الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة شاوتي : جُرْحٌ فِي حَوْضِ الْيَاسَمِينِ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي كُلَّمَا خفقَ قلبِي نطقَ الوطنُ : يَا جرحِي...! حلبُ وحدَهَا قصيدتِي لَا قصيدةً تأتِي بعدَهَا... كلُّ الكلماتِ سَدِيمْ ... لَا كلمةً تخيطُ الجرحَ... الصمتُ ... خَمَّارةٌ مُقَنَّعَةٌ و الدمُ ... حانةٌ أثْملُ منهَا وحدِيالجِرارُ الدِّنَانُ مُنْكَفِئَةٌ علَى حزنِي... وحدِيَ الآنَ ... أفترسُ وحدِي وحدِي ... أنتحرُ فِي مذبحةِ القلمِ أبكِي حروفِي... أرثِي أصابعِي أذبحُ لسانِي ... وحدَهُ فنجانُ الحبِّ ... ينكسرُ علَى خمرةٍ تَسْكَرُ ... تحتَ داليَّةٍ أَرَّقَهَا العِنَبُ المُلَوَّنُ ... بِعناقيدِ المللِ علَى عنقِ حاكمٍ ... لَا يَسألُ / ولَا يُسْأَلُ / الأحلَامُ... كرسيٌّ مَعْقُوفٌ بِمُزْدَوِجتيْنِ... مشدودٌ بِدَبُّوسٍ صدِئٍ ... مرهونٌ بينَ قوسينِ ...و عارِضةٍ تسافرُ فِي مِقَصٍّ ... الحدودُ سقطتْ ... الكلماتُ سقطتْ التاريخُ ... عمليَّةُ تجميلٍ شوَّهتِْ الأَجِنَّةَ فِي حَضَّاناتِ الْخُدَّجْ... و عقَّمتِْ الأنابيبَ نِكَايَةً ... فِي تخصيبِ الأرحامِ... تَتَبَرَّعُ بالجماجمِ لِيمشيَ .. الدبُّ علَى جثةِ الربيعِ الأحمرِ ... فِي ثقوبِ الياسمينِ الْمَسْبِيِّ ... كلُّ كلَامٍ بعدَ حلبْ هباءْ... الوطنُ جحيمُ الحبِّ الأخضرِ... الوطنُ سِحْرُنَا الأسودُ... شهْبَائِي حلبْ... كلُّ يومٍ أحتسِي دمِي و أصرخُ : أحبكِ ... الوطنُ أولُ الصلواتْ ... و أنَا آخرُ الشهداءْ... ......
ُرْحٌ
َوْضِ
#الْيَاسَمِينِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676019
فاطمة شاوتي : جُرْحٌ فِي ذَاكِرَةِ الْعِيدِ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي لِي ثلاثُ أُمنياتٍ و الباقِي ...؟ أُوزعُهُ على المُؤَلَّفَةِ قلوبُهُمْ أَنْ يكونَ العيدُ عيداً لَا أقلَّ ... لَا أكثرَ... أَنْ أشترِيَ ثيابَ العيدِ... من مُحاربَةٍ تمزقُ الأُنوثَةَ بالحريَّةِ ... أَنْ ألبسَ فرحةَ العيدِ... من بسمةِ طفلةٍ حاكتْ غَمَّازَتَيْهَا ... حبلاً لرقصةِ مَاوْكْلِي... لكنْ...! كلُّ عيدٍ أتذكَّرُ نُطَفَ الأمهاتِ على شجرةِ الْكَرَّادَةِ... فأشربُ دمِي قصيدةً... هذَا العيدُ...! تَمَنَّيْتُ : أَنْ أشترِيَ للحربِ كفَناً... هذَا العيدُ...! تمنَّيْتُ : أنْ تتسلَّقَ الأمهاتُ زغاريدَهُنَّ... و يأكلَ الصغارُ خبزاً شهيًّا من فُرْنِ البلدْ... هذَا العيدُ...! تمنَّيْتُ : أَنْ أشترِيَ كبشاً للحربِ فِدْيَةَ دمِنَا... و نشْوِيَ القُرُونَ ثُمَّ ندخلَ التاريخَ... وقدْ غَزَلْنَا الصُّوفَ على مقاسِنَا... أَلَمْ تَتْعَبِي أيَّتُهَا الحربُ...؟! أَلَمْ تقْطِفِي حزنَنَا و مَا تَبَقَّى مِنَّا أكثرْ...؟ تَمَنَّيْتُ / تَمَنَّيْتُ / تَمَنَّيْتُ / لَكِنَّ العيدَ تمنَّى دمَنَا ...! و الحربُ فُرْنٌ يشتهِينَا أكثرْ...! كُلُّ عامٍ ... نأكلُ صُوفَنَا و نَعْلَقُ في القرونِ... كُلُّ عامٍ... و نحنُ نقتلُ العيدَ بالزغاريدِ... و نذبحُ القرابينَ لَكِنَّنَا نموتُ أكثرْ... ......
ُرْحٌ
َاكِرَةِ
#الْعِيدِ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688732
حبيب محمد تقي : الجرم الأمريكي في غزو العراق مجرد جرحٌ طفيفٌ في ذراع الحاضر العبثي.
#الحوار_المتمدن
#حبيب_محمد_تقي الإدارات الأمريكية راعية الإرهاب الكوني ،والتي تتصرف وكأنها الرب الخالق للكون كله.تطاولت علينا ،وإنتهكت سيادتنا وحرمتنا ،وفتكت ومرغت كرامتنا وعزة نفسنا بالوحل ،وأهانت إنساننا ،وتعاملت بتعالي وبقسوة ووحشية ،لا تليق حتى بأي حيوان ،وإن كان خطير ومفترس .بغزوها لعراقنا وإحتلاله وإسقاط هيبته. لم تندم على صلافتها وفعلها الإجرامي المشين ولم تعترف حتى اللحظة بجرمها المشهود ، ولم تتقدم بأي إعتذار رسمي ومعلن ،لتطبيب خواطر ضحايانا وأهاليهم من اليتاما والأرامل والمعوقين . وكتحصيل حاصل لم تقدم التعويضات للأضرار المادية والمعنوية التي خلفها جرمها وتدعياته الكارثية والقائمة حتى هذه اللحظة . تجبر اليوم ذيولها العراقين بالإسم ، الذين جاءت بهم على ظهر مجنزراتها ودبباتها على توقيع معاهدة الذل, لمايسمى بالإطار الاستراتيجي ,وكأن شيئاً لم يكن .إنما "مجرد جـرحٌ طـفيفٌ في ذراع الحاضر العبثي ..والتاريخ يسخر من ضحاياه ومن أبطاله يلقي عليهم نظرة .. و يمـر" ......
#الجرم
#الأمريكي
#العراق
#مجرد
#جرحٌ
#طفيفٌ
#ذراع
#الحاضر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727025
امين يونس : - دكتور جَرح الأول عوفه -
#الحوار_المتمدن
#امين_يونس " … أثناء قيامه ببعض التصليحات في المنزل ، إرتطمَ رأسه بحافة الباب ، فأصيب بخدشٍ بسيط ، أخذَتْهُ زوجته للطبيب ، الذي قال بعد المُعاينة الأولية ، بأن الأمر ليسَ خطيراً ، لكنه للإطمئنان سيجري المزيد من الفحوصات . فجلستْ زوجتهُ في صالة الإنتظار . بعد لحظات ، فتح الطبيب الباب وقال لموظفة الإستعلامات : إجلبي لي " مَفَكاً " ، فسارعتْ لتلبية طلبه . إستغربتْ الزوجة قليلاً ، وسرعان ماظهرَ الطبيب ثانية وطلبَ " سبانة " صغيرة . إزدادتْ علامات التعجب على مُحيا الزوجة . ومما زادَ الطين بّلة ، خروج الطبيب طالباً هذه المرّة " مطرقة " ، فنهضَتْ الزوجة وسألتْ الطبيب بصوتٍ مُرتعِش : طّمِني يادكتور .. ماهي حالة زوجي .. ولماذا كُل هذه الأدوات مفكات وسبانات ومطارِق ؟ . أجابَ الطبيب بهدوء : لا تقلقي سيدتي ، ضيعتُ مفتاح الدولاب الذي فيه أجهزة الفحص ، وأنا الآن أحاول أن أفتحهُ ! " .……………………قيلَ لنا قبل سنوات ، بأن دولارات النفط ، ستنهال علينا مدراراً … قيلَ لنا بأن الكهرباء ستفيض عن حاجتنا وسيكون علينا تصديرها لدول الجوار المسكينة … وأن ميناء الفاو الكبير سيجعل من بلدنا بُؤرة التجارة في الشرق الأوسط … وأن أربيل ستتجاوز دُبي في تقدمها التكنولوجي والعمراني والإستثماري … وأن مُدننا ستتحول الى جُنينات ، ستجعل العراقيين المهاجرين الى أنحاء الدُنيا ، يُسارِعون في العودة … وأن وأن وأن … الخ . ثُم أفقنا من أحلامنا اللذيذة ، بعد أن أرتطمتْ رؤوسنا بالواقع التعيس والحقائق المُرّة ، فأصبنا بخدوش وجروح بدنية وكدمات نفسية … وَصَفَ لنا أطباءنا ، حبوباً مُهّدِئة وإكسيراً مُخدِراً … أدويتهم لا تُعالِج حالتنا الصعبة ، أنما تُخّفِف من آلامنا لفترةٍ قصيرة فقط . والمُفارَقة ان أطباءنا يظهرون بين الحين والحين ويطلبون من مُساعديهم منشاراً ومقصاً وسكيناً حاداً … ليس لإجراء عمليةٍ قد تُشفينا … لكن لتخويفنا وتهديدنا بِقَص لسان كُل مَنْ يتطاول … بِقَطع كُل يَدٍ ترتفع مُطالِبةً بحقوق … ببتر رِجل كُل مَنْ يُفكِر بالإبتعاد عن القطيع ! .……………….الطبيب في الطُرفةِ أعلاه ، سّبَبَ قَلقاً للزوجة ، التي تصورتْ أنهُ سيفتح جمجمة زوجها ، بينما الطبيب كان بِصَدَد فتح دولاب آلات الفحص ، الذي ضّيَع مفتاحه .بينما " طبيبنا " يوغل في إختلاق أزمات متلاحقة ، لنا ، وحفر مطبات وفرض أنواع عجيبة من الضرائب علينا… طبيبنا لم يُضّيع المفتاح فقط ، بل ضّيَع وأهدرَ دولاب الآلات والعلاجات أيضاً . طبيبنا ، نفسه … بحاجة الى علاجٍ نفسي ! . ......
#دكتور
َرح
#الأول
#عوفه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738065