فواد الكنجي : تنصيب بطريركا جديدا لكنيسة المشرق الاشورية والمهام المرجو من قداسته
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي رسميا في تاريخ 8- أيلول 2021 تم بعد انعقاد المجمع المقدس لأحبار (كنيسة المشرق الاشورية) في العالم بحضور جميع أبرشيات الكنيسة في كل دول العالم؛ والذي عقد في مقر كرسي البطريركية المتواجد في (العراق – مدينة اربيل – عنكاوا) في كنيسة (مار يوخنا المعمدان) انتخاب الأسقف (مار أوا روئيل) بطريركا جاثليقا للجلوس على كرسي ساليق قطيسفون؛ ليتم تسميته (مار أوا الثالث روئيل) الكرسي ألرسولي المقدس للكنيسة التي تأسست منذ القرن الميلادي الأول للمسيحية في هذه الأرض المباركة (العراق)؛ بعد حصوله على غالبية الأصوات، وهو الذي كان يشغل منصب أسقف غرب (أمريكا) ليكون بطريركا للكنيسة (المشرق الاشورية)؛ والذي يأتي تسلسله من اعتلاء هذا المنصب من سلسلة البطريركية الذين اعتلوا هذا المنصب في تاريخ كنيسة (المشرق الاشورية) هو (المائة والثاني والعشرين) خلفا لقداسة البطريرك (مار كيوركيس الثالث صليوا) الذي قدم استقالته العام الماضي 2020 لأسباب صحية – ونتمنى له الشفاء العاجل – بعد خدمة استمرت لـ(ستة) أعوام، وفي يوم الاثنين المصادف 13- أيلول 2021 تمت مراسم التنصيب في كاتدرائية القديس (مار يوخنا المعمدان) في (العراق – اربيل) بحضور جميع أباء الكنيسة وممثلي الكنائس الشقيقة ومسئولين في حكومة إقليم (كردستان) وجمع خفير من أبناء شعبنا (الاشوري) في (العراق) ومن الذين قدموا من دول العالم للمشاركة في هذا الحدث؛ ومن ملفت للانتباه بان في هذه المراسم لم يحضر أي وفد رسمي من (رئاسة الجمهورية) أو من (الحكومة العراقية) في (بغداد) وربما يعود ذلك إلى سوء التنظيم من قبل الإدارة المشرفة لهذه المراسم .السيرة الذاتية للبطريرك الجديدوالبطريرك الجديد (مار أوا الثالث روئيل) هو أسقف (كنيسة المشرق الاشورية) كان يترأس أبرشية (كاليفورنيا)، حيث ولد في عام 1975 بمدينة (شيكاغو – إلينوي في الولايات المتحدة الأمريكية)؛ والده هو المرحوم (كورش إيزاريا روئيل) ووالدته المرحومة هي (فلورنس أويقام شموئيل خان)، وهو أول أسقف (أمريكي المولد) لكنيسة (المشرق الاشورية)؛ أكمل دراسته الإعدادية في الفترة 1989 – 1993، حصل على درجة البكالوريوس من جامعة (لويولا في شيكاغو ) عام 1997 واستمر في الحصول على درجة البكالوريوس الثانية في اللاهوت المقدس من جامعة (سانت ماري أوف ذا ليك) في عام 1999؛ وحصل لاحقا على الرخصة والدكتوراه في اللاهوت المقدس من الجامعة البابوية الشرقية في (روما).والبطريرك الجديد الدكتور (مار أوا الثالث روئيل) انخراط بعد شغفه بتعاليم (كنيسة المشرق الاشورية) منذ السن المبكر ليرُسم شماسا على يد البطريرك (مار دنخا الرابع) وهو في سن ستة عشر عام في كاتدرائية (مار كوركيس) في (شيكاغو)، وفي مدينة (موندلين – الينوي) رسم كاهنا في (23 آيار 1999( على يد البطريرك (مار دنخا الرابع) أيضا، وفي عام 2008 رُقي إلى رتبة أسقف وتم رسامته أيضا من قبل البطريرك (مار دنخا الرابع)؛ حيث أقيمت مراسم الرسامة آنذاك في كنيسة القديسة (زيا) في (موديستو – كاليفورنيا). نشاطات ومحاضرات البطريرك الجديد قبل رسامتهوالبطريرك الجديد الدكتور (مار أوا الثالث روئيل) حين كان أسقفا قدم العديد من المحاضرات في التوعية والتثقيف في كل زياراته التفقدية لأبناء أمته في أبرشيات (كنيسة المشرق الاشورية) في كل مدن العالم لزيادة الوعي بمرحلة التي تمر على الأمة (الاشورية) وخاصة القاطنين في الشرق الأوسط لظروف استهدافهم من قبل التنظيمات الإرهابية، وفي عام 2014 ألقى كلمة في افتتاح في قمة الدفاع عن المسيحيين الذي أقيم في (واشنطن العاصمة ......
#تنصيب
#بطريركا
#جديدا
#لكنيسة
#المشرق
#الاشورية
#والمهام
#المرجو
#قداسته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731926
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي رسميا في تاريخ 8- أيلول 2021 تم بعد انعقاد المجمع المقدس لأحبار (كنيسة المشرق الاشورية) في العالم بحضور جميع أبرشيات الكنيسة في كل دول العالم؛ والذي عقد في مقر كرسي البطريركية المتواجد في (العراق – مدينة اربيل – عنكاوا) في كنيسة (مار يوخنا المعمدان) انتخاب الأسقف (مار أوا روئيل) بطريركا جاثليقا للجلوس على كرسي ساليق قطيسفون؛ ليتم تسميته (مار أوا الثالث روئيل) الكرسي ألرسولي المقدس للكنيسة التي تأسست منذ القرن الميلادي الأول للمسيحية في هذه الأرض المباركة (العراق)؛ بعد حصوله على غالبية الأصوات، وهو الذي كان يشغل منصب أسقف غرب (أمريكا) ليكون بطريركا للكنيسة (المشرق الاشورية)؛ والذي يأتي تسلسله من اعتلاء هذا المنصب من سلسلة البطريركية الذين اعتلوا هذا المنصب في تاريخ كنيسة (المشرق الاشورية) هو (المائة والثاني والعشرين) خلفا لقداسة البطريرك (مار كيوركيس الثالث صليوا) الذي قدم استقالته العام الماضي 2020 لأسباب صحية – ونتمنى له الشفاء العاجل – بعد خدمة استمرت لـ(ستة) أعوام، وفي يوم الاثنين المصادف 13- أيلول 2021 تمت مراسم التنصيب في كاتدرائية القديس (مار يوخنا المعمدان) في (العراق – اربيل) بحضور جميع أباء الكنيسة وممثلي الكنائس الشقيقة ومسئولين في حكومة إقليم (كردستان) وجمع خفير من أبناء شعبنا (الاشوري) في (العراق) ومن الذين قدموا من دول العالم للمشاركة في هذا الحدث؛ ومن ملفت للانتباه بان في هذه المراسم لم يحضر أي وفد رسمي من (رئاسة الجمهورية) أو من (الحكومة العراقية) في (بغداد) وربما يعود ذلك إلى سوء التنظيم من قبل الإدارة المشرفة لهذه المراسم .السيرة الذاتية للبطريرك الجديدوالبطريرك الجديد (مار أوا الثالث روئيل) هو أسقف (كنيسة المشرق الاشورية) كان يترأس أبرشية (كاليفورنيا)، حيث ولد في عام 1975 بمدينة (شيكاغو – إلينوي في الولايات المتحدة الأمريكية)؛ والده هو المرحوم (كورش إيزاريا روئيل) ووالدته المرحومة هي (فلورنس أويقام شموئيل خان)، وهو أول أسقف (أمريكي المولد) لكنيسة (المشرق الاشورية)؛ أكمل دراسته الإعدادية في الفترة 1989 – 1993، حصل على درجة البكالوريوس من جامعة (لويولا في شيكاغو ) عام 1997 واستمر في الحصول على درجة البكالوريوس الثانية في اللاهوت المقدس من جامعة (سانت ماري أوف ذا ليك) في عام 1999؛ وحصل لاحقا على الرخصة والدكتوراه في اللاهوت المقدس من الجامعة البابوية الشرقية في (روما).والبطريرك الجديد الدكتور (مار أوا الثالث روئيل) انخراط بعد شغفه بتعاليم (كنيسة المشرق الاشورية) منذ السن المبكر ليرُسم شماسا على يد البطريرك (مار دنخا الرابع) وهو في سن ستة عشر عام في كاتدرائية (مار كوركيس) في (شيكاغو)، وفي مدينة (موندلين – الينوي) رسم كاهنا في (23 آيار 1999( على يد البطريرك (مار دنخا الرابع) أيضا، وفي عام 2008 رُقي إلى رتبة أسقف وتم رسامته أيضا من قبل البطريرك (مار دنخا الرابع)؛ حيث أقيمت مراسم الرسامة آنذاك في كنيسة القديسة (زيا) في (موديستو – كاليفورنيا). نشاطات ومحاضرات البطريرك الجديد قبل رسامتهوالبطريرك الجديد الدكتور (مار أوا الثالث روئيل) حين كان أسقفا قدم العديد من المحاضرات في التوعية والتثقيف في كل زياراته التفقدية لأبناء أمته في أبرشيات (كنيسة المشرق الاشورية) في كل مدن العالم لزيادة الوعي بمرحلة التي تمر على الأمة (الاشورية) وخاصة القاطنين في الشرق الأوسط لظروف استهدافهم من قبل التنظيمات الإرهابية، وفي عام 2014 ألقى كلمة في افتتاح في قمة الدفاع عن المسيحيين الذي أقيم في (واشنطن العاصمة ......
#تنصيب
#بطريركا
#جديدا
#لكنيسة
#المشرق
#الاشورية
#والمهام
#المرجو
#قداسته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731926
الحوار المتمدن
فواد الكنجي - تنصيب بطريركا جديدا لكنيسة المشرق الاشورية والمهام المرجو من قداسته
فواد الكنجي : في يوم الصحافة الاشورية ونشر الوعي القومي
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي في الأول من تشرين الثاني من كل عام تحتفل (الصحافة الأشورية) بصدور (أول صحـيـفة أشورية عام 1849م)، ليتخذ الصحفيون من ذلك اليوم (عيد لصحافة الأشورية)، و تواصلا مع ذكرى مرور (172) عام لصدور (أول صحـيـفة أشورية) على شكل مـجـلة شهرية ومن ثم نصف شهرية بشكل منـتـظم؛ متضمنة محتوياتها بـأربع صفحات إلى ثمان ومتـوجة باسم ( زهريرِه دبهرا – أشعة النور) وقد ترأس تحريرها الدكتور (بنيامين لاباري) والصحفي (ميرزا شموئيل)، وهنا لا يسعنا إلا إن نقف أجلال لها والى شهداء (الصافة الأشورية) والى الذين ضحوا بأنفسهم من اجل قضايا أمتهم في إعلاء كلمة الحق وحق تقرر المصير؛ ولا يسعنا أيضا ألا أن نهنئ (الصحافة الأشورية) وكل صحفيها .ولما كانت الصحافة بصورة عامة و(الأشورية) بصورة خاصة؛ تعكس الكلمة المكتوبة التي تظل باقية على مدى الدهر كوثيقة تاريخية محفوظة يعود إليها المرء كلما أراد المعرفة أو التأكد من المعلومات التي تحملها هذه الوثيقة، وبهذا فهي تسمح للمتلقي فرصة استيعاب معناها ومدلولاتها، كما إنها تمنحه حرية اختيار الوقت المناسب للرجوع إليها وإعادة قراءتها، كما إن اللغة الإعلامية المستخدمة في الصحافة المقروءة مشروط فيها الإتقان في الأسلوب وفي القواعد النحوية وفي اختيار المفردات؛ فهي أيضا – أي المطبوعة الإعلامية – مدرسة لتعليم القراءة السليمة والصحيحة، وتلعب الصحافة المقروءة أيضاً دورا هاما في تشكيل الرأي ومن أهم وسائل الإعلام تأثيرا في الرأي العام؛ بحجم تداولها الناس بمختلف شرائحهم واتجاهاتهم الفكرية والثقافية والاجتماعية، لذا فإنها توصف بالسلاح ذي الحدين، ولذلك أيضا ستظل الصحافة المقروءة منذ نشوئها كأقدم وسيلة اتصال لما تضطلع من دور يشكل حجر الأساس في أي مجتمع حضاري يرى ضرورة إسناد قضايا المجتمع إلى الصحافة لكونها قادرة على تناول الحدث والقضية بشيء من التفصيل .وهكذا كانت (الصحافة الأشورية) منذ نشأتها الأولى أي منذ عام 1849م، بصدور أول (صحـيـفة أشورية) بشكل منـتـظم ومتـوجة باسم ( زهريرِه دبهرا – أشعة النور) ولحد عام 1918، وذلك في مدينة (أورمي الأشورية – في إيران)؛ بدعم من (الإرساليات التبشيرية الأمريكية) التي وفدت إلى المنطقة منذ عام 1930 وبادرت إلى تأسيس أول مطبعة فيها عام 1840 بمساعدة عدد من رجال الدين من الكنيسة (كنيسة المشرق الأشورية) وفي مقدمتهم المطران (مار يوحنا) مع عدد من القساوسة والشمامسة والمهتمين باللغة (الأشورية) والنهضة القومية من رجال العلم والمعرفة بغية طبع الكتب الدينية والتثقيفية ومناهج التعليم اللغة (الأشورية) . إن أبرز ميزة تحلت بها هذه الصحيفة؛ صحيفة (زهريرِه دبهرا – أشعة النور) التراثية والتثقيفية والإعلامية؛ هو العمر الطويل الذي نادرا ما نجده حتى في صحافة الدول المتقدمة، رغم الإمكانات المحدودة التي صاحبتها في أوقات مختلفة، حيث ظلت تصدر على مدى 69 عاما بأبواب متفاوتة رغم المسحة الدينية التي طغت على أعدادها الأولى، ومن ثم فان محرروها تجاوزوها إلى حد ما لتستقبل موضوعات متنوعة؛ بعد إن اتسع انتشارها في الداخل والخارج وتبنيها لأقلام من خيرة المثقفين (الأشوريين) من أدباء ذلك العصر .ومن الجدير بالذكر إن (زهريرِه دبهرا – أشعة النور) كانت من أولى الصحف التي نشرت أشعتها على الأرض التي ولدت فيها لتسبق العديد من صحف المنطقة بأسرها، وبشكل خاص جريدة (الزوراء العراقية) التي صدرت عام 1869 أي فيما بعد بعقدين من الزمن، إضافة لصحافة بعض الدول المجاورة التي تتمتع بإمكانات وقدرات عالية ليتوازى تأسيسها وإصدارها مع بعض الصحف (الأشورية) التي لحقت (زهريرِه دب ......
#الصحافة
#الاشورية
#ونشر
#الوعي
#القومي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736826
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي في الأول من تشرين الثاني من كل عام تحتفل (الصحافة الأشورية) بصدور (أول صحـيـفة أشورية عام 1849م)، ليتخذ الصحفيون من ذلك اليوم (عيد لصحافة الأشورية)، و تواصلا مع ذكرى مرور (172) عام لصدور (أول صحـيـفة أشورية) على شكل مـجـلة شهرية ومن ثم نصف شهرية بشكل منـتـظم؛ متضمنة محتوياتها بـأربع صفحات إلى ثمان ومتـوجة باسم ( زهريرِه دبهرا – أشعة النور) وقد ترأس تحريرها الدكتور (بنيامين لاباري) والصحفي (ميرزا شموئيل)، وهنا لا يسعنا إلا إن نقف أجلال لها والى شهداء (الصافة الأشورية) والى الذين ضحوا بأنفسهم من اجل قضايا أمتهم في إعلاء كلمة الحق وحق تقرر المصير؛ ولا يسعنا أيضا ألا أن نهنئ (الصحافة الأشورية) وكل صحفيها .ولما كانت الصحافة بصورة عامة و(الأشورية) بصورة خاصة؛ تعكس الكلمة المكتوبة التي تظل باقية على مدى الدهر كوثيقة تاريخية محفوظة يعود إليها المرء كلما أراد المعرفة أو التأكد من المعلومات التي تحملها هذه الوثيقة، وبهذا فهي تسمح للمتلقي فرصة استيعاب معناها ومدلولاتها، كما إنها تمنحه حرية اختيار الوقت المناسب للرجوع إليها وإعادة قراءتها، كما إن اللغة الإعلامية المستخدمة في الصحافة المقروءة مشروط فيها الإتقان في الأسلوب وفي القواعد النحوية وفي اختيار المفردات؛ فهي أيضا – أي المطبوعة الإعلامية – مدرسة لتعليم القراءة السليمة والصحيحة، وتلعب الصحافة المقروءة أيضاً دورا هاما في تشكيل الرأي ومن أهم وسائل الإعلام تأثيرا في الرأي العام؛ بحجم تداولها الناس بمختلف شرائحهم واتجاهاتهم الفكرية والثقافية والاجتماعية، لذا فإنها توصف بالسلاح ذي الحدين، ولذلك أيضا ستظل الصحافة المقروءة منذ نشوئها كأقدم وسيلة اتصال لما تضطلع من دور يشكل حجر الأساس في أي مجتمع حضاري يرى ضرورة إسناد قضايا المجتمع إلى الصحافة لكونها قادرة على تناول الحدث والقضية بشيء من التفصيل .وهكذا كانت (الصحافة الأشورية) منذ نشأتها الأولى أي منذ عام 1849م، بصدور أول (صحـيـفة أشورية) بشكل منـتـظم ومتـوجة باسم ( زهريرِه دبهرا – أشعة النور) ولحد عام 1918، وذلك في مدينة (أورمي الأشورية – في إيران)؛ بدعم من (الإرساليات التبشيرية الأمريكية) التي وفدت إلى المنطقة منذ عام 1930 وبادرت إلى تأسيس أول مطبعة فيها عام 1840 بمساعدة عدد من رجال الدين من الكنيسة (كنيسة المشرق الأشورية) وفي مقدمتهم المطران (مار يوحنا) مع عدد من القساوسة والشمامسة والمهتمين باللغة (الأشورية) والنهضة القومية من رجال العلم والمعرفة بغية طبع الكتب الدينية والتثقيفية ومناهج التعليم اللغة (الأشورية) . إن أبرز ميزة تحلت بها هذه الصحيفة؛ صحيفة (زهريرِه دبهرا – أشعة النور) التراثية والتثقيفية والإعلامية؛ هو العمر الطويل الذي نادرا ما نجده حتى في صحافة الدول المتقدمة، رغم الإمكانات المحدودة التي صاحبتها في أوقات مختلفة، حيث ظلت تصدر على مدى 69 عاما بأبواب متفاوتة رغم المسحة الدينية التي طغت على أعدادها الأولى، ومن ثم فان محرروها تجاوزوها إلى حد ما لتستقبل موضوعات متنوعة؛ بعد إن اتسع انتشارها في الداخل والخارج وتبنيها لأقلام من خيرة المثقفين (الأشوريين) من أدباء ذلك العصر .ومن الجدير بالذكر إن (زهريرِه دبهرا – أشعة النور) كانت من أولى الصحف التي نشرت أشعتها على الأرض التي ولدت فيها لتسبق العديد من صحف المنطقة بأسرها، وبشكل خاص جريدة (الزوراء العراقية) التي صدرت عام 1869 أي فيما بعد بعقدين من الزمن، إضافة لصحافة بعض الدول المجاورة التي تتمتع بإمكانات وقدرات عالية ليتوازى تأسيسها وإصدارها مع بعض الصحف (الأشورية) التي لحقت (زهريرِه دب ......
#الصحافة
#الاشورية
#ونشر
#الوعي
#القومي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736826
الحوار المتمدن
فواد الكنجي - في يوم الصحافة الاشورية ونشر الوعي القومي
فواد الكنجي : أهمية تواصل الحوار للوحدة بين الكنيسة الشرقية القديمة و المشرق الاشورية لمستقبل الأمة الاشورية
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي منذ أيام الرسل ما بعد المسيح انبثقت الكنيسة كمفهوم تبشيري جامع للمؤمنين بالمسيحية دون إن تخص بأمة ما أو عرق أو قومية أو جنس هكذا كانت وهكذا ستكون، والأمة (الاشورية) كباقي الأمم – إن لم نقل – كانت من أوائل الأمم التي أمنت بالمسيحية وظلت هذه الأمة موحدة في كنيسة موحدة جامعة لحين إن انشطرت عام 1964 إلى جناحين الأول جاء تحت اسم (كنيسة المشرق الاشورية) والثاني تحت اسم (الكنيسة الشرقية القديمة)، وهنا لا ادخل في تفاصيل وأسباب الانشقاق بقدر ما يهما اليوم إن نقدم رؤية مستقلة عن أهمية الوحدة الكنسية في تاريخ الأمة لبناء حاضرها بما يرتقي لمستوى حضارتهم العريقة (الحضارة الاشورية)؛ بعد إن تمت مبادرة من لدن قداسة (البطريرك مار آوا الثالث، بطريرك كنيسة المشرق الاشورية في العالم) لتوحيد الكنيستين؛ وقد استجاب قداسة (..غبطة المطران مار يعقوب دانيل راعي أبرشية استراليا ونيوزيلندا للكنيسة والوكيل البطريركي العام؛ وقد جاءت وكالته على كرسي البطريركية بعد وفاة البطريرك مار ادي الثاني بطريرك كنيسة الشرقية القديمة) على طلبة، ومن المتأمل إن ينعقد اجتماع والبدء بالمحاور موسعة لتباحث عن كيفية تذليل المعوقات والمضي قدما للوحدة ولم شمل الكنيستين بعد انشطارهما؛ ويأتي أجماع الكنيستين في (التاسع من الشهر الجاري أيار 2022 ) وقد تستمر الاجتماعات والمداولات بين الطرفين لفترة من الزمن لحين التوصل إلى اتفاق الوحدة أو من عدمه . فالوحدة كمفهوم عام له قيمة عاليا في تحقيق أهداف نبيلة لنمو وازدهار وتقدم وبناء ومواجه التحديات سواء في التاريخ القديم أو المعاصر، فبالوحدة يتم تذليل الصعاب وتحقيق النصر على أعداء الأمة؛ وبالفرقة تذوق الأمة مرارة الفشل والانهزام والإحباط والفشل والتراجع والإذلال، لندرك مدى أهمية الوحدة في ثقافة أبناء الأمة لتجسيد نهضتهم وبناء مستقبلهم التي جمعتهم لغة مشتركة هي (اللغة الاشورية) التي ربطت ثقافة أبناء الأمة مع بعضهم البعض؛ وهي التي تحفزهم في امتلاك الوعي والإرادة وتمكنهم على تحقيق استقلالهم والإسهام في تذليل الصعاب لمواجهة تحديات الحاضر؛ ليتم تهيئة لمستقبل مشرق لنهضة الأمة (الاشورية) التي تلازم الوحدة مع كل طموحاتهم الأخرى، لان كل الروابط التي يحملها الفرد (الاشوري) من قيم ومشاعر هي روابط تدفعهم للوحدة لتغلق نوافذ التشرذم.. والانعزال.. والفرقة؛ لان هناك مبادئ ومصالح تفرض لأبناء الأمة إلى وحدة الكنسية التي تربطهم بها بروابط عقائدية من صعوبة تفريط بها، لان (المجتمع الاشوري) مجتمع مؤمن؛ ولكن هذا الإيمان يجب إن يكون موازيا مع تطلعات الأمة في الوحدة؛ لا إن تكون (الكنيسة) سببا للفرقة ومحرضة عليه؛ بل يجب إن تكون (الكنيسة) مشجعة وسببا للوحدة الجامعة لتمضي الأمة قدما لتحقيق طموحاتهم في الحرية وحق تقرير المصير؛ لان الوحدة بين تنوع العشائر والقبائل المتنوعة في جسد الأمة (الاشورية) حالة سليمة لان آلية الديمقراطية لا تكتمل في الأمة إلا بمشاركة الجميع؛ لان الوحدة بين هذه المكونات التي تسكن في جسد الأمة هي في ذاتها متكاملة بهذا التنوع؛ وعدا هذا المبدأ فإننا نسهم لإشعال الفتن وانشقاقات داخلية – داخلية؛ والتي ستذكي نيرانها أعداء الأمة؛ ولكن مدى كانت الأمة موحدة؛ فان تأثير هذه الإطراف الخارجية سيكون محدود إن لم نقل معدوما، لان خيار الحر للأمة – إن توفرت الإرادة الديمقراطية الحقيقية لهم – هو خيار وحدة الكنيسة؛ بأي صيغة عمل كانت؛ طالما إن خيار الأمة اليوم هو خيار الوحدة؛ وهذا سيكون جليلا إذ ما تم أعطاء حق التعبير الشعبي في ممارسة حقوق أبناء الأمة (الاشورية) في المشاركة لأداء أرائ ......
#أهمية
#تواصل
#الحوار
#للوحدة
#الكنيسة
#الشرقية
#القديمة
#المشرق
#الاشورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755603
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي منذ أيام الرسل ما بعد المسيح انبثقت الكنيسة كمفهوم تبشيري جامع للمؤمنين بالمسيحية دون إن تخص بأمة ما أو عرق أو قومية أو جنس هكذا كانت وهكذا ستكون، والأمة (الاشورية) كباقي الأمم – إن لم نقل – كانت من أوائل الأمم التي أمنت بالمسيحية وظلت هذه الأمة موحدة في كنيسة موحدة جامعة لحين إن انشطرت عام 1964 إلى جناحين الأول جاء تحت اسم (كنيسة المشرق الاشورية) والثاني تحت اسم (الكنيسة الشرقية القديمة)، وهنا لا ادخل في تفاصيل وأسباب الانشقاق بقدر ما يهما اليوم إن نقدم رؤية مستقلة عن أهمية الوحدة الكنسية في تاريخ الأمة لبناء حاضرها بما يرتقي لمستوى حضارتهم العريقة (الحضارة الاشورية)؛ بعد إن تمت مبادرة من لدن قداسة (البطريرك مار آوا الثالث، بطريرك كنيسة المشرق الاشورية في العالم) لتوحيد الكنيستين؛ وقد استجاب قداسة (..غبطة المطران مار يعقوب دانيل راعي أبرشية استراليا ونيوزيلندا للكنيسة والوكيل البطريركي العام؛ وقد جاءت وكالته على كرسي البطريركية بعد وفاة البطريرك مار ادي الثاني بطريرك كنيسة الشرقية القديمة) على طلبة، ومن المتأمل إن ينعقد اجتماع والبدء بالمحاور موسعة لتباحث عن كيفية تذليل المعوقات والمضي قدما للوحدة ولم شمل الكنيستين بعد انشطارهما؛ ويأتي أجماع الكنيستين في (التاسع من الشهر الجاري أيار 2022 ) وقد تستمر الاجتماعات والمداولات بين الطرفين لفترة من الزمن لحين التوصل إلى اتفاق الوحدة أو من عدمه . فالوحدة كمفهوم عام له قيمة عاليا في تحقيق أهداف نبيلة لنمو وازدهار وتقدم وبناء ومواجه التحديات سواء في التاريخ القديم أو المعاصر، فبالوحدة يتم تذليل الصعاب وتحقيق النصر على أعداء الأمة؛ وبالفرقة تذوق الأمة مرارة الفشل والانهزام والإحباط والفشل والتراجع والإذلال، لندرك مدى أهمية الوحدة في ثقافة أبناء الأمة لتجسيد نهضتهم وبناء مستقبلهم التي جمعتهم لغة مشتركة هي (اللغة الاشورية) التي ربطت ثقافة أبناء الأمة مع بعضهم البعض؛ وهي التي تحفزهم في امتلاك الوعي والإرادة وتمكنهم على تحقيق استقلالهم والإسهام في تذليل الصعاب لمواجهة تحديات الحاضر؛ ليتم تهيئة لمستقبل مشرق لنهضة الأمة (الاشورية) التي تلازم الوحدة مع كل طموحاتهم الأخرى، لان كل الروابط التي يحملها الفرد (الاشوري) من قيم ومشاعر هي روابط تدفعهم للوحدة لتغلق نوافذ التشرذم.. والانعزال.. والفرقة؛ لان هناك مبادئ ومصالح تفرض لأبناء الأمة إلى وحدة الكنسية التي تربطهم بها بروابط عقائدية من صعوبة تفريط بها، لان (المجتمع الاشوري) مجتمع مؤمن؛ ولكن هذا الإيمان يجب إن يكون موازيا مع تطلعات الأمة في الوحدة؛ لا إن تكون (الكنيسة) سببا للفرقة ومحرضة عليه؛ بل يجب إن تكون (الكنيسة) مشجعة وسببا للوحدة الجامعة لتمضي الأمة قدما لتحقيق طموحاتهم في الحرية وحق تقرير المصير؛ لان الوحدة بين تنوع العشائر والقبائل المتنوعة في جسد الأمة (الاشورية) حالة سليمة لان آلية الديمقراطية لا تكتمل في الأمة إلا بمشاركة الجميع؛ لان الوحدة بين هذه المكونات التي تسكن في جسد الأمة هي في ذاتها متكاملة بهذا التنوع؛ وعدا هذا المبدأ فإننا نسهم لإشعال الفتن وانشقاقات داخلية – داخلية؛ والتي ستذكي نيرانها أعداء الأمة؛ ولكن مدى كانت الأمة موحدة؛ فان تأثير هذه الإطراف الخارجية سيكون محدود إن لم نقل معدوما، لان خيار الحر للأمة – إن توفرت الإرادة الديمقراطية الحقيقية لهم – هو خيار وحدة الكنيسة؛ بأي صيغة عمل كانت؛ طالما إن خيار الأمة اليوم هو خيار الوحدة؛ وهذا سيكون جليلا إذ ما تم أعطاء حق التعبير الشعبي في ممارسة حقوق أبناء الأمة (الاشورية) في المشاركة لأداء أرائ ......
#أهمية
#تواصل
#الحوار
#للوحدة
#الكنيسة
#الشرقية
#القديمة
#المشرق
#الاشورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755603
الحوار المتمدن
فواد الكنجي - أهمية تواصل الحوار للوحدة بين الكنيسة الشرقية القديمة و المشرق الاشورية لمستقبل الأمة الاشورية