ديميتري بريجع : من يريد اغتيال المعارض الروسي أليكسي نافالني؟
#الحوار_المتمدن
#ديميتري_بريجع أليكسي نافلني أبرز السياسيين الروس الذين يحركون الشارع الروسي تعرض لمحاولة اغتيال بوضع سم في كأس الشاي التي كان يشربها في المطار.الحادث مألوف لنا بالفعل نفس الشيء حدث مع الرسام الروسي فيرزيلوف، ومع الصحفي الروسي المعارض فولوديا كارا مورزا مرتين، نفس الأعراض بالضبط نفس رد فعل السلطات لا نختلف على الإطلاق. قبل ذلك اغتيال الصحفية الروسية بوليتكوفسكايا وشيكوتشين وسكريبال، هذا النوع من السم في العادة تستخدمه المخابرات الروسية عندما تريد أن تغتال أحدهم وهي فعلا نجحت في ذلك في الكثير من المرات.ولعل أهم شخصية التي قد يوجه لها الاتهام في هذه الاغتيالات هي يفغيني بريغوجين «طباخ بوتين» التي تتهمه جريدة نوفايا غازيتا بالتخصص في هذه السموم واستخدامها في سوريا وكما يقول التقرير بأن بريغوجين كان قد سافر إلى سوريا لتجربة هذه السموم على معتقلي تنظيم الدولية الإسلامية في سجون النظام السوري الذين تم تحويلهم إلى فار تجارب وتجريب سموم مختلفة عليهم.أحد صانعي السموم لبريغوجين هو الصيدلي أوليغ سيمونوف. وبحسب معلومات الصحافة فإن سيمونوف متورط في تسميم زوج محامية مؤسسة نافالني لمكافحة الفساد التابعة ليوبوف سوبول، وهو عالم الاجتماع سيرجي موخوف، توفي سيمونوف نفسه في مايو 2017 تم العثور عليه ميتًا في حوض الاستحمام مع زجاجة كحول غير مسدودة، على الرغم من أنه وفقًا للصحيفة، لم يشرب أو يتعاطى المخدرات ويبدو بأن بريغوجين أمر باغتياله لكي يتلخص من أي أدلة قد تدينه.محاولات الاغتيالات في روسيا مستمرة، حيث في السنوات القليلة الماضية تم تهديد ومحاولة تسميم الكثير من الصحفيين والسياسيين، وهذا طبيعي لنظام لم يعد يحترم أي قوانين ولا يعمل وفقها.بوتين يخاف أن يصبح الوضع في روسيا مثل في روسيا البيضاء، لذلك باستهداف نافالني هو يحاول قتل الشخصية الأهم في المعارضة الروسية التي تستطيع تحريك الشارع ضده، بوتين نجح في ذلك في الماضي عندما تم اغتيال بوريس نيمتسوف قرب الكرملين، وبذلك استطاع بوتين إضعاف المعارضة ولكن بعد وقت قليل أصبح نافالني الرجل الأول في السياسية، لذلك بوتين يرى من نافالني تهديدًا مباشرًا له ويخاف منه.الإعلام الروسي كان لا يعطي لنفالني التحدث في الإعلام الروسي، وحتى كان يتجاهل أي حدث سياسي كان يشارك فيه نافالني لأنهم كانوا يرون خطرًا كبيرًا منه على مستقبلهم السياسي والمهني.بوتين ليس سياسيًا، وهو ليس سوى رجل استخبارات سابق تم السماح له بالسيطرة على السلطة ولو لا بوريس يلتسين الخطأ الأكبر الذي ارتكتبه القيادة السياسية في زمن يتلسين بأنها سمحت لبوتين أن يصبح رئيسًا وهذا الخطأ كان كبيرًا جدًا، وبسبب هذا الخطاء سوف يدفع الشعب الروسي ثمنًا كبيرًا.ولو تم اغتيال نافالني أو إذا مات في المستشفى، فهذا سوف يفيد بوتين كثيرًا، وسوف يعطى لحزبه (حزب روسيا الموحدة) الكثير من الإمكانيات في الانتخابات المحلية والبرلمانية وما يخشاه الكثيرون.سعر الاغتيالات سوف يكون عاليا لبوتين في المستقبل ولكن المقربيين لبوتين لا يفهمون ذلك وهم لا يفهمون بأن لكل دكتاتور توجد نهاية، ولا أحد سوف يستطيع أن يساعده سوى أن يسلم السلطة للشعب وأن يعطي له أن يعيش بحرية، أما الخيار الآخر هو تدمير البلاد وقتل الشعب، وبذلك يتحول من رئيس إلى مجرم.ليس غريبًا على بوتين بأن يقمع شعبه، وهذا قد حدث في الماضي في زمن الاتحاد السوفيتي عندما قتل ستالين ملايين الناس وأرسلهم إلى مراكز التعذيب «غولاغ» ودمر المساجد والكنائس ولم يترك أي شيء في روسيا لم يدمره.<br ......
#يريد
#اغتيال
#المعارض
#الروسي
#أليكسي
#نافالني؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689461
#الحوار_المتمدن
#ديميتري_بريجع أليكسي نافلني أبرز السياسيين الروس الذين يحركون الشارع الروسي تعرض لمحاولة اغتيال بوضع سم في كأس الشاي التي كان يشربها في المطار.الحادث مألوف لنا بالفعل نفس الشيء حدث مع الرسام الروسي فيرزيلوف، ومع الصحفي الروسي المعارض فولوديا كارا مورزا مرتين، نفس الأعراض بالضبط نفس رد فعل السلطات لا نختلف على الإطلاق. قبل ذلك اغتيال الصحفية الروسية بوليتكوفسكايا وشيكوتشين وسكريبال، هذا النوع من السم في العادة تستخدمه المخابرات الروسية عندما تريد أن تغتال أحدهم وهي فعلا نجحت في ذلك في الكثير من المرات.ولعل أهم شخصية التي قد يوجه لها الاتهام في هذه الاغتيالات هي يفغيني بريغوجين «طباخ بوتين» التي تتهمه جريدة نوفايا غازيتا بالتخصص في هذه السموم واستخدامها في سوريا وكما يقول التقرير بأن بريغوجين كان قد سافر إلى سوريا لتجربة هذه السموم على معتقلي تنظيم الدولية الإسلامية في سجون النظام السوري الذين تم تحويلهم إلى فار تجارب وتجريب سموم مختلفة عليهم.أحد صانعي السموم لبريغوجين هو الصيدلي أوليغ سيمونوف. وبحسب معلومات الصحافة فإن سيمونوف متورط في تسميم زوج محامية مؤسسة نافالني لمكافحة الفساد التابعة ليوبوف سوبول، وهو عالم الاجتماع سيرجي موخوف، توفي سيمونوف نفسه في مايو 2017 تم العثور عليه ميتًا في حوض الاستحمام مع زجاجة كحول غير مسدودة، على الرغم من أنه وفقًا للصحيفة، لم يشرب أو يتعاطى المخدرات ويبدو بأن بريغوجين أمر باغتياله لكي يتلخص من أي أدلة قد تدينه.محاولات الاغتيالات في روسيا مستمرة، حيث في السنوات القليلة الماضية تم تهديد ومحاولة تسميم الكثير من الصحفيين والسياسيين، وهذا طبيعي لنظام لم يعد يحترم أي قوانين ولا يعمل وفقها.بوتين يخاف أن يصبح الوضع في روسيا مثل في روسيا البيضاء، لذلك باستهداف نافالني هو يحاول قتل الشخصية الأهم في المعارضة الروسية التي تستطيع تحريك الشارع ضده، بوتين نجح في ذلك في الماضي عندما تم اغتيال بوريس نيمتسوف قرب الكرملين، وبذلك استطاع بوتين إضعاف المعارضة ولكن بعد وقت قليل أصبح نافالني الرجل الأول في السياسية، لذلك بوتين يرى من نافالني تهديدًا مباشرًا له ويخاف منه.الإعلام الروسي كان لا يعطي لنفالني التحدث في الإعلام الروسي، وحتى كان يتجاهل أي حدث سياسي كان يشارك فيه نافالني لأنهم كانوا يرون خطرًا كبيرًا منه على مستقبلهم السياسي والمهني.بوتين ليس سياسيًا، وهو ليس سوى رجل استخبارات سابق تم السماح له بالسيطرة على السلطة ولو لا بوريس يلتسين الخطأ الأكبر الذي ارتكتبه القيادة السياسية في زمن يتلسين بأنها سمحت لبوتين أن يصبح رئيسًا وهذا الخطأ كان كبيرًا جدًا، وبسبب هذا الخطاء سوف يدفع الشعب الروسي ثمنًا كبيرًا.ولو تم اغتيال نافالني أو إذا مات في المستشفى، فهذا سوف يفيد بوتين كثيرًا، وسوف يعطى لحزبه (حزب روسيا الموحدة) الكثير من الإمكانيات في الانتخابات المحلية والبرلمانية وما يخشاه الكثيرون.سعر الاغتيالات سوف يكون عاليا لبوتين في المستقبل ولكن المقربيين لبوتين لا يفهمون ذلك وهم لا يفهمون بأن لكل دكتاتور توجد نهاية، ولا أحد سوف يستطيع أن يساعده سوى أن يسلم السلطة للشعب وأن يعطي له أن يعيش بحرية، أما الخيار الآخر هو تدمير البلاد وقتل الشعب، وبذلك يتحول من رئيس إلى مجرم.ليس غريبًا على بوتين بأن يقمع شعبه، وهذا قد حدث في الماضي في زمن الاتحاد السوفيتي عندما قتل ستالين ملايين الناس وأرسلهم إلى مراكز التعذيب «غولاغ» ودمر المساجد والكنائس ولم يترك أي شيء في روسيا لم يدمره.<br ......
#يريد
#اغتيال
#المعارض
#الروسي
#أليكسي
#نافالني؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689461
الحوار المتمدن
ديميتري بريجع - من يريد اغتيال المعارض الروسي أليكسي نافالني؟
رشيد غويلب : حقوق الإنسان وصراع المصالح أليكسي نافالني ليس بديل روسيا المطلوب
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب بعد صدور الحكم على المعارض الروسي أليكسي نافالني بالسجن ثلاث سنوات ونصف، تصاعدت الاحتجاجات ضد الرئيس الروسي بوتين. واحتفى الإعلام الغربي بنافالني باعتباره رمزا ديمقراطيا، وجرى توظيف الدفاع عن حقوق الإنسان، وهو أمر لا غبار عليه، في الحرب السياسية والإعلامية ضد روسيا الاتحادية، باعتبارها منافسا غير مريح في إطار الرأسمالية السائدة في أوربا.كان عام 2020 عام الاحتجاجات، التي شملت أكثر من 40 بلدا. وبدت روسيا في عهد بوتين “مستقرة”، ولكن في 23 كانون الثاني 2020، شهدت البلاد تظاهرة كبيرة نظمها أنصار اليكسي نافالي.لقد أمضي المعارض الروسي الأشهر 5 أشهر في المستشفيات الألمانية بعد تعرضه لحالة تسمم، حمل السلطات الروسية مسؤوليتها. وعندما عاد في 17 من الشهر الفائت، كان واضحا، ارتباطا بطبيعة النظام السياسي في البلاد، أنه سيتعرض للاعتقال مباشرة، وهذ ما حدث. لكنه نجح في ان يكون الصوت الأعلى بين معارضي بوتين. وأدى تجدد الاحتجاجات إلى ادخال البلاد في أزمة عميقة، لا تزال مفتوحة النتائج. نافالني ليس بديلانافالني لا يختلف عن معظم سياسي الفئات المهيمنة في روسيا الراهنة، فرؤيته السياسية تقوم على القناعة بضرورة هيمنة أيديولوجية السوق الحرة. لقد بدأ ظهوره السياسي عام 2000 في صفوف حزب يابلوكو الليبرالي، عادا نفسه ليبراليا جديدا كلاسيكيا. وفي هذه السنوات دعم سياسة خفض الإستثمار العام إلى أدنى مستوى ممكن، وتبني خصخصة متطرفة، وتفكيك الخدمات الاجتماعية، وتعزيز “ ترشيق الدولة “ وإطلاق حرية السوق المنفلتة.وسرعان ما أدرك أن سياسة السوق الليبرالية البحتة، بنسختها الغربية، محدودة النجاح في روسيا، وفقدت مصداقيتها، بسبب السياسات الاقتصادية، التي اعتمدت بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، التي سببت الفقر والظلم وعدم المساواة والإذلال والسرقة. وهذا ما دفع الطبقة الحاكمة حول فلاديمير بوتين إلى تبني سياسات مختلفة تستند على فكرة وراثة الإمبراطورية الروسية والاتحاد السوفيتي ورفع راية الوطنية الروسية، وبناء نموذج رأسمالي يأخذ بنظر الاعتبار خصوصيات التجربة التاريخية والثقافية للبلاد، ويخضع لمركزية سياسية واضحة المعالم. هذا التحول جعل الأحزاب الليبرالية الموالية للنموذج الغربي محدودة التأثير. نزعة قومية متطرفةوفي سياق بحثه عن بديل جديد انتقل نافالني إلى تبني نزعة قومية يمينية متطرفة، فأعلن الحرب على “الهجرة غير الشرعية” وبدأ حملة بعنوان “أوقفوا إمداد القوقاز”، بالضد من الدعم الحكومي لمناطق الحكم الذاتي الفقيرة التي تسكنها أقليات عرقية في جنوب روسيا. وتزامن ذلك مع تصاعد رصيد اليمين المتطرف في أوساط شبيبة المدن الكبرى. اعتقد نافالني أن هذا التطور سيكون لصالحه، وكان على صواب جزئي.وباعتماد توجه محسوب، لم ينظم نافالني إلى جوقة اليمين القومي المتطرف غير المؤثرة مباشرة، بل وجد في تبني فضح ومحاربة الفساد مساره الخاص، الذي أكسبه شعبية واسعة تعدت حدود أوساط اليمين المتطرف. وبواسطة شراء أسهم صغيرة في الشركات الكبيرة المملوكة للدولة، تمكن من الوصول إلى وثائق مهمة، وقام بدراستها ونشر النتائج التي توصل اليها. وحقق بذلك نجاحا صحفيا لافتا، أكسبه المزيد من الشعبية. في حين اتهمه نقاده بالتورط في “الحروب الإعلامية” بين الفاعلين الماليين والصناعيين المتنافسين الذين أعطوه “أوامر” وسربوا معلومات مضللة حول منافسيهم. لقد حصل على تعاطف الطبقة الوسطى، مستندا إلى موضوعة ترجع عدم كفاءة الأداء الحكومي إلى الفساد. ورأى رجال أعمال ومديرون تنفيذيون في الفساد عقبة أمام نجاحهم الاقتصادي، فاشت ......
#حقوق
#الإنسان
#وصراع
#المصالح
#أليكسي
#نافالني
#بديل
#روسيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708416
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب بعد صدور الحكم على المعارض الروسي أليكسي نافالني بالسجن ثلاث سنوات ونصف، تصاعدت الاحتجاجات ضد الرئيس الروسي بوتين. واحتفى الإعلام الغربي بنافالني باعتباره رمزا ديمقراطيا، وجرى توظيف الدفاع عن حقوق الإنسان، وهو أمر لا غبار عليه، في الحرب السياسية والإعلامية ضد روسيا الاتحادية، باعتبارها منافسا غير مريح في إطار الرأسمالية السائدة في أوربا.كان عام 2020 عام الاحتجاجات، التي شملت أكثر من 40 بلدا. وبدت روسيا في عهد بوتين “مستقرة”، ولكن في 23 كانون الثاني 2020، شهدت البلاد تظاهرة كبيرة نظمها أنصار اليكسي نافالي.لقد أمضي المعارض الروسي الأشهر 5 أشهر في المستشفيات الألمانية بعد تعرضه لحالة تسمم، حمل السلطات الروسية مسؤوليتها. وعندما عاد في 17 من الشهر الفائت، كان واضحا، ارتباطا بطبيعة النظام السياسي في البلاد، أنه سيتعرض للاعتقال مباشرة، وهذ ما حدث. لكنه نجح في ان يكون الصوت الأعلى بين معارضي بوتين. وأدى تجدد الاحتجاجات إلى ادخال البلاد في أزمة عميقة، لا تزال مفتوحة النتائج. نافالني ليس بديلانافالني لا يختلف عن معظم سياسي الفئات المهيمنة في روسيا الراهنة، فرؤيته السياسية تقوم على القناعة بضرورة هيمنة أيديولوجية السوق الحرة. لقد بدأ ظهوره السياسي عام 2000 في صفوف حزب يابلوكو الليبرالي، عادا نفسه ليبراليا جديدا كلاسيكيا. وفي هذه السنوات دعم سياسة خفض الإستثمار العام إلى أدنى مستوى ممكن، وتبني خصخصة متطرفة، وتفكيك الخدمات الاجتماعية، وتعزيز “ ترشيق الدولة “ وإطلاق حرية السوق المنفلتة.وسرعان ما أدرك أن سياسة السوق الليبرالية البحتة، بنسختها الغربية، محدودة النجاح في روسيا، وفقدت مصداقيتها، بسبب السياسات الاقتصادية، التي اعتمدت بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، التي سببت الفقر والظلم وعدم المساواة والإذلال والسرقة. وهذا ما دفع الطبقة الحاكمة حول فلاديمير بوتين إلى تبني سياسات مختلفة تستند على فكرة وراثة الإمبراطورية الروسية والاتحاد السوفيتي ورفع راية الوطنية الروسية، وبناء نموذج رأسمالي يأخذ بنظر الاعتبار خصوصيات التجربة التاريخية والثقافية للبلاد، ويخضع لمركزية سياسية واضحة المعالم. هذا التحول جعل الأحزاب الليبرالية الموالية للنموذج الغربي محدودة التأثير. نزعة قومية متطرفةوفي سياق بحثه عن بديل جديد انتقل نافالني إلى تبني نزعة قومية يمينية متطرفة، فأعلن الحرب على “الهجرة غير الشرعية” وبدأ حملة بعنوان “أوقفوا إمداد القوقاز”، بالضد من الدعم الحكومي لمناطق الحكم الذاتي الفقيرة التي تسكنها أقليات عرقية في جنوب روسيا. وتزامن ذلك مع تصاعد رصيد اليمين المتطرف في أوساط شبيبة المدن الكبرى. اعتقد نافالني أن هذا التطور سيكون لصالحه، وكان على صواب جزئي.وباعتماد توجه محسوب، لم ينظم نافالني إلى جوقة اليمين القومي المتطرف غير المؤثرة مباشرة، بل وجد في تبني فضح ومحاربة الفساد مساره الخاص، الذي أكسبه شعبية واسعة تعدت حدود أوساط اليمين المتطرف. وبواسطة شراء أسهم صغيرة في الشركات الكبيرة المملوكة للدولة، تمكن من الوصول إلى وثائق مهمة، وقام بدراستها ونشر النتائج التي توصل اليها. وحقق بذلك نجاحا صحفيا لافتا، أكسبه المزيد من الشعبية. في حين اتهمه نقاده بالتورط في “الحروب الإعلامية” بين الفاعلين الماليين والصناعيين المتنافسين الذين أعطوه “أوامر” وسربوا معلومات مضللة حول منافسيهم. لقد حصل على تعاطف الطبقة الوسطى، مستندا إلى موضوعة ترجع عدم كفاءة الأداء الحكومي إلى الفساد. ورأى رجال أعمال ومديرون تنفيذيون في الفساد عقبة أمام نجاحهم الاقتصادي، فاشت ......
#حقوق
#الإنسان
#وصراع
#المصالح
#أليكسي
#نافالني
#بديل
#روسيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708416
الحوار المتمدن
رشيد غويلب - حقوق الإنسان وصراع المصالح / أليكسي نافالني ليس بديل روسيا المطلوب
أليكسي رومانوف : نهاية الولايات المتحدة الأمريكية كقوة عظمى
#الحوار_المتمدن
#أليكسي_رومانوف في الرابع والعشرين من فبراير من عام الفان واثنان وعشرون أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتن القوات المسلحة الروسية بالمباشرة بالتدخل في إقليمي جمهوريتي لغانسك ودانياسك الشعبيتين، جاء هذا القرار مباشرة تلبية لطلب رسمي مقدم من قبل قادة الجمهوريتين وتلى ذلك مجموعة من الاحداث المهمة سواء في اوكرانيا او في روسيا سياسيا وعسكريا واقتصاديا لكن مايهمنا هنا هو دلالة هذا التدخل بالذات ودوافعه ورمزيته من الناحية التاريخية والعسكرية وهل جاء هذا القرار إعتباطا أم أن روسيا اجبرت على ذلك.حسب الرواية الرسمية فإن الرئيس الروسي قال صراحة بأن روسيا أجبرت قسرا على التدخل عسكريا وشبه الظروف الحالية بما كان عليه إبان الحرب العالمية الثانية حينما أجبر السوفيات على دخول الحرب ضد ألمانيا النازية قسرا وقال بوتن صراحة أن روسيا اليوم لن تعيد الوقوع في نفس الخطأ التاريخي مرة أخرى وأن ذلك غير مسموح إطلاقا ونحن بدورنا نشاطره الرأي لكن وبما أننا لانشك مطلقا ولو للحظة في وطنية الرئيس الروسي ولا في حنكته وخبرته الطويلة في إدارة الصراع بحكم انه كان احد ضباط الكي جي بي سابقا في ألمانيا فإننا نقول أن الرئيس الروسي أفصح عن جانب واحد فقط من الحقيقة واما الجانب الآخر منها فهو أن يوم الرابع والعشرين من فيفري لم يكن مطلقا بداية العملية العسكرية الروسية ضد النظام النازي المنصب من قبل وكالة المخابرات المركزية في كييف وإنما كان إعلان نهاية الولايات المتحدة الأمريكية كقوة عظمى وبادبة العد العكسي لزوال الإمبراطورية الأنغلوساكسونية وحلفائها الأوروبيين طبعا كقوى إستعمارية بغيضة وأنظمة شمولية تلبس لباس الديمقراطية وحقوق الإنسان وتستعملها كذرائع للتدخل في شؤون الدول التي لاتسير وفق مايريده حلف الشر الأتغلوساكسوني.ربما كان كاسباروف هو ملك لعبة الشطرنج التقليدية، لكن الرئيس الروسي هو ملك لعبة الشطرنج الجيوسياسيةبعض المحللين السياسيين يدعون بأن الولايات المتحدة الامريكية قامت بجر روسيا للمستنقع الاوكراني لاستنزاف الجيش الروسي وكذا إظعاف روسيا ونحن نرى في كلامهم كثيرا من الصحة لكننا لانشك أبدا في حنكة ودهاء الرئيس الروسي وخبرة جهاز الإستخبارات الروسي ومهنيته إلا أننا نرى أن روسيا كانت تلعب لعبة الشطرنج مع الولايات المتحدة الأمريكية ببراعة مع الأخذ بعين الإعتبار أن الرئيس الروسي هو أحد امهر لاعبي الشطرنج في العالم ناهيك عن خبرته الطويلة في مجال الإستخبارات الخارجية ومن يشك في ذلك فعليه مراجعة جميع المباريات الجيوسياسية التي شارك فيها الرئيس الروسي فلاديمير بوتن وكيف والتي كسبها كلها بدءا من التدخل في الشيشان حيث تم القضاء نهائيا على فلول الإرهاب هناك والذي كانت تقوده وكالة المخابرات المركزية وتشارك فيه المخابرات التركية وتموله السعودية من خلال منظمة التعاون الإسلامي إلى التدخل في جورجيا وتمكنه من التموضع هناك بإقامة بعض القواعد العسكرية الصغيرة إلى إستعادة جزيرة القرم والتي تعتبر تاريخيا أرضا روسية إلى التدخل عسكريا في سوريا ثم الإنتقال إلى رقعة شطرنج أخرى هي قارة إفريقيا، فقام بطرد باريس من إفريقيا الوسطى ثم تلاه بطردها من مالي وسيتم طردها لاحقا من التشاد والنيجر وبوركينافاسو.لايساورني الشك في أن روسيا ستقوم بلا ريب بتنظيف إفريقيا الغربية من التواجد الفرنسي والذي يعتبر هذا الجزء من القارة الإفريقية كمنجم لاينضب ومصدر رزق كبيرلباريس بحيث أن الأخيرة ومن خلال كرزايات قامت بتنصيبها على رأس الدول الإفريقية تمارس عمليات نهب لعقود بمباركة وشرعنة الغرب الذي قام بتقسيم إفريقيا بين الدول الإستعمارية ......
#نهاية
#الولايات
#المتحدة
#الأمريكية
#كقوة
#عظمى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748821
#الحوار_المتمدن
#أليكسي_رومانوف في الرابع والعشرين من فبراير من عام الفان واثنان وعشرون أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتن القوات المسلحة الروسية بالمباشرة بالتدخل في إقليمي جمهوريتي لغانسك ودانياسك الشعبيتين، جاء هذا القرار مباشرة تلبية لطلب رسمي مقدم من قبل قادة الجمهوريتين وتلى ذلك مجموعة من الاحداث المهمة سواء في اوكرانيا او في روسيا سياسيا وعسكريا واقتصاديا لكن مايهمنا هنا هو دلالة هذا التدخل بالذات ودوافعه ورمزيته من الناحية التاريخية والعسكرية وهل جاء هذا القرار إعتباطا أم أن روسيا اجبرت على ذلك.حسب الرواية الرسمية فإن الرئيس الروسي قال صراحة بأن روسيا أجبرت قسرا على التدخل عسكريا وشبه الظروف الحالية بما كان عليه إبان الحرب العالمية الثانية حينما أجبر السوفيات على دخول الحرب ضد ألمانيا النازية قسرا وقال بوتن صراحة أن روسيا اليوم لن تعيد الوقوع في نفس الخطأ التاريخي مرة أخرى وأن ذلك غير مسموح إطلاقا ونحن بدورنا نشاطره الرأي لكن وبما أننا لانشك مطلقا ولو للحظة في وطنية الرئيس الروسي ولا في حنكته وخبرته الطويلة في إدارة الصراع بحكم انه كان احد ضباط الكي جي بي سابقا في ألمانيا فإننا نقول أن الرئيس الروسي أفصح عن جانب واحد فقط من الحقيقة واما الجانب الآخر منها فهو أن يوم الرابع والعشرين من فيفري لم يكن مطلقا بداية العملية العسكرية الروسية ضد النظام النازي المنصب من قبل وكالة المخابرات المركزية في كييف وإنما كان إعلان نهاية الولايات المتحدة الأمريكية كقوة عظمى وبادبة العد العكسي لزوال الإمبراطورية الأنغلوساكسونية وحلفائها الأوروبيين طبعا كقوى إستعمارية بغيضة وأنظمة شمولية تلبس لباس الديمقراطية وحقوق الإنسان وتستعملها كذرائع للتدخل في شؤون الدول التي لاتسير وفق مايريده حلف الشر الأتغلوساكسوني.ربما كان كاسباروف هو ملك لعبة الشطرنج التقليدية، لكن الرئيس الروسي هو ملك لعبة الشطرنج الجيوسياسيةبعض المحللين السياسيين يدعون بأن الولايات المتحدة الامريكية قامت بجر روسيا للمستنقع الاوكراني لاستنزاف الجيش الروسي وكذا إظعاف روسيا ونحن نرى في كلامهم كثيرا من الصحة لكننا لانشك أبدا في حنكة ودهاء الرئيس الروسي وخبرة جهاز الإستخبارات الروسي ومهنيته إلا أننا نرى أن روسيا كانت تلعب لعبة الشطرنج مع الولايات المتحدة الأمريكية ببراعة مع الأخذ بعين الإعتبار أن الرئيس الروسي هو أحد امهر لاعبي الشطرنج في العالم ناهيك عن خبرته الطويلة في مجال الإستخبارات الخارجية ومن يشك في ذلك فعليه مراجعة جميع المباريات الجيوسياسية التي شارك فيها الرئيس الروسي فلاديمير بوتن وكيف والتي كسبها كلها بدءا من التدخل في الشيشان حيث تم القضاء نهائيا على فلول الإرهاب هناك والذي كانت تقوده وكالة المخابرات المركزية وتشارك فيه المخابرات التركية وتموله السعودية من خلال منظمة التعاون الإسلامي إلى التدخل في جورجيا وتمكنه من التموضع هناك بإقامة بعض القواعد العسكرية الصغيرة إلى إستعادة جزيرة القرم والتي تعتبر تاريخيا أرضا روسية إلى التدخل عسكريا في سوريا ثم الإنتقال إلى رقعة شطرنج أخرى هي قارة إفريقيا، فقام بطرد باريس من إفريقيا الوسطى ثم تلاه بطردها من مالي وسيتم طردها لاحقا من التشاد والنيجر وبوركينافاسو.لايساورني الشك في أن روسيا ستقوم بلا ريب بتنظيف إفريقيا الغربية من التواجد الفرنسي والذي يعتبر هذا الجزء من القارة الإفريقية كمنجم لاينضب ومصدر رزق كبيرلباريس بحيث أن الأخيرة ومن خلال كرزايات قامت بتنصيبها على رأس الدول الإفريقية تمارس عمليات نهب لعقود بمباركة وشرعنة الغرب الذي قام بتقسيم إفريقيا بين الدول الإستعمارية ......
#نهاية
#الولايات
#المتحدة
#الأمريكية
#كقوة
#عظمى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748821
الحوار المتمدن
أليكسي رومانوف - نهاية الولايات المتحدة الأمريكية كقوة عظمى
محمد ناجي : بيان الاشتراكي الروسي أليكسي سخنين وجبهة اليسار الروسي يدين هجوم بوتين على أوكرانيا
#الحوار_المتمدن
#محمد_ناجي أليكسي سخنين : " أوقفوا الحرب ! "اندلعت الحرب اليوم . حدث غير متوقع ، لكنها بدأت الآن بالفعل . الحرب هي الرفيق الحتمي للرأسمالية . كل أزمات الرأسمالية تؤدي إلى الحرب . نحن نعرف هذا وحذرنا منه لعدة سنوات . ستحاول الأوليغارشية المتشابكة المصالح حل خلافاتها مرة أخرى على حساب دماء الناس العاديين . لقد حذرنا من ذلك ، لكننا لم نعتقد أننا سنراها بمثل هذا الشكل الفظ والفظيع . لقد بدأت الآن .تم التحضير للحرب من قبل جميع الجهات . أعادت الإمبريالية الأمريكية تشكيل النظام العالمي منذ عدة عقود . المجمع الصناعي العسكري العملاق نشر أسلحته في جميع القارات . لقد امتد سعي الناتو المفرط للهيمنة إلى أقصى الحدود وأدى بالفعل إلى اندلاع عدة حروب حول العالم .كما تم التحضير للحرب من قبل المتطرفين الذين وصلوا إلى السلطة في أوكرانيا في عام 2014 . واعتمدت الأوليغارشية الأوكرانية على الفاشيين ، واتبعوا سياسة دموية و تمييزية ضد الملايين من سكان دونباس الناطقين بالروسية . لكن هذا لا يعني أنه يمكن تجاهل الحقائق الرئيسية : الآن روسيا بوتين هي التي بدأت الحرب .الحرب هي أسوأ الجرائم . لا يوجد أي مبرر . لا دسائس الناتو والولايات المتحدة ولا جرائم نظام كييف . لا شيء يمكن أن يبرر الهجوم الروسي على أوكرانيا . بغض النظر عن كيفية انتهاء الغزو ، فإن حياة الملايين من الناس العاديين على جانبي خط المواجهة ستزداد سوءاً . حرب ، دمار ، عقوبات ، تضخم . كل هذا سيضر بالفقراء والذين كانوا ذات يوم شعباً متآخياً .فقط الطبقة الحاكمة وحاشيتها تستفيد من الحرب . وسيستمر هذا ما دمنا نعيش في عالم من الانقسامات والتفاوتات اللانهائية ، حيث أصوات الناس العاديين لا قيمة لها .لتكن صدمة الحرب جرس إنذار لشعب روسيا وأوكرانيا . طالما أننا محكومون من قبل طغمة من المجانين و المتعطشين للسلطة ، الذين نشأوا وهم ينهبون ما كان ذات يوم ممتلكاتنا المشتركة في بلد موحد ، فإن الحرب ستكون حتمية . ستستمر طالما استمر نظام اللصوص الرأسمالي .الطريق إلى السلام هو من خلال التغييرات الجذرية في ميزان القوى والنظام الاجتماعي والاقتصادي بأكمله . هذه الحقيقة أعلنها ذات مرة فلاديمير لينين ، الذي يتهمه فلاديمير بوتين الآن بأنه أحد أكبر الإرهابيين في بلادنا . لم نتمكن من إقناع أبناء وطننا بهذه الحقيقة من خلال منشوراتنا ومظاهراتنا . لكن الأسلحة ستثبت لهم ذلك الآن .أليكسي ساتشينين - اشتراكي روسي عاش سابقاً كلاجئ سياسي في السويد ترجمة : محمد ناجي عن صحيفة (الأممية) ......
#بيان
#الاشتراكي
#الروسي
#أليكسي
#سخنين
#وجبهة
#اليسار
#الروسي
#يدين
#هجوم
#بوتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750550
#الحوار_المتمدن
#محمد_ناجي أليكسي سخنين : " أوقفوا الحرب ! "اندلعت الحرب اليوم . حدث غير متوقع ، لكنها بدأت الآن بالفعل . الحرب هي الرفيق الحتمي للرأسمالية . كل أزمات الرأسمالية تؤدي إلى الحرب . نحن نعرف هذا وحذرنا منه لعدة سنوات . ستحاول الأوليغارشية المتشابكة المصالح حل خلافاتها مرة أخرى على حساب دماء الناس العاديين . لقد حذرنا من ذلك ، لكننا لم نعتقد أننا سنراها بمثل هذا الشكل الفظ والفظيع . لقد بدأت الآن .تم التحضير للحرب من قبل جميع الجهات . أعادت الإمبريالية الأمريكية تشكيل النظام العالمي منذ عدة عقود . المجمع الصناعي العسكري العملاق نشر أسلحته في جميع القارات . لقد امتد سعي الناتو المفرط للهيمنة إلى أقصى الحدود وأدى بالفعل إلى اندلاع عدة حروب حول العالم .كما تم التحضير للحرب من قبل المتطرفين الذين وصلوا إلى السلطة في أوكرانيا في عام 2014 . واعتمدت الأوليغارشية الأوكرانية على الفاشيين ، واتبعوا سياسة دموية و تمييزية ضد الملايين من سكان دونباس الناطقين بالروسية . لكن هذا لا يعني أنه يمكن تجاهل الحقائق الرئيسية : الآن روسيا بوتين هي التي بدأت الحرب .الحرب هي أسوأ الجرائم . لا يوجد أي مبرر . لا دسائس الناتو والولايات المتحدة ولا جرائم نظام كييف . لا شيء يمكن أن يبرر الهجوم الروسي على أوكرانيا . بغض النظر عن كيفية انتهاء الغزو ، فإن حياة الملايين من الناس العاديين على جانبي خط المواجهة ستزداد سوءاً . حرب ، دمار ، عقوبات ، تضخم . كل هذا سيضر بالفقراء والذين كانوا ذات يوم شعباً متآخياً .فقط الطبقة الحاكمة وحاشيتها تستفيد من الحرب . وسيستمر هذا ما دمنا نعيش في عالم من الانقسامات والتفاوتات اللانهائية ، حيث أصوات الناس العاديين لا قيمة لها .لتكن صدمة الحرب جرس إنذار لشعب روسيا وأوكرانيا . طالما أننا محكومون من قبل طغمة من المجانين و المتعطشين للسلطة ، الذين نشأوا وهم ينهبون ما كان ذات يوم ممتلكاتنا المشتركة في بلد موحد ، فإن الحرب ستكون حتمية . ستستمر طالما استمر نظام اللصوص الرأسمالي .الطريق إلى السلام هو من خلال التغييرات الجذرية في ميزان القوى والنظام الاجتماعي والاقتصادي بأكمله . هذه الحقيقة أعلنها ذات مرة فلاديمير لينين ، الذي يتهمه فلاديمير بوتين الآن بأنه أحد أكبر الإرهابيين في بلادنا . لم نتمكن من إقناع أبناء وطننا بهذه الحقيقة من خلال منشوراتنا ومظاهراتنا . لكن الأسلحة ستثبت لهم ذلك الآن .أليكسي ساتشينين - اشتراكي روسي عاش سابقاً كلاجئ سياسي في السويد ترجمة : محمد ناجي عن صحيفة (الأممية) ......
#بيان
#الاشتراكي
#الروسي
#أليكسي
#سخنين
#وجبهة
#اليسار
#الروسي
#يدين
#هجوم
#بوتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750550
الحوار المتمدن
محمد ناجي - بيان الاشتراكي الروسي أليكسي سخنين وجبهة اليسار الروسي يدين هجوم بوتين على أوكرانيا