الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نضال نعيسة : سجناء جلبوع: من ساواك لنفسه ما ظلمك
#الحوار_المتمدن
#نضال_نعيسة سجناء جلبوع: من ساواك لنفسه ما ظلمكالكاتب: نضال نعيسةالحوار المتمدن 19/09/202117:33 GMT Makhos Village بعد غزوة "الملعقة" المباركة، والحمد لله، والتي تكللت بفشل مرير، ويا لشماتة وحساد حماس و"الجهاد" الإرهابي، عاد سجناء "جلبوع" الستة، وكأنك يا بو زيد ما غزرت"، إلى زنزاناتهم بالسجن بعد مغامرة فاشلة، لم يكتب لها النجاح، ومسرحية هزلية فاشلة، فقد وشى بهم أقرب المقربين لهم، ودلوا قوات الأمن الإسرائيلي على أماكن تواجدهم، فألقوا القبض عليهم، كالعصفور الذي علق على "الديق"، وجروهم إلى السجن مرة أخرى، وهكذا أسدل الستار على فصل قصير جداً من هذه المسرحية "البايخة" التي هللت لها جموع "قريش" واعتبرتها انتصارات في زمن السقوط والانهيار والتردي والانكسار والانحطاط الكبير.وحقيقة، وبغض النظر عن مدى أخلاقية وقانونية واحتجاز هؤلاء المساجين، وفيما لو كانوا فعلاً بريئين ولم تتلطخ أيديهم بدماء الأبرياء، أو كانوا بمنأى عن التكفير والإرهاب وأهله، فإنه لم يكن هناك من أية جدوى ومعنى لهروب هؤلاء، وخروجهم من سجن صغير، إلى سجن، أو حقيقة سيرك، وعصفورية كبرى، ليس فيها أي شكل من أشكال الحياة الحرة والكريمة والمحترمة، لا طائل من ذلك البتة، كما ظهر، ولا جدوى من حمل السلاح ومقارعة دول كبرى، وظهرك و"بطنك" وميمنتك ويسراك كله مكشوف، فمن وشى بهم، هم أهلهم وأقرباؤهم وأبناء جلدتهم بالذات، وفي هذا رسالة موجعة ومؤثرة في عدة اتجاهات ولكثيرين، عن مدى حجم التغلغل الاستخباراتي الإسرائيلي داخل ما تسمى بالمجتمعات "العربية" هناك.لكن يبقى الشيء الجميل المريح، في قضية "جلبوع" هو أن السجناء كانوا وما زالوا أحياء، وبصحة جيدة جداً وقادرين على الحفر والهروب، وهم الآن تحت الاعتقال الجديد، وتم تقديمهم للمحاكمة أمام قضاء مختص وبتهمة جديدة ستضاف للتهم القديمة، المحكومين بها كالانتساب لتنظيم إرهابي جهادي، وهي تهمة الهروب من السجن والتهرب من تنفيذ عقوبة قانونية، وكلها بوجود ادعاء وقضاء ومحامين، ومرافعات، وسيعرف ذوو المتهمين كل التهم، وسيبلـّغون بالأحكام الصادرة، وسيعرفون مكان الاعتقال والسجن الجديد، ورقم "العنبر" والسرير الذي سينام عليه السجين، وهذه كلها إجراءات تطمينية لذوي المعتقلين، لا تحدث إلا في دول قليلة بالعالم، ومعدودة على أصابع اليد...الجدير ذكره، أن نتنياهو نفسه، بعبع ومروّع قريش ومزارعها ومستوطناتها ومستعمراتها، تمت الإطاحة به، وعزله من منصبه كرئيس مزمن للوزراء، بسبب بعض "أقاويل" ومزاعم فساد، فيما تم ، في منتصف العام 2017، إخلاء سبيل رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت بعد قضائه 16 شهرا في السجن إثر إدانته في قضايا فساد وصدرت بحقه على إثرها أحكام بالسجن لمدة 27 شهرا، إلا أنه تقرر الإفراج عنه إفراجا مبكرا في 29 حزيران/يونيو. وأولمرت هو أول رئيس حكومة يدخل السجن في إسرائيل بتهمة الفساد وكله بسبب 10000-$- عشرة آلاف دورار "ملطوش" ينطح دورار، "لا راحوا ولا أجوا"، تلقاهم كرشوة ذات يوم مستغلاً وظيفته، فيما أمضى الرئيس الإسرائيلي العاشق الولهان، والمراهق الصب المتيم، موشيه كاتساف، المنحدر من أصول إيرانية، هو الآخر خمس سنوات من أصل سبع في السجون الإسرائيلية بتهمة التحرش الجنسي والاغتصاب، أثناء فترة ولايته كرئيس لإسرائيل خلفاً لشيمون بيريز.وصحيح أنه ما نالوا حريتهم لكنهم استحقوا شرف المغامرة...فـ"معليش" و"هارد لك"، وخيرها بغيرها، وكما يقال: " أجت الحزينة لتفرح، ما لقت لها مطرح"، ومع ذلك، كله، لا تخافوا ولا تقلقوا على سجناء جلبوع: فالقانون، ......
#سجناء
#جلبوع:
#ساواك
#لنفسه
#ظلمك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731988
كاظم فنجان الحمامي : وهل يصنع المرء دعاية لنفسه ؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي انتهت مراحل الدعاية الانتخابية للدورة النيابية الخامسة، وجاءت بعدها مرحلة الدعاية الذاتية التي انفرد بها نفر قليل من المتهافتين على المناصب، فوجدنا انفسنا أمام حملات متوالية يلمعون فيها صورهم، ويتظاهرون فيها بالعبقرية والفطنة والذكاء والوطنية والعفة والنزاهة والحرص والحماس. . وصارت لكل منهم حصة تسويقية في معطم الفضائيات، سعيا وراء تكوين سمعة طيبة عن طريق التفاخر والتباهي، واستعراض الانجازات الوهمية وتضخيمها، وتضليل الرأي العام، وركوب موجات التكسب الاعلامي. ولا أبالغ إن قلت إن هذا التلميع المكشوف يهدف الى تحقيق الاهداف النفعية على حساب الأهداف الوطنية، فالغاية عندهم تبرر الوسيلة. . الغريب بالأمر ان بعض الذين اشتركوا في ماراثون الانتخابات السابقة، وفشلوا فشلا ذريعا فيها، عادوا من جديد لمخاطبة الناس بنفس الخطابات المُستهلكة، وبنفس السيناريوهات المملة، لكنهم اضافوا اليها حفنة من الاكاذيب والمزاعم الفارغة. وربما وفرت لهم منصات التواصل بعض الدعم لإشباع رغباتهم. ويتضاعف إفلاس هؤلاء بمرور الأيام، خصوصا بعدما اصبح الناس على دراية بكل كبيرة وصغيرة، إلى درجة أصبحت فيها محاولات التسويق والتلميع أمرا مضحكاً. وهي نتيجة تكاد تكون محسومة لأن الصور المزيفة لم تستطع الصمود طويلا على أرض الواقع. .ولابد من التنبيه إلى وجوب ابتعاد الفضائيات عن تلميع صورة هؤلاء والتطبيل لهم، ولن يستطيع المدح والنفاق أن يخلق لهم فرصاً واعدة. .من يحق أي انسان أن يذود عن نفسه، ولكن ليس إلى المستوى الذي يتحول فيه إلى مادة تلفزيونية يظهر فيها على كل الشاشات، ويتحدث فيها عن سيرته الذاتية المشكوك فيها، واصفاً نفسه بالفهلوي وفلتة زمانه. .هناك شعرةً بين الثقة الزائدة بالنفس و الغرور. وينبغي ان لا يتفاخر المرء بنفسه اكثر مما ينبغي، فالغرورَ قد يدفع الإنسان إلى المبالغة الزائدة. . ......
#يصنع
#المرء
#دعاية
#لنفسه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753665
كاظم فنجان الحمامي : عندما يتحيز المدير لنفسه
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي شتان بين المدير المغرور المنحاز لنفسه، وبين المدير الحكيم المنحاز لشركته، فالمدير الناجح لا يكرر كلمة ( أنا )، ولا ينسب النجاحات لنفسه، بل ينسبها دائما لشركته، وللعاملين فيها وليس لنفسه، بعكس ما نراه أمامنا هذه الأيام، التي صارت فيها المحاصصة هي الحاضنة المنتجة لمعظم النماذج البليدة الفاشلة. .يمتاز المدير الناجح بالجرأة والثقة العالية بالنفس، ويشعر معه الموظفون بالاعتزاز والاطمئنان، فيتضاعف إنتاجهم، وتتعمق علاقاتهم الوظيفية بشركتهم، وتعزى نجاحاتهم إلى حكمته واهتماماته بهم، فلا يحتفل فقط بالنجاحات الكبيرة، وانما يعطي فرصة لكل الخطوات الناجحة مهما كانت صغيرة، ويواصل البحث عنها بضراوة، ويحرص على مكافأة طاقم الفريق المنفذ للعمل بالقدر الذي يمنح فيه الحوافز لكل فريق من أجل تحقيق المزيد من النجاحات، فيكافأهم مقابل مجهوداتهم الفردية والجماعية. لكن المدير الديناصور هو الذي يسعى دائما لتقديس نفسه، بينما يكون المدير الذكي هو المجدد والملهم والقائد، ويكرس وقته لمواكبة المستجدات في المضمار التخصصي الذي ينتمي اليه، ويراقب المتغيرات، ويكون على أتم الاستعداد لتحقيق النهضة المنشودة، وهو الذي يمسك دائما بزمام المبادرة، ويخطط لمواجهة الازمات المحتملة قبل وقوعها، ويفسح المجال لموظفي الشركة لكي يعبروا عن أفكارهم بمنتهى الحرية، ولا يعترف بالحظ، فالنجاح الحقيقي يعزى دائما للتخطيط المحكم، والتنفيذ المتقن، والبحث والخبرة والمهارة، ولا أساس للفرص العشوائية. .وعلى العكس تماماً، فالمدير الفاشل لا يثق إلا بنفسه. ويتخذ قرارته المتهورة بلا تفكير، ثم يتراجع عنها بسرعة دون تردد. ولا يعبأ بسير العمل، ويتجسس على الموظفين، ويعاملهم حسب ما تمليه عليه حالته المزاجية المتقلبة، وهو بطبيعة الحال غير منضبط في سلوكه، وغير ملتزم في دوامه، لكنه يطالب الآخرين بالانضباط والالتزام، وهو في نفس الوقت عجول ومتسرع، ويعتمد على المطبلين والمزمرين الذين يغدق عليهم الاموال لتجميل صورته الباهتة. . ......
#عندما
#يتحيز
#المدير
#لنفسه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757027
حميد طولست : عندما يشتاق الإنسان لنفسه
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست هل جربت مثلي أن تستيقظ دون أن يعلم بذلك أحد ؟، وتجلس في مقهى على شاطئ لتشارك كأس قهوتك الداكنة السواد جمال أو قبح مشاعرك ، أو تلجأ لمطعم لتأكل وجبة سريعة بتلذذ، دون أن تهتم بنشر صور السندويتش والمطعم ورواده على "النت" كما اعتاد أن يفعل "اليوتوبيون" ، وهل جربت مثلي أن تنفذ بطارية محمولك أو يتوقف حاسوبك ، فلا تنزعج من ذلك ولا تهتم ؟ لأنك لا تريد تصوير منظر فنجان القهوى الذي تحتسيه ، والسندويتش الذي تلتهمه بشراهةِ من يأكل آخر زادِهِ ، وإنك لا ترغب في إهداء العبارة ،أو السطر ،أو العبارة الجميل التي وقفت على روعتها وأنت تقرأ الكتاب الذي إصحبته لعزلتك ، وإنك لا تود اشراك غيرك في القصيدة التي أوحى لك بها إنفرادك بنفسك أمام زرقة البحر الهادئ؟ ! وهل جربت مثلي ذلك الإنعزال ؟ ! ربما لا لأنك ممن يظنون أن الوحدة متعبة ، بينما هو ليس بذلك السوء الذي يتصوره من لم يجربه ، رغم أن أكثرهم يعيشون أسوء أنواع الوحدة بين أفراد عائلاتهم ، حين يكونون في حضرتهم وأذهانهم مشغولٌة بمحادثة إلكترونية مع أشخاص لا يعبؤون حتى بخبر موتهم.هيا لا تتردد وجرب ، فقد كنت مثلك أظن أن أسوأ شيء في الحياة هو أن تكون منعزلا ، فأدركت حين كبرت ، أن ذلك أرقى وأفضل وأسهل من أن تعيش عكس نفسك لإرضاء غيرك ، في حياةٍ أسوأ ما فيها أن ينتهي بك الأمر مع أشخاص تشعر معهم أنك وحيدا ، و اكتشفت وبالملموس أنها ليست قطعا للأرحام ، بقدر ما هي قطعٌ لخبث القريب والبعيد ، وحدٌ من كثرة القيل والقال ، وتجنبٌ للنميمة والكذب، وابتعادٌ عن أصاحب السوء وذوي الوجوه ، وإتقاءٌ لحقدهم وحسدهم وقلة عقولهما –إن كانت لهم عقول.هيا جربها ، وحرر نفسك وعقولك من قيود التعلق بمواقع التواصل الاجتماعي وعبودية واسئل التواصل الحديثة ، وتذوق الطعم الحقيقي للحياة ، وامشي في مناكبها ، واسعد بمتعها ، ولا تأبه بغير نفسك خلالها، واعلم أنك فيها كما في جنان الله ، لكن بلا حور عين ولا أنهار عسل ولا وديان خمر، لكن مع أُناس راقين لا يراقب بعضهم البعض ، ولا يتدخلون في حياة الآخرين. وإذا أخترت تجريبها ، فإنك لست مضطرا لأن تشرح أو تجلي أو تبين لأي كان دوافع إنعزالك ، وإكتفي بترديد المثل الدارج : "أجلس بعيد و تفرج فيهـم تعرف علاش ربي بعدك عليهـم" ولا تنسى أن الإنسان يحتاج أحيانا كثيرة لغلق باب هذا العالم الافتراضي حتى يرتاح ،لأن الأجساد عندما تمرض فإننا نخضعها للجراحة أو للدواء، ولكن عندما تمرض العقول يجب عليها أن ترتاح جيدا".حميد طولست hamidost@hotmail.comمدير جريدة"منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاس رئيس نشر "منتدى سايس" الإليكترونية رئيس نشر جريدة " الأحداث العربية" الوطنية.عضو مؤسس لجمعية المدونين المغاربة.عضو المكتب التنفيذي لرابطة الصحافة الإلكترونية.عضو المكتب التنفيدي للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان لجهة فاس مكناسعضو المكتب التنفيدي لـ "لمرصد الدولي للإعلام وحقوق الأنسان " ......
#عندما
#يشتاق
#الإنسان
#لنفسه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768664