أسعد ستار : من مكتبتي الهوية والآخر _ قراءات في ضفاف النص الشعري _ صالح زامل
#الحوار_المتمدن
#أسعد_ستار كان الكتاب عبارة عن مجموعةٍ رائعة من الدّراساتِ والمقالاتِ التي تحاولُ لنا كشف النّص الشعري من ناحية الهوية والآ-;-خر في شعر الشعراء، وهم: ( عباس خضر - ناظم عودة - الزهاوي - شاكر لعيبي - أ-;-ديب كمال الدين - أ-;-براهيم عبد الملك - عبد الكريم هداد - حسن النصار - بدر شاكر السياب - عماد حسن - سهراب سبهري - نصير غدير - أ-;-دونيس - عبد الله كوران - طالب عبد العزيز - سركون بولص ) . ويظهرُ جليًا اهتمام الدكتور الناقد صالح زامل بالنّصوص الشِّعرية العراقية وهي التي كان يستخدمُها في هذا الكتاب ، وكان فقط سهراب وأ-;-دونيس من خارج الحدود الشعرية العراقية حتى يقول في المقدمة " يغلب على هذه الدراسات الانشغال بالنص العراقي في الشعر ، ويغلب عليها الاهتمام بالنص المكتوب خارج العراق على غيره ، وميلي لذلك أ-;-علله بأ-;-ني رأ-;-يت تغييبا لهذا النص على اعتبار أ-;-نه معارض ( لا سيما وقت كتابة هذه القراءات حيث اغلبها كتب بين 2001-2003) وإ-;-ن التغييب يأ-;-تي من جهة انشغال النقد العراقي على الأ-;-غلب بالنصوص العربية ، وعملي هذا يدفع الاتهام عن النقد الحديث في العراق بأ-;-نه متعال ومهمل للنص الإ-;-بداعي ومنشغل بالتنظير على حساب النص الإ-;-بداعي على الأ-;-قل بالنسبة لي " هنا يشيرُ إ-;-لى نقطة مهمة في ابتعاد النقاد العراقيين عن الاهتمام بالنّصوص الشعرية العراقية ، ويرجع ذلك العزوف عن الادب العراقي والاهتمام بالأ-;-دب العربي .وكان الدكتور كثيرًا مايستعمل أ-;-بيات المتنبي في المقالات أ-;-و الدراسات حتى يتكلم عن هذا الشيء ويقول " يعود الاهتمام بالشعر عندي إ-;-لى أ-;-مد بعيد يأ-;-تي من لحظة الشروع في كتابته يوما ما ، ثم كان اهتماما نقديا عندما اكتشفت لذة الكتابة عن أ-;-بي الطيب المتنبي الذي كان عنه كتابي الأ-;-ول (تحول المثال )وفيه اهتمام مبكر بموضوعة ( الآ-;-خر ) كيف نظر المتنبي إ-;-ليه ، والتعالي الذي يضع فيه الشعر صاحبه هو الذي دعاني مرة أ-;-خرى أ-;-ن أ-;-قف أ-;-مام هذه الظاهرة ، لكن عند شعراء آ-;-خرين ، وهم بلا شك امتداد لسؤ-;-ال العراقي الذي جسده المتنبي في تململه وضيقه بالفضاء وغربته وهوسه بالبحث عن الهوية " . وكانت العناوين الرئ-;-يسة في المقالات تحمل رمزية عالية للعنوان الفرعي التي تكون عادةً اسم القصيدة أ-;-و المجموعة الشعرية مع الشاعر أ-;-و .. ؛ لكن العنوان الرئ-;-يس يحمل إ-;-شارات ودلالات سيمائ-;-ية ممهدة إ-;-لى المتن في الدراسات ، ونذكرُ هنا العناوين الرئ-;-يسة ( النص الموازي ، رعايا برومثيوس ، الرغبة في الاختلاف ، ارتجاع الغائ-;-ب من الذاكرة ، الحرف في ضيافة القصيدة ، استعادة الوطن ، تشظي الهوية ، بلاغة التوصيل والعبور إ-;-لى اليومي ، توظيف الأ-;-سطورة ، فصاحة الوضوح ، الهوية المقصية ، قناع أ-;-دونيس ، العربي منظورا إ-;-ليه آ-;-خر في الأ-;-دب الكردي ، انتهاك المحرم ، شعرية عقد الاستنساخ ، استقبال الشاعر لنصه ) .وكان الدكتور صالح زامل كثيرًا مايتطرق إ-;-لى جيل التسعينيات الذي كان مهمّشًا من السلطة ، والصراع مع جيل الثمانينات في تحديد الهوية ، ويقول في مقال " شعرية عقد الاستنساخ " : " أ-;-سست هذه الكتابة لهويتها بتكريس الضد ، ووجدت التسعينات ضدها في الجيل السابق لها وهو الثمانينيات ، والمغايرة هنا تمثل أ-;-هم محددات الهوية ..." ص 176وقد اخت ......
#مكتبتي
#الهوية
#والآخر
#قراءات
#ضفاف
#النص
#الشعري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698724
#الحوار_المتمدن
#أسعد_ستار كان الكتاب عبارة عن مجموعةٍ رائعة من الدّراساتِ والمقالاتِ التي تحاولُ لنا كشف النّص الشعري من ناحية الهوية والآ-;-خر في شعر الشعراء، وهم: ( عباس خضر - ناظم عودة - الزهاوي - شاكر لعيبي - أ-;-ديب كمال الدين - أ-;-براهيم عبد الملك - عبد الكريم هداد - حسن النصار - بدر شاكر السياب - عماد حسن - سهراب سبهري - نصير غدير - أ-;-دونيس - عبد الله كوران - طالب عبد العزيز - سركون بولص ) . ويظهرُ جليًا اهتمام الدكتور الناقد صالح زامل بالنّصوص الشِّعرية العراقية وهي التي كان يستخدمُها في هذا الكتاب ، وكان فقط سهراب وأ-;-دونيس من خارج الحدود الشعرية العراقية حتى يقول في المقدمة " يغلب على هذه الدراسات الانشغال بالنص العراقي في الشعر ، ويغلب عليها الاهتمام بالنص المكتوب خارج العراق على غيره ، وميلي لذلك أ-;-علله بأ-;-ني رأ-;-يت تغييبا لهذا النص على اعتبار أ-;-نه معارض ( لا سيما وقت كتابة هذه القراءات حيث اغلبها كتب بين 2001-2003) وإ-;-ن التغييب يأ-;-تي من جهة انشغال النقد العراقي على الأ-;-غلب بالنصوص العربية ، وعملي هذا يدفع الاتهام عن النقد الحديث في العراق بأ-;-نه متعال ومهمل للنص الإ-;-بداعي ومنشغل بالتنظير على حساب النص الإ-;-بداعي على الأ-;-قل بالنسبة لي " هنا يشيرُ إ-;-لى نقطة مهمة في ابتعاد النقاد العراقيين عن الاهتمام بالنّصوص الشعرية العراقية ، ويرجع ذلك العزوف عن الادب العراقي والاهتمام بالأ-;-دب العربي .وكان الدكتور كثيرًا مايستعمل أ-;-بيات المتنبي في المقالات أ-;-و الدراسات حتى يتكلم عن هذا الشيء ويقول " يعود الاهتمام بالشعر عندي إ-;-لى أ-;-مد بعيد يأ-;-تي من لحظة الشروع في كتابته يوما ما ، ثم كان اهتماما نقديا عندما اكتشفت لذة الكتابة عن أ-;-بي الطيب المتنبي الذي كان عنه كتابي الأ-;-ول (تحول المثال )وفيه اهتمام مبكر بموضوعة ( الآ-;-خر ) كيف نظر المتنبي إ-;-ليه ، والتعالي الذي يضع فيه الشعر صاحبه هو الذي دعاني مرة أ-;-خرى أ-;-ن أ-;-قف أ-;-مام هذه الظاهرة ، لكن عند شعراء آ-;-خرين ، وهم بلا شك امتداد لسؤ-;-ال العراقي الذي جسده المتنبي في تململه وضيقه بالفضاء وغربته وهوسه بالبحث عن الهوية " . وكانت العناوين الرئ-;-يسة في المقالات تحمل رمزية عالية للعنوان الفرعي التي تكون عادةً اسم القصيدة أ-;-و المجموعة الشعرية مع الشاعر أ-;-و .. ؛ لكن العنوان الرئ-;-يس يحمل إ-;-شارات ودلالات سيمائ-;-ية ممهدة إ-;-لى المتن في الدراسات ، ونذكرُ هنا العناوين الرئ-;-يسة ( النص الموازي ، رعايا برومثيوس ، الرغبة في الاختلاف ، ارتجاع الغائ-;-ب من الذاكرة ، الحرف في ضيافة القصيدة ، استعادة الوطن ، تشظي الهوية ، بلاغة التوصيل والعبور إ-;-لى اليومي ، توظيف الأ-;-سطورة ، فصاحة الوضوح ، الهوية المقصية ، قناع أ-;-دونيس ، العربي منظورا إ-;-ليه آ-;-خر في الأ-;-دب الكردي ، انتهاك المحرم ، شعرية عقد الاستنساخ ، استقبال الشاعر لنصه ) .وكان الدكتور صالح زامل كثيرًا مايتطرق إ-;-لى جيل التسعينيات الذي كان مهمّشًا من السلطة ، والصراع مع جيل الثمانينات في تحديد الهوية ، ويقول في مقال " شعرية عقد الاستنساخ " : " أ-;-سست هذه الكتابة لهويتها بتكريس الضد ، ووجدت التسعينات ضدها في الجيل السابق لها وهو الثمانينيات ، والمغايرة هنا تمثل أ-;-هم محددات الهوية ..." ص 176وقد اخت ......
#مكتبتي
#الهوية
#والآخر
#قراءات
#ضفاف
#النص
#الشعري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698724
الحوار المتمدن
أسعد ستار - من مكتبتي (الهوية والآخر _ قراءات في ضفاف النص الشعري) _ صالح زامل
أسعد ستار : من مكتبتي - سوء الحظ - ذكريات صحفي في زمن الانقلابات - سهيل سامي نادر
#الحوار_المتمدن
#أسعد_ستار ونحن نحلق مع هذه الرحلة، وهي السيرة المهنية المكتنزة بالحوادث المهمة في الحياة الصُحفية لسهيل سامي نادر ، التي دونها في كتابه سوء حظ " ذكريات صحفي في زمن الانقلابات"، إذ كتب سهيل مقدمةً طويلةً أثار فيها مسألة مهمة حددها بأنَّ الصُحفي المثقف الذي يستند إلى الوعي والرؤية التبصرية عليه ترك العُجالة في إنجاز ما يكتبه والدخول بمضمار السباق الزمني، فضلاً عن ذلك الابتعاد عن الرؤية السوداوية التشاؤمية التي مزاجها الماضي، وقد سار بمضمار التوسع وكان عليه أن لا يتوسع باثنتين في هذه السيرة وهما (الحياة الشخصية والسياسة) ، إذ عانى كثيرًا في الاتجاه السياسي العراقي المثير وما حمله من انقلابات حدثت في ستينيات القرن الماضي، حتى مجيء البعث ومن ثَم الاحتلال الأمريكي ، وظف سهيل سامي نصب الحرية للراحل جواد سليم الموجود في ساحة التحرير ليكون إيحاءً جميلاً عن التظاهرات الأخيرة في العراق وتحديداً في" تشرين الأول / أكتوبر من عام 2019"، من خلال حديثه عن الانتفاضة التي حدثت أثناء مدة كتابة كتابه حتى قال "لقد صنعوا مأثرةً هائلةً حوّلت كل شيء في الساحة ، وأعادت وحدة المعنى السياسي والجمالي للنصب". ينتمي سهيل إلى جيلٍ حاذق وهو الجيل الستيني في العراق، الذي كان مميزًا بعد أن مهد له جيل الرواد الطريق ليصل إلى هذه القيمة في العطاء ، وكانت حينها السياسية العراقية لم تدمدم على أرواح المبدعين؛ كونها كانت تقدم وصفة لعلاج جراحها وتعالج تلك الانشقاقات الداخلية حتى يقول : " ابتداءً من منتصف الستينات استعادت الحياة الفنية والأدبية الكثير من حيويتها ، وباتت بعض المقاهي الأدبية مكانًا للتفاعل الثقافي بين الشعراء والفنانين والقصاصين والصحفيين وأصحاب المحاولات الأدبية ، ومن المثير أن السبب عائد إلى أن السلطة لم تعد عنيفة وتقترف الحماقات ، وهذا يؤكد دور العامل السياسي في الحياة الاجتماعية العراقية ..."، ثن ينتقل بنا سهيل سامي نادر الى عتبات الصحائف والمجلات والعمل بها والأحداث الشيقة، وكان يقدم رؤية سياسية ممتعةً وتحليلاً دقيقاً في وضع البلاد ،وكان يشير قبل ذلك إلى تأميم الصحافة " لعل قانون تأميم الصحافة ، الذي هو نسخة مهلهلة من التنظيم الناصري للصحافة ، جاء لتفادي هجوم المكبوتين لمدة طويلة والتقليل من حجم الآراء السياسية غير المسيطر عليها ، ولتحويل مهيجي الشارع ، وثوار المقاهي ، واليساريين السريعي التسلل والمشهود لهم بمعرفة الفروق الثقافية والسياسية وفن الكتابة ، إلى موظفين حكوميين، كنا جزءًا من ترس هذا الحل الغريب الذي سيرثه حزب البعث جاهزًا" ، وكان يشير إلى أسماء وشخصيات مهمة في الأدب العراقي التي كان يعمل معها من خلال تلك المحطات في سيرته المهنية من جريدة( الثورة) قبل البعث ثم إلى (الثورة ) لكن لصاحبها حزب البعث وكان يوضح إلينا في هذه العتبة كيف تسلم حزب البعث السلطة في العراق بعد الانقلاب الذي حدث بين 17-30 تموز ، وكان موقف الحزب لايشكل قوة في الشارع ، وتنظيماته ضعيفة ويندب حظه ويقول " من سوء حظي أنني عملت في صحافة حكومية باشرت بناء نفسها توًا .." في هذه العتبة ذكر موقفين مع اسمين في القيادة البعثية وهما عبد الخالق السامرائي وطارق عزيز ، ثم مع بداية السبعينات انتقل لمجلتي و المزمار وكان من الرواد بتأسيس صحافة الأطفال بعد اشتغله في قسم التحقيقات ومن خلال هذه التحقيقات عمل على استرجاع ذكرياته الطفولية لمدرسته في الاعظمية ويعد اول تحقيق الى سهيل سامي نادر في تلك المدة يقدم على الزواج والتقديم على دراسة الماجستير في علم الاجتماع ، ثم يذكر سوء الحظ في نهاية العتبة في اضاعت مقالتين نقدي ......
#مكتبتي
#الحظ
#ذكريات
#صحفي
#الانقلابات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701040
#الحوار_المتمدن
#أسعد_ستار ونحن نحلق مع هذه الرحلة، وهي السيرة المهنية المكتنزة بالحوادث المهمة في الحياة الصُحفية لسهيل سامي نادر ، التي دونها في كتابه سوء حظ " ذكريات صحفي في زمن الانقلابات"، إذ كتب سهيل مقدمةً طويلةً أثار فيها مسألة مهمة حددها بأنَّ الصُحفي المثقف الذي يستند إلى الوعي والرؤية التبصرية عليه ترك العُجالة في إنجاز ما يكتبه والدخول بمضمار السباق الزمني، فضلاً عن ذلك الابتعاد عن الرؤية السوداوية التشاؤمية التي مزاجها الماضي، وقد سار بمضمار التوسع وكان عليه أن لا يتوسع باثنتين في هذه السيرة وهما (الحياة الشخصية والسياسة) ، إذ عانى كثيرًا في الاتجاه السياسي العراقي المثير وما حمله من انقلابات حدثت في ستينيات القرن الماضي، حتى مجيء البعث ومن ثَم الاحتلال الأمريكي ، وظف سهيل سامي نصب الحرية للراحل جواد سليم الموجود في ساحة التحرير ليكون إيحاءً جميلاً عن التظاهرات الأخيرة في العراق وتحديداً في" تشرين الأول / أكتوبر من عام 2019"، من خلال حديثه عن الانتفاضة التي حدثت أثناء مدة كتابة كتابه حتى قال "لقد صنعوا مأثرةً هائلةً حوّلت كل شيء في الساحة ، وأعادت وحدة المعنى السياسي والجمالي للنصب". ينتمي سهيل إلى جيلٍ حاذق وهو الجيل الستيني في العراق، الذي كان مميزًا بعد أن مهد له جيل الرواد الطريق ليصل إلى هذه القيمة في العطاء ، وكانت حينها السياسية العراقية لم تدمدم على أرواح المبدعين؛ كونها كانت تقدم وصفة لعلاج جراحها وتعالج تلك الانشقاقات الداخلية حتى يقول : " ابتداءً من منتصف الستينات استعادت الحياة الفنية والأدبية الكثير من حيويتها ، وباتت بعض المقاهي الأدبية مكانًا للتفاعل الثقافي بين الشعراء والفنانين والقصاصين والصحفيين وأصحاب المحاولات الأدبية ، ومن المثير أن السبب عائد إلى أن السلطة لم تعد عنيفة وتقترف الحماقات ، وهذا يؤكد دور العامل السياسي في الحياة الاجتماعية العراقية ..."، ثن ينتقل بنا سهيل سامي نادر الى عتبات الصحائف والمجلات والعمل بها والأحداث الشيقة، وكان يقدم رؤية سياسية ممتعةً وتحليلاً دقيقاً في وضع البلاد ،وكان يشير قبل ذلك إلى تأميم الصحافة " لعل قانون تأميم الصحافة ، الذي هو نسخة مهلهلة من التنظيم الناصري للصحافة ، جاء لتفادي هجوم المكبوتين لمدة طويلة والتقليل من حجم الآراء السياسية غير المسيطر عليها ، ولتحويل مهيجي الشارع ، وثوار المقاهي ، واليساريين السريعي التسلل والمشهود لهم بمعرفة الفروق الثقافية والسياسية وفن الكتابة ، إلى موظفين حكوميين، كنا جزءًا من ترس هذا الحل الغريب الذي سيرثه حزب البعث جاهزًا" ، وكان يشير إلى أسماء وشخصيات مهمة في الأدب العراقي التي كان يعمل معها من خلال تلك المحطات في سيرته المهنية من جريدة( الثورة) قبل البعث ثم إلى (الثورة ) لكن لصاحبها حزب البعث وكان يوضح إلينا في هذه العتبة كيف تسلم حزب البعث السلطة في العراق بعد الانقلاب الذي حدث بين 17-30 تموز ، وكان موقف الحزب لايشكل قوة في الشارع ، وتنظيماته ضعيفة ويندب حظه ويقول " من سوء حظي أنني عملت في صحافة حكومية باشرت بناء نفسها توًا .." في هذه العتبة ذكر موقفين مع اسمين في القيادة البعثية وهما عبد الخالق السامرائي وطارق عزيز ، ثم مع بداية السبعينات انتقل لمجلتي و المزمار وكان من الرواد بتأسيس صحافة الأطفال بعد اشتغله في قسم التحقيقات ومن خلال هذه التحقيقات عمل على استرجاع ذكرياته الطفولية لمدرسته في الاعظمية ويعد اول تحقيق الى سهيل سامي نادر في تلك المدة يقدم على الزواج والتقديم على دراسة الماجستير في علم الاجتماع ، ثم يذكر سوء الحظ في نهاية العتبة في اضاعت مقالتين نقدي ......
#مكتبتي
#الحظ
#ذكريات
#صحفي
#الانقلابات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701040
الحوار المتمدن
أسعد ستار - من مكتبتي - سوء الحظ - ذكريات صحفي في زمن الانقلابات - سهيل سامي نادر