محمد الموسوي : شلت ايدي المجرمين الظلاميين القتلة
#الحوار_المتمدن
#محمد_الموسوي بمزيد من الغضب والالم واجه شباب كربلاء جريمة اغتيال الناشط المدني ايهاب جواد الوزني رئيس تنسيقية احتجاجات كربلاء يوم الاحد 9-5-2021 حيث اغتيل بدم بارد امام داره ليضاف الى قائمة شهداء انتفاضة تشرين الباسلة وان هذه الجريمة النكراء تمت ادانتها ليس فقط على النطاق المحلي بل وعلى النطاق الدولي والامم المتحدة ، اما الحكومة العراقية الضعيفة الهزيلة واجهزتها الامنية الفاشلة في القيام بواجبها في حماية ارواح المواطنين فوعدت من جديد بمحاسبة القتلة وكونهم لن يفلتوا من العقاب ! وهذا ما سبق وان تعهدت به مرات عديدة سابقة دون اتخاذ اية خطوات جدية في تقديم القتلة ومن يقف ورائهم من قيادات المليشيات القذرة الوقحة للمحاكمة وهي التي ترتكب جرائمها في وضح النهار وبتواطؤ واضح من عناصرها المخترقة للاجهزة الامنية .ان اغتيال الشهيد ايهاب والذي نقدم احر التعازي وتمنياتنا بالصبر والسلوان لعائلته واصدقائه ومحبيه ولشباب انتفاضة تشرين جاء بهدف ترويع الناشطين وكذلك لكونه من المرشحين للانتخابات القادمة ولخوف الاحزاب الطائفية الجبانة المتسلطة من احتمال فوزه في حالة اجراء الانتخابات ضمن الشروط الضرورية من النزاهة والشفافية وباشراف دولي فعال وبعيدا عن التزوير وبيع وشراء اصوات الناخبين وحرق الصناديق او ملئها يالاصوات الوهمية ، ولا يبدو لحد الان ان اي من تلك الشروط سوف يتحقق بل بالعكس وبوجود السلاح المنفلت واستنادا الى تجربة انتخابات عام 2018 المزورة بشكل قبيح وفاضح فلا يمكن ان نتوقع الا عملية تغيير الوجوه داخل الكتل الطائفية المهيمنة وفق نفس اسس الطائفية والمحاصصة البغيضة المستمرة منذ التاريخ الاسود لاحتلال العراق وغزوه عام 2003ان المليشيات واغتيالها الناشطين بسلاح الكواتم والذي تكرر مرات كثيرة في محافظة كربلاء الى جانب المحافظات الاخرى اثبت من جديد استحالة اجراء انتخابات حرة ونزيهة تتوفر فيها فرصة حقيقية يعبر الناخبون فيها عن ارادتهم الحقيقية بانتخاب ممثليهم خاصة مع عدم وجود اية ارادة حقيقية لدى الحكوية في توفير الاجواء الأمنة للانتخابات بل بالعكس فان الحكومة اثبتت لحد الان بانها مجرد اداة لتنفيذ اجندات المليشيات الوقحة ومواصلة الكذب على الشعب عبر نشر تصريحات عن انجازاتها الوهمية سواء في محاربة الفساد او ضبط السلاح المنفلت او انجازات خدمية كاذبة والثابت انها ضعيفة وعاجزة ولا تطلق سوى الوعود في حين لم يحاسب اي قاتل او يقدم للمحاكمة ولم نسمع اي شيء عن نتائج لجان التحقيق الكثيرة التي يتم تشكيلها على نفس الطريقة الخادعة للحكومات السابقة .ان هناك مسئولية تاريخية كبيرة تقع على عاتق الاغلبية الصامتة التي ينبغي ان ترفع صوتها عاليا وتشارك في هبة جماهيرية عارمة تسفط القتلة والمجرمين الفاسدين الذين اذاقوه مرارة العيش طيلة السنوات الماضية متوغلين في نهب ثرواته وامتهان كرامتة وحرمانه من ابسط متطلبات العيش الكريم وليس تجربة الشعب التونسي ببعيدة عنا حيث تسبب حرق الشاب عزيزي لنفسه في انفجار الثورة هناك واود ان اتسائل كم من التضحيات القادمة مطلوبة لايقاظ الناس وهبتهم للمطالبة بحقوقهم العادلة وايقاد شرارة الثورة مجددا ؟لقد اكدت العديد من التنسيقيات مقاطعتها للانتخابات لحين كشف قتلة المتظاهيرن وكنس السلاح المنفلت من الشارع وهي اهم المطالب رغم ان هناك ضوابط عديدة اخرى سبق وان اعلنت من قبل التنسيقيات للحد من تزوير ارادة الناخبين الا ان طريق شباب العراق وقواه المدنية والديمقراطية لا يلتقي مع طريق الاحزاب الطائفية التي بدأت تكرر نفس اسلوبها القديم . ان الخطاب الطائفي هو بضاعتهم القديم ......
#ايدي
#المجرمين
#الظلاميين
#القتلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718259
#الحوار_المتمدن
#محمد_الموسوي بمزيد من الغضب والالم واجه شباب كربلاء جريمة اغتيال الناشط المدني ايهاب جواد الوزني رئيس تنسيقية احتجاجات كربلاء يوم الاحد 9-5-2021 حيث اغتيل بدم بارد امام داره ليضاف الى قائمة شهداء انتفاضة تشرين الباسلة وان هذه الجريمة النكراء تمت ادانتها ليس فقط على النطاق المحلي بل وعلى النطاق الدولي والامم المتحدة ، اما الحكومة العراقية الضعيفة الهزيلة واجهزتها الامنية الفاشلة في القيام بواجبها في حماية ارواح المواطنين فوعدت من جديد بمحاسبة القتلة وكونهم لن يفلتوا من العقاب ! وهذا ما سبق وان تعهدت به مرات عديدة سابقة دون اتخاذ اية خطوات جدية في تقديم القتلة ومن يقف ورائهم من قيادات المليشيات القذرة الوقحة للمحاكمة وهي التي ترتكب جرائمها في وضح النهار وبتواطؤ واضح من عناصرها المخترقة للاجهزة الامنية .ان اغتيال الشهيد ايهاب والذي نقدم احر التعازي وتمنياتنا بالصبر والسلوان لعائلته واصدقائه ومحبيه ولشباب انتفاضة تشرين جاء بهدف ترويع الناشطين وكذلك لكونه من المرشحين للانتخابات القادمة ولخوف الاحزاب الطائفية الجبانة المتسلطة من احتمال فوزه في حالة اجراء الانتخابات ضمن الشروط الضرورية من النزاهة والشفافية وباشراف دولي فعال وبعيدا عن التزوير وبيع وشراء اصوات الناخبين وحرق الصناديق او ملئها يالاصوات الوهمية ، ولا يبدو لحد الان ان اي من تلك الشروط سوف يتحقق بل بالعكس وبوجود السلاح المنفلت واستنادا الى تجربة انتخابات عام 2018 المزورة بشكل قبيح وفاضح فلا يمكن ان نتوقع الا عملية تغيير الوجوه داخل الكتل الطائفية المهيمنة وفق نفس اسس الطائفية والمحاصصة البغيضة المستمرة منذ التاريخ الاسود لاحتلال العراق وغزوه عام 2003ان المليشيات واغتيالها الناشطين بسلاح الكواتم والذي تكرر مرات كثيرة في محافظة كربلاء الى جانب المحافظات الاخرى اثبت من جديد استحالة اجراء انتخابات حرة ونزيهة تتوفر فيها فرصة حقيقية يعبر الناخبون فيها عن ارادتهم الحقيقية بانتخاب ممثليهم خاصة مع عدم وجود اية ارادة حقيقية لدى الحكوية في توفير الاجواء الأمنة للانتخابات بل بالعكس فان الحكومة اثبتت لحد الان بانها مجرد اداة لتنفيذ اجندات المليشيات الوقحة ومواصلة الكذب على الشعب عبر نشر تصريحات عن انجازاتها الوهمية سواء في محاربة الفساد او ضبط السلاح المنفلت او انجازات خدمية كاذبة والثابت انها ضعيفة وعاجزة ولا تطلق سوى الوعود في حين لم يحاسب اي قاتل او يقدم للمحاكمة ولم نسمع اي شيء عن نتائج لجان التحقيق الكثيرة التي يتم تشكيلها على نفس الطريقة الخادعة للحكومات السابقة .ان هناك مسئولية تاريخية كبيرة تقع على عاتق الاغلبية الصامتة التي ينبغي ان ترفع صوتها عاليا وتشارك في هبة جماهيرية عارمة تسفط القتلة والمجرمين الفاسدين الذين اذاقوه مرارة العيش طيلة السنوات الماضية متوغلين في نهب ثرواته وامتهان كرامتة وحرمانه من ابسط متطلبات العيش الكريم وليس تجربة الشعب التونسي ببعيدة عنا حيث تسبب حرق الشاب عزيزي لنفسه في انفجار الثورة هناك واود ان اتسائل كم من التضحيات القادمة مطلوبة لايقاظ الناس وهبتهم للمطالبة بحقوقهم العادلة وايقاد شرارة الثورة مجددا ؟لقد اكدت العديد من التنسيقيات مقاطعتها للانتخابات لحين كشف قتلة المتظاهيرن وكنس السلاح المنفلت من الشارع وهي اهم المطالب رغم ان هناك ضوابط عديدة اخرى سبق وان اعلنت من قبل التنسيقيات للحد من تزوير ارادة الناخبين الا ان طريق شباب العراق وقواه المدنية والديمقراطية لا يلتقي مع طريق الاحزاب الطائفية التي بدأت تكرر نفس اسلوبها القديم . ان الخطاب الطائفي هو بضاعتهم القديم ......
#ايدي
#المجرمين
#الظلاميين
#القتلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718259
الحوار المتمدن
محمد الموسوي - شلت ايدي المجرمين الظلاميين القتلة
فاطمة ناعوت : حتى لا يظلَّ التنويريون بين أنياب الظلاميين
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت في ظل "الجمهورية الجديدة" التي تُشيّد على العلم والعدل والتنمية والتنوير وإعمال العقل ونشر قيم الوعي الديني المحمودة لمحاربة قوى الظلام التي تهدم الأوطان وتشوه الدين الإسلامي العدل، نناشد المُشرّع المصري ومجلس النواب بإلغاء المادة-98 من قانون العقوبات المصري، المعروفة باسم "ازدراء الأديان"، تلك المادة الهلامية المطاطة التي حوربنا بها وحوربتْ بها من قبلنا عقولٌ نيّرة تحبُّ اللهَ وتحبُّ الوطنَ، ويُحارب بها اليوم أحد المفكرين الإسلاميين من أبطال حرب أكتوبر المجيدة ضد الغاشم الصهيوني، فيتم نهشُ جسده الواهن بالملاحقات القضائية الكيدية التي رفعها ضده نفرٌ ممن يسعون للشهرة وإرضاء قوى الظلام في مصر. نطالبُ بإلغاء تلك المادة أو وضع ضوابطَ محددةٍ لها لكيلا يتخذها الأدعياء الظلاميون وتجارُ الدين والإخوان فرسًا حرونًا أرعنَ يدهسون به كل عقل يفكر لصالح الدين وصالح الوطن. لا يكف الظلاميون والمهووسون بالشهرة عن الملاحقات القضائية الكيدية ضد المفكرين والتنويريين والمثقفين الذين يسعون لإعلاء قيم العلم والعدل والحق والوطن؛ وكلها قيم عُليا أمرنا اللهُ تعالى بإعلائها والحفاظ عليها. المادة 98، أو "ازدراء الأديان"، وضعت في الأساس لحماية المسيحيين من تغوّل المتطرفين الإسلاميين، فتحولت مع الوقت إلى سيف على رقاب التنويريين، عصفت بقامات فكرية عملاقة مصرية وعربية لصالح تجار الدين الأدعياء الذين يرتزقون من غفلة الناس وتشويه الدين وهدم الوطن. كُفِّر وسُجن وقتل مستنيرون كبارٌ ومفكرون إسلاميون وطنيون كانوا يسعون بكل ما يملكون من علم ومعرفة وإيمان إسلامي عميق، إلى نُصرة الإسلام بتنقيته من الدسائس التي زرعها فيه بعض الفقهاء لتكريس فكرة أن الإسلام يدعو إلى العنف والنقل الغيبي غير العقلي ويشرعن الترويع والظلم لغير المسلم، والدينُ بريء من كل هذا، بل يدعونا اللهُ لإعمال العقل والعدل والرحمة والبناء والارتقاء ونبذ الفتن، وهو ما يرفضه من يلاحقوننا بالقضايا ويسعون إلى سجن كل عقل يفكر ويدعو إلى العدل المجتمعي والتسامح الديني والارتقاء بالوطن. المحتسبون الذين يلاحقوننا بالقضايا الكيدية لتكميم الأفواه، لا يقدمون للوطن إلا ترويع المثقفين وكل ذي رأي من أجل تعطيل مسيرة الوطن نحو الارتقاء والتنمية التي يصنعها الرئيس السيسي والقيادة السياسية في "الجمهورية الجديدة" منذ سنوات سبع. لا يليق بنا في الجمهورية الجديدة التي يشيدها الرئيسُ السيسي على العلم والعقل والتنوير وإعلاء كلمة الله العدل أن تُحاكم فيها العقول النيّرة التي تبني الأوطان من قِبل الظلاميين الذين يسعون إلى هدم مصر وتقويض كل سبل التنمية الراهنة ومحاربة دعوة السيسي لنشر الوعي الديني وفهم المعتقد بجوهره لا بمظهره. وأدعوكم لتدبّر البيان الرفيع الذي أطلقته وزارة الأوقاف مؤخرًا للدعوة إلى "إعمال العقل". حيث أعلن البيانُ أن (العقل هو مناطُ فهم النص الديني الشريف، وأننا مأمورون بالنظر والتدبُّر في كتاب الله المقروء وهو القرآن الكريم، وكتاب الله المنظور وهو الكون الواسع. وأن عدم إعمال العقل في فهم النص من أهم أسباب التطرف الفكري.) في خطبة الجمعة أول أكتوبر 2021، من مسجد الإمام البوصيري بمحافظة الإسكندرية، قال فضيلة الدكتور/ “محمد مختار جمعة" وزير الأوقاف إن إعمال العقل يستند على نصوص من الكتاب والسنة حيث أمرنا الحقُّ سبحانه بالتدبر في كتابه حين قال: “كتابٌ أنزلناه إليك مباركٌ ليتدبروا آياتِه وليتذكّر أولو الألباب". ولأهمية "العقل" أحاطه القرآن الكريم بسياجات من الحفظ والرعاية، وجعله الشرعُ الحنيف من الكليات الستّ التي يحرم الاع ......
#يظلَّ
#التنويريون
#أنياب
#الظلاميين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735077
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت في ظل "الجمهورية الجديدة" التي تُشيّد على العلم والعدل والتنمية والتنوير وإعمال العقل ونشر قيم الوعي الديني المحمودة لمحاربة قوى الظلام التي تهدم الأوطان وتشوه الدين الإسلامي العدل، نناشد المُشرّع المصري ومجلس النواب بإلغاء المادة-98 من قانون العقوبات المصري، المعروفة باسم "ازدراء الأديان"، تلك المادة الهلامية المطاطة التي حوربنا بها وحوربتْ بها من قبلنا عقولٌ نيّرة تحبُّ اللهَ وتحبُّ الوطنَ، ويُحارب بها اليوم أحد المفكرين الإسلاميين من أبطال حرب أكتوبر المجيدة ضد الغاشم الصهيوني، فيتم نهشُ جسده الواهن بالملاحقات القضائية الكيدية التي رفعها ضده نفرٌ ممن يسعون للشهرة وإرضاء قوى الظلام في مصر. نطالبُ بإلغاء تلك المادة أو وضع ضوابطَ محددةٍ لها لكيلا يتخذها الأدعياء الظلاميون وتجارُ الدين والإخوان فرسًا حرونًا أرعنَ يدهسون به كل عقل يفكر لصالح الدين وصالح الوطن. لا يكف الظلاميون والمهووسون بالشهرة عن الملاحقات القضائية الكيدية ضد المفكرين والتنويريين والمثقفين الذين يسعون لإعلاء قيم العلم والعدل والحق والوطن؛ وكلها قيم عُليا أمرنا اللهُ تعالى بإعلائها والحفاظ عليها. المادة 98، أو "ازدراء الأديان"، وضعت في الأساس لحماية المسيحيين من تغوّل المتطرفين الإسلاميين، فتحولت مع الوقت إلى سيف على رقاب التنويريين، عصفت بقامات فكرية عملاقة مصرية وعربية لصالح تجار الدين الأدعياء الذين يرتزقون من غفلة الناس وتشويه الدين وهدم الوطن. كُفِّر وسُجن وقتل مستنيرون كبارٌ ومفكرون إسلاميون وطنيون كانوا يسعون بكل ما يملكون من علم ومعرفة وإيمان إسلامي عميق، إلى نُصرة الإسلام بتنقيته من الدسائس التي زرعها فيه بعض الفقهاء لتكريس فكرة أن الإسلام يدعو إلى العنف والنقل الغيبي غير العقلي ويشرعن الترويع والظلم لغير المسلم، والدينُ بريء من كل هذا، بل يدعونا اللهُ لإعمال العقل والعدل والرحمة والبناء والارتقاء ونبذ الفتن، وهو ما يرفضه من يلاحقوننا بالقضايا ويسعون إلى سجن كل عقل يفكر ويدعو إلى العدل المجتمعي والتسامح الديني والارتقاء بالوطن. المحتسبون الذين يلاحقوننا بالقضايا الكيدية لتكميم الأفواه، لا يقدمون للوطن إلا ترويع المثقفين وكل ذي رأي من أجل تعطيل مسيرة الوطن نحو الارتقاء والتنمية التي يصنعها الرئيس السيسي والقيادة السياسية في "الجمهورية الجديدة" منذ سنوات سبع. لا يليق بنا في الجمهورية الجديدة التي يشيدها الرئيسُ السيسي على العلم والعقل والتنوير وإعلاء كلمة الله العدل أن تُحاكم فيها العقول النيّرة التي تبني الأوطان من قِبل الظلاميين الذين يسعون إلى هدم مصر وتقويض كل سبل التنمية الراهنة ومحاربة دعوة السيسي لنشر الوعي الديني وفهم المعتقد بجوهره لا بمظهره. وأدعوكم لتدبّر البيان الرفيع الذي أطلقته وزارة الأوقاف مؤخرًا للدعوة إلى "إعمال العقل". حيث أعلن البيانُ أن (العقل هو مناطُ فهم النص الديني الشريف، وأننا مأمورون بالنظر والتدبُّر في كتاب الله المقروء وهو القرآن الكريم، وكتاب الله المنظور وهو الكون الواسع. وأن عدم إعمال العقل في فهم النص من أهم أسباب التطرف الفكري.) في خطبة الجمعة أول أكتوبر 2021، من مسجد الإمام البوصيري بمحافظة الإسكندرية، قال فضيلة الدكتور/ “محمد مختار جمعة" وزير الأوقاف إن إعمال العقل يستند على نصوص من الكتاب والسنة حيث أمرنا الحقُّ سبحانه بالتدبر في كتابه حين قال: “كتابٌ أنزلناه إليك مباركٌ ليتدبروا آياتِه وليتذكّر أولو الألباب". ولأهمية "العقل" أحاطه القرآن الكريم بسياجات من الحفظ والرعاية، وجعله الشرعُ الحنيف من الكليات الستّ التي يحرم الاع ......
#يظلَّ
#التنويريون
#أنياب
#الظلاميين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735077
الحوار المتمدن
فاطمة ناعوت - حتى لا يظلَّ التنويريون بين أنياب الظلاميين!