سامي الاخرس : خليل العواودة انتصر ونحن هزمنا
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس بعدما وصلت الأمور الصحية لدرجة صعبة ومعقدة جدًا، نجحت إرادة الأسير الفلسطيني خليل العواودة بالانتصار على القيد، وانتزاع انتصاره بصبره وجلادته، وتحديه لإرادة السجان الصهيوني والقوانين الصهيونية التي تحاول أن تصنع من الفلسطيني جسد بلا إرادة، ضاربة بعرض الحائط كل القوانين والأعراف الدولية، ومتعدية على حقوق الإنسان، والإنسانية التي يتغنى بها العالم المتقدم دون أن يحرك ساكنًا، حيث أنه عند دولة الكيان يبلع لسانه، ويقف بشكل صاغر ومذل أمام الكيان الصهيوني، عكس مواقفه ضد الشعوب كلها، وخاصة في منطقتنا العربية التي ينقب بها عن أي مدخلات يتسرب منها للعقل والإرادة العربية.معركة خليل العواودة ليست الأولى، ولن تكون الأخيرة في معركة البقاء الفلسطيني، حيث سبق معركة العواودة العديد من المعارك الأخرى، وسيتبعها العديد من المعارك طالما هناك عدو يتغول على الفلسطيني إنسانًا وشعبًا وأرضًا، ويبدع في سن قوانين مجردة تستهدف الإنسان أولًا، والحياة ثانيًا، ورغم تعدد هذه المعارك وتكرارها إلا أنه لا يوجد أي محاولات جدية من الكل الفلسطيني لوضع حلول لهذا التغول، وهذه القوانين غير الآدمية، سواء بشكل رسمي أو بغير رسمي، حيث تبتلع المؤسسات الحقوقية الفلسطينية، والعربية، والدولية لسانها، وتغمد سيفها أمام هذه القوانين، وهذه الممارسات الصهيونية التي تعتبر ضد الإنسان والإنسانية، عكس ما نشهده من ثورة هذه المؤسسات أمام أي ظاهرة أخرى، أو أي قوانين أخرى حتى لو كانت تستهدف تنظيم المجتمع، أو التساوق مع بعض التشريعات المجتمعية والدينية، وهذا ليس بصدد المحاكمة ولكن بهدف المقارنة والمقاربة، بين ممارسات هذه المؤسسات وفعلها عندما يتعرض الإنسان الفلسطيني لمثل هذه الممارسات، وما يشابها أو يضاهيها في أماكن أو قضايا أخرى. أما التنظيمات والقوى الفلسطينية فإنها أيضًا استطاعت أن تكسر حاجز الفعل الذي كان أحيانًا أكثر قوة وجدوى في ردع بعض الممارسات الصهيونية، وانتقل إلى سلوك البيانات والتصريحات فقط، وإن كانت تلك أيضًا تراجعت بعض الشيء في الأونة الأخيرة، بل ولفت الانتباه إلى سلوك جديد تسلل إلى العقلية الحزبية الفلسطينية، ألَّا وهو التصنيف في بعض المسائل وفق الإنتماء الحزبي، واعتبار قضية مثل قضية خليل العواودة هي قضية تخص التنظيم أو الحزب الذي ينتمي إليه فقط، وإن تحرك أو تصرف أي تنظيم آخر مجرد واجب رفع عتب أو اثبات حضور شكلي، وهذا نجاح فاعل لتفكير وفعل العدو الصهيوني الذي استطاع أن يحقق نجاحًا باهرًا في خلق قواعد التصنيف الحزبي والتنظيمي، والإستفراد بكل حزب كما فعل في معركة غزة الأخيرة ضد الجهاد الإسلامي، مدعيًا أن ضرباته ضد فصيل، وكذلك في قضايا الأسرى والإضرابات الطويلة عن الطعام، مما يؤكد حجم ومساحة الفراغ في التفكير الجمعي الفلسطيني.في ذات الوقت لم تتحرك مؤسسات ووزارات السلطتين سواء في رام الله أو غزة، ولم نر تحركات فاعلة لوزارة العدل الفلسطينية، أو وزارة الخارجية، أو حتى وازرة الثقافة أو مجلس الوزراء التحرك الذي يفضح العدو الصهيوني، ويصعد مسألة القوانين غير الأدمية في المؤسسات الدولية والمحاكم الدولية، بما أنها تأتي في سياق إنتهاك الحقوق الإنسانية، والتعدي على الذات الإنسانية، كما أن الممثليات الفلسطينية في الخارج وعلى وجه التحديد في أوروبا ومكاتب الأحزاب والتنظيمات لم تتحرك ولم تكن على مستوى الحدث، ولم تستغل الجاليات الفلسطينية، في تلك البلدان بشكل منظم وممنهج لخلق رأي عام ضاغط على الكيان الصهيوني، في الوقت الذي تجيش الجيوش في أي مسألة أخرى هامشية وشكلية. في الوقت الذي تمتلك فيه وزارة الاسرى ......
#خليل
#العواودة
#انتصر
#ونحن
#هزمنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767122
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس بعدما وصلت الأمور الصحية لدرجة صعبة ومعقدة جدًا، نجحت إرادة الأسير الفلسطيني خليل العواودة بالانتصار على القيد، وانتزاع انتصاره بصبره وجلادته، وتحديه لإرادة السجان الصهيوني والقوانين الصهيونية التي تحاول أن تصنع من الفلسطيني جسد بلا إرادة، ضاربة بعرض الحائط كل القوانين والأعراف الدولية، ومتعدية على حقوق الإنسان، والإنسانية التي يتغنى بها العالم المتقدم دون أن يحرك ساكنًا، حيث أنه عند دولة الكيان يبلع لسانه، ويقف بشكل صاغر ومذل أمام الكيان الصهيوني، عكس مواقفه ضد الشعوب كلها، وخاصة في منطقتنا العربية التي ينقب بها عن أي مدخلات يتسرب منها للعقل والإرادة العربية.معركة خليل العواودة ليست الأولى، ولن تكون الأخيرة في معركة البقاء الفلسطيني، حيث سبق معركة العواودة العديد من المعارك الأخرى، وسيتبعها العديد من المعارك طالما هناك عدو يتغول على الفلسطيني إنسانًا وشعبًا وأرضًا، ويبدع في سن قوانين مجردة تستهدف الإنسان أولًا، والحياة ثانيًا، ورغم تعدد هذه المعارك وتكرارها إلا أنه لا يوجد أي محاولات جدية من الكل الفلسطيني لوضع حلول لهذا التغول، وهذه القوانين غير الآدمية، سواء بشكل رسمي أو بغير رسمي، حيث تبتلع المؤسسات الحقوقية الفلسطينية، والعربية، والدولية لسانها، وتغمد سيفها أمام هذه القوانين، وهذه الممارسات الصهيونية التي تعتبر ضد الإنسان والإنسانية، عكس ما نشهده من ثورة هذه المؤسسات أمام أي ظاهرة أخرى، أو أي قوانين أخرى حتى لو كانت تستهدف تنظيم المجتمع، أو التساوق مع بعض التشريعات المجتمعية والدينية، وهذا ليس بصدد المحاكمة ولكن بهدف المقارنة والمقاربة، بين ممارسات هذه المؤسسات وفعلها عندما يتعرض الإنسان الفلسطيني لمثل هذه الممارسات، وما يشابها أو يضاهيها في أماكن أو قضايا أخرى. أما التنظيمات والقوى الفلسطينية فإنها أيضًا استطاعت أن تكسر حاجز الفعل الذي كان أحيانًا أكثر قوة وجدوى في ردع بعض الممارسات الصهيونية، وانتقل إلى سلوك البيانات والتصريحات فقط، وإن كانت تلك أيضًا تراجعت بعض الشيء في الأونة الأخيرة، بل ولفت الانتباه إلى سلوك جديد تسلل إلى العقلية الحزبية الفلسطينية، ألَّا وهو التصنيف في بعض المسائل وفق الإنتماء الحزبي، واعتبار قضية مثل قضية خليل العواودة هي قضية تخص التنظيم أو الحزب الذي ينتمي إليه فقط، وإن تحرك أو تصرف أي تنظيم آخر مجرد واجب رفع عتب أو اثبات حضور شكلي، وهذا نجاح فاعل لتفكير وفعل العدو الصهيوني الذي استطاع أن يحقق نجاحًا باهرًا في خلق قواعد التصنيف الحزبي والتنظيمي، والإستفراد بكل حزب كما فعل في معركة غزة الأخيرة ضد الجهاد الإسلامي، مدعيًا أن ضرباته ضد فصيل، وكذلك في قضايا الأسرى والإضرابات الطويلة عن الطعام، مما يؤكد حجم ومساحة الفراغ في التفكير الجمعي الفلسطيني.في ذات الوقت لم تتحرك مؤسسات ووزارات السلطتين سواء في رام الله أو غزة، ولم نر تحركات فاعلة لوزارة العدل الفلسطينية، أو وزارة الخارجية، أو حتى وازرة الثقافة أو مجلس الوزراء التحرك الذي يفضح العدو الصهيوني، ويصعد مسألة القوانين غير الأدمية في المؤسسات الدولية والمحاكم الدولية، بما أنها تأتي في سياق إنتهاك الحقوق الإنسانية، والتعدي على الذات الإنسانية، كما أن الممثليات الفلسطينية في الخارج وعلى وجه التحديد في أوروبا ومكاتب الأحزاب والتنظيمات لم تتحرك ولم تكن على مستوى الحدث، ولم تستغل الجاليات الفلسطينية، في تلك البلدان بشكل منظم وممنهج لخلق رأي عام ضاغط على الكيان الصهيوني، في الوقت الذي تجيش الجيوش في أي مسألة أخرى هامشية وشكلية. في الوقت الذي تمتلك فيه وزارة الاسرى ......
#خليل
#العواودة
#انتصر
#ونحن
#هزمنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767122
الحوار المتمدن
سامي الاخرس - خليل العواودة انتصر ونحن هزمنا
راسم عبيدات : إنتصار العواودة.....يجب ان يعيد تقييم الإضرابات الفردية والفصائلية
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات بقلم :- راسم عبيداتالأسير خليل العواودة الذي انتصر على سجانه بإرادته وامعائه الخاوية،بعد اضراب مفتوح عن الطعام،إقترب من نصف عام...وهو الذي كان من المفترض أن يطلق سراحه،ضمن تفاهمات واتفاق رعته مصر بين دولة الكيان وحركة ا ل ج ه اد الإ س لا م ي،بعد عدوان السابع من آب الماضي على قطاع غزة وحركة ا ل ج ه اد الإ س لا م ي،ولكن يبدو بأن المصريين،كما هو الحال في كل مرة ،يتعهدون فيها غير قادرين على جعل دولة الكيان تلتزم بتعهداتها،صفقة الوفاء للأحرار تشرين اول/2011،حيث اعادت دولة الكيان اعتقال 53 منهم في حزيران من عام 2014 نموذجاُ....المهم العواودة المعتقل الإداري ،أجبر ادارة السجون لدولة الكيان وأجهزة مخابراتها، على تحديد موعد الإفراج عنه في الثاني من شهر تشرين أول القادم،ضمن تعهد خطي بعدم تجديد اعتقاله الإداري .تجربة الإضراب المفتوح عن الطعام للأسير العواوده وغيره من الأسرى الإداريين،قالت بشكل واضح،بأن الأسرى ينتصرون في معاركهم على سجانيهم،ولكن هذه المعارك الإعتقالية،ومعها الإضرابات الفصائلية،أكدت بما لا يقبل الشك بأن مدة المعركة في مثل هذه الإضرابات تكون اطول،والضغوط التي تمارس فيها على الأسير او الفصيل تكون أكبر وأشرس،وادارة مصلحة السجون واجهزة مخابراتها،تستخدم كل ادواتها واجهزتها القمعية،لكي تكسر إرادة الأسير او الفصيل،من حيث تعدد اشكال العقوبات،من قمع وتنكيل وعزل وتنقلات مستمرة ،وبث الإشاعات والحرب النفسية من أجل التأثير على معنويات الأسير أو الأسرى الذين يخوضون اضراباً مفتوحاً عن الطعام...وكذلك حالة التضامن الشعبي مع الأسير أو الأسرى المضربين،تكون ليست بالمستوى ولا بالمدى ولا بالحجم المطلوب،ناهيك عن أن التغطية الإعلامية والفعاليات الشعبية والجماهيرية، لا تكتسب الزخم والحجم والبعد المطلوب، ويضاف لذلك الحرب الشاملة التي يشنها المحتل على شعبنا بشكل يومي وتعدد المعارك والمواجهات، تلعب دوراً في تشتت الجهد والإهتمام....ومن هنا اود القول بأن انتصار الأسير العواوده في معركة الأمعاء الخاوية،والتي كانت نتيجة صموده الأسطوري،وإرادته الصلبة،يجب أن تكون مدخلاً لنقاش جدي، نحو العودة الى خوض الإضرابات المفتوحة عن الطعام ،كخطوات استراتيجية على نحو جماعي،يعيد للحركة الأسيرة هيبتها ودورها ووحدتها وإحترامها وثقة الشارع الفلسطيني فيها،والعودة لتوحد هيئاتها الإعتقالية، قيادة اعتقالية مركزية موحدة ،هيئة تنظيمية وطنية موحدة،ولجان اعتقالية فرعية موحدة في كل سجن او معتقل يكسبها ذلك.فالحركة الأسيرة وهي تعد اضراباً مفتوحاً عن الطعام، من خلال لجنة الطوارىء العامة،والتي كان من المفترض ان يشرع في الإضراب عن الطعام الف اسير في السابع من هذا الشهر،كخطوة استراتيجية لدعم الأسير العواوده في إضرابه المفتوح عن الطعام،والتصدي والمجابهة لتنصل إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية من تعهداتها،بعدم الوفاء باخراج الأسرى المعزولين من العزل،ووقف سياسة التنقلات الدوارة بحق الأسرى الذين تعتبرهم إدارة مصلحة السجون اسرى خطرين ،وكذلك وقف سياسة توزيع أسرى التنظيمات المستهدفة بالخطوات العقابية على غرف الفصائل الأخرى،بما يفكك منظماتها الإعتقالية،ويمنعها من ممارسة أية حياة تنظيمية او حزبية اعتقالية. هذه الخطوة شكلت كابوساً لإدارة مصلحة السجون الإسرائيلية وأجهزة مخابراتها،على الرغم من رمزيتها وكونها لا ترتقي الى مستوى الشمولية والوحدة الكاملتين،ولكن ان تكون الخطوة جماعية وموحدة ،تشترك فيها كل مكونات وفصائل الحركة الأسيرة، فهذا يعني بأن حرباً ستشتعل داخل السجون والمعتقلات،وسيكون هناك مواجهات دا ......
#إنتصار
#العواودة.....يجب
#يعيد
#تقييم
#الإضرابات
#الفردية
#والفصائلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767352
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات بقلم :- راسم عبيداتالأسير خليل العواودة الذي انتصر على سجانه بإرادته وامعائه الخاوية،بعد اضراب مفتوح عن الطعام،إقترب من نصف عام...وهو الذي كان من المفترض أن يطلق سراحه،ضمن تفاهمات واتفاق رعته مصر بين دولة الكيان وحركة ا ل ج ه اد الإ س لا م ي،بعد عدوان السابع من آب الماضي على قطاع غزة وحركة ا ل ج ه اد الإ س لا م ي،ولكن يبدو بأن المصريين،كما هو الحال في كل مرة ،يتعهدون فيها غير قادرين على جعل دولة الكيان تلتزم بتعهداتها،صفقة الوفاء للأحرار تشرين اول/2011،حيث اعادت دولة الكيان اعتقال 53 منهم في حزيران من عام 2014 نموذجاُ....المهم العواودة المعتقل الإداري ،أجبر ادارة السجون لدولة الكيان وأجهزة مخابراتها، على تحديد موعد الإفراج عنه في الثاني من شهر تشرين أول القادم،ضمن تعهد خطي بعدم تجديد اعتقاله الإداري .تجربة الإضراب المفتوح عن الطعام للأسير العواوده وغيره من الأسرى الإداريين،قالت بشكل واضح،بأن الأسرى ينتصرون في معاركهم على سجانيهم،ولكن هذه المعارك الإعتقالية،ومعها الإضرابات الفصائلية،أكدت بما لا يقبل الشك بأن مدة المعركة في مثل هذه الإضرابات تكون اطول،والضغوط التي تمارس فيها على الأسير او الفصيل تكون أكبر وأشرس،وادارة مصلحة السجون واجهزة مخابراتها،تستخدم كل ادواتها واجهزتها القمعية،لكي تكسر إرادة الأسير او الفصيل،من حيث تعدد اشكال العقوبات،من قمع وتنكيل وعزل وتنقلات مستمرة ،وبث الإشاعات والحرب النفسية من أجل التأثير على معنويات الأسير أو الأسرى الذين يخوضون اضراباً مفتوحاً عن الطعام...وكذلك حالة التضامن الشعبي مع الأسير أو الأسرى المضربين،تكون ليست بالمستوى ولا بالمدى ولا بالحجم المطلوب،ناهيك عن أن التغطية الإعلامية والفعاليات الشعبية والجماهيرية، لا تكتسب الزخم والحجم والبعد المطلوب، ويضاف لذلك الحرب الشاملة التي يشنها المحتل على شعبنا بشكل يومي وتعدد المعارك والمواجهات، تلعب دوراً في تشتت الجهد والإهتمام....ومن هنا اود القول بأن انتصار الأسير العواوده في معركة الأمعاء الخاوية،والتي كانت نتيجة صموده الأسطوري،وإرادته الصلبة،يجب أن تكون مدخلاً لنقاش جدي، نحو العودة الى خوض الإضرابات المفتوحة عن الطعام ،كخطوات استراتيجية على نحو جماعي،يعيد للحركة الأسيرة هيبتها ودورها ووحدتها وإحترامها وثقة الشارع الفلسطيني فيها،والعودة لتوحد هيئاتها الإعتقالية، قيادة اعتقالية مركزية موحدة ،هيئة تنظيمية وطنية موحدة،ولجان اعتقالية فرعية موحدة في كل سجن او معتقل يكسبها ذلك.فالحركة الأسيرة وهي تعد اضراباً مفتوحاً عن الطعام، من خلال لجنة الطوارىء العامة،والتي كان من المفترض ان يشرع في الإضراب عن الطعام الف اسير في السابع من هذا الشهر،كخطوة استراتيجية لدعم الأسير العواوده في إضرابه المفتوح عن الطعام،والتصدي والمجابهة لتنصل إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية من تعهداتها،بعدم الوفاء باخراج الأسرى المعزولين من العزل،ووقف سياسة التنقلات الدوارة بحق الأسرى الذين تعتبرهم إدارة مصلحة السجون اسرى خطرين ،وكذلك وقف سياسة توزيع أسرى التنظيمات المستهدفة بالخطوات العقابية على غرف الفصائل الأخرى،بما يفكك منظماتها الإعتقالية،ويمنعها من ممارسة أية حياة تنظيمية او حزبية اعتقالية. هذه الخطوة شكلت كابوساً لإدارة مصلحة السجون الإسرائيلية وأجهزة مخابراتها،على الرغم من رمزيتها وكونها لا ترتقي الى مستوى الشمولية والوحدة الكاملتين،ولكن ان تكون الخطوة جماعية وموحدة ،تشترك فيها كل مكونات وفصائل الحركة الأسيرة، فهذا يعني بأن حرباً ستشتعل داخل السجون والمعتقلات،وسيكون هناك مواجهات دا ......
#إنتصار
#العواودة.....يجب
#يعيد
#تقييم
#الإضرابات
#الفردية
#والفصائلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767352
الحوار المتمدن
راسم عبيدات - إنتصار العواودة.....يجب ان يعيد تقييم الإضرابات الفردية والفصائلية