وأنا مخدّر ومهيّأ للدخول في غيبوبة الأيّام والوقوف على صخرة التأمّل والمراجعة كلّ هذه السنوات أشبه بسيجار خرج دخانه ملتوياً ومتراقصاً ليشكّل لوحات حياتي مع الانكسارات الضوئيّة لدخول عالمالظلمات ومداخل التذكّر والتصوّر في ميزان التركيز بعيداً عن عالم الانحلال وفقدان السيطرة ذلك هو قطار العمر السائر على سكّة الوعي ومحطّة الزمان لتموّل الماكنة بين التنهد والاقتحامدون تردّد وتهيّب لدخول دهاليز غيب منتظر وعالم ترضَّضت في عصفه قوادم نسر عابربين الاقتحام وبين الانثناء او التباطؤ في المنحنيات عبر التخطّي فوق تحدّب كرتنا الأرضيّة الدائرة الى الابد ما شاء لها الله المبدع للكائنات وليس ما يغري في البقاء ومنذ عرف الانسان الجرح والالم عبر وعمليّة الحرث والبذر والحصاد وتكديس جبال من السنابل المتخومة لتقينا غائلة العوزوالله هو المستعان والمنع على عبيده فالمرحلة لها خصائص امتحانيّة وعل العبدان يحسن المسار والله ولي التوفيق آمين الهّمّ مين تلك هي المرحلة الصعب الهمّ اغفر وانت ارحم الراحمين. القطار يجري على السكة تحت شمس الحقيقة والانسان بين المد والجزر عبر صياغته التكامليّةأقول ما الذي يغري في البقاء والشقاء قرين الانسان على امتداد العصور والانسان حتى لو ولد وملعقة الذهب في فمه كما يقال فهو تعب ونكد وقرينه الخوف من المجهول فشاشة التاريخ امامنا ومسلسلات الموت والدمار مثل أفلام عرضت لنا وسلّطت الكاميرا على الحدث بدئاً من العراق وانتهاءً بغيره وأريد ان اذهب لما وراء الوطن العربي الى فرنساوتحديداً الى الثورة الفرنسيّة والى لويس السادس عشر وزوجته ماري انطوانيت النمساويّة و ......
#العود
#النثر
#المركّز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685065
#الحوار_المتمدن
#شعّوب_محمود_علي العود الى النثر المركّز..الأنسان منذ فجر الخليقة وفي عالم تفرضه الضرورة حيث يكتشف حاجته الى الخزين من الطعام وفي مراحله الأولى كان لا يدرك حاجته الماسة الى خزن الطعام وهو يأكل ما تحت اليد ولا يفكّر في الغدوهمه طعام يومه والعثور على ملجأ يحميه من هجوم الضواري أكلة اللحوم وخوفه من ان يكون وجبة طعام طازجة ومع مرور الزمن التفت لتلك الحالة فأخذ بالتحسّب لحماية نفسه من أجل البقاء والموقع الذي يأهّله لقيادة الجماعات البدائيّةوالتأكيد على حق الأولوية له في كلّ شيء ضمن مجتمع الغاب ومن هنا لمعت في وجدانه وأُدرجت في ملفّه السرّي الباطني جملة حصّة الأقوى بين الجمع وعندما اكتشف أبجديّة الطين الى جانب تصوّراته الذاتيّة واستذكار الأماسي الغابرة ومن خلال هذا راح يملي صفحات الأبجديّة الطينيّة ليتمّ كتاب الوجود الى جانب هذا صار يستهويه الحصى الملوّن وعظام المخلوقات المائّية ومن ثمّ كانت تبهره القواقع لا أطيل على القارئ الكريم وكلّ هذه السطور نجمت عن كتاب الطين الذي طرحه العلماء من ذوي الاختصاص ومن جانبي كانت هذه مقدّمة للدخول الى الموضوع ومسح أبعاده خارج حقوق الغير ولكي يتسنا لي السرد لفتح نافذة للعوم في محيط لا متناهي ولأجد ما أنا عليه الآن من السطر والصفحة الأُولى ليكون العوم تحت رقابة وأنظار الحرس الفكري والمحكّمين في أن يصدروا قرار المنع او الاسترسال. أطوف بأحلامي المجنّحة مستغرقاً عالمي الباطني ومستوحياً ما يحيط به من جماليّة تستحوذ على مشاعري المتشعّبة بين خيوط حريريّة وستارة مرقّطة بالمسامير الشوكيّة حيث ترضع وما يتفصّد من أوردة دمي المتدفّق الذي يموّل دورة بقائي ويعكس دورة أيّامي المتسلّقةجذور شجرة الحياة ولقد فقدت من حّبّات مسبحة العمر ثمان وثمانين حبّة وأنا مخدّر ومهيّأ للدخول في غيبوبة الأيّام والوقوف على صخرة التأمّل والمراجعة كلّ هذه السنوات أشبه بسيجار خرج دخانه ملتوياً ومتراقصاً ليشكّل لوحات حياتي مع الانكسارات الضوئيّة لدخول عالمالظلمات ومداخل التذكّر والتصوّر في ميزان التركيز بعيداً عن عالم الانحلال وفقدان السيطرة ذلك هو قطار العمر السائر على سكّة الوعي ومحطّة الزمان لتموّل الماكنة بين التنهد والاقتحامدون تردّد وتهيّب لدخول دهاليز غيب منتظر وعالم ترضَّضت في عصفه قوادم نسر عابربين الاقتحام وبين الانثناء او التباطؤ في المنحنيات عبر التخطّي فوق تحدّب كرتنا الأرضيّة الدائرة الى الابد ما شاء لها الله المبدع للكائنات وليس ما يغري في البقاء ومنذ عرف الانسان الجرح والالم عبر وعمليّة الحرث والبذر والحصاد وتكديس جبال من السنابل المتخومة لتقينا غائلة العوزوالله هو المستعان والمنع على عبيده فالمرحلة لها خصائص امتحانيّة وعل العبدان يحسن المسار والله ولي التوفيق آمين الهّمّ مين تلك هي المرحلة الصعب الهمّ اغفر وانت ارحم الراحمين. القطار يجري على السكة تحت شمس الحقيقة والانسان بين المد والجزر عبر صياغته التكامليّةأقول ما الذي يغري في البقاء والشقاء قرين الانسان على امتداد العصور والانسان حتى لو ولد وملعقة الذهب في فمه كما يقال فهو تعب ونكد وقرينه الخوف من المجهول فشاشة التاريخ امامنا ومسلسلات الموت والدمار مثل أفلام عرضت لنا وسلّطت الكاميرا على الحدث بدئاً من العراق وانتهاءً بغيره وأريد ان اذهب لما وراء الوطن العربي الى فرنساوتحديداً الى الثورة الفرنسيّة والى لويس السادس عشر وزوجته ماري انطوانيت النمساويّة و ......
#العود
#النثر
#المركّز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685065
الحوار المتمدن
شعّوب محمود علي - العود الى النثر المركّز
عماد الحسناوي : العود الأبدي عند نيتشه
#الحوار_المتمدن
#عماد_الحسناوي تعد فكرة العود الأبدي إحدى أهم القضايا التي يطرحها الجزء الثالث من مؤلف “هكذا تكلم زرادشت” وهي المركز الذي تدور حوله أفكاره، لأنها تأتي بعد فكرتيه الأخيرتين عن “الإنسان الأعلى” وعن” إرادة القوة”، وبذلك فهي قلب الكتاب النابض. لقد بدأ زاردشت بالتبشير بالإنسان الأعلى “أنا أعلمكم الإنسان الأعلى”، الإنسان الأعلى، هو معنى الأرض، هو الصاعقة، والإنسان شيء ينبغي التفوق عليه فهو حبل مربوط بين الإنسان والحيوان، وهو وسيلة لا غاية. غير أن الإنسان الأعلى الذي يطالب به زاردشت لا يمكن أن يتحقق حتى تتحطم الميتافيزيقا كلها،وينهار صرح المثالية الأفلاطونية- المسيحية بأسرها. فإذا عرف الإنسان أن كل ما يعلو عليه من آلهة وأخلاق مثالية هو سبب شقائه وغربته عن نفسه وعن الأرض، أمكن للمثالية أن تنقلب رأسا على عقب، وتجاوز الميتافيزيقا وانتهاؤها، لا سبيل إليه إلا إذا سأل زاردشت كل موجود، وتسلل إلى قلب كل حي، ليكتشف هناك إرادة قوة .سوف يعرف أن إرادة القوة هي حقيقة الموجود وسر حياته وحركته “الصيرورة”. ومادام كل موجود يتحرك داخل وعاء العالم، والعالم محكوم بحركة دائمة، فان الإنسان نفسه منجرف في دورة لا نهائية أو في ما يسميه نيتشه “بالعود الأبدي” .ولكن فكرته هاته سر يتهيب من الكلمة، ولغز يخشى التعبير عنه، إن زاردشت يتردد في الإفصاح عنه، ويحيطه بجدار من الكتمان ما بعده جدار، ذلك انه وليد الرؤية والإلهام، بعيد عن المنطق والعقل، انه يتخفى في ظل الرهبة والسكون، ويرتعش بحمى الكشف والجنون .فكرة العود الأبدي زحفت إلى زارادشت كما تزحف الحية إلى جوف الإنسان، أنها فكرة خانقة تلك التي تهمس له بأن كل شيء سيعود، سيرجع إلى ما لانهاية، وأن الحياة في ترحال وتجدد دائم . العود الأبدي هو التحول العام في حياة الإنسان، الذي سيحول الجد مرحا، والثقل خفة، والتشاؤم رقصا وفرحا، كما أنه فضاء للحركة والحيوية الدائمين، ومجال يتسع للجسد حتى يعبر عن طبيعته المتحولة والمنفعلة؛فالعود الأبدي هو الذي سينتزع الجسد من تقوقعه وجموده ليلحقه بعالم التحول والصيرورة، حيث كل الأشياء في دينامية ونشاط، انه قانون الحياة . وهنا لا يخفي نيتشه إعجابه بقول هراقليطس “لا يمكن أن نستحم في النهر مرتين”، ولما كان جوهر الوجود هو الصيرورة، فستنتهي الفروق بين الروح والجسد، بين الماضي والمستقبل، عندئذ يكون الجسد هو ما كان في عمق التاريخ وهو ما سيشكل مستقبله، الجسد المشتاق هذا الشوق العظيم ليعانق العالم بكليته، يغمر ذاته في النور الشامل، يقف تحث سماء البراءة والاحتمال. يعتبر نيتشه أن الحياة المستقبلية هي حياة الإنسان المبدع، الراقص والمرح، وهي ما ستتخذ فيها الأشياء أسماء جديدة، وينتصر فيها ديونيزوس على أبولون، ويحل الجسد مكان العقل، وستشهد الإنسانية عصر أفول الأصنام وميلاد الإنسان الأعلى (superman). يقول نيتشه على لسان زاردشت: “أواه .كيف ا أحن إلى الأبدية وأضطرم شوقا إلى خاتم الزواج ودائرة الدوائر، إذ يصبح الانتهاء عودة إلى الابتداء، أنني لم أجد حتى اليوم امرأة أريدها أما لأبنائي إلا المرأة التي أحبها لأني احبك أيتها الأبدية، أيتها الأبدية. ......
#العود
#الأبدي
#نيتشه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718208
#الحوار_المتمدن
#عماد_الحسناوي تعد فكرة العود الأبدي إحدى أهم القضايا التي يطرحها الجزء الثالث من مؤلف “هكذا تكلم زرادشت” وهي المركز الذي تدور حوله أفكاره، لأنها تأتي بعد فكرتيه الأخيرتين عن “الإنسان الأعلى” وعن” إرادة القوة”، وبذلك فهي قلب الكتاب النابض. لقد بدأ زاردشت بالتبشير بالإنسان الأعلى “أنا أعلمكم الإنسان الأعلى”، الإنسان الأعلى، هو معنى الأرض، هو الصاعقة، والإنسان شيء ينبغي التفوق عليه فهو حبل مربوط بين الإنسان والحيوان، وهو وسيلة لا غاية. غير أن الإنسان الأعلى الذي يطالب به زاردشت لا يمكن أن يتحقق حتى تتحطم الميتافيزيقا كلها،وينهار صرح المثالية الأفلاطونية- المسيحية بأسرها. فإذا عرف الإنسان أن كل ما يعلو عليه من آلهة وأخلاق مثالية هو سبب شقائه وغربته عن نفسه وعن الأرض، أمكن للمثالية أن تنقلب رأسا على عقب، وتجاوز الميتافيزيقا وانتهاؤها، لا سبيل إليه إلا إذا سأل زاردشت كل موجود، وتسلل إلى قلب كل حي، ليكتشف هناك إرادة قوة .سوف يعرف أن إرادة القوة هي حقيقة الموجود وسر حياته وحركته “الصيرورة”. ومادام كل موجود يتحرك داخل وعاء العالم، والعالم محكوم بحركة دائمة، فان الإنسان نفسه منجرف في دورة لا نهائية أو في ما يسميه نيتشه “بالعود الأبدي” .ولكن فكرته هاته سر يتهيب من الكلمة، ولغز يخشى التعبير عنه، إن زاردشت يتردد في الإفصاح عنه، ويحيطه بجدار من الكتمان ما بعده جدار، ذلك انه وليد الرؤية والإلهام، بعيد عن المنطق والعقل، انه يتخفى في ظل الرهبة والسكون، ويرتعش بحمى الكشف والجنون .فكرة العود الأبدي زحفت إلى زارادشت كما تزحف الحية إلى جوف الإنسان، أنها فكرة خانقة تلك التي تهمس له بأن كل شيء سيعود، سيرجع إلى ما لانهاية، وأن الحياة في ترحال وتجدد دائم . العود الأبدي هو التحول العام في حياة الإنسان، الذي سيحول الجد مرحا، والثقل خفة، والتشاؤم رقصا وفرحا، كما أنه فضاء للحركة والحيوية الدائمين، ومجال يتسع للجسد حتى يعبر عن طبيعته المتحولة والمنفعلة؛فالعود الأبدي هو الذي سينتزع الجسد من تقوقعه وجموده ليلحقه بعالم التحول والصيرورة، حيث كل الأشياء في دينامية ونشاط، انه قانون الحياة . وهنا لا يخفي نيتشه إعجابه بقول هراقليطس “لا يمكن أن نستحم في النهر مرتين”، ولما كان جوهر الوجود هو الصيرورة، فستنتهي الفروق بين الروح والجسد، بين الماضي والمستقبل، عندئذ يكون الجسد هو ما كان في عمق التاريخ وهو ما سيشكل مستقبله، الجسد المشتاق هذا الشوق العظيم ليعانق العالم بكليته، يغمر ذاته في النور الشامل، يقف تحث سماء البراءة والاحتمال. يعتبر نيتشه أن الحياة المستقبلية هي حياة الإنسان المبدع، الراقص والمرح، وهي ما ستتخذ فيها الأشياء أسماء جديدة، وينتصر فيها ديونيزوس على أبولون، ويحل الجسد مكان العقل، وستشهد الإنسانية عصر أفول الأصنام وميلاد الإنسان الأعلى (superman). يقول نيتشه على لسان زاردشت: “أواه .كيف ا أحن إلى الأبدية وأضطرم شوقا إلى خاتم الزواج ودائرة الدوائر، إذ يصبح الانتهاء عودة إلى الابتداء، أنني لم أجد حتى اليوم امرأة أريدها أما لأبنائي إلا المرأة التي أحبها لأني احبك أيتها الأبدية، أيتها الأبدية. ......
#العود
#الأبدي
#نيتشه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718208
الحوار المتمدن
عماد الحسناوي - العود الأبدي عند نيتشه
ماجد احمد الزاملي : العود وأثره على تشديد العقوبة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي عرفت القوانين التقليدية نظام العود وأهتمت به ووضعت له حلولاً تعتبر مثالاً للحلول التقليدية للجاني واستندت هذه القوانين أساساً على المبادئ التي نادى بها مونتسكيو والتي تقوم على أصول ثلاثة هي المسؤولية الأدبية والعقوبة الرادعة وشرعية الجرائم والعقوبات ، ولهذا فهي لم تكن تعتد إلا بالفعل الموصوف بأنه جريمة وفقاً للقانون ، ولما كانت الجريمة تعتبر نتيجة لسوء إختيار وانتهاك خاطيء للقواعد المتعارف عليها ، لذلك كان من المنطق أن يعتبر العود مظهراً لإرادة مُصرة على الشر زإيذاء الغير وانتهاك القواعد القانونية, كذلك يُعتبر العود ظرفاً مشدداً للذنب ويبرر توقيع عقوبة أشد ، إذ أن العائد بارتكابه جريمة جديدة دلَّ على عدم كفاية العقوبة المحددة قانوناً على الجريمة الأولى. إلا أن النظام الحديث وتطور المفاهيم في مواد العود والإعتياد على الإجرام ودراسة شخصية المجرم أثبتت أن العود ليس إلا دليلاً على شخصية يجب البحث في سبب تشكلها على هذا الوجه ، فالقول بأن العود يمثل ذنباً أشد وأن المجرم المعتاد غير قابل للإصلاح ، وأن ما يصلح لشخص قد لا يصلح للأخر ، لهذا فقد تطورت النظم القانونية والعقابية متمشية مع هذه الأفكار وموازية لها ، وتَضمَّنَ التجديد الذي جاءت به هذه النظم عنصرين أساسيين: الأول: الإهتمام تشريعياً بمفهوم العود للإجرام ومؤداه الإتجاه التدريجي لهجر نظام العود كظرف مشدد وفقاً للشروط المحددة قانوناً والتركيز على حالة الفرد الشخصية. الثاني: أعتبار التدبير الاحترازي الوسيلة الطبيعية لحماية المجتمع ضد مختلف فئات المجرمين الخطرين بسبب حالتهم الذاتية. ويُعد عائداً كل من يرتكب جريمة بعد عقابه بموجب أخري، فالعود يستوجب صدور حكم بات سابق بالعقاب علي الجاني، فالأخير لا يعتبر عائدا إلا أذا صدر عليه حكماً سابقاً بالعقاب وأصبح هذا الحكم باتاً قبل ارتكابه للجريمة اللاحقة . وللتأكد من هذا الأمر يوجب المشرع علي القاضي التثبت من محتوي بطاقة السوابق العدلية للمتهم .فلو أدانت محكمة الموضوع المتهم بوصفه عائداً على أساس تصريحاته ودون أن يتضمن ملف القضية ما يثبت اعتمادها علي بطاقة السوابق العدلية فإن الحكم يكون ضعيف التعليل ومعرضاً للنقض. ولكن ليكون هناك عود لايكفي أن يتعلق بالمتهم حكم سابق بالعقاب، بل يجب كذالك أن يتعلق هذا الحكم بجريمة سابقة . فمثلا إذا إرتكب الجاني جريمتين وصدر عليه حكم أول بالعقاب ثم أحيل مرة أخري علي المحاكمة من أجل جريمة مغايرة فلا يعتبر المتهم عائدا لأن الحكم السابق لم يكن لنفس سبب الحكم اللاحق، كما لا يؤخذ بعين الاعتبار العود في حالة المخالفات بل يؤخذ فقط في الجنح والجنايات( فصول 240 ومابعدها من مجلة الجزائية التونسية المطبعة الرسمية للجمهورية التونسية 2016). والحكم الذي يُعد سابقة في العود هو الحكم البات، أي الحكم الذي إستنفذ كل طرق الطعن وأصبح نهائياً وحاز قوة الشيء المقضي وعليه فالحكم بالإدانة لا يعد سابقة في العود طالما أنه لم يصبح حكما باتاً بطريق عادي أم بطريق غير عادي بعد، كأن تكون لدى الجاني طريقاً قانونيا للطعن بالحكم. وكما أن الحكم الذي إنتهت أثاره لا يُعد سابقة في العود، إذ يجب أن يكون الحكم نهائياً ومنتجاً لأثاره حق يعد سابقة في العود. فسقوط الحكم بالعفو الشامل أو برد الإعتبار ولا يمكن إعتباره سابقة في العود(عبد الله سليمان ، شرح قانون العقوبات الجزائري ، القسم العام ،الجزء الأول، الجريمة الطبعة السابعة ، ......
#العود
#وأثره
#تشديد
#العقوبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725500
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي عرفت القوانين التقليدية نظام العود وأهتمت به ووضعت له حلولاً تعتبر مثالاً للحلول التقليدية للجاني واستندت هذه القوانين أساساً على المبادئ التي نادى بها مونتسكيو والتي تقوم على أصول ثلاثة هي المسؤولية الأدبية والعقوبة الرادعة وشرعية الجرائم والعقوبات ، ولهذا فهي لم تكن تعتد إلا بالفعل الموصوف بأنه جريمة وفقاً للقانون ، ولما كانت الجريمة تعتبر نتيجة لسوء إختيار وانتهاك خاطيء للقواعد المتعارف عليها ، لذلك كان من المنطق أن يعتبر العود مظهراً لإرادة مُصرة على الشر زإيذاء الغير وانتهاك القواعد القانونية, كذلك يُعتبر العود ظرفاً مشدداً للذنب ويبرر توقيع عقوبة أشد ، إذ أن العائد بارتكابه جريمة جديدة دلَّ على عدم كفاية العقوبة المحددة قانوناً على الجريمة الأولى. إلا أن النظام الحديث وتطور المفاهيم في مواد العود والإعتياد على الإجرام ودراسة شخصية المجرم أثبتت أن العود ليس إلا دليلاً على شخصية يجب البحث في سبب تشكلها على هذا الوجه ، فالقول بأن العود يمثل ذنباً أشد وأن المجرم المعتاد غير قابل للإصلاح ، وأن ما يصلح لشخص قد لا يصلح للأخر ، لهذا فقد تطورت النظم القانونية والعقابية متمشية مع هذه الأفكار وموازية لها ، وتَضمَّنَ التجديد الذي جاءت به هذه النظم عنصرين أساسيين: الأول: الإهتمام تشريعياً بمفهوم العود للإجرام ومؤداه الإتجاه التدريجي لهجر نظام العود كظرف مشدد وفقاً للشروط المحددة قانوناً والتركيز على حالة الفرد الشخصية. الثاني: أعتبار التدبير الاحترازي الوسيلة الطبيعية لحماية المجتمع ضد مختلف فئات المجرمين الخطرين بسبب حالتهم الذاتية. ويُعد عائداً كل من يرتكب جريمة بعد عقابه بموجب أخري، فالعود يستوجب صدور حكم بات سابق بالعقاب علي الجاني، فالأخير لا يعتبر عائدا إلا أذا صدر عليه حكماً سابقاً بالعقاب وأصبح هذا الحكم باتاً قبل ارتكابه للجريمة اللاحقة . وللتأكد من هذا الأمر يوجب المشرع علي القاضي التثبت من محتوي بطاقة السوابق العدلية للمتهم .فلو أدانت محكمة الموضوع المتهم بوصفه عائداً على أساس تصريحاته ودون أن يتضمن ملف القضية ما يثبت اعتمادها علي بطاقة السوابق العدلية فإن الحكم يكون ضعيف التعليل ومعرضاً للنقض. ولكن ليكون هناك عود لايكفي أن يتعلق بالمتهم حكم سابق بالعقاب، بل يجب كذالك أن يتعلق هذا الحكم بجريمة سابقة . فمثلا إذا إرتكب الجاني جريمتين وصدر عليه حكم أول بالعقاب ثم أحيل مرة أخري علي المحاكمة من أجل جريمة مغايرة فلا يعتبر المتهم عائدا لأن الحكم السابق لم يكن لنفس سبب الحكم اللاحق، كما لا يؤخذ بعين الاعتبار العود في حالة المخالفات بل يؤخذ فقط في الجنح والجنايات( فصول 240 ومابعدها من مجلة الجزائية التونسية المطبعة الرسمية للجمهورية التونسية 2016). والحكم الذي يُعد سابقة في العود هو الحكم البات، أي الحكم الذي إستنفذ كل طرق الطعن وأصبح نهائياً وحاز قوة الشيء المقضي وعليه فالحكم بالإدانة لا يعد سابقة في العود طالما أنه لم يصبح حكما باتاً بطريق عادي أم بطريق غير عادي بعد، كأن تكون لدى الجاني طريقاً قانونيا للطعن بالحكم. وكما أن الحكم الذي إنتهت أثاره لا يُعد سابقة في العود، إذ يجب أن يكون الحكم نهائياً ومنتجاً لأثاره حق يعد سابقة في العود. فسقوط الحكم بالعفو الشامل أو برد الإعتبار ولا يمكن إعتباره سابقة في العود(عبد الله سليمان ، شرح قانون العقوبات الجزائري ، القسم العام ،الجزء الأول، الجريمة الطبعة السابعة ، ......
#العود
#وأثره
#تشديد
#العقوبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725500
الحوار المتمدن
ماجد احمد الزاملي - العود وأثره على تشديد العقوبة
منى حلمي : - فريد - ... العود هو الملك وليس أنا الرحيل 47
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي ------- " فريد " العود هو الملك وليس أنا -----------------------------------21 أبريل 1910 – 26 ديسمبر 1974 ------------------------------------------- أعرف مقدما ، أننى لن أفيه حقه ، وأشعر بالفشل قبل أن أبدأ . من المؤلم جدا ، أن تمتلئ قلوبنا بالامتنان ، ونعجز عن تقديم كلمات " الشكر " المناسبة ، وأفعال تكفى وتكون على قدر " الشعور بالمعروف والجميل ". لولا هذا الرجل ، كنت قد انقرضت فى هذه الأزمنة الباردة ، الجافة ، شحيحةالمطر ، بخيلة الدفء ، حجرية المشاعر ، صحراوية العواطف ، رملية الطباع ، الغادرة . أحتاج إلى قوة هائلة، لأكتب عن رجل، هو نقطة ضعفى. أحتاج إلى فنجان آخر من القهوة، لأعدل مزاجى، إلى منتهاه، لأكتب عنه، وأنا فى ذروة «الروقان». وأحتاج إلى موسيقاه الساكنة وجدانى، تنصت إلى إيقاع كلماتى، وهى تعبر عن امتنانها، لأنه «موجود»، «متاح»، فى زمنى.كيف تضبط نغماته، وموسيقاه، كيمياء مخى، المتعفرتة من نقص «السيروتونين»، ونقص العدالة فى العالم، وزيادة ميكروفونات «النشاز» المحاصرة بيتى، وإيقاع حركاتى؟. لماذا فورا «يروق» مزاجى، عندما يبدأ فى الغِناء، وأراه بحركة ذراعه اليسرى الشهيرة، تنثنى إلى الوراء، والتى أصبحت معلمًا تاريخيًا وفنيًا فى حد ذاتها، يجب دراستها، وفهم مغزاها، ودلالتها؟. قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة ، كان جالسا على السرير فى احدى مستشفيات " بيروت " ، بجانبه المرأة التى أراد الارتباط بها ، وهو المضرب عن الزواج ، فقد قال : " لا أتزوج لأننى تزوجت الموسيقى ولا أؤمن بتعدد الزوجات " . بعد لحظات ، أعلنت اذاعة الأردن فى الراديو ، أنها ستذيع أغنيته المتفردة " أول همسة " تأليف مأمون الشِناوى . " زى النهاردة كان حبك .. كان أحلى همسة لأحلى وردة فاكرها لسه زى النهاردة " . وكأن القدر يقول له على ألحانه : " زى النهاردة يا فريد الرحيل ". «فريد» رجل «عنيد»، لا يعطينى فرصة، هو طوال السنة «حاضر» فى دمى، مقيم فى وجدانى، ملتف حول خلايا الذاكرة.. ألم يكن معروفًا بالكرم النادر؟!. يخطئ أيضًا، منْ يتصور، أننى سوف أحكى، عن «فريد»، أو أكشف خباياه، وأتلصص على سيرته الذاتية، أو أسرد حقائق عن نبوغ واستثنائية موهبته المرموقة، هذه ليست مهمتى، هناك الكثير، والمتنوع، من المطبوعات، والمؤلفات، التى شرفت بهذا الدور.كما أن «فريد»، وهذا جزء من تفرده، لا يمكن أن تسجنه صفحات الكتب، وشاشات الإنترنت. هل هناك «بحر» يمكن أن يُسجن؟!.مهمتى أنا أصعب، أحاول أن أفك الشفرات التى تربطنى بـ«فريد»، منذ طفولتى . أحاول اكتشاف لماذا إذا فات يوم، دون أن أستمع إليه، لا أحسبه من عمرى ؟؟. ولماذا تتآمر ضدى عائلة «الأطرش»، فتأتى أخته «أسمهان» فتنهى ما بدأه الأخ، وتكمل على بقيتى، بالشجن اللذيذ الذى يبكينى، البكاء الذى أنتظره منذ ألف عام.أنا، التى لا تنام إلا على وسادة السكون، وإيقاعات الصمت، يأتينى النوم، سلسًا، حنونًا، ناعمًا، إذ يغنى «فريد»: «تصبح على خير يا حبيبى أنت من الدنيا نصيبى»، وتكفينى أغنيته «يا مالكة القلب فى إيدك ده عيد الدنيا يوم عيدك»، تأليف صالح جودت، لتكون رفيقتى الحميمة الوحيدة فى يوم ميلادى، صباحًا، وفى المساء تحفته البديعة «عدت يا يوم مولدى»، تأليف كامل الشناوى، تختم ليلة ميلادى. وكان لابد أن يكون مثلى من مواليد شهر أبريل ، الذى ينتمى الى برج الحمل ، ويتحكم فيه كوكب المريخ ، ذو اللون الأحمر ، لون الشغف ، والحياة على حافة ......
#فريد
#العود
#الملك
#وليس
#الرحيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741820
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي ------- " فريد " العود هو الملك وليس أنا -----------------------------------21 أبريل 1910 – 26 ديسمبر 1974 ------------------------------------------- أعرف مقدما ، أننى لن أفيه حقه ، وأشعر بالفشل قبل أن أبدأ . من المؤلم جدا ، أن تمتلئ قلوبنا بالامتنان ، ونعجز عن تقديم كلمات " الشكر " المناسبة ، وأفعال تكفى وتكون على قدر " الشعور بالمعروف والجميل ". لولا هذا الرجل ، كنت قد انقرضت فى هذه الأزمنة الباردة ، الجافة ، شحيحةالمطر ، بخيلة الدفء ، حجرية المشاعر ، صحراوية العواطف ، رملية الطباع ، الغادرة . أحتاج إلى قوة هائلة، لأكتب عن رجل، هو نقطة ضعفى. أحتاج إلى فنجان آخر من القهوة، لأعدل مزاجى، إلى منتهاه، لأكتب عنه، وأنا فى ذروة «الروقان». وأحتاج إلى موسيقاه الساكنة وجدانى، تنصت إلى إيقاع كلماتى، وهى تعبر عن امتنانها، لأنه «موجود»، «متاح»، فى زمنى.كيف تضبط نغماته، وموسيقاه، كيمياء مخى، المتعفرتة من نقص «السيروتونين»، ونقص العدالة فى العالم، وزيادة ميكروفونات «النشاز» المحاصرة بيتى، وإيقاع حركاتى؟. لماذا فورا «يروق» مزاجى، عندما يبدأ فى الغِناء، وأراه بحركة ذراعه اليسرى الشهيرة، تنثنى إلى الوراء، والتى أصبحت معلمًا تاريخيًا وفنيًا فى حد ذاتها، يجب دراستها، وفهم مغزاها، ودلالتها؟. قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة ، كان جالسا على السرير فى احدى مستشفيات " بيروت " ، بجانبه المرأة التى أراد الارتباط بها ، وهو المضرب عن الزواج ، فقد قال : " لا أتزوج لأننى تزوجت الموسيقى ولا أؤمن بتعدد الزوجات " . بعد لحظات ، أعلنت اذاعة الأردن فى الراديو ، أنها ستذيع أغنيته المتفردة " أول همسة " تأليف مأمون الشِناوى . " زى النهاردة كان حبك .. كان أحلى همسة لأحلى وردة فاكرها لسه زى النهاردة " . وكأن القدر يقول له على ألحانه : " زى النهاردة يا فريد الرحيل ". «فريد» رجل «عنيد»، لا يعطينى فرصة، هو طوال السنة «حاضر» فى دمى، مقيم فى وجدانى، ملتف حول خلايا الذاكرة.. ألم يكن معروفًا بالكرم النادر؟!. يخطئ أيضًا، منْ يتصور، أننى سوف أحكى، عن «فريد»، أو أكشف خباياه، وأتلصص على سيرته الذاتية، أو أسرد حقائق عن نبوغ واستثنائية موهبته المرموقة، هذه ليست مهمتى، هناك الكثير، والمتنوع، من المطبوعات، والمؤلفات، التى شرفت بهذا الدور.كما أن «فريد»، وهذا جزء من تفرده، لا يمكن أن تسجنه صفحات الكتب، وشاشات الإنترنت. هل هناك «بحر» يمكن أن يُسجن؟!.مهمتى أنا أصعب، أحاول أن أفك الشفرات التى تربطنى بـ«فريد»، منذ طفولتى . أحاول اكتشاف لماذا إذا فات يوم، دون أن أستمع إليه، لا أحسبه من عمرى ؟؟. ولماذا تتآمر ضدى عائلة «الأطرش»، فتأتى أخته «أسمهان» فتنهى ما بدأه الأخ، وتكمل على بقيتى، بالشجن اللذيذ الذى يبكينى، البكاء الذى أنتظره منذ ألف عام.أنا، التى لا تنام إلا على وسادة السكون، وإيقاعات الصمت، يأتينى النوم، سلسًا، حنونًا، ناعمًا، إذ يغنى «فريد»: «تصبح على خير يا حبيبى أنت من الدنيا نصيبى»، وتكفينى أغنيته «يا مالكة القلب فى إيدك ده عيد الدنيا يوم عيدك»، تأليف صالح جودت، لتكون رفيقتى الحميمة الوحيدة فى يوم ميلادى، صباحًا، وفى المساء تحفته البديعة «عدت يا يوم مولدى»، تأليف كامل الشناوى، تختم ليلة ميلادى. وكان لابد أن يكون مثلى من مواليد شهر أبريل ، الذى ينتمى الى برج الحمل ، ويتحكم فيه كوكب المريخ ، ذو اللون الأحمر ، لون الشغف ، والحياة على حافة ......
#فريد
#العود
#الملك
#وليس
#الرحيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741820
الحوار المتمدن
منى حلمي - - فريد - ... العود هو الملك وليس أنا الرحيل 47
علي احمد : الة العود الموسيقية وصلتها بسمك البز والافكل الخالد TABZ
#الحوار_المتمدن
#علي_احمد لا يمكن لما توصف بقواميس اللغتين الاكدية والسومرية أن تأتي بكل الجذور اللغوية التي تحدث به الأقدمون، ونؤكد على أن آلة العود الموسيقية التي نجزم أنها أم الالات الوترية ذات صندوق الصوت مثلا ولها أسماء مختلفة في اللغتين سالفتي الذكر فإننا نعتقد أن ما غاب عن القواميس هو اسمان من اسماءها وهما المزهر والبربط كاسمين منقرضين في العربية قياسا من تسمية سمك الشبوط والبز خاصة منه.المدخل الذي نتبعه هنا لفهم الة العود ا يعود بنا الى الميثولوجيا البابلية وعلاقتها بالحكمة التي يوصف بها الافاكل السبعة ما قبل الطوفان الذين سابعهم واسمه UTUABZU وهو الذي عاصر انميدورانكي Enmeduranki اخر ملك قبل الطوفان الاسطوريين الذي انفرد بالصعود الى السماء في صورة تقارب هوية اخنوخ او ادريس سواء للملك او افكله المعاصر له. في الحكايات التي كنت اسمعها في الصغر عن العود أن آدم لما فجع بمقتل هابيل اخذ يندب فوقه حتى تيبس ولم يبق منه سوى القفص الصدري بجلده وهو ما اوحى الى الة العود. في لسان العرب عود: العُودُ ذو الأَوْتارِ الأَربعة: الذي يضرب به غلب عليه أَيضاً. وفي مقاييس اللغة لابن فارس العين والواو والدال أصلان صحيحان، يدلُّ أحدهما على تثنيةٍ في الأمر، والآخر جنسٌ من الخشب…..وأمّا الأصل الآخَر فالعُود وهو كلُّ خشبةٍ دَقّت. ويقال بل كلُّ خشبة عُود.مصطلح عود لا يوحي بكثير صلة تخصيصية بالة العود فمقاييس اللغة بخصوص الاصل الاول فالتثنية على صلة بما تركب عليها في جذر عدد باعتبار التثنية طريقة حساب بدائية واما بخصوص الاصل الاخر فهو بتقديرنا ملبس والغالب هو القول بكل خشبة دقت وليس العكس أي أن كل خشبة عود باعتبار أن الاصل ابدال بين الدال والضاد (الصاد) حيث تعني iş-;-u في الاكدية تعني شجرة وترادف في السومرية ĝ-;-eš-;- بذات المعنى بالاضافة الى خشب. ولن نتوقف هنا عند المصطلح السومري لعدم صلته بالموضوع، وانما الاكدي فنجد ان اغلب ما ورد في اللسان حول الشجرة يقع تحت عصا وعيص و عضض وعضه، و غيض وعلى صلة حضا وحضا. وباعتبار أن قصر الزند (العود) لا يوحي مقارنة بكبر صندوق الصوت الاجوف فإننا نستبعد ان يكون للخشب اأو عيدانه صلة بالتسمية، وانما نفترض أن التسمية ليست سوى اختزالا لمصطلح ممات لعله الشطر الاول utu من تسمية utuabzu الافكل الذي يدرج الباحثون على تفسير اسمه بـ الذي صعد للسماء. ولكن ذلك لا يستثني احتمالا وهو ان الاسم مركب من uttu بمعنى يعد، عدد وهو تفسير ارى ان باحثا 1 اصاب في تقديره بوصفه ان uttu تعني count و number وهو ما يتفق مع العربية. واماabzu الشطر الثاني من التسمية فعادة ما تفسر بـ المياه الكونية العذبة العميقة. وبما انها مكونة من ab بحر وماء وzu يعرف فالاصح هو البحر او الماء العارف قارن نشأة الخليقة البابلية وتفاعل الابزو وهي الاصل قبل تخليق تيامات الماء المالح وتزاوجهما. وتفسير الباحث هو ان abzu تعني الذي يحفظ ارقام واعضاء المياه الكونية العميقة. وربما القصد هنا وبحكم صلته بالسماء تمكنه من معارف تفوق قدرات البشر ويساعدهم على المعرفة بما ترتضيه المشيئة الالهية وللمقارنة ادريس أو اخنوخ. ما ورثناه من المصطلح الشهير ابزو abzu السومري وابسوabsu الاكدي في الميثولوجيا البابلية وصلته بالعود بتقديرنا اقتصر على كلمة البز التي تطلق على سمك الشبوط الكبير في الرافدين الذي يسمى ايضا بالبني في مناطق الفرات السورية. والمعروف أن سمك البز مرتبط بالافاكل الذين هم عبارة عن انصاف بشر واسماك أي شبه الحوريات. وفي المنحوتات تصور اغلب الافاكل على انها انسان يتقبى جلد س ......
#العود
#الموسيقية
#وصلتها
#بسمك
#البز
#والافكل
#الخالد
#TABZ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756210
#الحوار_المتمدن
#علي_احمد لا يمكن لما توصف بقواميس اللغتين الاكدية والسومرية أن تأتي بكل الجذور اللغوية التي تحدث به الأقدمون، ونؤكد على أن آلة العود الموسيقية التي نجزم أنها أم الالات الوترية ذات صندوق الصوت مثلا ولها أسماء مختلفة في اللغتين سالفتي الذكر فإننا نعتقد أن ما غاب عن القواميس هو اسمان من اسماءها وهما المزهر والبربط كاسمين منقرضين في العربية قياسا من تسمية سمك الشبوط والبز خاصة منه.المدخل الذي نتبعه هنا لفهم الة العود ا يعود بنا الى الميثولوجيا البابلية وعلاقتها بالحكمة التي يوصف بها الافاكل السبعة ما قبل الطوفان الذين سابعهم واسمه UTUABZU وهو الذي عاصر انميدورانكي Enmeduranki اخر ملك قبل الطوفان الاسطوريين الذي انفرد بالصعود الى السماء في صورة تقارب هوية اخنوخ او ادريس سواء للملك او افكله المعاصر له. في الحكايات التي كنت اسمعها في الصغر عن العود أن آدم لما فجع بمقتل هابيل اخذ يندب فوقه حتى تيبس ولم يبق منه سوى القفص الصدري بجلده وهو ما اوحى الى الة العود. في لسان العرب عود: العُودُ ذو الأَوْتارِ الأَربعة: الذي يضرب به غلب عليه أَيضاً. وفي مقاييس اللغة لابن فارس العين والواو والدال أصلان صحيحان، يدلُّ أحدهما على تثنيةٍ في الأمر، والآخر جنسٌ من الخشب…..وأمّا الأصل الآخَر فالعُود وهو كلُّ خشبةٍ دَقّت. ويقال بل كلُّ خشبة عُود.مصطلح عود لا يوحي بكثير صلة تخصيصية بالة العود فمقاييس اللغة بخصوص الاصل الاول فالتثنية على صلة بما تركب عليها في جذر عدد باعتبار التثنية طريقة حساب بدائية واما بخصوص الاصل الاخر فهو بتقديرنا ملبس والغالب هو القول بكل خشبة دقت وليس العكس أي أن كل خشبة عود باعتبار أن الاصل ابدال بين الدال والضاد (الصاد) حيث تعني iş-;-u في الاكدية تعني شجرة وترادف في السومرية ĝ-;-eš-;- بذات المعنى بالاضافة الى خشب. ولن نتوقف هنا عند المصطلح السومري لعدم صلته بالموضوع، وانما الاكدي فنجد ان اغلب ما ورد في اللسان حول الشجرة يقع تحت عصا وعيص و عضض وعضه، و غيض وعلى صلة حضا وحضا. وباعتبار أن قصر الزند (العود) لا يوحي مقارنة بكبر صندوق الصوت الاجوف فإننا نستبعد ان يكون للخشب اأو عيدانه صلة بالتسمية، وانما نفترض أن التسمية ليست سوى اختزالا لمصطلح ممات لعله الشطر الاول utu من تسمية utuabzu الافكل الذي يدرج الباحثون على تفسير اسمه بـ الذي صعد للسماء. ولكن ذلك لا يستثني احتمالا وهو ان الاسم مركب من uttu بمعنى يعد، عدد وهو تفسير ارى ان باحثا 1 اصاب في تقديره بوصفه ان uttu تعني count و number وهو ما يتفق مع العربية. واماabzu الشطر الثاني من التسمية فعادة ما تفسر بـ المياه الكونية العذبة العميقة. وبما انها مكونة من ab بحر وماء وzu يعرف فالاصح هو البحر او الماء العارف قارن نشأة الخليقة البابلية وتفاعل الابزو وهي الاصل قبل تخليق تيامات الماء المالح وتزاوجهما. وتفسير الباحث هو ان abzu تعني الذي يحفظ ارقام واعضاء المياه الكونية العميقة. وربما القصد هنا وبحكم صلته بالسماء تمكنه من معارف تفوق قدرات البشر ويساعدهم على المعرفة بما ترتضيه المشيئة الالهية وللمقارنة ادريس أو اخنوخ. ما ورثناه من المصطلح الشهير ابزو abzu السومري وابسوabsu الاكدي في الميثولوجيا البابلية وصلته بالعود بتقديرنا اقتصر على كلمة البز التي تطلق على سمك الشبوط الكبير في الرافدين الذي يسمى ايضا بالبني في مناطق الفرات السورية. والمعروف أن سمك البز مرتبط بالافاكل الذين هم عبارة عن انصاف بشر واسماك أي شبه الحوريات. وفي المنحوتات تصور اغلب الافاكل على انها انسان يتقبى جلد س ......
#العود
#الموسيقية
#وصلتها
#بسمك
#البز
#والافكل
#الخالد
#TABZ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756210
الحوار المتمدن
علي احمد - الة العود الموسيقية وصلتها بسمك البز والافكل الخالد TABZ