أدهم ابراهيم : زراعة الشرائح الالكترونية والاخ الاكبر
#الحوار_المتمدن
#أدهم_ابراهيم زراعة الشرائح الكترونية والاخ الاكبرادهم ابراهيمتعد بصمة الابهام في مقدمة الأدلة لتحديد هوية الانسان ، وقد اكتشفها العالم التشيكي جون ايفان بركنجي ، وقد كان متخصصا بعلم التشريح عام 1823 . فاستطاع انيثبت بالبحث العلمي عدم إمكانية تطابق بصمة شخصين في صورة واحدة . وهكذا استخدمت بصمات الاصابع للتعريف بهوية الانسان واستخدمت على نطاق واسع لاكتشاف الجرائم . وفي الخمسينات من القرن الماضى، نجح العالمان جيمس واطسون وفرنسيس كريك من جامعة كامبريدج فى اكتشاف التركيب الكيميائى للحمض النووى DNA، المسؤول الأول عن تحديد الصفات الوراثية بين الكائنات الحية ، فاصبح هذا الاكتشاف من افضل الوسائل للتعريف بهوية الانسان ، اضافة الى معرفة الانساب .وبعد التطور الكبير في استخدامات الكومبيوتر ، تم اعداد شرائح صغيرة جدا تزرع في جسم الانسان لتحديد هويته ، حيث تحتوي على كل المعلومات المتعلقة به طبيا وبايولوجيا واجتماعيا .سعت بعض الشركات السويدية لزرع مثل هذه الشرائح في اجسام موظفيها (طواعية) وروجت لذلك باعتبارها افضل وسيلة لحماية بياناتهم من التلاعب و التزوير ، فكان دافعًا للعديد من الشركات لاستخدامها .وحذت بعض الشركات والمؤسسات العالمية حذو السويد فقامت بزراعة الشرائح الالكترونية تحت جلد موظفيها لتسهيل مهامهم، ووضع تحركاتهم تحت الرقابة بشكل دائم. وتعتقد هذه الشركات أن استخدام الشرائح الإلكترونية لموظّفيها أفضل لها من استخدام بصمة اليد أو العين وغيرها ، لحماية موظفيها من تهكير المعلومات التي تسرب اسرار ونشاطات الشركة وتضعف من منافستها .تُصنع الشرائح الإلكترونيّة من مادة السيليكون، ويتم تسجيل كل المعلومات الشخصية عليها وزرعها بجسم الإنسان . وهناك جهاز خارجي يتحكم فيها . ويتاح له معرفة أيّ شيء يحدث للإنسان فى كل لحظة من حياته ! وأتاحت هذه الشرائح للموظفين فتح أبواب الشركة، والدخول إلى حساباتهم الشخصية على أجهزة الكومبيوتر والتسوق ، وتشغيل الآلات المختلفة التي تحتاج إلى كود شخصي (شفرة) ، وكذلك الدخول لحساباتهم البنكية أو الخزانة الشخصية و أجهزة الكومبيوتر أو الهاتف المحمول .لا يقتصر استخدام الشرائح الإلكترونية على الشركات فقط؛ بل توسّع استخدامها لأغراض مختلفة مثل منع الحمل للسيدات لفترة قد تصل الى ستة عشر عاما . وكذلك التحليلات المرضية ، والمواصلات وحالات الفقد والتوجيه والمراقبة وكل النشاطات اليومية لحاملها .بعد اجتياح فيروس كورونا بدأت دعوات التلقيح ضد هذا الوباء ، خصوصا في امريكا واوروبا وكانت فرصة مناسبة لزراعة الشرائح الرقمية على نطاق واسع بحجة تطعيم الناس واعطائهم المناعة من خلال هذه الشرائح . ولتتعرف السلطات من خلالها على الوضع الصحي لكل شخص وتحصل على معلومات كاملة عن اللقاحات التي تناولها . ان شريحة ID 2020 المقترحة تحت مسمى لقاح ، هو مشروع هوية عالمي موحد ، سيتيح “للأخ الأكبر” معرفة تحركات كل شخص ومكان تواجده في كل لحظة . وفي حالة الضرورة يتم عزله عن المجتمع عند الضرورة بتعطيل او ايقاف العمل بالشريحة .كما تُتيح هذه الشريحة للمتحكم فيها معرفة بيانات شديدة الخصوصية لحاملها . ومن هنا تأتي خطورة مثل هذا المشروع على الافراد وتصبح الحرية الشخصية في خطر نتيجة المراقبة واحيانا التوجيه من خلال هذه الشرائح . وهذا يخلق شعورا دائما بالمراقبة والخوف . مما يجعل الناس أكثر توترًا في حياتهم الطبيعية اليومية . ليست الخصوصية وحدها معرضة للخطر ......
#زراعة
#الشرائح
#الالكترونية
#والاخ
#الاكبر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679385
#الحوار_المتمدن
#أدهم_ابراهيم زراعة الشرائح الكترونية والاخ الاكبرادهم ابراهيمتعد بصمة الابهام في مقدمة الأدلة لتحديد هوية الانسان ، وقد اكتشفها العالم التشيكي جون ايفان بركنجي ، وقد كان متخصصا بعلم التشريح عام 1823 . فاستطاع انيثبت بالبحث العلمي عدم إمكانية تطابق بصمة شخصين في صورة واحدة . وهكذا استخدمت بصمات الاصابع للتعريف بهوية الانسان واستخدمت على نطاق واسع لاكتشاف الجرائم . وفي الخمسينات من القرن الماضى، نجح العالمان جيمس واطسون وفرنسيس كريك من جامعة كامبريدج فى اكتشاف التركيب الكيميائى للحمض النووى DNA، المسؤول الأول عن تحديد الصفات الوراثية بين الكائنات الحية ، فاصبح هذا الاكتشاف من افضل الوسائل للتعريف بهوية الانسان ، اضافة الى معرفة الانساب .وبعد التطور الكبير في استخدامات الكومبيوتر ، تم اعداد شرائح صغيرة جدا تزرع في جسم الانسان لتحديد هويته ، حيث تحتوي على كل المعلومات المتعلقة به طبيا وبايولوجيا واجتماعيا .سعت بعض الشركات السويدية لزرع مثل هذه الشرائح في اجسام موظفيها (طواعية) وروجت لذلك باعتبارها افضل وسيلة لحماية بياناتهم من التلاعب و التزوير ، فكان دافعًا للعديد من الشركات لاستخدامها .وحذت بعض الشركات والمؤسسات العالمية حذو السويد فقامت بزراعة الشرائح الالكترونية تحت جلد موظفيها لتسهيل مهامهم، ووضع تحركاتهم تحت الرقابة بشكل دائم. وتعتقد هذه الشركات أن استخدام الشرائح الإلكترونية لموظّفيها أفضل لها من استخدام بصمة اليد أو العين وغيرها ، لحماية موظفيها من تهكير المعلومات التي تسرب اسرار ونشاطات الشركة وتضعف من منافستها .تُصنع الشرائح الإلكترونيّة من مادة السيليكون، ويتم تسجيل كل المعلومات الشخصية عليها وزرعها بجسم الإنسان . وهناك جهاز خارجي يتحكم فيها . ويتاح له معرفة أيّ شيء يحدث للإنسان فى كل لحظة من حياته ! وأتاحت هذه الشرائح للموظفين فتح أبواب الشركة، والدخول إلى حساباتهم الشخصية على أجهزة الكومبيوتر والتسوق ، وتشغيل الآلات المختلفة التي تحتاج إلى كود شخصي (شفرة) ، وكذلك الدخول لحساباتهم البنكية أو الخزانة الشخصية و أجهزة الكومبيوتر أو الهاتف المحمول .لا يقتصر استخدام الشرائح الإلكترونية على الشركات فقط؛ بل توسّع استخدامها لأغراض مختلفة مثل منع الحمل للسيدات لفترة قد تصل الى ستة عشر عاما . وكذلك التحليلات المرضية ، والمواصلات وحالات الفقد والتوجيه والمراقبة وكل النشاطات اليومية لحاملها .بعد اجتياح فيروس كورونا بدأت دعوات التلقيح ضد هذا الوباء ، خصوصا في امريكا واوروبا وكانت فرصة مناسبة لزراعة الشرائح الرقمية على نطاق واسع بحجة تطعيم الناس واعطائهم المناعة من خلال هذه الشرائح . ولتتعرف السلطات من خلالها على الوضع الصحي لكل شخص وتحصل على معلومات كاملة عن اللقاحات التي تناولها . ان شريحة ID 2020 المقترحة تحت مسمى لقاح ، هو مشروع هوية عالمي موحد ، سيتيح “للأخ الأكبر” معرفة تحركات كل شخص ومكان تواجده في كل لحظة . وفي حالة الضرورة يتم عزله عن المجتمع عند الضرورة بتعطيل او ايقاف العمل بالشريحة .كما تُتيح هذه الشريحة للمتحكم فيها معرفة بيانات شديدة الخصوصية لحاملها . ومن هنا تأتي خطورة مثل هذا المشروع على الافراد وتصبح الحرية الشخصية في خطر نتيجة المراقبة واحيانا التوجيه من خلال هذه الشرائح . وهذا يخلق شعورا دائما بالمراقبة والخوف . مما يجعل الناس أكثر توترًا في حياتهم الطبيعية اليومية . ليست الخصوصية وحدها معرضة للخطر ......
#زراعة
#الشرائح
#الالكترونية
#والاخ
#الاكبر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679385
الحوار المتمدن
أدهم ابراهيم - زراعة الشرائح الالكترونية والاخ الاكبر
سعيد مضيه : اليسار وبناء الاقتدار المعرفي لجميع الشرائح الاجتماعية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه خلف النفور من رسالة اليسارتقبع "عوامل التخلف العقلي والقحط العاطفي والشلل الفكري التي احدثها الإرهاب الاستعماري وحكم الأنظة الأبوية"، تلك الآفات النفسية والعقلية الفتاكة . وكل من تطاله ترسبات الهدر وتصيبه عدوى المرض لا يتطلع الى تحرر ولا تنتابه أشواق الديمقراطية؛ لا يشعر بأية مهمة اجتماعية. هذه العوامل تبقى كوابيس تسحق النفسية الاجتماعية والوجدان الجمعي حتى بعد زوال أنظمة الهدر والقهر . ضمن هذه الحالة على قوى اليسار أن لا تغرق في مستنقع الحيرة ولا تلو الزمن الرديء؛ رداءة الزمن انعكاس لرداءة من عهدت اليهم المرحلة قيادة حركة التحرر والديمقراطية.لكل داء ترياق، وللانسحاق النفسي، الفردي أو الجماعي، ترياق. إحلال الصحة النفسية من خلال استنبات الثقة بالنفس لدى الجماهير المسحوقة، واستنهاض العزائم والإرادات هي موضوع علم النفس الإيجابي التي يتوجب على المناضلين الديمقرائطيين وقيادات أحزاب التغيير الاجتماعي الالتفات اليها واستيعابها والاسترشاد بها في نشاط التغيير الاجتماعي. وكل الانقلابات والحركات التي تجاهلت المهمة، جهلا أم إغفالا، أعادت إنتاج الاستبداد ودفعت الناس للتحسر على الماضي. ومثال انتفا ضة يناير في مصر مثال. الجماهير التي انتفضت تزيل رموز الفساد والاستبداد لم تتنفض عنها آثار العطب النفسي، جريرة عهود الهدر المديدة. فهذه اكثر تجذرا بالنفس والعقل. صعوبة البدايات ناجمةعن تعقيد الهدر بديناميات تفضي الى احتقان يعطل التفكير؛ المهدور، إذ يذعن للهدر، يحاول مداراتإذعانه بتوسل افتعال او اكثر يحقق بها توازنا نفسيا وهميا. وسيلة التكتم على الهدر أخطر من الهدر الخارجي . أخطر تلك الأساليب هو الاكتئاب، وأقل منه التوتر وسرعة الاستثارة وردود الفعل الانفعالية المبالغ فيها. تبدأ حينذاك النظرة العقلانية بالبروز والنمو مما يشكل الشرط الأول للشفاء من الهدر الذاتي. وهذا يتطلب الوعي والحزم والإصرار على المثابرة. كثر هم الباحثون في هذا الحقل المعرفي، وقد تتباين اجتهاداتهم ، الأمر الذي يتطلب من الكوادر الحزبية التجريب وإعمال الفكر لدى الاضطلاع بمهمة المعالجة النفسية لضحايا الهدر وترميم الروح الجماعية من أعطاب الهدر.تؤكد الفلسفة العقلانية ضرورة الوصول الى استراتيجيات إدارة الحياة بفاعلية، بحيث نصبح أناسا أكثر قدرة على توجيه الذات، واستعادة اعتبار الذات وتعلم الاستقلالية وتعلم مبدأ الواقعية بلا أوهام يرى خبير الصحة النفسية ، الدكتور مصطفى حجازي في كتابه " الإنسان المهدور" ان "المعركة لكشف الهدر واجتيافه (ابتلاعه) وإعادة إنتاجه لا تقل أهمية عن المعركة مع الهدر الخارجي ( هدر الطغاة). والخطوة الأولى في مسيرة الكشف تتمثل في الوعي بالدفاعات ضد الهدر والدينامات النفسية المتولدة عن الهدر وأبرزها الاكتئاب والغضب والتدمير والانشطار الذاتي . الاكتئاب واجترار العجز هما أبرز مظاهر الموات. فمن يكتئب يعجز عن االفعل ويجد في كل أمر مشقة ويحرم بالتالي من إنجاز أي مهمة. أما من يرفض يعارض الهدر يتطلع نحو مهمة اجتماعية أو وطنية ولا يكتئب. معالجة الاكتئاب والانفعالية والتمويه تأتي في المرتبة الأولى من الاهتمام. هكذا فإن "أول تجليات الكفاءة هي الكفاءة النفسية التي توفر أساس نماء الطاقات الحيوية. كما أنها توفر المناعة بوجه التحديات والصعاب والمخاطر[ 316 ] . الكفاءة النفسية تتيح تامل الواقع واكتساب الوعي بالواقع. فبعد ان كان المرء مهمشا وجزءًا من الواقع ينفصل عنه ويبدا التحكم بالواقع والسيطرة على سيروراته. "من أهم مقومات الحياة الطيبة حب الشخص لحياته والوفاق مع ذاته ومع الدنيا والن ......
#اليسار
#وبناء
#الاقتدار
#المعرفي
#لجميع
#الشرائح
#الاجتماعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711687
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه خلف النفور من رسالة اليسارتقبع "عوامل التخلف العقلي والقحط العاطفي والشلل الفكري التي احدثها الإرهاب الاستعماري وحكم الأنظة الأبوية"، تلك الآفات النفسية والعقلية الفتاكة . وكل من تطاله ترسبات الهدر وتصيبه عدوى المرض لا يتطلع الى تحرر ولا تنتابه أشواق الديمقراطية؛ لا يشعر بأية مهمة اجتماعية. هذه العوامل تبقى كوابيس تسحق النفسية الاجتماعية والوجدان الجمعي حتى بعد زوال أنظمة الهدر والقهر . ضمن هذه الحالة على قوى اليسار أن لا تغرق في مستنقع الحيرة ولا تلو الزمن الرديء؛ رداءة الزمن انعكاس لرداءة من عهدت اليهم المرحلة قيادة حركة التحرر والديمقراطية.لكل داء ترياق، وللانسحاق النفسي، الفردي أو الجماعي، ترياق. إحلال الصحة النفسية من خلال استنبات الثقة بالنفس لدى الجماهير المسحوقة، واستنهاض العزائم والإرادات هي موضوع علم النفس الإيجابي التي يتوجب على المناضلين الديمقرائطيين وقيادات أحزاب التغيير الاجتماعي الالتفات اليها واستيعابها والاسترشاد بها في نشاط التغيير الاجتماعي. وكل الانقلابات والحركات التي تجاهلت المهمة، جهلا أم إغفالا، أعادت إنتاج الاستبداد ودفعت الناس للتحسر على الماضي. ومثال انتفا ضة يناير في مصر مثال. الجماهير التي انتفضت تزيل رموز الفساد والاستبداد لم تتنفض عنها آثار العطب النفسي، جريرة عهود الهدر المديدة. فهذه اكثر تجذرا بالنفس والعقل. صعوبة البدايات ناجمةعن تعقيد الهدر بديناميات تفضي الى احتقان يعطل التفكير؛ المهدور، إذ يذعن للهدر، يحاول مداراتإذعانه بتوسل افتعال او اكثر يحقق بها توازنا نفسيا وهميا. وسيلة التكتم على الهدر أخطر من الهدر الخارجي . أخطر تلك الأساليب هو الاكتئاب، وأقل منه التوتر وسرعة الاستثارة وردود الفعل الانفعالية المبالغ فيها. تبدأ حينذاك النظرة العقلانية بالبروز والنمو مما يشكل الشرط الأول للشفاء من الهدر الذاتي. وهذا يتطلب الوعي والحزم والإصرار على المثابرة. كثر هم الباحثون في هذا الحقل المعرفي، وقد تتباين اجتهاداتهم ، الأمر الذي يتطلب من الكوادر الحزبية التجريب وإعمال الفكر لدى الاضطلاع بمهمة المعالجة النفسية لضحايا الهدر وترميم الروح الجماعية من أعطاب الهدر.تؤكد الفلسفة العقلانية ضرورة الوصول الى استراتيجيات إدارة الحياة بفاعلية، بحيث نصبح أناسا أكثر قدرة على توجيه الذات، واستعادة اعتبار الذات وتعلم الاستقلالية وتعلم مبدأ الواقعية بلا أوهام يرى خبير الصحة النفسية ، الدكتور مصطفى حجازي في كتابه " الإنسان المهدور" ان "المعركة لكشف الهدر واجتيافه (ابتلاعه) وإعادة إنتاجه لا تقل أهمية عن المعركة مع الهدر الخارجي ( هدر الطغاة). والخطوة الأولى في مسيرة الكشف تتمثل في الوعي بالدفاعات ضد الهدر والدينامات النفسية المتولدة عن الهدر وأبرزها الاكتئاب والغضب والتدمير والانشطار الذاتي . الاكتئاب واجترار العجز هما أبرز مظاهر الموات. فمن يكتئب يعجز عن االفعل ويجد في كل أمر مشقة ويحرم بالتالي من إنجاز أي مهمة. أما من يرفض يعارض الهدر يتطلع نحو مهمة اجتماعية أو وطنية ولا يكتئب. معالجة الاكتئاب والانفعالية والتمويه تأتي في المرتبة الأولى من الاهتمام. هكذا فإن "أول تجليات الكفاءة هي الكفاءة النفسية التي توفر أساس نماء الطاقات الحيوية. كما أنها توفر المناعة بوجه التحديات والصعاب والمخاطر[ 316 ] . الكفاءة النفسية تتيح تامل الواقع واكتساب الوعي بالواقع. فبعد ان كان المرء مهمشا وجزءًا من الواقع ينفصل عنه ويبدا التحكم بالواقع والسيطرة على سيروراته. "من أهم مقومات الحياة الطيبة حب الشخص لحياته والوفاق مع ذاته ومع الدنيا والن ......
#اليسار
#وبناء
#الاقتدار
#المعرفي
#لجميع
#الشرائح
#الاجتماعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711687
الحوار المتمدن
سعيد مضيه - اليسار وبناء الاقتدار المعرفي لجميع الشرائح الاجتماعية