الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زهير الخويلدي : قراءة آلان باديو للوضع الوبائي الراهن
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي " دعونا نتفق على البدء بتحديد المشكلة ، التي تكون بخلاف ذلك مُعرَّفة بشكل خاطئ جدًا ، وبالتالي تُساء معاملتها."تمهيد:ألان باديو هو فيلسوف فرنسي ولد سنة 1937 في الرباط بالمغرب، وكان سابقًا رئيسًا لقسم الفلسفة في المدرسة العليا للأساتذة ومؤسسًا لكلية الفلسفة في جامعة باريس الثامنة مع جيل دولوز، وميشال فوكو، وجان فرانسوا ليوتار. كتب باديو حول مفاهيم الكينونة، والحقيقة، الحدث، والذات بطريقة، كما يدعي، ليست ما بعد الحداثة ولا مجرد تكرار للحداثة.ومن أشهر كتبه الوجود والحدث وبيان من أجل الفلسفة. لكنه في هذا الوقت محصور مثل آلاف الأشخاص آخرين في باريس ، يقدم الفيلسوف رؤيته للوضع الناجم عن جائحة كوفيد19 . لقد كان يعتقد أنه من الوهم الاعتقاد بأن الذعر الصحي يمكن أن ينفتح في حد ذاته على أي شيء مبتكر سياسيًا. يرى انه من أجل قلب النظام الاجتماعي ، يجب تعبئة قوى أخرى غير الفيروس. فكيف قرأ آلان باديو الأزمة الصحية العالمية التي تسبب فيها انتشار فيروس كرورنا على صعيد الكون؟النص المترجم:"لطالما اعتبرت أن الوضع الحالي ، الذي اتسم بجائحة فيروسية ، لم يكن شيئًا استثنائيًا للغاية. نظرًا لأن جائحة الإيدز (الفيروسي أيضًا) يمر عبر أنفلونزا الطيور وفيروس الإيبولا وفيروس سارس 1 ، ناهيك عن العديد من الإنفلونزا ، حتى عودة الحصبة أو السل الذي لم تعد المضادات الحيوية تشفيه ، نعلم أن السوق العالمية ، إلى جانب وجود مساحات شاسعة من نقص الطب وعدم كفاية الانضباط العالمي في اللقاحات اللازمة ، تؤدي حتمًا إلى أوبئة خطيرة ومدمرة (في حالة الإيدز ، عدة ملايين من الوفيات). بصرف النظر عن حقيقة أن حالة الوباء الحالي تثير الدهشة هذه المرة على نطاق واسع ما يسمى بالعالم الغربي المريح إلى حد ما - المصنوع في حد ذاته خالٍ من المعنى المبتكر ، ويدعو الرثاء المريب إلى حد ما والهراء المقزز على الشبكات الاجتماعية - ، أنا لم ير أنه بخلاف تدابير الحماية الواضحة والوقت الذي سيستغرقه الفيروس ليختفي في غياب أهداف جديدة ، فمن الضروري ركوب خيوله الكبيرة. إلى جانب ذلك ، يجب أن يشير الاسم الحقيقي للوباء الحالي إلى أنه "بمعنى آخر" لا شيء جديد تحت السماء المعاصرة. هذا الاسم الحقيقي هو السارس 2 ، وهو "متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد 2" ، وهو تصنيف يمثل بالفعل تحديدًا "ثانيًا" ، بعد وباء السارس 1 ، الذي انتشر في جميع أنحاء العالم في ربيع 2003. كان المرض يسمى "أول مرض غير معروف في القرن الحادي والعشرين" في ذلك الوقت. لذلك من الواضح أن الوباء الحالي ليس بأي حال ظهور شيء جديد جذري ، أو شيء لم يسمع به من قبل. إنه الثاني من نوعه ، وقابل للوضع في نسبه. إلى حد أن النقد الجاد الوحيد الذي تم توجيهه اليوم ، في الأمور التنبؤية ، إلى السلطات ، هو أنها لم تدعم بشكل جدي ، بعد سارس 1 ، البحث الذي كان سيوفر للعالم الطبي وسائل العمل حقيقي ضد سارس 2. وهو ، علاوة على ذلك ، انتقاد خطير ، يستنكر قصور الدولة في علاقتها بالعلم ، علاقة أساسية في الوضع الحالي. ولكن هذا قد مضى ... في هذه الأثناء ، لم أر أي شيء آخر للقيام به سوى محاولة خطف نفسي ، مثل أي شخص آخر ، وليس هناك ما أقوله سوى حث الجميع على القيام بنفس الشيء. إن احترام الانضباط الصارم في هذه النقطة هو أمر ضروري لأنه دعم وحماية أساسية لجميع الأشخاص الأكثر تعرضًا: بالطبع ، جميع مقدمي الرعاية ، الذين هم في المقدمة مباشرة ، والذين يجب أن يكونوا قادرين الاعتماد على الانضباط الراسخ ، بما في ذلك المصابين ؛ ولكن أيضا الأضعف ، مثل كبار السن ، ولا سيما في ايفاد Ephad ؛ ومرة أخ ......
#قراءة
#آلان
#باديو
#للوضع
#الوبائي
#الراهن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678264
مروان صباح : أربعة مناسبات لا تقترب منهم ، تماماً كأيام الحظر الوبائي ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / بهذه الآية القرانية نفتح قوساً واسعاً ، ( قل لو كان في الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم ملكا رسولا ) وبهذا ، فإن الإدانة الصريحة التى لا يصح حجبها كما أن لا يجوز تطمس جوهرها العميق ، وايضاً بلا تردد أو احتراس أو مخادعة ، فإن واقعة إطلاق النار في الهواء ، تُفسر المقاصد الإلهية من ورائها ، لأن كيف يمكن لملكاً له التنقل بين مجموعة من الانفلاتيين ، وبالتالي عوّدتّنا الانتخابات التى تبدأ بالمناسف وتوزيع الحلوى بالتأكيد ستنتهي حالها بالرصاص والملاحقات الأمنية ولملمت الجرحة ، في أفضل حال ، وهنا يتساءل المرء أين ذهبت جميع تفلسفات التى خرقت آذان المستمعين أثناء الحملات الانتخابية ، إذن ما حدث بعد صدور النتائج في الأردن ، كان في جوهره ليس سوى التشاطر والتذاكي في التملص من المسألة المبدئية التى تقول ، أن إنفكاك الحقوق عن الواجبات ، ليس سوى الوجه الحقيقي للمرشحين ، سوى ذلك ، لا يوجد جديد في تاريخ النصائح سوى إعادة التذكير بها ، لقد قدم أحد أجداد الأردنيون لأولاده نصيحة تعتبر كنز ثمين ، قال يا بُني لكي تبقى على قيد الحياة ، هناك أربعة مسائل لا تقتربهم أثناء حصولهم ، حتى لو أرسلت الدعوة على طبقة من ذهب ، حفل ناجح بالتوجيهي أو أثناء تصوير مقلب الكاميرا الخفية أو احتفال بفوز المرشح بالانتخابات أو حفل زفاف ، أما الأخير يمكن أرسل النقوط بالبريد ، تماشياً مع المقولة الغنية التى تقول ( بالمال ولا بالعيال ) ، وبالتالي السلاح النوعي الذي ظهر أول الأمس محير ومقلق ، ليس لأن مصدره غير معروف ، بل السؤال ما الحاجة له ، ومن هي الجهة التى أدخلت ومولت ، بل لا بد من مساءلة المرشحين الذين صمتوا على هذه المهزلة ، كان الأولى بهم ، إظهار مسؤوليتهم ومنع حدوثها ، لأن التنافس في جوهره ، هو تقديم الخدمات للمواطن والبلد ، ولم يكن الهدف منه خلق عداوات بين الأطراف المتنافسة .إذن مشهد إطلاق الرصاص ، اولاً نوعية الأسلحة المستخدمة ، وايضاً الطريقة الاستعراضية التى قامت بها بعض المناطق ، بصراحة تدللان على إخفاق واضح في معالجة هاتين الظاهرتين ، أغلب المبادرات في السابق بإستثناء الأخيرة ، كانت في هامش اللفظ والفصاحة وسجينة التذمر والإلهاء وحرف الإبصار ، وهذا يتطلب مراجعات عميقة ، لأن وظيفة الرصد الاستباقي ، هو تفكيك المرصود بشكل سلس وعلى نار هادئة ، بل هو مؤشر خطير ، قد يتفق المراقب حول دوافع التسلح الفردي ، بسبب العادات أو التفاخر وايضاً إبراز قوة مجتمعية على الأخرى ، لكن عندما ترتبط المسألة بقوى سياسية وبرلمانية ووزراء ورجال أعمال وإعلامين وفضائيات ، تتحول الحكاية إلى منظومة كاملة ، وبالتالي هذه الظواهر لا يقتصر معالجتها بشكل آني كما جرت العادة ، بل لا بد من دراسة أسباب بروزها وكيف خلقت لها حواضن حتى وصلت إلى هذا الحد من الاستقرار الجهوي أو المناطقي ، ابتداءً من الخطب التى تتنامى بين هذه الجموع والتى تعودت في كل مرة على حلول هجينية ، إذن الهدف من هذه الظواهر والتى تحرص على إظهار سلاحها كقوة رديفة للدولة ، هو جذب حولها مجموعات من الانتماءات الاجتماعية الضيقة واستيمالتهم كقوة ضاغطة على قوة النظام على الأقل حتى الآن ، وبالتالي في حقيقة أمرها ، تتربص لأي فرصة لكي تكون قوة بديلة .في نظر الملايين من الأردنيين ، من ضحايا الترويع والتخويف ، يعتقدون أن التجارب المحيطة في الأردن ، كانت كافية في تعليم مؤسسات الدولة الكثير والتى أدت بتمزيق جمهوريات أساسية في الإقليم ، تمزيقاً عميقاً ، كالعراق وسوريا واليمن ولبنان وايضاً قبل ذلك الصومال والصحراء الغربية في المغرب ، بل كشفت زيف بن ......
#أربعة
#مناسبات
#تقترب
#منهم
#تماماً
#كأيام
#الحظر
#الوبائي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698906
سالم روضان الموسوي : لماذا تتعمد الحكومة إعلان فشلها؟ الحظر الوبائي إنموذجاً
#الحوار_المتمدن
#سالم_روضان_الموسوي لماذا تتعمد الحكومة إعلان فشلها؟(الحظر الوبائي إنموذجاً)منذ ان ظهرت جائحة كورونا والحكومة تجتهد لإيجاد الوسائل في تقليل الإصابات قدر الإمكان في ضوء إمكانياتها الصحية والأمنية والإعلامية، ومن بين الوسائل التي اعتمدتها أسلوب الحظر الوبائي المتمثل بمنع التجوال العام في بعض الأيام والمنع الجزئي في اغلب الأيام وعلى وفق الصلاحية الممنوحة للحكومة بموجب قانون الصحة العامة رقم (89) لسنة 1981، لكن رغم مرور عام على هذه الإجراءات من الضروري ان نراجعها ونقيم أثارها ونتائجها، ونثير عدة أسئلة منها ، هل حدت من انتشار الوباء أو تقليل معدل الوفيات، وهل تمكنت أجهزة الدولة من تطبيق الحظر بالشكل الكامل مثلما حصل في سائر البلدان؟ الإجابة تكاد تكون بالنفي المطلق لان في اخر الإحصائيات التي أعلنتها وزارة الصحة نجد ان العدد الكلي للإصابات المسجلة لدى دوائر الصحة بارتفاع مستمر، وكذلك معدل الإصابات اليومي في زيادة ملحوظة وعلى وفق النشرة الوبائية التي تعلنها وزارة الصحة بشكل يومي، لذلك لابد من عرض أثار تلك الإجراءات على الحياة العامة ونقارن بينها وبين النتائج المتحققة؟ وسيكون على وفق الاتي :1. هل تمكنت الدولة من تطبيق الحظر بشكل كامل؟ لان كل البيانات التي تصدر عن الجهات المخولة بإعلان الحظر تؤكد على ان الحظر يشمل حركة الأفراد والمركبات ومنع التجول في جميع المناطق، لكن ما لوحظ ان هذا الإجراء لم يطبق سواء على منع تجوال الإفراد أو حركة المركبات، وتعج وسائل الإعلام المرئية بصور التجمعات البشرية الكبيرة وبعضها مليونية ، كما لوحظ حركة المركبات تسير بشكل كبير، ومراكز التجمعات البشرية تمارس أعمالها بشكل تام ودون ادنى التزام صحي سواء بالتباعد الاجتماعي أو توفير وسائل الوقاية، واحيانا تكون مؤسسات الدولة هي المكان الذي يعج بتلك التجمعات وعلى مسمع ومرأى الأجهزة المكلفة بتطبيق الحظر، فضلاً، عن حرية التنقل بين المحافظات.2. الدولة ليس لها وجود في بعض مناطق العراق ولم يتم الالتزام بتوجيهاتها مثال ذلك إقليم كردستان فانه لا يلتزم بقرارات وإجراءات الحكومة الاتحادية ومنها المتعلقة بمكافحة الوباء، بل تقوم سلطة الإقليم بالتعامل العكسي ومنها القرار الأخير المتعلق بحظر التجوال في فترة العيد فان الإقليم انفرد بقراره دون الالتزام بقرار الحكومة الاتحادية.3. ان غلق المراكز التجارية في بعض المناطق أدى الى حرمان شريحة كبيرة من أصحاب الأرزاق من سعيهم لأرزاقهم وهم على الأغلب من شريحة الفقراء ويتأثر رزقهم بغلق محلاتهم او بسطاتهم، مما فاقم الأثار الاقتصادية على هؤلاء وهم شريحة واسعة من الشعب، دون أي تعويض،4. ان حظر التجوال اصبح بمثابة عطلة رسمية لدوائر الدولة دون ان يتم تطبيقه بالشكل الكامل ، وإنما فقط في تعطيل مصالح الناس لآجال غير معلومة، ومنها المتعلق بالمحاكم حيث ان التعطيل يؤدي إلى تراكم الأعمال على الكادر القضائي والوظيفي وكذلك يؤدي إلى تكدس المراجعين في الأيام التي تكون أيام عمل.ومن خلال ما تقدم ذكره فان الحكومة لم تتمكن من تنفيذ وتطبيق قراراتها لمعالجة آثار جائحة كورنا، حيث لم يلتزم المواطنون بمنع التجوال سواء بتنقل الأفراد وتجمعهم أو بحركة المركبات، بل إنها أدت أحياناً إلى حصول احتكاك بين تجمعات من الأفراد وبين الأجهزة المكلفة بتطبيق قرار حظر التجوال مما أدى إلى التقليل من هيبة هذه الأجهزة حيث إنها عجزت عن منع الأفراد من التنقل راجلين أو بمركباتهم، وهذه من صور الفشل في تنفيذ القرارات، لذلك يظهر السؤال لماذا تتعمد الحكومة إلى تكرار تلك الإجراءات وتعلم إنها غير ذات اثر وغير ......
#لماذا
#تتعمد
#الحكومة
#إعلان
#فشلها؟
#الحظر
#الوبائي
#إنموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718472
حنين الهندي : المغرب: امتحانات الموسم الدراسي الحالي، التحدّي الوبائي وسؤال تكافؤ الفرص.
#الحوار_المتمدن
#حنين_الهندي تعيش الأسر المغربية اللحظة على وقع أيام الامتحانات الإشهادية الخاصة بكل أسلاك التمدرس (خاصة الابتدائي، الإعدادي والثانوي). وهي محطة على أهميتها في رسم مسار التلميذ الدراسي والمهني، تظل – في الأصل- لحظة عادية لا تعدو أن تكون تمحيصا لمحصلة تعلمية مكتسبة. غير أن الواقع يثبت قلقا مفرطا يصاحب هذه الفترة، جزء منه يعدّ قلقا مشروعا.لقد كان قرار فتح المدارس هذا الموسم قرارا صائبا، وقد تحمّلت –بسببه- كل المنظومة على عاتقها عِبئا مضاعفا مادّيا ومعنويا، كيف انشغل الطاقم الإداري والتربوي داخل المؤسسة بإجراءات يومية احترازية متعبة، وكيف ظل المدرس (ة) يجهد ويبدع حتى لا يكون لنظام التفويج (التقليل من الحصص الحضورية) وقعا سلبيا فاحشا على تعلماته الأساس وعلى نتائج الامتحانات. لكن رغم ذلك كانت هناك قرارات مست مسّا جوهريا وبعمق مبدأ تكافؤ الفرص، سأورد بعضها مع تقديم اقتراحات عملية وواقعية لها:- فخ التعليم بالتناوب: يمزج هذا النموذج – الذي أقرته الوزارة الوصية عشية دخول هذا الموسم- بين التعليم الحضوري والتعلم الذاتي (أي جزء من الدرس يتم في الفصل والجزء الآخر يتم في البيت تحت توجيه المدرس). وفعلا بادر كثير من المدرسين "النصيّون" إلى اعتماد هذا النموذج خاصة بعد مباركة هيئة التأطير التربوي (برحب أو على مضض). النتيجة العملية لهذا النموذج هو أن التلميذ المتفوق زاد تفوّقا والمتعثر غرق في يمّ تعثره، فالأول استطاع –شيئا ما- مواكبة التعلم الذاتي، خاصة إن وجد في البيت من يدعمه، فيما ظلّ البئيس يراكم عجزا على عجزه السابق. لقد رأينا كيف ازدحمت مقاهي الأنترنيت بحثا عن ملخّصات للدروس، فأصبح التعلم الذاتي تمارسه ناسخة صاحب المقهى، فسعد أنصار هذا النموذج أو المفروض عليهم، وأَوهموا أنفسهم وغيرهم بإنهاء المقرر زورا وكذبا.وبالنظر إلى الترابط التكميلي الذي ينسج وحدات بعض المواد تتضح حجم اللكمة التي أصابت مبدأ تكافؤ الفرص، فهناك وحدات لا تكتسب إلا بأخذا ما قبلها، ولأنها بُنيت على سراب التعلم الذاتي انهدّ الكل . في الحقيقة كانت هناك خيارات أمثل لتجاوز تقلص الزمن الدراسي؛ ليس كل ما يحتويه المقرر الدراسي يعدّ أساسيا، ثم أن هناك مقاطع تعلمية مكررة في أكثر من مادة أو داخل نفس المادة (دروس البيئة نموذجا)، بما يعني أن الحلّ الأمثل كان هو تحديد الوحدات المعرفية الضرورة للتعلم والتقويم، ويبقى الباقي للتعلم الذاتي الاختياري (الذي ليس مقام بيان أهميته وشروطه ومحدّداته).والفادح الفاضح أن الوزارة اضطرت إلى تحديد دروس الامتحان تحديدا كميا لا بيداغوجيا، يعني أن الامتحان شمل حتى مقاطع التعلم الذاتي. ولأن كثير من الأساتذة قاطعوا هذا النموذج الأخير (المعطوب) فإن المتعلمّين ليسوا على كفة واحدة من هذا الامتحان. - الحراسة والقطيعة التربوية: الأصل في الدراسة أن تستمر إلى مشارف الامتحان، غير أن أساتذة الإعدادي (مثلا)، يكلَّفون بحراسة تلاميذ الثانوي في أسبوعين أو ثلاث حتى ينفرط تلاميذهم من بين أيديهم فتتعذر الاستمرارية التربوية، فتبقى برمجة الدعم حبرا على ورق، وفي أحسن الأحوال بدون طعم. والمؤسف أنه في ظل عدم وجود هذا الإكراه في التعليم الخصوصي، فإن مبدأ تكافؤ الفرص يصاب – مجدّدا- في مقتل.في ظل ذلك يجب التفكير في حل هذه الإشكال المؤثر، إما بإعفاء أساتذة المستويات الإشهادية من الحراسة في أسلاك غير سلكهم الأصلي، أو وضع صيغ إبداعية لحصص الدعم والتثبيت لا تستدعي ضرورة حضور الأستاذ، خاصة في ظل تطور تكنلوجيا التعليم وتزايد مركزيتها واستراتيجيتها مستقبلا.- اختلاف جودة المقر ......
#المغرب:
#امتحانات
#الموسم
#الدراسي
#الحالي،
#التحدّي
#الوبائي
#وسؤال
#تكافؤ
#الفرص.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720716