كاظم الموسوي : اخذت الجرعة دون تردد
#الحوار_المتمدن
#كاظم_الموسوي كثر الحديث عن لقاحات فايروس الكورونا، شركاتها وصناعتها وتجارتها، مثل الحديث عن الفايروس وانتشاره وضحاياه، المصابين والوفيات اليومية، واخبار مثل هذه تصنع تشوشا لا اختياريا وتربك في اتخاذ القرارات المناسبة، بشانها، فرديا وجماعيا، شخصيا ومسؤولية السلطات في أي بلد أو ركن من المعمورة التي ابتليت بهذه الجائحة التي لم تفرق بين سكانها، رغم التفاوت الطبقي والاجتماعي المتفشي بينهم. وتلك مسألة أخرى تكشف ما بعد الجائحة.كغيري بالتأكيد اتابع على امتداد الوقت والاخبار اخر ما ينشر عن الجائحة وتطورات سلالات فايروس الكورونا، كوفيد-19 وأعداد الإصابات والوفيات، في بريطانيا اولا بحكم المكان، وفي الوطن العربي وخارجه بالتتابع، ولاسيما في البلدان التي تسمي نفسها بالغنية والمتطورة اقتصاديا وعلميا وغيرها، وما يحصل فيها وينعكس على الإجراءات والقرارات التي تتلي ذلك. فالاغلاق والحظر الصحي والعزل الاجتماعي وملحقاتها تطيل من المعاناة وتزيد من الترقب والانتظار وتكثر من الملل والابتعاد الاجتماعي وما يرافقها من تداعيات واحداث ليست كلها إيجابية أو نافعة. وصولا إلى انعكاسها في الخلافات السياسية داخل كل مجتمع واحيانا داخل الحزب الواحد، كما هو الحال في الأحزاب البريطانية وصراعات القيادات السياسية فيها، وتعكزها على الجائحة ومعالجتها الرسمية وما تلاها، فضلا عن الأزمات على مختلف الأصعدة وتطوراتها وتأثيراتهاالمباشرة على الحياة اليومية للمجتمع وقرارات السلطات.ما يثير السجال هو ما يصل أو ينشر او يوزع عموما من تحليلات أو تصريحات متناقضة عن سلالات الفايروس وفعالية اللقاحات. وهذا يخلق ترددا لا شعوريا في قرار المشاركة في الاهتمام أو المتابعة. ومنها طبعا تصريحات مسؤولي منظمة الصحة العالمية، وجهودها في أداء مهماتها ووظيفتها القائمة عليها. وبين ما تقوم به المنظمة وما يقوم به الإعلام عموما يستطيع المتابع الوصول إلى مقاربات ومقارنات قد تسهم في الحد من انتشار الجائحة بالاستفادة من تطور صناعات اللقاحات وتاثيرها العلمي والصحي وتوزيعها بشكل يخدم البشرية ويضع صفحات جديدة من التعاون والتنسيق في مقابل الجائحة وتاثيرها غير المحدود، وفي اتخاذ القرارات الإيجابية بشأنها. مثلا نجحت لندن في صناعة وتطوير مجموعة من اللقاحات. وتوسعت في انتاجها بما يوفر خدمات علاج المواطنين، والارقام الأخيرة تتحدث عن تقديم الجرعة الأولى من اللقاح لأكثر من عشرة ملايين مواطن، حسب الأولويات التي أقرتها الحكومة واللجان العلمية التابعة لها، بحلول نهاية الشهر الاول من هذا العام، وهي مستمرة في تنفيذ برامج اللقاح، على أساس أو هدف تطعيم ما يقابب 70% من السكان. واضافة لهذه الجهود خصصت الحكومة أموالاً طائلة؛ وفق تقاريرها وتصريحات مسؤوليها، اكثر من 12 مليار جنيه إسترليني (16.4 مليار دولار) في شراء اللقاحات المنتجة. وكانت الخدمة الصحية الوطنية المركزية في بريطانيا NHS مهتمة في اداء وظيفتها الصحية والطبية والمختبرية، واستكمال اللقاحات التجريبية، وتنفيذ خطط اللقاح ومعالجة المصابين بأكبر قدر لديها، وقدمت من جيشها الابيض وعلى الخطوط الأمامية عشرات الضحايا من الأطباء والعاملين في دوائرها.ورغم هذه النجاحات أو التدابير فهناك اخفاقات، وفق ما تراه بعض وسائل الإعلام وكتابها، ظهرت في زوايا أخرى؛ أهمها: تداخل دوائر صنع القرار والأهداف المشوشة والتسييس والفشل في ربط المشورة العلمية بالقرار السياسي. وقد عثر على العديد من الأمثلة على تلك الإخفاقات في سجلات الأخطاء التي رصدت في برنامج الاختبار والتتبع، التابعة لوزارة الصحة البريطانية، مثالا. ......
#اخذت
#الجرعة
#تردد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708576
#الحوار_المتمدن
#كاظم_الموسوي كثر الحديث عن لقاحات فايروس الكورونا، شركاتها وصناعتها وتجارتها، مثل الحديث عن الفايروس وانتشاره وضحاياه، المصابين والوفيات اليومية، واخبار مثل هذه تصنع تشوشا لا اختياريا وتربك في اتخاذ القرارات المناسبة، بشانها، فرديا وجماعيا، شخصيا ومسؤولية السلطات في أي بلد أو ركن من المعمورة التي ابتليت بهذه الجائحة التي لم تفرق بين سكانها، رغم التفاوت الطبقي والاجتماعي المتفشي بينهم. وتلك مسألة أخرى تكشف ما بعد الجائحة.كغيري بالتأكيد اتابع على امتداد الوقت والاخبار اخر ما ينشر عن الجائحة وتطورات سلالات فايروس الكورونا، كوفيد-19 وأعداد الإصابات والوفيات، في بريطانيا اولا بحكم المكان، وفي الوطن العربي وخارجه بالتتابع، ولاسيما في البلدان التي تسمي نفسها بالغنية والمتطورة اقتصاديا وعلميا وغيرها، وما يحصل فيها وينعكس على الإجراءات والقرارات التي تتلي ذلك. فالاغلاق والحظر الصحي والعزل الاجتماعي وملحقاتها تطيل من المعاناة وتزيد من الترقب والانتظار وتكثر من الملل والابتعاد الاجتماعي وما يرافقها من تداعيات واحداث ليست كلها إيجابية أو نافعة. وصولا إلى انعكاسها في الخلافات السياسية داخل كل مجتمع واحيانا داخل الحزب الواحد، كما هو الحال في الأحزاب البريطانية وصراعات القيادات السياسية فيها، وتعكزها على الجائحة ومعالجتها الرسمية وما تلاها، فضلا عن الأزمات على مختلف الأصعدة وتطوراتها وتأثيراتهاالمباشرة على الحياة اليومية للمجتمع وقرارات السلطات.ما يثير السجال هو ما يصل أو ينشر او يوزع عموما من تحليلات أو تصريحات متناقضة عن سلالات الفايروس وفعالية اللقاحات. وهذا يخلق ترددا لا شعوريا في قرار المشاركة في الاهتمام أو المتابعة. ومنها طبعا تصريحات مسؤولي منظمة الصحة العالمية، وجهودها في أداء مهماتها ووظيفتها القائمة عليها. وبين ما تقوم به المنظمة وما يقوم به الإعلام عموما يستطيع المتابع الوصول إلى مقاربات ومقارنات قد تسهم في الحد من انتشار الجائحة بالاستفادة من تطور صناعات اللقاحات وتاثيرها العلمي والصحي وتوزيعها بشكل يخدم البشرية ويضع صفحات جديدة من التعاون والتنسيق في مقابل الجائحة وتاثيرها غير المحدود، وفي اتخاذ القرارات الإيجابية بشأنها. مثلا نجحت لندن في صناعة وتطوير مجموعة من اللقاحات. وتوسعت في انتاجها بما يوفر خدمات علاج المواطنين، والارقام الأخيرة تتحدث عن تقديم الجرعة الأولى من اللقاح لأكثر من عشرة ملايين مواطن، حسب الأولويات التي أقرتها الحكومة واللجان العلمية التابعة لها، بحلول نهاية الشهر الاول من هذا العام، وهي مستمرة في تنفيذ برامج اللقاح، على أساس أو هدف تطعيم ما يقابب 70% من السكان. واضافة لهذه الجهود خصصت الحكومة أموالاً طائلة؛ وفق تقاريرها وتصريحات مسؤوليها، اكثر من 12 مليار جنيه إسترليني (16.4 مليار دولار) في شراء اللقاحات المنتجة. وكانت الخدمة الصحية الوطنية المركزية في بريطانيا NHS مهتمة في اداء وظيفتها الصحية والطبية والمختبرية، واستكمال اللقاحات التجريبية، وتنفيذ خطط اللقاح ومعالجة المصابين بأكبر قدر لديها، وقدمت من جيشها الابيض وعلى الخطوط الأمامية عشرات الضحايا من الأطباء والعاملين في دوائرها.ورغم هذه النجاحات أو التدابير فهناك اخفاقات، وفق ما تراه بعض وسائل الإعلام وكتابها، ظهرت في زوايا أخرى؛ أهمها: تداخل دوائر صنع القرار والأهداف المشوشة والتسييس والفشل في ربط المشورة العلمية بالقرار السياسي. وقد عثر على العديد من الأمثلة على تلك الإخفاقات في سجلات الأخطاء التي رصدت في برنامج الاختبار والتتبع، التابعة لوزارة الصحة البريطانية، مثالا. ......
#اخذت
#الجرعة
#تردد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708576
الحوار المتمدن
كاظم الموسوي - اخذت الجرعة دون تردد
علي أحماد : الجزع من الجرعة الأولى من اللقاح ضد كوفيد سارس2
#الحوار_المتمدن
#علي_أحماد أعطى الملك محمد السادس يوم الخميس 28 يناير 2021انطلاقة التلقيح ضد كورونا، وكان أول من تلقى اللقاح…ليحذو الشعب حذوه وتترسخ الثقة في نفوس المواطنين ، ويطمئن المشككون حول جدوى اللقاح ومخاطره وأنصار المؤامرة . حصل المغرب على جرعات من اللقاح البريطاني واللقاح الصيني . سيشمل التلقيح الفئات العمرية ما فوق 17 سنة والمسنين الذين جاوزوا 75 سنة واصحاب الأمراض المزمنة والهيئة الطبية والتمريضية ( الجيوش البيضاء ) والقوات العمومية ( الشرطة / الدرك / القوات المساعدة / الوقاية المدنية ) ورجال ونساء الداخلية ( السلطات العمومية ) ورجال ونساء التعليم وموظفو الجماعات الترابية ما فوق 45 سنة....رغم كل المخاوف من الآثار الجانبية للقاح تفاءل المغاربة خيرا بعد طول انتظار لعله يكون نهاية مأساة ستبقى آثارها وندوبها موشومة في الذاكرة الجمعية للبشرية .لازال الكثيرون ، مع الأسف ، يترددون في أخذ اللقاح خوفا من تداعياته الصحية والعقلية رغم ما بذلته الترسانة الإعلامية الرسمية من مجهودات توعوية لطمأنة الجمهور . هل ستلجأ الدولة عبر زبانيتها الى رصد كل الرافضين للتلقيح وحرمانهم من بعض الخدمات الإدارية والسفر مثلا ، رغم أن المسألة فيها اخذ ورد بين حماة الحقوق الفردية . لجأت الدولة الى مثل هذا لإجراء تعسفا ضد كل من لا يصوت في الانتخابات للتأثير عليها . زمن حكم البصـري كالحجاج بن يوسف الثقفي الرقاب بالحديد والنار رغم شراسة المعارضة ( نقابات وأحزاب سياسية ) ...على العموم نرصد اختلافات بين المغاربة في أسلوب تفكيرهم وتقديرهم لضرورة التلقيح في القضاء على الجائحة ومدى فعاليته ونجاعته ومأمنه ، فكل مجهول يخشاه الإنسان بطبعه .يبقى ان الأيام القادمة كفيلة بأن تظهر حجم الإقبال على التلقيح . السؤال المطروح والآني لماذا جرعتين ولماذا لقاحين مختلفين ؟ ولماذا هذا الزمان الفاصل بين الجرعتين والذي قدرته السلطات الصحية في 28 يوما ؟ أليس من شأن هذا ان يطيل زمن التلقيح ومعه إجراءات الإغلاق مع تمديد حالة الطوارئ الصحية في البلد ؟ أمامنا إذن شهور عدة لنكتسب ( مناعة القطيع ) ، فاللقاح لن يجدي نفعا مع فرد بعينه وجرعة واحدة لن تضمن له المناعة ..القصد والهدف تلقيح 80% من سكان المغرب ، لهذا لابد أن تكثف الدولة مجهوداتها ليصل اللقاح الى كل المغاربة في السهل والجبل وبين كثبان الرمال ...مجهودات مضنية وجبارة تنتظر القيمين على هذا العمل المهم ...مما يبعث على الضحك مطالبة البعض ضرورة معرفة مصدر اللقاح وهل كل مكوناته حلال أم يشوبها الحرام ؟ هؤلاء لا يعرفون من العلم سوى أسماء تختلط معانيها في عقولهم لأنهم بكل بساطة علماء منابر وخطب تدغدغ الوجدان ووعظ وإرشاد ، ينتظرون من الكفار الدواء العلاج والسيارات الفارهة ويسبونهم ويفجرون بلدانهم ويتبجحون بأن الله سخر لهم الكفار... هل يختار الملقح نوع اللقاح ؟ الأكيد أن كلا اللقاحين فعال وخاضع للتجربة ، ولكننا بالمغرب ألفنا أن نبخس الصين أشياءها / منتوجاتها مادامت قد غزت وأغرقت الأسواق بسلع بخسة الثمن .توجهت صباح يوم الإثنين 10/02/2021 صوب ثانوية الشهداء الإعدادية - القريبة من سكناي - قبل التاسعة صباحا الموعد الذي حددته سلفا المديرية الإقليمية للتعليم بميدلت لإعطاء انطلاقة حملة تلقيح نساء ورجال التعليم اللواتي / الذين تفوق أعمارهن / أعمارهم 45 سنة منهم / منهن الممارسات والممارسون بالقسم وأطر الإدارة التربوية وهيأة التفتيش والتخطيط والتوجيه ورؤساء المصالح والمتصرفين والمكلفين بمهام بها .تجندت المديرية الإقليمية بتنسيق مع ......
#الجزع
#الجرعة
#الأولى
#اللقاح
#كوفيد
#سارس2
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718523
#الحوار_المتمدن
#علي_أحماد أعطى الملك محمد السادس يوم الخميس 28 يناير 2021انطلاقة التلقيح ضد كورونا، وكان أول من تلقى اللقاح…ليحذو الشعب حذوه وتترسخ الثقة في نفوس المواطنين ، ويطمئن المشككون حول جدوى اللقاح ومخاطره وأنصار المؤامرة . حصل المغرب على جرعات من اللقاح البريطاني واللقاح الصيني . سيشمل التلقيح الفئات العمرية ما فوق 17 سنة والمسنين الذين جاوزوا 75 سنة واصحاب الأمراض المزمنة والهيئة الطبية والتمريضية ( الجيوش البيضاء ) والقوات العمومية ( الشرطة / الدرك / القوات المساعدة / الوقاية المدنية ) ورجال ونساء الداخلية ( السلطات العمومية ) ورجال ونساء التعليم وموظفو الجماعات الترابية ما فوق 45 سنة....رغم كل المخاوف من الآثار الجانبية للقاح تفاءل المغاربة خيرا بعد طول انتظار لعله يكون نهاية مأساة ستبقى آثارها وندوبها موشومة في الذاكرة الجمعية للبشرية .لازال الكثيرون ، مع الأسف ، يترددون في أخذ اللقاح خوفا من تداعياته الصحية والعقلية رغم ما بذلته الترسانة الإعلامية الرسمية من مجهودات توعوية لطمأنة الجمهور . هل ستلجأ الدولة عبر زبانيتها الى رصد كل الرافضين للتلقيح وحرمانهم من بعض الخدمات الإدارية والسفر مثلا ، رغم أن المسألة فيها اخذ ورد بين حماة الحقوق الفردية . لجأت الدولة الى مثل هذا لإجراء تعسفا ضد كل من لا يصوت في الانتخابات للتأثير عليها . زمن حكم البصـري كالحجاج بن يوسف الثقفي الرقاب بالحديد والنار رغم شراسة المعارضة ( نقابات وأحزاب سياسية ) ...على العموم نرصد اختلافات بين المغاربة في أسلوب تفكيرهم وتقديرهم لضرورة التلقيح في القضاء على الجائحة ومدى فعاليته ونجاعته ومأمنه ، فكل مجهول يخشاه الإنسان بطبعه .يبقى ان الأيام القادمة كفيلة بأن تظهر حجم الإقبال على التلقيح . السؤال المطروح والآني لماذا جرعتين ولماذا لقاحين مختلفين ؟ ولماذا هذا الزمان الفاصل بين الجرعتين والذي قدرته السلطات الصحية في 28 يوما ؟ أليس من شأن هذا ان يطيل زمن التلقيح ومعه إجراءات الإغلاق مع تمديد حالة الطوارئ الصحية في البلد ؟ أمامنا إذن شهور عدة لنكتسب ( مناعة القطيع ) ، فاللقاح لن يجدي نفعا مع فرد بعينه وجرعة واحدة لن تضمن له المناعة ..القصد والهدف تلقيح 80% من سكان المغرب ، لهذا لابد أن تكثف الدولة مجهوداتها ليصل اللقاح الى كل المغاربة في السهل والجبل وبين كثبان الرمال ...مجهودات مضنية وجبارة تنتظر القيمين على هذا العمل المهم ...مما يبعث على الضحك مطالبة البعض ضرورة معرفة مصدر اللقاح وهل كل مكوناته حلال أم يشوبها الحرام ؟ هؤلاء لا يعرفون من العلم سوى أسماء تختلط معانيها في عقولهم لأنهم بكل بساطة علماء منابر وخطب تدغدغ الوجدان ووعظ وإرشاد ، ينتظرون من الكفار الدواء العلاج والسيارات الفارهة ويسبونهم ويفجرون بلدانهم ويتبجحون بأن الله سخر لهم الكفار... هل يختار الملقح نوع اللقاح ؟ الأكيد أن كلا اللقاحين فعال وخاضع للتجربة ، ولكننا بالمغرب ألفنا أن نبخس الصين أشياءها / منتوجاتها مادامت قد غزت وأغرقت الأسواق بسلع بخسة الثمن .توجهت صباح يوم الإثنين 10/02/2021 صوب ثانوية الشهداء الإعدادية - القريبة من سكناي - قبل التاسعة صباحا الموعد الذي حددته سلفا المديرية الإقليمية للتعليم بميدلت لإعطاء انطلاقة حملة تلقيح نساء ورجال التعليم اللواتي / الذين تفوق أعمارهن / أعمارهم 45 سنة منهم / منهن الممارسات والممارسون بالقسم وأطر الإدارة التربوية وهيأة التفتيش والتخطيط والتوجيه ورؤساء المصالح والمتصرفين والمكلفين بمهام بها .تجندت المديرية الإقليمية بتنسيق مع ......
#الجزع
#الجرعة
#الأولى
#اللقاح
#كوفيد
#سارس2
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718523
الحوار المتمدن
علي أحماد - الجزع من الجرعة الأولى من اللقاح ضد كوفيد سارس2
علي طه النوباني : لماذا الجرعة الثالثة من لقاح كوفيد 19 رغم تدني الإقبال على المطاعيم؟
#الحوار_المتمدن
#علي_طه_النوباني كتب وترجم: علي طه النوبانيعلى الرغم من عدم إقرار منظمة الصحة العالمية بالحاجة إلى الجرعة الثالثة من لقاح فيروس كوفيد 19 كما نرى في نص المقابلة المترجمة أدناه، وعلى الرغم من عدم وصول نسبة التطعيم إلى 30% من السكان في بعض الدول؛ فقد تم الإعلان في بعض الدول التي لم تصل فيها نسبة التطعيم إلى 30% عن بدء التطعيم بالجرعة الثالثة دون تحديد ذلك بالفئة قليلة العدد التي تتسم بضعف المناعة الذي ينتج عنه ضعف الاستجابة للجرعتين الأولى والثانية.لماذا الجرعة الثالثة إذا كان أولئك الذين لم يتلقوا أيَّ جرعة من المطعوم يتجولون بحرية في الدوائر الحكومية والمولات والأسواق والمدارس والحدائق العامة وغيرها! بل إنهم يتباهون بأنهم لن يستجيبوا لكل النداءات ويُحرِّضون الناس على عدم أخذ اللقاح؟ على الرغم من أنهم هم الأرض الخصبة لأية طفرات قد يحدثها الفيروس فتكون وبالا عليهم وعلى سائر الناس!لماذا الجرعة الثالثة على الرغم من أن خبيرة منظمة الصحة العالمية المدرجة مقابلتها أدناه والتي أجريت يوم 11/9/2021 تؤكد أنه لم يثبت الحاجة لها حتى الآن إلا لأولئك الذين يعانون من ضعف المناعة والذين يشكلون نسبة لا تذكر من الذين تلقوا اللقاح، وتؤكد أن إعطاء جرعة ثالثة يحتاج إلى المراقبة فيما يتعلق بقضايا السلامة، وأنه لا يتوفر حتى الآن قاعدة بيانات كافية لتحقيق ذلك.لماذا يتم التهاون مع أولئك الذين يصرون على عدم أخذ اللقاح على الرغم من تجاوزه المرحلة التجريبية وعلى الرغم من ثبوت فعاليته؟ ويتم التركيز فقط على ارتداء الكمامات وجباية الغرامات!يدخل المفتشون إلى المولات ويحاسِبون من لا يرتدي الكمامة، ويتجاوزون عن أولئك الذين لم يأخذوا المطعوم، ولسان حالهم يقول بأن أغلبية المسؤولين لا يؤمنون باللقاح ولديهم مخاوف حقيقية منه! ثم يقررون جرعة ثالثة! بل يحددون أن الجرعة الثالثة من نوع مطعوم مختلف عن الأولى والثانية.لماذا توجد مخالفة لمن لا يرتدي الكمامة، ولا يوجد مخالفة لمن يدخل دائرة حكومية أو سوق تجاري أو مكان عام دون أن يكون قد تلقى اللقاح؟إذا كانت المرجعية هي منظمة الصحة العالمية التي لم تؤكد حتى الآن الحاجة إلى جرعة ثالثة، فمن هي مرجعيتكم، وهل المسألة تحتمل الاجتهاد غير المبني على أسس علمية، وغير المستند على قرار الجهة المختصة التي تجري الدراسات والأبحاث، وتصدر نتائج يفترض أنها تعتمد أسس علمية دقيقة.يا لها من مفارقة! ستقومون بتلقيح أولئك الذين تلقوا جرعتين دون التحقق طبيا من صحة الإجراء ودون توصية من الجهة المختصة عالميا وهي منظمة الصحة العالمية على الرغم من أن 70% من الناس يرفضون حتى الآن ما تم التحقق منه طبيا إلى درجة جيدة!إذا كان 70% من المواطنين يرفضون اللقاح، فلمن تعطون الجرعة الثالثة؟ هل ستختصون في حماية 30% من الناس متناسين أن 70% قد ضربوا سياساتكم الصحية عرض الحائط.في لقاء تلفزيوني مع الدكتورة كاثرين أوبراين مديرة قسم التحصين واللقاحات والمستحضرات البيولوجية بمنظمة الصحة العالمية، والتي أدرج أدناه ترجمتها كاملة، قالت أنَّها تنظر للجرعة الثالثة من ثلاثة معايير هي:1- قد تَلزم الجرعة الثالثة فقط للأشخاص الذين يعانون من ضعف في المناعة.2- وقد تلزم الجرعة الثالثة إذا حصل ضعف في المناعة الناتجة عن اللقاح مع مرور الزمن، في حين أن الأدلة تشير إلى أن اللقاحات تصمد بشكل جيد للغاية للحماية من المرض الشديد أو العلاج في المستشفى أو حتى الموت.3- وقد تلزم الجرعة الثالثة إذا كان اللقاح غير فعال ضد الطفرات التي حدثت للفيروس، وقد أثبت الواقع العملي أنها فعا ......
#لماذا
#الجرعة
#الثالثة
#لقاح
#كوفيد
#تدني
#الإقبال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738089
#الحوار_المتمدن
#علي_طه_النوباني كتب وترجم: علي طه النوبانيعلى الرغم من عدم إقرار منظمة الصحة العالمية بالحاجة إلى الجرعة الثالثة من لقاح فيروس كوفيد 19 كما نرى في نص المقابلة المترجمة أدناه، وعلى الرغم من عدم وصول نسبة التطعيم إلى 30% من السكان في بعض الدول؛ فقد تم الإعلان في بعض الدول التي لم تصل فيها نسبة التطعيم إلى 30% عن بدء التطعيم بالجرعة الثالثة دون تحديد ذلك بالفئة قليلة العدد التي تتسم بضعف المناعة الذي ينتج عنه ضعف الاستجابة للجرعتين الأولى والثانية.لماذا الجرعة الثالثة إذا كان أولئك الذين لم يتلقوا أيَّ جرعة من المطعوم يتجولون بحرية في الدوائر الحكومية والمولات والأسواق والمدارس والحدائق العامة وغيرها! بل إنهم يتباهون بأنهم لن يستجيبوا لكل النداءات ويُحرِّضون الناس على عدم أخذ اللقاح؟ على الرغم من أنهم هم الأرض الخصبة لأية طفرات قد يحدثها الفيروس فتكون وبالا عليهم وعلى سائر الناس!لماذا الجرعة الثالثة على الرغم من أن خبيرة منظمة الصحة العالمية المدرجة مقابلتها أدناه والتي أجريت يوم 11/9/2021 تؤكد أنه لم يثبت الحاجة لها حتى الآن إلا لأولئك الذين يعانون من ضعف المناعة والذين يشكلون نسبة لا تذكر من الذين تلقوا اللقاح، وتؤكد أن إعطاء جرعة ثالثة يحتاج إلى المراقبة فيما يتعلق بقضايا السلامة، وأنه لا يتوفر حتى الآن قاعدة بيانات كافية لتحقيق ذلك.لماذا يتم التهاون مع أولئك الذين يصرون على عدم أخذ اللقاح على الرغم من تجاوزه المرحلة التجريبية وعلى الرغم من ثبوت فعاليته؟ ويتم التركيز فقط على ارتداء الكمامات وجباية الغرامات!يدخل المفتشون إلى المولات ويحاسِبون من لا يرتدي الكمامة، ويتجاوزون عن أولئك الذين لم يأخذوا المطعوم، ولسان حالهم يقول بأن أغلبية المسؤولين لا يؤمنون باللقاح ولديهم مخاوف حقيقية منه! ثم يقررون جرعة ثالثة! بل يحددون أن الجرعة الثالثة من نوع مطعوم مختلف عن الأولى والثانية.لماذا توجد مخالفة لمن لا يرتدي الكمامة، ولا يوجد مخالفة لمن يدخل دائرة حكومية أو سوق تجاري أو مكان عام دون أن يكون قد تلقى اللقاح؟إذا كانت المرجعية هي منظمة الصحة العالمية التي لم تؤكد حتى الآن الحاجة إلى جرعة ثالثة، فمن هي مرجعيتكم، وهل المسألة تحتمل الاجتهاد غير المبني على أسس علمية، وغير المستند على قرار الجهة المختصة التي تجري الدراسات والأبحاث، وتصدر نتائج يفترض أنها تعتمد أسس علمية دقيقة.يا لها من مفارقة! ستقومون بتلقيح أولئك الذين تلقوا جرعتين دون التحقق طبيا من صحة الإجراء ودون توصية من الجهة المختصة عالميا وهي منظمة الصحة العالمية على الرغم من أن 70% من الناس يرفضون حتى الآن ما تم التحقق منه طبيا إلى درجة جيدة!إذا كان 70% من المواطنين يرفضون اللقاح، فلمن تعطون الجرعة الثالثة؟ هل ستختصون في حماية 30% من الناس متناسين أن 70% قد ضربوا سياساتكم الصحية عرض الحائط.في لقاء تلفزيوني مع الدكتورة كاثرين أوبراين مديرة قسم التحصين واللقاحات والمستحضرات البيولوجية بمنظمة الصحة العالمية، والتي أدرج أدناه ترجمتها كاملة، قالت أنَّها تنظر للجرعة الثالثة من ثلاثة معايير هي:1- قد تَلزم الجرعة الثالثة فقط للأشخاص الذين يعانون من ضعف في المناعة.2- وقد تلزم الجرعة الثالثة إذا حصل ضعف في المناعة الناتجة عن اللقاح مع مرور الزمن، في حين أن الأدلة تشير إلى أن اللقاحات تصمد بشكل جيد للغاية للحماية من المرض الشديد أو العلاج في المستشفى أو حتى الموت.3- وقد تلزم الجرعة الثالثة إذا كان اللقاح غير فعال ضد الطفرات التي حدثت للفيروس، وقد أثبت الواقع العملي أنها فعا ......
#لماذا
#الجرعة
#الثالثة
#لقاح
#كوفيد
#تدني
#الإقبال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738089
الحوار المتمدن
علي طه النوباني - لماذا الجرعة الثالثة من لقاح كوفيد 19 رغم تدني الإقبال على المطاعيم؟