يوسف يوسف : أنعكاس مفاهيم النص القرآني على الفكر والمجتمع
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف * المفاهيم والدلالات في النص القرآني ، أذا لم يتم السيطرة على تداولها ، فأنها تسبب أنعكاسات سلبية عدة ، منها قد تؤدي الى ترهل فكري ، وتجعله مشوش الرؤية ! ، لأنها ستخرج الفكر بمفهومه العام عن مساره الأنساني والحضاري الى مساحات ضيقة سوداوية ، وذلك لأن الفكر يؤثر ويتأثر بالثقافة ، خاصة أن مفاهيم النص القرآني تحتل الأولوية في تأثيرها على ثقافة الأفراد ، وبالنتيجة تصب الثقافة بكل أنعكاساتها على الفكر العام .. ومن جانب أخر فأن ذات المفاهيم والدلالات قد تغير من الصورة المجتمعية ، وذلك لأن مدلولات النص القرآني قد تتحول الى مصدرا أساسيا للتعامل المجتمعي – وهو ما يدعوا أليه رجال الدين والدعاة ، وهذا ما يحدث في مصر على سبيل المثال وليس الحصر ، حيث أن المجتمع تقبل أو أكتسب صبغة دينية ، غيرت من سلوكيات وملامح المجتمع عامة ! ، فالصورة المجتمعية في مصر قبل 40 عاما كانت أكثر تمدنا وتحضرا من الزمن الحالي / خاصة أذا أخذنا مظهر المرأة كمثال ، فأن السائد الأن في مصر هو الحجاب والنقاب ، والذي كان شبه معدوما في العقود السابقة ! . * أرى أن السبب الرئيسي في كل ما سبق يرجع الى دور المؤسسة الدينية / وما دمنا قد أخذنا مصر كأنموذج ، فأننا نقصد هنا مؤسسة الأزهر شيخا وشيوخا ومؤسسات ! ، فهو الذي يقع على عاتقه الأمر الرئيسي ، وذلك من خلال أذرعه المختلفة / جمعيات وجوامع وجامعات ومعاهد أضافة الى أدبياته .. ، فهو يمتلك أكبر ميزانية ، حيث " بلغت جملة الموازنة المقدرة للأزهر الشريف في مشروع الموازنة العامة للدولة للسنة المالية 2019/ 2020 ، قرابة 15 مليارا و707 ملايين و804 آلاف ، مقارنة بموازنة العام المالي السابق 2018/2019 المقدرة بمبلغ 14 مليارا و277 مليونا و579 ألف جنيه / نقل من موقع النبأ الوطني " ، ولكن كل هذه الأموال تنفق وفق توجه أسلامي متزمت ، ولا توظف في تحديث الصورة المجتمعية ، بل في تظليمها / ومن جانب أخر، لا زالت مناهج الأزهر التعليمية تعج بتفسيرات ماضوية مقيتة ، ولا زال صحيح البخاري مادة رئيسية في مناهجه التعليمية ، بما يضم من أحاديث أصبحت مثارا للسخرية بين المفكرين الأسلاميين المتنورين ، بل حتى بين شيوخ المسلمين أنفسهم ! . * أني أرى أن " التفسير " الماضوي للنص القرآني - من قبل شيوخ ورجال الأسلام ، لما به من دلالات ومفاهيم ، ، قد ألقى بكل ثقله على المجتمع وعلى الفكر الأنساني بذات الوقت ، فأرجع الأول الى الحقبة القبلية وأدخل الثاني في زوايا مظلمة أنعكست على الفعل المجتمعي للفرد . ولا زال رجال الأسلام مشغولون بالهم النصي للقرآن ، فلم يستطيعوا أن يخرجوه من قوقعته ! ، وهم يدركون أن النصوص كان لها " أسباب محددة للنزول " ، وأسباب النزول تفسر النص ، وقد جاء في موقع / الأسلام سؤال وجواب ، التالي في شرح هذا الموضوع ( قال الواحدي : لا يمكن تفسير الآية دون الوقوف على قصتها وبيان نزولها ، وقال ابن دقيق العيد : بيان سبب النزول طريق قوي في فهم معاني القرآن " انتهى من "الإتقان في علوم القرآن" للسيوطي (1/108).، ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " معرفة " سبب النزول " يعين على فهم الآية فإن العلم بالسبب يورث العلم بالمسبب" . انتهى من "مجموع الفتاوى" .. ) ، أي النصوص كان ......
#أنعكاس
#مفاهيم
#النص
#القرآني
#الفكر
#والمجتمع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735997
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف * المفاهيم والدلالات في النص القرآني ، أذا لم يتم السيطرة على تداولها ، فأنها تسبب أنعكاسات سلبية عدة ، منها قد تؤدي الى ترهل فكري ، وتجعله مشوش الرؤية ! ، لأنها ستخرج الفكر بمفهومه العام عن مساره الأنساني والحضاري الى مساحات ضيقة سوداوية ، وذلك لأن الفكر يؤثر ويتأثر بالثقافة ، خاصة أن مفاهيم النص القرآني تحتل الأولوية في تأثيرها على ثقافة الأفراد ، وبالنتيجة تصب الثقافة بكل أنعكاساتها على الفكر العام .. ومن جانب أخر فأن ذات المفاهيم والدلالات قد تغير من الصورة المجتمعية ، وذلك لأن مدلولات النص القرآني قد تتحول الى مصدرا أساسيا للتعامل المجتمعي – وهو ما يدعوا أليه رجال الدين والدعاة ، وهذا ما يحدث في مصر على سبيل المثال وليس الحصر ، حيث أن المجتمع تقبل أو أكتسب صبغة دينية ، غيرت من سلوكيات وملامح المجتمع عامة ! ، فالصورة المجتمعية في مصر قبل 40 عاما كانت أكثر تمدنا وتحضرا من الزمن الحالي / خاصة أذا أخذنا مظهر المرأة كمثال ، فأن السائد الأن في مصر هو الحجاب والنقاب ، والذي كان شبه معدوما في العقود السابقة ! . * أرى أن السبب الرئيسي في كل ما سبق يرجع الى دور المؤسسة الدينية / وما دمنا قد أخذنا مصر كأنموذج ، فأننا نقصد هنا مؤسسة الأزهر شيخا وشيوخا ومؤسسات ! ، فهو الذي يقع على عاتقه الأمر الرئيسي ، وذلك من خلال أذرعه المختلفة / جمعيات وجوامع وجامعات ومعاهد أضافة الى أدبياته .. ، فهو يمتلك أكبر ميزانية ، حيث " بلغت جملة الموازنة المقدرة للأزهر الشريف في مشروع الموازنة العامة للدولة للسنة المالية 2019/ 2020 ، قرابة 15 مليارا و707 ملايين و804 آلاف ، مقارنة بموازنة العام المالي السابق 2018/2019 المقدرة بمبلغ 14 مليارا و277 مليونا و579 ألف جنيه / نقل من موقع النبأ الوطني " ، ولكن كل هذه الأموال تنفق وفق توجه أسلامي متزمت ، ولا توظف في تحديث الصورة المجتمعية ، بل في تظليمها / ومن جانب أخر، لا زالت مناهج الأزهر التعليمية تعج بتفسيرات ماضوية مقيتة ، ولا زال صحيح البخاري مادة رئيسية في مناهجه التعليمية ، بما يضم من أحاديث أصبحت مثارا للسخرية بين المفكرين الأسلاميين المتنورين ، بل حتى بين شيوخ المسلمين أنفسهم ! . * أني أرى أن " التفسير " الماضوي للنص القرآني - من قبل شيوخ ورجال الأسلام ، لما به من دلالات ومفاهيم ، ، قد ألقى بكل ثقله على المجتمع وعلى الفكر الأنساني بذات الوقت ، فأرجع الأول الى الحقبة القبلية وأدخل الثاني في زوايا مظلمة أنعكست على الفعل المجتمعي للفرد . ولا زال رجال الأسلام مشغولون بالهم النصي للقرآن ، فلم يستطيعوا أن يخرجوه من قوقعته ! ، وهم يدركون أن النصوص كان لها " أسباب محددة للنزول " ، وأسباب النزول تفسر النص ، وقد جاء في موقع / الأسلام سؤال وجواب ، التالي في شرح هذا الموضوع ( قال الواحدي : لا يمكن تفسير الآية دون الوقوف على قصتها وبيان نزولها ، وقال ابن دقيق العيد : بيان سبب النزول طريق قوي في فهم معاني القرآن " انتهى من "الإتقان في علوم القرآن" للسيوطي (1/108).، ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " معرفة " سبب النزول " يعين على فهم الآية فإن العلم بالسبب يورث العلم بالمسبب" . انتهى من "مجموع الفتاوى" .. ) ، أي النصوص كان ......
#أنعكاس
#مفاهيم
#النص
#القرآني
#الفكر
#والمجتمع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735997
الحوار المتمدن
يوسف يوسف - أنعكاس مفاهيم النص القرآني على الفكر والمجتمع
صابر محمد : أزمة تشكيل الحكومة العراقية هو أنعكاس لفوضى الليبرالية الجديدة و صراع الأجندة
#الحوار_المتمدن
#صابر_محمد ان تراكم رؤوس الأموال في ظل الوضع الراهن لليبرالية الجديدة للنظام الرأسمالي أخذ بعدًا أكثر بشاعة و طمعًا بحيث أضعفت دور الدولة البورجوازية من حيث السيطرة الاحتكارية و الانتاج والتوزيع الراسماليين .ان الصراع الامبريالي بين القطبين الغربي والشرقي حول تراكم رؤوس الأموال و في ظل تحرر الراسمال من قيود الدولة المركزية والذي سمي بالليبرالية الجديدة اي الحرية المطلقة لحركة الراسمال على الصعيد العالمي أدى الى استحداث أوضاع سياسية و فوقية جديدة ، بحيث أصبحت الشركات المتعددة الجنسيات و من يساهم في إدارتها هي التي تحكم الدول والمجتمعات و تدير شؤون الطبقة البورجوازية من خلال خلق سلطة مساهمة لكل الأطراف والقوى والشركات و تبقيها كقوة إقتصادية وسياسية تستعبد بها الطبقات المضطهدة في المجتمع لإدامة حركة تطور و تراكم رؤوس الأموال.فالأحداث والتحولات الأساسية التي مرت بها المنطقة والعراق ما بعد حرب الخليج و اسقاط النظام الدكتاتوري القومي البعثي في سنة 2003 من قبل الأمريكان والتحالف الامبريالي الدولي ، لم تكن تغييرات وتحولات سياسية فوقية او انقلابات سياسية ، بل كانت تغييرات اساسية في طبيعة وأسلوب الانتاج الراسمالي والذي بدوره أضعف دور و نموذج التخطيط المركزي للدولة التي كانت تتبعها الدول الملتفة حول القطب الاقتصادي والسياسي للاتحاد السوفيتي السابق ، وفتحت للرأسماليين الأغنياء الفرص الكفيلة واللازمة لابتزاز وإستغلال الأيدي العاملة الرخيصة جراء البطالة المتفشية في البلاد و التجارة الدولية بالأيدي العاملة الأجنبية و خلق المنافسة بين صفوف الطبقات العاملة لقبولهم العمل وبأسعار زهيدة لصالح التجار والراسماليين المحليين و الأجانب، وبذلك خلقت هذه الأوضاع وجاءت بالعشرات بل بالمئات من المليونيرين العراقيين و الأجانب نتيجةً للفساد المستشري في العراق و خلق اكثر الأجواء وحشية لاستغلال قوة وطاقات عمل الملايين من البروليتاريا العراقية والأجنبية.إن التشكيلة السياسية للنظام السياسي في العراق كما هو معروف للجميع من حيث فشله و عمالته لدول الجوار و الإمبريالية العالمية و وحرمان الجماهير المضطهدة و العاملة والفقيرة من أبسط الحقوق الاقتصادية والسياسية والثقافية والرفاهية والتي سببت استياء و ومعاناة و غضب الجماهير من كل ذلك الوضع القائم ، ولكن المؤسف والمخيب للآمال هنا هو اغتراب وعي الطبقات المضطهدة وتوجيه معاناة و بؤس وغضب هذه الجماهير بالاتجاه الذي يخدم الطبقات المالكة و أحزابها الميليشية الشيعية والسنية والطائفية والقومية .ولكن هذا الصراع الطائفي و القومي والديني الذي برز على الساحة السياسية في شكل صراع مسلح للميليشيات و الأحزاب والتكتلات الدينيه و القومية و العرقية يجسد بحد ذاته مصالح الطبقات البورجوازية لكل هذه الأطياف و القوميات والمذاهب الدينية .ان أقتحام أنصار مقتدى الصدر للمنطقة الخضراء و مبنى مجلس النواب العراقي يوم الاربعاء الماضي والذي جاء كنتيجة لفشل تشكيل الحكومة من قبل الممثلين المندوبين عن السلطات القومية الكومبرادورية الكردية ، و ممثلي الطائفة السنية من الرجعيين القوميين السنة و إنفراد كتلة او جماعة ( الإطار التنسيقي ) للطائفة الرجعية الدينية وحزب الدعوة في تشكيل الحكومة العراقية وإنسحاب واستقالة المندوبين عن كتلة الصدر و تحديًا لقرار ( الإطار التنسيقي ) الشيعي المدعوم من إيران والذي يترأسه نوري المالكي في إختيار النائب والقيادي السابق في حزب الدعوة ( محمد شياع السوداني ) كرئيسا للحكومة العراقية القادمة على أعتبار ......
#أزمة
#تشكيل
#الحكومة
#العراقية
#أنعكاس
#لفوضى
#الليبرالية
#الجديدة
#صراع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763772
#الحوار_المتمدن
#صابر_محمد ان تراكم رؤوس الأموال في ظل الوضع الراهن لليبرالية الجديدة للنظام الرأسمالي أخذ بعدًا أكثر بشاعة و طمعًا بحيث أضعفت دور الدولة البورجوازية من حيث السيطرة الاحتكارية و الانتاج والتوزيع الراسماليين .ان الصراع الامبريالي بين القطبين الغربي والشرقي حول تراكم رؤوس الأموال و في ظل تحرر الراسمال من قيود الدولة المركزية والذي سمي بالليبرالية الجديدة اي الحرية المطلقة لحركة الراسمال على الصعيد العالمي أدى الى استحداث أوضاع سياسية و فوقية جديدة ، بحيث أصبحت الشركات المتعددة الجنسيات و من يساهم في إدارتها هي التي تحكم الدول والمجتمعات و تدير شؤون الطبقة البورجوازية من خلال خلق سلطة مساهمة لكل الأطراف والقوى والشركات و تبقيها كقوة إقتصادية وسياسية تستعبد بها الطبقات المضطهدة في المجتمع لإدامة حركة تطور و تراكم رؤوس الأموال.فالأحداث والتحولات الأساسية التي مرت بها المنطقة والعراق ما بعد حرب الخليج و اسقاط النظام الدكتاتوري القومي البعثي في سنة 2003 من قبل الأمريكان والتحالف الامبريالي الدولي ، لم تكن تغييرات وتحولات سياسية فوقية او انقلابات سياسية ، بل كانت تغييرات اساسية في طبيعة وأسلوب الانتاج الراسمالي والذي بدوره أضعف دور و نموذج التخطيط المركزي للدولة التي كانت تتبعها الدول الملتفة حول القطب الاقتصادي والسياسي للاتحاد السوفيتي السابق ، وفتحت للرأسماليين الأغنياء الفرص الكفيلة واللازمة لابتزاز وإستغلال الأيدي العاملة الرخيصة جراء البطالة المتفشية في البلاد و التجارة الدولية بالأيدي العاملة الأجنبية و خلق المنافسة بين صفوف الطبقات العاملة لقبولهم العمل وبأسعار زهيدة لصالح التجار والراسماليين المحليين و الأجانب، وبذلك خلقت هذه الأوضاع وجاءت بالعشرات بل بالمئات من المليونيرين العراقيين و الأجانب نتيجةً للفساد المستشري في العراق و خلق اكثر الأجواء وحشية لاستغلال قوة وطاقات عمل الملايين من البروليتاريا العراقية والأجنبية.إن التشكيلة السياسية للنظام السياسي في العراق كما هو معروف للجميع من حيث فشله و عمالته لدول الجوار و الإمبريالية العالمية و وحرمان الجماهير المضطهدة و العاملة والفقيرة من أبسط الحقوق الاقتصادية والسياسية والثقافية والرفاهية والتي سببت استياء و ومعاناة و غضب الجماهير من كل ذلك الوضع القائم ، ولكن المؤسف والمخيب للآمال هنا هو اغتراب وعي الطبقات المضطهدة وتوجيه معاناة و بؤس وغضب هذه الجماهير بالاتجاه الذي يخدم الطبقات المالكة و أحزابها الميليشية الشيعية والسنية والطائفية والقومية .ولكن هذا الصراع الطائفي و القومي والديني الذي برز على الساحة السياسية في شكل صراع مسلح للميليشيات و الأحزاب والتكتلات الدينيه و القومية و العرقية يجسد بحد ذاته مصالح الطبقات البورجوازية لكل هذه الأطياف و القوميات والمذاهب الدينية .ان أقتحام أنصار مقتدى الصدر للمنطقة الخضراء و مبنى مجلس النواب العراقي يوم الاربعاء الماضي والذي جاء كنتيجة لفشل تشكيل الحكومة من قبل الممثلين المندوبين عن السلطات القومية الكومبرادورية الكردية ، و ممثلي الطائفة السنية من الرجعيين القوميين السنة و إنفراد كتلة او جماعة ( الإطار التنسيقي ) للطائفة الرجعية الدينية وحزب الدعوة في تشكيل الحكومة العراقية وإنسحاب واستقالة المندوبين عن كتلة الصدر و تحديًا لقرار ( الإطار التنسيقي ) الشيعي المدعوم من إيران والذي يترأسه نوري المالكي في إختيار النائب والقيادي السابق في حزب الدعوة ( محمد شياع السوداني ) كرئيسا للحكومة العراقية القادمة على أعتبار ......
#أزمة
#تشكيل
#الحكومة
#العراقية
#أنعكاس
#لفوضى
#الليبرالية
#الجديدة
#صراع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763772
الحوار المتمدن
صابر محمد - أزمة تشكيل الحكومة العراقية هو أنعكاس لفوضى الليبرالية الجديدة و صراع الأجندة !