الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كمال الجزولي : تَصْوِيبٌ وَاجِبٌ وَشُكْرٌ مُسْتَحَقٌ
#الحوار_المتمدن
#كمال_الجزولي تَصْوِيبٌ وَاجِبٌ وَشُكْرٌ مُسْتَحَقفي روزنامة «لَاهُوتُ الكَبَّاشِي» أخطأتُ، سهواً، في واقعة تاريخيَّة، خطأ غير مقصود أعتذر عنه، وقد لفت نظري إليه، مشكوراً، أخي الأستاذ حمد هادي. وكان بإمكانه نشر تصويبه في نفس الصَّحيفة والمواقع التي نشرت تلك الرُّوزنامة، إلا أنه اختار، تأدُّباً وتهذيباً، أن يبعث به إليَّ على بريدي الخاص. لكن هأنذا أعمِّم تصويبه لفائدة القرَّاء. فالشَّاهد أنني، في الرُوزنامة المشار إليها، كتبت عن صراع الفيليِّين والشَّوقيِّين في انتخابات لجنة نادي الخرِّيجين عام 1932م، فنسبتُ الشَّيخ أحمد السَّيِّد الفيل إلى «الأنصار»، ومحمَّد علي شوقي إلى «الختميَّة»، بينما العكس هو الصَّحيح، ولذا لزم التَّنويه. *** ......
َصْوِيبٌ
َاجِبٌ
َشُكْرٌ
ُسْتَحَقٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701145
علي احمد : سكر وشكر بين الالسنة العربية والاكدية والسومرية
#الحوار_المتمدن
#علي_احمد حضرت في خلدي كلمتا شكر وسكر بمناسبة عيد الشكر thanksgiving المقرون بالمآدب والمشروبات، لا استبعد ان الكلمتين من اصل واحد ( السين = الشين)، وقوام ذلك هو الامتلاء الذي هو الشبع، وهو قمة ما يصبو له الكائن الحي ومنه الانسان في عصر ما قبل التاريخ. وانطلاقا من رؤيتي ان السومرية هي من الروافد الأساسية للغات الافرو-اسيوية وربما قاعدتها التحتية substrata، بافتراض ان اللغات الاشتقاقية انبثقت من الالصاقية، فيمكنني القول إن جذري سكر وشكر يجدان تفسيرهما في السومرية، ويكملان ما فسرهما لسان العرب وأضاف اليهما صورا لفظية قريبة تتفق بالمعنى الرئيسي وتختلف بمعنى الاسقاط على استخدامات اخرى. احتفظت العربية كلسان للصيادين وقاطفي الثمر والرعاة بالمعنى البدئي قبل ان يتحول في السومرية لمعان أخرى. في مقاييس اللغة:(شكر) :الشين والكاف والراء أصول أربعة متباينة بعيدة القياس . فالأول : الشكر: الثناء على الإنسان بمعروف يوليكه . ويقال إن حقيقة الشكر الرضا باليسير . والأصل الثاني: الامتلاء والغزر في الشيء. يقال حلوبة شكرة إذا أصابت حظا من مرعى فغزرت. والأصل الثالث: الشكير من النبات، وهو الذي ينبت من ساق الشجرة، وهي قضبان غضة . والأصل الرابع: الشكر، وهو النكاح. ويقال بل شكر المرأة : فرجها . بتقديري ان الأصل الثاني هو الأساس واما بقية الأصول الثالث والرابع فهي ثانوية، واما الأول وهو الذي طغى استخداما فربما قياسا من الثاني، فالثناء في عرف البدائة هو اكرام صاحب المعروف شرابا او طعاما. (سكر): السين والكاف والراء أصل واحد يدل على حيرة. من ذلك السكر من الشراب. والسكر: حبس الماء، والماء إذا سكر تحير. وحكى ناس سكره إذا خنقه. بتقديري ان المقياس وتوابعه لها صلة بعملية المخض قبل معرفة التخمير. والتحير سواء كان قياسا من الثمالة او من وضع العصير المراد تخميره او اللبن لاستخراج الزبدة في سقاء مغلق منفوخ (يتحير) فيه بلا مخرج. وفي الخلاصة فإن سكر (شكر) بالاصل تعني زق (سقاء) (جلد)+ ؟ جذر له صلة باستخلاص مادة بخواص جديدة تختلف عن الموضوعة في السقاء. وربما ra [PURE] بمعني يصفو، يصفي، او ذات صلة بـ ri [IMPOSE] الذي يعني: يضع، يُسْكِن، يلقي، يصب، يتكئ،يستند ويعتمد على،يفرض يستغل،يجبر، يرمي ارضا،يفلت، يطلق سراح، يخلي سبيل، يوجه الى، يهرق، يدلق، ينطلق بعيدا، يتقدم.في السومرية كَش، كَس ka&#353-;-، ka&#3532-;- (kas) تعني جعة؛ مشروب روحي (كحولي). وترادف في الاكدية شِكارو&#353-;-ikaru : والملحظ ان الاكدية اشتقت من الاسم افعالا مثل شَكارو &#353-;-ak&#257-;-ru: يثمل، يسكر. ومما يستوقف هو أن مَشكورو (مَشكيرو) ma&#353-;-kuru (ma&#353-;-kiru): [KU&#352-;-.BAR.RA ]: تعني زق طوف او عوم، وبتقديري ان العلاقة بين العوامات الجلدية لقطع الأنهار والتخمر وثيقة وقوامها الانتفاخ. وتعني كُش السومرية KU&#352-;- جلد، بدن وترادف مَشكو ma&#353-;-ku. وهذه الأخيرة ذاتها في العربية لأن المَسْكُ: الجلد، وخَصَّ بعضهم به جلد السَّخْلة. العلاقة بين الجلد والتخمر هي الانتفاخ لاستخلاص الزبدة والمشروبات. ولعل الاقدمية هي للجلد كُش ku&#353-;- [SKIN]. -انظر ما له علاقة بالجلد والبدن في العربية ( القرابة اللفظية بين الكاف / الجيم ، القاف والغين بدرجة اقل، والقرابة اللفظية بين الشين والسين والثاء والضاد ) تحت كسا ، كوث، جثا،جثث، قشع، كسح وكشح، كشش/ كشأ، كيش، قشا، قشش، قوش، كيس، غشا، قيض، وبصيغة المضاف والمضاف اليه قشط، كشط، قشب، قشف، قسب.) توجد علاقة وثيقة بين الجلد -كُش والخمور -كَش لأن الجلد هو ......
#وشكر
#الالسنة
#العربية
#والاكدية
#والسومرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734112