خالد العاني : السيد الكاظمي : رد الاعتبار للسيد سنان الشبيبي
#الحوار_المتمدن
#خالد_العاني السيد الكاظمي: رد الاعتبار للسيد سنان الشبيبي انا لا اعرف السيد سنان الشبيبي ولم يسبق لي ان التقيت به ولكن سمعت كبقية المواطنين ان استبعاده من البنك المركزي لانه رفض الانصياع لآوامر الرؤوس الفاسدة وتنفيذ ما يطلبونه منه واتهموه بتهم باطلة وهذا ماجرت عليه العناصر الفاسدة بالاساليب الخسيسة للاطاحة بالعناصر الوطنية والنظيفة والرجل معروف على مستوى عالمي وقد ادلت السيدة ماجدة التميمي بتصريح في مقابلة لها خلال قناة الشرقية في الايام الماضية ان مزاد العملة يستفاد من ربعه الفاسدين في البنك المركزي لذا المطلوب اخذ ادعاء السيدة التميمي مأخذ الجد وفتح تحقيق موسع بهذا الشأن واعادة الاعتبار للسيد سنان الشبيبي واعادته الى منصبه محافظا للبنك المركزي والاستفاده من خبرته واخلاصه ( وهذه نبذة مختصرة منقولة من الموسوعة الحرة ) سنان محمد رضا الشبيبي "سنان الشبيبي" مواليد (1 يوليو، 1941، بغداد) خبير أقتصادي و محافظ البنك المركزي العراقي من سبتمبر 2003 إلى أكتوبر 2012. و هو أول محافظ للبنك المركزي بعد احتلال العراق من قبل قوات التحالف. نشأته و تعليمه ولد الشبيبي في بغداد في 1 يوليو، 1941، والده محمد رضا الشبيبي شاعر و مفكر و سياسي عراقي بارز. ارتاد الشبيبي كلية الاقتصاد والعلوم السياسية في جامعة بغداد و تخرج في عام 1966 حاصلاً على شهادة بكالوريوس في الاقتصاد، كما حصل على دبلوم في الدراسات العليا في التنمية و الاقتصاد، شهادة ماجستير بعلم الاقتصاد من جامعة مانشستر في مانشستر، المملكة المتحدة (1970-1971). و حصل ايضاً على شهادة دكتوراه بعلم الاقتصاد من جامعة برستل في برستل، المملكة المتحدة عام 1975.بداية حياته المهنيةمنذ مايو 1975 حتى مارس 1977 كان سنان الشبيبي رئيس قسم الإستيراد والتسويق في وزارة النفط العراقية، و منذ أبريل 1977 حتى ديسمبر 1980، كان الشبيبي رئيس قسم التخطيط و التنسيق في وزارة التخطيط العراقية.بعد اندلاع الحرب العراقية - الايرانية، انتقل الشبيبي إلى جينيف، سويسرا حيث بقى هناك من ديسمبر 1980 حتى أكتوبر 2001 و عمل كخبير أقتصادي في مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية.محافظاً للبنك المركزي العراقيمنذ توليه منصب محافظ البنك المركزي العراقي ادخل انظمة الحسابات ونظم الدفع الحديثة للمؤسسة المالية، واستبدل الطابعات اليدوية و الحاسبات بأنظمة حواسيب حديثة، و ادوات المحاسبة كمزادات بيع العملة، واستبدل العملة النقدية ماقبل عام 2003 إلى العملة الجديدة مابين أكتوبر 2003 و يناير 2004. كما قام بإشراك البنك المركزي العراقي في صندوق النقد الدولي و البنك الدولي، بالإضافة لمفاوضات نادي باريس حيث وافقت 19 دولة على إعفاء العراق من 80% بالمئة من ديون ما قبل-2003 لمساعدة العراق التعافي من مرحلة ما بعد الحرب التي قادتها الولايات المتحدة في 2003.على الرغم من عدم الاستقرار المحلي و الإقليمي في المنطقة أستطاع الشبيبي الحفاظ على سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي على 1190 دينار لكل 1 دولار أمريكي (بينما كان سعر الصرف 2214 دينار لكل 1 دولار في عام 2002)، و قلل نسبة التضخم المالي (من 64% عام 2006، إلى 5.2% عام 2012)، وضاعف احتياطي الذهب إلى 32 طن، كما ظل مدافعاً قوياً على إستقلالية البنك المركزي. إستعماله لهذه السياسات و ارتفاع إيرادات النفط ساعدت على رفع احتياطي النقد الاجنبي إلى مايقارب 67--$-- مليار (في سبتمبر 2) )على ماكان في ديسمبر 2002 2.7--$-- مليار 2012)نأمل ان يكون الرجل المناسب في المكان المن ......
#السيد
#الكاظمي
#الاعتبار
#للسيد
#سنان
#الشبيبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680441
#الحوار_المتمدن
#خالد_العاني السيد الكاظمي: رد الاعتبار للسيد سنان الشبيبي انا لا اعرف السيد سنان الشبيبي ولم يسبق لي ان التقيت به ولكن سمعت كبقية المواطنين ان استبعاده من البنك المركزي لانه رفض الانصياع لآوامر الرؤوس الفاسدة وتنفيذ ما يطلبونه منه واتهموه بتهم باطلة وهذا ماجرت عليه العناصر الفاسدة بالاساليب الخسيسة للاطاحة بالعناصر الوطنية والنظيفة والرجل معروف على مستوى عالمي وقد ادلت السيدة ماجدة التميمي بتصريح في مقابلة لها خلال قناة الشرقية في الايام الماضية ان مزاد العملة يستفاد من ربعه الفاسدين في البنك المركزي لذا المطلوب اخذ ادعاء السيدة التميمي مأخذ الجد وفتح تحقيق موسع بهذا الشأن واعادة الاعتبار للسيد سنان الشبيبي واعادته الى منصبه محافظا للبنك المركزي والاستفاده من خبرته واخلاصه ( وهذه نبذة مختصرة منقولة من الموسوعة الحرة ) سنان محمد رضا الشبيبي "سنان الشبيبي" مواليد (1 يوليو، 1941، بغداد) خبير أقتصادي و محافظ البنك المركزي العراقي من سبتمبر 2003 إلى أكتوبر 2012. و هو أول محافظ للبنك المركزي بعد احتلال العراق من قبل قوات التحالف. نشأته و تعليمه ولد الشبيبي في بغداد في 1 يوليو، 1941، والده محمد رضا الشبيبي شاعر و مفكر و سياسي عراقي بارز. ارتاد الشبيبي كلية الاقتصاد والعلوم السياسية في جامعة بغداد و تخرج في عام 1966 حاصلاً على شهادة بكالوريوس في الاقتصاد، كما حصل على دبلوم في الدراسات العليا في التنمية و الاقتصاد، شهادة ماجستير بعلم الاقتصاد من جامعة مانشستر في مانشستر، المملكة المتحدة (1970-1971). و حصل ايضاً على شهادة دكتوراه بعلم الاقتصاد من جامعة برستل في برستل، المملكة المتحدة عام 1975.بداية حياته المهنيةمنذ مايو 1975 حتى مارس 1977 كان سنان الشبيبي رئيس قسم الإستيراد والتسويق في وزارة النفط العراقية، و منذ أبريل 1977 حتى ديسمبر 1980، كان الشبيبي رئيس قسم التخطيط و التنسيق في وزارة التخطيط العراقية.بعد اندلاع الحرب العراقية - الايرانية، انتقل الشبيبي إلى جينيف، سويسرا حيث بقى هناك من ديسمبر 1980 حتى أكتوبر 2001 و عمل كخبير أقتصادي في مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية.محافظاً للبنك المركزي العراقيمنذ توليه منصب محافظ البنك المركزي العراقي ادخل انظمة الحسابات ونظم الدفع الحديثة للمؤسسة المالية، واستبدل الطابعات اليدوية و الحاسبات بأنظمة حواسيب حديثة، و ادوات المحاسبة كمزادات بيع العملة، واستبدل العملة النقدية ماقبل عام 2003 إلى العملة الجديدة مابين أكتوبر 2003 و يناير 2004. كما قام بإشراك البنك المركزي العراقي في صندوق النقد الدولي و البنك الدولي، بالإضافة لمفاوضات نادي باريس حيث وافقت 19 دولة على إعفاء العراق من 80% بالمئة من ديون ما قبل-2003 لمساعدة العراق التعافي من مرحلة ما بعد الحرب التي قادتها الولايات المتحدة في 2003.على الرغم من عدم الاستقرار المحلي و الإقليمي في المنطقة أستطاع الشبيبي الحفاظ على سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي على 1190 دينار لكل 1 دولار أمريكي (بينما كان سعر الصرف 2214 دينار لكل 1 دولار في عام 2002)، و قلل نسبة التضخم المالي (من 64% عام 2006، إلى 5.2% عام 2012)، وضاعف احتياطي الذهب إلى 32 طن، كما ظل مدافعاً قوياً على إستقلالية البنك المركزي. إستعماله لهذه السياسات و ارتفاع إيرادات النفط ساعدت على رفع احتياطي النقد الاجنبي إلى مايقارب 67--$-- مليار (في سبتمبر 2) )على ماكان في ديسمبر 2002 2.7--$-- مليار 2012)نأمل ان يكون الرجل المناسب في المكان المن ......
#السيد
#الكاظمي
#الاعتبار
#للسيد
#سنان
#الشبيبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680441
الحوار المتمدن
خالد العاني - السيد الكاظمي : رد الاعتبار للسيد سنان الشبيبي
زهير الخويلدي : أرسطو وإعادة الاعتبار للفن
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي " مبدأ كل انتاج يكمن في الفنان" اذا كان أفلاطون أكد على الانقسام بين الفن كموضوع والجمال كخاصية نبيلة للمثل والأفكار وقام بتبخيس الفن من الناحية المعرفية وتخفيض من القيمة الأنطولوجية للجميل المحسوس ورفض أن يكون الجميل الطبيعي نافذة لمعرفة الجمال التام وأطرد هوميروس من المدينة بسبب جهله بالعلوم السياسية والطبية والاستراتيجية وأجاز الاخضاع الفلسفي للفن ووقع في الخلط بين الحق والخير والجمال ومنح صفة الفن الأسمى الى العمل الذي يمارسه المشرع والمربي الفاضل فإن أرسطو أعاد للفنان الاعتبار وسعى الى تحقيق المصالحة بين المعقول والمحسوس في الأثر الفني وقدم تصورا للفن أكثر دلالة وثراء من مجرد محاكاة الطبيعة وربط المحاكاة بالتطهير وتسكين الانفعالات واعترف بالقدرات الانتاجية للفنان المبدع. لكن كيف تعامل أرسطو مع نظرية المحاكاة؟ وهل رفضها بشكل مطلق أم استخدمها بشكل منهجي؟ وهل يتعلق الأمر بالمحاكاة التي تتشبه بالظواهر الطبيعية في الأعمال الفنية أم بمحاكاة الأفعال البشرية؟ وهل الفن غاية في حد ذاته وقيمة مطلقة أم يندرج ضمن نظام الأدوات والوسائل التي تساعد على أشياء أخرى؟ لماذا عاد الى الأسطورة وميز بين التراجيديا والملهاة والمأساة؟ وأي دور للشعري في تنمية ملكة الابداع؟ وماهي مختلف الملامح الأساسية للفن في الفلسفة الأرسطية؟ والى أي مدى يمكنه التعبير عن الحقيقة؟الفن عند أرسطو هو إنتاج لا يحوز على بعده الفني إلا من خلال إيماءة الفنان، وبالتالي ، فإن العمل الفني ليس فنياً في حد ذاته ، بل لأنه من صنع انسان ترك بصمته عليه وأظهر عن طريقه قدراته الابداعية. من أجل فهم مصطلح الفن كنشاط بشري مخصوص يؤدي إلى إنتاج أشياء مادية أو فكرية قام أرسطو بالتمييز بين الفن الميكانيكي الذي يضم اختصاصات الرسم والهندسة المعمارية والنحب وينتج أشياء مادية وفيزيائية والفن الحر الذي يضم الخطابة والرياضيات والموسيقى وينتج أعمالا فكرية وآثار معنوية ولذلك اعتبر الفنون الحرة هي الأكثر نبلا لأنها ترفع الروح، أما الفنون الميكانيكية فتؤدي الى استعباد الجسد. لقد ميز أرسطو ايضا بين العلم الذي يبلور ماهو ضروري اي ما لا يمكنه إلا أن يكون وان يحدث ويمكن التنبؤ بوقوعه بصورة منطقية وكونية وصدور النتائج عن المقدمات والفن الذي يصدر عن الانسان ولا يمكن التنبؤ به بشكل طبيعي ويتحرك ضمن العرضي والجائز وما يمكنه أن يحدث أو يمكن ألا يحدث بشكل جزئي ويمتنع وقوعه بصورة كلية وذلك لكونه ثمرة الصدفة ونتيجة اللقاء بين أسباب مستقلة. اللافت للنظر ان أرسطو في كتاب فن الشعر يمنح أهمية كبرى لمفهوم المحاكاة mimèsis وطرح السؤال التالي:هل الانسان في حاجة طبيعية للمحاكاة؟أي هل المحاكاة حاجة طبيعية في الانسان أم تجربة مكتسبة؟ ومن أين تأتي هذه الحاجة لتقليد الأشياء التي تحيط بنا عبر الفن؟ وماهي قيمة الأعمال المنجزة بواسطتها؟ وهل المحاكاة هي استنساخ أم تقليد؟ وهل تقوم في عملها على التمثيل أم تعيد انتاج الأصل بشكل مختلف؟يؤكد أرسطو أنه سيكون لدينا جميعًا هذه الحاجة للتقليد التي تأتي من الطبيعة. باختصار، لن يقتصر التقليد على المجال الفني بل هو عملية أكثر عمومية تتعلق بجميع مجالات المعرفة. هذه الحاجة خاصة بالبشر وتميزها عن معظم الحيوانات. في الواقع ، الإنسان حر في عملية الخلق والتخيل بينما الحيوان الذي على خلاف ذلك يظل مستعبدا من غرائزه وخاضعا لآليتها. ولكن لا يزال على المرء أن تكون قادرًا على المحاكاة والقيام بها بشكل صحيح وعدم الاكتفاء بالتقليد الساذج لأن هذه الخاصية هي التي تشكل الكائن ، وتميزه عن المادة التي يقوم بترتيب ......
#أرسطو
#وإعادة
#الاعتبار
#للفن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680885
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي " مبدأ كل انتاج يكمن في الفنان" اذا كان أفلاطون أكد على الانقسام بين الفن كموضوع والجمال كخاصية نبيلة للمثل والأفكار وقام بتبخيس الفن من الناحية المعرفية وتخفيض من القيمة الأنطولوجية للجميل المحسوس ورفض أن يكون الجميل الطبيعي نافذة لمعرفة الجمال التام وأطرد هوميروس من المدينة بسبب جهله بالعلوم السياسية والطبية والاستراتيجية وأجاز الاخضاع الفلسفي للفن ووقع في الخلط بين الحق والخير والجمال ومنح صفة الفن الأسمى الى العمل الذي يمارسه المشرع والمربي الفاضل فإن أرسطو أعاد للفنان الاعتبار وسعى الى تحقيق المصالحة بين المعقول والمحسوس في الأثر الفني وقدم تصورا للفن أكثر دلالة وثراء من مجرد محاكاة الطبيعة وربط المحاكاة بالتطهير وتسكين الانفعالات واعترف بالقدرات الانتاجية للفنان المبدع. لكن كيف تعامل أرسطو مع نظرية المحاكاة؟ وهل رفضها بشكل مطلق أم استخدمها بشكل منهجي؟ وهل يتعلق الأمر بالمحاكاة التي تتشبه بالظواهر الطبيعية في الأعمال الفنية أم بمحاكاة الأفعال البشرية؟ وهل الفن غاية في حد ذاته وقيمة مطلقة أم يندرج ضمن نظام الأدوات والوسائل التي تساعد على أشياء أخرى؟ لماذا عاد الى الأسطورة وميز بين التراجيديا والملهاة والمأساة؟ وأي دور للشعري في تنمية ملكة الابداع؟ وماهي مختلف الملامح الأساسية للفن في الفلسفة الأرسطية؟ والى أي مدى يمكنه التعبير عن الحقيقة؟الفن عند أرسطو هو إنتاج لا يحوز على بعده الفني إلا من خلال إيماءة الفنان، وبالتالي ، فإن العمل الفني ليس فنياً في حد ذاته ، بل لأنه من صنع انسان ترك بصمته عليه وأظهر عن طريقه قدراته الابداعية. من أجل فهم مصطلح الفن كنشاط بشري مخصوص يؤدي إلى إنتاج أشياء مادية أو فكرية قام أرسطو بالتمييز بين الفن الميكانيكي الذي يضم اختصاصات الرسم والهندسة المعمارية والنحب وينتج أشياء مادية وفيزيائية والفن الحر الذي يضم الخطابة والرياضيات والموسيقى وينتج أعمالا فكرية وآثار معنوية ولذلك اعتبر الفنون الحرة هي الأكثر نبلا لأنها ترفع الروح، أما الفنون الميكانيكية فتؤدي الى استعباد الجسد. لقد ميز أرسطو ايضا بين العلم الذي يبلور ماهو ضروري اي ما لا يمكنه إلا أن يكون وان يحدث ويمكن التنبؤ بوقوعه بصورة منطقية وكونية وصدور النتائج عن المقدمات والفن الذي يصدر عن الانسان ولا يمكن التنبؤ به بشكل طبيعي ويتحرك ضمن العرضي والجائز وما يمكنه أن يحدث أو يمكن ألا يحدث بشكل جزئي ويمتنع وقوعه بصورة كلية وذلك لكونه ثمرة الصدفة ونتيجة اللقاء بين أسباب مستقلة. اللافت للنظر ان أرسطو في كتاب فن الشعر يمنح أهمية كبرى لمفهوم المحاكاة mimèsis وطرح السؤال التالي:هل الانسان في حاجة طبيعية للمحاكاة؟أي هل المحاكاة حاجة طبيعية في الانسان أم تجربة مكتسبة؟ ومن أين تأتي هذه الحاجة لتقليد الأشياء التي تحيط بنا عبر الفن؟ وماهي قيمة الأعمال المنجزة بواسطتها؟ وهل المحاكاة هي استنساخ أم تقليد؟ وهل تقوم في عملها على التمثيل أم تعيد انتاج الأصل بشكل مختلف؟يؤكد أرسطو أنه سيكون لدينا جميعًا هذه الحاجة للتقليد التي تأتي من الطبيعة. باختصار، لن يقتصر التقليد على المجال الفني بل هو عملية أكثر عمومية تتعلق بجميع مجالات المعرفة. هذه الحاجة خاصة بالبشر وتميزها عن معظم الحيوانات. في الواقع ، الإنسان حر في عملية الخلق والتخيل بينما الحيوان الذي على خلاف ذلك يظل مستعبدا من غرائزه وخاضعا لآليتها. ولكن لا يزال على المرء أن تكون قادرًا على المحاكاة والقيام بها بشكل صحيح وعدم الاكتفاء بالتقليد الساذج لأن هذه الخاصية هي التي تشكل الكائن ، وتميزه عن المادة التي يقوم بترتيب ......
#أرسطو
#وإعادة
#الاعتبار
#للفن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680885
الحوار المتمدن
زهير الخويلدي - أرسطو وإعادة الاعتبار للفن
عبد الحسين شعبان : العلوم الإنسانية وإعادة الاعتبار
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان عبد الحسين شعبانأثارت الموجة العنصرية الجديدة التي اندلعت في الولايات المتحدة إثر مقتل جورج فلويد، وامتدت إلى عدد من بلدان أوروبا، ردود فعل غاضبة ليس بالاحتجاج فحسب، وتدمير التماثيل التي ترمز إلى الماضي العنصري؛ بل ذهبت المسألة أبعد من ذلك لإعلان «فشل» الديمقراطيات الغربية، لاسيما في ظل الشعبوية «الأوليجارشية» التي هيمنت على العديد من دول العالم الغربي ابتداء من وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض عام 2017، وصولاً إلى عدد من دول أوروبا الشرقية والغربية.لقد كشف تفشي وباء كورونا هشاشة الأنظمة الصحية والاجتماعية والرعائية للعديد من المجتمعات، وكان الأمر مريعاً للفئات المحدودة الدخل والطبقات الفقيرة، فبجرة قلم جرى تسريح ملايين العمال وصغار الموظفين من أعمالهم، ليجدوا أنفسهم في وضع معاشي وصحي ونفسي لا يحسدون عليه.وإذا كانت مبادئ المساواة والعدالة، تشكلان معيارين أساسيين لأي نظام ديمقراطي، فإن واقع الحال يكشف الهوة السحيقة بين النظرية والتطبيق، خصوصاً بارتفاع وتيرة العنصرية والعنف والإرهاب والنزاعات والحروب على المستوى العالمي، بما ينعكس سلباً على التنمية البشرية بكل أبعادها، ليس في الغرب وحده، وإنما في بلدان العالم الثالث بشكل خاص، ومن ضمنها بعض البلدان العربية، فكيف يمكن عبر العلوم الإنسانية، رد الاعتبار للتفكير بطرق عقلانية جديدة متنوعة لتجاوز الأزمة الراهنة، ومواجهة التحديات الكبيرة والعميقة.وثمة حقائق جديدة أفرزها التطور في علوم السياسة والاقتصاد والاجتماع والثقافة، ويتطلب ذلك إعادة النظر في العديد من المنطلقات؛ بل يستدعي اقتراح سبل جديدة تتناسب وتوسيع حضور وتأثير العلوم الإنسانية لتتساوق مع المتغيرات الكونية في مجالات العلوم والتكنولوجيا وثورة الاتصالات والمواصلات والطفرة الرقمية «الديجيتال»، خصوصاً في ظل الطور الجديد من الثورة الصناعية الرابعة.كما يترافق هذا التطور المتسارع مع ارتفاع نسبة الشباب المنفصلين عن مجتمعاتهم، والذين يشكلون بيئة خصبة للتعصب والتطرف والعنف والإرهاب، لا سيما في ظل مناهج دراسية وتربوية يكاد يكون فيها حيز التسامح معدوماً أو محدوداً على أقل تقدير، إنْ لم يكن نقيضه سائداً، حيث يرتفع منسوب اللاتسامح وتتسع دائرة الإقصاء والإلغاء والتهميش، في ضعف أو غياب مبادئ المساواة وشح الحريات، وهزال الشعور بالمواطنة، واستمرار نهج التمييز ضد المجموعات الثقافية الدينية والإثنية واللغوية والسلالية، وكذلك التمييز ضد المرأة والفئات الضعيفة.وكنت قبل سنوات قد شاركت في مؤتمر دولي انعقد في مدينة سوون (كوريا الجنوبية)، وهو امتداد لمؤتمر إقليمي التأم في جبيل (بيبلوس/لبنان) لمناقشة مستقبل العلوم الإنسانية في محاولة ل«إعادة الاعتبار للإنسانيات»، وذلك بما هو متصل بالمناهج والمقاربات والإنتاج العلمي وغيرها، وشملت موضوعات مختلفة مثل: الحق في الأمل واللغات، والثقافة والتاريخ، وكان ذلك بتحضير من اليونيسكو، ومساهمة جهات محلية ودولية، حيث ارتكزت رؤيتنا على ثلاثة أهداف رئيسية، أولها: التفكير في رؤية عربية لمستقبل الإنسانيات، وثانيها: تنمية العلاقة بين الأكاديميين العرب والمؤسسات الوطنية والإقليمية، وثالثها: توفير إطار للمبادرات وخصوصاً في الجامعات، مع التركيز على التعاون العلمي الدولي، بهدف زيادة فاعلية دور العلوم الإنسانية على المستوى الكوني، كما انصب النقاش على قضايا الفلسفة والتاريخ والفنون والآداب والأنثروبولوجيا والتراث الثقافي ووسائل الإعلام.وحيث تشغل الفلسفة والتاريخ حيزاً كبيراً في بحث العلوم الإنسانية في المنط ......
#العلوم
#الإنسانية
#وإعادة
#الاعتبار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689772
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان عبد الحسين شعبانأثارت الموجة العنصرية الجديدة التي اندلعت في الولايات المتحدة إثر مقتل جورج فلويد، وامتدت إلى عدد من بلدان أوروبا، ردود فعل غاضبة ليس بالاحتجاج فحسب، وتدمير التماثيل التي ترمز إلى الماضي العنصري؛ بل ذهبت المسألة أبعد من ذلك لإعلان «فشل» الديمقراطيات الغربية، لاسيما في ظل الشعبوية «الأوليجارشية» التي هيمنت على العديد من دول العالم الغربي ابتداء من وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض عام 2017، وصولاً إلى عدد من دول أوروبا الشرقية والغربية.لقد كشف تفشي وباء كورونا هشاشة الأنظمة الصحية والاجتماعية والرعائية للعديد من المجتمعات، وكان الأمر مريعاً للفئات المحدودة الدخل والطبقات الفقيرة، فبجرة قلم جرى تسريح ملايين العمال وصغار الموظفين من أعمالهم، ليجدوا أنفسهم في وضع معاشي وصحي ونفسي لا يحسدون عليه.وإذا كانت مبادئ المساواة والعدالة، تشكلان معيارين أساسيين لأي نظام ديمقراطي، فإن واقع الحال يكشف الهوة السحيقة بين النظرية والتطبيق، خصوصاً بارتفاع وتيرة العنصرية والعنف والإرهاب والنزاعات والحروب على المستوى العالمي، بما ينعكس سلباً على التنمية البشرية بكل أبعادها، ليس في الغرب وحده، وإنما في بلدان العالم الثالث بشكل خاص، ومن ضمنها بعض البلدان العربية، فكيف يمكن عبر العلوم الإنسانية، رد الاعتبار للتفكير بطرق عقلانية جديدة متنوعة لتجاوز الأزمة الراهنة، ومواجهة التحديات الكبيرة والعميقة.وثمة حقائق جديدة أفرزها التطور في علوم السياسة والاقتصاد والاجتماع والثقافة، ويتطلب ذلك إعادة النظر في العديد من المنطلقات؛ بل يستدعي اقتراح سبل جديدة تتناسب وتوسيع حضور وتأثير العلوم الإنسانية لتتساوق مع المتغيرات الكونية في مجالات العلوم والتكنولوجيا وثورة الاتصالات والمواصلات والطفرة الرقمية «الديجيتال»، خصوصاً في ظل الطور الجديد من الثورة الصناعية الرابعة.كما يترافق هذا التطور المتسارع مع ارتفاع نسبة الشباب المنفصلين عن مجتمعاتهم، والذين يشكلون بيئة خصبة للتعصب والتطرف والعنف والإرهاب، لا سيما في ظل مناهج دراسية وتربوية يكاد يكون فيها حيز التسامح معدوماً أو محدوداً على أقل تقدير، إنْ لم يكن نقيضه سائداً، حيث يرتفع منسوب اللاتسامح وتتسع دائرة الإقصاء والإلغاء والتهميش، في ضعف أو غياب مبادئ المساواة وشح الحريات، وهزال الشعور بالمواطنة، واستمرار نهج التمييز ضد المجموعات الثقافية الدينية والإثنية واللغوية والسلالية، وكذلك التمييز ضد المرأة والفئات الضعيفة.وكنت قبل سنوات قد شاركت في مؤتمر دولي انعقد في مدينة سوون (كوريا الجنوبية)، وهو امتداد لمؤتمر إقليمي التأم في جبيل (بيبلوس/لبنان) لمناقشة مستقبل العلوم الإنسانية في محاولة ل«إعادة الاعتبار للإنسانيات»، وذلك بما هو متصل بالمناهج والمقاربات والإنتاج العلمي وغيرها، وشملت موضوعات مختلفة مثل: الحق في الأمل واللغات، والثقافة والتاريخ، وكان ذلك بتحضير من اليونيسكو، ومساهمة جهات محلية ودولية، حيث ارتكزت رؤيتنا على ثلاثة أهداف رئيسية، أولها: التفكير في رؤية عربية لمستقبل الإنسانيات، وثانيها: تنمية العلاقة بين الأكاديميين العرب والمؤسسات الوطنية والإقليمية، وثالثها: توفير إطار للمبادرات وخصوصاً في الجامعات، مع التركيز على التعاون العلمي الدولي، بهدف زيادة فاعلية دور العلوم الإنسانية على المستوى الكوني، كما انصب النقاش على قضايا الفلسفة والتاريخ والفنون والآداب والأنثروبولوجيا والتراث الثقافي ووسائل الإعلام.وحيث تشغل الفلسفة والتاريخ حيزاً كبيراً في بحث العلوم الإنسانية في المنط ......
#العلوم
#الإنسانية
#وإعادة
#الاعتبار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689772
الحوار المتمدن
عبد الحسين شعبان - العلوم الإنسانية وإعادة الاعتبار
صلاح السروى : ضرورة اعادة الاعتبار الى الهامش والمسكوت عنه
#الحوار_المتمدن
#صلاح_السروى ضرورة اعادة الاعتبار الى ثقافة الهامش والمسكوت عنهاكتسبت الايديولوجيات والفلسفات المنتسبة الى "الحداثة" modernism والمسماة ب – "السرديات الكبرى" big narrativities ، ذات الطابع المركزى المهيمن، مظهرا يوحى بالتماسك والاتساق والرصانة, مما جعل معتنقيها يعدونها عنوانا للحقيقة وعلامة للصواب. فتحولت، بذلك، الى بنى "أيقونية" تختزل الحقيقة فى تصوراتها, وتختزل العالم فى رؤيتها, وتكتفى بكلياتها عن التفصيلى والصغير والهامشى. وتكتفى، باطلاقياتها، عن المتغير والمتحول، فى اركان الوجود الأربعة. حتى كادت أن تصبح "تعاليم مقدسة" ومقولات سماوية لدى معتنقيها. حتى وصل الحال بالمدافعين عن "الرأسمالية"، بوصفها واحدة من هذه السرديات الكبرى، أن اعتبروها تمثل "نهاية التاريخ", وان انسانها انما هو "الانسان الأخير", حسبما أورد المفكر الأمريكى فرانسيس فوكوياما فى كتابه الذى يحمل العبارتين فى العنوان ذاته. والأمر نفسه يتمثل فى التغنى ب"الديمقراطية"، باعتبارها الدواء الشافى من كل الأدواء، حتى وصل الحال بواحد من رؤساء الولايات المتحدة (هارى ترومان) أن يصرح أثناء الحرب الكورية موجها حديثه الى قائد قواته قائلا: "علمهم الديمقراطية حتى لو اضطررت الى قتلهم جميعا".وعلى الناحية الأخرى من العالم حيث يقبع القطب الاشتراكى، وصل الحال ببعض معتنقى الماركسية الى حد اعتبارها تعاليم مطلقة وأن كتب المؤسسين لها انما تحوى مجامع الكلم, فلا قول بعد ما جاء به كارل ماركس وفلاديمير لينين, وربما، ستالين، أيضا. حيث وصلت هذه الحالة الى أقصى آمادها خلال الفترة الستالينية، ومع ظهور جدانوف وزير ثقافته. ويمكن القول أن أحد أسباب انهيار الاتحاد السوفيتى هو ذلك "الجمود العقائدى" الذى وصم الفكر والسياسة فى تلكما الحقبتين، سواء حقبة ستالين أو حقبة بريجنيف. فانتشرت الاتهامات ب"التحريفية" و"المروق الأيديولوجي" و"الهرطقة الفكرية" .. الخ، لتصم كل من يجرؤ على طرح رؤى جديدة، أو مختلفة، تغاير التطبيق الرسمى المعتمد، لدى دولة الاتحاد السوفيتى, أو غيره من المؤسسات والأحزاب المشابهة. حتى جاءت لحظة الحقيقة مع ثورات الطلاب عام 1968 فى فرنسا وبعض دول أوربا والعالم, لتزلزل عالم الحداثة المطمئن المنضبط والواثق، على نحو يقيني، من قوة منظوماته وأنساقه. ومن ثم توالت الأزمات الاقتصادية الماحقة التى حاقت بالنظام الراسمالى. خاصة مع استواء وهيمنة اتجاه المحافظين الجدد، خلال الفترة "الريجانية – التاتشرية"، فى سبعينيات القرن الماضى، وصولا الى الأزمة المالية والعقارية الكبرى، فى عام 2008، عندما أشهرت أكبر المؤسسات الرأسمالية - الأمريكية والغربية – افلاسها، ولم ينقذها الا تدخل الدولة فى الاقتصاد، باجراءات مالية وادارية، أشبه بالاجراءات "الاشتراكية". وكذلك جاء تفكك الاتحاد السوفيتى، على هذا النحو الدراماتيكي، وتبعثر دول "حلف وارسو"، لينضم بعضها الى الغريم الايديولوجي القديم (حلف الأطلنطي), ليصك رؤس كل من احتكر الصواب والنقاء الايديولوجي الاشتراكي. وليعاد الاعتبار الى كل من اتهم ب"الهرطقة" و"المروق" الفكرى. هكذا يصر الواقع على لطم كل الجامدين الأيقونيين, المتصورين أن الفكر أقوى من الواقع وأن التصور أقوى من الحقيقة.ولقد كان للثورة الصناعية الثالثة واكتشاف الامكانات المذهلة لجزىء الألكترون, وما أدى اليه من انقلابات دراماتيكية فى وسائل الاتصال و"بوابات المعلومات" والحواسيب الآلية, الدور الأخطر فى الاجهاز على كل من هذه "السرديات الكبرى", حيث تكاثرت "الداتا"، على نحو مذهل يكاد يصل الى حدود لانهائية. وأضحت ......
#ضرورة
#اعادة
#الاعتبار
#الهامش
#والمسكوت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697886
#الحوار_المتمدن
#صلاح_السروى ضرورة اعادة الاعتبار الى ثقافة الهامش والمسكوت عنهاكتسبت الايديولوجيات والفلسفات المنتسبة الى "الحداثة" modernism والمسماة ب – "السرديات الكبرى" big narrativities ، ذات الطابع المركزى المهيمن، مظهرا يوحى بالتماسك والاتساق والرصانة, مما جعل معتنقيها يعدونها عنوانا للحقيقة وعلامة للصواب. فتحولت، بذلك، الى بنى "أيقونية" تختزل الحقيقة فى تصوراتها, وتختزل العالم فى رؤيتها, وتكتفى بكلياتها عن التفصيلى والصغير والهامشى. وتكتفى، باطلاقياتها، عن المتغير والمتحول، فى اركان الوجود الأربعة. حتى كادت أن تصبح "تعاليم مقدسة" ومقولات سماوية لدى معتنقيها. حتى وصل الحال بالمدافعين عن "الرأسمالية"، بوصفها واحدة من هذه السرديات الكبرى، أن اعتبروها تمثل "نهاية التاريخ", وان انسانها انما هو "الانسان الأخير", حسبما أورد المفكر الأمريكى فرانسيس فوكوياما فى كتابه الذى يحمل العبارتين فى العنوان ذاته. والأمر نفسه يتمثل فى التغنى ب"الديمقراطية"، باعتبارها الدواء الشافى من كل الأدواء، حتى وصل الحال بواحد من رؤساء الولايات المتحدة (هارى ترومان) أن يصرح أثناء الحرب الكورية موجها حديثه الى قائد قواته قائلا: "علمهم الديمقراطية حتى لو اضطررت الى قتلهم جميعا".وعلى الناحية الأخرى من العالم حيث يقبع القطب الاشتراكى، وصل الحال ببعض معتنقى الماركسية الى حد اعتبارها تعاليم مطلقة وأن كتب المؤسسين لها انما تحوى مجامع الكلم, فلا قول بعد ما جاء به كارل ماركس وفلاديمير لينين, وربما، ستالين، أيضا. حيث وصلت هذه الحالة الى أقصى آمادها خلال الفترة الستالينية، ومع ظهور جدانوف وزير ثقافته. ويمكن القول أن أحد أسباب انهيار الاتحاد السوفيتى هو ذلك "الجمود العقائدى" الذى وصم الفكر والسياسة فى تلكما الحقبتين، سواء حقبة ستالين أو حقبة بريجنيف. فانتشرت الاتهامات ب"التحريفية" و"المروق الأيديولوجي" و"الهرطقة الفكرية" .. الخ، لتصم كل من يجرؤ على طرح رؤى جديدة، أو مختلفة، تغاير التطبيق الرسمى المعتمد، لدى دولة الاتحاد السوفيتى, أو غيره من المؤسسات والأحزاب المشابهة. حتى جاءت لحظة الحقيقة مع ثورات الطلاب عام 1968 فى فرنسا وبعض دول أوربا والعالم, لتزلزل عالم الحداثة المطمئن المنضبط والواثق، على نحو يقيني، من قوة منظوماته وأنساقه. ومن ثم توالت الأزمات الاقتصادية الماحقة التى حاقت بالنظام الراسمالى. خاصة مع استواء وهيمنة اتجاه المحافظين الجدد، خلال الفترة "الريجانية – التاتشرية"، فى سبعينيات القرن الماضى، وصولا الى الأزمة المالية والعقارية الكبرى، فى عام 2008، عندما أشهرت أكبر المؤسسات الرأسمالية - الأمريكية والغربية – افلاسها، ولم ينقذها الا تدخل الدولة فى الاقتصاد، باجراءات مالية وادارية، أشبه بالاجراءات "الاشتراكية". وكذلك جاء تفكك الاتحاد السوفيتى، على هذا النحو الدراماتيكي، وتبعثر دول "حلف وارسو"، لينضم بعضها الى الغريم الايديولوجي القديم (حلف الأطلنطي), ليصك رؤس كل من احتكر الصواب والنقاء الايديولوجي الاشتراكي. وليعاد الاعتبار الى كل من اتهم ب"الهرطقة" و"المروق" الفكرى. هكذا يصر الواقع على لطم كل الجامدين الأيقونيين, المتصورين أن الفكر أقوى من الواقع وأن التصور أقوى من الحقيقة.ولقد كان للثورة الصناعية الثالثة واكتشاف الامكانات المذهلة لجزىء الألكترون, وما أدى اليه من انقلابات دراماتيكية فى وسائل الاتصال و"بوابات المعلومات" والحواسيب الآلية, الدور الأخطر فى الاجهاز على كل من هذه "السرديات الكبرى", حيث تكاثرت "الداتا"، على نحو مذهل يكاد يصل الى حدود لانهائية. وأضحت ......
#ضرورة
#اعادة
#الاعتبار
#الهامش
#والمسكوت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697886
الحوار المتمدن
صلاح السروى - ضرورة اعادة الاعتبار الى الهامش والمسكوت عنه
محمد عبد الشفيع عيسى : إعادة الاعتبار إلى -شبه الجزيرة العربية- : تاريخٌ شِبْهُ مجهول، و افقٌ رحيب
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى فى وقت من الأوقات، خلال السبعينيات ومطالع الثمانينات من القرن المنصرم، بدا وكأن منطقة الخليج وشبه الجزيرة العربية "مكتفية بذاتها" فى مواجهة سائر المنطقة العربية عموماً . حينذاك كانت "فورة أسعار النفط" فى ذروتها الهائجة ، صعوداً وهبوطاً ، وإيرادات النفط تمثل المحرك للنمو على النطاق العربى العام ، مشرقاً ومغرباً. كانت الاستثمارات الأجنبية البليونية فى بلدان الخليج وشبه الجزيرة، حيث الشركات العملاقة عابرة الجنسيات، تجوب البلدان الخليجية ساعية إلى تشييد هياكل البنى الأساسية الكبرى ، ومجمعات البتروكيماويات ، وحتى الحديد والصلب ، اعتماداً على البترول وعلى الغاز، مورداً مالياً ومن المدخلات الوسيطة للإنتاج. كان الخليج ، وشبه الجزيرة ، شاملة الحجاز ونجد وعسير (المملكة العربية السعودية) قِبْلة العمالة العربية المتنقلة ، من الشام ومصر ومن جنوب شبه الجزيرة أى اليمن شمالاً وجنوباً ، وإلى حد ما بعض بلدان المغرب الكبير ، وقبلها الآسيوية ، يضاف إليها شطر من العمالة الأوربية والأمريكية من شرائح المهارة العليا فى التخصصات العلمية – التكنولوجية .تمت ترجمة التوجه نحو "الاكتفاء بالذات" فى الخليج ، بمعناه الواسع شاملاً شبه الجزيرة، بإقامة منظمة إقليمية فرعية هى ما سمّى – بعد لأْي – "مجلس التعاون لدول الخليج العربية" أو اختصاراً، "مجلس التعاون الخليجي"، الذي تم إعلان قيامه رسميا بأبي ظبي في 25مايو 1981. كان ذلك يبدو كتوجه عربى عام، من أجل إقامة منظمات إقليمية فرعية، برز منها "اتحاد المغرب العربى" الذي أُعلِن تأسيسه في مراكش 17فبراير 1989، "ومجلس التعاون العربى" المكوّن من مصر والأردن والعراق واليمن ( بغداد: 16 فبراير 1989). حينذاك بدت "المنظمة الأم"، جامعة الدول العربية، فى طور الغروب الذى ينذر بغياب . ولكن سرعان ما انصهر الخليج انصهاراً فى البوتقة العربية عبر الحديد والنار، خلال حروب إقليمية – دولية طاحنة، حروب ثلاثة، استغرقت إحداها (الحرب العراقية/الإيرانية) عقداً كاملاً على التقريب (1980 – 88) تلتها حربان خلال عقد و نيّف : حرب الكويت 1990/91 (دون أن ننكأ الجراح) ثم الغزو الأمريكى للعراق 2003 .عبر "حروب الخليج الثلاثة" لم تعد العلاقة الخليجية – العربية قابة للفصام، فقد دخل الخليج فى المعادلة الإقليمية – الدولية ظالماً ومظلوماً ، برضاه أو بغير رضاه . ولم يعد أحد يتساءل : هل يمكن للخليج أن ينعزل عن محيطه العربي أو يكتفى بذاته طائعاً مختاراً ؟ بل أصبح السؤال : كيف تكون العلاقة الضرورية، الخليجية – العربية، ومن أى مدخل تصير ...؟و انصهاراً تِلْو انصهار، عبْر تداعيات الغزو الأمريكى للعراق وما صاحبها وأعقبها من جولات التفاوض، و "التطبيع"، بين الحكومات العربية و (إسرائيل ) برعاية غربية أمريكية من أجل (السلام) و (الرخاء) طوال عقد التسعينيات ، ثم تداعيات ما أسماه الإعلام الغربى بالربيع العربى بعد 2010 مشرقاً ومغرباً، تجلّى الخليج وشبه الجزيرة العربية معاً، حبّة واحدة من حبات العقد العربى الذى لا تنفصم عراه، سلماً وحرباً، كرهاً وطوعاً، و في كل حال.و شيئاً فشيئاً دخل الخليج وشبه الجزيرة فى أتون العقدة الكبرى للتطور العربى المعاصر إجمالاً. إنها عقدة فلسطين/إسرائيل، أو إسرائيل/فلسطين، وما يسمى بالصراع Struggle، و يقول البعض "النزاع" Conflict العربى/الإسرائيلى. وقد وصل الأمر مثلا إلى حدّ أن أصبح تطبيع إحدى أو بعض الحكومات الخليجية علاقاتها مع (إسرائيل) حدثاً خليجياً داخلياً، وعربياً قومياً، و كذلك دولياً، دون مِراء.هذا إذن هو الخليج، وه ......
#إعادة
#الاعتبار
#-شبه
#الجزيرة
#العربية-
#تاريخٌ
#شِبْهُ
#مجهول،
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698293
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى فى وقت من الأوقات، خلال السبعينيات ومطالع الثمانينات من القرن المنصرم، بدا وكأن منطقة الخليج وشبه الجزيرة العربية "مكتفية بذاتها" فى مواجهة سائر المنطقة العربية عموماً . حينذاك كانت "فورة أسعار النفط" فى ذروتها الهائجة ، صعوداً وهبوطاً ، وإيرادات النفط تمثل المحرك للنمو على النطاق العربى العام ، مشرقاً ومغرباً. كانت الاستثمارات الأجنبية البليونية فى بلدان الخليج وشبه الجزيرة، حيث الشركات العملاقة عابرة الجنسيات، تجوب البلدان الخليجية ساعية إلى تشييد هياكل البنى الأساسية الكبرى ، ومجمعات البتروكيماويات ، وحتى الحديد والصلب ، اعتماداً على البترول وعلى الغاز، مورداً مالياً ومن المدخلات الوسيطة للإنتاج. كان الخليج ، وشبه الجزيرة ، شاملة الحجاز ونجد وعسير (المملكة العربية السعودية) قِبْلة العمالة العربية المتنقلة ، من الشام ومصر ومن جنوب شبه الجزيرة أى اليمن شمالاً وجنوباً ، وإلى حد ما بعض بلدان المغرب الكبير ، وقبلها الآسيوية ، يضاف إليها شطر من العمالة الأوربية والأمريكية من شرائح المهارة العليا فى التخصصات العلمية – التكنولوجية .تمت ترجمة التوجه نحو "الاكتفاء بالذات" فى الخليج ، بمعناه الواسع شاملاً شبه الجزيرة، بإقامة منظمة إقليمية فرعية هى ما سمّى – بعد لأْي – "مجلس التعاون لدول الخليج العربية" أو اختصاراً، "مجلس التعاون الخليجي"، الذي تم إعلان قيامه رسميا بأبي ظبي في 25مايو 1981. كان ذلك يبدو كتوجه عربى عام، من أجل إقامة منظمات إقليمية فرعية، برز منها "اتحاد المغرب العربى" الذي أُعلِن تأسيسه في مراكش 17فبراير 1989، "ومجلس التعاون العربى" المكوّن من مصر والأردن والعراق واليمن ( بغداد: 16 فبراير 1989). حينذاك بدت "المنظمة الأم"، جامعة الدول العربية، فى طور الغروب الذى ينذر بغياب . ولكن سرعان ما انصهر الخليج انصهاراً فى البوتقة العربية عبر الحديد والنار، خلال حروب إقليمية – دولية طاحنة، حروب ثلاثة، استغرقت إحداها (الحرب العراقية/الإيرانية) عقداً كاملاً على التقريب (1980 – 88) تلتها حربان خلال عقد و نيّف : حرب الكويت 1990/91 (دون أن ننكأ الجراح) ثم الغزو الأمريكى للعراق 2003 .عبر "حروب الخليج الثلاثة" لم تعد العلاقة الخليجية – العربية قابة للفصام، فقد دخل الخليج فى المعادلة الإقليمية – الدولية ظالماً ومظلوماً ، برضاه أو بغير رضاه . ولم يعد أحد يتساءل : هل يمكن للخليج أن ينعزل عن محيطه العربي أو يكتفى بذاته طائعاً مختاراً ؟ بل أصبح السؤال : كيف تكون العلاقة الضرورية، الخليجية – العربية، ومن أى مدخل تصير ...؟و انصهاراً تِلْو انصهار، عبْر تداعيات الغزو الأمريكى للعراق وما صاحبها وأعقبها من جولات التفاوض، و "التطبيع"، بين الحكومات العربية و (إسرائيل ) برعاية غربية أمريكية من أجل (السلام) و (الرخاء) طوال عقد التسعينيات ، ثم تداعيات ما أسماه الإعلام الغربى بالربيع العربى بعد 2010 مشرقاً ومغرباً، تجلّى الخليج وشبه الجزيرة العربية معاً، حبّة واحدة من حبات العقد العربى الذى لا تنفصم عراه، سلماً وحرباً، كرهاً وطوعاً، و في كل حال.و شيئاً فشيئاً دخل الخليج وشبه الجزيرة فى أتون العقدة الكبرى للتطور العربى المعاصر إجمالاً. إنها عقدة فلسطين/إسرائيل، أو إسرائيل/فلسطين، وما يسمى بالصراع Struggle، و يقول البعض "النزاع" Conflict العربى/الإسرائيلى. وقد وصل الأمر مثلا إلى حدّ أن أصبح تطبيع إحدى أو بعض الحكومات الخليجية علاقاتها مع (إسرائيل) حدثاً خليجياً داخلياً، وعربياً قومياً، و كذلك دولياً، دون مِراء.هذا إذن هو الخليج، وه ......
#إعادة
#الاعتبار
#-شبه
#الجزيرة
#العربية-
#تاريخٌ
#شِبْهُ
#مجهول،
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698293
الحوار المتمدن
محمد عبد الشفيع عيسى - إعادة الاعتبار إلى -شبه الجزيرة العربية- : تاريخٌ شِبْهُ مجهول، و افقٌ رحيب
سري القدوة : إعادة الاعتبار للأمم المتحدة وتفعيل القرارات الدولية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الخميس 26 تشرين الثاني / نوفمبر 2020.تطلع الشعب العربي الفلسطيني الى دور دول العالم وهذا الاجماع الدولي على تأييد الحقوق الفلسطينية الثابتة والتي لا تسقط بالتقادم من خلال الالتفاف الدولي الجامع والتأييد الكبير للحقوق التاريخية وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وأهمية اتخاذ الدول العظمى موقف واضح من عقد مؤتمر دولي للسلام يكرس فيه الجهد الدولي لضمان نجاح وتطوير عملية السلام وفقا لقرارات الامم المتحد ومبدأ حل الدولتين حيث ايدت هذه الدول الاقتراح الفلسطيني في دورة الجمعية العامة الحالية الأخير الذي دعت إليه القيادة الفلسطينية من خلال خطاب الرئيس محمود عباس وحان الوقت لاتخاذ الخطوات الازمة من اجل تحديد موعد وزمان عقد المؤتمر الدولي للسلام في الشرق الاوسط مع بداية العام المقبل وفقا لقرارات الشرعية الدولية وخاصة بعد سقوط الرئيس ترامب في الانتخابات الامريكية وغياب صفقة قرنه عن المشهد السياسي .ومن خلال ما يجري وفي ضوء التعنت الاسرائيلي وممارسات الاحتلال العنصري والاعتداء المتكرر على الاراضي الفلسطينية المتبقية وتسارع وتيرة الاستيطان ومصادرة الاراضي الفلسطينية وضمها وإطلاق اكبر عمليات التهويد للأرض بتاريخ الصراع العربي الاسرائيلي، ومحاولات الاحتلال واستمرارها في تطبيق مخططات الضم الاسرائيلية في ظل غياب المفاوضات، وإعادة فرض الاحتلال بالقوة للمدن الفلسطينية ومصادرة المئات من الدونومات لإقامة المستوطنات والوحدات الاستيطانية الجديدة عليها، لا بد من التأكيد مجددا على أهمية إطلاق عملية سياسية ذات مصداقية لتحقيق حل الدولتين التي تم الاعلان عنها وأطلقها في اجتماع مجلس الأمن في فبراير 2018، وهي الصيغة المعتمدة دوليا لتحقيق السلام في المنطقة لضمان توفير الأمن والسلام في العالم .لقد اكد اجتماع مجلس الأمن الأخير على أهمية حماية حل الدولتين، ووتوفير الأمن والسلم الدوليين، ومكانة القانون الدولي باعتباره هدفا عالميا عاجلا، وذلك من خلال اتخاذ إجراءات قانونية وسياسية ودبلوماسية متسقة مع مبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقيم المشتركة التي يمثلها وبذلك لا بد من اتخاذ خطوات عملية لإعلان المؤتمر الدولي للسلام ووضع حد لتفرد حكومة الاحتلال وتصعيدها المجنون ضد المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية وإعادتها لفرض المشروع الاستيطاني الصهيوني لتقسيم المنطقة وفقا للمصالح الإسرائيلية في الشرق الاوسط مما يعرض حل الدولتين للخطر الشديد لذلك يتطلب زيادة التنسيق والتعاون الدولي للدفاع عن المصالح المشتركة بين الدول مع مراعاة وضرورة الالتزام بالقانون الدولي والنظام القائم على الحقوق الذي يتعرض الآن لتهديدات خطيرة من جراء التفرد الامريكي في الشرق الاوسط .إن مجرد الحديث عن حل الدولتين لا يكفي لحمايته، وإنما يستدعي ذلك الي ضرورة صياغة نهج متعدد الأطراف وذي مصداقية لإنهاء الصراع وهو ما يمكن أن يتحقق من خلال مؤتمر دولي للسلام في الشرق الأوسط، ومن اجل ضمان نجاح عملية السلام لا بد من اتخاذ وإجراء مشاورات بالتعاون مع الرباعية الدولية ومجلس الأمن، من أجل عقد مؤتمر دولي للسلام بكامل الصلاحيات وبمشاركة جميع الأطراف المعنية، لحل جميع قضايا الوضع الدائم، ولا سيما قضية اللاجئين بناء على القرار 194 .إن حل الدولتين هو الحل الدولي المتفق عليه، وسيتم تقويضه عندما لا يدافع عنه المجتمع الدولي بإجراءات واضحة وفعالة، وهو الحل الذي سيحافظ على حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، وهذا ما يعزز الحقوق الفلسطينية والتي لا يمكن لأي من كان ان ينال منها استنادا إلى قواعد القانون الدول ......
#إعادة
#الاعتبار
#للأمم
#المتحدة
#وتفعيل
#القرارات
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700215
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الخميس 26 تشرين الثاني / نوفمبر 2020.تطلع الشعب العربي الفلسطيني الى دور دول العالم وهذا الاجماع الدولي على تأييد الحقوق الفلسطينية الثابتة والتي لا تسقط بالتقادم من خلال الالتفاف الدولي الجامع والتأييد الكبير للحقوق التاريخية وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وأهمية اتخاذ الدول العظمى موقف واضح من عقد مؤتمر دولي للسلام يكرس فيه الجهد الدولي لضمان نجاح وتطوير عملية السلام وفقا لقرارات الامم المتحد ومبدأ حل الدولتين حيث ايدت هذه الدول الاقتراح الفلسطيني في دورة الجمعية العامة الحالية الأخير الذي دعت إليه القيادة الفلسطينية من خلال خطاب الرئيس محمود عباس وحان الوقت لاتخاذ الخطوات الازمة من اجل تحديد موعد وزمان عقد المؤتمر الدولي للسلام في الشرق الاوسط مع بداية العام المقبل وفقا لقرارات الشرعية الدولية وخاصة بعد سقوط الرئيس ترامب في الانتخابات الامريكية وغياب صفقة قرنه عن المشهد السياسي .ومن خلال ما يجري وفي ضوء التعنت الاسرائيلي وممارسات الاحتلال العنصري والاعتداء المتكرر على الاراضي الفلسطينية المتبقية وتسارع وتيرة الاستيطان ومصادرة الاراضي الفلسطينية وضمها وإطلاق اكبر عمليات التهويد للأرض بتاريخ الصراع العربي الاسرائيلي، ومحاولات الاحتلال واستمرارها في تطبيق مخططات الضم الاسرائيلية في ظل غياب المفاوضات، وإعادة فرض الاحتلال بالقوة للمدن الفلسطينية ومصادرة المئات من الدونومات لإقامة المستوطنات والوحدات الاستيطانية الجديدة عليها، لا بد من التأكيد مجددا على أهمية إطلاق عملية سياسية ذات مصداقية لتحقيق حل الدولتين التي تم الاعلان عنها وأطلقها في اجتماع مجلس الأمن في فبراير 2018، وهي الصيغة المعتمدة دوليا لتحقيق السلام في المنطقة لضمان توفير الأمن والسلام في العالم .لقد اكد اجتماع مجلس الأمن الأخير على أهمية حماية حل الدولتين، ووتوفير الأمن والسلم الدوليين، ومكانة القانون الدولي باعتباره هدفا عالميا عاجلا، وذلك من خلال اتخاذ إجراءات قانونية وسياسية ودبلوماسية متسقة مع مبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقيم المشتركة التي يمثلها وبذلك لا بد من اتخاذ خطوات عملية لإعلان المؤتمر الدولي للسلام ووضع حد لتفرد حكومة الاحتلال وتصعيدها المجنون ضد المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية وإعادتها لفرض المشروع الاستيطاني الصهيوني لتقسيم المنطقة وفقا للمصالح الإسرائيلية في الشرق الاوسط مما يعرض حل الدولتين للخطر الشديد لذلك يتطلب زيادة التنسيق والتعاون الدولي للدفاع عن المصالح المشتركة بين الدول مع مراعاة وضرورة الالتزام بالقانون الدولي والنظام القائم على الحقوق الذي يتعرض الآن لتهديدات خطيرة من جراء التفرد الامريكي في الشرق الاوسط .إن مجرد الحديث عن حل الدولتين لا يكفي لحمايته، وإنما يستدعي ذلك الي ضرورة صياغة نهج متعدد الأطراف وذي مصداقية لإنهاء الصراع وهو ما يمكن أن يتحقق من خلال مؤتمر دولي للسلام في الشرق الأوسط، ومن اجل ضمان نجاح عملية السلام لا بد من اتخاذ وإجراء مشاورات بالتعاون مع الرباعية الدولية ومجلس الأمن، من أجل عقد مؤتمر دولي للسلام بكامل الصلاحيات وبمشاركة جميع الأطراف المعنية، لحل جميع قضايا الوضع الدائم، ولا سيما قضية اللاجئين بناء على القرار 194 .إن حل الدولتين هو الحل الدولي المتفق عليه، وسيتم تقويضه عندما لا يدافع عنه المجتمع الدولي بإجراءات واضحة وفعالة، وهو الحل الذي سيحافظ على حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، وهذا ما يعزز الحقوق الفلسطينية والتي لا يمكن لأي من كان ان ينال منها استنادا إلى قواعد القانون الدول ......
#إعادة
#الاعتبار
#للأمم
#المتحدة
#وتفعيل
#القرارات
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700215
الحوار المتمدن
سري القدوة - إعادة الاعتبار للأمم المتحدة وتفعيل القرارات الدولية
نهاد ابو غوش : عن إعادة الاعتبار لحركة فتح
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش لا يخفى على أحد، سواء كان ناشطا سياسيا أو مواطنا عاديا أو مراقبا خارجيا، أن حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) تواجه مشكلات برنامجية وتنظيمية معقدة، أثرت على شعبية الحركة وعلى مكانتها، بل وعلى درجة التزام اعضائها ومناصريها بتوجهات الحركة والتفافهم حولها، وبالتالي على دور الحركة في قيادة الشعب الفلسطيني كما برز مؤخرا في المواجهات الكبرى خلال شهر أيار الماضي والتي شملت الحرب الإسرائيلية على غزة والمواجهات في القدس المستمرة حتى الآن. ومن دون مبالغة أو مجاملة يمكن القول أن ما تتعرض له حركة فتح يؤثر على مجمل الحركة الوطنية للشعب الفلسطيني، وعلى نضاله من أجل استرداد حقوقه الوطنية، ولطالما ردد الوطنيون الفلسطينيون العبارة التي مفادها "إذا كانت حركة فتح بخير فمنظمة التحرير الفلسطينية بخير، والحركة الوطنية بخير"، والسبب لذلك بسيط ومفهوم، وملخصه أن حركة فتح لعبت على امتداد العقود الماضية دور القاطرة التي تقود الحركة الوطنية، وشكلت على امتداد 56 عاما العمود الفقري لهذه الحركة، فكانت هي من أطلق الثورة الفلسطينية المعاصرة، وشكلت الرافعة الأساسية لانبعاث الشخصية الوطنية الفلسطينية من رماد النكبة ومحاولات الطمس والتبديد، وهي التي خاضت وقادت العدد الأكبر من المعارك الوطنية ، وقدمت خلالها العدد الأكبر من الشهداء والجرحى والمعتقلين.وما دامت حركة (فتح) تلعب هذا الدور الحاسم والمقرر، يصبح من حق جميع الوطنيين الفلسطينيين أن يدلوا بدلوهم، وأن يناقشوا هذه الظاهرة التي تؤثر عليهم وتساهم في رسم مستقبل شعبهم. والانطباع السائد الآن هو أن الحركة تخلفت عن قيادة المعركة الوطنية الأخيرة وهذا أمر يدركه الجميع ويقرّون به وتعكسه نتائج الاستطلاعات التي أجريت حتى الآن، مع ضرورة الانتباه إلى أن ثمة محاولات غير بريئة لشطب دور الجميع باستثناء حركة حماس، من خلال اختزال المعركة إلى الجانب العسكري فقط مع إنكار الجوانب الأخرى التي شهدتها كل تجمعات الفلسطينيين وكان لفتح كما لباقي الفصائل أدوار متفاوتة، كما أن اي تدقيق منصف سيخرج بأن جميع الفصائل والحراكات الشعبية والمجتمع المدني والقوى السياسية لشعبنا في الداخل وروابطه واحاداته في الشتات ساهمت في المعركة الأخيرة، لكن ذلك لا ينفي القصور القيادي الذي شاب أداء (فتح) سواء على المستوى الميداني أو السياسي.يقفز البعض، وربما يعبر في ذلك عن رغبات كامنة، إلى أن عصر الفصائل ومنها حركة فتح قد ولّى وانتهى، وقد آن الأوان لكي تغادر الساحة لكي تحلّ محلها أجسام أخرى، وهي خلاصة أبسط ما يقال فيها أنها متسرعة لأن (فتح) هي بالأساس حركة تحرر من الاحتلال الذي ما زال قائما، وبالتالي فإن ضرورة وجودها مرتبطة بالخلاص من الاحتلال، فضلا عما تعكسه الحركة بفكرها وأدائها السياسي من خيارات ومصالح طبقية واجتماعية، وأي تغيير مبتسر أو مصطنع يعني القفز في الهواء والتسليم بخسارة معارك وطنية قبل خوضها، لكن ذلك لا يعني الركون لهذه الحقيقة والاتكاء عليها، لأن حركة الواقع والتغيرات المتسارعة كفيلة بأن تفرز ظواهر وحركات سياسية جديدة وأن تعيد ترتيب القوى وحجومها وادوارها، ودور أي حركة أو جسم سياسي منوط بقدرتها على تجديد نفسها والتصي للتحديات والاسئلة التي يطرحها الواقع.تعرضت حركة فتح لأكثر من هزة عاصفة وخضّات كثيرة خلال العقدين الماضيين، أبرزها استشهاد مؤسسها وقائدها ورمزها التاريخي ياسر عرفات اغتيالا على أيدي الاحتلال، ثم خسارة الانتخابات التشريعية في العام 2006، وهو ما استكمل بخسارة قطاع غزة من خلال الانقلاب الذي نفذته حركة حماس في حزيران 2007. ويمكن اعتبار الحرب الأ ......
#إعادة
#الاعتبار
#لحركة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722534
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش لا يخفى على أحد، سواء كان ناشطا سياسيا أو مواطنا عاديا أو مراقبا خارجيا، أن حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) تواجه مشكلات برنامجية وتنظيمية معقدة، أثرت على شعبية الحركة وعلى مكانتها، بل وعلى درجة التزام اعضائها ومناصريها بتوجهات الحركة والتفافهم حولها، وبالتالي على دور الحركة في قيادة الشعب الفلسطيني كما برز مؤخرا في المواجهات الكبرى خلال شهر أيار الماضي والتي شملت الحرب الإسرائيلية على غزة والمواجهات في القدس المستمرة حتى الآن. ومن دون مبالغة أو مجاملة يمكن القول أن ما تتعرض له حركة فتح يؤثر على مجمل الحركة الوطنية للشعب الفلسطيني، وعلى نضاله من أجل استرداد حقوقه الوطنية، ولطالما ردد الوطنيون الفلسطينيون العبارة التي مفادها "إذا كانت حركة فتح بخير فمنظمة التحرير الفلسطينية بخير، والحركة الوطنية بخير"، والسبب لذلك بسيط ومفهوم، وملخصه أن حركة فتح لعبت على امتداد العقود الماضية دور القاطرة التي تقود الحركة الوطنية، وشكلت على امتداد 56 عاما العمود الفقري لهذه الحركة، فكانت هي من أطلق الثورة الفلسطينية المعاصرة، وشكلت الرافعة الأساسية لانبعاث الشخصية الوطنية الفلسطينية من رماد النكبة ومحاولات الطمس والتبديد، وهي التي خاضت وقادت العدد الأكبر من المعارك الوطنية ، وقدمت خلالها العدد الأكبر من الشهداء والجرحى والمعتقلين.وما دامت حركة (فتح) تلعب هذا الدور الحاسم والمقرر، يصبح من حق جميع الوطنيين الفلسطينيين أن يدلوا بدلوهم، وأن يناقشوا هذه الظاهرة التي تؤثر عليهم وتساهم في رسم مستقبل شعبهم. والانطباع السائد الآن هو أن الحركة تخلفت عن قيادة المعركة الوطنية الأخيرة وهذا أمر يدركه الجميع ويقرّون به وتعكسه نتائج الاستطلاعات التي أجريت حتى الآن، مع ضرورة الانتباه إلى أن ثمة محاولات غير بريئة لشطب دور الجميع باستثناء حركة حماس، من خلال اختزال المعركة إلى الجانب العسكري فقط مع إنكار الجوانب الأخرى التي شهدتها كل تجمعات الفلسطينيين وكان لفتح كما لباقي الفصائل أدوار متفاوتة، كما أن اي تدقيق منصف سيخرج بأن جميع الفصائل والحراكات الشعبية والمجتمع المدني والقوى السياسية لشعبنا في الداخل وروابطه واحاداته في الشتات ساهمت في المعركة الأخيرة، لكن ذلك لا ينفي القصور القيادي الذي شاب أداء (فتح) سواء على المستوى الميداني أو السياسي.يقفز البعض، وربما يعبر في ذلك عن رغبات كامنة، إلى أن عصر الفصائل ومنها حركة فتح قد ولّى وانتهى، وقد آن الأوان لكي تغادر الساحة لكي تحلّ محلها أجسام أخرى، وهي خلاصة أبسط ما يقال فيها أنها متسرعة لأن (فتح) هي بالأساس حركة تحرر من الاحتلال الذي ما زال قائما، وبالتالي فإن ضرورة وجودها مرتبطة بالخلاص من الاحتلال، فضلا عما تعكسه الحركة بفكرها وأدائها السياسي من خيارات ومصالح طبقية واجتماعية، وأي تغيير مبتسر أو مصطنع يعني القفز في الهواء والتسليم بخسارة معارك وطنية قبل خوضها، لكن ذلك لا يعني الركون لهذه الحقيقة والاتكاء عليها، لأن حركة الواقع والتغيرات المتسارعة كفيلة بأن تفرز ظواهر وحركات سياسية جديدة وأن تعيد ترتيب القوى وحجومها وادوارها، ودور أي حركة أو جسم سياسي منوط بقدرتها على تجديد نفسها والتصي للتحديات والاسئلة التي يطرحها الواقع.تعرضت حركة فتح لأكثر من هزة عاصفة وخضّات كثيرة خلال العقدين الماضيين، أبرزها استشهاد مؤسسها وقائدها ورمزها التاريخي ياسر عرفات اغتيالا على أيدي الاحتلال، ثم خسارة الانتخابات التشريعية في العام 2006، وهو ما استكمل بخسارة قطاع غزة من خلال الانقلاب الذي نفذته حركة حماس في حزيران 2007. ويمكن اعتبار الحرب الأ ......
#إعادة
#الاعتبار
#لحركة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722534
الحوار المتمدن
نهاد ابو غوش - عن إعادة الاعتبار لحركة فتح