المهدي المغربي : في إشكال الثورية و الانتقال الى الفعل المنظم
#الحوار_المتمدن
#المهدي_المغربي الثورية ليست مجرد شعارات بل صراع طبقي جارف صلب و قوي و مدوي و مؤثر و فاعل في كل شرائح الشعب و ان النظام الطبقي المسيطر يقيم له وزنا و يعتبره بمتابة الند للند اما ان يعيش حال مجتمع ما عكس هذا فيجب اولا بناء الاطار الصحيح للفكر الثوري الجبار الشيء الذي نفتقده مثلا في بلادي الاول المغرب هذه فقط ملاحظة لا يجب اغفالها في سياق الكلام عن الشعارات الضخمة و من اين تؤكل كتف الثورية بالحسنى عندنا في صفوف اليسار الالاف من الطاقات الواعدة المتميزة في الكتابة في النقد و التنظير الثوري الرصينالا ان المسافات ما بين الطرفين الاساسيين في الهيكل و البناء هما في تباعد و احيانا في تنافر و احيانا في خصامو ما السر في ذلك يا ترى؟ هل هو العجز على تحقيق اللحمة الشعبية ؟ هل هو عرقلة التفكير الديني لدى العامة؟هل هو عجزنا على تفكيك الخطاب السياسي الموجه للدين؟هل هو الخلط ما بين الخطاب السياسي و الخطاب الشعري؟هل هيو طغيان المكر الايديولوجي؟هل هو الاشكال في عدم القدرة على تنظيم هذه العلاقة؟هل هو تصادم وجهات النظر باستمرار؟هل هو كثرة الحزازات الشخصية؟هل هو الجهل بما يمكن فعله؟هل هي عقدة الزعامة؟هل هو الخوف من المواجهة الحقيقية الحاسمة مع النظام؟هل هي انعدام الثقة و اخلاق التواصل مع الجماهير؟هل هو غياب دينامو مؤثر في النضال و النضالية؟هل هو لازلنا لم نستوعب بعد جوهر هذا الصراع الطبقي المغربي؟هل نحن في حاجة الى عدو ثالث مدمر كي نتوحد ضده؟هل لان النظام المستبد اذكى منا جميعا؟هل ينقصنا المال الكافي كي نغطي كل متطلبات العملية النضالية لوجيستيكيا و تنظيميا؟هل تنقصنا القوة هل ينقصنا الشباب هل ينقصنا الصبر على المآسي؟هل هو وعي الجماهير يميل اكثر الى المهادنة و التساكن قبالة نظام الجبروت؟هل مشكلتنا بنيوية مع التعتر؟هل هو صراع اجيال يتعارض باستمرار مع هدف الثورة؟جملة من التساؤلات المشروعة في افق التامل و الاجابات العملية كي يتسنى لنا تلمس طريق الخيار الثوريتحية عالية للاستاذة هيفاء أحمد الجندي على اسهاماتها المتواصلة لاجل التنوير و شكرا لكل الرفيقات و الرفاق الاعزاء المتفاعلين مع مواضيع الشان المغربي من الداخل و من الخارج و دمتم جميعا اوفياء على الخط الصحيحمع اصدق تحيات المهدي ......
#إشكال
#الثورية
#الانتقال
#الفعل
#المنظم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713172
#الحوار_المتمدن
#المهدي_المغربي الثورية ليست مجرد شعارات بل صراع طبقي جارف صلب و قوي و مدوي و مؤثر و فاعل في كل شرائح الشعب و ان النظام الطبقي المسيطر يقيم له وزنا و يعتبره بمتابة الند للند اما ان يعيش حال مجتمع ما عكس هذا فيجب اولا بناء الاطار الصحيح للفكر الثوري الجبار الشيء الذي نفتقده مثلا في بلادي الاول المغرب هذه فقط ملاحظة لا يجب اغفالها في سياق الكلام عن الشعارات الضخمة و من اين تؤكل كتف الثورية بالحسنى عندنا في صفوف اليسار الالاف من الطاقات الواعدة المتميزة في الكتابة في النقد و التنظير الثوري الرصينالا ان المسافات ما بين الطرفين الاساسيين في الهيكل و البناء هما في تباعد و احيانا في تنافر و احيانا في خصامو ما السر في ذلك يا ترى؟ هل هو العجز على تحقيق اللحمة الشعبية ؟ هل هو عرقلة التفكير الديني لدى العامة؟هل هو عجزنا على تفكيك الخطاب السياسي الموجه للدين؟هل هو الخلط ما بين الخطاب السياسي و الخطاب الشعري؟هل هيو طغيان المكر الايديولوجي؟هل هو الاشكال في عدم القدرة على تنظيم هذه العلاقة؟هل هو تصادم وجهات النظر باستمرار؟هل هو كثرة الحزازات الشخصية؟هل هو الجهل بما يمكن فعله؟هل هي عقدة الزعامة؟هل هو الخوف من المواجهة الحقيقية الحاسمة مع النظام؟هل هي انعدام الثقة و اخلاق التواصل مع الجماهير؟هل هو غياب دينامو مؤثر في النضال و النضالية؟هل هو لازلنا لم نستوعب بعد جوهر هذا الصراع الطبقي المغربي؟هل نحن في حاجة الى عدو ثالث مدمر كي نتوحد ضده؟هل لان النظام المستبد اذكى منا جميعا؟هل ينقصنا المال الكافي كي نغطي كل متطلبات العملية النضالية لوجيستيكيا و تنظيميا؟هل تنقصنا القوة هل ينقصنا الشباب هل ينقصنا الصبر على المآسي؟هل هو وعي الجماهير يميل اكثر الى المهادنة و التساكن قبالة نظام الجبروت؟هل مشكلتنا بنيوية مع التعتر؟هل هو صراع اجيال يتعارض باستمرار مع هدف الثورة؟جملة من التساؤلات المشروعة في افق التامل و الاجابات العملية كي يتسنى لنا تلمس طريق الخيار الثوريتحية عالية للاستاذة هيفاء أحمد الجندي على اسهاماتها المتواصلة لاجل التنوير و شكرا لكل الرفيقات و الرفاق الاعزاء المتفاعلين مع مواضيع الشان المغربي من الداخل و من الخارج و دمتم جميعا اوفياء على الخط الصحيحمع اصدق تحيات المهدي ......
#إشكال
#الثورية
#الانتقال
#الفعل
#المنظم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713172
الحوار المتمدن
المهدي المغربي - في إشكال الثورية و الانتقال الى الفعل المنظم
إبراهيم ابراش : لماذا تحولت الانتخابات الفلسطينية إلى إشكال؟
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش سبق أن كتبنا مطولاً أن الانتخابات في الأصل منصوص عليها في اتفاقية أوسلو 1993، ليس لأن من صاغوا الاتفاق ورعوه يريدون أن يكون الفلسطينيون ديمقراطيين، بل لأنهم يريدون تغيير طبيعة الصراع واولوياته بالنسبة للفلسطينيين، كما يريدون أن يتعاملوا مع سلطة فلسطينية منتَخَبة تمثل الشعب في الضفة وغزة حتى يكون هناك شرعية لأية اتفاقات توقع مع الفلسطينيين. كان وما زال التحدي أمام الشعب تحديدا الطبقة السياسية هو كيفية إفشال مراهنة العدو على الانتخابات وذلك من خلال تحويلها لرافعة لعقلنة ودمقرطة النظام السياسي و إشراك الشعب في عملية اتخاذ القرار.الانتخابات في هذا الوقت ليست مجرد تعبير عن إرادة وطنية بالتغيير وممارسة استحقاق ديمقراطي، بل هناك إرادات أخرى خارجية و توجه دولي إقليمي لتغيير النظام السياسي الفلسطيني من خلال بوابة الانتخابات، وذلك لتطويعه وتهيئته لاستحقاقات تحريك عملية المفاوضات مع إسرائيل، وهذا ما نلمسه من خلال الانسجام والتفاهم بين عدة أطراف على إجراء الانتخابات الفلسطينية، قطر وتركيا والإمارات ومصر والاتحاد الاوروبي وأمريكا وحتى إسرائيل إن تم القبول بشروطها، بالرغم مما بين بعض هذه الدول من خصومات واختلاف في مراهناتها وأهدافها. سواء كانت بإرادة خارجية أو إرادة شعبية أو بكليهما فإن إجراء الانتخابات أصبح قضية الساعة محلياً، إلا أنه مع مرور كل يوم تبرز إشكالات وتساؤلات جديدة تزيد من حالة ألا يقين من إجرائها ومن قدرتها على تشكيل رافعة تُخرج النظام السياسي من مأزقه، كما أن كل الحديث الطيب حول المصالحة الذي صدر من حركتي فتح وحماس وبقية الفصائل لا يخفي حقيقة أن الشعب الفلسطيني ذاهب لانتخابات في ظل غياب رؤية واضحة لمرحلة ما بعد الانتخابات وشكل التحالفات القادمة وطبيعة النظام السياسي القادم، بمعنى آخر أن الأمور تسير بدون استراتيجية واضحة، الأمر الذي يجعل الانتخابات مغامرة غير مضمونة النتائج.غياب التوافق الوطني والاستراتيجية الوطنية، كثرة عدد القوائم الانتخابية، الخلل أو التصدع في بعض فصائل منظمة التحرير وخصوصاً حركة فتح ،عدم اليقين من إجراء الانتخابات في القدس، وغياب أي ضمانات دولية حتى الآن بأن الكيان الصهيوني سيلتزم ويعترف بنتائج الانتخابات وبالحكومة التي ستنتج عنها، كل ذلك زاد المخاوف عند الشعب من العملية الانتخابية وخصوصاً بعد تراجع الخطاب التصالحي الذي نتج عن لقاء الفصائل في بيروت ورام الله في سبتمبر 2020 ولقاءات استنبول والقاهرة واخيراً لقاء القاهرة في مارس الماضي .الشعب الفلسطيني اليوم أمام تحديات كبيرة فإجراء الانتخابات مغامرة للأحزاب منفردة حيث ستكشف الانتخابات أوزانها الحقيقية، كما أنها مغامرة على المستوى الوطني بسبب قوة تأثير الأطراف الخارجية عليها وعلى مخرجاتها، كما أن تأجيلها وبقاء الأمور على حالها مغامرة أكثر خطورة، وأن يفكر البعض في تأجيل الانتخابات لن يحل المشكلة، وفي هذا السياق يمكن التوقف عند القضايا التالية :-أولا : الأحزاب مُكرهة على المشاركة في الانتخابات في اعتقادنا أنه لو تُرِك أمر الانتخابات للطبقة السياسية الحاكمة وللأحزاب القديمة ما فكرت بالانتخابات، إلا أن المطالب الشعبية الضاغطة ورغبة الخارج وخصوصاً الأوروبيين في إجرائها جرها جراً للدخول في العملية الانتخابية. ثانياً: تأجيل الانتخابات ليس حلاً بالرغم من ارتفاع الأصوات المتخوفة من الانتخابات والمطالِبة بتأجيلها وخصوصا داخل حركة فتح التي تخشى من فقدان أغلبية مريحة تؤَمِن لها استمرار ريادتها وقيادتها لمنظمة التحرير وللسلطة وللنظام السياسي إلا أن من الصعب عل ......
#لماذا
#تحولت
#الانتخابات
#الفلسطينية
#إشكال؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715993
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش سبق أن كتبنا مطولاً أن الانتخابات في الأصل منصوص عليها في اتفاقية أوسلو 1993، ليس لأن من صاغوا الاتفاق ورعوه يريدون أن يكون الفلسطينيون ديمقراطيين، بل لأنهم يريدون تغيير طبيعة الصراع واولوياته بالنسبة للفلسطينيين، كما يريدون أن يتعاملوا مع سلطة فلسطينية منتَخَبة تمثل الشعب في الضفة وغزة حتى يكون هناك شرعية لأية اتفاقات توقع مع الفلسطينيين. كان وما زال التحدي أمام الشعب تحديدا الطبقة السياسية هو كيفية إفشال مراهنة العدو على الانتخابات وذلك من خلال تحويلها لرافعة لعقلنة ودمقرطة النظام السياسي و إشراك الشعب في عملية اتخاذ القرار.الانتخابات في هذا الوقت ليست مجرد تعبير عن إرادة وطنية بالتغيير وممارسة استحقاق ديمقراطي، بل هناك إرادات أخرى خارجية و توجه دولي إقليمي لتغيير النظام السياسي الفلسطيني من خلال بوابة الانتخابات، وذلك لتطويعه وتهيئته لاستحقاقات تحريك عملية المفاوضات مع إسرائيل، وهذا ما نلمسه من خلال الانسجام والتفاهم بين عدة أطراف على إجراء الانتخابات الفلسطينية، قطر وتركيا والإمارات ومصر والاتحاد الاوروبي وأمريكا وحتى إسرائيل إن تم القبول بشروطها، بالرغم مما بين بعض هذه الدول من خصومات واختلاف في مراهناتها وأهدافها. سواء كانت بإرادة خارجية أو إرادة شعبية أو بكليهما فإن إجراء الانتخابات أصبح قضية الساعة محلياً، إلا أنه مع مرور كل يوم تبرز إشكالات وتساؤلات جديدة تزيد من حالة ألا يقين من إجرائها ومن قدرتها على تشكيل رافعة تُخرج النظام السياسي من مأزقه، كما أن كل الحديث الطيب حول المصالحة الذي صدر من حركتي فتح وحماس وبقية الفصائل لا يخفي حقيقة أن الشعب الفلسطيني ذاهب لانتخابات في ظل غياب رؤية واضحة لمرحلة ما بعد الانتخابات وشكل التحالفات القادمة وطبيعة النظام السياسي القادم، بمعنى آخر أن الأمور تسير بدون استراتيجية واضحة، الأمر الذي يجعل الانتخابات مغامرة غير مضمونة النتائج.غياب التوافق الوطني والاستراتيجية الوطنية، كثرة عدد القوائم الانتخابية، الخلل أو التصدع في بعض فصائل منظمة التحرير وخصوصاً حركة فتح ،عدم اليقين من إجراء الانتخابات في القدس، وغياب أي ضمانات دولية حتى الآن بأن الكيان الصهيوني سيلتزم ويعترف بنتائج الانتخابات وبالحكومة التي ستنتج عنها، كل ذلك زاد المخاوف عند الشعب من العملية الانتخابية وخصوصاً بعد تراجع الخطاب التصالحي الذي نتج عن لقاء الفصائل في بيروت ورام الله في سبتمبر 2020 ولقاءات استنبول والقاهرة واخيراً لقاء القاهرة في مارس الماضي .الشعب الفلسطيني اليوم أمام تحديات كبيرة فإجراء الانتخابات مغامرة للأحزاب منفردة حيث ستكشف الانتخابات أوزانها الحقيقية، كما أنها مغامرة على المستوى الوطني بسبب قوة تأثير الأطراف الخارجية عليها وعلى مخرجاتها، كما أن تأجيلها وبقاء الأمور على حالها مغامرة أكثر خطورة، وأن يفكر البعض في تأجيل الانتخابات لن يحل المشكلة، وفي هذا السياق يمكن التوقف عند القضايا التالية :-أولا : الأحزاب مُكرهة على المشاركة في الانتخابات في اعتقادنا أنه لو تُرِك أمر الانتخابات للطبقة السياسية الحاكمة وللأحزاب القديمة ما فكرت بالانتخابات، إلا أن المطالب الشعبية الضاغطة ورغبة الخارج وخصوصاً الأوروبيين في إجرائها جرها جراً للدخول في العملية الانتخابية. ثانياً: تأجيل الانتخابات ليس حلاً بالرغم من ارتفاع الأصوات المتخوفة من الانتخابات والمطالِبة بتأجيلها وخصوصا داخل حركة فتح التي تخشى من فقدان أغلبية مريحة تؤَمِن لها استمرار ريادتها وقيادتها لمنظمة التحرير وللسلطة وللنظام السياسي إلا أن من الصعب عل ......
#لماذا
#تحولت
#الانتخابات
#الفلسطينية
#إشكال؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715993
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - لماذا تحولت الانتخابات الفلسطينية إلى إشكال؟