الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جهاد سليمان : هزم ترامب واندحرت -جنين-، وعاد موراليس بوليفيا منتصرا بإرادة شعبه
#الحوار_المتمدن
#جهاد_سليمان عضو اللجنة المركزيةللجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين شهدت السنوات الأربع الماضية، أي منذ فوز "دونالد ترامب" مرشح الحزب الجمهوري لرئاسة الولايات المتحدة الامريكية، على منافسته "هيلاري كلينتون"، مرشحة الحزب الديمقراطي، احداث مثيرة وخطيرة ومتعدددة هددت اكثر من منطقة بنشوب حرب. وقد أعادت احداث السنوات الماضية صياغة المعادلات السياسية على الصعيد الدولي. فمنذ تاريخ (20 يناير 2017)، ومع اللحظات الأولى لدخول "ترامب" البيت الأبيض، كانت هناك مروحة من القرارات اتخذتها الإدارة الامريكية الجديدة، وأدت الى احداث عاصفة سياسية، ضربت اكثر من عاصمة عالمية وإقليمية، دون الاخذ بعين الاعتبار، المخاطر المترتبة على هذه القرارات، التي وصفها مراقبون بقرارات متهورة نابعة من الشخصية المتهورة والمجنونة للرئيس نفسه. وهي قرارات وضعت العالم بأسره على فوهة بركان لاهب، وعلى شفير حرب في اكثر من منطقة في العالم.شكلت تلك السياسات السمات الأساسية للمرحلة "الترامبية" الجديدة، كما اقر بها مقربون من الادارة، بإعادة صياغة النظام السياسي العالمي، في صفوف التبعية الكاملة لإرادة اليمين الأمريكي وتحالفه من اليمين المسيحي المتصهين من طائفة الانيجليين، وذلك من خلال ممارسة كل أشكال عنجهية "الرجل الأبيض"، في اضطهاد الشعوب وقهرها، والسطو على ثرواتها، وسرقة حقها في اختيار ممثليها، وفرض العقوبات عليها، وتجويعها بهدف السيطرة عليها، وتحويلها الى مستعمرات جديدة تعيد احياء نماذج الحقبة الفاشية، التي دفع العالم ثمنا باهظا للتخلص منها، لصالح القيم الإنسانية، التي حددت آليات التعاطي بين الدول وفقا لمنظومة الشرعية الدولية.فمن الانسحاب من البرنامج النووي الإيراني الذي وقع بتاريخ (14 تموز/يوليو 2015)، الى فرض العقوبات الاقتصادية على الصين، وروسيا، وكوريا الديمقراطية، وسوريا، وكوبا وفنزويلا والعراق.. الى حروب اقتصادية على حلفاء امريكا نفسها، الى طرح رؤية (ترامب- نتنياهو) التي اعلن عن شقها السياسي بتاريخ (28 ينايركانون الثاني 2020)، والتي تهدف صراحة وبلا مواربة الى تصفية القضية الفلسطينية، والغاء جميع الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني، والانقلاب على جميع القرارات الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية، وصولا الى دعم الانقلاب العسكري الغير شرعي في باوليفيا، وهي اجراءات وسياسات جسدت ممارسات الإدارة الجديدة – في وقتها - للبيت الأبيض، وعبرت عن الوجه الحقيقي للسياسة الامريكية، التي تمثل أعتى قوة امبريالية، وأكثرها اجراما واستكبارا في هذا العالم.فبتاريخ (20 أكتوبر 2019)، جرت الانتخابات الرئاسية في بوليفيا، والتي نتج عنها فوز مشرح حزب "الحركة من اجل الاشتراكية" وأمينه العام "أيفو موراليس" الذي حصد 47.6% من أصوات البوليفيين مقابل 36.5% لمنافسه كارلوس ميسا، وكانت قد أعلنت المحكمة العليا للانتخابات فوز "موراليس" بعد إتمام فرز 99.8% من الأصوات، وقد شكل فوز احد الرموز اليسارية في اميركا اللاتينية، والعدو اللدود للولايات المتحدة الامريكية وسياساتها العدوانية حفيظة الإدارة الامريكية برئاسة "ترامب"، مما دفعها لتقديم الدعم لتيارات يمينية داخل الجيش البوليفي، بعد ترويج اعلامي ممنهج شكك في مصداقية الانتخابات، مما أدى الى انقلاب عسكري على الشرعية البوليفية وإرادة الشعب البوليفي، وتنصيب "جنين أنييس" عضو في البرلمان البوليفي رئيسا مؤقتا للبلاد، وخروج "أيفو موراليس" ولجوئه الى الارجنتين، في تدخل سافر ووضيع في شؤون البلاد الداخلية، وفي ترجمة مبكرة للعقلية الاجرامية، ولسياسة الرعو ......
#ترامب
#واندحرت
#-جنين-،
#وعاد
#موراليس
#بوليفيا
#منتصرا
#بإرادة
#شعبه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699007
كاظم ناصر : قطع العلاقات المغربية الجزائرية .. صراع أنظمة واستخفاف بإرادة الشعوب العربية
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر أعلنت الجزائر يوم الثلاثاء 24/ 8/ 2021 عن قطع علاقاتها الدبلوماسية مع المملكة المغربية، وجاءت هذه الخطوة نتيجة للعلاقات المتوترة بين البلدين منذ عقود بسبب موقفهما من الصحراء الغربية؛ فالجزائر تدعم جبهة " بوليساريو " التي تطالب باستقلال الإقليم، فيما تعتبره المملكة المغربية جزءا لا يتجزأ من أرضها وتتعهد بمنحه حكما ذاتيا تحت سيادتها، ونتيجة لاختلاف سياساتهما في التعاطي مع قضايا المنطقة العربية الساخنة؛ فموقف الجزائر الذي يدعم الاتحاد المغاربي، والقضايا العربية، والقضية الفلسطينية، ومحور المقاومة وإيران، ويرفض التطبيع مع دولة الاحتلال والتدخلات الأجنبية يتضارب مع موقف المغرب؛ أضف إلى ذلك أن علاقات البلدين ازدادت تدهورا في الآونة الأخيرة نتيجة لاتهام الجزائر للمغرب بالتجسس على مسؤولين جزائريين، ودعم الانفصاليين، والتورط في حرائق الغابات التي قالت الجزائر بأنها كانت من تدبير جماعات إرهابية مدعومة مغربيا، وتطالب إحداها بالحكم الذاتي في منطقة القبائل الجزائرية. وما " زاد الطين بلة " تمثل في التصريحات التي أطلقها وزير الخارجية الإسرائيلية يائير لابيد خلال زيارته للمغرب بحضور نظيره وزير الخارجية المغربي، وأعرب فيها عن مخاوف إسرائيل من " الدور الذي تلعبه الجزائر في المنطقة وتقاربها مع إيران "، ومن الحملة التي قادتها ضد قبول الدولة الصهيونية كعضو مراقب في الاتحاد الإفريقي؛ لكن الجزائر رفضت الاتهامات الإسرائيلية واتهمت المغرب " بتشكيل محور مع الكيان الصهيوني ضد المصالح الجزائرية ووحدتها الترابية" وهي محقة في ذلك! الخلافات الجزائرية – المغربية، والعربية – العربية بصورة عامة التي غرست بذورها دول الاستعمار، وعمقتها وحافظت عليها التدخلات الأجنبية خاصة الأمريكية والبريطانية والفرنسية، ورعاها وأججها الحكام العرب الذين .. نصبتهم وحمتهم .. تلك الدول ما زالت قائمة، بل إنها تجذرت وقويت وتشعبت ومزقت وطننا، والحقت ضررا هائلا بنسيجنا الاجتماعي العربي، وكانت من الأسباب التي أدت إلى هزائمنا، وقيام الدولة الصهيونية، وهيمنة الدول الأجنبية على الوطن العربي، وإدمان الحكام العرب على جلد شعوبهم، وحرمانهم من حقوقهم في الحرية والمشاركة السياسية والأمن والعيش الكريم! لا علاقة للشعبين الشقيقين المغربي والجزائري في الخلافات الرسمية المزمنة بين البلدين، ولا شك في انتمائهما للأمة العربية واستعدادهما للذود عنها ونصرة قضاياها؛ فالمشكلة في وطننا العربي ليست بين الشعوب العربية؛ الشعوب تؤمن بمصيرها المشترك، وتتوق إلى تحقيق المزيد من التقارب والتعاون السياسي والاقتصادي والثقافي بينها، وتدرك أنها دفعت ثمنا باهظا لخلافات حكامها، خاصة تلك الخلافات التي تسبب بوجودها عملاء الدول الأجنبية من " أولياء الأمر " الذين لا يمثلون شعوبهم التي سئمت من خلافاتهم البينة ومن استخفافهم بإرادتها ومصيرها! ......
#العلاقات
#المغربية
#الجزائرية
#صراع
#أنظمة
#واستخفاف
#بإرادة
#الشعوب
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729497
محمد النعماني : الحراك الثوري: الزعيم باعوم يصل إلى المكلا بإرادة حرة وشجاعة باسلة رغم التشديد وطوق المنع
#الحوار_المتمدن
#محمد_النعماني :وصل إلى مدينة المكلا مساء اليوم الاثنين قائد الثورة الجنوبية الزعيم حسن أحمد باعوم بعد عملية منع استمرت لقرابة الشهرين ونيف. وقال الحراك الثوري في بلاغ صحفي وزع قبل قليل أنه بحفظ الله ورعايته وصل زعيم الثورة الجنوبية حسن باعوم اليوم الإثنين إلى بيته بالمكلا وذلك بإرادة حرة وشجاعة باسلة تمكن خلالها شبابنا وانصارنا الأحرار ومحبي الزعيم من إدخاله إلى مدينة المكلا رغم التشديد وطوق المنع .و شكر المجلس الأعلى للحراك الثوري لتحرير واستقلال الجنوب جهود الشباب الأحرار ومحبي الزعيم وانصاره وكل الشرفاء الذين تضامنوا مع الزعيم حسن باعوم من مناصب ومقادمة القبائل ومنظمات المجتمع المدني وشخصيات اجتماعية و فيما يلي نص البلاغ الصحفي الصادر المجلس الأعلى للحراك الثوري لتحرير وإستقلال الجنوب بسم الله الرحمن الرحيم بحفظ الله ورعايته وصل زعيم الثورة الجنوبية حسن باعوم اليوم الإثنين إلى بيته بالمكلا وذلك بإرادة حرة وشجاعة باسلة تمكن خلالها شبابنا وانصارنا الأحرار ومحبي الزعيم من إدخاله إلى مدينة المكلا رغم التشديد وطوق المنع من قبل الضباط الإماراتيين القابعين في معتقل ومطار الريان الدولي واذنابهم في السلطة المحلية الفاسدة الذين كانوا عونا للأجنبي ضد كل ماهو كريم وحر في هذا البلد.إننا في المجلس الأعلى للحراك الثوري لتحرير واستقلال الجنوب نشكر جهود شبابنا الأحرار ومحبي الزعيم وانصاره وكل الشرفاء الذين تضامنوا مع الزعيم حسن باعوم من مناصب ومقادمة القبائل ومنظمات المجتمع المدني وشخصيات اجتماعية وكل الخيرين الذين كانوا على مستوى المسؤولية الوطنية بما يليق بحضرموت.كما نشكر دور الشرفاء من إخوتنا وابنائنا في النخبة الحضرمية درع حضرموت الحصين على روحهم الوطنية العالية وانهم دائما سيبقون حصنا منيعا للدفاع عن حضرموت وكرامة ابنائها.كما نؤكد أن الأرض أرضنا وكل حُر ولن نقبل ان يتحكم بها أجنبي أو يجعل بعض أبنائها المحسوبين عليها مجرد أداة تخدمهم وما صمتنا طوال فترة المنع الممتدة لشهرين إلاّ حكمة وحُلم وإستجابة للغة العقل والمنطق ولتفويت الفرصة على كل المتربصين ، وترجمة للواقع الذي عاد من أجله الزعيم في لملمة الصفوف والوقوف مع شعبنا ومعاناته ورفض سياسة التجويع والعبث بمقدرات وخيرات بلدنا . ......
#الحراك
#الثوري:
#الزعيم
#باعوم
#المكلا
#بإرادة
#وشجاعة
#باسلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741409