كوسلا ابشن : بعض المشتركات بين الفكر الهتلري و التعاليم المحمدية
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن التقارب العربي النازي قبل الحرب العالمية الثانية وأثناء حدوثها, وإشاعة إعتناق هتلر الاسلام, حقائق نشرها المفكر السوفياتي يونداريفسكي في كتابه " الغرب ضد العالم الاسلامي", الكتاب يتحدث عن الإتصالات التي جمعت بين القادة النازيين والعرب ومن بينهم عادل أرسلان وكذا شكيب أرسلان, أثناء إنعقاد المؤتمر الاسلامي العالمي في برلين واللقاءات المتعدة التي كانت تجمع النازيون مع قادة عرب أمثال مفتي القدس أمين الحسيني و سعيد امام و موسى العلمي و إبن سعود ومستشاره خالد الهدى وغيرهم, والمساعدات التي كانت تتجه الى السعودية عبارة عن أسلحة, او المساعدات المالية السنوية التي قدمت لمفتي القدس و قدرها 18 ألف جنيه أسترليني عدا مبلغ ألف جنيه استرليني شهريا, بالاضافة الى إحتضان برلين لمحطة الاذاعة العربية وكذا تشكيل الفيلق (ف) العربي الذي شارك بجانب هتلر في الحرب العالمية الثانية. التشارك الفكر العربي -النازي في مجموعة من الطروحات مثل الكراهية لليهود والتفوق العرقي والنزوع الى القوة (الارهاب) و الاستعمار الاستطاني, قد يكون منبعه واحد وهي التعاليم المحمدية وتأثيرها على فكر هتلر(كفاحي). الشريعة المحمدية و النازية تجمهما مشتركات في النظرية والممارسة ما قد يؤكد إطلاع هتلر على التعاليم المحمدية التي آثرت على أفكاره في تبني النظرية العرقية (العرق الآري) والعداء للأمم الآخرى, قد آمر هتلر على تنقية العرقي الالماني من الاعراق الفاسدة, لأن الألمان خير أمة وأفضل من كل الامم , يجب الحفاظ على صفائها العرقي, يقول هتلر في "كفاحي" :" لا يمكن تصور حضارة قابلة للإستمرار دون وجود العرق المتفوق القادر على خلقها ودعمها. لان زوال هذا يفضي حتما الى تجريد البشرية من طاقة المقاومة والاحتمال و موهبة الخلق".فالشرط الاساسي لبقاء الشعب المتفوق هو بقاء العرق ذو المواهب المبدعة, لإبقاء الدولة, و إستمرارية العرق الالماني المتفوق والمبدع لا يتم الا بالقوة والعنف ضد الاعراق الفاسدة وفي مقدمتها اليهود, يقول هتلر في (كفاحي):" أكتشفت مع الأيام, ما من فعل مغاير للأخلاق وما من جريمة في حق المجتمع إلا واليهود فيها يد" , ويضيف "أن الأبدية ستنتقم من الذين يخالفون أحكامها, ولذلك سأنصرف حسب مشيئة الخالق, لأني بدفاعي عن نفسي ضد اليهودي إنما أناضل للدفاع عن مشيئة الخالق وعمله" ويضيف هتلر:" درست العلاقة بين الماركسية واليهودية وتأكدت لي حقيقة اليهود مراميهم في إشاعة الفوضى والخراب في العالم ليتمكن هذا الشعب المختار من إستغلال الفوضى وفرض مشيئته في كل العالم", النازية إتخذت من اليهودي العنصرالأساسي في تخريب المجتمع الالماني وفشله في الرقي الحضاري, هذه النظرة اللاعلمية والعنصرية بررت الكراهية لليهود, وجمعهم في معتقلات في ظروف اللاإنسانية و إنتهى مصيرهم بإبادتهم الجماعية.أفكار التفوق العرقي وإضطهاد اليهود عند هتلر قد تكون مقتبسة من تعاليم محمد, فالأيات والأحاديث المحمدية غارقة في التمييزالعرقي و تفضيل العرق العربي عن الاعراق الآخرى, عن الطبراني في (المعجم الأوسط) عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله حين خلق الخلق بعث جبريل، فقسم الناس قسمين، فقسم العرب قسما، وقسم العجم قسما، وكانت خيرة الله في العرب". (قال الهيتمي في مبلغ الأرب في فخر العرب : سنده حسن), وعن الحاكم والطبراني عن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "حب قريش إيمان وبغضهم كفر، وحب العرب إيمان وبغضهم كفر، فمن أحب العرب فقد أحبني، ومن أبغض العرب فقد أبغضني". (قال الهيتمي في مبلغ الأرب في فخر العرب : سنده حسن).أف ......
#المشتركات
#الفكر
#الهتلري
#التعاليم
#المحمدية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690018
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن التقارب العربي النازي قبل الحرب العالمية الثانية وأثناء حدوثها, وإشاعة إعتناق هتلر الاسلام, حقائق نشرها المفكر السوفياتي يونداريفسكي في كتابه " الغرب ضد العالم الاسلامي", الكتاب يتحدث عن الإتصالات التي جمعت بين القادة النازيين والعرب ومن بينهم عادل أرسلان وكذا شكيب أرسلان, أثناء إنعقاد المؤتمر الاسلامي العالمي في برلين واللقاءات المتعدة التي كانت تجمع النازيون مع قادة عرب أمثال مفتي القدس أمين الحسيني و سعيد امام و موسى العلمي و إبن سعود ومستشاره خالد الهدى وغيرهم, والمساعدات التي كانت تتجه الى السعودية عبارة عن أسلحة, او المساعدات المالية السنوية التي قدمت لمفتي القدس و قدرها 18 ألف جنيه أسترليني عدا مبلغ ألف جنيه استرليني شهريا, بالاضافة الى إحتضان برلين لمحطة الاذاعة العربية وكذا تشكيل الفيلق (ف) العربي الذي شارك بجانب هتلر في الحرب العالمية الثانية. التشارك الفكر العربي -النازي في مجموعة من الطروحات مثل الكراهية لليهود والتفوق العرقي والنزوع الى القوة (الارهاب) و الاستعمار الاستطاني, قد يكون منبعه واحد وهي التعاليم المحمدية وتأثيرها على فكر هتلر(كفاحي). الشريعة المحمدية و النازية تجمهما مشتركات في النظرية والممارسة ما قد يؤكد إطلاع هتلر على التعاليم المحمدية التي آثرت على أفكاره في تبني النظرية العرقية (العرق الآري) والعداء للأمم الآخرى, قد آمر هتلر على تنقية العرقي الالماني من الاعراق الفاسدة, لأن الألمان خير أمة وأفضل من كل الامم , يجب الحفاظ على صفائها العرقي, يقول هتلر في "كفاحي" :" لا يمكن تصور حضارة قابلة للإستمرار دون وجود العرق المتفوق القادر على خلقها ودعمها. لان زوال هذا يفضي حتما الى تجريد البشرية من طاقة المقاومة والاحتمال و موهبة الخلق".فالشرط الاساسي لبقاء الشعب المتفوق هو بقاء العرق ذو المواهب المبدعة, لإبقاء الدولة, و إستمرارية العرق الالماني المتفوق والمبدع لا يتم الا بالقوة والعنف ضد الاعراق الفاسدة وفي مقدمتها اليهود, يقول هتلر في (كفاحي):" أكتشفت مع الأيام, ما من فعل مغاير للأخلاق وما من جريمة في حق المجتمع إلا واليهود فيها يد" , ويضيف "أن الأبدية ستنتقم من الذين يخالفون أحكامها, ولذلك سأنصرف حسب مشيئة الخالق, لأني بدفاعي عن نفسي ضد اليهودي إنما أناضل للدفاع عن مشيئة الخالق وعمله" ويضيف هتلر:" درست العلاقة بين الماركسية واليهودية وتأكدت لي حقيقة اليهود مراميهم في إشاعة الفوضى والخراب في العالم ليتمكن هذا الشعب المختار من إستغلال الفوضى وفرض مشيئته في كل العالم", النازية إتخذت من اليهودي العنصرالأساسي في تخريب المجتمع الالماني وفشله في الرقي الحضاري, هذه النظرة اللاعلمية والعنصرية بررت الكراهية لليهود, وجمعهم في معتقلات في ظروف اللاإنسانية و إنتهى مصيرهم بإبادتهم الجماعية.أفكار التفوق العرقي وإضطهاد اليهود عند هتلر قد تكون مقتبسة من تعاليم محمد, فالأيات والأحاديث المحمدية غارقة في التمييزالعرقي و تفضيل العرق العربي عن الاعراق الآخرى, عن الطبراني في (المعجم الأوسط) عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله حين خلق الخلق بعث جبريل، فقسم الناس قسمين، فقسم العرب قسما، وقسم العجم قسما، وكانت خيرة الله في العرب". (قال الهيتمي في مبلغ الأرب في فخر العرب : سنده حسن), وعن الحاكم والطبراني عن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "حب قريش إيمان وبغضهم كفر، وحب العرب إيمان وبغضهم كفر، فمن أحب العرب فقد أحبني، ومن أبغض العرب فقد أبغضني". (قال الهيتمي في مبلغ الأرب في فخر العرب : سنده حسن).أف ......
#المشتركات
#الفكر
#الهتلري
#التعاليم
#المحمدية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690018
الحوار المتمدن
كوسلا إبشن - بعض المشتركات بين الفكر الهتلري و التعاليم المحمدية
كوسلا ابشن : الحرية تبدأ بالتحرر من التعاليم المحمدية
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن مشروع "محمد" الجمعي هدف منذ إنطلاقته الى تأسيس دولة العروبة, ف"محمد" الجمعي كان يدرك أن الدولة عند الأعراب لا تقوم الا بالوحدة العمودية والوحدة الأفقية, فوحدة القبائل, هي عملية صعبة لا تتحقق الا بوحدة الآلهة في رب واحد, وهذا العمل الكبير إستغرق 23 سنة لجمع ونقل المعتقدات الدينية السابقة , بالإضافة الى الإستعانة بالموروث المحكي المحلي و بهذا العمل تم إصدار مؤلف "التعاليم المحمدية" التي نشرت بالقوة والعنف والإجبار لبناء دولة العروبة, وقد تحقق حلم "محمد" الجمعي أن ينقل القبائل الى نظام سياسي جديد (الدولة), لكن بدون موارد إقتصادية, العنصر الأساسي لوجود الدولة وإستمراريتها وهذا ما فطن إليه "محمد" الجمعي وأضفى على تعاليمه صفة العالمية, العالمية دشنها أتباعه بغزو العالم المتحضر ونقل البدو من الخيام الى القصور وإستعباد الشعوب, مع تراجع ثقافة التحضر لصالح ثقافة البداوة والتخلف. غزو بلاد إيمازيغن وما رافقه من مذابح دموية ونهب و سبي, إستكمله الغزو الثقافي واللغوي بحمولته الموروثية البيئوية وطبيعة وظيفته الإيديولوجية الذي إستطاع بواسطة القوة الحربية إقزام المكونات الثقافية المبنية على فلسفة العقل والتسامح والتعدد الفكري, الى حد الهيمنة وسيادة ثقافة الإستبداد وتجلياتها العقائدية القدسية التي لا يطالها التغيير والحركة أو التجاوز. الاستلاب الثقافي الذي صاحب الحدث و تراكمه من جيل الى آخر, نتيجة انعدام الموانع السياسية وصعوبة حركية ثقافة المقاومة المضادة للتعاليم الألوهية (الآلوهية لا تقاوم الا بإلوهية أكثر تأثيرا على العقول), وضعف هذا المشروع الثقافي المقاوم بسبب غياب قوة سياسية مساندة, غياب دولة مركزية قوية تتبنى مشروع ثقافي أمازيغي تتصدى به لعمليات الاستلاب والاغتراب. الفشل الذي مني به المشروع المقاوم, سمح لهيمنة ثقافة الهرطقات والخرافات المشرقية (التراث الديني) في المجتمع الامازيغي, وساد خطاب الكراهية والطابوهات والمحرمات المجسد لثقافة ما وراء الطبيعة المترجمة في سلوكيات التفاعل الاجتماعي والثقافي, فهذا الأسلوب السوكلاتي في التعاطي والتفاعل من المكونات الثقافية والاجتماعية للأخر, الخارج عن النسق الثقافي للمحتل, يحدد من خلال الثوابت العرقية و المنظومة الروحية في نقد و إلغاء خصوصية الاخر وخصوصا عندما يكون هذا الآخر تحت سلطة الإستبداد السياسي (النموذج الكولونيالي:العروبة-إسلام), وهي البنية الايديولوجية السائدة المحافظة على طبيعة النظام العرقي الاستغلالي الاستبدادي, في هذا السياق يتمحور خطاب الكراهية والانعزالية والتحريم والتكفير, فهجوم البربر( المرتزقة)- العروبيون-الاسلامويون على الثقافة واللغة الامازيغيتين وتحريمها وتكفيرها هو تعبير عن رواسب الموروث اللاهوتي الممجد لعرقية العرب واللغة العربية والثقافة البدوية المنغلقة في نسقها المفاهيمي الممانع للاختراق والرافض للتعايش والاختلاف والمعبر عن الوظيفة الإيديولوجية القمعية, وهذا ما يلاحظ في تكفير الاسلاميون في المروك للخطاب العلماني التحرري الامازيغي, مثل هرطقات المدعو الكتاني في تحريم الحديث بالامازيغية وتحريم النقوش والاوشام الامازيغية وترحيم الاسماء الامازيغية, ببساطة تحريم كل ما هو مرتبط بالثقافة واللغة الامازيغيتين, لأنهما غير منتميين لثقافة وللغة العرق المميز و الممجد عند الله العربي. التحريم والتكفير والرفض هم نتيجة لعدم التكافئ بين ثقافة ولغة من إنتاج البشر (الامازيغ) و بين ثقافة ولغة من إنتاج الله. الله, الذي إبتكره العرب لا يخدم إلا العرب, والإيديولوجيات العروبية لا تخدم إلا العرب , أمميته ......
#الحرية
#تبدأ
#بالتحرر
#التعاليم
#المحمدية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700767
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن مشروع "محمد" الجمعي هدف منذ إنطلاقته الى تأسيس دولة العروبة, ف"محمد" الجمعي كان يدرك أن الدولة عند الأعراب لا تقوم الا بالوحدة العمودية والوحدة الأفقية, فوحدة القبائل, هي عملية صعبة لا تتحقق الا بوحدة الآلهة في رب واحد, وهذا العمل الكبير إستغرق 23 سنة لجمع ونقل المعتقدات الدينية السابقة , بالإضافة الى الإستعانة بالموروث المحكي المحلي و بهذا العمل تم إصدار مؤلف "التعاليم المحمدية" التي نشرت بالقوة والعنف والإجبار لبناء دولة العروبة, وقد تحقق حلم "محمد" الجمعي أن ينقل القبائل الى نظام سياسي جديد (الدولة), لكن بدون موارد إقتصادية, العنصر الأساسي لوجود الدولة وإستمراريتها وهذا ما فطن إليه "محمد" الجمعي وأضفى على تعاليمه صفة العالمية, العالمية دشنها أتباعه بغزو العالم المتحضر ونقل البدو من الخيام الى القصور وإستعباد الشعوب, مع تراجع ثقافة التحضر لصالح ثقافة البداوة والتخلف. غزو بلاد إيمازيغن وما رافقه من مذابح دموية ونهب و سبي, إستكمله الغزو الثقافي واللغوي بحمولته الموروثية البيئوية وطبيعة وظيفته الإيديولوجية الذي إستطاع بواسطة القوة الحربية إقزام المكونات الثقافية المبنية على فلسفة العقل والتسامح والتعدد الفكري, الى حد الهيمنة وسيادة ثقافة الإستبداد وتجلياتها العقائدية القدسية التي لا يطالها التغيير والحركة أو التجاوز. الاستلاب الثقافي الذي صاحب الحدث و تراكمه من جيل الى آخر, نتيجة انعدام الموانع السياسية وصعوبة حركية ثقافة المقاومة المضادة للتعاليم الألوهية (الآلوهية لا تقاوم الا بإلوهية أكثر تأثيرا على العقول), وضعف هذا المشروع الثقافي المقاوم بسبب غياب قوة سياسية مساندة, غياب دولة مركزية قوية تتبنى مشروع ثقافي أمازيغي تتصدى به لعمليات الاستلاب والاغتراب. الفشل الذي مني به المشروع المقاوم, سمح لهيمنة ثقافة الهرطقات والخرافات المشرقية (التراث الديني) في المجتمع الامازيغي, وساد خطاب الكراهية والطابوهات والمحرمات المجسد لثقافة ما وراء الطبيعة المترجمة في سلوكيات التفاعل الاجتماعي والثقافي, فهذا الأسلوب السوكلاتي في التعاطي والتفاعل من المكونات الثقافية والاجتماعية للأخر, الخارج عن النسق الثقافي للمحتل, يحدد من خلال الثوابت العرقية و المنظومة الروحية في نقد و إلغاء خصوصية الاخر وخصوصا عندما يكون هذا الآخر تحت سلطة الإستبداد السياسي (النموذج الكولونيالي:العروبة-إسلام), وهي البنية الايديولوجية السائدة المحافظة على طبيعة النظام العرقي الاستغلالي الاستبدادي, في هذا السياق يتمحور خطاب الكراهية والانعزالية والتحريم والتكفير, فهجوم البربر( المرتزقة)- العروبيون-الاسلامويون على الثقافة واللغة الامازيغيتين وتحريمها وتكفيرها هو تعبير عن رواسب الموروث اللاهوتي الممجد لعرقية العرب واللغة العربية والثقافة البدوية المنغلقة في نسقها المفاهيمي الممانع للاختراق والرافض للتعايش والاختلاف والمعبر عن الوظيفة الإيديولوجية القمعية, وهذا ما يلاحظ في تكفير الاسلاميون في المروك للخطاب العلماني التحرري الامازيغي, مثل هرطقات المدعو الكتاني في تحريم الحديث بالامازيغية وتحريم النقوش والاوشام الامازيغية وترحيم الاسماء الامازيغية, ببساطة تحريم كل ما هو مرتبط بالثقافة واللغة الامازيغيتين, لأنهما غير منتميين لثقافة وللغة العرق المميز و الممجد عند الله العربي. التحريم والتكفير والرفض هم نتيجة لعدم التكافئ بين ثقافة ولغة من إنتاج البشر (الامازيغ) و بين ثقافة ولغة من إنتاج الله. الله, الذي إبتكره العرب لا يخدم إلا العرب, والإيديولوجيات العروبية لا تخدم إلا العرب , أمميته ......
#الحرية
#تبدأ
#بالتحرر
#التعاليم
#المحمدية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700767
الحوار المتمدن
كوسلا ابشن - الحرية تبدأ بالتحرر من التعاليم المحمدية
كوسلا ابشن : الحرية تبدأ بالتحرر من التعاليم المحمدية 2
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن الايديولوجية الإسلامية تنتج قوانين تشكل وعي مغلوط سيكولوجي, قائم على النزعة الإيمانية المطلقة السلبية المحفزة للمؤمن على الطاعة وقبول امر الواقع والاستسلام لقدر الله, فيكون الاستعمار قدر من الله وجب قبوله والإمتثال له (قابلية الإستحمار وقابلية الإستعمار). الموروثات اللاهوتية التقليدية خصوصا الاسلام, القائمة في الزمن التاريخي على إعادة صياغة نظم القوة الروحية لتنويم الشعوب المضطهدة (فتح الهاء), و القائمة بوظيفة خدمة السياسية الإستعمارية تلعب دور أساسي بالإحساس بعدمية المقاومة ضد الاستعمار صاحب الصناعية الفكرية (الاسلام) الأبدية وخصوصا عندما يدعي المقيم العام الإستعماري للخصوصية القدسية ((السلالة النبوية)).رفض الموروث اللاهوتي الاستعماري, الصانع للتفوق العرقي والثقافي واللغوي والمبرر للإستغلال والاستبداد والإستعمار, و نفي ثقافة الاغتراب الذاتي والتحول الهوياتي, وإزالة الحواجز الخرافية المؤسسة للإيمان المثالي المطلق وصناعة الأوهام الماوراء الطبيعة (الجنوية), والتصدي لهذه الايديولوجية الظلامية القهرية , وتحرير العقل الامازيغي من براثين الايديولوجية الاسلامية الرجعية والتضليلية المبررة لسياسة النظام الكولونيالي العروبي القائمة على التمييز العنصري و التحول الهوياتي والإحتلال و الإستغلال و القمع و نشر الفساد.النظام الكولونيالي العروبي يستمد قوة وجوده و إستمرارية العروبة الاستعمارية من التعاليم الاسلامية الميتافيزيقية المؤثثة للاحتلال و الإستعباد (الاخلاق الاسلامية), وبهذا فالعروبة والإسلام مرتبطان إراباطا وثيقا, يشكلان ثنائية منسجمة, الواحد يكمل الثاني, فتفكيك هذه المنظومة الفكرية الثنائية الرجعية, الاستلابية والاستغلالية, التمييزية والاستعمارية, والتصدي لهما بمنظومة فكرية مادية تحررية قادرة على الأخذ بالإعتبار هذه الثنائية, لتوجيه النضال في الاتجاه الصحيح, بخوض الصراع الفكري في كلا الاتجاهين بهدف إستراتيجي هو التحرر من العروبة الكولونيالية و بناء مجتمع مستقل و متحرر ودمقراطي و تقدمي. العرو- اسلام وجهان لعملة واحدة تكونتا بهدف نقل القبائل الى نظام سياسي جديد (الدولة), وفي عملية البناء والاستمرارية, وفي كل تارخية الوجود لم تنفصل العروبة عن الاسلام, لم ينقطع الترابط الجدلي بينهما في كل الصراعات الفكرية والسياسية, حتى داخل البنية العروبية نفسها (الليبرالية, الماركسية, الاصولية السلفية...), أو توظيفهما معا في الصراع الهيمني والسيادي على أوطان الشعوب المحتلة, وتحالفهما المقدس يرى مثلا في تجمع (المؤتمر القومي- الاسلامي) المعادي لحركات التحرر الوطني-القومي في مستعمرات العرو-اسلام, فهي تعادي الأقليات الدينية والطائفية كما تعادي الشعوب المطالبة بالحقوق الطبيعية في تحرر من قبضة الانظمة الاستعمارية العروبية. الواقع الاصطناعي الذي خلقته الايديولوجية (العرو-اسلام), استطاع إختراق المناعة الامازيغية بسبب قوة التأثير الايديولوجي وفعاليته في الوسط الجماهيري, وخصوصا توظيف كلا الاتجاهين لعناصر القداسة في معتقدين متناقضين (مادي و مثالي) لصناعة المشروعية التاريخية للغنيمة بمناهج متناقضة, لكنهما لهدف إستراتيجي واحد هو "الشرعية" الاستعمارية, إعادة صياغة المشروعية التاريخية بأدوات حداثية و تأملية وتجريدية داخل نسقها الفكري المظلم و مرجعيتها الأحادية المثالية الأخلاقية القدسية تحت إشراف سلطان السياسية.الإندفاع العاطفي الإيماني من يوجه توجهات القوة الفاعلة لدى القوى الشعبية, وهذه الحالة السيكولوجية كثيرا ما تكون مخادعة, توجه الناس للوعي المغلوط, وه ......
#الحرية
#تبدأ
#بالتحرر
#التعاليم
#المحمدية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701110
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن الايديولوجية الإسلامية تنتج قوانين تشكل وعي مغلوط سيكولوجي, قائم على النزعة الإيمانية المطلقة السلبية المحفزة للمؤمن على الطاعة وقبول امر الواقع والاستسلام لقدر الله, فيكون الاستعمار قدر من الله وجب قبوله والإمتثال له (قابلية الإستحمار وقابلية الإستعمار). الموروثات اللاهوتية التقليدية خصوصا الاسلام, القائمة في الزمن التاريخي على إعادة صياغة نظم القوة الروحية لتنويم الشعوب المضطهدة (فتح الهاء), و القائمة بوظيفة خدمة السياسية الإستعمارية تلعب دور أساسي بالإحساس بعدمية المقاومة ضد الاستعمار صاحب الصناعية الفكرية (الاسلام) الأبدية وخصوصا عندما يدعي المقيم العام الإستعماري للخصوصية القدسية ((السلالة النبوية)).رفض الموروث اللاهوتي الاستعماري, الصانع للتفوق العرقي والثقافي واللغوي والمبرر للإستغلال والاستبداد والإستعمار, و نفي ثقافة الاغتراب الذاتي والتحول الهوياتي, وإزالة الحواجز الخرافية المؤسسة للإيمان المثالي المطلق وصناعة الأوهام الماوراء الطبيعة (الجنوية), والتصدي لهذه الايديولوجية الظلامية القهرية , وتحرير العقل الامازيغي من براثين الايديولوجية الاسلامية الرجعية والتضليلية المبررة لسياسة النظام الكولونيالي العروبي القائمة على التمييز العنصري و التحول الهوياتي والإحتلال و الإستغلال و القمع و نشر الفساد.النظام الكولونيالي العروبي يستمد قوة وجوده و إستمرارية العروبة الاستعمارية من التعاليم الاسلامية الميتافيزيقية المؤثثة للاحتلال و الإستعباد (الاخلاق الاسلامية), وبهذا فالعروبة والإسلام مرتبطان إراباطا وثيقا, يشكلان ثنائية منسجمة, الواحد يكمل الثاني, فتفكيك هذه المنظومة الفكرية الثنائية الرجعية, الاستلابية والاستغلالية, التمييزية والاستعمارية, والتصدي لهما بمنظومة فكرية مادية تحررية قادرة على الأخذ بالإعتبار هذه الثنائية, لتوجيه النضال في الاتجاه الصحيح, بخوض الصراع الفكري في كلا الاتجاهين بهدف إستراتيجي هو التحرر من العروبة الكولونيالية و بناء مجتمع مستقل و متحرر ودمقراطي و تقدمي. العرو- اسلام وجهان لعملة واحدة تكونتا بهدف نقل القبائل الى نظام سياسي جديد (الدولة), وفي عملية البناء والاستمرارية, وفي كل تارخية الوجود لم تنفصل العروبة عن الاسلام, لم ينقطع الترابط الجدلي بينهما في كل الصراعات الفكرية والسياسية, حتى داخل البنية العروبية نفسها (الليبرالية, الماركسية, الاصولية السلفية...), أو توظيفهما معا في الصراع الهيمني والسيادي على أوطان الشعوب المحتلة, وتحالفهما المقدس يرى مثلا في تجمع (المؤتمر القومي- الاسلامي) المعادي لحركات التحرر الوطني-القومي في مستعمرات العرو-اسلام, فهي تعادي الأقليات الدينية والطائفية كما تعادي الشعوب المطالبة بالحقوق الطبيعية في تحرر من قبضة الانظمة الاستعمارية العروبية. الواقع الاصطناعي الذي خلقته الايديولوجية (العرو-اسلام), استطاع إختراق المناعة الامازيغية بسبب قوة التأثير الايديولوجي وفعاليته في الوسط الجماهيري, وخصوصا توظيف كلا الاتجاهين لعناصر القداسة في معتقدين متناقضين (مادي و مثالي) لصناعة المشروعية التاريخية للغنيمة بمناهج متناقضة, لكنهما لهدف إستراتيجي واحد هو "الشرعية" الاستعمارية, إعادة صياغة المشروعية التاريخية بأدوات حداثية و تأملية وتجريدية داخل نسقها الفكري المظلم و مرجعيتها الأحادية المثالية الأخلاقية القدسية تحت إشراف سلطان السياسية.الإندفاع العاطفي الإيماني من يوجه توجهات القوة الفاعلة لدى القوى الشعبية, وهذه الحالة السيكولوجية كثيرا ما تكون مخادعة, توجه الناس للوعي المغلوط, وه ......
#الحرية
#تبدأ
#بالتحرر
#التعاليم
#المحمدية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701110
الحوار المتمدن
كوسلا ابشن - الحرية تبدأ بالتحرر من التعاليم المحمدية (2)
حارث زهير الحكاك : كعلومات عن التعاليم البوذية
#الحوار_المتمدن
#حارث_زهير_الحكاك قام رجال الدين البوذيون بكتابة تاريخهم عصرا بعد عصر وحسب ما شعروا به من رضا الاله عنهم وقدم لهم علامات مرضاته من ما لذ وطاب من الملذات، وهم في شكر دائم له، كأن يهتف رجل المعبد: شكرا يا إلهنا العظيم على أن عصر الجفاف قد ولى وذهب من غير ورجعة، وكأن رجل الدين هذا مسؤول للحفاظ على الزمن، و كأنه يستطيع أن يتحكم في المستقبل. توجد عند البوذيين، كما في الأديان الأخرى، عدة طوائف مختلفة، قد تتشابه فيما بينها في أساسيات التعاليم المتوارثة، ولكنها تختلف فيما بينها بدرجات مختلفة قد تؤدي إلى خلق المناقشات الحادة والعداوات بين بعض أفرادها. ولكن كل الطوائف تعتقد بأنه إذا أحب الخالق عمل البوذي في الحياة (السابقة)، سيعطيه فرصة الحياة الحالية كمكافئة له.العبادة : : تأتي الصلاة عند البوذيين على عدة أشكال، وفي مناسبات مختلفة ،وحتى هناك أعتقاد عند بعض طوائفهم بأن الصلاة اثناء النوم مهمة في نظرة الخالق لروح ذلك الفرد، وهذا ما يعتقد به بعض علمائهم لأنهم يعتبرون النوم نوعا من أنواع الموت. ويعتقد حكماءهم في المعابد أن العبادة المتواصلة عبر اجيال ستساهم في نشوء فص إضافي في العقل، وظيفته التأكيد على قوة العقل في تحقيق نفسية الشخص وتكرارها في كل فرد منهم، ولهذا يعتبرون المتعبد في اتصال روحي مستمر مع ايمانه، يقوي فيه نقاط الضعف اينما وجدت. ومن اجل ارضاء المعبود يقضون ساعات طويلة في العبادة وهم جالسون على الارض. ينعكس هذا السلوك على تصرفات اتباعهم، خصوصا اولئك الذين من أجناس أخرى مثل الأوربيين. وإلا كيف سيتقبلون رؤية احدهم وهو غير قادر على المشي الصحيح، كأنه قد قطعوا الدم عن عضلات الحوض والسيقان بسبب أوامر حكيمهم في الجلوس لفترات طويلة جدا في الظلمة قد تصل إلى أربعة أيام متواصلة أو أكثر. من معتقدات بعض الأفراد من البوذيين أنه يجوز سرقة أحد التماثيل (الأصنام) من معبد لاعتقادهم بأن صنم المعبد أفضل من الصنم الذي يشتريه من السوق في تلبية دعائه اليومي له. والتاريخ مليء بحوادث السرقة التي جرت في معابد بوذية في مختلف انحاء العالم، وما زالت مستمرة.تطوير التفكير عناصر المعرفة المتوارثة او المكتسبة تحكم الفرد البوذي بأن يتكيف بنفسيته مع الدين والتعاليم دون السؤال (لماذا)، وذلك لأن هكذا سؤال سيدخله في عرقلة نفسية ، وعليه من المحرم عليه هكذا تأملات مليئة بعلامات الأستفهام عسى أن يخلق مرة أخرى. من ناحية أخرى مقبول عند البوذيين بأن تحصل للفرد الصحوة الروحية من أجل أستقبال بشارة معينة تجعله ينظر إلى ذلك الأمر بوضوح أكثر خصوصا إذا كان ذلك الأمر متعلق بوجود الخالق. لذلك كما هو الحال في معتقدات الأديان السماوية الثلاثة بأن أجل المخلوق في هذه الحياة موجود عند الخالق، وصحوته له لا لغيره، لذلك توجد ملائكة تحرسه طوال الوقت، تسجل عليه اعماله الحسنة والقبيحة. يركز البوذي وعيه في تحقيق رغبته في العثور عن ما قضي عليه في امره في الوقت الحاضر، ومحاولة الأقتناع بأنه سيقضي فترة الخلود الأبدي كما وصفه له الأهل وكهنة المعبد.، لذلك يعتقد البوذيون بأن الأستماع إلى مواعظ رجل الدين واجب محتم لأن ذلك سيساعدهم في أيجاد أنفسهم. وذلك لأن التعاليم تنص على ان (الولادة والموت) عبارة عن دورة بين قدوم وذهاب الأرواح. لذلك يحلم البوذي في تحقيق مراد واحد الا وهو الخلود وذلك باتصالهم المستمر بمعبودهم عبر الدعاء والغناء الديني ( والتي تشبه لحد ما التراتيل المسيحية) من أجل كسب رضاه ليمنحهم الخلود التسبيبيؤمن البوذيون كثيرا في ما اطلق عليه (علم التسبيب)، مثلا أن ......
#كعلومات
#التعاليم
#البوذية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711880
#الحوار_المتمدن
#حارث_زهير_الحكاك قام رجال الدين البوذيون بكتابة تاريخهم عصرا بعد عصر وحسب ما شعروا به من رضا الاله عنهم وقدم لهم علامات مرضاته من ما لذ وطاب من الملذات، وهم في شكر دائم له، كأن يهتف رجل المعبد: شكرا يا إلهنا العظيم على أن عصر الجفاف قد ولى وذهب من غير ورجعة، وكأن رجل الدين هذا مسؤول للحفاظ على الزمن، و كأنه يستطيع أن يتحكم في المستقبل. توجد عند البوذيين، كما في الأديان الأخرى، عدة طوائف مختلفة، قد تتشابه فيما بينها في أساسيات التعاليم المتوارثة، ولكنها تختلف فيما بينها بدرجات مختلفة قد تؤدي إلى خلق المناقشات الحادة والعداوات بين بعض أفرادها. ولكن كل الطوائف تعتقد بأنه إذا أحب الخالق عمل البوذي في الحياة (السابقة)، سيعطيه فرصة الحياة الحالية كمكافئة له.العبادة : : تأتي الصلاة عند البوذيين على عدة أشكال، وفي مناسبات مختلفة ،وحتى هناك أعتقاد عند بعض طوائفهم بأن الصلاة اثناء النوم مهمة في نظرة الخالق لروح ذلك الفرد، وهذا ما يعتقد به بعض علمائهم لأنهم يعتبرون النوم نوعا من أنواع الموت. ويعتقد حكماءهم في المعابد أن العبادة المتواصلة عبر اجيال ستساهم في نشوء فص إضافي في العقل، وظيفته التأكيد على قوة العقل في تحقيق نفسية الشخص وتكرارها في كل فرد منهم، ولهذا يعتبرون المتعبد في اتصال روحي مستمر مع ايمانه، يقوي فيه نقاط الضعف اينما وجدت. ومن اجل ارضاء المعبود يقضون ساعات طويلة في العبادة وهم جالسون على الارض. ينعكس هذا السلوك على تصرفات اتباعهم، خصوصا اولئك الذين من أجناس أخرى مثل الأوربيين. وإلا كيف سيتقبلون رؤية احدهم وهو غير قادر على المشي الصحيح، كأنه قد قطعوا الدم عن عضلات الحوض والسيقان بسبب أوامر حكيمهم في الجلوس لفترات طويلة جدا في الظلمة قد تصل إلى أربعة أيام متواصلة أو أكثر. من معتقدات بعض الأفراد من البوذيين أنه يجوز سرقة أحد التماثيل (الأصنام) من معبد لاعتقادهم بأن صنم المعبد أفضل من الصنم الذي يشتريه من السوق في تلبية دعائه اليومي له. والتاريخ مليء بحوادث السرقة التي جرت في معابد بوذية في مختلف انحاء العالم، وما زالت مستمرة.تطوير التفكير عناصر المعرفة المتوارثة او المكتسبة تحكم الفرد البوذي بأن يتكيف بنفسيته مع الدين والتعاليم دون السؤال (لماذا)، وذلك لأن هكذا سؤال سيدخله في عرقلة نفسية ، وعليه من المحرم عليه هكذا تأملات مليئة بعلامات الأستفهام عسى أن يخلق مرة أخرى. من ناحية أخرى مقبول عند البوذيين بأن تحصل للفرد الصحوة الروحية من أجل أستقبال بشارة معينة تجعله ينظر إلى ذلك الأمر بوضوح أكثر خصوصا إذا كان ذلك الأمر متعلق بوجود الخالق. لذلك كما هو الحال في معتقدات الأديان السماوية الثلاثة بأن أجل المخلوق في هذه الحياة موجود عند الخالق، وصحوته له لا لغيره، لذلك توجد ملائكة تحرسه طوال الوقت، تسجل عليه اعماله الحسنة والقبيحة. يركز البوذي وعيه في تحقيق رغبته في العثور عن ما قضي عليه في امره في الوقت الحاضر، ومحاولة الأقتناع بأنه سيقضي فترة الخلود الأبدي كما وصفه له الأهل وكهنة المعبد.، لذلك يعتقد البوذيون بأن الأستماع إلى مواعظ رجل الدين واجب محتم لأن ذلك سيساعدهم في أيجاد أنفسهم. وذلك لأن التعاليم تنص على ان (الولادة والموت) عبارة عن دورة بين قدوم وذهاب الأرواح. لذلك يحلم البوذي في تحقيق مراد واحد الا وهو الخلود وذلك باتصالهم المستمر بمعبودهم عبر الدعاء والغناء الديني ( والتي تشبه لحد ما التراتيل المسيحية) من أجل كسب رضاه ليمنحهم الخلود التسبيبيؤمن البوذيون كثيرا في ما اطلق عليه (علم التسبيب)، مثلا أن ......
#كعلومات
#التعاليم
#البوذية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711880
الحوار المتمدن
حارث زهير الحكاك - كعلومات عن التعاليم البوذية