نافع شابو : ألأيدولوجية الأسلامية: دولة وسياسة وتجارة بالدين عبر التاريخ ج1
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو يقول آرثر شوبنهاور "يعيش الطبيب على ضعف البشر ، ويعيش المحامي على شرَّ البشر ، أمّا رجل الدين ، فيعيش على غبائهم". مقدمة ونحن اذ نعيش في القرن الواحد والعشرون ، لم يعد هناك ما يتم اخفائه على الشعوب والأمم من الحقائق التاريخية ، بسبب إعادة قراءة احداث التاريخ من خلال الأكتشافات الأثرية والمخطوطات والنقوش والمسكوكات ، ومن خلال مقارنة الديانات ، وما كتبه الآخرون عن المحتلون المنتصرون الذين كتبوا التاريخ بحسب ما يريدونه هم وليس كما هو واقعيا.هناك قول ماثور :" المنتصرون يكتبون التاريخ " لا بل المنتصرون يحاولون طمس التاريخ السابق ومحو اثاره .اليوم لم يعد هناك غطاءا مقدسا لدراسة الأديان ومقارنتها . حيث تم رفع الحصانة (العصمة) عن كُلّ ما قيل حتى عن ألأنبياء والمرسلين. لم يعد هناك تلك الهالة المقدسة التي احاطها المسلمون بشخصية رسولهم "محمد" ، فقد تم كسر حاجز الخوف ، وهو الحاجز المرعب الذي كان يحيطه الفقهاء والخلفاء المسلمون ، على شخصية محمد ، وكان هذا الحاجز يمنع -حتى المفكرين والمثقفين والمطلعين على الحقائق التاريخية في العالم الأسلامي - الأقتراب من هذا الحاجز . لقد تم كسر وازالة هذا الحاجز ،واصبح هناك من ينتقد ، أفعال محمد وسلوكه وأعماله ، بل يتجرأ البعض بقول ما له وما عليه من المآخذ ، بالعودة الى قراءة جديدة للسيرة والأحاديث "النبوية". وحتى القرآن اصبح يخضع للفحص والتدقيق والنقد العلمي والعودة الى الجذور اللغوية والدينية للقرآن ، بمقارنته بكتب الديانات السابقة له او التي كانت منتشرة حينما انطلق الأسلام كدين رسمي . وهكذا التاريخ الأسلامي اصبح اليوم تحت الأضواء بعد ان كان هذا التاريخ يُدرّس في المدارس العربية والأسلامية بأنّه تاريخ "الجهاد" والأمجاد والأنتصارات ، بل ذهب البعض الى اعتبار كتب الأحاديث والروايات، المنسوبة الى محمد ، بانها كتب مقدسة. العقيدة ألأسلامية هي عقيدة مبنية على ركنين اساسيّن هما: الدولة ( المسيّسة ) والدين ، لايمكن الفصل بينهما أو ألأستغناء عن احدهما على حساب الآخر ،لأنّ الأسلام سياسة قائم اصلا بالتجارة بالدين ولايمكن بقاءه عندما ينهار احد هذين الركنين . لم يكن يوما من ألأيام ،وعبر التاريخ الأسلامي ، فترة او زمن فُصل الدين عن السياسة ، بل أنّ الدين وعبادة الله الواحد ، لم يكن في الحقيقة هو الهدف عند محمد والخلفاء والسلاطين المسلمين ، بل وسيلة سياسية للوصول الى السلطة والمال والنساء . فلانستغرب من قول ميكافيلي : الغاية تُبرّر الوسيلة ،حيث برَّر القسوة والوحشية في صراع الحكام على السلطة ، بل انّ محمد والخلفاء المسلمين سبقوا ميكافيلي في فهم الوسيلة للوصول الى الغاية وطبقوها لمدة 1400 سنة قبل ان يتوصل اليها ميكافيلي(الذي عاش في القرن السادس عشر 1469 - 21 يونيو 1527)يقول الباحث عادل امين ألأسلام اصلا بنية سياسية والسياسة هو المحرّك والمشكّل للأسلام الأسلام دين سياسي ،أو هو بذاته سياسة في بنيته فالأسلام دين ودولة او بالأحرى الأسلام والسياسة والدولة كانوا شيء واحد وإلا ما كانت للدولة العباسية مجال للسيطرة على جزء كبير من العالم ، لو لا كون الدولة جمعت السياسة والدين معا .لم يكن هناك مجال لهذه السيطرة على المناطق الشاسعة للدولة العباسية إلا بوجود دين مُسيّس من أوّله الى آخره . فالعبادة (الدين) والسياسة (النظام الحاكم) وجهين لعملة واحدة . وخروج المسلم من هذا الدين يعني الخروج من نظام الدولة نفسهاالدليل حكم الردّة في ألأسلام عبر التاريخ . منذ البداية لم يكن الأسلام دين تبشيري حرفيا ، بل كان دي ......
#ألأيدولوجية
#الأسلامية:
#دولة
#وسياسة
#وتجارة
#بالدين
#التاريخ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691269
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو يقول آرثر شوبنهاور "يعيش الطبيب على ضعف البشر ، ويعيش المحامي على شرَّ البشر ، أمّا رجل الدين ، فيعيش على غبائهم". مقدمة ونحن اذ نعيش في القرن الواحد والعشرون ، لم يعد هناك ما يتم اخفائه على الشعوب والأمم من الحقائق التاريخية ، بسبب إعادة قراءة احداث التاريخ من خلال الأكتشافات الأثرية والمخطوطات والنقوش والمسكوكات ، ومن خلال مقارنة الديانات ، وما كتبه الآخرون عن المحتلون المنتصرون الذين كتبوا التاريخ بحسب ما يريدونه هم وليس كما هو واقعيا.هناك قول ماثور :" المنتصرون يكتبون التاريخ " لا بل المنتصرون يحاولون طمس التاريخ السابق ومحو اثاره .اليوم لم يعد هناك غطاءا مقدسا لدراسة الأديان ومقارنتها . حيث تم رفع الحصانة (العصمة) عن كُلّ ما قيل حتى عن ألأنبياء والمرسلين. لم يعد هناك تلك الهالة المقدسة التي احاطها المسلمون بشخصية رسولهم "محمد" ، فقد تم كسر حاجز الخوف ، وهو الحاجز المرعب الذي كان يحيطه الفقهاء والخلفاء المسلمون ، على شخصية محمد ، وكان هذا الحاجز يمنع -حتى المفكرين والمثقفين والمطلعين على الحقائق التاريخية في العالم الأسلامي - الأقتراب من هذا الحاجز . لقد تم كسر وازالة هذا الحاجز ،واصبح هناك من ينتقد ، أفعال محمد وسلوكه وأعماله ، بل يتجرأ البعض بقول ما له وما عليه من المآخذ ، بالعودة الى قراءة جديدة للسيرة والأحاديث "النبوية". وحتى القرآن اصبح يخضع للفحص والتدقيق والنقد العلمي والعودة الى الجذور اللغوية والدينية للقرآن ، بمقارنته بكتب الديانات السابقة له او التي كانت منتشرة حينما انطلق الأسلام كدين رسمي . وهكذا التاريخ الأسلامي اصبح اليوم تحت الأضواء بعد ان كان هذا التاريخ يُدرّس في المدارس العربية والأسلامية بأنّه تاريخ "الجهاد" والأمجاد والأنتصارات ، بل ذهب البعض الى اعتبار كتب الأحاديث والروايات، المنسوبة الى محمد ، بانها كتب مقدسة. العقيدة ألأسلامية هي عقيدة مبنية على ركنين اساسيّن هما: الدولة ( المسيّسة ) والدين ، لايمكن الفصل بينهما أو ألأستغناء عن احدهما على حساب الآخر ،لأنّ الأسلام سياسة قائم اصلا بالتجارة بالدين ولايمكن بقاءه عندما ينهار احد هذين الركنين . لم يكن يوما من ألأيام ،وعبر التاريخ الأسلامي ، فترة او زمن فُصل الدين عن السياسة ، بل أنّ الدين وعبادة الله الواحد ، لم يكن في الحقيقة هو الهدف عند محمد والخلفاء والسلاطين المسلمين ، بل وسيلة سياسية للوصول الى السلطة والمال والنساء . فلانستغرب من قول ميكافيلي : الغاية تُبرّر الوسيلة ،حيث برَّر القسوة والوحشية في صراع الحكام على السلطة ، بل انّ محمد والخلفاء المسلمين سبقوا ميكافيلي في فهم الوسيلة للوصول الى الغاية وطبقوها لمدة 1400 سنة قبل ان يتوصل اليها ميكافيلي(الذي عاش في القرن السادس عشر 1469 - 21 يونيو 1527)يقول الباحث عادل امين ألأسلام اصلا بنية سياسية والسياسة هو المحرّك والمشكّل للأسلام الأسلام دين سياسي ،أو هو بذاته سياسة في بنيته فالأسلام دين ودولة او بالأحرى الأسلام والسياسة والدولة كانوا شيء واحد وإلا ما كانت للدولة العباسية مجال للسيطرة على جزء كبير من العالم ، لو لا كون الدولة جمعت السياسة والدين معا .لم يكن هناك مجال لهذه السيطرة على المناطق الشاسعة للدولة العباسية إلا بوجود دين مُسيّس من أوّله الى آخره . فالعبادة (الدين) والسياسة (النظام الحاكم) وجهين لعملة واحدة . وخروج المسلم من هذا الدين يعني الخروج من نظام الدولة نفسهاالدليل حكم الردّة في ألأسلام عبر التاريخ . منذ البداية لم يكن الأسلام دين تبشيري حرفيا ، بل كان دي ......
#ألأيدولوجية
#الأسلامية:
#دولة
#وسياسة
#وتجارة
#بالدين
#التاريخ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691269
الحوار المتمدن
نافع شابو - ألأيدولوجية الأسلامية: دولة وسياسة وتجارة بالدين عبر التاريخ ج1
نافع شابو : ألأيدولوجية الأسلامية: دولة وسياسة وتجارة بالدين عبر التاريخ ج2
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو الخلافة ألأسلامية والتجارة بالدين حينما نمزج الخير بالشر لايعود الخير نقيا بعد ، هكذا يجب عدم التسامح مع من أضلّوا الشعوب ،ولا زالوا يضلّون الشعوب ، باستخدامهم الدين كتجارة مربحة عبر التاريخيقول احدهم : "اليوم ونحن في القرن الواحد والعشرين ولا زال مصطلح "تُجار الدين" أقرب في الواقع للمؤسسات الرسمية، للساسة في الدول العربية والأسلامية" وكذلك عند المرجعيات الدينية في مؤتمر صحفي في يونيو حزيران 2017 وصف (جوار هيريرا) المتحدث العسكري الفلبيني عناصر تنظيم الدولة الإسلامية بـ”إنهم شخصيات شريرة“ في إشارة منه إلى المتشددين الإسلاميين الذين كانوا يحاصرون مدينة (مراوي) الفليبينية منذ خمسة أسابيعما تطرق إليه (هيريرا) لم يكن حقيقة أن هؤلاء المسلحين المنتسبين لتنظيم الدولة الإسلامية قد استولوا على أجزاء من (مراوي) مما أسفر عن مقتل العشرات، بل كان يشير إلى التقارير التي تقول أن المسلحين أخذوا المدنيين أسرى بعد نهب بيوتهم وأجبروهم على اعتناق الإسلام، والأهم من ذلك كله، جعلوهم بمثابة عبيد جنس....كانت العبودية موجودة في شبه الجزيرة العربية قبل ظهور النبي محمد في القرن السابع، حيث انخرطت القبائل المختلفة في المنطقة في حروب متكررة صغيرة وكان من الشائع أخذ الأسرى كغنائم – أو سبايا، ثم قام الإسلام بتنظيم هذه الممارسة وتوسيعها إلى حد كبير، وكان السبب الأكبر في ذلك حقيقة أن دولة إسلامية موحدة القبائل كانت قادرة على شن حروب على نطاق أوسع بكثير من أي وقت مضى وغزو مناطق جديدة وأكبر مساحة.كما واستخدم محمد العبودية (الجنسية تحديدًا) في ترغيب صحابته بشن الغزوات على القبائل والامبراطوريات المجاورة، وكان يتقاسم نساء أعدائه بينه وبين صحابته كما يتقاسمون الأملاك والأموال، ومع اتساع رقعة الدولة الإسلامية في عهد الخلفاء ”الراشدين“ وتضاعف قدرة العرب المسلمين على شن الحروب على نطاق أوسع بكثير من أي وقت مضى؛ أصبحت تجارة العبيد حجرًا اقتصاديًا هامًا للدولة، وانتشرت أسواق النخاسة في الدولة الإسلامية، بل واتخذ بعض الصحابة دور ”ضبط الجودة“، كما فعل عبد الله بن عمر الذي كان يتفحص ”البضاعة“ الجنسية من خلال مداعبة أثداء الجواري ومؤخراتهن. وقد اشتهرت الدولة الإسلامية بالتمييز والفصل الواضح بين الأحرار والعبيد، وشمل ذلك كل شيء من قوانين التملك والزواج إلى طريقة اللباس، وقد أصر الخلفاء على تطبيق هذه التمييزات بشراسة، ومن أمثلتها تعدّي عمر بن الخطاب على الجواري بالضرب في حال غطين شعورهن وبالتالي ”تشبهن بالحرائر.وبالرغم من الروايات الأسلامية ، إلا أنه عندما تُذكَر العبودية الإفريقية اليوم، يتبادر إلى أذهان العديد التجارة عبر المحيط الأطلسي أكثر من أي شيء آخر، والتي رأت تجارة أكثر من اثني عشر مليون عبدًا أفريقيًا من حوالي عام 1500 إلى 1800، حتى بدأت الأساطيل البريطانية والأمريكية في اعتراض سفن العبيد. لكن قلما يخطر في بال العديد أن تجارة الرقيق الإسلامية التي فاقت تجارة المحيط الأطلسي كمًّا وفظاعةً قد بدأت مع الغزوات العربية في أوائل القرن الثامن وبقيت نشطة حتى يومنا هذا(1).هكذا اصبح الجهاد ايضا في سبيل الله عبر التاريخ الأسلامي تجارة مربحة ووسيلة للحصول على الغنائم والمال والنساء واحتلال البلدان ، ولاتزال هذه التجارة رائجة في عقول الملايين من المسلمين حتى في ايامنا هذه . وهناك قول حكيم يقول:"قُل لي من هو القدوة لكَ أقول لكَ من أنتَ" . فطالما رسول المسلمين كان يتاجر بالدين وبدماء الشعوب المقهورة فلا غرابة ان يتبعه الخلفاء والسلاطين الذين كانوا يتباهون بامتلاكهم م ......
#ألأيدولوجية
#الأسلامية:
#دولة
#وسياسة
#وتجارة
#بالدين
#التاريخ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692185
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو الخلافة ألأسلامية والتجارة بالدين حينما نمزج الخير بالشر لايعود الخير نقيا بعد ، هكذا يجب عدم التسامح مع من أضلّوا الشعوب ،ولا زالوا يضلّون الشعوب ، باستخدامهم الدين كتجارة مربحة عبر التاريخيقول احدهم : "اليوم ونحن في القرن الواحد والعشرين ولا زال مصطلح "تُجار الدين" أقرب في الواقع للمؤسسات الرسمية، للساسة في الدول العربية والأسلامية" وكذلك عند المرجعيات الدينية في مؤتمر صحفي في يونيو حزيران 2017 وصف (جوار هيريرا) المتحدث العسكري الفلبيني عناصر تنظيم الدولة الإسلامية بـ”إنهم شخصيات شريرة“ في إشارة منه إلى المتشددين الإسلاميين الذين كانوا يحاصرون مدينة (مراوي) الفليبينية منذ خمسة أسابيعما تطرق إليه (هيريرا) لم يكن حقيقة أن هؤلاء المسلحين المنتسبين لتنظيم الدولة الإسلامية قد استولوا على أجزاء من (مراوي) مما أسفر عن مقتل العشرات، بل كان يشير إلى التقارير التي تقول أن المسلحين أخذوا المدنيين أسرى بعد نهب بيوتهم وأجبروهم على اعتناق الإسلام، والأهم من ذلك كله، جعلوهم بمثابة عبيد جنس....كانت العبودية موجودة في شبه الجزيرة العربية قبل ظهور النبي محمد في القرن السابع، حيث انخرطت القبائل المختلفة في المنطقة في حروب متكررة صغيرة وكان من الشائع أخذ الأسرى كغنائم – أو سبايا، ثم قام الإسلام بتنظيم هذه الممارسة وتوسيعها إلى حد كبير، وكان السبب الأكبر في ذلك حقيقة أن دولة إسلامية موحدة القبائل كانت قادرة على شن حروب على نطاق أوسع بكثير من أي وقت مضى وغزو مناطق جديدة وأكبر مساحة.كما واستخدم محمد العبودية (الجنسية تحديدًا) في ترغيب صحابته بشن الغزوات على القبائل والامبراطوريات المجاورة، وكان يتقاسم نساء أعدائه بينه وبين صحابته كما يتقاسمون الأملاك والأموال، ومع اتساع رقعة الدولة الإسلامية في عهد الخلفاء ”الراشدين“ وتضاعف قدرة العرب المسلمين على شن الحروب على نطاق أوسع بكثير من أي وقت مضى؛ أصبحت تجارة العبيد حجرًا اقتصاديًا هامًا للدولة، وانتشرت أسواق النخاسة في الدولة الإسلامية، بل واتخذ بعض الصحابة دور ”ضبط الجودة“، كما فعل عبد الله بن عمر الذي كان يتفحص ”البضاعة“ الجنسية من خلال مداعبة أثداء الجواري ومؤخراتهن. وقد اشتهرت الدولة الإسلامية بالتمييز والفصل الواضح بين الأحرار والعبيد، وشمل ذلك كل شيء من قوانين التملك والزواج إلى طريقة اللباس، وقد أصر الخلفاء على تطبيق هذه التمييزات بشراسة، ومن أمثلتها تعدّي عمر بن الخطاب على الجواري بالضرب في حال غطين شعورهن وبالتالي ”تشبهن بالحرائر.وبالرغم من الروايات الأسلامية ، إلا أنه عندما تُذكَر العبودية الإفريقية اليوم، يتبادر إلى أذهان العديد التجارة عبر المحيط الأطلسي أكثر من أي شيء آخر، والتي رأت تجارة أكثر من اثني عشر مليون عبدًا أفريقيًا من حوالي عام 1500 إلى 1800، حتى بدأت الأساطيل البريطانية والأمريكية في اعتراض سفن العبيد. لكن قلما يخطر في بال العديد أن تجارة الرقيق الإسلامية التي فاقت تجارة المحيط الأطلسي كمًّا وفظاعةً قد بدأت مع الغزوات العربية في أوائل القرن الثامن وبقيت نشطة حتى يومنا هذا(1).هكذا اصبح الجهاد ايضا في سبيل الله عبر التاريخ الأسلامي تجارة مربحة ووسيلة للحصول على الغنائم والمال والنساء واحتلال البلدان ، ولاتزال هذه التجارة رائجة في عقول الملايين من المسلمين حتى في ايامنا هذه . وهناك قول حكيم يقول:"قُل لي من هو القدوة لكَ أقول لكَ من أنتَ" . فطالما رسول المسلمين كان يتاجر بالدين وبدماء الشعوب المقهورة فلا غرابة ان يتبعه الخلفاء والسلاطين الذين كانوا يتباهون بامتلاكهم م ......
#ألأيدولوجية
#الأسلامية:
#دولة
#وسياسة
#وتجارة
#بالدين
#التاريخ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692185
الحوار المتمدن
نافع شابو - ألأيدولوجية الأسلامية: دولة وسياسة وتجارة بالدين عبر التاريخ ج2
نافع شابو : ألأيدولوجية ألأسلامية- أللاعَقلانية واللا إنسانية - سَبب أَزمة العالم العربي والأسلامي
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو ألأيدولوجية أللاعَقلانية واللا إنسانية سَبب أَزمة العالم العربي والأسلامي مقدمةعندما قال أمانويل ماكرون رئيس فرنسا :" إن الأسلام يمرُّ بازمة في كل بقاع العالم". في الحقيقة ليس ألأسلام فقط يمرُّ بازمة كأيدولوجية خطيرة على العالم المتحضر ، بل الأزمة شملت شعوب العالم الأسلامي ، وبتعبير آخر ، ألمسلمون يمرّون في ازمة بسبب إعتناقهم هذه ألأيدولوجية التي تصطدم بالحضارات ألأنسانية !!! . وإنَّ ازمات المسلمون كثيرة منها :ازمة ثقافية وازمة إجتماعية وازمة اقتصادية وازمة فكرية وازمة عقلية وازمة القيم الأخلاقية وازمة نفسية وازمة روحية وازمة سياسية وازمة هوية وانتماء. ازمات يعاني منها العالم الأسلامي تتحوّل الى امراض نفسية وخلل في الفكر وتناقضات رهيبة ونفاق مؤدلج وكذب مقدس ، وعنصرية متجذرة في الثقافة ألأسلامية ، وازدواجية المعايير والكيل بمكيالين وخيانة الأمانة والغش والفساد والتفاخر والأستعلاء على الآخرين وتقسيم العالم الى عالم ألأسلام وعالم الكفار وتمجيد القتلة والمجرمين الذين غزوا بلدان الكفار وتحليل دماء واعراض واراضي الآخرين ...الخ . ازمات ادّت الى انتشار وباء لوّث عقل المسلم فاصبحت المعايير للقيم والمبادئ الأخلاقية والأنسانية ، التي تحرّك المجتمعات في هذه الدول تناقض العقل والمنطق وضد القيم الأنسانية والمفاهيم االحقيقية للمبادئ السماويةهذه الأزمات التي ذكرنا ها آنفا ،أدّت وتؤدي الى تسميم العقول والنفوس بتعاليم الكراهية والحقد والعنصرية والسقوط الأخلاقي . سببها مؤسسات التربية والتعليم في المدارس والجامعات بصورة عامة- ومنها بصورة خاصة جامعة الأزهر في القاهرة والمؤسسات الدينية في قم والنجف وآلاف المدارس الأسلامية في انحاء العالم الأسلامي - التي تُعلّم الشريعة الأسلامية التي تخالف حقوق ألأنسان وتسمم عقول الملايين بالعنصرية والكراهية وغيرها من الأفكار المخالفة لأبسط حقوق ألأنسان . الكارثة أن ّ ألأيدولوجية ألأسلامية خلقت ولازالت تخلق هذه الأزمات . فعبر التاريخ العربي الأسلامي المسلمون يعيشون الأزمات بل صارت الأزمات جزء من حياتهم ، بل اصبحت خلايا سرطانية في جسم هذه المجتمعات ، وصارت المجتمعات ألأسلامية تثقف شعوبها لكي يعيشوا في عالم اخر هو عالم الماضي ،عالم عصر الغابة ، الذي انتهى ومات . اي أنّ هذه الأزمات جعلت من الشعوب العربية والأسلامية يعيشون كاحياء جسديا ولكنهم اموات نفسيا وروحيا. أزمة "القيم" ألأخلاقية ، في الدول العربية والأسلامية مترسّخة داخل هذه المجتمعات. وهذه القيم الأخلاقية تصطدم مع القيم ألأنسانية في المجتمعات المتحضرة ولا سيما في الغرب . فمثلا :ألأخلاق في المجتمعات العربية والأسلامية تعتمد على المظاهر الخارجية كالملبس والمأكل والمشرب والتظاهر بالصوم والصلاة ومظاهر التقوى الخارجية . بينما ليس مهما في هذه المجتمعات ، التي تسمتد ثقافتها من الشريعة الأسلامية ،الغش والفساد والرشوى والكذب والنفاق والتقية والعنصرية المقيتة ، وقتل المرتد من الخارجين عن العقيدة الأسلامية ، والدعارة المقنّنة والكراهية للآخرين الذين يختلفون معهم في مفاهيم القيم الأخلاقية، او مختلفين في الدين والمعتقد ، بالأضافة الى ترسيخ ثقافة مجتمع ذكوري فيه يتم تهميش المرأة التي هي اساس المدرسة ألأولى لتنشأة الأجيال.يقول احد المفكرين :"أهم ما يؤخذ على الفكر ألأسلامي هو "التناقض" في تعاليمه و"التعارض" في مقولاته, فيما يؤخذ على المفكرين أنَّهم _في غالبيتهم_نافقوا وما زالوا ينافقون الحاكم ورجال الدين ولذلك كان طبي ......
#ألأيدولوجية
#ألأسلامية-
#أللاعَقلانية
#واللا
#إنسانية
#سَبب
#أَزمة
#العالم
#العربي
#والأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701220
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو ألأيدولوجية أللاعَقلانية واللا إنسانية سَبب أَزمة العالم العربي والأسلامي مقدمةعندما قال أمانويل ماكرون رئيس فرنسا :" إن الأسلام يمرُّ بازمة في كل بقاع العالم". في الحقيقة ليس ألأسلام فقط يمرُّ بازمة كأيدولوجية خطيرة على العالم المتحضر ، بل الأزمة شملت شعوب العالم الأسلامي ، وبتعبير آخر ، ألمسلمون يمرّون في ازمة بسبب إعتناقهم هذه ألأيدولوجية التي تصطدم بالحضارات ألأنسانية !!! . وإنَّ ازمات المسلمون كثيرة منها :ازمة ثقافية وازمة إجتماعية وازمة اقتصادية وازمة فكرية وازمة عقلية وازمة القيم الأخلاقية وازمة نفسية وازمة روحية وازمة سياسية وازمة هوية وانتماء. ازمات يعاني منها العالم الأسلامي تتحوّل الى امراض نفسية وخلل في الفكر وتناقضات رهيبة ونفاق مؤدلج وكذب مقدس ، وعنصرية متجذرة في الثقافة ألأسلامية ، وازدواجية المعايير والكيل بمكيالين وخيانة الأمانة والغش والفساد والتفاخر والأستعلاء على الآخرين وتقسيم العالم الى عالم ألأسلام وعالم الكفار وتمجيد القتلة والمجرمين الذين غزوا بلدان الكفار وتحليل دماء واعراض واراضي الآخرين ...الخ . ازمات ادّت الى انتشار وباء لوّث عقل المسلم فاصبحت المعايير للقيم والمبادئ الأخلاقية والأنسانية ، التي تحرّك المجتمعات في هذه الدول تناقض العقل والمنطق وضد القيم الأنسانية والمفاهيم االحقيقية للمبادئ السماويةهذه الأزمات التي ذكرنا ها آنفا ،أدّت وتؤدي الى تسميم العقول والنفوس بتعاليم الكراهية والحقد والعنصرية والسقوط الأخلاقي . سببها مؤسسات التربية والتعليم في المدارس والجامعات بصورة عامة- ومنها بصورة خاصة جامعة الأزهر في القاهرة والمؤسسات الدينية في قم والنجف وآلاف المدارس الأسلامية في انحاء العالم الأسلامي - التي تُعلّم الشريعة الأسلامية التي تخالف حقوق ألأنسان وتسمم عقول الملايين بالعنصرية والكراهية وغيرها من الأفكار المخالفة لأبسط حقوق ألأنسان . الكارثة أن ّ ألأيدولوجية ألأسلامية خلقت ولازالت تخلق هذه الأزمات . فعبر التاريخ العربي الأسلامي المسلمون يعيشون الأزمات بل صارت الأزمات جزء من حياتهم ، بل اصبحت خلايا سرطانية في جسم هذه المجتمعات ، وصارت المجتمعات ألأسلامية تثقف شعوبها لكي يعيشوا في عالم اخر هو عالم الماضي ،عالم عصر الغابة ، الذي انتهى ومات . اي أنّ هذه الأزمات جعلت من الشعوب العربية والأسلامية يعيشون كاحياء جسديا ولكنهم اموات نفسيا وروحيا. أزمة "القيم" ألأخلاقية ، في الدول العربية والأسلامية مترسّخة داخل هذه المجتمعات. وهذه القيم الأخلاقية تصطدم مع القيم ألأنسانية في المجتمعات المتحضرة ولا سيما في الغرب . فمثلا :ألأخلاق في المجتمعات العربية والأسلامية تعتمد على المظاهر الخارجية كالملبس والمأكل والمشرب والتظاهر بالصوم والصلاة ومظاهر التقوى الخارجية . بينما ليس مهما في هذه المجتمعات ، التي تسمتد ثقافتها من الشريعة الأسلامية ،الغش والفساد والرشوى والكذب والنفاق والتقية والعنصرية المقيتة ، وقتل المرتد من الخارجين عن العقيدة الأسلامية ، والدعارة المقنّنة والكراهية للآخرين الذين يختلفون معهم في مفاهيم القيم الأخلاقية، او مختلفين في الدين والمعتقد ، بالأضافة الى ترسيخ ثقافة مجتمع ذكوري فيه يتم تهميش المرأة التي هي اساس المدرسة ألأولى لتنشأة الأجيال.يقول احد المفكرين :"أهم ما يؤخذ على الفكر ألأسلامي هو "التناقض" في تعاليمه و"التعارض" في مقولاته, فيما يؤخذ على المفكرين أنَّهم _في غالبيتهم_نافقوا وما زالوا ينافقون الحاكم ورجال الدين ولذلك كان طبي ......
#ألأيدولوجية
#ألأسلامية-
#أللاعَقلانية
#واللا
#إنسانية
#سَبب
#أَزمة
#العالم
#العربي
#والأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701220
الحوار المتمدن
نافع شابو - ألأيدولوجية ألأسلامية- أللاعَقلانية واللا إنسانية - سَبب أَزمة العالم العربي والأسلامي