الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شهاب وهاب رستم : طغيان الحكام والمواجهة الشعبية الواعية
#الحوار_المتمدن
#شهاب_وهاب_رستم الفعل الاجتماعي لأمتهان القواعد الدستورية يبدأ من رقابة الرأي العام للأضطرابات والمظاهرات التي تعكس شخص المتظاهرين الشعبية .. الشباب .. الموظفين ..الكسبة والعمال ضد السلطات التي تتجاوز الحقوق العامة وتستخدم سلطاتها الدستورية والقانونية لمصالحها الشخصية والحزبية الضيقة ، لذلك يقوم الشعب بالثورة لالمحافظة على الدستور والحقوق العامة من عبث الحكام وطغيانهم . هنا لا بد أن نعلم أن الشعوب الواعية والمستنيرة يكونون حريصين على حماية الحقوق وصيانة الحريات ، فيجبرون الحكام وسلطاتهم على احترام القواعد القانونية والدستورية وعدم مخالفتها وهذا بالتأكيد هو حق الافراد في مقاومة طغيان الحكام , خلال المراحل التاريخية للشعوب تنازل الحكام امام شعوبهم ، وأفضل مثال على ذلك هو تنازل حكام انكلترا للامراء .. وكتابة العهد الأعظم magna carta ( الميثاق الكبير في انكلترا &#1633-;-&#1634-;-&#1633-;-&#1637-;- ميلادية) .. وهذه من الامثلة التاريخية الواضحة حيث تم بمودب هذا العهد يكون القرارات المخالفة لهذا العهد باطلاً . التطورات المجتمعية ادت الى تطورالدساتير والقوانين في جميع البلدان( العالم) وتنور الشعوب باعلوم المحتلفة والمطالبة بحقوقهم وعدم التنازل عن هذه الحقوق وقث العقد الاجتماعي ..الحقوق السياسية منها والقانونية والأجتماعيةالطبيعية .. ومن خلال هذه التطورات تطورت الحقوق وارتفعت نسب المطالبة من خلال الحاجات والهواجس .. لما للافراد من مكانة إنسانية .بذلك تم تحديد المكانة الأنسانية وحدد صلاحيات الحكام والملوك والأُمراء والرؤساء .. بحيث لا يستطيعون الخروج عن الدستور والقوانين التي تصدر عن السلطات التشريعية .. التي تحدد مسيرة اعمالهم وعلاقاتهم الداخلية والخارجية .. ومن هنا نجد الحكام الذين لا يلتزمون ويتمسكون بالعهود والقوانين الدستورية يتم محاسبتهم من قبل الافراد ( الشعب) .. ويبعدون عن السلطة من خلال صناديق الاقتراع السلاح الفعال الذ يحسم وجود اي حاكم مخالف للدستور .. ولا يدعونه يستمر في سلطاته .الدول التي لا تحترم شعوبها ولا تحترم الدستور .. والدول التي دساتيرها مؤقته او لعبة بيد حكامها تعيش في كابوس من الظلام . في هذه الدول لا وجود للدستور يؤسم من سياسة الدولة ومسيرة الحاكم ، لذلك يكون الحاكم ذات سلطات مطلقة لا يناقش وغير محدد المعالم والحدود .. بل ان الحاكم في مثل هذه البلدان لا يكن للدستور والشعب احترام .. بل يستغل فقرات دستورية بانتقائية .. يحول البلدالى سوق تجاري وحالة من الفوضى لا يمكن للافراد إيجاد منفذ راحة .. ويصبح الافراد خاوية وخالية من الوعي بسبب نشر الجهل المبرمج في صفوف الشعب عبر الاجيال .. وهنا يظهر حالة الفوضى في كيان المجتمع ولا يبقى اية احترام حتى من ابسط الافراد للقوانين .. الذي يتحول الى كتاب في غرف الاضابير يتراكم عليها الغبار. مجمل الامر يظهر في الوعي الاجتماعي والإيمان بالحقوق الفردية لدى المواطنوالالتزام بهذه الحقوق وعدم التنازل عنها لاي كان .. والالتزام بالدستور .. الذي يكون الحد الفاصل لحقوق الافراد وصلاحية الحكام في تنفيذ بنود الدستور والقوانين التشريعية المتعلقة بالقواعد الدستورية .. لا ينكن لشعب يغمض العيون عن حقوقه وتجاوزات الحكام الذين يسطرون على مقليد الحكم بالقوة المرعبة لتمرير مصالحهم ومصالح احزابهم الدكتاتورية التي تستخدم خزينة الدولة من اجل نشر الجهل والرعب بين الافراد لديمومة حكمهم وطغيانهم .. ونرجسية شخوصهم .. على الشعوب النهوض من اجل حريتهم ولا طريق ثان إلا الوقوف بوجه الدكتاتورات مهما كان شكله ونوعه . ......
#طغيان
#الحكام
#والمواجهة
#الشعبية
#الواعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693400
إقبال الغربي : عندما يهدد طغيان الأغلبية و توحشها الديمقراطية التونسية
#الحوار_المتمدن
#إقبال_الغربي - هل يسمح للأغلبية أن تفعل ما تشاء ؟- هل يمكن للأغلبية أن تستخدم الشرعية الانتخابية لخدمة مصالحها على حساب الأقلية ؟- هل يمكن للأغلبية التي تملك "الشرعية الانتخابية " محو تاريخ البلاد وحداثتها ومنجزاتها و تخريب مجلة الأحوال الشخصية و العودة إلى تعدد الزوجات و زواج الأطفال و أسواق النخاسة مثلا ؟- هل يمكن منع أغلبية ، جاءت للسلطة عبر وسائل مشروعة من انتهاك حقوق الآخرين من دون أن نتنكر للديمقراطية ؟تعني الديمقراطية أن يحكم الشعب نفسه بنفسه، وهي نظام سياسي يكون للشعب فيه حق المشاركة في إصدار القوانين والأحكام في ما يتعلق بالأمور السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تمس حياتهم. ويمكن تقسيمها عموما إلى نوعين:- الديمقراطية المباشرة- الديمقراطية التمثيلية/النيابيةتبين بعد الانتخابات الأخيرة في تونس أن الأغلبية البرلمانية الشرعية همها الوحيد اليوم ،في ضل الأزمات الصحية و الاقتصادية و الاجتماعية التي تمر بها البلاد ،هو المحافظة على مكاسبها و ومواقعها و الحماية المتبادلة بين مختلف أطرافها و مكوناتها .كما تبين أيضا أن البرلمان التونسي بأغلبيته الحالية و الشرعية بات فضاءا متوحشا غير امن للأقليات و للمرأة خصوصا استشرى فيه العنف و تنتهك فيه الحقوق الأساسية و الحرمات الجسدية إذ تتعمد الكتل النيابية الحاكمة و المتغولة توفير الحماية السياسية و الحصانة القانونية للمعتدين و للجلادين ..و ينتج هذا المشهد البرلماني السريالي و المشين شعورًا بهشاشة الديمقراطية الناشئة في أوطاننا، وبإمكانية تَحوُّلها إلى استبداد ناعم قائم على الوصم والإقصاء، خاصة في مجتمعات لا تزال غير مستوعِبة للفرْدَنة والتفرد، وغير قادرة على القطع مع ثقافة تمييزية نشأت عليها واستبطنَتها.إن الهدف من النظام الديمقراطي هو حل النزاعات وإدارة المصالح توافُقيًّا، والتداول على السلطة سلميًّا، عبْر الانتخابات التي تُفرز أغلبية وأقلية، مع العلم أن أقلية اليوم يجب توفر لها كل الإمكانيات لتكون يوما ما أغلبية . وتجدر الملاحظة هنا أن الانتخابات هي مجرد إجراء تِقْني، وليست قيمة في حد ذاتها. لماذا؟ لأن التاريخ علَّمَنا أن الانتخابات بوصفها إجراءً ديمقراطيًّا، قد أفرزَت نقيض الديمقراطية، وخيْر دليل على ذلك صعود هتلر إلى السلطة. ولذلك، لا بد من إيجاد حدود و محاذير للديمقراطية حتى لا تتحول إلى فاشية، أو تنزلق إلى ما سمَّاه "توكفيل" و"جون لوك" و"جون ستيوارت ميل": "طغيان الأغلبية" وهو أهم تهديد يواجه الديمقراطية.وهذا يعني أن الديمقراطية لا يمكن أن تكون مجرد وسيلة أو أداة للوصول إلى الحكم، فالسلطة لا تعني التمدد وتوسيع دوائر الولاء والسيطرة بإفراغ الدساتير من محتواها وفلسفتها وتوظيف إمكانيات الدولة ووضع شبكة من الموالين في مختلف أجهزتها و مفاصلها لا لتحقيق الصالح العام بل لتوسيع دائم و مستمر لإخطبوط التسلط و النفوذ.وفي هذا السياق لا يمكن للديمقراطية أن تكون شكلية. فمضمونها الفلسفي والأخلاقي تَحرُّري بامتياز، وهو قائم على معيارية الإنسان وسلطان العقل والحقوق الطبيعية للفرد. ومِن ثَمّ، فالانخراط في المنطق الديمقراطي يترتب عليه العديد من الالتزامات القانونية والأخلاقية ، إذ الديمقراطية تُجسِّد قيمًا إنسانية راقية، مثل: قبول وجود الآخر المختلف، ونسبية الحقيقة، واحترام الأغلبية للأقلية، والسماح بحريات الاعتقاد والتعبير والاختلاف.في عالمنا هذا، لا يمكن مثلًا للفريق الغالب أن يستعمل نفوذه لانتهاك حقوق المواطنين/ات، أو أن يتخذ قرارًا يُلغي الانتخابات، أ ......
#عندما
#يهدد
#طغيان
#الأغلبية
#توحشها
#الديمقراطية
#التونسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725309
رياض العلي : كائنات البن ل بلقيس خالد انحسار السرد أمام طغيان الشعر
#الحوار_المتمدن
#رياض_العلي يحاول بعض الشعراء الدخول الى عالم السرد لكن يبقى الشعر يجرهم بعربته نحوه ولا يستطيعون الفكاك منه الا بصعوبة بالغة.واصعب قرار يتخذه الانسان هو ان يكتب رواية فعليه ان يختار حكاية ما فالحياة مليئة بالحكايات الكثيرة وتنتظر من يحولها الى سردية تقنع المتلقي انها عمل سردي وليس شئ اخر.فيمكن للشاعر ان يكتب مايشاء من قصائد ويقول لنا انها شعر ولكن هل من حقه ان يقدم لنا نص شعري ويفرضه علينا بانه عمل سردي.في بعض النصوص الشعرية نجد شذرات سردية لكنها لا تنتمي الى السرد بقدر ماتنتمي الى البناء الشعري الذي يحتاج في بعض الاحيان هذه الشذرات .ونجح اغلب الشعراء في تقديم اعمال سردية رائعة لفتت انتباه القارئ مثل حسن النواب وابراهيم بهرزي بدون تدخل من الشعر فمن يقرأ (حياة باسلة) او ( لا ابطال في طروادة) يشعر بمتعة الحكاية على الرغم من مآساويتها لكن البعض الاخر يبقى مشدوداً الى الشعر كما حدث في (كائنات البن) ل بلقيس خالد ، فهذا النص الذي يحمل في غلافه عنوان ( رواية) هو في الحقيقة بعيد كل البعد عن الرواية فلم اجد فيه اي سردية تقنعني لكن وجدت فيه لغة شعرية باذخة تمنح القارئ راحة فكرية عبر مقاطع شعرية يمكن ان تتحول الى نصوص شعرية في مكان آخر لكنه لن يعدها سرد مهما حاول من جهد.فهل كان يمكن ان تكون هذه (الرواية ) ديوان شعر يضاهي دوواين الشاعرة السابقة وخاصة ديوانها الذي قدمت فيه شعر ينتمي الى الهايكو والذي اعجبت به وقدمت له قراءة بسيطة؟فهذه الرواية تخلو من اي مقومات السرد فلا وجود لبناء حدث ولا لشخصية ولا حتى تصاعد درامي فالقارئ لن يفهم شيئاً عن موضوعها لأنها بلا موضوع اصلاً ، وانا شعرت بتشتت ذهني ولم استطع الامساك بأي خيط كي اصل الى حدث روائي او ملامح شخصية روائية.لكن لو صنفنا هذا النص في خانة الشعر سيكون للمتلقي كلام اخر، ففيه كما قلنا لغة شعرية جميلة كان يمكن توضيفها في بنية شعرية يتقبلها القارئ ويتفاعل معها لأنه وفي حالة تجنيس العمل بكونه رواية فأنه لن يجد اي شئ ينتمي الى الرواية .وحتى الحوارات التي وردت في النص نجدها متكلفة وغير واضحة ولانعرف بالتحديد من المتحدث وتمزج فيها الكاتبة بعض المفردات من العامية العراقية.ربما نجد شئ من السرد في الفصل المعنون ( اكتبكِ..لأعيد زهوة وجهي) وياريت لو كان العمل كله بنفس روحية هذا الفصل لكن الكاتبة تفاجانا بفصل اخير هو عبارة عن بيان يبشر ويبرر فهي تطلب من القارئ ان يسمي شخوص الرواية ، لكن اين هي هذه الشخصيات السردية وماهي ملامحها ، فكما يقال ان لعبة الروائي هو الشخصية الروائية لكن في هذا النص لن تجد أية شخصية فكل مافيها مجرد اشباح بمعنى الكلمة وكائنات هلامية لاروح فيها .هل هذا النص بمجمله ينتمي الى مايسمى بمابعد السرد كما تقول الكاتبة في الفصل التبشيري؟ في الحقيقة لا اعرف بالضبط ماذا يعنيه البعض بالحديث عن مابعد السرد ولكن اعرف جيداً تقنيات ماوراء السرد وكيف يستخدم بجمالية ويحقق نوع من التشويق والاثارة للقارئ. لكن الكاتبة لم تستخدم ماوراء السرد الا في الفصل الاخير لكن ليس بتقنيته المعروفة لكن ظهر هذا الفصل كأننا نقرأ تحقيق صحفي بنزعة وطنية تتغنى بانتصارات الجيش والوطن ولا اقول انشاء مدرسي.الفصل الاخير هو هروب من عدم وجود سرد اصلاً في النص ، فكيف نطلب من القارئ بعد أن رفعت الكاتبة الجدار الوهمي بينها وبينه ان يبتكر ويخلق سردية لم تكن موجودة اساساً.ربما اكون على خطأ حيث ان ذائقة القارئ ليست واحدة بل تتعدد من شخص الى أخر وربما قدراتي المتواضعة لم تصل الى غايات الكاتبة وماتريد ان توصل ......
#كائنات
#البن
#بلقيس
#خالد
#انحسار
#السرد
#أمام
#طغيان
#الشعر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733309