الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد صالح سلوم : الفتك بحكومة مصراتة في طرابلس التي عينتها التسويات الاستعمارية و التسليم لرئيس البرلمان المنتخب ومقاومة الشعب الليبي
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم الرد الفتاك الروسي على اردوغان وعصاباته واذلالهم في شرق حلب و الغوطة و القصير وادلب قلص معركة استنزاف صهيونية بمقاول اردوغاني ضد الشعب السوري لهذا انتصرت سورية ولم يجدوا سوى حتوتة قيصر الفاشلة ..هذا ما ينبغي ان تفعله الجيوش الجزائرية والمصرية والتونسية لقبر اردوغان و اخوانجيتهفاشية وسائل الاعلام الغربية تعبر عنها ويكبيديا فعندما تبحث عن مفكر تقدمي بحجم علي القادري رغم انه استاذ بجامعة لندن وجامعة بسنغافورة فانك لن تجد له اثر رغم كل مؤلفاته القيمة بينما مهرج كفيصل القاسم ومهرج اخر كجمال الريان ستستغرب انهما برغم ضحالتهما وانحطاطهما للريال موجودين فيهاالفيديو الذي كشف عنه حزب الله تحت اسم وانجز الأمر ويكشف احداثيات مواقع استراتيجية وعسكرية في تل ابيب وغيرها ستكون مساقط للصواريخ الدقيقة التي يملكها..يبدو ان حصار البيت الابيض النازي للاقليم السوري الكبير والفارسي سيكون وبالا على محميات وول ستريت في المنطقة صهيونية او خليجيةعصابات الفاشية الكتائبية والحريرية ومن لف لفهم تريد الاستمرار بقوانين استثمار غربية :جربتم ذلك منذ تأسس لبنان واوصلتموه الى المجاعة والخراب ولا مفر من التوجه الى القوة العظمى الاولى اليوم اي الصين الشيوعية فليس لدى واشنطن سوى النهب عبر الدولار ولا كهرباء ولا ماء.. بل سرطانات و ولن يواجه الفاشي اردوغان جيش الجزائر وجها لوجه بل كعادته بصفته صهيوني جبان سيمزق الجزائر بأيتام المفطوس في محمية العيديد الصهيونية عباسي مدني ليدمرا كل الاسلحة الجزائرية والبنية التحتية كما فعلوا في سورية لولا روسيا وثقلها لكانت احوالها مثل ليبيا قبل الحضور الروسي ولو القليل اليومليس امام الجيش الجزائري سوى استخدام قوته ضد حكومة غير شرعية وغير منتخبة فرضتها حسابات استعمارية دولية ومهمة تصفية حكومة مصراتة الارهابية في طرابلس و سيدها اردوغان ودواعشه السوريين مهمة كل الشعب الليبي و داعميه ومن يريدون ان لا يصيبهم الفيروس الداعشي الاخوانجي التركي الصهيونيهربت القيادة المركزية الامريكية من محمية العيديد الصهيونية الى قاعدة "شاو" الجوية بولاية ساوث كارولاينا.يبدو ان سفاراتها التي تدير الابادة الجماعية ضدشعوب المنطقة عليها ان تهرب من بيروت وبغداد والمنطقة فما هو قادم مروع على كل وجود امريكي في غرب اسيا و حتى شمال ووسط افريقيا ايضابات بحكم المؤكد ان تفجيرا شاملا في المنطقة قادم للرد على الهزيمة الامريكية وتكريسها بضرب الورقة الاخيرة التي تهدد بها واشنطن..فالكيان الصهيوني سيفرض عليه حصار بري وجوي وبحري ولن تنفع اي جسور جوية اليه لاسيما ان احتمال ان تترك واشنطن اسرائيل لمصيرها المشؤوم احتمال قائم بسبب تكلفتهالتظاهرات العالمية ضد العنصرية هي ظاهرة تقدمية ترفض السيناريو الذي تطرحه النماذج الترامبية والاوبامية لوول ستريت حيث ليس من سيناريو لديها غير الانتحار الجماعي لاوروبا وللولايات المتحدة لان التقوقع العنصري انتحار وليس حلا للازمة ..الحل هو البديل اليساري الجذري الماوي فيهما ......
#الفتك
#بحكومة
#مصراتة
#طرابلس
#التي
#عينتها
#التسويات
#الاستعمارية
#التسليم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682022
علاء هادي الحطاب : الفتك بالصناعة العراقية
#الحوار_المتمدن
#علاء_هادي_الحطاب عُرفت العديد من الدول الصغيرة والحديثة بصناعات محددة وبسيطة، لكنها اصبحت " أُساً" لوجودها بين الدول وسببا لتطورها ونموها بشكل سريع ومتقدم، ولهذا تحافظ على وجود هذه الصناعة لأنها تدرك ان وجودها مرهون بهذا المنتج او ذاك، فالصناعة لأي بلد نفط لا ينضب، وشريان حياة لا ينقطع، وبحر لا يجف، ان استطاعت الدولة الحفاظ عليه بأستمرار وتطويره وتحديثه اولا بأول مع هذا التطور التكنلوجي الكبير والمتسارع، بل ان الدول المتقدمة باتت تتفاخر بصناعتها قبل تأريخها، لسبب بسيط ان بقائها مرهون بما تقدمه لا بما كانت عليه، حضارات كثيرة حول العالم اندثرت واصبت حروفا في كتب ومؤلفات بينما الصناعة هي من تخلق حياة متجددة تخدم الانسانية وتمدها بأسباب الحياة السهلة والكريمة، فضلا عن ان الصناعة اساس اية تنمية شاملة لأي بلد. العراق واحد من البلدان التي حباها الله بموارد اولية كثيرة في مجالات شتى كالمعادن والزراعة وغيرها ولا تكاد تخلو محافظة او حتى مدينة من خاصية معينة لصناعة متميزة عن غيرها، فلا توجد تمور كما في العراق، كم توجد معادن كالفوسفات والكبريت وغيرها تخلو منها منطقتنا، وهكذا في صناعات اخرى، واي بلد يريد ان يحافظ على استقراره الداخلي وسيادته يبحث عن ممكنات " امنه الغذائي" قبل كل شيء واكتفاءه الذاتي مما يأكل ويشرب ويلبس على اقل تقدير، كي لا يصبح اسيرا لدول اخرى في تأمين ذلك، فضلا عما يسببه ذلك من بطالة داخل المجتمع تجعل استقراره امرا ليس باليسير. الصناعة في العراق اليوم تتعرض لمؤامرة كبيرة، نعم مؤامرة ولا غير ذلك، ففي زمن وفرة بعض المنتجات الزراعية – عقلا – ان يتم استثمار هذه الوفرة التي تغطي حاجة الناس الى زمن شحتها من خلال انشاء مصانع متخصصة بذلك، وهذا ابسط ما تفكر به اي دولة تسعى الى الاستقرار الداخلي، فضلا عن التصدير، حتى اليوم عجزنا ان نوجد مصانع غذائية لمنتوجات تتوفر وفرة في المحاصيل الزراعية الداخلة فيها، وبالمقابل ننفق ملايين الدولارات لاستيراها في زمن شحتها، فهل من المعقول ان يعجز بلد مثل العراق عن انشاء مصانع تخص الاغذية مع وفرة المال لدى كبار التجار والمستثمرين؟ ولماذا وأدت كل المحاولات بخصوص ذلك؟ ولماذا نبقى نستورد ابسط حاجياتنا اليومية من دول الجوار؟ فالمال متوفر والمادة الاولية متوفرة والطلب عليها متوفر ايضا، كما ان الربح من خلالها متوفر بشكل كبير. ما نحتاجه فقط سياسات عامة صحيحة توظف كل ما تقدم، لتنتقل بالبلد من مستهلك كبير لكل شيء الى بلد مكتفي ذاتيا على الاقل في عدد من مفردات استهلاكه، فالشعوب المستهلكة تُعد عالميا شعوبا غير حضارية لانها غير منتجة، ولدينا تجارب قليلة ومتواضعة ابان السنوات الماضية في بعض الصناعات العراقية العراقية التي حققت ارباحا جيدة ولاقت ترحيبا طيبا من المستهلك وباتت تنفذ من السوق حال نزولها، كصناعة الاسمنت المحلي والبان ابو غريب وبيض المائدة وزيوت الطعام وغيرها، لكنها صناعات تقاتل لاجل ان تبقى ولا يقتلها المنتوج المستورد رغم كفائتها ونوعيتها المتفوقة عليه، فضلا عن صناعات كبيرة ممكن ان تحقق ارباحا لاصحابها سواء كانت شركات حكومية او قطاع مختلط او خاص، تسهم في تنمية البلاد وتشغيل العاطلين وتوجد ممكنات الاستقرار الداخلي. يا صناع القرار ما نحتاجه فقط هو رسم سياسات عامة وتنفيذها بشكل يجعل مصلحة البلد اولا واخيرا، لا مصلحة المستودر حزبا كان ام فردا، فمع هذا الكساد الاقتصادي العالمي وهبوط اسعار النفط وشحة توفر المال لسد احتياجاتنا لا سبيل لنا الا ان ننمي صناعتنا بالحد الذي يكفل في المرحلة الاولى اكتفائنا الذاتي منها ومن ثم الشروع ب ......
#الفتك
#بالصناعة
#العراقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684610