الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي الزاغيني : المرأة جُدل الحُب والحياة للكاتب علي الزاغيني لمحات من كتاب من منظور إمرأة
#الحوار_المتمدن
#علي_الزاغيني ( المرأة جُدل الحُب والحياة ) للكاتب علي الزاغيني لمحات من كتاب من منظور إمرأةعن مؤسسة ثائرالعصامي للطباعة والنشروالتوزيع صدر للصحفي الأديب علي الزاغيني أواخرعام 2019 م كتاباً يحمل عنوان (المرأة جُدل الحُب والحياة ) ، يقع الكتاب في 174 صفحة رسمت لوحة غلافه التشكيلية زبيدة الشواف ، وجاء الكتاب مبوباً في خمسة فصول تنضوي تحت كل فصل من فصوله عناوين لمقالات كتبها الزاغيني منذ سنوات تلقي الضوء على قضايا جوهرية تهم المرأة والرجل في آن معا لأنهما اللبنة الأساسية التي ترتكزعليها مؤسسة الزواج المنوطة بتنشئة الأبناء رجال الغد بناة المستقبل . أما إهداء الكتاب فأتى بالصيغة المذكورة أدناه إليها ... أي إلى المرأة روح الحياة ونبع الحنان ومثارالجدل في كل زمان ومكان ولئن كانت الموضوعات التي طرحها المؤلف وحللها برويّة و دقة وموضوعية وتجرد قد أماطت اللثام عن جملة من المشكلات الاجتماعية والأسرية التي انعكست سلباً على سلوك ونفسية شريحة واسعة من النساء في العراق من مستويات مختلفة ، سواء أكان ذلك في المحيط الخارجي أو محيط الأسرة قبل وبعد الزواج في الريف و في المدينة ، فإن لفظ ( إليها )ههنا ضمنياً هو إلى المرأة العربية في كل مكان لأن أعباء ومعاناة وتحديات بنات حواء في الوطن العربي متشابهة إن لم تكن متطابقة في معظم جوانبها مع بعض الفروق التي تفرضها عادات وتقاليد وخصوصية البيئة التي تنشأ وتترعرع فيها الأنثى ، وفي هذا السياق تجدرالإشارة إلى أن وضع المرأة يتفاقم ويتشعب ويزداد سوءاً وتعقيداً في البلاد التي تتناهبها الحرب بما تحمله من ويلات وشتات يضعف النسيج الأسري ويمزقه شرممزق على كافة الأصعدة .وبعيدا عن هذا الاشكال والمعضلة فقد عانت المرأة على مرالأجيال والعصور وفي مختلف الديانات والحضارات البشرية والى يومنا هذا من ممارسات أدمت كيانها المرهف بسبب النظرة الدونية لها في المجتمع الذكوري الذي تشرب القسوة وعقد الإستعلاء من مفاهيم جاهلية خاطئة ورثها عن وسط منغلق تربى و درج فيه وبيئة لا تعرف للمرونة سبيلاً عودته ألا يقيم وزناً أو يعير إهتماماً كبيراً في الأعم الأغلب لإحتياجات ومتطلبات المرأة نصفه الآخر بصفتها إنساناً مثلها مثله لابدّ أن يصغى إليها حين تطالب (بحقوقها الاجتماعية والاقتصادية والتعليمة) ومستحقاتها المشروعة ، المرأة التي كرمها الإسلام وأنزلها منزلة لم تحظ بها في أي دين ومجتمع آخر ، فتحررت بفضل تعاليمه السمحة ووسطيته من القيود التي فرضت عليها من طرف الذهنيات المتحجرة وخرجت إلى رحب الحياة ، فتعلمت وتوظفت وأبدعت وتميّزت بعدما كانت في الجاهلية توأد حيّة وتعدّ سقط متاع ، وفضلا عن هذا كله فقد ساوى ديننا الحنيف بينها وبين الرجل في الاحترام وتقديرعقلها وتثمين كفاءتها في كل المجالات التي تستطيع أن تُبدع فيها وتفيد منها الأمة دون أن تخلّ بمهامها في العناية بزوجها وأبنائها وشرع لها حقوقاً لا يحسن بمن يخشى الله وليّاً كان أم زوجاً أن يبخسها إيّاها وهي الأم والزوج والبنت والأخت ، ألأم التي جعل الله الجنّة تحت أقدامها (الجنّة تحت أقدام الأمهات ) الأمهات اللاتي استوصى الرسول الأمين بهن خيراً حينما قال في حديثه الشريف (أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً وخياركم خياركم لنسائهم ) وقال أيضاً ( رفقاً بالقوارير ) ، وفي حديث شريف آخر (النساء شقائق الرجال ، أي أنهن مثيلات الرجال إلا ما استثناه الشارع ، كالإرث والشهادة وغيرهما مما جاءت به الأدلة ) وأضاف (ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم ) بمعنى إن من يفهم القوامة من الرجال حق فهمها لا يمكن أن تسوّل له نفس ......
#المرأة
ُدل
#الحُب
#والحياة
#للكاتب
#الزاغيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678094
علي الزاغيني : الميدالية البرونزية والهدف الهدف الذهبي
#الحوار_المتمدن
#علي_الزاغيني لميدالية البرونزية والهدف الذهبيفي عالم الرياضة احداث وذكريات قد لا تتكرر بعد سنوات طويلة ، وقد تصبح المشاركة في البطولات العالمية في مختلف الالعاب الرياضية حدث مهم وربما يصعب المشاركة فيها لعدم التأهل لتلك البطولات وهذا ما يقلل نسبة تحقيق الانجازات الرياضية التي طالما طمح اليها لاعبوا المنتخبات الوطنية في مختلف الالعاب ولكنها اصبحت صعبة المنال لاسباب كثيرة ، ولكن الحلم بتحقيق الانجازات في المحافل الدولية لايتوقف .اول مشاركة العراق في الالعاب الاولمبية عام 1948 من القرن الماضي في لندن واخر مشاركة كانت في عام 2016 في ريو دي جانيرو في البرازيل ، للعراق 14 مشاركة في الالعاب الاولمبية ولم يحصد العراق سوى ميدالية بروزنية واحدة في العاب الاولمبية في روما عام 1960 احرزها الرباع عبد الواحد عزيز في مسابقة رفع الاثقال بالوزن الخفيف , ومنذ ذلك التأريخ لم يحصل العراق على أي ميدالية رغم مشاركاته المستمرة في العديد من الالعاب الاولمبية , وكاد منتخب كرة القدم عام 2004 خلال مشاركته بالالعاب الاولميبة في اثينا ان يخطف احدى المداليات الثلاث ولكنه فشل في ذلك ، لتبقى برونزية الرباع عبد الواحد عزيز الميدالية الوحيدة خلال مشاركاتنا في الالعاب الاولمبية على مدى اكثر من 70 عام .واذا ما تحدثنا عن كرة القدم ومشاركة العراق في تصفيات كأس العالم تبقى خجولة مقارنة ببعض الفرق العربية التي كان لها حضورها المميز في نهائيات كأس العالم ، في عام 1986 كانت اول مشاركة للعراق في نهائيات كأس العالم في المكسيك ولم يتأهل العراق الى الدور الثاني بعد خسارته مع البارغواي بهدف واحد , وامام بلجيكا بهدفين لهدف وامام المكسيك بهدف واحد , وسجل هدف العراق الوحيد في كأس العالم اللاعب احمد راضي .ميدالية برونزية الرباع عبد الواحد عزيز وهدف الاسطورة احمد راضي حصيلة مشاركتنا في الالعاب اولمبية وكأس العالم على مدار السنوات السابقة ، قد لا يعرف الجيل الحالي صاحب الانجاز الوحيد في الالعاب الاولمبية ونيله ميدالية العراق الوحيدة لكن التأريخ يخلد انجازه الكبير للعراق الذي ربما قد لا يتكرر الا بعد سنوات , وكذلك بالنسبة للاسطورة الراحل احمد راضي وما قدمه للعراق خلال مسيرته الرياضية وتسجيله لهدف العراق الوحيد في كأس العالم عام 1986ضد المنتخب البلجيكي .الميدالية البرونزية للرباع عبد الواحد عزيز في الالعاب الاولمبية في روما وهدف الاسطورة احمد راضي في كأس العالم في المكسيك الحصيلة النهائية لجميع مشاركة العراق لذا يجب ان لاننسى جهودهم ونكرمهم بعد رحيلهم حتى تتذكرهم الاجيال القادمة لانهم حققوا للوطن وشعبه الفرح ، وهذا مالم يستطيع تحقيقه السياسيين . ......
#الميدالية
#البرونزية
#والهدف
#الهدف
#الذهبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682526
علي الزاغيني : التعليم الالكتروني هل يحقق الغاية المطلوبة
#الحوار_المتمدن
#علي_الزاغيني التعليم الالكتروني هل يحقق الغاية المطلوبةبالوقت الذي كانت العوائل حريصة على عدم استخدام ابنائهم الانترنت بصورة مستمرة ، الا انها اصبحوا مرغمين على ذلك رغم المساوئ الصحية التي قد تنتج من الاستخدام المفرط للانترنت ، وقد يكون هذا الاستخدام بحجة الدراسة ولكنهم منشغلين بأمور اخرى لا تمت بالدارسة بشيء .قد لا نختلف كثيراً اذا ما قلت ان الكتاب كان الرفيق الوحيد للجميع سواء كان هذا الكتاب منهجي دراسي ( او بمختلف المجالات العامة ) ، لكن على مايبدو ان نسبة الاقبال على قراءة الكتب وخصوصاً العامة قد تضائل بشكل واضح ، بالاخص بعد استخدام الانترنت وتطور التكنلوجيا الحديثة وانتشار الهواتف الذكية ، هذا كله جعل من العالم قرية صغيرة ، كل هذا جعل من الكتاب والمكتبة المنزلية مجرد ديكور يراد من خلاله ملء حيز شاغر داخل المنزل .لم يتوقف الامر عند هذا فقط ، بل ازداد كثيراً بعد انتشار فيروس كورونا في العالم ، مما جعل الدول تضطر الى فرض حالة الطوارئ ومنع التجوال فيما بينها وكذلك في جميع المدن للحد من انتشار الفيروس ، وهذا ما جعل المدن اشبه المهجورة واصبح التواصل بين الجميع عن طريق الانترنت فقط .انعكس هذا الامر على المدارس والجامعات واغلقت جميعها خوفاً من اصابة الطلبة وانتشار الفيروس بينهم ، لذا تم اغلاقها بشكل مباشر في اغلب دول العالم ، مما جعل من وزارتي التربية والتعليم العالي العمل بنظام التعليم الالكتروني ، حتى يتمكن الطلبة بمختلف مستوياتهم الدراسية من مواصلة المنهاج الدراسي عن بعد وتلقي دروسهم ولو بالشكل البسيط .ان تجربة التعليم الالكتروني في العراقي ربما لم تكن بالطريقة المثالية او الناجحة مقارنة بدول العالم الاخرى ، رغم بعض الايجابيات لكن هنالك سلبيات كثيرة تسهم في عدم نجاح التعليم الالكتروني منها :-1. عدم استقرار الطاقة الكهربائية .2. ضعف او عدم وجود الانترنت في بعض مدن العراق ولاسيما القرى والارياف .3. عدم الالمام باستخدام التكنلوجيا و الانترنت من اغلب الطلبة وعوائلهم وخصوصاً في القرى والارياف .4. الاستخدام الغير صحيح من قبل الطلبة للانترنت .5. الاعتماد الكلي على المحاضرات او الواجبات التي يرسلها المدرسين وعدم قراءة المنهج الدراسي بالشكل الصحيح .6. قد يكون الامتحان الالكتروني ليس عادلاً في التمييز بين الطلبة ومعرفة مستوياتهم الحقيقة ، لذا تكون الدرجات غير حقيقة نتيجة عدم وجود رقابة على تلك الامتحانات الالكترونية .7. عدم وجود جدول ثابت بالدروس والواجبات والمحاضرات التي ترسل للطلبة ، وهذا يؤثر سلباً على استيعابهم .كما انه الاستخدام المفرط للانترنت مساوئ صحية جسدية ونفسية تؤثر سلبا ً على الطلبة قد تكون انية او تظهر مستقبلاً منها :-1. الادمان على استخدام الانترنت وهذا مايولد الانعزال وعدم الاختلاط مع الاخرين .2. ضعف البصر نتيجة الاستخدام المفرط للانترنت دون تخطيط .3. التأثير على اعضاء الجسم ولا سيما المفاصل منها .وغيرها من التأثيرات الجانبية الاخرى .اما فيما يخص الهيئة التدريسية هنالك ايضاً تأثيرات نتيجة استخدامهم للانترنت لايصال المنهم المقرر ، اذا ما علمنا ان البعض منهم قد يجد صعوبة في استخدام الانترنت او بعض البرامج التي تستخدم في ارسال الممناهج الدراسية للطلبة ، ليس هذا فحسب وانما عدم التوازن في تخصيص وقت للتدريس المباشر في المدرسة والتدريس على الانترنت مما يجعله يشتت وقته ويربك عمله ، اضافة الى عدم فرصة للاختبارات الورقية المباشرة مما يجعل عدم تقييم الطالب بالشك ......
#التعليم
#الالكتروني
#يحقق
#الغاية
#المطلوبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710399
علي الزاغيني : مشروع حقوق الطفل العراقي في بغداد
#الحوار_المتمدن
#علي_الزاغيني في بغداد الحبيبة وعلى قاعة مجمع مريم العذراء في زيونة انطلق صباح يوم الاثنين 16 -3-2021 برنامج مشروع حقوق الطفل العراقي وهي الخطوة الثانية بعد محافظة البصرة وتتبعها خطوات اخرى في عدد من المحافظات العراقية ، بعد طباعة خمس قصص للاطفال عالجت حقوق التعليم والهوية والاسم وحق الحياة وحق الحماية من العمالة وحق الرعاية الصحية كما وردت في الدستور العراقي والاعلان العالمي لحقوق الطفل .في بداية البرنامج القت الشاعرة والمترجمة امال ابراهيم مديرة المشروع كلمة اوجزت فيها الهدف من المشروع والغاية منه استهداف الاطفال العراقيين بجميع شرائحهم مستند الى حقوق الطفل المشرعة بالدستور العراقي وغير المفعلة وايضا ً موجودة بالاعلان العالمي لحقوق الاطفال والموقعة عليها من قبل العراق ، وغايتنا تعريف الاطفال بهذه الحقوق حتى يفهم ويأخذها معيار لحياته لتكون خط انطلاق لتصرفاته المستقبلية ، مجرد ان يعلق هذا في باله من عمر مبكر هذا بحد ذاته سوف يحدث تغيير كبير بحياته وطريقة فهمه لحياته .القائم على المشروع للتمويل وزارة الخارجية الالمانية بالاضافة الى السفارة الالمانية في بغداد ، والجهة المنفذة مركز بيتا للخدمات الثقافية العراقي وايضا ً معهد فيلسبيرغ في العراق ، وستغطي نشاطاته معظم المحافظات العراقية . بعدها القت ممثلة السفارة الالمانية في العراق كلمة بالمناسبة عبرت عن شكرها وتقدير للقائمين على المشروع وجميع المساهمين والحضور من رسامين وكتاب القصص التي كتبت خلال هذا المشروع وعن حقوق الطفل في العراق ، كما تمنت ان ينال الطفل العراقي حقوقه .بعد ذلك تم تعريف الاطفال بالقصص الخمسة بشكل مختصر مع قراءة قصة مختارة من هذه القصص ، وبعد قراءتها كانت هناك اسئلة حول القصة وشخصياتها . في نهاية المشروع تم توزيع الكتب والهدايا على الاطفال وكذلك قطع الاطفال كيكة المشروع بفرح غمر قلوبهم .قصص مشروع حقوق الطفل العراقي1. انا اخترت اسميتعالج القصة التي كتبها منار المدني ورسمها غزال محمد من بغداد ، حق الهوية والاسم ، تدور احداث القصة عن يوفا التي اضطرت الى العيش بشخصية يوسف حتى ضاق قلبها الصغير بهذا الاجحاف واطلقت اسمها بوضوح معلنة صفحة انتهاك صارخة لحقها كطفلة ايزيدية في العراق.2. ورقة بيضاء لأحلام فيروز عن اهم حق اساسي للانسان حق الحياة ، بقلم ميثم العتابي ورسوم مهند الوزني من كربلاء ، كيف اصبحت الالوان مصدر رعب لفيروز وكيف انطلقت محاولات ترميم العلاقة مع اللون والحياة ، مغامرة لونية فائقة الرقة والجمال . كما الحياة .3. ببغاء في الصف الثالث الابتدائيفي مغامرة غريبة من نوعها يتسلل الببغاء ليو الى عالم ليث في الصف الثالث الابتدائي ويشاركه في مواقفه وانطباعاته اليومية ليقوما معا بحملة مسؤولة هدفها توفير الرعاية الصحية في مدارس الاطفال .كتبت هذه القصة سهاد عبد الرزاق الملونة بالاحداث وجسدها عبد العزيز الدهر من البصرة .4. المناديل الطائرة ينقل لنا الكاتب حيدر غازي من واسط تجربة العمالة القاسية للاطفال والترجمة اللونية للرسام علاء كاظم من بغداد ، تحكي القصة عن حق الحماية من عمالة الاطفال ، وعن عزلة الطفل عن عالمه الطبيعي ومصادقته الاشياء من حوله وتقلبات مزاج السيارات والاشارات الضوئية وحتى حمولته من المناديل التي اطلقت اجنحتها للهواء الطلق .. ها هي احلامه تسبقه الى التحليق .5 . طريقي تجربة مريرة وقطاع مهمل ادى الى ان يتمنى المعلمون نظاماً تعليمياً وقانوناً يحمي الاطفال من التجهيل بمختلف اشكاله .. حق التعل ......
#مشروع
#حقوق
#الطفل
#العراقي
#بغداد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712429
علي الزاغيني : لماذا الانتخابات
#الحوار_المتمدن
#علي_الزاغيني الانتخابات الخدعة الاكبر في تاريخ العراقتتطلع شعوب العالم بعد كل عملية انتخابية الى تغيير ملموس وفق ما يطرحه المرشحون من خطط للنهوض ببلادهم بمختلف الجوانب وتطويرها نحو الافضل ، لذا نجد الاقبال الجماهيري والتفاعل الواضح مع العملية الانتخابية واختيار المرشحين بكل شفافية بعيداً عن كل المسميات الاخرى والتلاعب بنتائج الانتخابات وتزوير نتائجها ، وهذه الصورة الحقيقة لما يسمى بالعملية الانتخابية .منذ سقوط النظام الاسبق بعد عام 2003 والشعب العراقي يتطلع الى نظام سياسي ديمقراطي عادل يأتي من خلال عملية الاقتراع يغير مجرى العملية السياسية ويفرض العدالة والمساواة بين ابناء الشعب العراقي بمختلف اديانه وتنوع اطيافه من شماله الى اقصى الجنوب ، لكن ماحدث كان صدمة كبيرة لم تغير من المعادلة شيء وانما قلبت الموازين رأساً على عقب وبدلاً من تحسن الاوضاع وتغييرها نحو الافضل ، كانت النتائج سلبية بكل معنى الكلمة .بطبيعة الامر لم يدرك الجميع ماستفرزه العملية الانتخابية ونتائجها من تغيرات طرأت على الوطن ولا سيما ان العملية الانتخابية سارت وفق اقتراع اقرب مايكون للتعصب الديني والقومي والحزبي بعيداً عن الحس الوطني ومصلحة الوطن ، لذا كانت النتائج مخيبة للامال ولازالت مخلفات نتائج الانتخابات منذ اجراءها تسير وفق وتيرة واحدة رغم محاولة التغيير من خلال صناديق الاقتراع الا ان الامر اصبح اقرب الى المستحيل بعد سيطرة الاحزاب المنتخبة على جميع مفاصل الحكومة والبرلمان وتقاسمها جميع المناصب ، وهذا مايؤثر على نتائج الانتخابات مسبقاً ويجعل من عملية التغير تسير كالسلحفاة او ابطأ بكثير .ان العملية الانتخابية ليست عملية تدوير للاسماء والمناصب وبقاء رؤساء الكتل الكبيرة على رأس القرار السياسي ، وانما هي عملية تغير جذري، وتشريع القوانين بما يخدم مصلحة الوطن ، وتصحيح للاخطاء السابقة والمضي بالعملية السياسية نحو الطريق الصحيح بعيداً عن التدحلات الخارجية التي تحاول ان تفرض اجندتها من خلال الانتخابات .يجب ان نتطرق الى امر مهم جداً وهو كيف سيكون الاقبال الجماهيري على صناديق الاقتراع ، هل سيكون الامر مشابهاً لانتخابات سنة 2018 ليس بالمستوى المقبول حسب ماذكرته وسائل الاعلام العالمية بنسبة لاتتجاوز25% ، واعتقد ان سبب هذه النسبة المتدنية لعدم ثقة الناخب العراقي بالعملية الانتخابية ونتائجها التي يعدها البعض خدعة او ان النتائج معروفة مسبقاً ، وهذا الامر بطبيعة الحال من الاسباب المهمة لعزوف الاغلبية بعدم الذهاب الى صناديق الاقتراع وعدم اهتمامهم بنتائجه ، الامر الاخر الذي يثير الانتباه هو كيفية اجراء الانتخابات بوجود هذا الكم الهائل من الاسلحة خارج سيطرة الدولة والتي من الممكن ان تلعب دور مهم في التاثير على حرية الناخب بالاختيار .اذا ما اريد للعملية الانتخابية ان تمضي كما مخطط لها يجب على الحكومة ان تهيئ كل الاجواء المناسبة لانجاحها ، وهذا يتطلب جهود كبيرة من قبل المفوضية المستقلة للانتخابات بتثقيف المواطنين على اهمية تحديث المعلومات والحصول على البطاقة البايومترية قبل اجراء الانتخابات وكذلك تعريف الناس بضرورة المشاركة بالعملية الانتخابية لضمان نجاحها واختيار المرشحين الاكفاء ، وهذا يأتي من خلال اقامة الندوات والمحاضرات التوعوية والتثقيفة لحث الناخب على ممارسة حقه الطبيعي بالادلاء بصوته بكل حرية ، وكذلك يجب التركيز على دور الاعلام في عملية التثقيف من خلال البرامج والاعلانات التي تبثها القنوات التلفزيونية ، وكذلك باجراء جولات ميدانية في المدن والاقضية والنواحي والقرى . ......
#لماذا
#الانتخابات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718752
علي الزاغيني : صحفيون بين جيلين
#الحوار_المتمدن
#علي_الزاغيني صدر مؤخراً عن دار الاسدي للطباعة الفنية الجزء الثاني من موسوعة ( صحفيون بين جيلين ) للاستاذ صادق فرج التميمي ، تقع الموسوعة في 987 صفحة ، بالقياس 29 سم × 21 سم ، الغلاف من تصميم الاستاذ جعفر العبادي واخرجها فنياً نظر للتصميم ، قبل التمهيد كتب الاستاذ فرج التميمي ( مرحبا بك في موسوعة – صحفيون بين جيلين بجزءها الثاني واتمنى ان لاتندموا على اقتنائكم لها ).صحفيون بين جيلين موسوعة تم تدوينها بقصد التعريف بين جيلين من الصحفيين ، وقد تم تداول اسماء الصحفيين والاعلاميين الواردة في الموسوعة بجزءها الثاني ، حسب الحروف الابجدية وسنة الولادة للجميع بغض النظر عن الاسماء والعناوين.في التمهيد لموسوعة صحفيون بين جيلين كتب الاستاذ التميمي ، في زمن قريب مضى حيث العنوان الكبيرهوالوطن ، كان القلم يُسطر كلمات كأزهار القرنفل والكاردينا والياسمين ، حيث الامن قائم والقانون سائد ، على الرغم من ان الاعلام القائم انذاك كان اعلاماً مركزياً لا أحد يجرأ في التعبير عن رأيه الحُر إلا اولئك الذين اختاروا التصدي بأقلامهم ، لما مُنحرف فرحلوا هم وأقلامهم الى عليين ..وما ان داست أقدام الاحتلال الامريكي تراب العراق ، ومنه تراب بغداد في 9/4/2003 ، تشظى تراب ، وتشظى معه الناس ، وتشظت معه الاقلام ، مابين مؤيد لما جرى ويجري ، وحائرلايعرف ماذا يفعل ، ومابيت تائه وغيرآبه ولا مهتم ، أو بين غافل أو جاهل ، وهولا يدري ما الذي يفعله الاحتلال ، وكأن العراق لايعنيه أمره، وصار الصحفيون والاعلاميون هم وأقلامهم على موعد جديد من التاريخ ، حيث ظلت بعض الاقلام وطنية ، واخرى ظلت الطريق الى حيث يريد المحتل ويخطط .وفي هذا السياق برز صحفيون وإعلاميون مازالوا عالقين في الذاكرة ، وهم من حملة الرسائل الروحية والفكرية والاخلاقية سلاحهم القلم والكتابة ، وشجاعتهم الالهام والوعي والادراك لكل مفاهيم الحياة الانسانية المتحضرة ، حيث التاج هو الوطن ، لكن ما يؤسف ان تجد هكذا اناس رساليون في عتمة مُجتمع اغرقه الجهل والضلال والفساد والنفاق .من هنا ستكون مُهمة الاقلام الشابة ، الصحفية والاعلامية صعبة إن لم تع مايدور من حولها من دسائس ومؤامرات تستهدف الوطن وناس الوطن ، لعرقلة صياغة سردية وطنية حقيقية قادرة على تسوية الانقسامات الطائفية ، وسرديات تأريخية مختلفة حول ماهيَة عراق المستقبل ، أو ما ينبغي ان يكون عليه من خلال جمع الناس ضمن مبدأ وطني واحد وشامل يتعزز ويتكاتف الجميع .لقد كتب عن موسوعة صحفيون بين جيلين العديد من الاعلاميين والصحفيين وليس باستطاعتنا هنا ان نذكرهم جميعا لكثرة اعدادهم ، لكن الاستاذ صادق التميمي اختار من بين الصحفيين والاعلاميين الذين كتبوا سواء في الصحف والمجلات او المواقع الالكترونية او على صفحات التواصل الاجتماعي كلمة للزملاء ( الدكتور جهاد العكيلي ومحمد صالح البرزنجي ) لتكون كلماتهم على الغلاف الخارجي للموسوعة وهذا ما منحها رونق رائع .تعتبر موسوعة (صحفيون بين جيلين ) بأجزاءها من الكتب المهمة التي سلطت الضوء على الصحفيين والاعلاميين الذين كان لهم الدور الكبير في الصحافة العراقية وهذا ما عمل عليه الاستاذ صادق فرج التميمي مما كلفه الجهد والتعب وسهر الليالي والاتصالات الممستمرة مع زملائه داخل وخارج الوطن لتكون الموسوعة تظم السيرة الذاتية لاغلب زملائه الصحفيين والاعلاميين لمراحل مهمة من تاريخ العراق ولاسيما مرحلة مابعد الاحتلال الامريكي سنة 2003 التي تعتبر نقطة تحول مهمة في تأريخ العراق .ان تدوين هذا الكم الهائل من السيرة الذاتية يتطلب جهداً شاقاً ونفس طويل و ......
#صحفيون
#جيلين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721142