الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أم الزين بنشيخة المسكيني : تأملات فلسفية في الحياة الرقمية
#الحوار_المتمدن
#أم_الزين_بنشيخة_المسكيني تُحاصرنا العوالم الرقمية شيئا فشيئا وتبتلعنا حتى نخال أن العالم الواقعي قد انتهى وأنّنا قد نتحوّل قريبا إلى كائنات افتراضية. بحيث لا أحد منّا يفلت اليوم من الشبكة العنكبوتية ومن منصات التواصل الإجتماعي كما لو كان الإفلات من الواقعي إلى الافتراضي هو الطريق إلى سجن جديد..هل انتهى عصر التفكير بأنفسنا وبدأ عصر اللعب بأسرارنا وبذواتنا الهشّة؟ هل سقط البشر في أفخاخ ذكائهم الاصطناعي الذي صمّموه بأنفسهم؟ لا تزال الثورة الرقمية التي تسيطر على العالم برمّته حدثا سحريّا كونيا، يغري الجميع ويبتلعه في شبكاته المعولمة. في كلّ مكان من العالم تجد البشر عالقين بشبكات الانستغرام والواتساب وعمالقة العالم الرقمي غوغل ويوتوب، وإغراءات النوافذ الافتراضية الصغيرة للرسائل الحميمة والعلاقات الأيروسية الافتراضية، وأساليب التدجين والبروبغندا والسيطرة على العقول والمشاعرعلى نحو عالمي، وذلك في ضرب من الرقابة المعولمة والمعممة لحياة الناس وأفكارهم ومشاعرهم الأكثر خصوصية. ماذا ستفعل بنا الثورة الرقمية؟ هل ستعزّز التواصل العالمي بين البشر عبر منصّات التواصل الاجتماعي كما يجسّده فايسبوك؟ أم ستزيد من هشاشة الأفراد في عصر قيم السوق وبروبغندا رأس المال ولوبيات القائمين على مصالح ما تبقى من الدول؟يبدو أنّ الثورة الرقمية ليست مجرّد تغيّر تكنولوجي حصل في أدوات التواصل بين البشر، إنّما هي حدث تاريخي نزّله بعض المفكّرين ضمن المسار المعرفي الطويل لاكتشاف الآلة وسطوها على الحياة الحديثة أكثر فأكثر. بحيث اعتبر الفيلسوف الفرنسي ميشال سار صاحب كتاب "الإبهام الصغير"، أن الرقمنة هي الثورة الثالثة الكبرى في تاريخ المعارف الإنسانية وذلك بعد اكتشاف الكتابة منذ حضارات الشرق القديمة واختراع الطباعة في عصر النهضة. إنّ ما حصل في رحاب المجال الرقمي هو تغيّر عميق في بنية المعرفة والذكاء والذاكرة معا. إنّنا اليوم نودع ذاكرتنا وذكاءنا الى الكمبيوتر كما لو أنّنا لم نعد مجبرين على أن نكون أذكياء. لكن هل يمكن الاطمئنان إلى عمالقة الرقمي أي غوغل وفايسبوك وتويتر وجيمايل ويوتوب، وائتمانهم على معطياتنا الشخصية وأسرارنا ؟ وماذا عن هذا الاستسلام العالمي إلى هذه الكائنات الرقمية ؟ في هذا الأفق الرقمي الوسيع ظهر ضرب جديد من الزمن الذي يكسر الزمن الخطي الكرونولوجي التقليدي، زمن الذاكرة وزمن التقدم. إنّه الزمن الرقمي أو الافتراضي الذي لا يقف في مستوى القبض على الأفراد فرادى أمام شاشاتهم الصغيرة وحواسبهم أو هواتفهم الذكية، بل تتعدى مفاعيله إلى أبعد من ذلك بكثير. وقد تصل هذه المفاعيل إلى توفير مساحات افتراضية لاستراتيجيات فيروسية أو للوبيات إرهابية تولد وتنمو وتزحف وتدير ألعابها على شبكات الثورة الرقمية بكل صفاقة لا إنسانية ساخرة من كل علم بريء ومن كل عقل رصين ومن كل مكاسب الحداثة الإنسانوية. إلى جانب ذلك ثمّة ديمقراطيات تُدار أيضا وتبنى أو تهدم على ظهر الزمن الرقمي وصفقات تهريب وشبكات اتجار بالبشر تمرّ أيضا فوق السطوح الرقمية دون أدنى شعور بالذنب من طرف أحد. وذلك لأنّ الزمن الرقمي هو زمن اللاأحد، وزمن أيّ كان معا، هو مساحة للعبور غير الشرعي لكلّ من يملك القدرة على العبور الى أيّ عقل أو قلب أو مدينة..ههنا لا شيء يحصّن الذوات التي تبحر في الزمان الرقمي من خطورة ما يمكن أن يحصل لهم. فالجميع يسقط في أحابيل الشبكة، فيصطدم بخطوط إفلات من الواقع تتيه في أيّ اتجاه لا متوقّع. كلّ الأفراد في هذا الزمان والمكان الرقميين هائمون صلب الشبكات..بلا رقيب خاصّة أطفالنا، أطفال عالم الديجيتال ، ولكن أيضا بدون أيّة ضمانا ......
#تأملات
#فلسفية
#الحياة
#الرقمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734346
نعيمة عبد الجواد : المخدرات الرقمية تهدد المجتمع
#الحوار_المتمدن
#نعيمة_عبد_الجواد في ثمانينات القرن الماضي، واجه العالم تحدي شرس عندما قرر القضاء على إدمان المخدرات الذي تراكمت آثاره من القرن التاسع عشر ووصلت ذروته في سبعينات القرن العشرين. ولقد تزامنت ذروة إدمان المخدرات مع دعوات تنادي بالتحرر من جميع أنواع القيود التي يفرضها المجتمع، والتي تكبت الحريات الشخصية. و النتيجة، أن أدمن عدد غفير المخدرات، التي صارت جائحة عجز العالم القضاء عليها بالوسائل العنيفة من مداهمات أمنية وعقوبات قانونية مغلَّظة. ومن الغريب، أن خطر المخدرات بدأ ينزوي لحد كبير مع استخدام القوة الناعمة، والتي كانت في هذا الوقت الترويج لممارسة الرياضة من خلال وضع الأبطال الرياضيين في أطر الدعاية والإعلان، وزيادة جرعة أفلام الحركة (الأكشن) والتي أبطالها من ذوي الأجسام الرياضية، والحالة الصحية الممتازة، بالإضافة لعقولهم المستنيرة التي تؤمن لهم مهارات علمية يستغلونها في خداع الأعداء.لكن، المعركة ضد الإدمان التي كسبها العالم من قبل، استطاعت الرقمنيات هزيمتها بسهولة تحت مظلة وسائل التواصل الاجتماعي التي جعلت العالم بأسره يدمنها. وأكبر دليل عند انقطاع ارسال الفيسبوك عالميًا لمدة ست ساعات جعلت العالم بأسره ينتابه شعور بالوحدة وقلة الحيلة في ظل غياب الفيسبوك الذي كان يوفر وسيلة سهلة للتواصل على جميع الأصعدة، والتفكير في وسائل تواصل أخرى بدى أكثر صعوبة. الفراغ الذي خلَّفه الفيسبوك أكد على أنه بات ركن أصيل في الحياة اليومية لما رسخه لنفسه من مكانة مميزة.ولا تقتصر هذه الظاهرة على سكان العالم الأول بل تستشري حتى إلى أفقر دول العالم. وأما الخطر الداهم، هو أنه بالمقارنة بالمخدرات الفعلية التي يتعاطاها فئات أغلبها من الشباب، وقليلًا ما تنتشر بين كبار السن، فإن إدمان وسائل التواصل الرقمية يدمنها الأطفال والشباب والكهول والشيوخ. والمخاطرة الكبرى في ذلك الإدمان هو أن رقابة الأهل والكبار صارت معدومة؛ لأن الكبار نفسهم يدمنون وسائل التواصل الرقمية، بل يباركون استخدامها. أضف إلى ذلك، أن زعم إدارة الفيسبوك بأنها تحاول الحفاظ على مجتمع نظيف خالي من التجاوزات الفظية والأخلاقية مجرد وهم يتم تصديره للعالم حتى يزيدون من فترات إدمان الفيسبوك والتي هي فترات التصفح والتي تساعدهم عليه وسائل التواصل بوجه عام، وذلك ليس من أجل التسرية عن العملاء أو تحقيق استفادة من المحتوى المقدم لهم؛ فالاستفادة الكبرى لا تجنيها إلا إدارة وسائل التواصل التي تبيع بيانات المشتركين للشركات المعلنة وتتيح لهم مراقبة نشاط واهتمامات المستخدمين حتى تغريهم بالإعلانات التي تتوافق مع ميولهم.ومن الجدير بالذكر أنه من الجائر إلقاء كل اللوم على الفيسبوك؛ فوسائل التواصل الأخرى أدمنها المستخدمون لدرجة تفوقت عليه، وجعلت منها أكثر أهمية بسبب استخدامها على الصُّعُد الاجتماعية والعملية، مثل: الواتس آب وتويتر وانستجرام واليوتيوب والتيك توك، وغيرها من وسائل التواصل الأخرى، إلا أن الأربع المذكورين آنفًا يعدون الأكثر انتشارًا عالميًا والأخطر، لأنه لا رقابة عليهم تذكر، ووصلت شعبيتهم للذروة خلال السنوات الثلاث السابقة بعد أن ضرب العالم جائحة الكورونا. والأدهى من كل هذا، أصبحت تلك التطبيقات مصدرًا رئيسًا لكسب القوت، بعد أن احترف الكثير مهنة "صانعي المحتوى" Youtubers و"مؤثرين" Influencers وصار بث المحتوى ينتقل بسلاسة من تطبيق لآخر بغرض الترويج له بكل الوسائل؛ من أجل كسب المزيد من الأرباح. أضف إلى ذلك، ارتبطت العملية التعليمية مؤخرًا ارتباطًا وثيقًا بوسائل التواصل الاجتماعي، التي صارت المنتدى، ووسيلة البث، وآلية الشرح والإجابة ......
#المخدرات
#الرقمية
#تهدد
#المجتمع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739798
لينا صلاح الدين : هلْ يجبُ علينا الاستثمار في البيتكوين والعملاتِ الرقميةِ الأُخرى؟
#الحوار_المتمدن
#لينا_صلاح_الدين في عامِ 2009 وبينما كانَ العالمُ يرثي اقتصاده الذي قوَّضته براثِنُ الأزمةِ الاقتصاديةِ العالمية، ظهرت البيتكوين كوريثٍ جديدٍ للعرشِ الاقتصادي. وما ميز هذا الوريث هو قدرته على اكتساب ثقة الجمهور التي قد فقدوها في المؤسسات المالية؛ فقد خَلَقَ جسراً مباشراً للتواصلِ بينه وبينَ الناسِ بعيداً عنْ عسْف الهيئة المركزية.لكن ذاك الحماس الذي تأجَّجَ في الناس سرعانَ ما بدأ بالخُبوِّ فور تجلي تناقضاتها وعدم وضوحها. فرغم أن العملات الرقمية تعملُ على إخفاءِ هوية مستخدميها -بما أن التعاملَ يتم بالهوياتِ الرقميةِ حصراً- إلا أنها قد تحولتْ لكارثةٍ حينما أضحتْ طريقةً مثاليةً لمزاولةِ الأنشطةِ غير القانونية، خاصة على الشبكة المظلمة. وفيما بعد حينما تمكنت الحكومة الأمريكية من تتبع واسترداد فديةٍ تم دفعُها إلى إحدى مجموعات القرصنة، أدى ذلكم إلى التشكيك فيما إذا كانت هُوِّيةُ المستخدمين هي حقاً خفية.رغم ذلك ومع تضاعُفِ جمهُورِها تحولت البيتكوين فيما بعد إلى استثمار مضاربةٍ على الرغم من أنه ليس لها قيمة فعلية في ذاتها، بل تعتمد فقط على مبدأ العرضِ والطلب؛ فكلما زاد الطلبُ عليها زادتْ قيمتها، وهذا ما يجعل قيمتها متزعزعة وغير ثابتة. كما أن قيمة البيتكوين تعتمد على ندرتها، فبما أنه قد تم تعدين ما يقارب 19 مليون وحدة فقط حتى الآن فإن المستثمرين المبتدئين يعتقدون أن ذلك سيؤدي إلى زيادة قيمتها مع زيادة الطلب، من منطلق أنه كل ما عليك فعله هو أن تجد من يملك الرغبة في شراء الأصل بسعرٍ أعلى. المشكلةُ الأكبرُ من كل ما سبق ذكره ليست اقتصاديةً بل هي مشكلةٌ بيئيةٌ تتعلقُ بإستهلاكها الضخمِ للكهرباء والذي وصلَ مؤخراً إلى 121 تيراواط/الساعة لدرجة أن دولةَ إيران اضطُرَّت إلى أن تمنع تعدين العملات الرقمية جميعها لمدة أربعة أشهر بسبب قطوعات الكهرباء التي تسببت فيها هذه العملات؛ فمعاملةٌ واحدةٌ تتطلبُ نفسَ القدرِ من الكهرباء الذي يحتاجُه منزلٌ بأكمله.أما فيما يتعلق بتغريدات إيلان ماسك المؤثرةِ في سوق العملاتِ الرقمية والداعمة لها، خاصة للدجكوين، فإن أتباعه يقومون بشكلٍ أعمى بتتبع كل ما يقوم به بغض النظر عما إن كان عقلانياً أم لأسباب شخصية. فالمتابع لتاريخ شركة تسلا سيلحظُ أن دعمه هذا ما هو إلا لأسبابٍ شخصيةٍ تتمثل في التخلص من هيمنة هيئة الأوراق المالية والتداولات الأمريكية (SEC) بما أنه لا يوجد لوائح وضوابط حكومية تحكم عمل العملات الرقمية، وهذا عقب الخلاف الشهير الذي نشب بينه وبين الهيئة حينما أعلن أنه يملك النية في تحويل الشركة من كونها عامة وذات أسهم متداولة في البورصة إلى شركة خاصة.نستنتج مما سبق أن شراءَ العملاتِ الرقمية هو تجربةٌ تستحق المحاولة ولكن دخول هذا العالم ينبغي أن يكون قراراً عقلانياً مبنياً على دراسة وفهم لها، وليس على التتبع الأعمى لآراء المسؤولين والشخصيات العامة بما أن كلاً منهم لديه أسبابه الخاصة لدعم أو رفض التداول بها -كما هو الحال مع سوق الأسهم أيضاً- والتي قد لا تتناسب مع مصالحك الشخصية كفرد. ......
#يجبُ
#علينا
#الاستثمار
#البيتكوين
#والعملاتِ
#الرقميةِ
#الأُخرى؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743245
أحمد شيخو : التكنوبلوماسية الدبلوماسية الرقمية أو الإلكترونية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو مع الثورة التكنولوجية و الرقمية وأجيال الانترنت المختلفة وتوسعها وانتشارها في المنطقة والعالم، تأثرت كافة جوانب الحياة والعمل وكذلك السلوكيات وطرائق التفكير والمقاربات ، ولعل أحد الساحات أو الميادين هي السياسة و تفاعلاتها و وكذلك التأثير والعلاقات الدبلوماسية التي تم إدخال الكثير من التعديلات إليها وحتى صياغة أنواع من الدبلوماسيات الجديدة لمواكبة التطور الكبير في الرقمنة وعوالم الاتصال والتأثير والفواعل الجديدة الظاهرة، حيث بات الكثير من العلاقات متأثرة إلى حد ما بالتفاعل الجماهير أو الرأي العام ونبضه أو أنها ملزمة بأخذها بعين الاعتبار أو بضرورة الشرح والتسويق الكافي للمجتمعات والشعوب، حيث أن الغرف المغلقة والكواليس في الدبلوماسية التقليدية تغيرت بشكل أو أخر ولم تعد كما السابق، لنحاول فهم تأثير الرقمية أو دخول الأنترنت إلى المجال الدبلوماسي والعلاقات في ظل تزايد أهمية الدبلوماسية الشعبية أو المجتمعية وكذلك ظهور مفهوم السفير الرقمي(تكنوبلوماسي) و الدبلوماسية الرقمية( التكنوبلوماسية )، التي بات أغلب الدول وزارات الخارجية وحتى القوى المجتمعية والأحزاب والتيارات السياسية ومنظمات المجتمع المدني والأشخاص يدركون أهميتها ويستعملونها بشكل يومي وفي أصعب المراحل والأزمات و كذلك أوقات السلم وفي مجالات الاقتصاد والأمن والثقافة والصحة والتعليم لتحقيق التأثير والأهداف المطلوبة في ظل الكثرة والتضخم المعلوماتي والاختراق الوارد والحاصل في العديد من الأحيان. لقد كانت العلاقات بين المجتمعات والشعوب والدول ومنذ القدم من أهم الأعمال النبيلة التي يؤديها الناس الحكماء وأصحاب الخبرة والتأثير والإرادة الخلاقة لبناء تركيبات مجتمعية جديدة وكذلك لتحقيق منافع ومصالح مشتركة واحتياجات متبادلة، و لكن مع تمأسس هذه العلاقة مع الدول والسلطات تم حصرها وعملها لما هي لخدمة اصحاب النفوذ والقوة ولذلك خرجت عن جوهرها وأصبحت بغرض الربح والهيمنة والنهب وتم توظيف الحرب والسلم كحالة ووصف وأدوات للعلاقة والدبلوماسية لتحقيق المطلوب. لكن مع فشل نظام الهيمنة العالمية وأدواتها من الدول القومية والسلوك النمطي والأحادي والأنانية في تحقيق العلاقات ومصالح الشعوب والدول القائمة، ظهرت مرة أخرى أهمية دور المجتمعات والشعوب في حقل العلاقات والتفاعل والتأثير، ولعل عدم كفاية الدبلوماسية الرسمية للدول في تحقيق المطلوب أكد مرة أخرى الحاجة إلى الدبلوماسية المجتمعية الديمقراطية كدبلوماسية الأمة الديمقراطية التي تهدف إلى الأخوة والتعايش المشترك وحل القضايا وفق الحلول الديمقراطية والتحول الديمقراطي وريادة المرأة وحضورها في المشهد التفاعلي والدبلوماسي وليس السعي إلى السلطة والدولة القومية والهيمنة والنهب.إن ظهور الدبلوماسية الرقمية اعطت دفعاً لتفاعل المجتمعات والشعوب وحضورهم الدبلوماسي ولكنها تحمل في نفس الوقت الكثير من المخاوف والتحديات التي يجب أخذها بالحسبان في ظل وجود إمكانية لتسويق المعلومة الخطأ بدل الصحيحة لخدمة مصالح القوة والمراكز والشركات التي تمتلك التكنولوجية الفريدة للرصد والإرسال والتشويش.تعريف:لا يوجـد للدبلوماسية الرقمية تـعريـف محـدد لها بين الباحثين ، لما يتمتع به المصطلح من مرونـة وتطور جديد وسريع ، مع التراكم الأسي للمعلومات والبيانات الحالية ، فوفقا لـبعض الباحثين ، تشير الدبلوماسية الرقمية بشكل مركز إلى الاستخدام المتزايد لمنصات الإعلام الافتراضي من الدولة ؛ لتحقيق سياستها الخارجية ، وإدارة سمعتها وصورتها بشكل يستبق أي تشـويش أو يتصـدى له.كما عرفه البعض الأخر بأن الدب ......
#التكنوبلوماسية
#الدبلوماسية
#الرقمية
#الإلكترونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743758
عزيز باكوش : التفاوت في اعتماد الوسائط الرقمية بين الرجل والمرأة بين الترفيه والتواصل المعرفي الديني والحضاري
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش أعد الحوار وقدم له : عزيز باكوش نظمت لجنة المرأة ، تحت إشراف المكتب الإقليمي للنقابة الوطنية للتعليم -ك د ش - بفاس يوم السبت 22 يناير 2022 ندوة في موضوع الوسائط الرقمية وقضايا النساء ،من تأطير السادة الأساتذة: أسماء الهلالي ذة الفلسفة، بمداخلة تحت عنوان " وضعية المرأة المغربية في مواقع التواصل الاجتماعي بين المساواة والتنمية" . نور الدين شكردة باحث في المنازعات والحقوق الرقمية بمداخلة تحت عنوان "حقوق النساء الرقمية بين صرامة التشريع ومرونة التسليع " والدكتورة بشرى أقليش رئيسة منتدى تحالف الحضارات وحوار الديانات بفاس بمداخلة تحت عنوان " الرقمنة والفاعلية النسوية واقع وإكراهات" وقامت بتنشيط فقرات الندوة ذة فاطمة الزهراء الوزاني. واعتبارا لكون عملية التحول من التدبير التقليداني إلى النظام الرقمية، ليس بالضرورة موضة عابرة ، أو مجرد صيحة محدودة في الزمان والمكان ، بل باتت تتطلب الإحاطة بكل الأساليب والكيفيات المستجدة المتحركة على السطح اليوم في عالمنا الرقمي ، ومن ثمة، اختيار ما يتناسب مع البيئة المحلية الراغبة في الانتقال هذا الانتقال النوعي الكوكبي . ومن أجل تسليط المزيد من الأضواء على الظاهرة ، وجهت الجريدة بضع أسئلة للدكتورة بشرى اقليش رئيسة منتدى تحالف الحضارات وحوار الديانات بفاس على هامش الندوة الموضوعاتية وكانت تناولت في مداخلتها القيمة ثلاث محاور أساسية ،استخلاص أثر الرقمنة على قضايا المرأة ككل، رصد علاقة المرأة بالرقمنة. والحديث عن فاعلية المرأة ببعدها الإيجابي" نقدمها للقارئ الكريم الأجوبة كاملة في الورقة التالية : سؤال : د : بشرى ،ركزت في مداخلتك على مفهوم الرقمنة والفاعلية النسوية ،ونحن نلج عاما جديدا في عالم سريع التحول، كيف يمكن أن نعرف الرقمنة بمعناها الحداثي ، واقعها وإكراهاتها ؟ جواب : دعني في البداية أشكر جريدتنا الاتحاد الاشتراكي على هذه الاستضافة المتميزة ، تركيزي في المداخلة ، كان على العلاقة الملتبسة بين العناصر الثلاثة :1الرقمنة، 2 المرأة، الفاعلية. 3 الحديث عن الرقمنة ، لكن دعني في البداية أوضح أمرا ، يعيش العالم إحالة على ثورة رقمية، هي نتاج التطور السريع لتكنولوجيا الإتصال، ومن ثمة أصبحنا أمام أساليب جديدة للإتصال والتواصل وتبادل المعلومات، الأفكار، المعارف،الأطاريح...،إننا إزاء عصرنة آليات وأدوات التواصل. هذا الزخم الرقمي المرتبط بالتكنولوجيا المتطورة، سيطرح كإشكال مع هذا الغزو العنيف،إن جاز القول، لشبكة الأنترنت والوسائل المتعددة فيما يسمى وسائل التواصل الاجتماعي. من هنا تركيزي على العلاقة الملتبسة بين العناصر الثلاثة للعنوان:الرقمنة، المرأة، الفاعلية. فمن جهة، علينا استخلاص أثر الرقمنة على قضايا المرأة ككل. ومن جهة ثانية، رصد علاقة المرأة بالرقمنة. ومن جهة ثالثة، الحديث عن فاعلية المرأة ببعدها الإيجابي. في وقت كل التمثلات والأحكام تنظر بشكل سلبي أو متحفظ-في أحسن الأحوال- لهذا العالم الجديد، الذي كسر مبادئ التواصل والعمل والإتصال التقليدية. بل جعل المرأة تتحرر ولو إفتراضيا. وفوق هذا التحرر الإفتراضي، أن تكشف عورات المجتمع الذي شرعت أبوابه أمام الجميع، وأصبح عاجزا عن ما يسمى سوسيولوجيا بالضبط الإجتماعي؛يعني مختلف القوى التي يمارسها للتأثير على أفراده، من عرف وتقاليد وأيضا أجهزة، يستعين بها لحماية مقوماته من الإنحراف والعصيان والتمرد. هذا الضبط الإجتماعي، ستنفلت منه وسائل التواصل الإجتماعي، لنكون أمام الإنحراف والعصيان والتمرد.س : لكن هناك من يعتبر انفتاح المرأ ......
#التفاوت
#اعتماد
#الوسائط
#الرقمية
#الرجل
#والمرأة
#الترفيه
#والتواصل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744964
كاظم فنجان الحمامي : المصالحة الرقمية
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي لم يعد الحديث عن دور المنصات الرقمية في نشر ثقافة الإساءة للغير، وتزييف الحقائق، وتضليل الرأي العام وخداعهم، لم يعد مجرد حديث عابر. فقد أصبحت لدى البعض قاصفات ومدمرات وجيوش الكترونية متخصصة في فنون التراشقات، وقذف الاتهامات، ونشر الشتائم، التي تتعدّى هامش العمل السياسي وتتخطى قواعد الحوار المفتوح بين زعماء الأحزاب والفرقاء. .ربما ادرك العراق هذه الظاهرة، فاستحدث وزارة المصالحة الوطنية على غرار وزارات المصالحة في عموم البلدان العربية، والتي أثبتت فشلها في إصلاح شأن القبائل المتناحرة، وفشلت أيضا في تحسين علاقات الكيانات السياسية المتنافرة، وفي هذا السياق أطلقت وزارة العدل السعودية (منصة تراضي) يديرها مصلحون بمختلف التخصصات يتم اختيارهم بحسب نوع النزاع، لكنها لم تحقق الاهداف المنشودة، ولم تستطع الصمود بوجه المعارك الرقمية التي تدور رحاها على صفحات الفيسبوك والصفحات الأخرى. .فقد أصبح الانترنت ساحة لمعاركنا الداخلية، وأصبحت الحروب الرقمية حلبة يومية لقذائف التغريدات والحروب الباردة التي لا تكلف شيئاً، ولا تستدعي تحريك الدروع والمشاة. فتوسعت وتشعبت وباتت تهدد حياة المواطن البسيط القابع في منزلة، حيث وجد نفسه مرغما على متابعتها وتغذيتها بالتعليقات واللايكات. وصرنا نخوض حروباً حامية الوطيس بكل أسلحة الصراع الرقمي، ولابد من التفكير منذ الآن بإدراج فقرة المصالحة الرقمية بين القوى الوطنية المشتركة بالعملية السياسية، بانتظار ان تسفر المصالحة الرقمية عن حزمة من قواعد السلوك السياسي، والاتفاق على قوالب المفاهيم الرقمية الملزمة التطبيق . . ......
#المصالحة
#الرقمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746780
مروان هائل عبدالمولى : العملات الرقمية والمخاطر السيادية
#الحوار_المتمدن
#مروان_هائل_عبدالمولى تم إنشاء النظام النقدي الحديث بمشاركة نشطة من البنوك المركزية باعتبارها المخططين والمنظمين الرئيسيين لعرض النقود في الاقتصاد ، ومع ذلك منذ أواخر السبعينيات مع تحرير السوق المالية العالمية وظهور عصر الابتكار المالي فقدت البنوك المركزية تدريجياً السيطرة على تكوين النقود وتم إنشاء بدائل الأموال دون مشاركة البنوك المركزية والوسطاء الماليين الآخرين واجتذبت احتمالية الانضمام إلى التكنولوجيا المبتكرة لخلق الأموال على أساس مجهول ومتساو وعالمي انتباه ملايين المشاركين ، حيث كانت بمثابة قوة دافعة لتطوير سوق تشفير غير منظم وسريع النمو .تشمل المخاطر المرتبطة باستخدام العملات المشفرة على وجه الخصوص: انخفاض في جاذبية العملات الوطنية، نقل التدفقات النقدية الوطنية إلى المستوى فوق الوطني ، تعقيد مراقبة المعلومات الخاصة بفرض الضرائب على الكيانات الاقتصادية ، الانقطاعات في أنظمة الدفع المرتبطة بالتكلفة العالية لتوليد عملات رقمية جديدة والقيود المفروضة على حجم إنتاجها ، سرقة المعلومات استخدام برامج الفيروسات ، فرص واسعة لتجنب العقوبات الاقتصادية الدولية.المخاطر التي يواجهها الأفراد أصحاب العملات المشفرة المتداولة علنًا هي في الأساس تهديد اختراق الحساب ، على غرار تلك التي حدثت على شبكة التواصل الاجتماعي تويتر في يوليو 2000. يمكن للقراصنة أيضًا الحصول على وصول غير مصرح به إلى المحافظ الرقمية للمتداولين مباشرة من خلال تبادل العملات المشفرة .أكدت أزمة فيروس كورونا الخلل الوظيفي المتزايد للنظام الحالي لتنظيم العلاقات النقدية والمالية الدولية ، عندما لا يؤدي العرض غير المحدود للمال إلى حل المشكلات الاجتماعية والاقتصادية العالمية المتراكمة ، في الوقت نفسه يساعد الضجيج في السوق حول الأصول المشفرة في الترويج لفكرة إطلاق عملات رقمية سيادية ، مما قد يؤدي إلى بعض التعديلات على نموذج النمو بناءً على أموال الائتمان.العملة الرقمية في اليمن لازالت حلم غير مفهوم للكثير من الناس ، في نفس الوقت هناك عشرات الشباب الذين يتعاملون بعملة بيتكوين ، لان الريال في حالات انهيار وغير آمن ، اما البنك المركزي اليمني الذي لا يمتلك الأدوات لمجابهة هذه العملة فقد اكتفى نظرياً بمنع تداول عملة البتكوين لأنها غير خاضعة للرقابة ، موقف البنك المركزي اليمني له ما يبرره فهي تهديدات كبيره لسياسته النقدية، اضافة الى احتياطات من مخاطر أجندة نقدية اجنبية ضارة به ، فضلاً عن صعوبات تنظيم سوق العملات المشفرة ، الذي يعمل خارج الأنظمة المصرفية التقليدية وأنظمة الدفع . كان أحد أسباب الحظر الكامل على العمليات باستخدام العملات المشفرة في كثير من الدول هو زيادة المدفوعات لصالح منظمات المعارضة ، كما يرتبط الحظر المفروض على المعاملات في العملات المشفرة ارتباطًا مباشرًا بخطط بنوك هذه الدول لتجهيز وتقديم عملتها الوطنية الرقمية ، والذي من المقرر في البداية أن تختبرها ، وبعد ذلك سيتم تشكيل خارطة طريق مقابلة لإدخالها في التداول . ......
#العملات
#الرقمية
#والمخاطر
#السيادية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747540
توفيق أبو شومر : شعوذة في عصر التكنلوجيا الرقمية
#الحوار_المتمدن
#توفيق_أبو_شومر سأل سائقُ سيارة الأجرة، الراكبَ الجالسَ إلى جواره: ما تفسيرك لموجة البرد الشديدة في ذروة فصل الربيع؟ توقعتُ أن تكون إجابة السائق إجابةً علمية، تتوافق مع إجابة شاب مثقف في عالم التكنلوجيا الرقمية، توقعتُ أن يُرجع السبب إلى التلوث وإفساد طبقة الأوزون، غير أنني أُصبت بالإحباط حين أجاب هو عن سؤاله: "لقد انتشر السحرُ في بلادنا حتى تحول الصيف إلى شتاء، بالأمس ألقى ساحرٌ (عبوةً سحرية) في قاعة فرحٍ مملوءة بالمحتفلين مما أدى إلى حالات إغماء عشرات النساء، وإلى تعطيل سماعات صالة الفرح، وقبل أيام صادرتْ الشرطة عبواتٍ من (السحالي المجففة) كانت كفيلة بأن تفرق مئات الأزواج وتشتت الأسر!كان السائقُ يلبس لباسا منسوجا في مصانع عالم الصناعات الآلية الحديثة، يقود سيارةً فاخرة بها كل وسائل الترفيه الرقمية، ويضع أمامه هاتفا غالي الثمن أنتجته إبداعات العقول. نظر إليَّ في مرآة السيارة، كنتُ أجلس خلفه تماما، كان يود أن أمتدح تفسيره (المشعوذ) قلتُ له: "لا تنسَ أن موجة البرد ليست في غزة فقط، بل في كل جغرافيا العالم، ما علاقة المشعوذين في بلادنا بأجواء العالم؟!"ذكَّرني هذا التفسيرُ المشعوِذ بأهم الكتب والمراجع في العالم، (قصة الحضارة) للكاتب، ول ديورانت، الأهم في تاريخ حضارة العالم، أمضى المؤلف أكثر من أربعين سنة يجمع صفحاته، جاءتْ في الموسوعة قصصٌ تشبه قصةَ الشاب الأنيق، ولكن الاختلاف يكمن في أن قصص الكتاب تعود إلى القرن السادس عشر والسابع عشر الميلادي، وليس الألفية الثالثة، ألفية التكنلوجيا والعلوم، بعد أن تخلص العالم من الشعوذة ومن المهرطقين، مما جاء في الكتاب "إذا هطل المطرُ بغزارة، ولم يتوقف، كان المشعوذون من الكهنة يدقون أجراس الكنائس، تنبيها (للسماء) بضرورة التوقف عن المطر، عام 1526م" (جزء 27 صفحة 115)وجاء في الجزء 28 صفحة 225-226: "أُحرِقَ عام 1596م مائةٌ وعشرون شخصا بتهمة إطالة الجو البارد أكثر من المألوف، بطرق شيطانية" استُخدمت هرطقات الشعوذة لتطويع الشعوب وإسكاتها بلا شرطة أو أجهزة مخابرات، بوسيلة رخيصة، لا تكلف الديكتاتوريين ثمنا، وذلك بنشر الرعب والخوف في أنفسهم من أنفسهم، وجعلهم يعيشون في انتظار الآتي من أيامٍ ستحمل لهم الخلاص من آلم الفقر والاضطهاد والعبودية، بدون عمل منتج أو ثورة أو احتجاج! فما زلتُ أذكُرُ آخر أيام العقيد معمر القذافي عام 2011، حين ظهر أحد المهرطقين في التلفزيون الليبي، اسمه، يوسف شاكير، في بثٍّ مباشر، أطلق بالصوت والصورة سلاحَه الفتاك، (المربوط الليبي) على أمريكا وحلفائها، وردد التخاريف التالية: "كُثر الهرج والمرج، فليعم الظلام على الأعداء، ولتنعق البومة السوداء، ولتأتِ طيور الزرب الأخضر ولتخرب أمريكا وحلفاءها "!لماذا اقترنت ألفيةُ الإبداع العلمي والرقمي بإعادة بعث الخرافات والشعوذة بخاصة في الدول النامية والفقيرة، على الرغم من أن تقنيات ألفية الإبداع نقيضٌ للشعوذة والجهالات؟! لقد خلا عصرُ الإبداع التكنلوجي من منظومة ثقافية توعوية يمكنها أن تنهض بالإنسان ثقافيا وتحرره من ربقة أغلال الشعوذة، بعد أن صارت الثقافة سلعةً غالية الثمن، ولم تعد واجبا توعويا، جرى اغتيال الثقافة كركن رئيس للنهوض بالإنسان، وجرى وأد الثقافة بمعناها الشامل وقصرها على إبداعات التكنلوجيا الرقمية، ليظل لجام القطيع البشري في أيدي محتكري هذه التكنلوجيا، كذلك أسهمَ كثيرون من أدعياء التدين في نشر التخريفات والشعوذة ليجنوا الأرباح، على الرغم من أن الدين الصحيح ينفي الأباطيل والخرافات، كما قال الكاتب أحمد أمين في كتابه، فيض الخاطر: "إذا دخل الدينُ الصحيحُ ......
#شعوذة
#التكنلوجيا
#الرقمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751514
محمد عبعوب : تغير العقل.. كيف تترك التقنيات الرقمية بصمتها على أدمغتنا .
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبعوب يتناول هذا الكتاب لعالمة الأعصاب البريطانية "سوزان غرينفيلد" الصادرة ترجمته العربية ضمن سلسلة عالم المعرفة الكويتية، العديد من جوانب الكيفية التي يمكننا بها كأفراد أن نفكر ونشعر ونتفاعل بعضنا مع بعض خلال حياتنا في هذا العالم الرقمي الذي لم تر البشرية مثيلا له.الكتاب يضع بين يدي القارئ خارطة مهمة تمكنه من التجول في هذا العالم الرهيب في اتساعه وتشعبه وتنوعه، وكذلك في مخاطره ومحاسنه، الكتاب يضع القارئ أمام حقائق يعيشها وهو يجوب هذا الفضاء دون يدرك آثارها على نفسه ومحيطه ، كما يعطيه مخارج للكثير من المآزق التي يعيشها دون يدرك وجودها وينبهه الى مخاطرها، كما أنه ينبهه الى الطرق السليمة والبناءة لخوض هذا العالم الذي تعيش البشرية وقائعه بكل محاسنها وسيئاتها.. بهذا الكتاب تعطي "غرينفيلد" رؤية واضحة لواضعي المقررات الدراسية في مؤسسات التعليم عبر العالم يمكنها من تجنيب الدارسين بمحتلف مراحل التعليم الآثار السلبية للعولمة الرقمية التي تجتاح المجتمعات البشرية، وتفتح أمامهم آفاق اوسع لتحقيق فوائد ترقى بمستوى التفكير لدى الدارسين في مختلف مراحل التعليم .. ......
#تغير
#العقل..
#تترك
#التقنيات
#الرقمية
#بصمتها
#أدمغتنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752462
مرزوق الحلالي : لماذا البيانات الرقمية جيوسياسية؟
#الحوار_المتمدن
#مرزوق_الحلالي يعتبر تداول البيانات والتحكم فيها في صميم النزاعات المعاصرة. والحرب الروسية في أوكرانيا مثال على ذلك. أصبحت رقمنة قطاعات كاملة من النشاط البشري واضحة الآن. عدد أقل فأقل من الأعمال اليومية يفلت من الشبكات التي يمارسون عليها ، لا سيما في أوقات الوباء: إجراء مكالمة هاتفية مع الأقارب ، أو أخذ دورة تدريبية ، أو التنقل في الشارع باستخدام هاتف ذكي ... كل هذه الأنشطة غير ضارة تولد بيانات رقمية هي موضوع العديد من الرغبات سواء كانت تجارية أو سياسية أو استراتيجية.نظرًا لأنها تنتشر على سطح الكرة الأرضية عبر شبكة معقدة من الكابلات والبروتوكولات والأنظمة الأساسية ، فإن بياناتنا جيوسياسية. وهي في ذات الوقت موضوع ومصدر، معا، للسلطة، إنها في قلب عدد متزايد من النزاعات، بينما لا توجد حرب تفلت من التكنولوجيا الرقمية. هذه الحقيقة هي مركز مفهوم Datasphere- مجال البيانات. ويمكن تصور مجال البيانات على أنه يمثل "حيز مكاني جديد" يتكون من جميع البيانات الرقمية والتقنيات التي تكمن وراءه، بالإضافة إلى تفاعلاتها مع العالم المادي والإنساني والسياسي الذي ترتكز عليه. وقد أضحى اليوم من الضروري فهم القضايا الجيوسياسية المتأصلة في مجال البيانات هذا، الذي نتطور فيه جميعًا. بعيدًا عن الانفصال عن العالم المادي ، فهو بالأحرى امتداد له - مثل نوع من "الواقع المعزز أو المضاف" الذي بدأنا للتو في استكشافه وسبر أغواره.ولن يتأتى هذا إلا عبر فهم الآليات الإقليمية للبيانات الرقمية: كيف يتم تداولها على سطح الكرة الأرضية؟ ما هي الاختناقات الاستراتيجية التي تحتاج إلى المرور من خلالها لربط منطقة معينة؟ ما هي أساسيات رسم خرائط الفضاء السيبراني ( الفضاء الإلكتروني) ، اللازمة لتمثيل مجال البيانات كظاهرة جيوسياسية. هناك تعارضات ناتجة عن البيانات، لهذا أصبح التحكم في تدفق البيانات هدفًا في حد ذاته في العديد من المنافسات الجيوسياسية.وهناك البيانات الناتجة عن النزاعات وموازن القوى، نظرًا لأن التزايد المسترسل للأنشطة البشرية تولد المزيد من البيانات ، وتزداد أيضًا علاقات القوة الجيوسياسية. ومع ذلك ، تتوفر هذه البيانات بسهولة أحيانا كثيرة، أو يمكن اقتناؤها من مصادر. وجمع بعض هذه البيانات والتحقق منها يجعل من الممكن توثيق التضاربات والصراعات ، وأحيانًا التأثير عليها.Idrichawi21@gmail.com ......
#لماذا
#البيانات
#الرقمية
#جيوسياسية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756011