الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
المناضل-ة : البرجوازية والمدرسة أو فن استصدار التعليمات المتناقضة، بلقم نيكو هيرت، غشت 2018، ترجمة فريق الترجمة بجريدة المناضل-ة الموقوفة
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة «قد يمكن السر لتغيير المدرسةفي معرفة الجمع بين جول فيري وبيل غيتس؟»جان ميشيل بلانكر، وزير التعليم في فرنسا--------------إن السياسات التعليمية التي توصي بها كبرى الهيئات العالمية، مثل منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي واللجنة الأوروبية، تشجع توجيه التعلمات نحو الكفايات العامة التي تحث على المرونة ونحو الكفايات الأساسية الأكثر طلباً في سوق الشغل. كما تعزز هذه الهيئات استقلالية المدارس، ولامركزية نظم التعليم، واعتماد جذع مشترك حتى سن 15 أو 16 بالأقل. والواقع أن هذا المنظور حول المدرسة، الذي يُقدم باعتباره متماسكاً، مشوب بتناقضات صعبة التجاوز. علاوة على ذلك، غالبا ما تبدي آخر مواقف بعض المسؤولين السياسيين، مثل وزير فرنسا ميشيل بلانكر أو الناطقين باسم اليمين الليبرالي أو القومي في بلجيكا، نوعا من العداوة ضد التجديد الذي تسعى اليه منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي. كيف يمكن فهم هذه التباينات؟ هل ينبغي اعتبارها مواقف تكتيكية، وحتى مواقف انتخابية؟ أم أنها تنم عن تناقضات حقيقية داخل الطبقات الحاكمة؟ وفي هذه الحالة، ما هي أسسها الموضوعية؟لنسحتضر في المقام الأول السياق الاجتماعي والاقتصادي العام الذي يحدد السياسات التعليمية الحالية. إن ما تتخبط فيه الرأسمالية من انعدام استقرار وتعاقب الأزمات يستمد جذوره الأولى من فائض القدرات الإنتاجية. وفي الولايات المتحدة الأمريكية، انخفض معدل استخدام وسائل الإنتاج من زهاء نسبة 85% في ستينيات القرن العشرين إلى نسبة 75% اليوم. [1] يؤدي هذا الفائض بدوره، من جهة، إلى ميل معدل الربح إلى الانخفاض وبالتالي إلى فائض الرساميل في الأسواق المالية، ومن جهة أخرى إلى احتدام المنافسة وتوسعها على مستوى العالم. ومن المفارقات أن الدافع وراء هذه الأزمة هو الذي يجري السعي إلى اعتماده بالذات للخروج منها: الابتكار التكنولوجي والتقشف. لكي يعمل منتجو السلع والخدمات على تحسين مركزهم التنافسي واستثمار أموالهم على نحو فعّال، فإنهم يعتمدون على الابتكار التكنولوجي. ومن المفترض أن يمنحهم هذا الابتكار التكنلوجي ميزة تنافسية بتحسين الإنتاجية والتمكن من طرح منتجات جديدة في السوق. إنما، بما أن منافسيهم لا يتخلفون عن الركب، وبما أن قدرة السكان الشرائية تعاني من ركود أو حتى تقهقر، فإن النتيجة التراكمية لهذه المكاسب الانتاجية هي زيادة فائض القدرة الانتاجية مرة أخرى. أو اجبار من لم يبتكروا بسرعة كافية على السقوط في الإفلاس، ما يقلص طبعاً من قدرة الإنتاجية الإجمالية، ولكنه يعمل أيضاً على الحد من الاستهلاك النهائي بإغراق العمال في البطالة.ولنفس السبب، فإن الإجراءات المتخذة للضغط على الأجور أو خفض نفقات الدولة، تعمل على مفاقمة الهشاشة الاجتماعية -مناصب الشغل والمداخيل- لكنها لا تحل بتاتا المشكلة الحرجة التي تعاني منها الرأسمالية الحالية: قدرتها الإنتاجية المفرطة.التقشف والخصخصة والاستعمال لأغراض اقتصاديةوتعكس هذه البيئة الاقتصادية والاجتماعية تأثيرا مباشر ثلاثيا على التعليم وعلى السياسات التعليمية. في المقام الأول، تثير ضغطا مستمرا على ميزانيات الدول، وخاصة على نفقات التعليم. وعلى الرغم من تنامي عدد الطلبة بشكل كبير في التعليم العالي، فإن نفقات التعليم مقارنة بالناتج الداخلي الخام ظلت مستقرة تقريباً على مدى العقدين الماضيين. وبالنسبة لمجموع بلدان منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي، ظلت نفقات التعليم ثابتة في حدود نسبة 5.2% من الناتج الداخلي الخام كما كانت عليه في ع ......
#البرجوازية
#والمدرسة
#استصدار
#التعليمات
#المتناقضة،
#بلقم
#نيكو
#هيرت،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679763
فلاح أمين الرهيمي : الأسس التربوية البيت والمدرسة والدولة الركائز التي يعتمد عليها المجتمع في تقدمه وتطوره
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي تعتبر الدولة المركز الأساسي في التأثير على الركنين الآخرين في الأسس التربوية (البيت والمدرسة) لأن الدولة تتكون من ثلاث سلطات (السلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية) وتعتبر السلطة التنفيذية هي التي تقدم خدماتها ورعايتها (للبيت والمدرسة) وتعتبر هي الأساس في الدولة لأن من مكوناتها تنبثق الوزارات ذات الاختصاص بالبيت والمدرسة. وزارة التربية هي التي تهتم وترعى المدرسة التي هي (التربية والتعليم) ووزارة المالية والداخلية والشؤون الاجتماعية والتجارة والعدلية جميعها تهتم بالإنسان وأمنه واستقراره وغذائه وتقدمه وتطوره في الحياة وهذا يعني أن الدولة هي الأساس في بناء المجتمع الصالح الذي يصنع التقدم والتطور والمستقبل الأفضل للشعب، ومن خلال ذلك قال أهل العلم والمعرفة (كيف ما تكون الدولة يكون الشعب) وهذا يعني أن وضع الدولة وشكلها وقوتها وضعفها يكون انعكاسها على الشعب سلباً أو إيجاباً ومن خلال ذلك أيضاً تبنى وتشيد العلاقة والمصداقية والثقة بين الشعب والدولة ... وحينما نتفحص وندقق وندرس الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي للشعب العراقي وما آل إليه من تراجع وتردي في حياته العامة فإنها تشير إلى وضع الدولة العراقية وافرازاتها السلبية منذ عام / 2003 إلى الآن حيث أفرزت الجوع والفقر والبطالة والاقتصاد (الريعي) والفساد الإداري والمحاصصة الطائفية وانفلات السلاح مما أدى إلى انفجار الشعب في انتفاضة (الجوع والغضب) العفوية في 1/ تشرين أول/ 2019 ولا زالت مستمرة إلى الآن بعنفوان وإرادة وتصميم رافعين شعار (أما أن نفنى أو نسعد) وترجمت إرادتها وإصرارها على مطاليبها المشروعة حينما قدمت قرباناً لها ولصمودها ثمانمائة شهيد وأكثر من خمسة وعشرون ألف جريح ولا زالت بعد مرور عام على انفجارها بعنفوانها وإصرارها وصلابتها حتى تحقيق مطاليبها المشروعة مما أثارت الإعجاب والاحترام من قبل الرأي العام العالمي والعراقي والتي تعتبر الأولى والأخيرة في تاريخ النضال السياسي العراقي الحديث.إن أي متتبع للساحة العراقية السياسية يلاحظ تصميم وإصرار السيد الكاظمي على فرض وإشاعة هيبة الدولة العراقية وعملية الإصلاح بعد أن تعرضت إلى نكسة مدمرة من خلال دولة السنوات السابقة (الدولة العميقة) التي دمرت جميع الأسس التربوية (البيت والمدرسة والدولة) لأن هيبة الدولة تعني بناء الثقة والمصداقية والاحترام والطاعة للدولة ودستورها وقوانينها من قبل الشعب العراقي حسب قاعدة (لا أمر لمن يطاع). كما أن هيبة الدولة تعني احترام القوانين والمراسيم التي تصدر عن الدولة واحترامها وطاعتها وهذه الظاهرة تأتي حينما تكون حازمة وصارمة مع جميع من يعبث بأموال الشعب ويتصرف بها من خلال الفساد الإداري والمحاصصة الطائفية والمحسوبية والمنسوبية تخترق وتتجاوز على قوانين الدولة من قبل مجموعة صغيرة تتحدى الدولة وتتجاوز فيها على حقوق جميع أبناء الشعب التي تعتبر الأرض وما عليها وما بداخلها هي ملك مشاع للشعب والدولة ومنتسبيها هي مؤسسة خدمية للشعب يعملون أجراء مستغلين ثرواتها من أجل خدمة الشعب لقاء أجور مالية يطلق عليها (الراتب الشهري) وحينما يقوم أي منتسب باستغلال مركزه ومنصبه الوظيفي يعني (خيانة للأمانة) والعمل الذي ارتبط به مع ذاته ومع الشعب الذي هو (الدستور). ولذلك إن الشعب الذي يحترم ويطيع كل ما يصدر من الدولة من قوانين ومراسيم هي الدولة التي تمتاز بهيبتها واحترامها لدى الشعب لأنها تتعامل مع الشعب بمصداقية واحترام وصدق واخلاص وتفاني ونكران ذات وبذلك فرضت على الشعب الاحترام وليس الخوف ولذلك أهل العلم والمعرفة يقولون (اجعل الإنسان يحترمك ولا يخاف منك ......
#الأسس
#التربوية
#البيت
#والمدرسة
#والدولة
#الركائز
#التي
#يعتمد
#عليها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693068
فلاح أمين الرهيمي : الأسس التربوية البيت والمدرسة وسلطة الحكم
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي هذه الأسس تمثل القاعدة الأساسية والعامود الفقري في نشأت المجتمع وتقدمه وتطوره لأن جميعها تتمحور حول الإنسان الذي يمتلك العقل الذي أصبح فيه أرقى وأرفع الكائنات الحية في الوجود والعقل جعل الإنسان أثمن رأس مال في الوجود لأنه بإمكانيات عقله أصبح المدبر والصانع لجميع مستلزمات الحياة المادية والمعنوية وما كانت للأمم أن تصل إلى هذا المستوى من التقدم والتطور إلا من خلال اهتمامها وتربيتها ورعايتها للإنسان من خلال الأسس التربوية (البيت والمدرسة وسلطة الحكم) ولابد من بحث هذه الأسس في العراق المستباح وشعبه المذبوح الأسباب والعوامل التي تسربت ودمرت هذه الأسس (البيت والمدرسة وسلطة الحكم) وأدت إلى ما نحن عليه بالقياس مع دول العالم الأخرى التي ترفل بفضل اهتمامها واحترامها للإنسان والقيم التربوية فيها.إن الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية في العراق أفرزت سلبيات مؤسفة دمرت الأسس التربوية (البيت والمدرسة وسلطة الحكم). إن مجمل الجهد والعمل الإنساني للعلماء والمفكرون وأهل العلم والمعرفة يتمحور للإنسان ومن أجل الإنسان وسعادته ورفاهيته واستقراره واطمئنانه في هذا الوجود لأن الإنسان الذي يمتلك العقل الذي يرمز إليه بالوعي عنده يعني الإحساس فالوعي هو الشعور بالذات ومقدرته على التميز بواسطة الحواس وعلى إدراك الموضوعات الخارجية والحكم عليها من خلال بعض الدلالات المحسوسة. 1) البيت : هو المسكن الذي يجمع العائلة الأب والأم والأبناء ويعزز الروابط بينهم من خلال الأب رب البيت والأم ربة البيت ولكل واحد منهما مسؤوليته في نشأت وتربية الأبناء ويعتبر البيت (البيئة) التي ينشأ فيها الإنسان حتى يصبح ناضجاً ومكتمل انعكاساً لبيئته التي نشأ وترعرع فيها من سلوك وتصرف وأخلاق : هي الأخلاق تنبت كالنبات ---- إذا سقيت بماء المكرمات. بعد أن أصبح الاقتصاد العراقي ذا طبيعة ريعية وأصبح العراق بدون صناعة وزراعة وأصبح الشعب مستهلك وغير منتج تفشت البطالة والفقر والجوع والمخدرات وساد نظام الحكم بالمحاصصة الطائفية والمحسوبية والمنسوبية والفساد الإداري تسرب إلى البيت التسيب والانفلات بعد أن ضاقت ظروف المعيشة ولقمة العيش بين أبناء الشعب العراقي فأصبح الأب الذي كان في السابق الخيمة والمراقب والمربي لعائلته أصبح الأب يقضي ليله ونهاره خارج البيت يعمل ويجاهد من أجل توفير لقمة العيش لأفراد عائلته وأصبحت الأم كذلك عاملة أو خدامة في بيوت الأغنياء ودفع الأب إلى سحب أبناءه من كراسي الدراسة للعمل في السوق عتالين أو بائعي أكياس النايلون في الأسواق لتدبير حالهم ومساعدة الأب في توفير لقمة العيش لهم ولعوائلهم وحتى دفع الأب أبناءه إلى التسول فأدى ذلك إلى اختلاط الأولاد والبنات مع عناصر منفلتة وسائبة وساد بيهم الإدمان على المخدرات والفساد الخلقي وقد ذكر عن هذه الظاهرة مدير مؤسسة علم النفس العراقية الدكتور حسين علي العزيز قائلاً بتصرف : إن الأجيال العراقية القادمة سوف تكون أشر وأكثر انفلاتاً وإجراماً من أي جيل في السابق. 2) المدرسة : أصبحت لا تربية ولا تعليم بسبب الفساد الإداري والمحاصصة الطائفية والمحسوبية والمنسوبية الذي أصاب الدولة العراقية وبسبب البطالة وانتشارها بين أبناء الشعب العراقي بسبب تحول الاقتصاد العراقي إلى طبيعة ريعية وجعل الشعب بدون صناعة وزراعة يعمل بها مما دفع الجامعات والكليات إلى تخرج الطلاب الوجبات تلو الوجبات الأخرى وترميهم في مستنقع البطالة مما دفع أولياء الطلبة إلى سحب أبنائهم من كراسي الدراسة في كثير من العوائل لتوفير المبالغ التي تصرف عليهم دراسياً بسبب عدم فائدة دراست ......
#الأسس
#التربوية
#البيت
#والمدرسة
#وسلطة
#الحكم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724381
فلاح أمين الرهيمي : المجتمع والأسس التربوية البيت والمدرسة وسلطة الحكم
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي تعتبر الحياة المعاشية والاقتصادية هي الأساس في حياة الإنسان باعتبارها الظاهرة التي تشغل فكر الإنسان ووجوده في الحياة وتقدم الإنسان وتطوره واستقراره واطمئنانه يأتي من خلال اكتفاءه الذاتي في توفير جميع تفاصيل مستلزمات الحياة الضرورية فمتى اكتفى الإنسان منها ذاتياً توفرت لديه وفتحت أمامه جميع فرص الحياة من حيث الثقافة والوعي الفكري وتربية أبناءه والاستقرار الأسري والروابط الاجتماعية والترفيه النفسي والمعنوي والاستقرار النفسي والمادي ومن خلال ذلك يشمل الإصلاح للبيت والمدرسة وسلطة الحكم وإذا اكتفى منتسبي الدولة اقتصادياً ومعيشياً وانتعشت ظروفهم سوف يقضى على ظاهرة الفساد الإداري لأنه يمثل أقسى الإذلال والتعاسة الإنسانية للإنسان حينما يتجاوز على حقوق وأموال الآخرين ما زال هو يعيش مع أفراد عائلته والمجتمع باحترام ومصداقية وحسن نية وعلاقته العائلية تقوم على الاحترام والتعامل مع أبناءه وأفراد عائلته كالصديق يسودها الاحترام والمودة وهذه الظاهرة تأتي من خلال الثقافة والوعي الفكري بين أفراد العائلة والمجتمع ويأتي ذلك أيضاً من الاهتمام بالمرأة التي هي نصف المجتمع وهي الأم والأخت والبنت والزوجة وتصبح كما قال الشاعر :الأم مدرسة إذا أعددتها ---- أعددت شعباً طيب الأعراق. وتصبح واجب ومهمة المدرسة (تربية وتعليم) وسلطة الحكم (مراقبة وإرشاد وتنفيذ واجبهم الإنساني في حماية أرواح أبناء الشعب وأموالهم من الشاذين والمنحرفين). إن الواجب الأساسي في تحسين وانعاش الحالة الاقتصادية والمعاشية للشعب تتحملها سلطة الحكم لأنها كيفما تكون يكون الشعب ولا تقل أهمية ذلك من حيث المسؤولية الإنسانية عن دور المثقف في إشاعة الوعي الفكري لدى الشعب من خلال إنارة المناطق المظلمة في حياة الإنسان بمصابيح العقل حتى يمكن الإنسان أن لا يقع ضحية للقوى الظلامية التي تستفيد من غموض وجهل الإنسان على معرفة الطريق الصحيح. ومن خلال ذلك يتبين الدور الكبير للأسس التربوية في إصلاح المجتمع ومن واجب الدولة الاهتمام ورعاية الأسس التربوية الذي يؤدي بدوره إلى إصلاح المجتمع الذي يبدأ من البيت والمدرسة وسلطة الحكم الذي أساسه الإصلاح الاقتصادي وتوفير العيش الرغيد والاكتفاء الذاتي للشعب. يقول أحد الحكماء : إذا أراد الحاكم أن يحسن من شأن شعبه فلا يعطيه نصائح عن الخطيئة وإنما يجب عليه أن يوفر له أطيب الطعام لأن الإنسان هو الذي يأكل. وإذا توفرت أمام الإنسان جميع هذه الأسس ومستلزمات الحياة الضرورية يستطيع عن طريق القيم المعنوية والنفسية والسياحة والعلاقات الاجتماعية والسلوك الجيد يصبح لديه الوقت للمطالعة والذهاب إلى السينما وإلى المسارح وممارسة الرياضة وغيرها من الأمور الترفيهية عندما تصبح الدولة تهتم بهذه المرافق كالمتنزهات والملاعب الرياضية والمسارح وغيرها. ......
#المجتمع
#والأسس
#التربوية
#البيت
#والمدرسة
#وسلطة
#الحكم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736111
فلاح أمين الرهيمي : دور البيت والمدرسة في نشوء وتطور الإنسان
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي تعتبر منظومة القيم بمثابة الرحم التي ينشأ فيه الإنسان الذي يمتلك العقل المدرك والمدبر لجميع مستلزمات الحياة المادية والمعنوية والذي يعتبر أرفع وأرقى الكائنات الحية في الوجود ويكون هو العالم والمثقف والمفكر والخير والشرير والتقدم والتطور الذي من أجله نزلت الدساتير السماوية والوضعية والأفكار والإنجازات العلمية والفلسفية ومن هذه النبذة يظهر لنا بجلاء أن الإنسان هو الذي يبني ويهدم ويعمر ويخرب تبعاً لوعيه الفكري وثقافته وهو الذي يعتبر الحاضنة للديمقراطية والتقدم والتطور ومنظومة القيم هي التي تحرك سلوك الفرد وتوجهها في الحياة والمجتمع ودورها في الوعي الفكري والثقافي للإنسان وما ينتج عنها من سلوك وتصرف نوعياً وكمياً وإن هذه القيم لا تولد مع الإنسان وإنما يكتسبها من (الأسرة والمدرسة) التي تكون طابع الوعي الفكري والثقافي للإنسان وتكون انعكاس وتفكير وتعبير للانفعالات والواقع والقناعة وما تنقله من معايير المباح والمحضور والعدل والظلم والحق والباطل وما نكسبه من معارف ومعلومات ومهارات وعواطف وأذواق فجميع هذه السلوكيات تحددها نوع الثقافة إلى حد كبير سواء كانت ديمقراطية أو غير ديمقراطية تعاونية أم تزاحمية مادية أو روحية مسالمة أم عدوانية مستنيرة أو غير مستنيرة. يأتي دور الأسرة التي هي البيئة التي يولد بها الإنسان ويترعرع تعتبر الأساس في نشوء وتكوين شخصية الإنسان حيث كانت أقوى سلاح ووسيلة يستخدمه المجتمع في عملية تقدم وتطور المجتمع ونقل التراث الاجتماعي من جيل إلى جيل آخر وقد أجمعت وأثبتت التجارب الإنسانية وأهل العلم والمعرفة على أهمية تربية ورعاية الأسرة في التأثير الفعال والعميق والخطير في نشوء وتكوين الإنسان ونموه المادي والمعنوي في بناء شخصية الإنسان وخاصة خلال الطفولة المبكرة أي السنوات الخمسة والستة الأولى من عمر الإنسان وذلك لأسباب عديدة منها أن الطفل في هذه المرحلة يكون خاضعاً لسلطان الأسرة وليس لأناس آخرين ويكون الطفل سهل التأثر والتشكل والتقبل للإيحاء والتعليم باعتباره قليل الخبرة عاجزاً عن توفير حاجياته ضعيف الإرادة وقليل الحيلة ويكون في حاجة دائمة من يعوله ويرعى حاجاته العضوية والنفسية المختلفة لأن التطبيع في هذه المرحلة يكون مركزاً وقوياً في تشكيل شخصية الطفل وتوجيهها إلى الخير والصلاح والشر والصحة والمرض وبذلك تكون حياة الإنسان في هذه المرحلة فترة حاسمة في تكوين شخصية الإنسان أما تأثير المدرسة والتطبيع الاجتماعي على تكوين وبناء شخصية الإنسان فقد نشأت المدارس يوم شعرت الإنسانية أن الأسرة عاجزة وحدها عن إعداد الإنسان للتوافق الاجتماعي اللازم لتكوين شخصية الإنسان وقد تأكد من حيث الواقع أن للمدرسة دور مهم يفوق أهمية وقدرة الأسرة على القيام بتكوين وبناء شخصية الإنسان لأنها أقرب إلى مطاليب المجتمع من الأسرة باعتبار المدرسة أرحب أفقاً وأوسع مجالاً من الأسرة وبعيدة عن التقاليد البالية الغريبة التي تسودها وتجثم عليها عادات وتقاليد في الأسرة كما أن المدرسة تتبع أسلوب الحد والجدية والالتزام وأبعد من دلال الأهل في معاملة التلميذ ولذلك يتحلى التلميذ بالحزم والسلوك والضبط أكثر من البيت الذي يكون فيه الطفل سائباً عندما يخرج من البيت وتكون شخصيته قد تأثرت به تأثيراً عميقاً ولذلك يعتبر انتقال الطفل من البيت إلى المدرسة بعد الطفولة المبكرة حرج كبير في حياته ويعتبر خروجه وانتقاله من مجتمع صغير بسيط ضيق إلى مجتمع أوسع ومعقد كثيراً وأكثر اتصالاً بالحياة التي تعتبر بيئته الجديدة ذات النظم والقوانين وبها الواجبات والتكاليف ما لم يعهده الطفل في بيئته وفيها تنشأ علاقات ......
#البيت
#والمدرسة
#نشوء
#وتطور
#الإنسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739359
فلاح أمين الرهيمي : الأسس التربوية البيت والمدرسة
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي يأتي دور الأسرة (البيت) في الأساس في نشوء وتكوين شخصية الإنسان حيث كانت ولا تزال أقوى سلاح يستخدمه المجتمع في عملية تطبيع وتنمية المجتمع ونقل التراث الاجتماعي من جيل إلى جيل آخر وقد أجمعت التجارب للناس والعلماء على ما للتربية في الأسرة من أهمية وأثر فعال وعميق وخطير في نشوء الإنسان وتكوينه ونموه وتطوره المادي والمعنوي وتشكيل شخصيته وخاصة في مرحلة الطفولة المبكرة أي السنوات الأولى الخامسة والسادسة من حياة الإنسان وذلك لعدة أسباب منها أن الطفل في هذه المرحلة من حياته لا يكون خاضعاً لسلطان الجماعة الأخرى غير أسرته ويكون فيها سهل التأثير وسهل التشكيل شديد التقبل للإيحاء والتعليم قليل الخبرة عاجزاً وضعيف الإرادة وقليل الحيلة وفي حاجة دائمة إلى من يعوله ويرعى حاجاته العضوية والنفسية المختلفة لأن التطبيع فيها مركزاً وعنيفاً إذا تعرفنا هذا قدرنا ما يمكن أن يكون وما يمكن لها من أثر في تشكيل شخصية الطفل وتوجيهها إلى الخبر وليس إلى الشر وإلى الصحة وإلى المرض وبذلك تكون حياة الإنسان فترة حاسمة في تكوين شخصية الإنسان أما تأثير المدرسة والتطبيع الاجتماعي على تكوين وبناء شخصية الإنسان فقد نشأت المدارس يوم شعرت الإنسانية أن الأسرة عاجزة وحدها عن إعداد الإنسان للتوافق الاجتماعي اللازم وقد تأكد من حيث أن للمدرسة دور مهم يفوق مقدرة الأسرة على القيام بتكوين وبناء شخصية الإنسان لأنها أقرب إلى مطاليب المجتمع من الأسرة باعتبار المدرسة أرحب أفقاً وأوسع مجالاً من الأسرة وبمنجاة وبعيدة عن التقاليد البالية والغريبة التي تسود في الأسرة وتجثم بكابوسها من حيث العادات التي ترزح تحتها الأسرة وإن المدرسة تمتاز بالحدّ والجدية والالتزام وبعيدة عن الدلال في معاملة التلميذ ولذلك يتجلى اعوجاج السلوك في المدرسة أكثر مما يتجلى في البيت لأن الطفل يخرج من البيت وقد تأثرت شخصيته به تأثيراً عميقاً ولذلك يعتبر انتقال الطفل من البيت إلى المدرسة بعد الطفولة المبكرة حدث حرج خالد في حياته لأنه يمثل انتقال من مجتمع صغير وبسيط منطو على نفسه إلى مجتمع أوسع وأعقد وأكثر اتصالاً بالحياة لأنها تعتبر بيئة جديدة ذات نظم وقوانين جديدة وبها من واجبات وتكاليف ما لم يعهدها الطفل كما فيها علاقات جديدة ومنافسات جديدة ومغامرات جديدة بين أتراب يختلفون عنه من نواح كثيرة وفيها يضطر الطفل إلى التضحية بكثير من المميزات التي كان ينعم بها في البيت .. والمدرسة سواء كانت روضة أم غيرها فمعناها الانفصال عن الوالدين وخاصة الأم ولذلك يعتبر هذا التغيير العنيف في بيئة الطفل له أثر كبير في شخصيته وخلقه وسلوكه الاجتماعي لأن العادات والتصرفات في البيت ليس لها وجود في المدرسة كما أنها تفرض عليه واجبات جديدة وأن يراعي النظام والالتزام بالآداب وأن يلتفت وينتبه إلى محدثه وأن لا يقاطع ويتجاوز على حقوق الآخرين وأن يتعاون مع زملائه الطلاب ويشترك معهم في الأشغال والألعاب .. وبذلك تعتبر المدرسة مرحلة انتقال إلى مرحلة أخرى من حياة الإنسان وتأثيرها كبير على شخصيته بحيث تستطيع أن تفعل الكثير من تغييرات في حياة الطفل ونموه وتطوره وتكوين شخصيته من خلال هذه المنظومة من القيم (الأسرة والمدرسة) التي هي بمثابة الرحم الذي ينمو فيه الإنسان المدرك والواعي والمثقف والعالم والخير والشر والتقدم والتطور لأنها تعتبر الرحم الذي يولد منه الإنسان الذي يمتلك العقل المدرك والمدبر والخالق لجميع مستلزمات حياة الإنسان المادية والمعنوية والذي يعتبر أرفع الكائنات الحية في الوجود. ......
#الأسس
#التربوية
#البيت
#والمدرسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756949
نورالدين ايت المقدم : الفن والمدرسة
#الحوار_المتمدن
#نورالدين_ايت_المقدم مدخــــــــــل:تعيش المدرسة العمومية اليوم مجموعة من الاختلالات والإشكالات المرتبطة بالتحديات الراهنة، تحديات العولمة الرقمية، فغالبا ما تتفق أغلب الدراسات المنجزة على أن المدرسة لا تستجيب لمتطلبات عصرها ولا تساير التحولات الاجتماعية والاقتصادية العامة للمجتمع، ما يجعل الفاعل السياسي في موضع تساؤل حول السياسات التربوية الناجعة التي ينبغي نهجها والكفيلة بربط هذه المدرسة بواقعها الاجتماعي والاقتصادي...ولعل أشكال قضية المدرسة العمومية –بالمغرب- تحديدا هو اشكال تولد وصاحبها منذ الاستقلال وتكرس بالأيديولوجيات المختلفة لكل مرحلة على حدى في ارتباط علائقي بين السياسي والمتقف إن من يريد فهم الإشكال العميق للمدرسة لابد وأن يربطها بتاريخها باعتبارها جهازا أيديولوجيا مؤسساتيا لا يخلو من مفارقة إشكالات العلاقة السابقة، وعموما فالمجتمع المغربي بدأ يعرف مجموعة من الإصلاحات التي تعتبر أساسية، وتهدف إرساء أسس المجتمع الدمقراطي الحديث، خصوصا مع بداية الألفية الثالثة التي حملت وعودا وآمال أنعشت الساحة الحقوقية والثقافية المغربية، لكن سرعان ما تعرض هذا المشروع الطموح للانتكاسية والتراجع بسبب مجموعة من العراقيل الموضوعية والذاتية منها ما هو داخلي وخارجي "ذلك أن كل تلك التحولات الحداثية الناجمة عن اندراج المغرب في بنية النظام العالمي أولا، وعن تحولات المجتمع المغربي الديمغرافية والمورفولوجية، وما تطرحه تلك التحولات من تحديات ثانيا، لم ترافق بتحديد فعلي لمحتوى مؤسسات التنشئة الاجتماعية، للقيم والقواعد والذهنيات والاستعدادات النفسية والفكرية اللاشعورية المنتجة للسلوك الفردي والجماعية،.. وهويتنا الحالية في مرحلة انتقالية تتميز بتراجع القديم تراجعا لا يفقده كل نفوذه وسلطته على النفوس والسلوكات والاختيارات، وبظهور الجديد وتقدمه تقدما لا يقوى معه على تكييف القديم وهضمه واستيعابه والهيمنة عليه" .ومنه تتزاحم إبدالات الراهن مع إبدالات التقليد، ما يخلق نوعا من الاصطدام وتباين السلوك بين أفراد المجتمع المغربي المركب، هنا تطرح قضية المدرسة كمؤسسة للتنشئة الاجتماعية وأدوارها التي يجب أن تلعبها في تكوين الفرد وتهذيب الذوق وتحسين السلوك بالتربية على المواطنة والسلوك المدني كقيم إنسانية كونية تراهن عليها سياسية منظومتنا التربوية، فكيف يمكن التفكير في هذه العلاقة اليوم، علاقة المدرسة والقيم، أو بالأحرى ما السبيل الذي سيساهم في ترسيخ ثقافة القيم الجمالية في الناشئة اليوم داخل مدرستنا، نظرا لما يعرفه هذا الجانب من انتكاسية سواء داخل المدرسة كميكرو اجتماعي أو في المجتمع كمكرواجتماعي. ?&#61558 المدرسة لأجل المتعلم:لاشك أن كل الخطابات التي تهم المدرسة اليوم تجعل من المتعلم في صلب المؤسسة، بل إن هذه المؤسسة خلقت لأجل المتعلم؛ ومن وظائفها تنشئة الناشئة على قيم اجتماعية وطنية وكونية، ولعل هذا الخطاب ترسخ في تقليدنا الوطني منذ صدور الميثاق الوطني للتربية والتكوين سنة 2000 " ينطلق إصلاح نظام التربية والتكوين من جعل المتعلم بوجه عام، والطفل على الأخص، في قلب الاهتمام والتفكير والفعل خلال العملية التربوية التكوينية، وذلك بتوفير الشروط وفتح السبل أمام أطفال المغرب ليصقلوا ملكاتهم، ويكونون متفتحين مؤهلين وقادرين على التعلم مدى الحياة.وإن بلوغ هذه الغايات ليقتضي الوعي بتطلعات الأطفال وحاجاتهم البدنية والوجدانية والنفسية والمعرفية والاجتماعية، كما يقتضي في الوقت نفسه نهج السلوك التربوي المنسجم مع هذا الوعي، من الوسط العائلي إلى الحياة العملية مرورا بالمدرسة" .يتمركز الفعل ......
#الفن
#والمدرسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757906