الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
منى حلمى : ذكورية اللغة العربية أخطر أنواع الختان للنساء
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمى تم تخصيص يوم 18 ديسمبر من كل عام، ليكون اليوم العالمى للاحتفال باللغة العربية. ولماذا يوم 18 ديسمبر بالتحديد؟، لأنه اليوم الذى اُتخذ فيه القرار، بجعل اللغة العربية احدى اللغات الرسمية للأمم المتحدة، وكان ذلك فى عام 1973.وقد قرأت مقالات كثيرة، وتابعت ما دار عن كيفية الاحتفال بلغتنا العربية، وكيف أصبحت فى وضع متردٍ من الاستخدامات الخاطئة، وغير اللائقة، فى المدارس والجامعات وجميع وسائل الإعلام، مقروءة ومسموعة ومرئية، وحتى فى المسلسلات والأفلام والمسرحيات. وهناك من اعتبر أن لغتنا العربية فى مأزق حضارى، وأخلاقى، وثقافى، من كثرة الأخطاء النحوية والأخلاقية التى أصابتها.وأنا أوافق على كل الاقتراحات المقدمة، لاستعادة التهذيب والوقار الى اللغة التى نتحدث ونتواصل ونعيش ونحلم ونفكر بها. لكننى لم أقرأ شيئا واحدا، عن إحدى السمات الجوهرية فى لغتنا العربية، وأقصد بها ذكورية التوجه. وهذه الذكورية ليست شيئا طارئا هامشيا عارضا أو دخيلا. لكنها شىء أصيل، فى تكوينها، وبنيانها، ودلالاتها الثقافية، وتوجهها الفكرى، وأهدافها الأساسية، ومقاصدها الجوهرية.كم أشعر بالإهانة.. أشعر بالضآلة. لأن لغتى العربية، تضعنى على ذمة اللفظ الذكورى. كيف أصدق مقولة، إن «اللغة وطن»، ومع لغتى العربية، أحس بالغربة والتشرد؟.. وتطالبنى بأن أحيا. لفتنى، فى كفن ذكورى، لم أقم باختياره.كيف أطير عاليا، بالكتابة والشِعر؟ وقد كسرت أجنحتى، وأعطتها للذكور؟.اللغة، تعكس بصدق المجتمع. فكما يحدث أن وجود الذكور يلغى النساء فى الحياة، فلا بد أن يغطى اللفظ الذكورى، على اللفظ الأنثوى. وهذا «حجاب»، بل «نقاب» آخر، يغطى النساء، ليس بالقماش، ولكن بالكلمات. وهو أيضا، «ختان»، مريع، لإنسانية المرأة.عزيزى المستمع.. عزيزى المشاهد.. عزيزى القارئ.. عزيزى المواطن.. رجال الأعمال.. والوطن.. رجال الصحافة.. رجال الإعلام.. أخــى المواطن.. مجلس الآباء.. رئيس التحرير.. رجل الشارع.. مدير المهرجان.. رئيس الأوبرا. وفى لوحات المرور، نجد صورة رجل، ليعبر عن النساء، والرجال. كل الصياغات، والنداءات، والتعبيرات، والأوراق الرسمية للدولة، مكتوبة بصيغة المذكر. ما هذه الإهانة البالغة المقننة؟.انتهى المجمع اللغوى، مؤخرا، من مشروع قانون حماية اللغة العربية، ويتضمن 21 بندا. لم يتنبه أحد، أن هناك ضرورة ملحة، لإضافة بند أساسى، يدخل فى صميم بنيان وتركيب ودلالة اللغة، وهو حظر ذكوريتها، التى تشارك فيها جميع المؤسسات والهيئات والمراكز والجامعات والكيانات فى المجتمع.حتى التيارات، التقدمية، الثورية، لا تنتبه أن «اللغة»، تحتاج الى تقدم وثورة وإصلاح. ولا تعتبر ذكورية اللغة وعنصريتها، بمثل أهمية الفقر أو قوانين الأحوال الشخصية، أو حتى أن هناك ارتباطا عضويا وثيقا بين تركيب اللغة وتركيب المجتمع، بين طاعة المرأة للرجل فى الحياة وطاعتها لقواعد لغة لم تشارك فى وضع قواعدها.النساء أنفسهن، العاملات، فى مجال العدالة بين الجنسين، لا يذكرن أبدا، عدم العدالة فى اللغة.سألت رجلا طبيبا، هل ترضى التعريف بك بأنك استشارية طب الأسنان؟. انتفض غاضبا وقال: استشارية لأ طبعا مستحيل.. إنها إهانة بالغة، لا يرضاها رجل لديه كرامة.وسألت رجلا آخر: هل ترضى بصيغة عزيزتى المواطنة، التى تضم الرجل والمرأة؟.رد باستنكار: ما هذا التخريف والهراء والسخف والتفكير الشاذ؟.هذا الهراء، والتخريف، والسفه، والتفكير الشاذ، ترضاه النساء فى كل مجال. فقط عندما يريدون استغلال المرأة فى الانتخابات، يقولون: أختى الناخبة.نسمع طوال الوقت، أن العربية، هى ل ......
#ذكورية
#اللغة
#العربية
#أخطر
#أنواع
#الختان
#للنساء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703841
فريدة رمزي شاكر : بذاءات ذكورية
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر ** منذ حكم السادات وحتى عهد مبارك كرسوا لتقسيم الأدوار مع التيارات الدينية ( لكم المجتمع ولنا الحكم ( مما أدى للتغول الذكوري على حساب المرأة وكله بغلاف من التدين، حتى وصل الإنحطاط الفكري أن ربطوا بين حيض المرأة وأدائها الوظيفي ودورها في المجتمع. وأن حيضها يؤثر على فكرها ولهذا هي ناقصة للعقل!. ** بذاءة ذكورية ،أن تبرر الشماتة بغطاء ديني فهي بذاءة وإنحطاط أخلاقي، فالشماتة هي تعويض عن الإحساس بالقهر والعجز ، كما شمت البعض من ذوي التوجهات الدينية في وفاة الأديبة العالمية ،دكتورة نوال السعداوي.** بذاءة ذكورية أن تقوم نقابة الأطباء بنعي الدكتور الإخواني عصام العريان ،بينما لم تنعي نفس النقابة الدكتورة والأديبة نوال السعداوي رغم دورها العظيم ليس فقط كأول طبيبة ريفية في مصر بل لدورها في الكفاح ضد الذكورة وإنصاف المرأة في قضايا العنف ضدها لنوال بعض حقوقها المسلوبة.سجنت في عهد عبد الناصر لمدة 13 سنة كما كانت ضمن سجينات الرأي في عهد السادات.وخرجت بعد شهر لتكتب – مذكراتي في سجن النساء.1982 يحسب للسعداوي التي نالت جوائز عالمية ولم تكرم في وطنها أن جريدة " التايم" الأمريكية إعتبرتها من أكثر 100شخصية مؤثرة في المنطقة العربية . فقد شغلت مناصب عدة كأستاذ زائر في عدة جامعات أمريكية ، قامت بالتدريس في جامعة ديوك وفي جامعة واشنطن. و في جامعة القاهرة أو في هارفرد، وفي جامعة ييل، و جامعة كولومبيا، وجامعة السوربون، وجامعة جورج تاون،و جامعة ولاية فلوريدا، و جامعة كاليفورنيا .وقسم اللغات الأفريقية في كارولاينا الشمالية .** من البذاءات الذكورية أن نسبة القاضيات بمصر أقل من %1 مقارنة باليمن ومالي، بينما في لبنان تصل نسبة القاضيات إلى %49.3 ، وهذا راجع طبعا إلى ان المرأة في نظر التيارات الدينية غير قادرة على التمييز وفاقدة لجزء من أهليتها، فلم يفلح قوم ولوا أمرهم إمرأة ! ** بذاءة ذكورية ،عندما يُسند شئون الرجل للدستور والقانون بينما شئون المرأة تُسند للتشريعات الدينية والفقهية ، فهم بهذا يلغون الشخصية القانونية للمرأة لتظل دايما رهينة العُرف المجتمعي وتحت رحمة فقه الذكورة.** سرقة حقوق المرأة كعُرف إعتاده المجتمع المصري، عندما يصبح %50 من المجتمع المصري لايعترف بحق المرأة في ميراثها فيُلغى تطبيق القانون، وحتى لايطبق فيه( للذكر مثل حظ الأنثيين) فلا عدالة في التقسيم ولا عدالة في التطبيق! ** بذاءة ذكورية عندما تُجبر المرأة على تغطية شعرها وتحرم من إنوثتها التي وهبها الله، بينما من المخجل أن يطيل الذكر _وليس الرجل_ شعره ليتعاجب به كذيل حصان متدلي عل كتفه، فتنقلب الموازين، يالبجاحتك أيها الذكر المخنث حين تسلب أنوثة المرأة وتصير أنت من أشباه الرجال!** بذاءة ذكورية ) ختان الإناث بصبغة فقهية (أن يختتن الذكر لزيادة فحولته وشهوته بينما يكون القصد من ختان الإناث هو أن تنعدم قدرتها الجنسية التي خلقت عليها، فلماذا تقفون حائلا ضد الطبيعة البشرية التي خلقها الله! وتتسببون في عجز دائم بعاهة مستديمة لترضوا فحولتكم . فأين العدالة والتكافؤ الجنسي حين تكريس المرأة في البُعد الجنسي والجسدي فقط ؟!** بذاءة أن تختزل المرأة في جسدها وتستبيحها في الطريق وتتحرش بها لأن لبسها مش عاجب سيادتك، فلا تدع أيها الذكر لبسها مصدر لإثارة هرموناتك وإثارة شيطان غرائزك الحيوانية ، أيها الذكر البري المفترس لاتجعل لبسها مبررا لنواقص المكبوتة، لتختزل كينونتها في فستان أو بنطلون ليسيل لعابك عليها .فعدم معاقبة القانون للمتحرش حد أصبح ......
#بذاءات
#ذكورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718694
صفوان قسام : الاتحاد العام النسائي السوري كأداة ذكورية.
#الحوار_المتمدن
#صفوان_قسام من منّا نحن السوريون لم يسمع بمعهد الفنون النسوية؟! أو الثانوية النسوية؟! المرحلة الثانوية التي لا يدخل إليها الذكور اطلاقا! وتختص بالفنون التي تم الصاقها بالمرأة! فمن يدقق في مضمون هذه الفروع العلمية في هيكلية التعليم السوري، سيجد أنها تُدرس موادا من قبيل فنون الطبخ والحياكة والتطريز! والرسم على المواد المتنوعة كالخزف والسيراميك بكل الأدوات بل وصناعتهما، والحرف اليدوية كالنحت والتطعيم.. المهم أننا لن نجد في هذا الإطار الذي تم وضعه واعتباره محصورا بالفتيات اللاتي يحصلن على الدرجات الأدنى حسب سلم النجاح في الشهادة الإعدادية، لن نجد أن للنسوّية أي وجود كمفهوم وعلم وثقافة اجتماعية وحركة صيرورة على الأوضاع المزرية للمرأة المنمطة حسب المزاج الذكوري؛ والأمر ذاته يمارس على الفتية اللذين يحصلون على الدرجات الأدنى في الإعدادية حيث يتم الحاقهم في الثانوية الصناعية.. وكأن الرسالة التي يتم ارسالها لهم أن العامل والصانع هو الرجل، وربة المنزل هي المرأة! وهاتن الفئتان اللتان لا تحصلا على علامات جيدة في الإعدادية، حري بهما أن يتوظفا في أقرب وظيفة تناسب كونهما رب وربة منزل! وماذا عن الاتحاد النسائي؟ المأسوف عليه بعد أن صدر مرسوم بحله عام 2017! هل كانت عضواته قادرات على التمييز بين النسوية والنسائية؟ هل يعلمن ما هي قضايا ومسائل كل منهما؟ وإن كان كذلك، لماذا أيضا وجدناه حكرا على النساء؟ وعلى المنتسبات له أن تكن من العاملات في الحقل النسائي "النسوي حسب تعبيرهن" وبطبيعة الحال من المنتسبات إلى البعث حصرا! ماهي مجالات نشاطاتهن؟ سنحاول الإجابة على بعض هذه الأسئلة ونعقد بعض المقارنة! حتى نصل إلى رؤيةِ قد تدلنا على موقع العمل النسوي إن كان في تقدم أم في تراجع أم أنه أفرز نموذجا خاصا بالحالة السورية! أم لا يزال عالقا في تلك الحقبة التي قمعت المرأة السورية وأعادتها إلى جدران المنزل بعد أن شهد العالم كله على انطلاقتها. ما نلاحظه أن الرجل "الذكوري" يتقبل عمل المرأة في الشق النسوي ظنا أنه عمل لا يحتوي على رجال أو على الحد الأدنى من الرجال! وهذا نفسه الذي تريده المرأة التي لم تنعتق بعد من شرك الزوجية الذكورية الذي تخاف الفكاك منه أو زعزعة استقراره نتيجة التقليد والمجتمع والثقافة. فتظن أن هذا المجال من العمل هو المجال المحصور بالنساء ولا علاقة للرجال به، لذا هو الأقرب إلى الحلال شرعا ومجتمعا حسب مفهومهما! حيث الخلطة بين النساء والرجال فيه في أدنى مستوياتها. كيف يمكن لمؤسسة تدعي النسوية أن تتحول إلى مؤسسة نسائية! ومن المعروف أن المؤسسة النسائية في الطراز القديم منها - الذي يحاكي شؤون المرأة "كربة منزل": الموضة والمكياج والأزياء والطبخ ولوازم المنزل وتربية الأطفال.. - تصبح بهذا الشكل مؤسسة ذكورية! هل تذكرنا هذه التحولات في المحتوى - الذي يُقدم في هذه المؤسسات النسوية السورية - بالرضى الذكوري عن عمل نسائهم في مؤسسة من هذا النوع؟! قد يبدو لنا من النظر إلى الأنشطة أن هناك انفصالا بين المحتوى والشكل في بعض الأنشطة! فالنسوية تيارات، وموجات، ونظريات، منها من يحاول الحفاظ على "مكاسب ومزايا" النساء التي حظين بها في العهد البتريركي مع تحصيل "تحسين وضع" على هذه المزايا! ومنها من تطالب باجتثاث النظام الأبوي جملة وتفصيلا؛ ومنها من يرفض أي تغير على الوضع الاجتماعي من مبدأ الستاتيك الثقافي ذو الخلفيات العقائدية! قد يُفسر هذا الوضع توجه الكثير من الحِراكات النسوية إلى الأنشطة التي تستهدف دور المرأة الاجتماعي كربة منزل، وأن تصبح النسوية مصدر رزق لهن، على مبدأ "تمشاية حال"، بل و ......
#الاتحاد
#العام
#النسائي
#السوري
#كأداة
#ذكورية.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721890
محمد فُتوح : عقول ذكورية فى أثواب نسائية
#الحوار_المتمدن
#محمد_فُتوح محمد فُتوح -------------عقول ذكورية فى أثواب نسائية تحرير المرأة يحتاج " ثائرات " وليس " موطفات " ---------------------------------------- لا أعرف لماذا نظلم شهر أبريل ، حيث يبدأ هذا الشهر الجميل فى اعتداله ، ودفئه ، " بكذبة أبريل " ، وكأننا لا نمارس الكذب على مدار الاثنى عشر شهراً من شهور السنة ، نكذب على أنفسنا ونكذب على الأخرين ؟؟. نكذب على أقرب الأقربين ، وعلى أبعدهم ، نكذب على منْ يلتصقون بنا طول العمر ، ومنْ يمرون علينا مرورا عابرا ، كسحابة صيف .نكذب فى البيوت المغلقة ، والمدارس ، والجامعات ، وقاعات المؤتمرات ، ومهرجانات التكريم والاحتفالات ، ولجان المؤسسات السياسية والثقافية ، نكذب على الفيسبوك ، والتويتر ، والواتساب ، نكذب فى الحزن ، ونكذب فى الفرح . وربما نكذب أيضا فى تواريخ الميلاد ، وتواريخ الزواج ، وتاريخ الوفاة . بل ان التاريخ أصلا ، ممتلئ أغلبه ، بالأكاذيب ، وخيالات ورغبات وأهواء ومصالح ، منْ قام بكتابته ، التى تنتقل من جيل الى جيل . ولذلك قامت حركات اعادة قراءة التاريخ ، التى تقدم التحليل الأكثر منطقية ، وانصافا ، للأحداث التى خاضها الجنس البشرى ، على مدى عصوره . من مقولات سيجموند فرويد ، رائد التحليل النفسى ، والطب العصبى ، الذى رحل عام 1939 : " فى كل حياتى وتجاربى الطويلة المتنوعة والكثيرة ، مع البشر ، لم يدهشنى شئ ، مثل قدرة البشر على التعايش مع الأكاذيب كل يوم ". من أكبر الأكاذيب المشاعة ، والتى أسمع ، وأشاهد ، ترويجها ، كل يوم ، أن من المعايير الأساسية الدالة على تقدم أحوال المرأة فى المجتمعات ، هو أن تتقلد النساء المناصب القيادية فى الدولة . وهذا أمر راسخ فى عقول أغلب الرجال ، والنساء ، اللائى يشتغلن فى مجال تحرير المرأة ، حيث يطالبن دائما بأن تزيد أعداد النساء ، فى مراكز صنع القرار ، وعلى قمة المناصب المختلفة . لماذا أقول أن هذا الأمر ، أكذوبة كبرى ؟؟. لتوضيح فكرتى ، دعونى أذكر ، وأتذكر معكم ، ومعكن ، أربعة نماذج نسائية شهيرة ، عالمية ، تقلدت أرفع وأهم المناصب ، فى فترة متقاربة .فى 22 نوفمبر 2005 تقلدت إنجيلا ميركل منصب أول مستشارة لألمانيا ، وفى يناير 2006 جاءت إلين جونسون كأول رئيسة لدولة أفريقية هى ليبيريا ، وفى العاشر من مارس 2006 تم حقل تنصيب رئيسة تشيلى ميشيل باتشيليت ، مفوضة بمتابعة السياسة الثقافية ، وأخيراً أصدر رئيس كوريا الجنوبية ، روه موهيون ، قراراً غير مسبوق بتعيين هان ميونج سوك ، المحامية والناشطة فى مجال المرأة ، وعضو حزب أورى الحاكم ، رئيسة وزراء للمرة الأولى ، فى تاريخ كوريا الجنوبية.ويلاحظ الفرق الكبير فى الطريقة التى تقلدت بها النساء الأربعة ، الخمس لهذه المناصب القيادية . ، ففى الحالات الثلاث الأولى ، تم اختيارهن عن طريق الانتخاب ، أما فى الحالة الأخيرة ، فكانت عن طريق التعيين . وبغض النظر عن طريقة تواجد هؤلاء النساء ، فى مناصبهن العليا ، الا أن منْ يتابع القرارات التى نبعت منهن ، والسياسات التى قدمن لها الدعم المادى ، والأدبى ، والاعلامى ، فى جوهرها ، تحافظ على البنية الذكورية للمجتمع والدولة التى جاءت بهن الى المنصب ، والسلطة . إذن فالمسألة بكل بساطة ، اختيار " لعقل رجولى ذكورى فى هيئة امرأة وحسب ".إن مشاركة المرأة ، وفاعلية تأثيرها فى كل مناحى الحياة ، عالمياً ومحليا ، ومساهمتها فى قتل الوحش الذكورى ، المحتل ، المغتصب ، ليس أمرأ " بيولوجيا " ، لكل منْ يُكتب فى شهادة ميلادها ، أنها مصنفة فى جنس الاناث . ولكن أن تفكر ، وتحك ......
#عقول
#ذكورية
#أثواب
#نسائية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725080
ديمة جمعة السمان : -اليتيمة- رواية جديدة للسلحوت تحارب ذكورية المجتمعات العربية
#الحوار_المتمدن
#ديمة_جمعة_السمان ديمة جمعة السمّان:من يقرأ رواية اليتيمة للأديب المقدسيّ جميل السلحوت الصادرة عام 2021 عن مكتبة كل شيء الحيفاوية يدرك مدى تعصبه للمرأة، وتعاطفه معها ودعمه لها على شتى المستويات. كتاباته مباشرة، واضحة، تظهر مشاعره الإنسانية تجاه المرأة المستضعفة في مجتمع يوصف بالذكورية.وجاءت روايته الأخيرة " اليتيمة" لتؤكد على هذا المفهوم. ولتؤكد أيضا أن من يشارك في ظلم المرأة هي المرأة ذاتها. كانت رسالة صريحة واضحة موجهة لكل أم تفضل أبناءها الذكور على الإناث.فهل من المعقول أن تحرم الأم ابنتها المتفوقة، والتي حصلت على معدل 99% في امتحانات الثانوية العامة من تعليمها الجامعي، وتزوج ابنها بمبلغ تبرعت به مدرسة ابنتها لتشجيعها على الالتحاق بالتعليم الجامع،ي بعد ان لمست هيئتهل التدريسية وضع الأسرة المالي المتواضع؟هناك مثل يقول " القرد بعين أمه غزال".. وقد استعمله الكاتب في الرواية.. إذ انطبق المثل على علاقة الأمّ لبنى مع ابنها عزيز. اعتقدت أن العالم يراه بعينيها.. ولم تستطع للحظة أن تكون واقعية، وبالتالي تقيم ابنها تقييما موضوعيا، ممّا زاده غرورا وظن أن كل من حوله يرونه بعيني والدته.بينما كانت أخته عبير والجد أبو نعمان أكثر واقعية، وتصرفا باتزان.وكانت أمّ مهيب أيضا ترى ابنها مهيبا زين الشباب، رغم عقده النفسية التي انعكست سلبا على علاقته مع زوجته عبير.وقد ركّز السلحوت في روايته الاجتماعية على دور الأب وأهمية وجوده في حياة أبنائه وبناء شخصياتهم، ومنحهم الثقة الكافية لمواجهة الحياة، خاصة إن كانت الأمّ تقليدية وغير فاعلة في المجتمع.وهذه نقطة أخرى تؤكد على ذكورية المجتمعات العربية، واعتماد الأسرة بصورة كبيرة على الأب، فهو السند الذي تشعر العائلة بأنه الداعم والحامي للأسرة، إذ أكدت ميسون على ذلك من خلال تجربتة أسرتها التي عاشت أزمة اليتم، ممّا دعا البعض لمحاولة استغلال الأسرة تحت شعار المساعدة والمساندة، وهم منها براء. فما كان أحد يجرؤ على أن يتقدم للزواج من صبية بعمر الورد وهو متزوج وبعمر والدها، وأبناؤه يكبرونها سنا.ما كانت عبير سوى ضحية لمجتمع لا يؤمن بالمرأة وتعليمها وتطوير قدراتها وكفاءاتها، بل يعتبرها عالة على المجتمع. لا تستحق أن يُصرف عليها، لأن خلفها سيحمل اسم عائلة أخرى، وبالتالي أيّ قرش يُصرف عليها يعتبر ضياعا للمال. وأيّ عريس يأتي لخطبتها يعتبر مكسبا لها.هذه المفاهيم المتخلّفة التي لا زالت بعض المجتمعات تؤمن بها وتتصرف بناء عليها، جعلت من المرأة مخلوقا ضعبفا مضطهدا، ممّا انعكس على قدرتها الإنتاجية لبناء مجتمع لا يكتمل الا بعلاقة التوازن بين المرأة والرجل.ولم يغفل السلحوت على إحضار المشهد الاحتلالي في قرية سلوان حامية أسوار القدس الجنوبية، والتي تعتبر من أكثر قرى القدس استهدافا، إذ كان أبطال الرواية يسكنون سلوان ويعانون الأمرين بفعل الانتهاكات الإسرائيلية الممنهحة التي تسعى إلى إخلائها من سكانها الأصليين ومنحها للمستوطنين المتطرفين.ولا زال السلحوت يتحفنا بأعماله الروائية الإنسانية العادلة التي يفاجئنا بعناوينها المختلفة، يطلق صرخته المدوية ليقول كفى ظلما.. فالمرأة عضو لا يمكن الاستغناء عنه لبناء مجتمع يستحق الحياة الحرة الكريمة.27-7-2021 ......
#-اليتيمة-
#رواية
#جديدة
#للسلحوت
#تحارب
#ذكورية
#المجتمعات
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726375
عبد الحسين شعبان : السلطة ذكورية ولا كتابة حقيقية دون جرأة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان الأكاديمي العراقي عبد الحسين شعبان: أورنيلا سكركاتبة وإعلامية لبنانية، رئيس تحرير موقع أجيال القرن 21 للدراسات والأبحاث الاستشرافية،ليسانس الإعلام والاتصال جامعة نوتردام، لويزا، لبنان حاورته: أورنيلا سكرفي أعمال الناقد والمفكر العراقي عبد الحسين شعبان تتداخل الأصوات والصور في هارموني يتوحد ويتعدد في آن. فما العلاقة بين الكاتب وما يكتب؟ أي بين الكاتب ونصه، فهل النص هو وجه آخر من وجوه الكاتب؟ أم أن النص سيرة كتابية للكاتب، خصوصاً في سردياته؟ وكمحاولة للإجابة على هذه الأسئلة يدور الحوار..&#9633-;- ماذا تعني لك الكتابة؟&#9632-;- الكتابة ينبوع حياتي ولا أريد لهذا الينبوع أن يجف أو يردم، ودائماً أحاول أن أملأه بالقراءة والتأمل والمراجعة.&#9633-;-كيف تؤلف بين الكتابة والمنفى؟&#9632-;- إنهما رديفان لا يفترقان، فالمنفى هو الوطن الشاسع وفيه الأفق بلا حدود، ومع هذا الأفق أتماهى بالكتابة والحرية اللتين هما تعبير عن إحساسي بالوجود، مع ملاحظة أن كل عمل أنجزه يشعرني بالمزيد من القلق والمسؤولية، والمراجعة التساؤلية العقلانية النقدية، بتخليص أدواتي من التبشيرية الإيمانية المطلقة.&#9633-;-أثمة صدمات واجهتك؟&#9632-;- نعم وكل صدمة أو نهاية مهما كانت مأساوية، فهي مفتوحة عندي على الحلم، الذي ينبغي له أن لا يتوقف أو يتبخر، فالأحلام لديّ متوالدة.&#9633-;-وهل تنشغل بالحقيقة أم بالحدث؟&#9632-;- يعنيني الحدث مثلما تعنيني الحقيقة. والأخيرة ليست مشاطرة أو مغالبة، وإنما هي شكل أعلى للمعاناة الإنسانية.&#9633-;- أين إذن أنت من التفاصيل؟ـ بقدر ما تكون التفاصيل مهمة وينبغي عدم الاستهانة بها أو إهمالها، إلا أنها ينبغي أن لا تؤثر في رؤيتي للمشهد العام، وهذا الأخير ليس بوسعه تجاوز التفاصيل، ففيها يكمن الشيطان أحياناً.*أضرورة من جرأة للكتابة؟&#9632-;- لا كتابة دون جرأة، ولا جرأة دون نقد، وأي كتابة دون خلخلة ما هو سائد ليست بكتابة.&#9633-;- كيف تصنف نفسك.. مفكراً، أكاديمياً، ناشطاً سياسياً، مناضلاً؟&#9632-;- لا أحكم على نفسي، والحكم للقراء أساساً، وكل هذه الصفات متعلقة بالكتابة، ولذلك كم كنا نتمنى وجود نقاد بمستوى المسؤولية حسب الجواهري الكبير، لكانوا أغنونا هذا العناء. ولعل ميزة الكاتب الجيد أن كتبه تثير نقاشاً وجدلاً، وذلك في إطار نظرة موضوعية ليس هدفها تجاوز المألوف بقصدية وإغراض وإثارةٍ، وإنما الهدف هو طرح أسئلةٍ لنقدِ ما هو سائد باتجاه التنوير والتغيير واستشراف المستقبل.&#9633-;- تميل إلى التنظير؟&#9632-;- نعم وبين السرد والتنظير ثلاثية لا انفصام بينهما وهي: الكاتب والنص والقارئ.&#9633-;- لكنك تكتب سرديات تبدو كمشاريع روائية، لا تخلو من حبكة درامية.. هل تنوي كتابة رواية؟&#9632-;- سردياتي فيها شحنات شعورية وصراعات بين الجسد والروح والعقل، وبالطبع فالقلب حاضر دائماً. وسردياتي روايات لم تكتمل، وتظل تشغلني باستمرار وأتلقى سيلاً من الرسائل والمناشدات أحياناً لاستكمالها، أو لإعطاء تفسير لبعضها. وأنا شخصياً أترك القارئ يقرأ السردية على طريقته، ووفقاً لتقديراته وتفسيراته وتأويلاته، فربما الكاتب آخر من يعلم بنتيجة ما يكتب أحياناً.&#9633-;- ولمن تتوجه بكتاباتك؟&#9632-;- أربعة أنواع من الكتابة أزاوج بينها وأتنقل من واحدة إلى أخرى، وأحياناً أجمعها: وهي الكتابة الأكاديمية والجامعية (الأبحاث والدراسات والمؤلفات النظرية) والمقالة البحثية التي تجمع الصحافة بالبحث العلمي (معلومات، أرقام ودقة في الاقتباس) والك ......
#السلطة
#ذكورية
#كتابة
#حقيقية
#جرأة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735790
غفران الرحموني : نساء بأنياب ذكورية
#الحوار_المتمدن
#غفران_الرحموني عندما يكون الإنسان قاتل لانسانيته عندما يكون السلاح الذي يخال لك أنه حاميك يكون هو نفسه هالكك بهذا تحيا النساء اللاتي أطلقت عليهن "نساء بأنياب ذكورية"لتُفترَس بتلك الأنياب التي هَضمت بها حقوق نساء اخريات و في الحقيقة أريد أن أعرّج عن كلمة "تحيا"لأنهن في الواقع لا يَحيَيْن الا بأنفاس الموت تُعنّف امرأة من قبل زوجها الذي جعل من جسدها لوحة تمزج بين الوان الموت و العذاب الذي انتشى سيدها بنقشه على تلك اللوحة الدموية فتخبرها جارتها انها ليست الا الوان الحب و ماذلك الفعل الا امر عادي يمارس على النساء يوميا و مع ذلك فهن محافظات على بيوتهن فمن هي حتى تهدم جدار ذلك البيت الذي انبنى بأصوات الظلم و القمع! تُغتَصب فتاة في طريقها إلى العمل أو إلى مكان تحقق فيه ماحلمت به طيلة مسيرتها الدراسية فتخبرها أخرى انها المذنبة عندما كفرت بعداتهن و مارست ابسط حقوقها فما "مآل الحالم الا اغتصاب حلمه". وأليس الحلم امضاء عقد بين جارية و سيد مع إطلاق بعض الزغاريد احتفالا بما يسمى الزواج؟ ثم تدخل البيت المشؤوم و لا تغادره الا بمغادرتها للحياة؟كم هو مقرف حلمكن! بل انه كابوس فالحلم لا يولّد الا الحياة بينما احلامكن عاقم لا تقدر الا على الفناء. نظرية الحلوى المغلفة التي يجب أن تركن في إحدى زوايا البيت و تنتظر قدوم سيد يدفع ثمنها و يشتريها لتصبح بذلك بضاعته الخاصة هي نظرية لا زالت متغلغلة لدى الكثير من النساء اليوم و حتى الفئة التي تخالف هذا النوع فهي ليست افضل حال منهن لأنهن يشتركن في نفس الحلم "الزواج " و بنفس السلاح "العقلية الذكورية "اكتب هذا من عالمي العلوي بعدما قتلت بسلاحي الذي أزهقت به حقوق النساء . ......
#نساء
#بأنياب
#ذكورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737534
بثينة تروس : قصور المواثيق ام ذكورية القائمين عليها
#الحوار_المتمدن
#بثينة_تروس بينما البلاد في حالة اللّا دولة ويقودها الطيش السياسي للعسكر والانقلابيين الذين يستهترون بكرامتها، يتوخى جميع أفراد الشعب ان تتمخض مواثيق لجان المقاومة، والقوي الوطنية الأخرى في تلبية طموحاتهم في الحرية والسلام والعدالة، وإيجاد خارطة طريق وطنية من اجل صيانة وحدته وحقن دماء شبابه! لقد تيسر لنا عبر منتديات (الكلبهاوس) حضور ومتابعة نقاشات وطرح ميثاق لجان مقاومة مدني، ولجان مقاومة مايرنو، و(ميثاق تأسيس سلطة الشعب) الذي توافقت عليه لجان مقاومة ولاية الخرطوم، وهو اعلان يجد مباركة من جميع اللجان في الولايات، وتجدر الإشارة الي ان جميع ما تم طرحه من مواثيق قابل للإضافة والتعديل، حتى الاتفاق على وحدة تلك المبادرات.من أبرز ما ميز تلك المواثيق انها حدث غير مسبوق وتجربة جديدة في تاريخ وضع الدساتير في البلاد، فلقد تعودنا علي الدوام ان تكون الدساتير فوقية وليست قاعدية شعبوية، يضعها نخب معلومون تحركهم انتماءاتهم الحزبية والفكرية وارتباطاتهم المجتمعية والقبلية.. كانت تلك الحوارات يقودها شباب وشابات من لجان المقاومة المعينة ويُدار حولها نقاش صريح وجرئ، من جنس بسالتهم في شوارع النضال الثوري والمقاومة والاستشهاد، ثم تبين ان بعض تلك المواثيق قد غلفتها ضبابية في تحديد نسب شراكة المرآة الفعلية في الحكم، وتأجيل قضايا نسوية حيوية كمهام لمفوضية المرآة حين تأسيسها، وتناسي لدور نساء الريف، كما لم يتم ربط مواقف الانقلابيين ووثيقة جوبا التي أسهمت في ازدياد سوء أوضاع المرأة في مناطق النزاعات، باستثناء ما ورد في (مقترح ميثاق استكمال ثورة ديسمبر) حيث ورد: ان المرأة يجب أن يكون لها نسبة 50% في كل من مجلس السيادة ومجلس الوزراء والمجلس التشريعي..وبمناسبة شهر مارس ومرور يوم المرآة العالمي والبلاد في عهد الانقلابين تشهد الاعتقالات التعسفية للنساء، وعودة قوانين اللجنة الأمنية وقوانين النظام العام سيئة الذكر، وممارسات الضرب، والذل، والمهانة! يجدر التساؤل حول هل العيب في ضبابية المواثيق ونقصان كمالها؟ ام في نقصان العدالة، وذكورية القائمين على تنفيذها؟؟ الشاهد في النظام البائد وفي ظل دولة المشروع "الحضاري" فقد اجتهد الاخوان المسلمون في وضع مواثيق تم فيها للنساء تمثيل جيد بنسبة 35% في الوظائف القانونية في القطاع العام وتخصيص حصص للمرأة في البرلمان ودوائر الحكم، ومواضع صنع القرار التنفيذية.بل لقد شهدنا أخطر قوانين ساقت البلاد الي حقبة انحطاطها وادخلتها في كهوف الرجعية والهوس الديني وقد اوكلت مهمة وضع تلك القوانين لنساء الإسلام السياسي من أمثال المستشارة القانونية بدرية سليمان! وبمعاونة رفيقاتها فصلن للمشروع الإسلامي كل ما يلزم من استمرارية بقاء حكامه على السلطة، وبتمثيلهن للعقل الذكوري، شرعنّ لقصور الرجال، بإجحاف لنضالات ومكتسبات المرأة السودانية، فكن ابواق وأدوات مستخدمة من قبل الثالوث المتحالف، السلطة الذكورية، والسياسية، ورجال الدين، وبمعاولهن تم قهر واضطهاد النساء، اللائي عانين من النزوح والحروب، والاغتصابات، وتهم الآداب العامة، والزي الفاضح، وإشانة السمعة. كما تم تقعيد لقوانين الأحوال الشخصية عام 1991 المتخلفة عن روح الإنسانية المعاصرة، والمجافية لأبسط مستحقات العدالة والمواطنة المتساوية، في مفارقة بائنة للحقوق الأساسية للمرأة. ثم ثارت الكنداكات مع الشباب على الظلم بأجمعه، وسقط الحكم الإسلاموي بفعل ثورة ديسمبر المجيدة 2018 وظهرت الوثيقة الدستورية لتحكم الفترة الانتقالية، وتم تنقيح الوثيقة الدستورية، لكي تجد فيها المرأة العدالة والمساواة المستحقة، بجهد نسائي جمعي ثا ......
#قصور
#المواثيق
#ذكورية
#القائمين
#عليها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749695
عذري مازغ : العالم بقرون ذكورية
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ في داخلي تتناطح قرون الروتين، ضيق يصارع ضيقا آخر، ضغط قوي جدا: ضيق لا يتسع لضيق آخر، وفي كل مسافة هذا الصبر العجيب، الصبر الذي يملأني تتناطح أيضا رؤوس الأمل بشكل أصبح المشهد هو الآخر روتيني، في الأفق باقات ورد تشعل مشاعري بالخوف، لم تعد إشراقة الورود جميلة، إنها توحي بالوداع وليس بالحب، إنها تاج القبور .أفتح قبري للورد لتتوغل عروقه في أعماقي، وحين تتوارد الفصول، يفتح وردي بهجة الحياة لموت آخر في الطريق . كيما يتناسل في القبور كما تتناسل حبوب الضياع في ضيقنا: الأمل في أعماقي هو إنبات قرون في الرأس لكي يستبسل في النطح ، هكذا اتوهم أني أقاوم..هكذا أتوهم أني أعيش."أرض الله واسعة" : هذه أكبر خرافة لقنت لي منذ الطفولةالأرض الواسعة لا تقبل الفراغ ، حيثما وليت هناك ضيق آخر، هناك رؤوس أخرى بقرون كبيرة . "أرض الله الواسعة" هي هروب إلى الأمام، هي ذلك الأمل الموغل بالوعود، هي "أرض الميعاد"، أو هي أيضا، في صياغات أخرى: " الحلم الأمريكي": حلم بقرون هائلة : في هذا العالم يعيش الإنسان اكثر وهو يهتم بشكل قرونه وليس بشكل شعره كما تبدو الأمور؟الآن، لا شيء يستهويني، لقد هاجرت بالفعل، واعرف هذه الأرض الموعودة! هذه ال "أرض الله الواسعة"، هي ضيق آخر لا يحتمل !العالم ذكوري بشكل مفزع، حتى تلك الثقافات الجميلة الهائمة لا تتصغ برغم قوة الأنوثة فيها : المرأة هي الحقيقة التي تجلبنا، هي الشيء الناعم ضد قروننا، لكن في أوربا، ليست اكثر من قضية إغراء: موضوع للتناطح . تجميل مرح لتهييج الغرائز وضخ الأنوثة في اللغة : كل إنسان يحمل في ذاته نصف أمه، لكنه مع ذلك هو محكوم بغريزة قرونه: "لافروب" يوظف "زخاروفا" ذات القرون الصغيرة، "بايدن" يوظف "كارين جان بيير" ذات القرون الإفريقية وغيرهم كثير: هي زخرفة القرون بنسمة الأنوثة .العالم متوحش! غير جدير بالثقة..هكذا أشعر في زمن الصراع بين الناتو وروسيا !عشت في اوربا أكثر من عشرين سنة ولم ارى في حياتي، في المتاجر، ان هناك أمور خاصة غير موجودة وحتى في بداية كورونا، أول قنبلة بيولوجية تفجرت في الصين، لم تكن المتاجر بالفراغ نفسه الذي أراه الآن: نعم، في بداية كورونا، بدأت تنقص في المتاجر مواد التعقيم والوقاية، الآن هناك نقص في الزيوت واللحوم والغاز والأسعار صاروخية. كل هذا حصل والعالم ينتظر تصريح زاخاروفا و كارين جان ، أما المهرج زيلينسكي فهو يستمني وهم كونه قائد عالمي بقرون بلاستيكية. ......
#العالم
#بقرون
#ذكورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755416
سامي عبد العال : ذكورية الموت .. من القاتل؟ 1
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_العال يبدو أنَّ الموت يأتي تلقائياً بلا عنوانٍ إذا كان مجهول ( السبب ) مباشرةً. فالناس تقول عادةً ماتَ فلانٌ مترحمةً عليه دون تفكير بحكم التعاطف والمشاركة الإنسانية، وأنَّ هؤلاء الناس يعرفون أسرارَ الموت بغتةً كما يعرفون ظروف الحياة فجأةً بالمثل. ويعد القضاء والقدر مظلة واسعة تغطي تلك الرقعة من الأحداث الطارئة في محيط الإنسان. ولكن ربما تُحلِّق فوق الموت كافة ( العناوين الممكنة ) كالنسور الجارحة إذا كان موتاً نتيجة ( القتل ). فهناك سيناريو خفي آخر يعني التدخل فيما يجري ولا يخلو من الألغاز التي تحتاج إلى فك شفراتها. كما أنه سيناريو يدعو الناس لأن يكونوا مراقبين للأوضاع عن كثب ومتابعين تداعياتها ورسم صورها. وبخاصة كذلك إذا كانت المرأة أو الأنثى عنصراً في الجريمة ولو كانت ضحيةً، لأنها تشكل مواقع الرغبات( الحسية والرمزية والخيالية) بمجمل البدائل المطروحة لها. فمن المعروف في هذه الحالة أنَّ هناك جريمةً لها حيثيات وأصداء، وأنَّ صور القاتل والمقتول لن تدخل ( دائرة التفسير) بوضوح ما لم تدخل أولاً خطاب المجتمع وتصبح جزءاً من نسيجه التخييلي والبلاغي. مما يثير شهيةَ فاعلي اللغة والكلام الرائج لرسم حدود الجريمة ووصفها وأهم الأسباب المعروفة وغير المعروفة. فكرة واضحة هذه الفكرة جاءت واضحةً - كما سنعرض- بصدد جريمة قتل الطالبة الجامعية المصرية( نيرة أشرف) من قِبل زميلها( محمد عادل )، والتي تداولتها وسائل الإعلام والمنصات الإفتراضية. الجريمة التي هزت الرأي العام المصري وأثارت أصداءً كبيرة حول الشباب والتربية والتعليم والعلاقات الإنسانية بين الجنسين والحب والكراهية ونظرة الناس إلى الحياة. وأتصور أنها جريمة خطيرة لن تمر مرور الكرام، ستجد من يحاول دراستها دراسة متأنية وتقديم إجابات شافية عن الدوافع الكامنة فيها ولماذا حدثت. والأهم بجانب كل ذلك أنَّها كانت مؤشراً على حياة تلك الشريحة العمرية (طلاب الجامعة ) وماذا تفعل بهم الثقافة الجارية وكيف تترسب لديهم ظواهر المجتمع ومنعطفاته. كما أنها ( مؤشر مستقبلي ) لنا وسط انتشار مذهل لتأثير التقنيات الافتراضية وصفحات التواصل التي يغزوها الشباب ويمارسون حياتهم من خلالها. وهذا هو المغزى من قراءة ( الجريمة- المؤشر ) كحادثة تطرح قضايا إنسانية مهمة. حيث شكلت واقعة خطابية عنونت الموت بعناوين ذكورية، وجاءت كمناسبة لرؤية موروثات ثقافتنا وتحولاتها وألقت بظلالها على الفاعل في الجريمة. بالأحرى جاءت مناسبة لمعرفة كيف ألبست الثقافة ( القاتل) رداء خاصاً كم سبب من مشكلات تاريخية وكم وطن من أمراض اجتماعية مزمنة تجاه المرأة. إذ أنه مع وسائط التواصل الاجتماعي ظهرت صور ( القاتل والمقتولة والجريمة ) في إطار مجتمع معقد قابل لأنْ يحكي ما حدث بشكل غير مُنصف وغير إنساني طوال الوقت، وأنْ تخرج الحادثة ضمن الكلام العام وفقاً للمحددات الذكورية التي تقبلها ثقافتُه الكلية. ورغم أنَّ حالة القتل في هذا السياق ( محددة الفاعل ) فيما يبدو، وبخاصة إذا كانت جهات التحقيقات قد رصدت ذلك من خلال فحص الحادثة والقرائن الجنائية وسماع الشهود، وقبل ذلك كانت هناك لقطات مصورة تسجل وقوع الجريمة. بيد أن الفاعل ظل محل تأويل متواصل، بل إن الحادثة ذاتها قد وقعت رمزياً ( عدة مراتٍ ومراتٍ ) بواسطة هذا التأويل ذاته. وهذا هو ما أظهر مواقف الناس من الجريمة، وكيف فسرونها، وكيف سيكون مصيرها على صعيد الدلالة في المستقبل. وهنا قد يتعرى المجتمع كله أزاء هذه الجريمة، لأن إخراج تأويلا ......
#ذكورية
#الموت
#القاتل؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760452
سامي عبد العال : ذكورية الموت .. من القاتل؟ 2
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_العال يَصْعُب علينا نحن البشر الخروج طوال الوقت مما نعتقد، فالإنسان يظلُّ أسيراً لتجاربه وتصوراته أيا كانت. ومن السهولةِ بمكان اسقاط ما يتشبّع به من أفكارٍ وأوهامٍ وظنون وعواطف على الآخرين. وهو ما يقتضي العيشَ داخل عمليةٍ متواصلةٍ من ( التأويل العملي ) لما نرى ونعرف. ولعلَّ ما ينطبق على الأفراد ينطبق كذلك على المجتمع بدرجاتٍ أكبر وأكثر حضوراً. إذ لا يدخل أيُ ( حدثٍ مؤثر ) إلى خطاب المجتمعات عن نفسها إلاَّ بواسطة هذا التأويل. والتأويل هو قدرتنا على إيجاد وجُوه المعاني الأخرى البعيدة وفقاً لمرجعية الثقافة. إنَّه فك شفرة الحدث ارتباطاً بما سنقوله لأنفسنا عن وجودنا المشترك. وبالتالي عادة ما تعيش ( الأحداثُ المُلغزة ) في تلك الآفاق الإنسانية أكثر مما تعيش في الواقع. ولكن المشكلة من جهة أخرى أنها أحداث تعيش بتلك الطريقة مجازياً على نحوٍ أقوى. وهنا تكون المعاني( مضاعفةً ومتراكمةً ومنطويةً ) على فائض قوة آتيةً من مصادر الفهم التاريخي لما نقول، ولما تذهب إليه الصور والأحداث من اشباع دلالاتٍ بعينها جنباً إلى جنب. هذا هو سبب رعب الناس من جرائم القتل والانتحار والموت البشع وطرائق سردها عبر وسائل التواصل الاجتماعي. الجرائم تكرر نفسها بايقاع مختلف على مستوى( التخييل والإمكان ) أكثر مما يحدث في الواقع. وخوف الناس من صورها ومشاهدها على الشباب والأطفال أمر أتٍ من سهولة ما حدث. فقد يقول شاب آخر لنفسه بعدما شاهد جريمة قتل الطالبة: هذا ما جرى ورأيناه بأم أعيننا وقد نفذ القاتل جريمته بدم بارد دون مشاكل، فلماذا لا تحدث مع أمثاله؟! ثم تتداعى الحالات أمامه كما لو كان هو الفاعل القادم إذا مرَّ بالتجربة ذاتها مع فتاة أخرى. ودليل ذلك أن جريمة قتل الطالبة المصرية نيرة أشرف من قبل زميلها تكررت مع (طالب أردني) آخر قتل زميلته الجامعية( إيمان أرشيد ) رمياً بالرصاص في اليوم التالي داخل حرم جامعة العلوم التطبيقية الخاصة بالعاصمة عمان، ذلك بعدما أنْ هددها بكونه سيفعل مثلما فعل الطالب المصري ما لم تستجب للحكي معه. في المقابل يتحسب الخائفون حدَّ الرعب من وقوع مثل هذه الجرائم لهم مجدداً وأنْ يكونوا هم المستهدفين في المستقبل. لأننا كمتابعين نعيش تجربة القتل أكثر من مرة باحتمال أنْ تسقط علينا في أية لحظة من اللحظات بكامل رهبتها، وأننا نتجرع المشاعر المؤلمة ذاتها كما لو كنا نحن الضحية مباشرةً. الصدمة الكبرى جاءت ( الصدمة الكبرى ) نتيجة تعلقيات بعض الناس العاديين على جريمة قتل الطالبة الجامعية المصرية ( نيرة أشرف ) على يد زميلها ( محمد عادل). لأن هؤلاء البعض برروا الجريمة على نحو عنيف، وأعطوا القاتل سكيناً إضافياً للنيل من صورتها قبل النيل من جسدها الهزيل. حتى وإنْ انساق البعض وراء التعليقات من قبيل الإدلاء بعبارة أو مقولة تافهةٍ، فذلك زاد الطين بلة. لأنَّ الانسياق معناه ممارسة أفعال الثقافة مع تأويل الجريمة في اتجاه ما حدث من قتل وسفك الدماء. أي أن هناك حطاً دائماً واعتداء متواصلاً على المرأة المتجسدة في كيان الطالبة. لقد تعاملوا مع حياة الطالبة كأنثى لا كإنسانة، كطرف ضعيفٍ لا كوجود حر يوازي وجودنا تماماً. وطبعاً ليس يُوجد من شرحٍ لمواقف هؤلاء الناس العاديين سوى أنَّ هناك عنفاً متأصلاً لديهم يصيب المجتمع في مقتل. فهم قد انهالوا بالأقاويل الكاذبة على الضحية البريئة كما انهال القاتل طعناً بالضبط. هو أراد سلب حياتها البسيطة بينما هم أرادوا ( بقصد أو دون قصد) سلب وجودها ومد خط قهر المرأة وتهميشها في المجتمع المص ......
#ذكورية
#الموت
#القاتل؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760693
سامي عبد العال : ذكورية الموت.. من القاتل؟ 3
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_العال لا تحدث ( جريمةُ قتلٍّ ) دون أداةٍ يستعملها الجاني في أداء مهمته. والأداة ليست مجرد وسيلة، بل تحتاج إلى خيالٍّ وشحن نفسي كافٍ للتغلب على المخاوف وتهيئة الفكرة للعمل. فأداة القتل قد تكون سكيناً أو مسدساً أو آلة حادة أو عصا أو قطعة قماش أو غيرها من الأدوات، بيد أنها لا تعمل إلاَّ بدوافع ومعطيات وتصورات أخرى. الجريمة دائماً تتطلب تغذية الأداة بقوة إضافية من الاصرار والترصد، وهذان الفعلان مبنيان على إرادة وعواطف وطاقات نفسية تصاحب التنفيذ وتسبقه بالطبع. كلُّ أداة تظل مشدودةً بما يحركها من تصورات في أي اتجاه ستكون، وكيف ستؤدي دورها بنجاح أم لا. وفي حالة جرائم القتل الراهنة والمركبة، تطورت الأدوات المستعملة تطوراً كبيراً بفضل توافر عمليات التصنيع والتقنيات المختلفة. ومع ذلك يبقى الدافع وراء جرائم القتل والاغتيال واحداً ربما منذ آلاف السنوات حتى الآن. فُلان الذي قتل فلاناً بسبب الصراع والأنانية منذ آلاف السنين جاء أحفادُه ليقتلوا غيرهم بعد هذا الزمن لأجل الأنانية وهوس التقديس أيضاً. كما أنَّ عمليات القتل ظهرت حالياً بصورة أكثر بشاعةً، لأن الأداة غدت أكثر رمزية. وأن المفاهيم التي تغلف الأداة باتت متشابكةً مع ذهنيات وغرائز المتابعين على صفحات التواصل الإجتماعي.حد السكين الأداة في جريمة قتل الطالبة المصرية ( نيرة أشرف ) كانت سكينا حاداً شحذتها الكراهية والأنانية وصقلها هوس التملك والرغبة في الانتقام والإحساس بجرح الكرامة بجانب إثبات الذات المفقودة. هذه التناقضات هي التي تقضي بوجود أداة لفرض مقتضى الحال أمام الناس. فكانت عملية الطعن والذبح معبرة عن هذا الازدواج وامتداداً له، وهي بمثابة تغليب مبدأ الواقع. إراد القاتلُ الخروج من التناقض والصراع الداخلي بهذه السكين، لأنَّ اشهارها يعني أنه سيمتلك التصرف في حياة (نيرة أشرف) بعدما رفضته وأفقدته العيش في عواطف ومشاعر الحب. كل ما قاله القاتل عن السكين إنما هو قول في معاني الموت وأفكار القتل. فهل الأداة وسيلة فقط عندئذ؟ بالقطع لم تكن كذلك، فلا توجد سكين دون إطار وخلفيات تتحرك فيها. إن تحديد القاتل لأداة الجريمة بوصفها سكيناً حادة وقد تم الحفاظ عليها في جرابها الخاص انتظاراً لذبح الضحية، هو تغذية واختمار لمشاعر الانتقام والغل والتشفي. وذلك كله نتيجة غياب ثقافة التسامح والتعايش والاندماج وقبول الآخر في المجتمع، لأن التسامح وما يدور في فلكه من احترام وتقدير ورحمة بالآخرين هو المغذي للقاصي والداني، وبإمكانه أنْ يضرب المثل لكيفية التعامل الإنساني بين الناس. هو منطق أن تقول لغيرك لنكن مختلفين إلى أبعد حدٍ ولنكن متناقضين في كل شيء حتى، ولكن يجب علينا أن نعادل ونساوي وجودنا معاً، وأنه لا مفر من التعايش الحر دون تجاوز لكلينا مهما تكن الظروف. ولهذا كما قال القاتل: كنت أتردد طوال شهور للفتك بالقتيلة وأخطط لهذا اليوم الموعود، غير أنه في كل مرةٍ كان يزداد إصراراً على ذلك. وكانت السكين هي الحاسمة في الأمر، إذ عندما أحضرها وعرف كيف يشحذها كانت خطوة التنفيذ آتيةً لا محالة. وقد أدلى القاتل بأقوالٍّ حول كيفية استعمال السكين، وأين يطعن بها على نحو مؤثرٍ في جسم الضحية وكيف ينحر من الرقبة؟ الإشارة المرئية التي لا تخطئها العين أنه مارس الذبحَ كما هو مشهور عند الجماعات الدينية العنيفة. وبوضوح - من خلال كاميرات المراقبة - أمسك شعر الضحية عندما سقطت على الأرض إثر الطعنات المتوالية، ثم أجهز عليها بنحر رقبتها، فأحدث جرحاً غائراً من الوريد إلى ......
#ذكورية
#الموت..
#القاتل؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760807