فرج الله عبد الحق : ألم يحن الوقت لصناعة ماكنة إعلامية شيوعية؟
#الحوار_المتمدن
#فرج_الله_عبد_الحق هذا السؤال عذبنا نحن الشيوعيين الفلسطينيين كثيراً، لأنها الطريقة المثلى للوصول إلى جماهير شعبنا وطبقتنا العاملة، وكما شرح رفيقنا ومعلمنا لينين في كتابه ما العمل قائلاً إن الجريدة "الوسيلة الإعلامية" هي أحد أهم أسلحة الطبقة العاملة في نضالها ضد البرجوازية.ما كتبه الرفيق لينين لا ينطبق على روسيا القيصرية فقط بل على شعوب العالم بأسره، والمشكلة لا تتعلق بكل حزب لوحده بل بكل الشعوب وأحزابها الشيوعية في العالم.نعم لقد كسبنا المعركة الأخلاقية مع البرجوازية المتوحشة لكننا وحتى اليوم لم نكسب المعركة الإعلامية معها.وبما أن التطور التكنولوجي حجم من قدرة الوسيلة المطبوعة من الوصول إلى الشعوب وتحول العامود الفقري للإعلام من مطبوع إلى مسموع ومرئي ومع هذه النقلة التكنولوجية وصلنا إلى نقل المعلومات من خلال الشبكة العنكبوتية لذلك أصبح من الواجب علينا نحن الشيوعيين مواكبة هذا التطور.لقد اعتمد الشيوعين في الماضي على الماكنة الإعلامية في الإتحاد السوفيتي و المعسكر الإشتراكي، لكن اليوم وبعد الإنقلاب على الإشتراكية فقدت الشعوب وطبقتها العاملة الصوت الأقوى المدافع عن حقوقها.إن الإمكانيات المادية لكل حزب على حدى لا تتؤهله للقيام بهذه المهمة وحده، وتجربة الرفاق في الحزب الشيوعي اليوناني الذي كان يمتلك وسيلة إعلامية مسموعة و مرئية"902 إذاعة وتلفاز" اضطر إلى التخلي عنها بسبب الأعباء المالية هي خير برهان على ما أقول، لكنه اسعاض عنها بموقع إعلامي على الشبكة العنكبوتية قليل الكلفة و يفي بالغرض إلى حد ما.كذلك تجربة الحزب الشيوعي اللبناني في إذاعته صوت الشعب على الشبكة العنكبونية هي تجربة فريدة تستحق دراستها لكنها تبقى محطة تتخصص بدولة وشعب واحد جماهيريتها لا تتعدى الحدود الجغرافية للبنان.إذاً هنا نرى أن إمكانيات أي حزب وحده إن لم تكن مدعومة بسلطة الطبقة العاملة غير كافية لمواجهة هذه الماكنة الإعلامية المتوحشة، ونحن الشيوعيين الفلسطينيين نحاول بقدر إمكانياتنا المتواضعة ومن خلال مواقعنا على الشبكة العنكبوتية الوصول إلى شعبنا وطبقتنا العاملة، لكن هذا لا يكفي فالبرجوازية الفلسطينية المتساوقة مع الاحتلال مستخدمةً كل الوسائل الإعلامية المتاحة لها استطاعت تحويل أنظار الجماهير عن المعركة الرئيسية معركة التحرر الوطني والاجتماعي إلى معارك دينكوشوتية كمعركة كورونا أو الرواتب وكأن الاحتلال غير مسئول عن الوضع الصحي والاجتماعي في بلادنا.ما العمل إذاً؟هناك إمكانيات هائلة لدينا نحن الشيوعيين فلدينا الكم الهائل من المثقفين الثوريين القادرين على استلام الدفة، ولدينا جيش من الفنيين القادرين بالقيام بواجبهم لانجاز المتطلبات اللازمة ليخرج الصوت والصورة على أكمل وجه، كما لدينا هذا الكم الهائل من الرفاق ليقوموا بمهام الإستقصاء، كذلك لدينا الخبرات لإدارة المواقع المرتبطة بالوسيلة الإعلامية على الشبكة العنكبوتية، والأهم لدينا العدد الكافي من الصحفيين القادرين على تقديم البرامج وإدارة الوسيلة الإعلامية، كما يمكننا إيجاد الموقع الذي لا يفرض علينا شروطه السياسية للسماح لنا بالبث من أراضيه.طبعاً هذا سيتم على أساس مناطقي، فمجموع القوى التقدمية العربية بأحزابها الشيوعية يمكنها انشاء مثل هذا المشروع . ما ينقصنا وبكل صراحة هي الامكانيات المادية التي يمكن حلها من خلال التوجه إلى الأحزاب الشيوعية التي تسيطر على السلطة في بلادها ككوبا، الصين وكوريا الديمقراطية، فيتنام أو إلى الدول التقدمية التي تناضل معنا من أجل التخلص من هيمنة البرجوازية في منطقتها.لقد حاولت الق ......
#الوقت
#لصناعة
#ماكنة
#إعلامية
#شيوعية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684048
#الحوار_المتمدن
#فرج_الله_عبد_الحق هذا السؤال عذبنا نحن الشيوعيين الفلسطينيين كثيراً، لأنها الطريقة المثلى للوصول إلى جماهير شعبنا وطبقتنا العاملة، وكما شرح رفيقنا ومعلمنا لينين في كتابه ما العمل قائلاً إن الجريدة "الوسيلة الإعلامية" هي أحد أهم أسلحة الطبقة العاملة في نضالها ضد البرجوازية.ما كتبه الرفيق لينين لا ينطبق على روسيا القيصرية فقط بل على شعوب العالم بأسره، والمشكلة لا تتعلق بكل حزب لوحده بل بكل الشعوب وأحزابها الشيوعية في العالم.نعم لقد كسبنا المعركة الأخلاقية مع البرجوازية المتوحشة لكننا وحتى اليوم لم نكسب المعركة الإعلامية معها.وبما أن التطور التكنولوجي حجم من قدرة الوسيلة المطبوعة من الوصول إلى الشعوب وتحول العامود الفقري للإعلام من مطبوع إلى مسموع ومرئي ومع هذه النقلة التكنولوجية وصلنا إلى نقل المعلومات من خلال الشبكة العنكبوتية لذلك أصبح من الواجب علينا نحن الشيوعيين مواكبة هذا التطور.لقد اعتمد الشيوعين في الماضي على الماكنة الإعلامية في الإتحاد السوفيتي و المعسكر الإشتراكي، لكن اليوم وبعد الإنقلاب على الإشتراكية فقدت الشعوب وطبقتها العاملة الصوت الأقوى المدافع عن حقوقها.إن الإمكانيات المادية لكل حزب على حدى لا تتؤهله للقيام بهذه المهمة وحده، وتجربة الرفاق في الحزب الشيوعي اليوناني الذي كان يمتلك وسيلة إعلامية مسموعة و مرئية"902 إذاعة وتلفاز" اضطر إلى التخلي عنها بسبب الأعباء المالية هي خير برهان على ما أقول، لكنه اسعاض عنها بموقع إعلامي على الشبكة العنكبوتية قليل الكلفة و يفي بالغرض إلى حد ما.كذلك تجربة الحزب الشيوعي اللبناني في إذاعته صوت الشعب على الشبكة العنكبونية هي تجربة فريدة تستحق دراستها لكنها تبقى محطة تتخصص بدولة وشعب واحد جماهيريتها لا تتعدى الحدود الجغرافية للبنان.إذاً هنا نرى أن إمكانيات أي حزب وحده إن لم تكن مدعومة بسلطة الطبقة العاملة غير كافية لمواجهة هذه الماكنة الإعلامية المتوحشة، ونحن الشيوعيين الفلسطينيين نحاول بقدر إمكانياتنا المتواضعة ومن خلال مواقعنا على الشبكة العنكبوتية الوصول إلى شعبنا وطبقتنا العاملة، لكن هذا لا يكفي فالبرجوازية الفلسطينية المتساوقة مع الاحتلال مستخدمةً كل الوسائل الإعلامية المتاحة لها استطاعت تحويل أنظار الجماهير عن المعركة الرئيسية معركة التحرر الوطني والاجتماعي إلى معارك دينكوشوتية كمعركة كورونا أو الرواتب وكأن الاحتلال غير مسئول عن الوضع الصحي والاجتماعي في بلادنا.ما العمل إذاً؟هناك إمكانيات هائلة لدينا نحن الشيوعيين فلدينا الكم الهائل من المثقفين الثوريين القادرين على استلام الدفة، ولدينا جيش من الفنيين القادرين بالقيام بواجبهم لانجاز المتطلبات اللازمة ليخرج الصوت والصورة على أكمل وجه، كما لدينا هذا الكم الهائل من الرفاق ليقوموا بمهام الإستقصاء، كذلك لدينا الخبرات لإدارة المواقع المرتبطة بالوسيلة الإعلامية على الشبكة العنكبوتية، والأهم لدينا العدد الكافي من الصحفيين القادرين على تقديم البرامج وإدارة الوسيلة الإعلامية، كما يمكننا إيجاد الموقع الذي لا يفرض علينا شروطه السياسية للسماح لنا بالبث من أراضيه.طبعاً هذا سيتم على أساس مناطقي، فمجموع القوى التقدمية العربية بأحزابها الشيوعية يمكنها انشاء مثل هذا المشروع . ما ينقصنا وبكل صراحة هي الامكانيات المادية التي يمكن حلها من خلال التوجه إلى الأحزاب الشيوعية التي تسيطر على السلطة في بلادها ككوبا، الصين وكوريا الديمقراطية، فيتنام أو إلى الدول التقدمية التي تناضل معنا من أجل التخلص من هيمنة البرجوازية في منطقتها.لقد حاولت الق ......
#الوقت
#لصناعة
#ماكنة
#إعلامية
#شيوعية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684048
الحوار المتمدن
فرج الله عبد الحق - ألم يحن الوقت لصناعة ماكنة إعلامية شيوعية؟
محمد إنفي : هل أتاكم حديث الوزير الذي أحدث ضجة إعلامية بفقاعاته الكلامية؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي صنع السيد عبد اللطيف وهبي، الأمين العام لحزب "البام" ووزير العدل في حكومة السيد عزيز أخنوش، "الحدث" بامتياز، إعلاميا؛ ومن المفروض أن يكون كذلك سياسيا نظرا لما فاه به في الشارع العام، في مدينة تارودانت التي يرأس مجلسها الجماعي. فالفيديو المنشور عن زيارته لمسقط رأسه من أجل تفقد أحوال الجماعة التي يرأسها، طبَّقت شهرته الآفاق في وقت قاسي، وأصبح حديث الخاص والعام. أما إعلاميا، فقد تم تناوله تحت عناوين مثيرة ومعبرة؛ وعلى سبيل المثال لا الحصر، نورد هذا العنوان: "عبد اللطيف وهبي من المساطر إلى التقاشر" (سعيد أبرنوص الذي سجل على وهبي خطأه السادس؛ ومن أصحاب المواقع الإليكترونية من سجل عليه الخطأ العاشر). ولو أردنا أن نبحث في الحكومات المغربية المتعاقبة على شبيه له، فلن نجد ما يشفي الغليل. قد نتذكر، مثلا، خرجات لمولاي أحمد العلوي أو المحجوبي أحرضان أو محمد زيان. لكن هؤلاء الوزراء الأقدمين لن يقدم لنا كل واحد منهم إلا صفة أو صفتين من الصفات المذمومة التي تميز عبد اللطيف وهبي؛ ولن يُشبهه في العجرفة والاستعلاء والغرور إلا صديقه عبد الإله بنكيران. وهذا ليس بغريب على رجلين يشتركان في الكثير من الصفات؛ وأوجه الشبه بينهما توجد حتى في مسارهما السياسي، من الانطلاقة إلى نقطة الوصول؛ وبذلك، فهما وحزباهما يشكلان وجهين لعملة واحدة.الفيديو المشار إليه أعلاه يقول الشيء الكثير عن عبد اللطيف وهبي كشخص عادي وكشخصية عامة. فالرجل تجاوز كل الحدود في التطاول على اختصاصات الغير؛ إذ ادعى أن كل مؤسسات الدولة تشتغل معه؛ كما أن الأمر وصل به إلى حد إهانة وتهديد موظف يتبع لقطاع وزاري آخر. والأدهى من ذلك أن هذا الفعل وقع في الشارع العام.استغل رئيس جماعة مدينة تارودانت منصبه كوزير للعدل (استغلال النفوذ) لتوجيه تهديد إلى مندوب الثقافة؛ ولم يحدث هذا لا في اجتماع رسمي، ولا في تصريح إعلامي؛ بل خلال توقف له بالشارع العام. والنبرة التهديدية، في حديثه الموجه إلى المدير الإقليمي لوزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع الثقافة)، يمكن قراءتها من زاويتين متباينتين؛ الزاوية الأولى تبرز أن الرجل لم يصدق بعد بأنه يتولى حقيبة العدل؛ أما الزاوية الثانية فتبرز طبيعة الشخصية الحقيقية لوهبي الذي استأسد بمنصبه الحكومي على موظف تابع لقطاع وزاري آخر (استغلال النفوذ بشكل فج ومقيت). وفي العجرفة الواضحة التي خاطب بها المسؤول الإقليمي عن قطاع الثقافة ("واش أنا وزير العدل؟ غير جاوبني: واش أنا وزير العدل؟... نقوليك واحد القضية: أنا وزير العدل والمؤسسات كلها كشتغل معايا...أنا وزير العدل على رأس كلشي")، يمكن أن ندرك بسهولة ما ذهبنا إليه في قراءتنا لنبرته التهديدية. عبارة "أنا وزير العدل على رأس كلشي" تذكرني بفيديو سابق (لا أتذكر سياقه، لكنه كان يجيب فيه على سؤال أحد الصحافيين) قال فيه: "أنا محامي... أنا فوق الملك". ما المناسبة؟ ما القصد؟ وماذا يقول أصحاب المهنة؟ وماذا تقول السلطة القضائية؟ وماذا يقول الدستور؟ خلاصة القول، السيد عبد اللطيف وهبي يشكل ظاهرة سيكولوجية تستحق الدراسة، خصوصا وأن ما يعتبره مظاهر للقوة (العجرفة، التعالي، التكبر، الغرور...)، هي، في الواقع، مظاهر للضعف وانعدام الثقة في النفس. وأغتنمها فرصة لتقديم طلب في الموضوع لأهل الاختصاص من أجل إلقاء الضوء على هذه الظاهرة، سواء بتأكيد أعراضها أو نفيها. مكناس (المغرب) في 27 دجنبر 2021 ......
#أتاكم
#حديث
#الوزير
#الذي
#أحدث
#إعلامية
#بفقاعاته
#الكلامية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742040
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي صنع السيد عبد اللطيف وهبي، الأمين العام لحزب "البام" ووزير العدل في حكومة السيد عزيز أخنوش، "الحدث" بامتياز، إعلاميا؛ ومن المفروض أن يكون كذلك سياسيا نظرا لما فاه به في الشارع العام، في مدينة تارودانت التي يرأس مجلسها الجماعي. فالفيديو المنشور عن زيارته لمسقط رأسه من أجل تفقد أحوال الجماعة التي يرأسها، طبَّقت شهرته الآفاق في وقت قاسي، وأصبح حديث الخاص والعام. أما إعلاميا، فقد تم تناوله تحت عناوين مثيرة ومعبرة؛ وعلى سبيل المثال لا الحصر، نورد هذا العنوان: "عبد اللطيف وهبي من المساطر إلى التقاشر" (سعيد أبرنوص الذي سجل على وهبي خطأه السادس؛ ومن أصحاب المواقع الإليكترونية من سجل عليه الخطأ العاشر). ولو أردنا أن نبحث في الحكومات المغربية المتعاقبة على شبيه له، فلن نجد ما يشفي الغليل. قد نتذكر، مثلا، خرجات لمولاي أحمد العلوي أو المحجوبي أحرضان أو محمد زيان. لكن هؤلاء الوزراء الأقدمين لن يقدم لنا كل واحد منهم إلا صفة أو صفتين من الصفات المذمومة التي تميز عبد اللطيف وهبي؛ ولن يُشبهه في العجرفة والاستعلاء والغرور إلا صديقه عبد الإله بنكيران. وهذا ليس بغريب على رجلين يشتركان في الكثير من الصفات؛ وأوجه الشبه بينهما توجد حتى في مسارهما السياسي، من الانطلاقة إلى نقطة الوصول؛ وبذلك، فهما وحزباهما يشكلان وجهين لعملة واحدة.الفيديو المشار إليه أعلاه يقول الشيء الكثير عن عبد اللطيف وهبي كشخص عادي وكشخصية عامة. فالرجل تجاوز كل الحدود في التطاول على اختصاصات الغير؛ إذ ادعى أن كل مؤسسات الدولة تشتغل معه؛ كما أن الأمر وصل به إلى حد إهانة وتهديد موظف يتبع لقطاع وزاري آخر. والأدهى من ذلك أن هذا الفعل وقع في الشارع العام.استغل رئيس جماعة مدينة تارودانت منصبه كوزير للعدل (استغلال النفوذ) لتوجيه تهديد إلى مندوب الثقافة؛ ولم يحدث هذا لا في اجتماع رسمي، ولا في تصريح إعلامي؛ بل خلال توقف له بالشارع العام. والنبرة التهديدية، في حديثه الموجه إلى المدير الإقليمي لوزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع الثقافة)، يمكن قراءتها من زاويتين متباينتين؛ الزاوية الأولى تبرز أن الرجل لم يصدق بعد بأنه يتولى حقيبة العدل؛ أما الزاوية الثانية فتبرز طبيعة الشخصية الحقيقية لوهبي الذي استأسد بمنصبه الحكومي على موظف تابع لقطاع وزاري آخر (استغلال النفوذ بشكل فج ومقيت). وفي العجرفة الواضحة التي خاطب بها المسؤول الإقليمي عن قطاع الثقافة ("واش أنا وزير العدل؟ غير جاوبني: واش أنا وزير العدل؟... نقوليك واحد القضية: أنا وزير العدل والمؤسسات كلها كشتغل معايا...أنا وزير العدل على رأس كلشي")، يمكن أن ندرك بسهولة ما ذهبنا إليه في قراءتنا لنبرته التهديدية. عبارة "أنا وزير العدل على رأس كلشي" تذكرني بفيديو سابق (لا أتذكر سياقه، لكنه كان يجيب فيه على سؤال أحد الصحافيين) قال فيه: "أنا محامي... أنا فوق الملك". ما المناسبة؟ ما القصد؟ وماذا يقول أصحاب المهنة؟ وماذا تقول السلطة القضائية؟ وماذا يقول الدستور؟ خلاصة القول، السيد عبد اللطيف وهبي يشكل ظاهرة سيكولوجية تستحق الدراسة، خصوصا وأن ما يعتبره مظاهر للقوة (العجرفة، التعالي، التكبر، الغرور...)، هي، في الواقع، مظاهر للضعف وانعدام الثقة في النفس. وأغتنمها فرصة لتقديم طلب في الموضوع لأهل الاختصاص من أجل إلقاء الضوء على هذه الظاهرة، سواء بتأكيد أعراضها أو نفيها. مكناس (المغرب) في 27 دجنبر 2021 ......
#أتاكم
#حديث
#الوزير
#الذي
#أحدث
#إعلامية
#بفقاعاته
#الكلامية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742040
الحوار المتمدن
محمد إنفي - هل أتاكم حديث الوزير الذي أحدث ضجة إعلامية بفقاعاته الكلامية؟