الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
منار مهدي : ضياع البُوصلة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#منار_مهدي بعيدًا عن الحديث حول خيانة حاكم دولة الإمارات محمد بن زايد للقضية الفلسطينية، هناك مُحاولات من قيادات وشخصيات ونخب فلسطينية تعمل على خلق بيئة مُبررات لتطبيع الإمارات مع الكيان الصهيوني عبر بوابة الحديث عن ضعف وانقسام الجبهة الداخلية الفلسطينية لأكثر من ثلاثةَ عشرَ عامًا بين حركتي فتح وحماس، و الحديث لا ينتهي هنا، بل مُستمر في التشكيك بقوة القضية الفلسطينية بالحُضُور والحفاظ على تواجدها المركزي في المنطقة العربية، مع أنها لم تنجح الثورة الفلسطينية التي كانت حينها في عز قوتها المُوحدة والمُسلحة في منع الرئيس المصري محمد أنور السادات من التوقيع على مُعاهدة "كامب ديفيد" للسلام مع رئيس حكومة دولة الاحتلال الإسرائيلي مناحيم بيقن في 26 من آذار عام 1979م في واشنطن، وتحت مظلة الرئيس الأمريكي جيمي كارتر الشاهد والراعي للاتفاقية. مع ذلك نقول، إن القضايا كبيرة ومُلحقاتها مُعقدة، والتوجه الإماراتي ومعه السعودي والمصري والأردني والصهيوني سيكون كله في مُواجهة التهديدات الإيرانية من جهة، ومن جهة أخرى لكتابة بداية النهاية للتوسع التركي في العراق وليبيا وسوريا، مع مُراعاة عدم التدخل في العلاقات الصهيونية التركية من الدول العربية التي ستركب قطار التطبيع الإماراتي لاحقًا، والدول المُرشحة لحجز مكانًا لها في هذا القطار السريع، هي البحرين وعمان والسودان وموريتانيا، وصولاً للمغرب العربي.لذلك سنجد المخاوف عند القيادة الفلسطينية في رام الله منسوبها مُرتفع بدرجة كبيرة عن مخاوف حركة حماس في قطاع غزة، وهذا بسبب غياب الرؤية المتعلقة بقطع العلاقات بين السلطة والإمارات، وبسبب نظرية الاستبدال الإبداعية التي دائمًا تُستخدم في تغيير القادة والقيادات وفقًا لمشاريع سياسية قد يتم طرحها بعد اليوم.نعود لنقول هناك ضرورة وطنية فلسطينية عاجلة للخلاص من ملف الانقسام الفلسطيني عبر الإنتهاء منه وإلى الأبد. خُلاصة القول: علينا الانتباه للعملاء المُتطوعين في تسويق روايات غير وطنية في الجبهة الداخلية الفلسطينية.كتب / منار مهدي فلسطين / قطاع غزة ......
#ضياع
#البُوصلة
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689023
منار مهدي : الإمارات 2020 .. تقاسم وظيفي
#الحوار_المتمدن
#منار_مهدي تستمر المُتابعة للأحداث الدراماتكية في المشهد العربي والإسرائيلي، ونستمر في مُلاحقة انعكاسات إعلان دولة الإمارات عن التطبيع مع الاحتلال الصهيوني على القضية الفلسطينية، ولا سيما على المحاور الإقليمية، وعلى مُستقبل السلطة في الضفة الغربية وقطاع غزة.واللافت للنظر حديث الإمارات عن الإنسانية والتسامح والسلام بين الشعوب والدول، مع أنها تمارس في اليمن الحرب والقتل والاعتقال في سجون تابعة لها، وتحاول اليوم تمرير التطبيع كإنجاز دبلوماسي إماراتي يضع إسرائيل أمام عدم تنفيذ مشروع ضم الأغوار والأراضى الفلسطينية، والتي سيفتح الطريق أمام فرص العودة للمُفاوضات على حل الدولتين، وهذا ما كذبه رئيس حكومة الكيان الصهيوني بنيامين نتانياهو مُباشرة.إذن مشروع التطبيع الإماراتي أخطر من ذلك، وليست مصالح وتبادل سياحي وثقافي، ومعلومات استراتيجية وأمنية، بل هو تقاسم وظيفي ضد الديمقراطية في المنطقة العربية، وسيتقاطع مع أبو ظبي في هذا المشروع دول وعواصم عربية لديها مخاوف كبيرة من الديمقراطية، والكيان الصهيوني أيضًا لا يريد شعوب ودول في المنطقة يحكُمها قوانين عصرية ومدنية تؤسس لأنظمة حكم قائمة على الديمقراطية والحداثة.لذلك في تقديري ستكون حالة الاصطفاف مُمنهجة تمامًا بين الإمارات وإسرائيل، ومن خلفهم السعودية المُتحرجة من الحديث العلني عن التطبيع لاحقًا مع إسرائيل، عبر الخطوات القادمة بينهم، والتي سترمي إلى بناء محور ليس مُعادي فقط إلى إيران، وإلى المصالح التركية في المنطقة، بل سيكون في مُواجهة كل مشاريع التغيير والديمقراطية المُتعلقة بطبيعة الحكم في دول المحور، وخاصة في دول مجلس التعاون الخليجي.لكن الموضوع مُختلف في سوريا واليمن وليبيا، بحيث يمكن لنا وصف المواقف بين أبو ظبي وتل أبيب والرياض مُتشابكة المصالح والأهداف، وليس بالضرورة أن تنعكس هذه المواقف على المشهد الفلسطيني في المرحلة المُقبلة، وخاصة في ظل التوجه العربي القائم على عدم تغيير الأدوار الإقليمية والمحلية في المُتابعة والتدخل في الشأن الفلسطيني، إلى جانب التحرك في تجاه بناء مواقف عربية ضاغطة على الفلسطينيين، لإعادة ترتيب البيت الداخلي الفلسطيني، عبر بوابة الحديث عن الانتخابات الرئاسية والتشريعية قبل طرح أي مشاريع للتسوية من جديد. فلسطين / قطاع غزة ......
#الإمارات
#2020
#تقاسم
#وظيفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689853
منار مهدي : فلسطين دخانٌ بلا نارٍ
#الحوار_المتمدن
#منار_مهدي يبدو أن السفير الأميركي ديفيد فريدمان قد نجح مع الإعلام الصهيوني في إرباك حسابات حركتي فتح وحماس، بعد تصريحٍ له على سؤال عمّا إذا كانت الولايات المتحدة تدرس إمكانية تعيين محمد دحلان المقيم في دولة الإمارات العربية، كزعيم وبديل فلسطيني جديد للرئيس محمود عباس، والذي أجاب فريدمان: نحن نفكر في ذلك، لكن ليست لدينا رغبة في هندسة القيادة الفلسطينية اليوم.وهنا يبقى السؤال المطروح الآن: هل السياسة الأمريكية تحكمها شهوة الرغبة أم هي مخططات استراتيجية جاهزة للتنفيذ..؟؟لذلك لا يمكن وضع حديث فريدمان إلا في إطار المُناورة السياسية والاستغلال لاسم محمد دحلان كتهديد مُستقبلي للقيادة الفلسطينية التي نقلت مخاوفها إلى حركة حماس، عبر حوارات عضو اللجنة المركزية لحركة فتح جبريل الرجوب ونائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري، وهذه المخاوف من البديل الفلسطيني قد تجلب للقضية الوطنية كارِثة سياسية جديدة من حركتي فتح وحماس، وخاصة إذا استمر الحوار الوطني بينهم تحت مظلة تهديد البديل.وهذا يستدعي الحديث وطرح السؤال التالي: هل سينجح الحوار بين فتح وحماس بالوصول إلى إنجاز انتخابات المُحاصصة، استعدادًا للمُواجهة مع الضم والاستيطان أو استقبالاً للحُلول السياسية القادمة..؟؟بكل تأكيد يمكن القول أن بينهُما تبايُن في الرأي في كافة الأمور المُتعلقة بملفات الانقسام، لكن المُستجد الحقيقي في المشهد الفلسطيني، تراجع الدعم السياسي والمعنوي الإقليمي والعربي للقضية الفلسطينية، وهذا بسبب مشروع التطبيع الخليجي مع الاحتلال الصهيوني، وأيضًا بسبب الحفاظ على استمرار الانفصال الوطني بين الفلسطينيين، والذي يأتي في ظل واقع كبير من التحديات السياسية والأمنية التي تفرضها الحكومة الصهيونية على الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة.لذلك يجب أن لا تنطلي علينا تصريحات فريدمان، وخاصة في ظل هذه الظروف العصيبة والخطيرة التي نمر بها جميعًا، وهنا أقول لحركتي فتح وحماس، لا يوجد هناك مخاوف حقيقية من مشاريع هي ليست فلسطينية، بل هناك مخاطر من المشروع الصهيوني المُستمر في الاستهداف المُباشر للبقاء والصمود الفلسطيني، وهذه المخاطر تستدعي فينا قيم إنتمائنا الوطني الأصيل اتجاه حشد الطاقات والمواقف من أجل إتمام مشروع المصالحة الوطنية على قاعدة الوطن للجميع.. ......
#فلسطين
#دخانٌ
#نارٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696648
منار مهدي : أمريكا في الباب الدوار الأوسط
#الحوار_المتمدن
#منار_مهدي ملفات داخلية وخارجية كبيرة في انتظار الرئيس الأمريكي المُنتخب جون بايدن، وهي ملفات الصحة والضرائب والجدار الحديدي مع دولة المكسيك، وأخطرها إشكالية الانقسامات الانتخابية والتمييز العنصري في الولايات المتحدة الأمريكية، ولن تنتهي هنا، بل أيضًا هناك ملفات دولية وإقليمية عربية وإيرانية وإسرائيلية في منطقة الشرق الأوسط مازالت مُعقدة وغير قابلة للاستقرار.بحيث سنبدأ من ثاني أكبر اقتصاد في العالم وأسرعها نموًا، من الصين التي باتت قريبة جدًا من الإعلان عن نفسها كدولة تنافس واشنطن اقتصاديًا من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب، بل أكثر من ذلك، ستفرض على العالم التغيير في منظومة الرأسمالية التقيلدية والمُتوحشة في فرض القيود والسيطرة على اقتصاديات وخيرات الشعوب والدول، وهذا ربما سيدعم ويعجل من فرص الحرب في بحر الصين بين بكين وواشنطن، تمهيدًا لمُفاوضات التقاسم في إدارة الاقتصاد العالمي المُوحد مع اللغة خلال السنوات القادمة.وهنا سنجد الاتحاد الأوروبي سيتوجه سريعًا تجاه عملية البحث المشتركة عن الحُلول بعد خروج بريطانية رسميًا من الاتحاد، خوفًا من تفكك الاتحاد والمُهدد بالانهيار، ولوضع حُلول أكثر قوة في مُواجهة ملف المُهاجرين التي بات يهدد استقرار أمن الاتحاد، والذي يستزف من الدول الصناعية والمُؤثرة في سياسات الاتحاد الأوروبي موازنات مالية كبيرة، وخاصة من ألمانيا التي ستلعب دورًا مهمًا في وحدة وحماية مُستقبل الاتحاد، وفي وضع نهاية للتهديدات التركية المتعلقة باستخدام ملف المُهاجرين لتحسين موقعها السياسي عبر مُفاوضات أنقرة والاتحاد الأوروبي حاضرًا ومُستقبلاً.وعليه ستكون المنطقة العربية الأكثر نشاطًا سياسيًا وأمنيًا وعسكريًا بعد استكمال خطوات بناء التحالف العربي الإسرائيلي بكافة المجالات التي ستسمح لهذا التحالف بالتمركز والتقدم على التهديدات والنفوز الإيراني المُمتد من العراق وسوريا إلى اليمن ولبنان وفلسطين، ولا سيما في قطاع غزة التي يعتقد الكثير من الخبراء في الجيو استراتيجي في الدول الإقليمية بأن الحرب القادمة ستكون حربًا غير تقليدية، وهذا لا يعني أنها ستكون نووية، بل ستكون استكمالاً لسياسة تقليم الأظافر الإيرانية في المنطقة، وصولاً لمُحاصرة وعزل النظام الحاكم في طهران، والمُنظم لهذا النفوذ في دمشق من جهة، ومن جهة أخرى سيتم التعامل مع التواجد الروسي في المنطقة وفق المصالح المُتقاطعة بين التحالف العربي الإسرائيلي وموسكو، إلى جانب العمل من جديد على إعادة ترتيب المشهد السياسي في ليبيا مع الإدارة الأمريكية وروسيا، وبعيداً عن تركيا كمقدمة لعملية سياسية قادمة لليمن والعراق، وصولاً إلى سوريا ولبنان، وإلى احتواء حركة حماس في غزة التي ستكون لوحدها في مُواجهة التحالف مُستقبلاً، وخاصة إذا لم تنجح حماس في مُغادرة موقعها في المحور الإيراني، وستبقى الفرصة ما قبل الأخيرة أمام حماس، هي فتح مُواجهة عسكرية قاسية مع جيش الاحتلال الصهيوني للتغيير عبر فرض الواقع بوقائع سياسية جديدة على الأرض قد تصب في إعادة تصويب المواقف العربية والإقليمية تجاه حماس في غزة، وإذا لم تختار حماس هذه المُواجهة مع الاحتلال، فعليها تحقيق التوافق مع حركة فتح والرئيس محمود عباس في الحوار الثنائي بين الحركتين، بما سيبعد هذا الوفاق أيضًا بالخطر بعيدًا عن غزة، وسيُمهد الطريق أمام الخروج من الانقسام الفلسطيني إلى الشراكة السياسية بين حركتي فتح وحماس في إدارة وتقاسم منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة، وليس عبر تداول الحكم والسلطة في فلسطين بعد الانتهاء مُباشرة من خوض الانتخابات الرئاسية ......
#أمريكا
#الباب
#الدوار
#الأوسط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706507
منار مهدي : ما هذا يا سيادة الرئيس؟؟
#الحوار_المتمدن
#منار_مهدي يأتي المرسوم الرئاسي الفلسطيني الخاص بالانتخابات التشريعية والرئاسية بعد مرور خمسة عشر عامًا من الانفصال والانقسامات بالواقع الفلسطيني التي بات يحتاج إلى ضرورة تجديد الشرعيات والقيادات التي تسببت في تراجع موقع القضية الوطنية عربيًا ودوليًا، بل على الشعب الفلسطيني أن يعمل على عزلها وعلى دعوة المُطالبة بمُحاكمتها ومصادرة أموالها غير المشروعه والفاسدة.لذلك نرى اليوم طرحًا لأفكارٍ مُستَجَدَّةٍ من الرئيس محمود عباس الذي أخيرًا استجاب للضغط الإقليمي والدولي الداعم لقرار إجراء الانتخابات الفلسطينية في المناطق التي تخضع لإدارة السلطة، ومن هنا يحاول الجميع أن يصل إلى توافق يمنع الرجوع إلى مربع الاشتباك السياسي بين حركتي فتح وحماس من جديد، بما سيعجل بانهيار الوفاق المُوصل إلى صندوق الانتخابات.وعليه نقول لا نريد أن نفكر بدلاً عن الناس أو نفسر للناس أو نفرض مواقفنا على أحد، إذن علينا أن نكف عن التحجر وادعاء القداسه، لذلك دعونا أن ندل بعضنا البعض على طريق إنهاء الانفصال والانقسام والحسم والتمرد والانقلاب إلى الأبد، وبدون العودة إلى ملفات الماضي التي يمكن لها أن توجه ضربة قاسية للتفاؤل الفلسطيني التي يتوق لحريته رغم كل التعقيدات في المشهد الفلسطيني والإقليمي التي يتنافس فيه مشاريع دولية وقوى عربية صاعدة في منطقة الخليج، الجسد الأكثر انسجامًا بين أعضائه في المواقف والأهداف، عبر خطط الخليج العربي للحاضر في إعادة ترتيب المنطقة وفقًا للمشاريع المطروحة اليوم، وهذا قد يستدعي من الكل الفلسطيني الانتباه إلى التغيُرات السياسية القادمة مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، والذي سيدعم التوجه القائم على عودة الهدوء النسبي لمنطقة الشرق الأوسط في إطار الحفاظ على المصالح الأمريكية الحيوية، بما سيوفر أيضًا فرص جيدة للاستقرار السياسي لدول في منطقة التنافس الإقليمي على الدور الوظيفي خلال هذه المرحلة.وفي تقديري أن الرئيس محمود عباس دخل في سباق مع الزمن بخطواته السياسية، ولا سيما في قرار إعادة استئناف التنسيق الأمني مع الاحتلال الإسرائيلي، وفي مرسوم الانتخابات الفلسطينية، ظنًا من الرئيس عباس أنه سيكون بعيدًا عن الانتقادات الأمريكية لإدارته للسلطة الفلسطينية المتهمة بملفات فساد كبيرة، وهذا الظن سوف ينعكس سلبًا مع مرور الوقت على ملف المُصالحة الوطنية، وخاصة إذا تراجعت الضغوطات الأمريكية والإقليمية عن الإلحاح في طلب تجديد الشرعيات الفلسطينية من الرئيس عباس.خُلاصة القول: الساحة الفلسطينية مُتأهلة تمامًا لاستقبال الإعلان عن ميلاد أحزاب سياسية فلسطينية تنموية ونهضوية جديدة. ......
#سيادة
#الرئيس؟؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708925
منار مهدي : أسئلة عاجلة لمحمد دحلان
#الحوار_المتمدن
#منار_مهدي اليوم ستصل إلى 60 عامًا من العمرِ، وهذا يدعو إلى طرح مجموعة من الأسئلة عليك بهذه المرحلة الفلسطينية الأكثر تعقيدًا، والتي تحمل مخاطر الحاضر والتفاؤل في صنع المُستقبل معًا، وخاصة وأنت من أصحاب الفعل السياسي الفلسطيني في مراحل مُتعددة ومُتنوعة في تجربتك الشخصية والوطنية، إذن سنبدأ بطرح الأسئلة:1/ كم تحتاج من العمر بعد، لتحقيق ما لم تصل إليه من قبل؟؟2/ هل لديك الرغبة الشديدة في بناء ومُشاهدة مشروع فلسطيني مُوحد يعمل على إنهاء ملف الانقسام خلال الفترة القادمة؟؟3/ هل ستعتبر العودة إلى حركة فتح في ظل الرئيس محمود عباس وحسين الشيخ وجبريل الرجوب وغيرهم انتصارًا لك؟؟4/ هل لديك القناعة الراسخة في فرص التغيير في حركة فتح عبر التيار الإصلاحي الديمقراطي؟؟5/ هل ستدعم أي تغيير قادم في حركة فتح بعد الرئيس محمود عباس، حتى لو تتطلب ذلك غيابك عن المشهد الفتحاوي من جديد؟؟6/ هل ترى في الدعم المالي الذي يأتي من دولة الإمارات أو من دول أخرى، مثل الأموال القطرية أو من عبر التبرعات الخاصة من قبل رجال الأعمال للداخلي الفلسطيني سيكون بمثابة مدخلاً لفتح الطريق أمام طرح مشاريع إقليمية تستهدف إعادة بناء البيت الفلسطيني في المُستقبل القريب؟؟7/ برايك، ما هو المشروع السياسي الذي يحتاج له الشعب الفلسطيني اليوم، ولا سيما في ظل فشل إنجاز تحقيق خيار حل الدولتين؟؟8/ هل ستعمل على إعادة تقييم العلاقة مع حركة حماس في قطاع غزة بعد إعادة ترتيب أفكارك وأوراقك وأولوياتك بعد الانتهاء من حفلة عيد الميلاد؟؟أنا هنا أكتفي بطرح هذه الأسئلة على القيادي الفلسطيني محمد دحلان، وفي النهاية أقول لك كل عام وأنت بخير .. ......
#أسئلة
#عاجلة
#لمحمد
#دحلان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733079
منار مهدي : السنوارُ وخياراتُ بئرِ يوسف
#الحوار_المتمدن
#منار_مهدي جرتِ العادةُ أن نعودَ للربطِ بين الماضي والحاضرِ والمُستقبلِ، لكي نصلَ للحقيقةِ من التاريخِ الإنسانيِّ المرتبطِ بالقصصِ والأحداث، وبالتطورِ الطبيعيّ لديمومةِ حركةِ التغييرِ في المساراتِ البشرية، السياسية والاجتماعيةِ المُوصلة إلى تحقيق نتائج مُستهدفة من حركة التغيير، بقدرِ ما تلعب فيها دائمًا الأقدارُ الإلهية دورًا عظيمًا في مسيرة التحول وتحديد الأهداف سلفًا، ومن هنا لا بدَّ من التأكيدِ على أن الضرورةَ الحتمية التي لا مجالَ فيها لإنجازاتٍ عشوائيةٍ غيرَ محددةٍ من قبل، على أنها نظريةٌ يمكن تبنيها من قبل أشد الناس إلحادًا وتمسكًا بالقوانين العلمية، ومن قبل أشد الناس إيمانًا وقدرية. وما بين الضرورةِ والأحداث، حتمية قصة سيدنا يوسف عليه السلام، وقدرية مرور المسافرين بعد إلقائه في البئر لإنقاذه، ليصبح فيما بعد عزيز مصر. ونحن نعلم أن التدخل الإلهي كان لديه كلمةُ الفصلِ في عمليةِ التخطيطِ والتنفيذِ من المُقاومةِ الفلسطينيةِ التي نجحتْ في خطفِ الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط عام 2006م، والتي فرضت واقعًا أجبرت فيه المُقاومةُ الاحتلالَ الصهيوني بعد أربعِ سنواتٍ تقريبًا من المفاوضات غيرَ المُباشرة على قَبول الصفقة الأكبر في تاريخ الصراع والصفقات مع الاحتلال عبر الوساطة المصرية، والمسألةُ ليست هنا، بل هي أكبرُ مما ينبغي، وخاصةً بعدَ حتميةِ الإفراج في صفقة التبادل عن يحيى السنوار مؤسسِ جهازِ الأمن والدعوة "مجدِ" مع روحي مشتهى عام 1985م، تمهيدًا لعودة السنوار من جديد للدور المفقود في حماس، ومن أجل استعادة المشروع الذي انحرفت بوصلتُه بعد الانقلابِ المسلح من القوة التنفيذية التابعة لحماس على السلطة الفلسطينية التابعة لحركة فتح ولمحمود عباس في غزةَ عام 2007م.وبناءً على ذلك يمكن القول أن مرحلة مُختلفة قد بدأت في حركة حماس، وخاصة في مُعالجات تصحيح وتصويب المسار التي يصب في حماية المشروع التحرري داخل حماس بعد تيه الحكم، وهذا يأتي عبرَ الفصل بين تطوير قدراتها القتالية وتقنياتها التضليلية للمُقاومة، وبين احتياجات إدارة الحكم في غزة من جهة، ومن جهة أخرى، بينَ مُواجهةِ جماعاتِ المصالحِ وأصحابِ النفوذِ في حكمٍ بات يرى فيه المُواطنُ بأنّه يعتمد على المحسوبيةِ والرشوة في قطاع غزة الذي لا يزال يعيش معاناةَ الحصارِ والفقرِ والبطالة. والموضوع لم ينتهِ بعد، بل معَ انتخاب السنوار رئيسًا للمكتب السياسي لحركة حماس في غزة مرتين، يمكن لنا القول في هذه المرحلة قد نجحتْ حماسُ مع السنوار في تحقيق تقدم كبير في ملف إعادة بناء الثقة وترميمِ العلاقات الإقليمية، ولا سيما مع الدولةِ الإيرانيَّةِ وحزبِ الله اللبنانيّ في الخارج، وفقًا لبرنامج دعمٍ ومشروعِ تطويرِ أدواتِ ردعِ المُقاومة، كما يستمر سعيها في تحسين علاقاتها مع محور السعودية أيضًا، وفي الداخل الفلسطيني أنجزت حماس تشكيلَ غرفة ِالعملياتِ المشتركةِ أو الموحّدة لفصائل المُقاومة مع بداية عام 2018م، لهدف إدارة المُواجهة مع الاحتلال، كما نجحت في إعادة تنشيط ملف العلاقات الوطنية مع القوى والفصائل الفلسطينية في غزة، مما كان لها الدور مع حماس في برنامج فعاليات مسيرات العودة وكسر الحصار على طول حُدود الاشتباك في قطاع غزة مع قوات الاحتلال الإرهابية، وأيضًا نجح السنوار مع الوقت في الحد من الاعتقال السياسي في غزة، وفي فتح مساحات مقبولة أمام حرية الصحافة، وحرية التعبير والرأي، وقد نجح السنوار في رد الاعتبار السياسي لملف المُصالحة الوطنية مع حركة فتح لفترة من الزمن، من عبر المتابعة والاهتمام باللقاءات والحوارات الو ......
#السنوارُ
#وخياراتُ
#بئرِ
#يوسف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744839
منار مهدي : حركة فتح من سيّئٍ إلى أسوأ
#الحوار_المتمدن
#منار_مهدي لا يزال الرئيس محمود عباس رافضًا مغادرة مكانه بعد مرور سبعة عشرَ عامًا على انتخابه رئيسًا للسلطة الفلسطينية عام 2005م، ورافضًا أيضًا الذهاب إلى تجديد الشرعيات الفلسطينية عبر صناديق الانتحابات الرئاسية والتشريعية، وهذا يؤكد على أن المرحلة التي ستأتي بعد رحيل محمود عباس، ستكون بمثابة تجديد البيعة لثوابت البقاء المحافظ على استمرارية واقع السلطة كسلطة فلسطينية تدعم الالتزامات تجاه الدور الوظيفي المنُوط بها كسلطة تحت الاحتلال.لذلك من المهم جدًا أن نعلم مُبكرًا نحن الشعب الفلسطيني بأن التغيير الذي نتطلع له لن يكون واردًا في حسابات حركة فتح في هذه المرحلة وبهذه الظروف التي سوف نرجع معها إلى استخدام سيْل من الشعارات ومن المواقف الرمادية في مُواجهة الاحتلال والاعتداءات من المستوطنين على الأراضي والممتلكات الفلسطينية من جهة، ومن جهة أخرى ستلجأ مركزية فتح إلى استعادة عناوين الحديث من جديد حول الحوار الوطني والانقسام الفلسطيني كملفات تدعم مشروع عدم الوصول إلى التغيير في المشهد السياسي والوطني الفلسطيني ما بعد عباس أو مع المُنتظر من مدرسة الواقعية الفتحاوية للرئاسة الفلسطينية.من هنا لا بد أن أقول، ولا بد من العودة للحديث عن خيارات صعبة ستكون أمام الرئيس الجديد الذي سيأتي بالتعيين والتوافق عليه داخل حركة فتح، ولا سيما بعد التدمير الممنهج للمؤسسات الدستورية والتشريعية الفلسطينية من قبل محمود عباس الذي لا يزال يعبث بمُستقبل الشعب الفلسطيني، وبقضيته الوطنية العادلة.وهذا يستدعي طرح السؤال باللغة العربية على الرئيس محمود عباس لكي تصل الرسالة له: أليس الآن هو الوقت المُناسب لإعادة رد الاعتبار للشعب الفلسطيني في كل أماكن تواجده، والذي يأتي من عبر الاعتذار وتصحيح المسار الفلسطيني والفتحاوي قبل الوصُول إلى النهاية الطبيعية والحتمية لكم سيادة الرئيس؟؟إذن خيارات وملفات مُعقدة ستكون في انتظار الرئيس القادم من فتح للسلطة الفلسطينية، ولا سيما بعد ضبط وإعادة ترتيب منظمة التحرير شكلاً لتصبح فيما بعد جسرًا للعُبُور للرئيس المُثير للجدل قبل الإعلان عنه، وستبقى كل الملفات الداخلية مفتُوحة للتفاوض عليها، وسيبقى من أخطر هذه الخيارات على مشروع التحرر الفلسطيني، كيفية تحديد خيار مُواجهة فرض الحل الاقتصادي على الكتل السكانية في الضفة الغربية وداخل مدينة القدس، وعلى قطاع غزة الأكثر احتياجًا لتحسين الواقع الاقتصادي بعد الحصار الطويل والمُشدد وغير المسبوق من أشكال العقاب الجماعي، بما سيوفر ويدعم هذا الواقع في توفير فرص للحياة الكريمة للمُواطنين في غزة، وخاصة في ظل إدارة حكم حركة حماس القائم على حالة لا اشتباك ولا استقرار مع الاحتلال الصهيوني اليوم. ......
#حركة
#سيّئٍ
#أسوأ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761682
منار مهدي : مُغادرة المُناورة بالذهاب إلى الواقع
#الحوار_المتمدن
#منار_مهدي المفاوضات الفلسطينية-الإسرائيلية كانت بين السيف والرقبة عندما تخلت منظمة التحرير الفلسطينية عن سلاحها مقابل الحُصُول على الاعتراف بها كممثل شرعي عن الشعب الفلسطيني في المفاوضات القادمة مع إسرائيل ما قبل الإعلان عن معاهدة أوسلو، تمهيدًا للاعتراف فيما بعد من قبل المنظمة بحق دولة الاحتلال الصهيوني في العيش بسلام وأمن في فلسطين المُحتلة، مقابل التوقيع على اتفاقية سلام الشجعان الذي كان بين إسحاق رابين وياسر عرفات في البيت الأبيض الأمريكي عام 1993م، وهو عبارة عن اتفاق سياسي مرحلي يبدأ من غزة-أريحا، وصولاً إلى تنفيذ مراحل انتقالية أخرى قد أوصلت الفلسطينيين إلى توسيع سلطة الحكم الذاتي في مدن وقرى الضفة الغربية.ومع تطور الأحداث نكتشف أن حل الدولتين قد مات رغم ما تفعله الولايات المتحدة الأمريكية من خلال تكرار الحديث عن التزامها بهذا الحل من دون أن تعمل على إعادة إحياء المسار التفاوضي بين الفلسطينيين والاسرائيليين، وهذه المواقف بكل تأكيد ستمنح الاحتلال متسعًا من الوقت لتهويد مدينة القدس، ولبناء المزيد من المستوطنات في الضفة الغربية للالتحاق بها ديموغرافيًا بعد استبعاد قطاع غزة من معادلة الصراع الديموغرافي الذي سيكون الأكثر تعقيدًا أمام مراحل تطور الحل غير الواقعي بين الفلسطينيين والكيان العنصري في إسرائيل الذي لا يزال يمارس كل أشكال الاغتصاب الاستعماري في فلسطين.والحقيقة المرّة اليوم مُرتبطة بالوقائع على الأرض التي لا تسهم فقط في دفن حل الدولتين، بل في الإبقاء على الوضع الراهن في السلطة الفلسطينية، وفي المناطق الواقعة تحت سيطرة إسرائيل، وهذا سيجعل من واقع الحال إلى أن يكون في انتظار أن يفعل الواقع الديموغرافي فعله في الصراع، وهنا لم ولن يستطيع العالم أن يواصل إلى الأبد حرمان الشعب الفلسطيني من إقامة دولته في الأراضي الفلسطينية المُحتلة.وعليه لا بد من تحقيق ما هو مطلوب من حركتي فتح وحماس، ومن الفصائل الفلسطينية اليوم، هو إنجاز التوافق على برنامج يتقاطع فيه الجميع حول أهداف المشروع الوطني التحرري الفلسطيني في هذه المرحلة، وفي ظل واقع سيفرض على إسرائيل أولاً، وعلى واشنطن والمجتمع الدولي والعربي القبول بالتعامل مع مقترحات جديدة ستغير من مُستقبل الوضع القائم الحالي في فلسطين من بحرها إلى نهرها، وعندها سيعلم الكل الفلسطيني بأننا بحاجة إلى مُقاومة فلسطينية ممتدة أوتادها في باطن الأرض لضمان ثباتها واستقرارها في إدارة الصراع من جهة، ومن جهة أخرى أمام مُواجهة مشروع العزل والفصل بين المناطق السكانية الرامي إلى واقع كأنه سيكون هو مُستقبل الشعب الفلسطيني، وأيضًا نحن بحاجة إلى إنجاز مشاريع وخطط تساهم في حماية الوجود والبقاء الفلسطيني من عبر دعم فرص البناء والإعمار والتشغيل، ومن عبر الاهتمام الوطني بمشاريع التنمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية الداعمة لمسيرة ديمُومة الكفاح والصمود الفلسطيني في كل المراحل والظروف. ......
ُغادرة
#المُناورة
#بالذهاب
#الواقع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765415