عبد الرافع كمال : مفاهيم متعلقة بالفلسفة الطوباوية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرافع_كمال سوف نتناول في هذا الصدد ابرز المفاهيم الطوباوية " المرتبطة بالفلسفة الطوباوية " و ابرزها ما يلي .& الطوبي :هي عالم من العلاقات الاجتماعية يكون علي درجة عالية من المثالية ، تتطابق مع مبدأ ما ينبغي ان يكون ، يستصعب تحقيقها علي ارض الواقع و انما يتم تخيلها فقط ..& اقسام الطوبي :تنقسم الطوبي الي قسمين :& طوبي طبيعية :اي تخيل واقع مثالي في حدود قوانين الطبيعة .&طويي ماورائية :اي تخيل علاقات اجتماعية مثالية بحيث تكون مجافية لقوانين الطبيعة..& الانسان الكامل : هو محور الفلسفة الطوباوية و هو الانسان الذي يطابق في كل افعاله و اقواله منطق الحق ..& الحق " المطلق " :هو منطق ما ينبغي ان يكون من قول او فعل ..& الكمال المطلق :هو وضعية اجتماعية تقوم علي منطق الحق ..& القول المطلق :هو القول الذي يطابق منطق ما ينبغي ان يكون ..الفعل الحق :هو الفعل الذي يطابق منطق ما ينبغي ان يكون ..& الدولة الكاملة :هي الدولة التي تسير في كل مؤسساتها بقوانين تتطابق مع منطق اعلي "ما ينبغي ان يكون " . .&قيم الكمال المطلق :هي مجموعة السلوكيات المطابقة للحق و التي يلتزمها الانسان الكامل ..& مرجعية العقل :هي المرجعية الاساسية للفلسفة الطوباوية " فلسفة الكمال الاطلاقي ".و يعرف العقل علي انه منطق كامن في الانسان خلاله يستطيع التمييز بين الصواب و الخطأ .و يقوم العقل علي منطلقات :*جلب المنفعة و درء المفسدة المفسدة و المنفعة هنا بالمفهوم المادي .* كل ما له فائدة او اثر ايجابي هو جائز عقلانيا و يجب ان يستمر .* كل ما هو عكس ذلك فهو غير عقلاني و لا يجب استمراره ..& الانسان الطوباوي : هو الانسان الذي يعتنق الفلسفة الطوباوية و يؤمن بوجود عالم من العلاقات المثالية المتخيلة ، يتخيل انسان كامل يعمل حسب المطلق ..& التسامي :و هي محاولة الانسان الطوباوي ان تكون اقواله و افعاله اقرب الي المطلق من القول و الفعل ..& غاية الحياة :غاية الحياة من منظور طوباوي هي البحث عن الحق ، ......
#مفاهيم
#متعلقة
#بالفلسفة
#الطوباوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700901
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرافع_كمال سوف نتناول في هذا الصدد ابرز المفاهيم الطوباوية " المرتبطة بالفلسفة الطوباوية " و ابرزها ما يلي .& الطوبي :هي عالم من العلاقات الاجتماعية يكون علي درجة عالية من المثالية ، تتطابق مع مبدأ ما ينبغي ان يكون ، يستصعب تحقيقها علي ارض الواقع و انما يتم تخيلها فقط ..& اقسام الطوبي :تنقسم الطوبي الي قسمين :& طوبي طبيعية :اي تخيل واقع مثالي في حدود قوانين الطبيعة .&طويي ماورائية :اي تخيل علاقات اجتماعية مثالية بحيث تكون مجافية لقوانين الطبيعة..& الانسان الكامل : هو محور الفلسفة الطوباوية و هو الانسان الذي يطابق في كل افعاله و اقواله منطق الحق ..& الحق " المطلق " :هو منطق ما ينبغي ان يكون من قول او فعل ..& الكمال المطلق :هو وضعية اجتماعية تقوم علي منطق الحق ..& القول المطلق :هو القول الذي يطابق منطق ما ينبغي ان يكون ..الفعل الحق :هو الفعل الذي يطابق منطق ما ينبغي ان يكون ..& الدولة الكاملة :هي الدولة التي تسير في كل مؤسساتها بقوانين تتطابق مع منطق اعلي "ما ينبغي ان يكون " . .&قيم الكمال المطلق :هي مجموعة السلوكيات المطابقة للحق و التي يلتزمها الانسان الكامل ..& مرجعية العقل :هي المرجعية الاساسية للفلسفة الطوباوية " فلسفة الكمال الاطلاقي ".و يعرف العقل علي انه منطق كامن في الانسان خلاله يستطيع التمييز بين الصواب و الخطأ .و يقوم العقل علي منطلقات :*جلب المنفعة و درء المفسدة المفسدة و المنفعة هنا بالمفهوم المادي .* كل ما له فائدة او اثر ايجابي هو جائز عقلانيا و يجب ان يستمر .* كل ما هو عكس ذلك فهو غير عقلاني و لا يجب استمراره ..& الانسان الطوباوي : هو الانسان الذي يعتنق الفلسفة الطوباوية و يؤمن بوجود عالم من العلاقات المثالية المتخيلة ، يتخيل انسان كامل يعمل حسب المطلق ..& التسامي :و هي محاولة الانسان الطوباوي ان تكون اقواله و افعاله اقرب الي المطلق من القول و الفعل ..& غاية الحياة :غاية الحياة من منظور طوباوي هي البحث عن الحق ، ......
#مفاهيم
#متعلقة
#بالفلسفة
#الطوباوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700901
الحوار المتمدن
عبد الرافع كمال - مفاهيم متعلقة بالفلسفة الطوباوية
عبد الرافع كمال : مفاهيم مرتبطة بالفلسفة الطوباوية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرافع_كمال ﺳ-;-ﻮ-;-ﻑ-;- ﻧ-;-ﺘ-;-ﻨ-;-ﺎ-;-ﻭ-;-ﻝ-;- ﻓ-;-ﻲ-;- ﻫ-;-ﺬ-;-ﺍ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺼ-;-ﺪ-;-ﺩ-;- ﺍ-;-ﺑ-;-ﺮ-;-ﺯ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﻔ-;-ﺎ-;-ﻫ-;-ﻴ-;-ﻢ-;-ﺍ-;-ﻟ-;-ﻄ-;-ﻮ-;-ﺑ-;-ﺎ-;-ﻭ-;-ﻳ-;-ﺔ-;- " ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﺮ-;-ﺗ-;-ﺒ-;-ﻄ-;-ﺔ-;- ﺑ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﻔ-;-ﻠ-;-ﺴ-;-ﻔ-;-ﺔ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻄ-;-ﻮ-;-ﺑ-;-ﺎ-;-ﻭ-;-ﻳ-;-ﺔ-;- " ﻭ-;-ﺍ-;-ﺑ-;-ﺮ-;-ﺯ-;-ﻫ-;-ﺎ-;- ﻣ-;-ﺎ-;- ﻳ-;-ﻠ-;-ﻲ-;-.& ﺍ-;-ﻟ-;-ﻄ-;-ﻮ-;-ﺑ-;-ﻲ-;- :ﻫ-;-ﻲ-;- ﻋ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﻢ-;- ﻣ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻌ-;-ﻼ-;-ﻗ-;-ﺎ-;-ﺕ-;- ﺍ-;-ﻻ-;-ﺟ-;-ﺘ-;-ﻤ-;-ﺎ-;-ﻋ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- ﻳ-;-ﻜ-;-ﻮ-;-ﻥ-;- ﻋ-;-ﻠ-;-ﻲ-;- ﺩ-;-ﺭ-;-ﺟ-;-ﺔ-;-ﻋ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- ﻣ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﺜ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- ، ﺗ-;-ﺘ-;-ﻄ-;-ﺎ-;-ﺑ-;-ﻖ-;- ﻣ-;-ﻊ-;- ﻣ-;-ﺒ-;-ﺪ-;-ﺃ-;- ﻣ-;-ﺎ-;- ﻳ-;-ﻨ-;-ﺒ-;-ﻐ-;-ﻲ-;- ﺍ-;-ﻥ-;-ﻳ-;-ﻜ-;-ﻮ-;-ﻥ-;- ، ﻳ-;-ﺴ-;-ﺘ-;-ﺼ-;-ﻌ-;-ﺐ-;- ﺗ-;-ﺤ-;-ﻘ-;-ﻴ-;-ﻘ-;-ﻬ-;-ﺎ-;- ﻋ-;-ﻠ-;-ﻲ-;- ﺍ-;-ﺭ-;-ﺽ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻮ-;-ﺍ-;-ﻗ-;-ﻊ-;- ﻭ-;- ﺍ-;-ﻧ-;-ﻤ-;-ﺎ-;-ﻳ-;-ﺘ-;-ﻢ-;- ﺗ-;-ﺨ-;-ﻴ-;-ﻠ-;-ﻬ-;-ﺎ-;- ﻓ-;-ﻘ-;-ﻂ-;- ..& ﺍ-;-ﻗ-;-ﺴ-;-ﺎ-;-ﻡ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻄ-;-ﻮ-;-ﺑ-;-ﻲ-;- :ﺗ-;-ﻨ-;-ﻘ-;-ﺴ-;-ﻢ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻄ-;-ﻮ-;-ﺑ-;-ﻲ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻲ-;- ﻗ-;-ﺴ-;-ﻤ-;-ﻴ-;-ﻦ-;- :& ﻃ-;-ﻮ-;-ﺑ-;-ﻲ-;- ﻃ-;-ﺒ-;-ﻴ-;-ﻌ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- :ﺍ-;-ﻱ-;- ﺗ-;-ﺨ-;-ﻴ-;-ﻞ-;- ﻭ-;-ﺍ-;-ﻗ-;-ﻊ-;- ﻣ-;-ﺜ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﻲ-;- ﻓ-;-ﻲ-;- ﺣ-;-ﺪ-;-ﻭ-;-ﺩ-;- ﻗ-;-ﻮ-;-ﺍ-;-ﻧ-;-ﻴ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻄ-;-ﺒ-;-ﻴ-;-ﻌ-;-ﺔ-;- .&ﻃ-;-ﻮ-;-ﻳ-;-ﻲ-;- ﻣ-;-ﺎ-;-ﻭ-;-ﺭ-;-ﺍ-;-ﺋ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- :ﺍ-;-ﻱ-;- ﺗ-;-ﺨ-;-ﻴ-;-ﻞ-;- ﻋ-;-ﻼ-;-ﻗ-;-ﺎ-;-ﺕ-;- ﺍ-;-ﺟ-;-ﺘ-;-ﻤ-;-ﺎ-;-ﻋ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- ﻣ-;-ﺜ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- ﺑ-;-ﺤ-;-ﻴ-;-ﺚ-;- ﺗ-;-ﻜ-;-ﻮ-;-ﻥ-;-ﻣ-;-ﺠ-;-ﺎ-;-ﻓ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- ﻟ-;-ﻘ-;-ﻮ-;-ﺍ-;-ﻧ-;-ﻴ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻄ-;-ﺒ-;-ﻴ-;-ﻌ-;-ﺔ-;- ..& ﺍ-;-ﻻ-;-ﻧ-;-ﺴ-;-ﺎ-;-ﻥ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻜ-;-ﺎ-;-ﻣ-;-ﻞ-;- :ﻫ-;-ﻮ-;-  ......
#مفاهيم
#مرتبطة
#بالفلسفة
#الطوباوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700994
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرافع_كمال ﺳ-;-ﻮ-;-ﻑ-;- ﻧ-;-ﺘ-;-ﻨ-;-ﺎ-;-ﻭ-;-ﻝ-;- ﻓ-;-ﻲ-;- ﻫ-;-ﺬ-;-ﺍ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺼ-;-ﺪ-;-ﺩ-;- ﺍ-;-ﺑ-;-ﺮ-;-ﺯ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﻔ-;-ﺎ-;-ﻫ-;-ﻴ-;-ﻢ-;-ﺍ-;-ﻟ-;-ﻄ-;-ﻮ-;-ﺑ-;-ﺎ-;-ﻭ-;-ﻳ-;-ﺔ-;- " ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﺮ-;-ﺗ-;-ﺒ-;-ﻄ-;-ﺔ-;- ﺑ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﻔ-;-ﻠ-;-ﺴ-;-ﻔ-;-ﺔ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻄ-;-ﻮ-;-ﺑ-;-ﺎ-;-ﻭ-;-ﻳ-;-ﺔ-;- " ﻭ-;-ﺍ-;-ﺑ-;-ﺮ-;-ﺯ-;-ﻫ-;-ﺎ-;- ﻣ-;-ﺎ-;- ﻳ-;-ﻠ-;-ﻲ-;-.& ﺍ-;-ﻟ-;-ﻄ-;-ﻮ-;-ﺑ-;-ﻲ-;- :ﻫ-;-ﻲ-;- ﻋ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﻢ-;- ﻣ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻌ-;-ﻼ-;-ﻗ-;-ﺎ-;-ﺕ-;- ﺍ-;-ﻻ-;-ﺟ-;-ﺘ-;-ﻤ-;-ﺎ-;-ﻋ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- ﻳ-;-ﻜ-;-ﻮ-;-ﻥ-;- ﻋ-;-ﻠ-;-ﻲ-;- ﺩ-;-ﺭ-;-ﺟ-;-ﺔ-;-ﻋ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- ﻣ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﺜ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- ، ﺗ-;-ﺘ-;-ﻄ-;-ﺎ-;-ﺑ-;-ﻖ-;- ﻣ-;-ﻊ-;- ﻣ-;-ﺒ-;-ﺪ-;-ﺃ-;- ﻣ-;-ﺎ-;- ﻳ-;-ﻨ-;-ﺒ-;-ﻐ-;-ﻲ-;- ﺍ-;-ﻥ-;-ﻳ-;-ﻜ-;-ﻮ-;-ﻥ-;- ، ﻳ-;-ﺴ-;-ﺘ-;-ﺼ-;-ﻌ-;-ﺐ-;- ﺗ-;-ﺤ-;-ﻘ-;-ﻴ-;-ﻘ-;-ﻬ-;-ﺎ-;- ﻋ-;-ﻠ-;-ﻲ-;- ﺍ-;-ﺭ-;-ﺽ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻮ-;-ﺍ-;-ﻗ-;-ﻊ-;- ﻭ-;- ﺍ-;-ﻧ-;-ﻤ-;-ﺎ-;-ﻳ-;-ﺘ-;-ﻢ-;- ﺗ-;-ﺨ-;-ﻴ-;-ﻠ-;-ﻬ-;-ﺎ-;- ﻓ-;-ﻘ-;-ﻂ-;- ..& ﺍ-;-ﻗ-;-ﺴ-;-ﺎ-;-ﻡ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻄ-;-ﻮ-;-ﺑ-;-ﻲ-;- :ﺗ-;-ﻨ-;-ﻘ-;-ﺴ-;-ﻢ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻄ-;-ﻮ-;-ﺑ-;-ﻲ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻲ-;- ﻗ-;-ﺴ-;-ﻤ-;-ﻴ-;-ﻦ-;- :& ﻃ-;-ﻮ-;-ﺑ-;-ﻲ-;- ﻃ-;-ﺒ-;-ﻴ-;-ﻌ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- :ﺍ-;-ﻱ-;- ﺗ-;-ﺨ-;-ﻴ-;-ﻞ-;- ﻭ-;-ﺍ-;-ﻗ-;-ﻊ-;- ﻣ-;-ﺜ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﻲ-;- ﻓ-;-ﻲ-;- ﺣ-;-ﺪ-;-ﻭ-;-ﺩ-;- ﻗ-;-ﻮ-;-ﺍ-;-ﻧ-;-ﻴ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻄ-;-ﺒ-;-ﻴ-;-ﻌ-;-ﺔ-;- .&ﻃ-;-ﻮ-;-ﻳ-;-ﻲ-;- ﻣ-;-ﺎ-;-ﻭ-;-ﺭ-;-ﺍ-;-ﺋ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- :ﺍ-;-ﻱ-;- ﺗ-;-ﺨ-;-ﻴ-;-ﻞ-;- ﻋ-;-ﻼ-;-ﻗ-;-ﺎ-;-ﺕ-;- ﺍ-;-ﺟ-;-ﺘ-;-ﻤ-;-ﺎ-;-ﻋ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- ﻣ-;-ﺜ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- ﺑ-;-ﺤ-;-ﻴ-;-ﺚ-;- ﺗ-;-ﻜ-;-ﻮ-;-ﻥ-;-ﻣ-;-ﺠ-;-ﺎ-;-ﻓ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- ﻟ-;-ﻘ-;-ﻮ-;-ﺍ-;-ﻧ-;-ﻴ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻄ-;-ﺒ-;-ﻴ-;-ﻌ-;-ﺔ-;- ..& ﺍ-;-ﻻ-;-ﻧ-;-ﺴ-;-ﺎ-;-ﻥ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻜ-;-ﺎ-;-ﻣ-;-ﻞ-;- :ﻫ-;-ﻮ-;-  ......
#مفاهيم
#مرتبطة
#بالفلسفة
#الطوباوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700994
الحوار المتمدن
عبد الرافع كمال - مفاهيم مرتبطة بالفلسفة الطوباوية
بوسي الجمسي : هل يمكن الدفاع بالفلسفة عن الدين ؟
#الحوار_المتمدن
#بوسي_الجمسي "كلنا نعلم أن الزيت علميا لا يختلط بالماء كذلك الفلسفة و الدين لا يجتمعا أبدا فهما متضادان تماما"تلك كانت كلمات أستاذي دكتور الفلسفة و الذي كان لدية تحفظات على علم اللاهوت الفلسفي ؛ حتى أنه لم يكن يعتبره علم .طرحت على نفسي سؤال هل حقا الفلسفة و العلم ضد الدين....؟!للإجابة عن هذا السؤال الذي يبدو سهلا لكن التفكير و البحث للوصول لحقيقة الأمر إحتاج مني سنوات نعم سنوات . بداية يجب أن نعرف ما هو ما يقال عنه"علم اللاهوت الفلسفي".علم اللاهوت الفلسفي هو أحد فروع اللاهوت حيث تستخدم الأساليب الفلسفية في الوصول إلى فهم أوضح للحقائق الإلهية. يدور جدال حول ضرورة إستخدام كل من اللاهوت والفلسفة في سعي الإنسان للوصول إلى الحقيقة، أم أن الإعلان الإلهي يستطيع أو يجب أن يثبت منفرداً...؟ قد وجدت نظريات مختلفة عبر القرون حول مدى تطبيق الأنظمة الفلسفية على المباديء اللاهوتية. يقول البعض أنه يجب الفصل التام بينهما، وأنه لا توجد صلة من أي نوع بينهما. يقول آخرين أن الفلسفة والمنطق ضروريان للوصول إلى الفهم الصحيح للإعلان الإلهي ؛ بينما يتبنى آخرين موقفاً معتدلاً بالقول أن الفلسفة أداة مفيدة ولكن لا يجب الإعتماد عليها كلية.***********تاريخ اللاهوت الفلسفيظهر علم اللاهوت الفلسفي في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر عندما قام مفكري حركات التنوير والتحديث والوضعية بمهاجمة المسيحية. وأراد اللاهوتيون إيجاد طريقة لشرح معتقداتهم والدفاع عنها فوجدوا أنه يمكن إستخدام المناهج الفلسفية في الدفاع عن الإعلانات الإلهية. لم يكن إستخدام الفلسفة في تحليل وشرح اللاهوت أمراً مستحدثاً ؛ فقد إستخدم توماس الإكويني وأوغسطينوس واللاهوتيين الأوائل أفكار أرسطو وسقراط في كتاباتهم في محاولة لتحليل وفهم المباديء والمفاهيم الكتابية. ولا زال العديد من المدافعين عن الدين اليوم يستخدمون الحجج الفلسفية ؛ فالبراهين الغائية والوجودية على وجود الله، مثلاَ، متجذرة في اللاهوت الفلسفي.**************يقول الكتاب المقدس أن فحص الأمور، أو البحث عن حق أخفاه الله، هو أمر مجيد ؛ فقد أعطينا القدرة على التفكير، ولا يوجد ما هو خطأ في دراسة الفلسفة، وفي نفس الوقت يجب أن نكون حذرين؛ إذ تنطوي دراسة الفلسفة على مخاطر روحية عديدة. ويحذرنا الله أن الإنسان يجب أن يكون "مُعْرِضاً عَنِ الْكَلاَمِ الْبَاطِلِ الدَّنِسِ، وَمُخَالَفَاتِ الْعِلْمِ الْكَاذِبِ الاِسْمِ" . فلا يمكن أن تضيف إن النظريات البشرية والتكهنات الإنسانية شيئاً إلى قيمة كلمة الله، التي هي كافية لتأهيلنا لِكُلِّ عَمَلٍ صَالِحٍ. حاول أيوب وأصدقاؤه الثلاثة أن يفهموا طرق الله بالمنطق البشري وفشلوا ، وفي النهاية قال لهم الله أنهم يحجبون الإعلان "بِكَلاَمٍ بِلاَ مَعْرِفَةٍ" .إن اللاهوت الفلسفي أداة يمكن أن تستخدم بطريقة صحيحة أو خاطئة، المهم هنا هو الدافع والأولويات. فإذا حاولنا أن نفهم طرق الله وأفكاره بالإتكال على الوسائل البشرية، سوف يخيب أملنا. لقد حاول الإنسان أن يثبت قدرته على الوصول إلى الله منذ تشييد برج بابل ، ولكن إن إستخدمنا عقولنا في دراسة وفهم كلمة الله بصورة أفضل، وكان الدافع الذي يحركنا هو محبة الله والرغبة في معرفته، فإن دراستنا سوف تؤتي ثمارها. ويمكن أن تصبح الفلسفة أداة لفهم الحق بصورة أفضل. إن كلمة الله الموحى بها والمعصومة من الخطأ لها الأهمية والمكانة الأسمى والأكبر؛ وأية فلسفة بشرية يجب أن تأتي بعدها. فالكتاب المقدس هو الذي يحكم على فلسفت ......
#يمكن
#الدفاع
#بالفلسفة
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704992
#الحوار_المتمدن
#بوسي_الجمسي "كلنا نعلم أن الزيت علميا لا يختلط بالماء كذلك الفلسفة و الدين لا يجتمعا أبدا فهما متضادان تماما"تلك كانت كلمات أستاذي دكتور الفلسفة و الذي كان لدية تحفظات على علم اللاهوت الفلسفي ؛ حتى أنه لم يكن يعتبره علم .طرحت على نفسي سؤال هل حقا الفلسفة و العلم ضد الدين....؟!للإجابة عن هذا السؤال الذي يبدو سهلا لكن التفكير و البحث للوصول لحقيقة الأمر إحتاج مني سنوات نعم سنوات . بداية يجب أن نعرف ما هو ما يقال عنه"علم اللاهوت الفلسفي".علم اللاهوت الفلسفي هو أحد فروع اللاهوت حيث تستخدم الأساليب الفلسفية في الوصول إلى فهم أوضح للحقائق الإلهية. يدور جدال حول ضرورة إستخدام كل من اللاهوت والفلسفة في سعي الإنسان للوصول إلى الحقيقة، أم أن الإعلان الإلهي يستطيع أو يجب أن يثبت منفرداً...؟ قد وجدت نظريات مختلفة عبر القرون حول مدى تطبيق الأنظمة الفلسفية على المباديء اللاهوتية. يقول البعض أنه يجب الفصل التام بينهما، وأنه لا توجد صلة من أي نوع بينهما. يقول آخرين أن الفلسفة والمنطق ضروريان للوصول إلى الفهم الصحيح للإعلان الإلهي ؛ بينما يتبنى آخرين موقفاً معتدلاً بالقول أن الفلسفة أداة مفيدة ولكن لا يجب الإعتماد عليها كلية.***********تاريخ اللاهوت الفلسفيظهر علم اللاهوت الفلسفي في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر عندما قام مفكري حركات التنوير والتحديث والوضعية بمهاجمة المسيحية. وأراد اللاهوتيون إيجاد طريقة لشرح معتقداتهم والدفاع عنها فوجدوا أنه يمكن إستخدام المناهج الفلسفية في الدفاع عن الإعلانات الإلهية. لم يكن إستخدام الفلسفة في تحليل وشرح اللاهوت أمراً مستحدثاً ؛ فقد إستخدم توماس الإكويني وأوغسطينوس واللاهوتيين الأوائل أفكار أرسطو وسقراط في كتاباتهم في محاولة لتحليل وفهم المباديء والمفاهيم الكتابية. ولا زال العديد من المدافعين عن الدين اليوم يستخدمون الحجج الفلسفية ؛ فالبراهين الغائية والوجودية على وجود الله، مثلاَ، متجذرة في اللاهوت الفلسفي.**************يقول الكتاب المقدس أن فحص الأمور، أو البحث عن حق أخفاه الله، هو أمر مجيد ؛ فقد أعطينا القدرة على التفكير، ولا يوجد ما هو خطأ في دراسة الفلسفة، وفي نفس الوقت يجب أن نكون حذرين؛ إذ تنطوي دراسة الفلسفة على مخاطر روحية عديدة. ويحذرنا الله أن الإنسان يجب أن يكون "مُعْرِضاً عَنِ الْكَلاَمِ الْبَاطِلِ الدَّنِسِ، وَمُخَالَفَاتِ الْعِلْمِ الْكَاذِبِ الاِسْمِ" . فلا يمكن أن تضيف إن النظريات البشرية والتكهنات الإنسانية شيئاً إلى قيمة كلمة الله، التي هي كافية لتأهيلنا لِكُلِّ عَمَلٍ صَالِحٍ. حاول أيوب وأصدقاؤه الثلاثة أن يفهموا طرق الله بالمنطق البشري وفشلوا ، وفي النهاية قال لهم الله أنهم يحجبون الإعلان "بِكَلاَمٍ بِلاَ مَعْرِفَةٍ" .إن اللاهوت الفلسفي أداة يمكن أن تستخدم بطريقة صحيحة أو خاطئة، المهم هنا هو الدافع والأولويات. فإذا حاولنا أن نفهم طرق الله وأفكاره بالإتكال على الوسائل البشرية، سوف يخيب أملنا. لقد حاول الإنسان أن يثبت قدرته على الوصول إلى الله منذ تشييد برج بابل ، ولكن إن إستخدمنا عقولنا في دراسة وفهم كلمة الله بصورة أفضل، وكان الدافع الذي يحركنا هو محبة الله والرغبة في معرفته، فإن دراستنا سوف تؤتي ثمارها. ويمكن أن تصبح الفلسفة أداة لفهم الحق بصورة أفضل. إن كلمة الله الموحى بها والمعصومة من الخطأ لها الأهمية والمكانة الأسمى والأكبر؛ وأية فلسفة بشرية يجب أن تأتي بعدها. فالكتاب المقدس هو الذي يحكم على فلسفت ......
#يمكن
#الدفاع
#بالفلسفة
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704992
الحوار المتمدن
بوسي الجمسي - هل يمكن الدفاع بالفلسفة عن الدين ؟!
محمد الهلالي : حزبُ سبينوزا: علاقة اللاهوت بالفلسَفة كانتْ هذه التجربَة مُهدّدَة من طرف أنصار -الملكية المطلقة- واللاهوتيين. إنّ للديمقراطية و-الدّين الحَق- والفلسفة نفس الهدف عمَليا .
#الحوار_المتمدن
#محمد_الهلالي نشر سبينوزا (1632 - 1677) كتابه "Tractatus theologico-politicus" (ترجم حسن حنفي هذا الكتاب إلى العربية تحت عنوان "رسالة في اللاهوت والسياسة"، دار التنوير، بيروت، الطبعة الأولى، 2005) بدون ذكر اسم الكاتب، كما نشره لدى ناشر وهمي (غير موجود فعليا)، ونُسِب الكتاب في حينه لكاتب يهودي مُلحد يُقيم في مدينة Voorburg الهولندية. شكل الكتاب فضيحة استمرَ تأثيرها مدة طويلة. وقد قال بايل (Bayle) عن هذا الكتاب أنه "كتابٌ مؤذٍ وكريه". وظل الكتاب موضوعَ إدانات وعمليات تفنيد طيلة قرن من الزمان. لكن، من جهة أخرى، طاردت حججُ الكتاب التفسير التوراتي والثقافة "المنتقدة للديم باسم الحرية" والقانون السياسي ونقد السلطات التقليدية. لا يمكن القول إن سبينوزا فوجئ بهذه الردود العنيفة. فمنذ تمهيده للكتاب، والذي لازلنا نشعر بحدته المفرطة إلى اليوم، نراه واعيا بالخطر المزدوج الذي أقدم عليه في ظرفية مليئة بالتناقضات والمخاطر: أي أن يُفهم هذا الكتاب بشكل جيد من طرف الخصوم الذين يهدمُ أدوات سيطرتهم الثقافية، ويُساء فهمه إلى حدٍ كبير من طرف جماهير القراء، بمن فيهم أولئك الذين يعتبرُ نفسهُ قريبا جدا منهم. لماذا أقدم على هذه المخاطرة؟ لقد عرَض هو نفسه سبب ذلك في صفحات الكتاب الأولى حين قال: "سأعرض الأسباب التي دفعتني إلى كتابة هذا الكتاب". ومن بين تلك الأسباب ما يلي: - تحوّل الدين إلى اعتقادات خرافية بدافع الخوف الهذياني من القوى الطبيعية والإنسانية والدوغمائية المصلحية للكنائس، وهو الأمر الذي يؤدي إلى اندلاع الحروب الأهلية، العلنية منها والضمنية (ما عدا إذا سحق الاستبدادُ كل انشقاق). - استغلال الحكام لانفعالات العامة وأهوائهم.فما الذي ينبغي فعله لعلاج هذا الوضع برمته؟ ينبغي التمييز بين نوعين من المعرفة (وهذا لا يعني أنّ أحد النوعين يعارض الآخر): النوع الأول هو المعرفة المستخلصة من الوحي، أي تلك المعرفة التي يمكن استخلاصها من قراءة دقيقة وصارمة لكتب الوحي التي موضوعها الوحيد هو "الطاعة". والنوع الثاني من المعرفة هو المعرفة الطبيعية (ولنقل مؤقتا إن المقصود هو العلم أو العقل) والتي ترتبط فقط بالطبيعة، وهي معرفة في متناول العقل الإنساني الكوني. لا يوجد أي شيء مُشترك بين هذين النوعين من المعرفة. لكن يمكن لكل نوع منهما التواجد في مجاله الخاص به بدون صراع فيما بينهما، ودون أن يضطر أحدُهما ليصير خادما للآخر. وينتج عن ذلك، أولا، تحريرٌ للآراء الفردية في مجال الإيمان، شريطة أن تهدف هذه الآراء فعليا إلى تحقيق محبة الجار/القريب، وينتج عن ذلك، ثانيا، تحريرٌ للآراء الفردية المتعلقة بالدولة، شريطة أن تظل هذه الآراء متلائمة مع أمن الدولة، وينتج عن ذلك على وجه الخصوص، ثالثا، تحريرٌ شامل للبحث الفلسفي حول موضوع الله والطبيعة وطرق كل فرد في بلوغ الحكمة والخلاص، وينتج عن ذلك، رابعا، تعريفٌ لقاعدة أساسية تخص الحياة داخل المجتمع، وهذه القاعدة هي: "لا يمكن معاقبة الأفراد إلا على أفعالِهم، أما أقوالُهم فلا يمكن معاقبتُهم عليها". إن الدولة التي تحترم هذه القاعدة هي التي نَعتها سبينوزا بالدولة الديمقراطية. وتشكل "الجمهورية الحرة" بأمستردام صيغة تقريبية للديمقراطية، وكانت هذه التجربة مهددة من طرف أنصار "الملكية المطلقة" واللاهوتيين، بنفس الكيفية التي يهددون بها الدين والفلسفة ولنفس الأسباب. إن للديمقراطية والدين الحق (ما تسميه كتب الوحي "بالإحسان والعدل") والفلسفة نفس الهدف عمليا. لكن لماذا حام سوء الفهم مع ذلك، وبشكل دائم، في ظل هذه الظروف، حول الحجج التي تضمنها ......
#حزبُ
#سبينوزا:
#علاقة
#اللاهوت
#بالفلسَفة
#كانتْ
#التجربَة
#مُهدّدَة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729021
#الحوار_المتمدن
#محمد_الهلالي نشر سبينوزا (1632 - 1677) كتابه "Tractatus theologico-politicus" (ترجم حسن حنفي هذا الكتاب إلى العربية تحت عنوان "رسالة في اللاهوت والسياسة"، دار التنوير، بيروت، الطبعة الأولى، 2005) بدون ذكر اسم الكاتب، كما نشره لدى ناشر وهمي (غير موجود فعليا)، ونُسِب الكتاب في حينه لكاتب يهودي مُلحد يُقيم في مدينة Voorburg الهولندية. شكل الكتاب فضيحة استمرَ تأثيرها مدة طويلة. وقد قال بايل (Bayle) عن هذا الكتاب أنه "كتابٌ مؤذٍ وكريه". وظل الكتاب موضوعَ إدانات وعمليات تفنيد طيلة قرن من الزمان. لكن، من جهة أخرى، طاردت حججُ الكتاب التفسير التوراتي والثقافة "المنتقدة للديم باسم الحرية" والقانون السياسي ونقد السلطات التقليدية. لا يمكن القول إن سبينوزا فوجئ بهذه الردود العنيفة. فمنذ تمهيده للكتاب، والذي لازلنا نشعر بحدته المفرطة إلى اليوم، نراه واعيا بالخطر المزدوج الذي أقدم عليه في ظرفية مليئة بالتناقضات والمخاطر: أي أن يُفهم هذا الكتاب بشكل جيد من طرف الخصوم الذين يهدمُ أدوات سيطرتهم الثقافية، ويُساء فهمه إلى حدٍ كبير من طرف جماهير القراء، بمن فيهم أولئك الذين يعتبرُ نفسهُ قريبا جدا منهم. لماذا أقدم على هذه المخاطرة؟ لقد عرَض هو نفسه سبب ذلك في صفحات الكتاب الأولى حين قال: "سأعرض الأسباب التي دفعتني إلى كتابة هذا الكتاب". ومن بين تلك الأسباب ما يلي: - تحوّل الدين إلى اعتقادات خرافية بدافع الخوف الهذياني من القوى الطبيعية والإنسانية والدوغمائية المصلحية للكنائس، وهو الأمر الذي يؤدي إلى اندلاع الحروب الأهلية، العلنية منها والضمنية (ما عدا إذا سحق الاستبدادُ كل انشقاق). - استغلال الحكام لانفعالات العامة وأهوائهم.فما الذي ينبغي فعله لعلاج هذا الوضع برمته؟ ينبغي التمييز بين نوعين من المعرفة (وهذا لا يعني أنّ أحد النوعين يعارض الآخر): النوع الأول هو المعرفة المستخلصة من الوحي، أي تلك المعرفة التي يمكن استخلاصها من قراءة دقيقة وصارمة لكتب الوحي التي موضوعها الوحيد هو "الطاعة". والنوع الثاني من المعرفة هو المعرفة الطبيعية (ولنقل مؤقتا إن المقصود هو العلم أو العقل) والتي ترتبط فقط بالطبيعة، وهي معرفة في متناول العقل الإنساني الكوني. لا يوجد أي شيء مُشترك بين هذين النوعين من المعرفة. لكن يمكن لكل نوع منهما التواجد في مجاله الخاص به بدون صراع فيما بينهما، ودون أن يضطر أحدُهما ليصير خادما للآخر. وينتج عن ذلك، أولا، تحريرٌ للآراء الفردية في مجال الإيمان، شريطة أن تهدف هذه الآراء فعليا إلى تحقيق محبة الجار/القريب، وينتج عن ذلك، ثانيا، تحريرٌ للآراء الفردية المتعلقة بالدولة، شريطة أن تظل هذه الآراء متلائمة مع أمن الدولة، وينتج عن ذلك على وجه الخصوص، ثالثا، تحريرٌ شامل للبحث الفلسفي حول موضوع الله والطبيعة وطرق كل فرد في بلوغ الحكمة والخلاص، وينتج عن ذلك، رابعا، تعريفٌ لقاعدة أساسية تخص الحياة داخل المجتمع، وهذه القاعدة هي: "لا يمكن معاقبة الأفراد إلا على أفعالِهم، أما أقوالُهم فلا يمكن معاقبتُهم عليها". إن الدولة التي تحترم هذه القاعدة هي التي نَعتها سبينوزا بالدولة الديمقراطية. وتشكل "الجمهورية الحرة" بأمستردام صيغة تقريبية للديمقراطية، وكانت هذه التجربة مهددة من طرف أنصار "الملكية المطلقة" واللاهوتيين، بنفس الكيفية التي يهددون بها الدين والفلسفة ولنفس الأسباب. إن للديمقراطية والدين الحق (ما تسميه كتب الوحي "بالإحسان والعدل") والفلسفة نفس الهدف عمليا. لكن لماذا حام سوء الفهم مع ذلك، وبشكل دائم، في ظل هذه الظروف، حول الحجج التي تضمنها ......
#حزبُ
#سبينوزا:
#علاقة
#اللاهوت
#بالفلسَفة
#كانتْ
#التجربَة
#مُهدّدَة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729021
الحوار المتمدن
محمد الهلالي - حزبُ سبينوزا: علاقة اللاهوت بالفلسَفة (كانتْ هذه التجربَة مُهدّدَة من طرف أنصار -الملكية المطلقة- واللاهوتيين. إنّ…