الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الياس خليل نصرالله : رُهابُ فوبيا العَيْنِ والْحَسَدِ – تَغْليبُ الخُرَافَاتِ عَلَى العَقْلِ
#الحوار_المتمدن
#الياس_خليل_نصرالله رُهابُ العَيْنِ والْحَسَدِ فِي المُجْتَمَعِ : إِنَّ إرْتِباطِ العَيْنِ فِي الذّاكِرَةِ الشَّعْبيَّةِ بِفِكْرَةِ الحَسَدِ مِنْ أَكْثَرِ المُعْتَقَدَاتِ الشَّعْبيَّةِ شُهْرَةً وَشُيوعًا فِي العالَمِ وَخَاصَّةً فِي المُجْتَمَعاتِ العَرَبيَّةِ . وَمِن المَعْروفِ أَنَّ الْإِعْتِقَادَ بِالْعَيْنِ الحاسِدَةِ يَرْجِعُ إِلَى عُصورٍ قَديمَةٍ ، وَكَانَ فِي حِينِهِ ظاهِرَةٌ كَوْنيَّةٌ ، وَمَا زَالَ كَثِيرُونَ يُؤْمِنُونَ بِذَلِكَ .وَرَدَتْ فِي السِّجِلَّاتِ التّاريخيَّةِ المِصْريَّةِ ،الكِلْدانيةِ ،الْيونانيَّةِ والْفارِسيَّةِ إِشاراتٌ تُفِيدُ بِأَنَّ هَذِهِ الشُّعوبَ إِعْتَقَدَتْ بِوُجُودِ عَيْنِ شِرّيرَةٍ ؛ وَحَارَبَتْ أَذَاهَا بِشَتَّى الوَسائِلِ والطُّرُقِ الَتِي كَانَت مُتَوَفِرة لهاوَاَلْمُقْلِقُ اَّنْ التَّشَاؤُمِ والْخَوْفُ مِنْ العَيْنِ الحاسِدَةِ فِي عَالَمِنَا العَرَبيِّ قَدْ يَصِلُ فِي عَصْرِنا إِلَى حَدِّ " الْبَارَانُويَا " ، وَهُوَ مَا يُثْبِِتُ أَنَّ الكَثيرَ مِنْ شَعْبِنا تَتَغَلَّبُ عَلَيْهُ قُرُونٌ مِنْ المُعْتَقَدَاتِ الشَّعْبيَّةِ الخُرافيَّةِ اَلْغَيْبيةِ ، المُتَراكِمَةِ داخِلَ وَعْيِهِ الجَمْعيِّ وَتَتَحَكَّمُ بِإِرَادَتِهِ وَنَفْسيَّتهُ ، لِتُؤَكِّدَ تَغَلُّبَ وَإِنْتِصار المَوْروثِ الشَّعْبيِّ عَلَى العَقْلانيِّ وَإِعْمالِ المَنْطِقِ . إِنَّ الْإِيمَانَ بِقُدْرَةِ العَيْنِ الحاسِدَةِ هِيَ مِنْ اكَّثِرِ المُعْتَقَدَاتِ الخُرافيَّةِ تَأْثِيرًا فِي العُقولِ والنَّفْسِ الاِنْسانيَّةِ . وَاَلْمُحْزِنُ أَنَّنَا نَجِدُهَا مُتَفَشِّيَة بَيْنَ مُعْظَمِ شَرائِحِ المُجْتَمَعِ ، الجاهِلِ والْأُمّيِّ وَحَتَّى عِنْدَ اَلَّذِينَ بَلَغوا مَرْتَبَةً عاليَةً مِنْ العِلْمِ وَارْفَعْ الشَّهاداتِ الاكَادِيمِيَّةَ . لَسْنَا أَصْفياءَ النّيَّة جِدًّا ، وَرُبَّمَا نَحْمِلُ عِلَلًا نَفْسيَّةً بِشَكْلٍ أَوْ بِآخَرَ تُغَذِّيهَا وَتُرَوِّجُ لَهَا قُوَى رَجْعيَّةٌ ، كَإِحْدَى الوَسائِلِ لِتَخْلِيدِ جَهِلِنَا ، لِأَنَّ فِيهَا إِسْتِمْرَارِيَّة ، دَوام سَيْطَرَتِها عَلَيْنَا . وَهَذَا رَغْمَ رِحْلَةِ الإِنْسانِ الشّاقَّةَ والطَّويلَةِ لِإِسْتِكْشَافِ " العِلَلِ " والْحَقائِقِ الكامِنَةِ وَراءَ الأَحْداثِ . فَاَلْغَريبُ أَنَّ الإِنْسانَ المُعاصِرَ اَلَّذِي قَطَعَ أَشْوَاطًا بَعيدَةً مِنْ هَذِهِ الرِّحْلَةِ نَحْوَ حَضارَةٍ وَتَفْكيرٍ رَكِيزاتها مَنْطِقِ " السَّبَبيَّةِ " اَلَّذِي يُفَسِّرُ الظَّواهِرَ الطَّبيعيَّةَ والْبَشَريَّةَ مُنْطَلِقًا مِنْ أَرْضيَّةِ البَحْثِ التَّجْريبيِّ ، لَا يَزَالُ يَحْمِلُ فَوْقَ كاهِلِهِ طَبَقاتٍ مُتَراكِمَةً مِنْ آثَارِ التَّفْكيرِ الخُرَافِي مِنْ الحِقَبِ السّابِقَةِ . وَنَجِدُ فِئات مِنْهُ تَقِفُ عِنْدَ مُفْتَرَقِ طَريقيْنِ مِنْ التَّفْكيرِ ، إِحْدَاهَا يَجْذِبُها إِعْمالِ العَقْلِ وَالأُخْرَى يُغْرِيهَا النُّكوصُ إِلَى مَراحِلِ الطُّفولَةِ الإِنْسانيَّةِ بِكُل مَا إِرْتَبَطَ بِهَا مِنْ تَفْسيرٍ غيَّبيٍّ عَشْوائيٍّ لِلظَّوَاهِرِ ، إِنَّنا نُعَيِش الوَاقِع الحائِر. المُتَّخِبَط بَيْنَ العِلْمِ والْخُرافَةِ .وَهَذِهِ المَقالَةُ هِي مُحاوَلَةٌ لِكَي أَتَقَصَّى مُعْضِلَة الإِنْسانِ المُعاصِرِ وَهُوَ يَقِفُ حَائِرًا عِنْدَ هَذَا المُفْتَرَقِ الحَرِجَ المَصيريِّ بَيْنَ أُسْلُوبَيْنِ مُتَنَاقِضَيْنِ مِنْ التَّفْكيرِ . كَمَا سَيَتم تَسْلِيط الضَّوْء عَلَى التَّوَرُّطِ المُثيرِ والخَطِير لِلْعُقُولِ فِي تَبَنّي الكَثيرِ مِنْ ......
ُهابُ
#فوبيا
#العَيْنِ
#والْحَسَدِ
َغْليبُ
#الخُرَافَاتِ
َلَى
#العَقْلِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745313
عباس علي العلي : الدين أتباع النص قالبا أو تغليب التأويل في المعنى
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من طبيعة النص وخاصة الذي يحتمل أكثر من قراءة وأكثر من وجه للفهم لكونه نص متسع يحمل ثراء خاص في مكنونه المعرفي ,تتباين الصورة النهائية للمتلقي نتيجة القراءة الفردية الذاتية له وما يلقيه من نتيجة خاصة على ضوء المقدمة الفكرية والطبيعة العملية للنظام العقلي المتدبر للنص , ولكن حينما تكون قراءة عامة تضمحل هنا الفروقات كثيرا وتتوحد الرؤية الجمعية في عدد أقل من الصور المعرفية نتيجة الحوار والنقاش وتضييق مساحة القراءات الشاذة خضوعا لمفاهيم المجتمع القارئ ,لأن المشاركة والحوار تضع مرتكزات ومشتركات حقيقية تتحدد بموجبهما غالبية القراءات وبالتالي تتقارب النتائج العامة .من هنا مثلا يقال أن النص الواسع أكثر قدرة على البقاء من النص المتضايق على فكرته لأن الأول ممكنه أن يعط أكثر وبالتالي قادر لأن يبقى أكثر , هذه الحقيقية يمكننا تلمسها عادة في النصوص التأريخية سواء أكانت الفكرية وبالذات الفلسفية أو المعرفية وبالذات الدينية , نماذج من هذه النصوص يمكنها أن تطرح جملة من الأفكار تنبع من مقدمة واحدة ولكنها تفترق بالنتائج حسب مسارات القراءة وحسب ما يطرحه الأنا العقلي للمتلقي , توقع الأفتراق يحدث في كل مسار ولا ينجو منه إلا أن يخضع لمنطق واحد في القراءة وهو الأمر الذي لا يمكن أن يطبق على مثل هذه النصوص , مثلا النصوص القانونية أو الدستورية عادة ما تضغط للحد الذي يجعلها تتجمد في حدود الهدف المطلوب من النص , والشارع القانوني أو الدستوري يتعمد ذلك ويجتهد به لعله ينجح في عدم توسيع النتائج وبذلك يحقق من هدفية القاعدة القانونية التي يطرحها النص ويسميها القاعدة العامة المجردة العمياء .في النص الديني نجد ولضرورات الهدف وتحقيق التوافق الزمني والمكاني والحال الوضعي بأعتبار أن الدين وخاصة ما يعرف بالأديان السماوي خاصة بحاجة إلى أن تصل لأكبر عدد من العقول ولأطول فترة زمنية ممكنة ,كما أنه يستهدف بالأساس ثقافات وعقائد وأفكار متنوعة تحتاج إلى مرونة عالية في البسط والتصوير وهذا لا يأت من نص جامد متحجر بل من نص غني ومتسع وقادر على أن يطرح أكثر من إجابة , هكذا ولدت النصوص الدينية تحمل مقاصد عامة أولا وتحمل طرق أكثر للوصول للمقصد الأساسي منه , قضايا مثل أساسيات التدين ومستلزماته البدية تطرح بحدود أكثر تضيقا , أما ما تخاطب العقل بشكل أساسي وتطلب منه أن يتحرك لأجل واقع أكثر تحررا من ما هو واقع فعلا , هذه النصوص هي التي تطرح نفسها للتأويل المتعدد والتفسير المتطور تبعا لتراكم المعرفة وأتساقا مع التجربة والتغيرات الحولية المرتبطة بقضية القارئ أو المتلقي .بالعودة للنص الديني قبل أن تتناوله يد التأويل أو التفسير هو نص ناطق بفكرة خاصة بحدود ما في البناء من قصد ,فهو كيان قائم بذاته ويحمل وظيفة قادرة على أن تكتسب وحسب الصورة التي يرسمها القارئ قريبا من الفكرة الخاصة أو بمحاذاتها أو أتباعا للقصد , هذه الصورة المتعددة تحول الفكرة الخاصة إلى فكرة عامة أكثر عمومية وأقل تركيزا وأقدر على الاستجابة لأن تتحول إلى ما هو خارج النص ,الشارع الديني يعرف تماما هذه النتيجة ويتوقعها لذا ربط بين كل فكرة خاصة وأخرى تشاركها الهدف المحدد بمنظومة من الربط سميت بالنسق التشريعي الحكمي , مثلا في نص ما ولنأخذ نص عام (إنما المؤمنون أخوة ) النص أشارة لفكرة خاصة غير منقطعة عن المنظومة الكلية التي نجد لها صورة أخرى لتعريف المؤمن ( إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم) هذا التعريف لم يترك مجال للمتأول أن يخرج بحدود النص لأكثر من الدلالة المقررة أو ينقصها .مع هذا التدخل من الشارع ووجود الكثير من التعريفات ......
#الدين
#أتباع
#النص
#قالبا
#تغليب
#التأويل
#المعنى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751125
ثامر عباس : تغليب الانتماء الطائفي وتغييب الولاء الوطني القسم الثاني
#الحوار_المتمدن
#ثامر_عباس القسم الثاني : تغليب الانتماء الطائفي وتغييب الولاء الوطني بداية نشير إلى أن حالة الانتماء التي يكون عليها الفرد أو الجماعة ، لاتستولد بشكل تلقائي الإحساس بغبطة الولاء الذي يمحضانه لهذا الحزب أو تلك الطائفة في لاحق نشاطهما السياسي أو الاجتماعي ، برغم إن حقيقة الأول سابقة على الثاني ومتقدمة عليه من منظور أنثروبولوجي محض . إذ إن واقعة الانتماء تعبر عن معطى تأريخي ينسم بطابع الضرورة الاجتماعية / الموضوعية . في حين إن ظاهرة الولاء تعبر عن معطى حضاري يشي بطابع الاختيار الفردي / الذاتي . فالإنسان ، وفقا" لذلك ، لا يختار طبيعة المجتمع الذي يولد فيه ، أو نوع القومية التي ينتمي إليها ، أو نمط الدين الذي يؤمن به . بيد إن انخراطه في حزب سياسي أو انتسابه إلى منظمة اجتماعية أو ضلوعه بنشاط جمعية ثقافية ، يأتي في سياق اختياره الذاتي ورغبته الشخصية ، بعد أن يعتقد / أو يقتنع بأن تلك الأنشطة يمكنها أن تلبي جزء من طموحاته ، وتنسجم مع بعض ميوله وتطلعاته . وهذه الحقيقية أعطت للباحث العربي ( ناصيف نصار ) المسوغ المنطقي لأن يقول في أحد كتبه ما نصه : (( إن الفرد ، من حيث هو عضو في طائفة ، موجود إذن في كيان يحيط به من جميع الجهات . وهذه الاحاطة الشاملة مفروضة عليه بصفة كيانية غير قابلة للنقاش . فهو ( الابن ) للطائفة كما هو الابن للعائلة )) . على إن هذا الفصل النظري والتمييز الافتراضي لا يتبغي أن يقودنا إلى تفسير ظاهرة الولاء للوطن أو الأمة ، على سبيل المثال ، وكأنها تتعارض مع واقعة الانتماء للطائفة أو للعشيرة . فالذي لا يحسن تقدير روابط انتمائه الطائفي أو القبلي ، ويدرك حدود كل منهما بالنسبة لعلاقاته الاجتماعية ، لا يستطيع أن يثمن قيمة ولائه الوطني ويستشعر أهميته في إطار بلورة هويته السياسية . وبالعكس فان الذي يسهل عليه التفريط بفروض ولائه الوطني والتخلي عن رموز ثوابته ، لا يمكن أن يضمر الاحترام لطقوس انتمائه الطائفي أو انتسابه العشائري . هذا من ناحية ، أما من الناحية الثانية ، فان الحديث عن ضرورات ارتباط الولاء بالوطن وواقيعة الانتماء للطائفة ، لايعني إن المشاعر الوطنية تنبعث في وجدان المواطن من العدم بغير مقدمات تتداخل فيها الاعتبارات المادية والمعنوية ، للتفصح عن مغزى تعلقه بأصوله العضوية على خلفية رواسب التأريخ والاجتماع والثقافة والدين ، باعتبار إن (( التماهي مع الطبيعة – كما يقول عالم النفس الأمريكي اريك فروم - مع العشيرة ، مع الدين يعطي الفرد شعورا" بالأمان . فهو ينتمي إلى كلّ منظم ، ويشعر بجذوره فيه ، ويعرف إن له فيه مكانا" أكيدا" . قد يشعر بالجوع والحرمان ، ولكن لن يبتلى بأسوأ أنواع الأوجاع وهي العزلة الكلية والشك )) . كما إن إعلان المرء عن تمسكه بأعراف انتمائه الطائفي وإذعانه للالتزام بها ، لايعني التنصل عن الولاء أو التخلي عن ثوابت الهوية السياسية للوطن الواحد . والواقع إن التجربة التأريخية لمجتمعات العالم الإسلامي بشكل عام ونظيرها العالم العربي على وجه الخصوص ، تشير إلى إن هناك مجموعة من العناصر السوسيولوجية والمكونات السيكولوجية ، تنتظم فيما بينها – عند حصول الأزمات الاجتماعية الحادة التي تستهدف البنية التحتية للشخصية الوطنية – على وفق آليات معينة من المدخلات القيمية والمخرجات السلوكية ، لتشكل معادلة حضارية غاية في التعقيد والحساسية ، تتكون أطرافها من مخلفات الانتماء الطائفي وما يترتب عليه ......
#تغليب
#الانتماء
#الطائفي
#وتغييب
#الولاء
#الوطني
#القسم
#الثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754948