الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راوية رياض الصمادي : اختلافات بين الرجل والمرأة دعنا نكتشفها ونتعلم كيف نتعامل معها الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#راوية_رياض_الصمادي عند الحديث عن الرجل والمرأة الحديث يطول كثيرا، ولكن دعونا نستعرض تلك الاختلافات التي يلاحظها الكثيرون بمجرد التعامل البسيط بين الرجل والمرأة، في المواقف الحياتية اليومية. ما من داع لإطالة التشويق هل تعلم أن المرأة تسمع بينما الرجل يرهف السمعإن أداء المرأة أفضل من أداء الرجل على صعيد السمع، وهذا ليس بحسنة في بعض الاحيان، فمن يسمع بكاء الطفل ليلاً؟ أمه بالطبع، وهذا ينطبق على صوت الحنفية التي يتسرب منها الما، وخرير النبع، ومواء الهرة الصغيرة التي تعاني من الارق. الرجل اعزائي المتابعين لا يسمع جيداً، لكنه يحمي جيداًحين يتعلق الأمر بالقبض على الهرة، نجد الاب ماهر في ذلك. وهذا الفضل يعود في قدرته هذه إلى أنه يمتلك قدره على التوجه، التي تساعده على إيجاد مصدر الصوت. ولكن الان اعلم بانه يدور في ذهنكم هذا السؤال: من ذا الذي سيترك الفراش ليجبرها على السكوت؟ ونحن نتكلم عن القطة الصغيرة طبعاً!. دعونا نتخيل مع بعض الآن تحدث حركة أو ضجة قد تعرض المنزل للخطر، كباب البيت الأمامي الذي يصر وكأن أحدهم يحاول فتحه، أو غصن شجرة يطقطق مهدداً بالانكسار. سيسمعها الرجل بالتأكيد!. نستنتج من كل ذلك أن هذا كله ليس مجرد أدراك، بل قدر ودور فطري يقضي بحماية المنزل.المرأة بعكس الرجل تماما فسمعها مرهف أن النساء يتمتعن بشكل عام "بسمع مرهف"، يسمح لهن بتمييز الأصوات وتصنيفها. وهذا كله يرجع أنهن قادرات على تقليدها بشكل أفضل، مما يفسر أن من بين عشر أشخاص يحسنون الغناء نجد رجلين فقط فحسب. كما يمكن للمرأة بكل سهولة، أن تتابغ حديثين في الوقت نفسه، حديثك سيدي وحديث الأناس الجالسين إلى طاولة قريبة منكما في المطعم. قد تعتقد ان هذا الامر مزعج بالنسبة اليك، لكن لا داعي للانزعاج منها، فهي تصغي إليك بكل حواسها. أعلم سيدي الرجل أن المرأة لا تتصرف ببطولية حين لا تصرخ بحنق: " أخفض صوت التلفزيون"، وهي تجيب على الهاتف. فهي، وخلافاً للرجل، قادرة على إجراء محادثة على الهاتف بدون أن تزعجها عناوين الأخبار. عزيزي الرجل أنتم لا تستمعون حتى وانتم صغار في السن لا تستغرب ذلك!!!. هذه الموهبة تظهر منذ الصغر، فالطفلة الصغيرة البالغة من العمر أسبوعاً، تعرف على ما يبدو صوت أمها، في حين أن الصبي عاجز عن ذلك في السن نفسه. في سن المراهقة، يصاب بعض الصبيان بحالة مؤقته من الصمم، وهو أمر طبيعي، وترى الصبية مجبرين طوال الوقت مراجعة ناظر المدرسة، حيث نسمع شكاوى من قبيل "إنه لا يحتمل، فهو لا يستمع إلى ما نقوله". في الواقع وهذه حقيقة لا يسمع الصبي جيداً. والسبب وراء ذلك هو أن الأقنية السمعية، عند دنو سن البلوغ، تتعرض لنمو متزايد، مما يؤثر سلبا في السمع ويؤدي إلى خلل فيه. والامور تعود إلى طبيعتها لاحقاً لحسن الحظ، وفي الوقت المناسب، لتسمح بمحاسبة الرجل على أخطائه، فهو لا يسمع بشكل سيء وحسب، بل لا يصغي إلينا بالذات أيضاً. وهنا وبكل صراحة الذنب ذنبه، أليس كذلك؟ هذا على الاقل ما نعتقده، ومن دون سوء نيه، ما لم نتعمق أكثر في التحليل، الذي سيتولى أمر أثبات العكس. هل تعلم عزيزي الرجل أن المرأة تشم بينما الرجل يتنفس ان الامر يغيظك ايها الرجل، ولكنها الحقيقة والواقع: من هو في رأيكم أيها المتابعون الغالب في فئة الشم؟ الرجل أم المرأة!. المرأة بالطبع. وهنا سأعرض عليكم البرهان الدقيق الذي يثبت ذلك: المرأة تشم أفضل من الرجل في حالتها الطبيعية. لكن حين تكون في مرحلة الإباضة تحطم أرقامها لقياسية. كيف يفسر هذا الامر؟ دعونا ......
#اختلافات
#الرجل
#والمرأة
#دعنا
#نكتشفها
#ونتعلم
#نتعامل
#معها
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720479