الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مازن كم الماز : نقاش مع هشام البستاني عن المثقف الممارس و الانتهازي و الحداثي المخلص
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز لازم اعترف هشام إني عم اكتب لحاول افهمك , افهم كيف بتشوف الجماهير العربية و الأوطان العربية , تحديدا .. الحقيقة أن كلامك عن السلطة و الدين و المثقف هو بشكل من الأشكال نموذج عن الوعي و طريقة التفكير التي نواجهها عمليا في كل مكان من النقاشات النخبوية إلى السوشيال ميديا إلى الكليشهات المتداولة و السائدة في شوارعنا العربية بما فيها ما نميل إلى تسميته بالمنافي أو المهاجر .. الشعوب العربية و أوطانها فقط لأن الآخر لا يظهر أبدا في هذه التحليلات أو أنه يحضر فقط بشكل سلبي أو هامشي , مجرد وسيلة أو غريب أو معتدي و بكل تأكيد شيء يحتل مكانة ثانوية مقابل الإنسان العربي الذي يوجد في مركز الصورة و التحليل و العالم , أي كما يحضر المحكومون في تحليلات و خطابات الأنظمة العربية .. أولا هشام عجزت عن اكتشاف الرابط بين نقد السلطة و نقد الدين , إذا كان حكامنا أولاد ستين بسبعين , شو علاقة هذا بأن ننتقد أو لا ننتقد دين آبائنا و أجدادنا ؟ ما المانع من أن ننتقد كلاهما إذا كان كلاهما يستحقان النقد ؟ يفترض أن ننتقد كل ما يستحق أن ينتقد و أن لا شيء فوق النقد , يفترض أن يكون هذا دون مواقف مسبقة لا تجاه السلطة و لا الدين , لا الغرب و لا دين أجدادنا و لا تجاه أي شيء آخر .. أكيد إنك بتعرف إنو السلطة نفسها لم تنتقد الدين و لم تجعل من انتقاد الدين ايديولوجيا لها , مين بدك : القذافي , بشار و أبوه , السيسي , الخ الخ , إذا استثنينا بورقيبة و أتاتورك لم يؤسس أي حاكم هيمنته و حكمه على معاداة الدين ... سؤالي التالي هو إذا كنت بالفعل تعول هشام على ظهور مثقفين عرب على شاكلة لينين و فانون .. الأول سقطت تماثيله أو أسقطت وسط غضب أو لا مبالاة الجماهير و يتهم الآن هو و تلامذته بجرائم لا تقل فظاعة عن جرائم حكامنا و الآخر بشر بحرية و تحرر انتهى إلى مجموعة من الجنرالات يجلسون و يتنافسون على الكراسي , .. إذا هيك , لا تخاف هشام , بحب طمنك من معرفتي بالمعارضة السورية و المعارضات العربية أنها و كل شيء حوالينا ماشي بهالخط .. هشام , بالنسبة لاحتقار المحلية المتخلفة و تمجيد الغرب المتقدم , فيك تحاول تخاطب الشباب و الأطفال و الرجال و النساء اللي عم يركبوا زوارق الموت للوصول إلى الغرب هاربين من محلياتهم المتخلفة و هم يفعلون ذلك ليس عبر المثقف المستغرب الحداثي بل عبر وسيط آخر .. لا أعرف على من ينطبق وصف الفردوس : الغرب أم محلياتنا لكن متل ما لك شايف إذا وجد مثقف يتحدث عن فردوس الغرب فهو ليس إلا واحدا من هذه الجماهير العريضة التي تسعى إلى الغرب بأي ثمن .. بل إن الأماكن الوحيدة التي يمكن أن نعتبرها بحسب تحليلك فردوسا للجماهير العربية حيث يمارس و يفرض فيها الدين أو التعبير الثقافي الشعبي المحلي , أي إمارتي ادلب و غزة , هذه الأماكن تعتمد اعتمادا كليا على التسول أو على المساعدات القادمة من الغرب الذي لا أعرف بماذا أصفه , بالاستعماري أم بالكافر , أم بما هو أسوأ بما لا يمكن تصوره أو تخيله , الما بعد حداثي , و العياذ بالله , أما الأموال التي أنفقت و تنفق للتبشير بهذا التعبير الثقافي الشعبي المحلي أي دين آبائنا و أجدادنا , السعودية في الماضي و القطرية اليوم , فإنها جاءت من بيع النفط الذي لا يمكن بكل أسف أن نعتبره منجزا حضاريا عربيا أو إسلاميا أو محليا و لا علاقة له لا من قريب و لا بعيد بالتعبير الثقافي الشعبي المحلي الأمثل .. أما أكثر بقاع العالم استقلالا اليوم عن ذلك الغرب , لينتبه الجميع و يأخذوا ساتر و يحذروا من هذا القادم : الما بعد حداثي , فهما إمارة طالبان حيث يفرض التعبير الثقافي الشعبي المحلي الأمثل على الج ......
#نقاش
#هشام
#البستاني
#المثقف
#الممارس
#الانتهازي
#الحداثي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692994
امال قرامي : في أشكال الردّ على العنف الممارس في الفضاء المدرسي
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي لاشكّ أنّ التعبير عن مشاعر التعاطف مشروع ويعتبر واجبا أخلاقيا وإنسانيا تجاه الضحايا، ولكن حين تكون ردود الفعل متباينة وموصولة إلى الانفعالات ومنحازة أو منساقة وراء خطاب العنف فإنّها تكون مدعاة للقلق والخوف. وبناء على ذلك يكون من المفيد التوقّف عند أشكال تفاعل التونسيين/ات مع الظواهر والأحداث والأخبار والتأمّل في ردود فعلهم والحجج المقدّمة للدفاع عن وجهة نظرهم فهي تعليقات وتصريحات تكشف عن الأزمة المجتمعية التي نمرّ بها. فالمندّد بالعنف هو ذاته الذي ينشر صورة المعنّف واسمه ولقبه في محاولة لفضحه والتشهير بعائلته متناسيا أنّ نشر صور غير الراشدين اعتداء صارخ على الآخر وإيذاء له ولأسرته. ولا يختلف الأمر بالنسبة إلى من يشتم هذه الشرذمة من التلاميذ الممارسين للتهديد والمتشفّين من الأستاذ/ الضحية فيطالب النيابة العمومية بالتحرك لإنزال أشدّ العقوبات عليهم ويدعو إلى إعدام المعتدي على أستاذه... هو ممارس لشكل آخر من العنف فحين يتهاون الأستاذ/ة في تقديم واجبه ويعنّف التلميذ الذي لا يحضر الدروس الخاصة يكون بذلك أوّل مسؤول. ولا تسأل عن الذي يدعّي العصمة والاستقامة ويتناسى كم من مرّة شتم تلميذا أو تنمّر أو صفع أو أهان أو تحرّش بتلميذة ...وإذا كانت ردود عامّة التونسيين متّسمة بالانفعال ومخبرة عن وقوعهم تحت أسر الأهواء (الغضب، الرغبة في الثأر، ...) ومعلنة عن علل الشخصية التونسية فإنّ سلوك من يزعم أنّه قادر على تفسير سلوك هذا المعنّف بكلّ ثقة،مثير للعجب والحيرة لاسيما عندما يصدر عن مسؤول تربوي أو نقابي يعلن أنّ تصرفات التلميذ راجعة إلى إهمال الأسرة أو تعاطي المخدرات أو تهاوي البنية التحتية واختلال المنظومة التربوية...وهكذا يسمح البعض لأنفسهم بأن يتّخذوا موقع «العليم» بما يجري في الصدور فيحلّلون ويصدرون الأحكام.. دون انتظار لما سيوفّره البحث والتحقيق من معطيات.أمّا المطالب بسنّ قانون يجرّم الاعتداءات من موقع من يملك سلطة الضغط فإنّه يتناسى رفضه لمنطق جعل القضاة يتحصّلون على امتيازات على حساب قطاعات أخرى، ورفضه لقوانين تجرّم الاعتداء على مختلف المنتمين إلى القطاعات الصحية والأمنية وغيرها.هذه عينة من ردود الفعل المخبرة عن شيوع المواقف المتناقضة والنفاق الاجتماعي وغياب الانسجام الفكري والسلوكي. فمن السهل أن تجرفنا العواطف فننخرط في خطاب الكراهية والإدانة ونبحث عن كبش فداء نعلّق عليه جميع الأخطاء. في المقابل ننزّه أنفسنا عن ممارسة أشكال من العنف، وندعي الطهرانية والالتزام بالمبادئ والأخلاق والقيم ومن السهل أيضا أن نتموقع في مقابل الآخر /المجرم/المتوحش/الشيطان...ولكن لابد لنا أن نقرّ اليوم بأنّه قد صار من العسير أن نتدبّر ظاهرة العنف بشكل عقلاني ومعمّق، وأن نسعى إلى فهمها في بعدها الشمولي والتقاطعي. فمن استهان باغتصاب الفتيات والكهلات والمسنّات والأطفال وأصحاب الهويات اللامعيارية ولم يحّرك ساكنا أمام حوادث قتل النساء واعتبر أن العنف الزوجي أمر خاصّ، واستمتع بتعنيف نائبة في البرلمان لا يجوز له اليوم أن ينتصب مدافعا عن حقّه في الحماية وسنّ تشريع «قطاعي» التوجه. إنّ الحق في الحماية لا يتجزأ وفق القطاعات، والقوانين لا يمكن أن تكون هي بدورها، مكرّسة للتمييز على أساس القطاع، والطبقة، والسنّ والدين والمذهب...ومن أدمن على استهلاك مضامين(الراب، المسلسلات، الأغاني، الأفلام، النكت...) ترسّخ العنف اللفظي والمعنوي والمادي والرمزي واستمتع بما يقدّمه الإعلام من برامج تسلية لا يمكن له أن يثور اليوم ضدّ إنتاج الرداءة. فالمواطنة المسؤولة تقتضي ردّ الفعل الفوري لا ......
#أشكال
#الردّ
#العنف
#الممارس
#الفضاء
#المدرسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737512