السعيد عبدالغني : الآخرهوية للذات؟ أم الذت المصنوعة من الآخرين هوية لنفسها؟ أم نحن هويات الله والله هوية لنا؟
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني الهوية سؤال غريزي يا حموي وأقول غريزي لأن غالبية الناس تسأله في وقت معين من حياتها والنزوع لسؤاله يزداد ربما عند مَن يتنازع كثيرا مع الاسئلة عن ماهيات الاشياء ،وفي ما يملكه من العالم أي هو ،ما يستطيع أن يجرب عليه التقصى بأقصى درجة من اليقين والتصديق ،والتنازع هذا يتم في الخلق بكثرة وفي الخلق اللغوي خاصة الشعري منه وغيره ،فيجرد ويجرد حتى يصل لذاته لكي يعرف أولا مَن يسأل عندم يسأل ؟وسأحاول تنظيم إجابتي التي هي أسئلة من زوايا أخرى وبعض الشروح للأسئلة، حيث ماهية الإجابة نفسها المطلقة غير موجودة غير عند صاحب المعرفة الكلية والقدرة الكلية المزعوم.أظننا أننا متفقين أن السؤال الأخير ذلك مرتبط بأسئلة كثيرة ومفاهيم كثيرة تتوقف على أفكار الشخص المفرد.هل نحن هوية للعالم؟ أم العالم هوية لنا؟أم الآخر هوية للذات؟أم الذت المصنوعة من الآخرين هوية لنفسها؟أم نحن هويات الله والله هوية لنا؟الهوية في نظري ليس شيئا تاريخيا بل هو شيئا منتجا وأقصد هنا الهوية التي نقصدها أنا وأنت ودعنا نقسم الهوية إلى :هوية تاريخية،هوية آنية،الهوية البيولوجية ،هوية حركيةالهوية التاريخية: البلد ،اللغة،وكل لفظة فيهم تضم مدركات ومعطيات شتى الهوية البيولوجية :الجنس،الجينات الخ الهوية الانية:وهي هوية الذات في الآن التي تسأل عن ذاتها فيها لذلك دوما انا اسأل نفس الأسئلة على ذاتي على فترات متباعدة لآن الآن بمزاجيته بطقوسه بقبليته بحدوده بفاعلية جبرية بعض الأشياء وعدم فعاليتها، لزمن ومشاعر وأفكار ومكان والخ يؤثر جدا الهوية المتحركة : وهي الهوية أقصد بها الخلق بالمعرفة في الذات واكتشاف الذات بالمعرفة واكتشاف الأصول غير الأزلية ولكن الأخيرة قبل التجريد النهائي للعدم وهي الهوية التي بها نسبة اختيار واحتكام فلسفيا:انا ولدت في مكان معين ،في زمن معين،في جسد معين، في بيئة معينه..إلخ وتكونت حتى صرت قابلا للاختيار في تغيير تلك الأمور ،لن تذهب كل المدركات حتى لو هدمت كل شيء ونزوعي للهدم نزوع ردة فعل أي جبر ولكن جبر سلبي ،والاحتمالات هنا محدودة للتكون لذلك الأمر بمن نقيس الحرية او مفهومنا عن الكائن الحر؟بالمطلق الشعري؟ ستجن!أنا فعلا اقيسه هكذا ،إذا الامر يعتمد على نطاق أو مثال الحرية في نظرك وهو نسبي وحتى اختيارك للمثال فهو نسبي وتقول نسبي ونسبي لان الامر ليس علميا يعني ليست رياضيات التتبع الفلسفي للمفاهيم لذلك اشدد دوما على كلمة الرؤية.ويعتمد على هوية المطلق الذي في رؤيتك له أيضا.ان كنت مؤمنا بدين بالهوية عند من خلقك حتى وان لم تكن هو فهي في باطنه.اقصد ان تثبيت كائن ماورائي وكائن أولي او لا يعتمد على تعريف الهوية بشكل كبير وحتى التيه بين الأديان فهو يرد إلى أحد في عالم آخر تستطيع أن تسأله مهما كنت تائها مسير أم مخير إلخ ،أما الأمر الثاني فلا فأنت تُضافِر بين المعلومات كلها والأنسقة من العلم للفلسفة للشعر إلخ.النظرة للحرية وبالتالي الهوية تعتمد بشكل كبير على نوع السجون التي تشعر بها والتي تعي أنك موجود بها وتعتمد على نعرفتك،فالمعرفة محدِدة كبرى كما قلت لك. ......
#الآخرهوية
#للذات؟
#الذت
#المصنوعة
#الآخرين
#هوية
#لنفسها؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718514
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني الهوية سؤال غريزي يا حموي وأقول غريزي لأن غالبية الناس تسأله في وقت معين من حياتها والنزوع لسؤاله يزداد ربما عند مَن يتنازع كثيرا مع الاسئلة عن ماهيات الاشياء ،وفي ما يملكه من العالم أي هو ،ما يستطيع أن يجرب عليه التقصى بأقصى درجة من اليقين والتصديق ،والتنازع هذا يتم في الخلق بكثرة وفي الخلق اللغوي خاصة الشعري منه وغيره ،فيجرد ويجرد حتى يصل لذاته لكي يعرف أولا مَن يسأل عندم يسأل ؟وسأحاول تنظيم إجابتي التي هي أسئلة من زوايا أخرى وبعض الشروح للأسئلة، حيث ماهية الإجابة نفسها المطلقة غير موجودة غير عند صاحب المعرفة الكلية والقدرة الكلية المزعوم.أظننا أننا متفقين أن السؤال الأخير ذلك مرتبط بأسئلة كثيرة ومفاهيم كثيرة تتوقف على أفكار الشخص المفرد.هل نحن هوية للعالم؟ أم العالم هوية لنا؟أم الآخر هوية للذات؟أم الذت المصنوعة من الآخرين هوية لنفسها؟أم نحن هويات الله والله هوية لنا؟الهوية في نظري ليس شيئا تاريخيا بل هو شيئا منتجا وأقصد هنا الهوية التي نقصدها أنا وأنت ودعنا نقسم الهوية إلى :هوية تاريخية،هوية آنية،الهوية البيولوجية ،هوية حركيةالهوية التاريخية: البلد ،اللغة،وكل لفظة فيهم تضم مدركات ومعطيات شتى الهوية البيولوجية :الجنس،الجينات الخ الهوية الانية:وهي هوية الذات في الآن التي تسأل عن ذاتها فيها لذلك دوما انا اسأل نفس الأسئلة على ذاتي على فترات متباعدة لآن الآن بمزاجيته بطقوسه بقبليته بحدوده بفاعلية جبرية بعض الأشياء وعدم فعاليتها، لزمن ومشاعر وأفكار ومكان والخ يؤثر جدا الهوية المتحركة : وهي الهوية أقصد بها الخلق بالمعرفة في الذات واكتشاف الذات بالمعرفة واكتشاف الأصول غير الأزلية ولكن الأخيرة قبل التجريد النهائي للعدم وهي الهوية التي بها نسبة اختيار واحتكام فلسفيا:انا ولدت في مكان معين ،في زمن معين،في جسد معين، في بيئة معينه..إلخ وتكونت حتى صرت قابلا للاختيار في تغيير تلك الأمور ،لن تذهب كل المدركات حتى لو هدمت كل شيء ونزوعي للهدم نزوع ردة فعل أي جبر ولكن جبر سلبي ،والاحتمالات هنا محدودة للتكون لذلك الأمر بمن نقيس الحرية او مفهومنا عن الكائن الحر؟بالمطلق الشعري؟ ستجن!أنا فعلا اقيسه هكذا ،إذا الامر يعتمد على نطاق أو مثال الحرية في نظرك وهو نسبي وحتى اختيارك للمثال فهو نسبي وتقول نسبي ونسبي لان الامر ليس علميا يعني ليست رياضيات التتبع الفلسفي للمفاهيم لذلك اشدد دوما على كلمة الرؤية.ويعتمد على هوية المطلق الذي في رؤيتك له أيضا.ان كنت مؤمنا بدين بالهوية عند من خلقك حتى وان لم تكن هو فهي في باطنه.اقصد ان تثبيت كائن ماورائي وكائن أولي او لا يعتمد على تعريف الهوية بشكل كبير وحتى التيه بين الأديان فهو يرد إلى أحد في عالم آخر تستطيع أن تسأله مهما كنت تائها مسير أم مخير إلخ ،أما الأمر الثاني فلا فأنت تُضافِر بين المعلومات كلها والأنسقة من العلم للفلسفة للشعر إلخ.النظرة للحرية وبالتالي الهوية تعتمد بشكل كبير على نوع السجون التي تشعر بها والتي تعي أنك موجود بها وتعتمد على نعرفتك،فالمعرفة محدِدة كبرى كما قلت لك. ......
#الآخرهوية
#للذات؟
#الذت
#المصنوعة
#الآخرين
#هوية
#لنفسها؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718514
الحوار المتمدن
السعيد عبدالغني - الآخرهوية للذات؟ أم الذت المصنوعة من الآخرين هوية لنفسها؟ أم نحن هويات الله والله هوية لنا؟