عبدالخالق حسين : متى يتخلص العراق من الهيمنة الإيرانية؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالخالق_حسين غني عن القول أن الشعب العراقي هو ليس الشعب الوحيد الذي يتكون من تعددية الأثنيات، والأديان، والمذاهب واللغات، فمعظم شعوب العالم هكذا، وعلى سبيل المثال لا الحصر، الشعب الهندي يتكون من أكثر من 2000 أثنية ودينية ولغوية (حسب غوغل)، ولكن مع ذلك فالهند تُعد أكبر دولة ديمقراطية متماسكة بوحدتها الوطنية. ونفس الكلام ينطبق على روسيا الاتحادية وغيرها. ولكن الفرق بيننا وبينهم، أن أغلب هذه الشعوب تعيش في وحدة وطنية متآخية بين مكوناتها، وفق مبدأ (الوحدة في التعددية=Unity in the diversity)، بينما العراق الذي هو مهد الحضارة، ومخترع الكتابة والعجلة، وأول مدونة قانونية (شريعة حمورابي...الخ)، صارت التعددية فيه وسيلة لتفتيت الشعب، وإثارة النعرات والصراعات الدموية، فبدلاً من الولاء الوطني للعراق، راح السياسيون يمنحون ولاءهم لدول الجوار، وكل فئة سياسية تحاول الإستقواء بدولة مجاورة لإلحاق أشد الأضرار بالوحدة الوطنية العراقية. فالعراق ما أن يتخلص، أو يكاد أن يتخلص من خطر داهم حتى ويظهر له خطر آخر. فبعد دحر عصابات (داعش) ظهرت له مخاطر المليشيات الولائية الموالية لإيران، والتي هي لا تقل خطورة من داعش. وهذه المليشيات وقواها السياسية والإعلامية راحت تستخدم المشاعر الدينية، والمصطلحات السياسية ذات النكهة الرومانسية الثورية والجاذبية لدى أغلب العراقيين البسطاء، مثل (المقاومة الوطنية)، و(خط المقاومة) ويقصدون بها مقاومة "الاحتلال الأمريكي"، وكأن العراق فعلاً محتل من قبل أمريكا. بينما الكل يعرف أن وجود عدد قليل من العسكريين الدوليين من بينهم أمريكان، جاؤوا بناءً على دعوة من الحكومة العراقية لمساعدة العراق في حربه على داعش، وليسوا قوات احتلال إطلاقاً.فقد كتب في الخصوص الباحث الأكاديمي العراقي الدكتور عقيل عباس، مقالاً قيماً بحلقات بعنوان: ("المقاومة" من خطاب التحرير إلى اضعاف الدولة)، شرح فيه بمنتهى الموضوعية والوضوح مخاطر التلاعب بالألفاظ لدغدغة مشاعر المواطنين الدينية والوطنية وتوجيهها لتدمير الوطن وإضعافه بدلاً من تقويته وإعماره. (1، 2). فمن يتابع مواقع التواصل الاجتماعي، يقرأ العجب من تعليقات ومجادلات، وبمختلف الدرجات من والسخف والهراء، و الحدة، والعنف اللفضي في التخوين والتكفير، ونظرية المؤامرة ضد كل من يختلف معهم. فعلى سبيل المثال، نقرأ هذه الأيام عن زيارة قداسة البابا فرانسيس للعراق التي في رأي كل من له عقل سليم، أن هذه الزيارة لها فوائد كبيرة وكثيرة للشعب العراقي الجريح المحروم من الأمن والاستقرار. فهي مناسبة للتقارب بين الأديان، والتآخي بين مكونات الشعب العراقي، و الفات نظر العالم إلى ما يتمتع به العراق من مواقع أثرية وتاريخية ودينية، حيث وُلد فيه أبو الأنبياء النبي إبراهيم، ومنه ظهرت الأديان السماوية (الإبراهيمية) الثلاثة الكبرى: اليهودية والمسيحية والإسلام، وما سيستفيد منه العراق اقتصادياً وإعلامياً ومعنوياً في تشجيع السياحة الدينية من أتباع مختلف الديانات في العالم... إلى آخره، فيما لو تم التعامل مع هذه الزيارة المهمة بطريقة حضارية راقية تتناسب ومكانة العراق التاريخية. ولكن بدلاً من ذلك نرى البعض الآخر وخاصة من أنصار إيران، يحاولون تسميم عقول العراقيين، و الرأي العام العالمي، فيتمادون في تضليل الجهلة، و يركزون على أن الغرض الوحيد من زيارة البابا للعراق هو الترويج لسياسة التطبيع مع إسرائيل!!والأسوأ من ذلك طلع علينا جهبذ يقول: أن ((زيارة البابا الى العراق في هذا الوقت بالذات لها علاقة بالتنبؤات التوراتية والانجيلية.. انهم يحاولون تأخير ظهو ......
#يتخلص
#العراق
#الهيمنة
#الإيرانية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710544
#الحوار_المتمدن
#عبدالخالق_حسين غني عن القول أن الشعب العراقي هو ليس الشعب الوحيد الذي يتكون من تعددية الأثنيات، والأديان، والمذاهب واللغات، فمعظم شعوب العالم هكذا، وعلى سبيل المثال لا الحصر، الشعب الهندي يتكون من أكثر من 2000 أثنية ودينية ولغوية (حسب غوغل)، ولكن مع ذلك فالهند تُعد أكبر دولة ديمقراطية متماسكة بوحدتها الوطنية. ونفس الكلام ينطبق على روسيا الاتحادية وغيرها. ولكن الفرق بيننا وبينهم، أن أغلب هذه الشعوب تعيش في وحدة وطنية متآخية بين مكوناتها، وفق مبدأ (الوحدة في التعددية=Unity in the diversity)، بينما العراق الذي هو مهد الحضارة، ومخترع الكتابة والعجلة، وأول مدونة قانونية (شريعة حمورابي...الخ)، صارت التعددية فيه وسيلة لتفتيت الشعب، وإثارة النعرات والصراعات الدموية، فبدلاً من الولاء الوطني للعراق، راح السياسيون يمنحون ولاءهم لدول الجوار، وكل فئة سياسية تحاول الإستقواء بدولة مجاورة لإلحاق أشد الأضرار بالوحدة الوطنية العراقية. فالعراق ما أن يتخلص، أو يكاد أن يتخلص من خطر داهم حتى ويظهر له خطر آخر. فبعد دحر عصابات (داعش) ظهرت له مخاطر المليشيات الولائية الموالية لإيران، والتي هي لا تقل خطورة من داعش. وهذه المليشيات وقواها السياسية والإعلامية راحت تستخدم المشاعر الدينية، والمصطلحات السياسية ذات النكهة الرومانسية الثورية والجاذبية لدى أغلب العراقيين البسطاء، مثل (المقاومة الوطنية)، و(خط المقاومة) ويقصدون بها مقاومة "الاحتلال الأمريكي"، وكأن العراق فعلاً محتل من قبل أمريكا. بينما الكل يعرف أن وجود عدد قليل من العسكريين الدوليين من بينهم أمريكان، جاؤوا بناءً على دعوة من الحكومة العراقية لمساعدة العراق في حربه على داعش، وليسوا قوات احتلال إطلاقاً.فقد كتب في الخصوص الباحث الأكاديمي العراقي الدكتور عقيل عباس، مقالاً قيماً بحلقات بعنوان: ("المقاومة" من خطاب التحرير إلى اضعاف الدولة)، شرح فيه بمنتهى الموضوعية والوضوح مخاطر التلاعب بالألفاظ لدغدغة مشاعر المواطنين الدينية والوطنية وتوجيهها لتدمير الوطن وإضعافه بدلاً من تقويته وإعماره. (1، 2). فمن يتابع مواقع التواصل الاجتماعي، يقرأ العجب من تعليقات ومجادلات، وبمختلف الدرجات من والسخف والهراء، و الحدة، والعنف اللفضي في التخوين والتكفير، ونظرية المؤامرة ضد كل من يختلف معهم. فعلى سبيل المثال، نقرأ هذه الأيام عن زيارة قداسة البابا فرانسيس للعراق التي في رأي كل من له عقل سليم، أن هذه الزيارة لها فوائد كبيرة وكثيرة للشعب العراقي الجريح المحروم من الأمن والاستقرار. فهي مناسبة للتقارب بين الأديان، والتآخي بين مكونات الشعب العراقي، و الفات نظر العالم إلى ما يتمتع به العراق من مواقع أثرية وتاريخية ودينية، حيث وُلد فيه أبو الأنبياء النبي إبراهيم، ومنه ظهرت الأديان السماوية (الإبراهيمية) الثلاثة الكبرى: اليهودية والمسيحية والإسلام، وما سيستفيد منه العراق اقتصادياً وإعلامياً ومعنوياً في تشجيع السياحة الدينية من أتباع مختلف الديانات في العالم... إلى آخره، فيما لو تم التعامل مع هذه الزيارة المهمة بطريقة حضارية راقية تتناسب ومكانة العراق التاريخية. ولكن بدلاً من ذلك نرى البعض الآخر وخاصة من أنصار إيران، يحاولون تسميم عقول العراقيين، و الرأي العام العالمي، فيتمادون في تضليل الجهلة، و يركزون على أن الغرض الوحيد من زيارة البابا للعراق هو الترويج لسياسة التطبيع مع إسرائيل!!والأسوأ من ذلك طلع علينا جهبذ يقول: أن ((زيارة البابا الى العراق في هذا الوقت بالذات لها علاقة بالتنبؤات التوراتية والانجيلية.. انهم يحاولون تأخير ظهو ......
#يتخلص
#العراق
#الهيمنة
#الإيرانية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710544
الحوار المتمدن
عبدالخالق حسين - متى يتخلص العراق من الهيمنة الإيرانية؟
شادي الشماوي : بوب أفاكيان : - هل يمكن لهذا النظام أن يتخلّص من أو يسير دون إضطهاد النساء ؟ - مسألة جوهريّة ، مقاربة علميّة للإجابة -
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي ( بوب أفاكيان ، مقتطف من مراسلات لم تنشر ، 2014 )August 3, 2015 | Revolution Newspaper | revcom.us ( و ضمن كتاب " كسر كافة السلاسل ! بوب أفاكيان حول تحرير النساء و الثورة الشيوعية ""Break ALL the Chains! Bob Avakian on the Emancipation of Women and the Communist Revolution" Copyright 2014 Bob Avakian. All rights reserved. RCP Publications P.O. Box 3486 Merchandise Mart Chicago, Illinois 60654-0486www.revcom.us (عن طريق أي نمط إنتاج ستتمّ معالجة أي مشكل إجتماعي ؟ هذا هو السؤال الأكثر جوهريّة الذى يجب أن يثار ، فى ما يتّصل بالتغييرات فى المجتمع . و ستكون الإجابة على هذا السؤال حيويّة فى تحديد ما ينبغى القيام به لإدخال التغييرات التى نرى أنّها ضروريّة ومرغوب فيها . لماذا ؟ لأنّ نمط الإنتاج – العلاقات الإقتصادية الأساسيّة و الديناميكية الأساسيّة للنظام الإقتصادي – هي العامل الحاسم فى تحديد طبيعة المجتمع ، و علاقاته الإجتماعية و السياسية و الإيديولوجيّة المهيمنة . و لسحب هذا على المسألة الخاصة لما إذا كان هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي قادر على التخلّص من أو السير دون إضطهاد النساء ، من الضروري طرح بعض المسائل المحوريّة التى تحتاج المعالجة لتحديد ذلك والإجابة عليها ، ومنها : فى ظلّ هذا النظام و نظرا لعلاقاته و ديناميكيّته الأساسيّتين ، كيف يمكن لدور النساء فى ولادة الأطفال و رعايتهم ، و لطبيعة العائلة و دورها ، و لنظام إنتاج السلع و التبادل الذى يميّز الرأسماليّة ، كيف يمكن لكلّ هذا و عديد التعبيرات و المظهرات المباشرة و غير المباشرة لهذا فى البناء الفوقي السياسي و الإيديولوجي ، أن يتغيّر جذريّا على نحو يؤدّى إلى إلغاء إضطهاد النساء ؟ كيف يمكن لعلاقات إجتماعيّة و ثقافة متعفّنتين تهيمنان فى هذا المجتمع – الذى يضطهد النساء و يهينهنّ بألف طريقة و طريقة بما فى ذلك الطرق الأكثر خبثا و عنفا – أن تتغيّر عمليّا ، فى إطار الناس إلى قطاع مهذا النظام ، على نحو يساهم فى التخلّص من كافة إضطهاد النساء و إهانتهنّ ؟ كيف يمكن بلوغ كلّ هذا ليس فقط فى إطار بلد معيّن مثل الولايات المتّحدة – و ليس فقط بالنسبة للمجتمع الإنساني ككلّ ، على نطاق عالمي ، لا سيما جرّاء الطبيعة العالية العولمة لهذا النظام ، و علاقاته و ديناميكيّته الجوهريتين ؟ لقد وقع تسليط الضوء على الكثير ممّا يبيّن كيف أنّ إضطهاد النساء كان تاريخيّا ، و يظلّ اليوم ، تماما وكلّيا مرتبطا بتقسيم المجتمع إلى سادة و عبيد ، إلى مستغِلّين و مستغَلّين . و فى نفس الوقت ، هناك المزيد من التحليل و التلخيص الذى ينتظر الإنجاز– بالنظر إلى وضع النساء فى العالم و كيف أنّ هذا على صلة اليوم بالعلاقات و الديناميكيّة الجوهريّتين للنظام المهيمن فى هذا العالم ، الرأسمالية – الإمبريالية . بيد أنّ هذا يحتاج إلى المعالجة بمنهج و مقاربة علميين شاملين و صريحين . و قناعتى راسخة بأنّ مثل هذا التحليل و التلخيص العلميين – بما فى ذلك فى ما يتصل بالمسائل الأساسيّة التى طرحنا هنا – سيعزّزان و يعمّقان أكثر الفهم الجوهري بأنّه لا يمكن بلوغ تحرير النساء فى ظلّ هذا النظام و أنّ هذا التحرير لا يمكن أن يتحقّق تماما ونهائيّا إلاّ من خلال و كجزء من التقدّم الثوري صوب الشيوعيّة على النطاق العالمي .إن إراد أحدهم أن يحاجج بأنّه يمكن التخلّص من إضطهاد النساء فى ظلّ النظام الرأسمالي – الإمبريالي ، دعوه يقدّم تلك الحجّة إلاّ أنّ صاحب ذلك الرأي مطالب بأن تتضمّن حجّته إجابة عن أنواع المسائل المحوريّ ......
#أفاكيان
#يمكن
#لهذا
#النظام
#يتخلّص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711053
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي ( بوب أفاكيان ، مقتطف من مراسلات لم تنشر ، 2014 )August 3, 2015 | Revolution Newspaper | revcom.us ( و ضمن كتاب " كسر كافة السلاسل ! بوب أفاكيان حول تحرير النساء و الثورة الشيوعية ""Break ALL the Chains! Bob Avakian on the Emancipation of Women and the Communist Revolution" Copyright 2014 Bob Avakian. All rights reserved. RCP Publications P.O. Box 3486 Merchandise Mart Chicago, Illinois 60654-0486www.revcom.us (عن طريق أي نمط إنتاج ستتمّ معالجة أي مشكل إجتماعي ؟ هذا هو السؤال الأكثر جوهريّة الذى يجب أن يثار ، فى ما يتّصل بالتغييرات فى المجتمع . و ستكون الإجابة على هذا السؤال حيويّة فى تحديد ما ينبغى القيام به لإدخال التغييرات التى نرى أنّها ضروريّة ومرغوب فيها . لماذا ؟ لأنّ نمط الإنتاج – العلاقات الإقتصادية الأساسيّة و الديناميكية الأساسيّة للنظام الإقتصادي – هي العامل الحاسم فى تحديد طبيعة المجتمع ، و علاقاته الإجتماعية و السياسية و الإيديولوجيّة المهيمنة . و لسحب هذا على المسألة الخاصة لما إذا كان هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي قادر على التخلّص من أو السير دون إضطهاد النساء ، من الضروري طرح بعض المسائل المحوريّة التى تحتاج المعالجة لتحديد ذلك والإجابة عليها ، ومنها : فى ظلّ هذا النظام و نظرا لعلاقاته و ديناميكيّته الأساسيّتين ، كيف يمكن لدور النساء فى ولادة الأطفال و رعايتهم ، و لطبيعة العائلة و دورها ، و لنظام إنتاج السلع و التبادل الذى يميّز الرأسماليّة ، كيف يمكن لكلّ هذا و عديد التعبيرات و المظهرات المباشرة و غير المباشرة لهذا فى البناء الفوقي السياسي و الإيديولوجي ، أن يتغيّر جذريّا على نحو يؤدّى إلى إلغاء إضطهاد النساء ؟ كيف يمكن لعلاقات إجتماعيّة و ثقافة متعفّنتين تهيمنان فى هذا المجتمع – الذى يضطهد النساء و يهينهنّ بألف طريقة و طريقة بما فى ذلك الطرق الأكثر خبثا و عنفا – أن تتغيّر عمليّا ، فى إطار الناس إلى قطاع مهذا النظام ، على نحو يساهم فى التخلّص من كافة إضطهاد النساء و إهانتهنّ ؟ كيف يمكن بلوغ كلّ هذا ليس فقط فى إطار بلد معيّن مثل الولايات المتّحدة – و ليس فقط بالنسبة للمجتمع الإنساني ككلّ ، على نطاق عالمي ، لا سيما جرّاء الطبيعة العالية العولمة لهذا النظام ، و علاقاته و ديناميكيّته الجوهريتين ؟ لقد وقع تسليط الضوء على الكثير ممّا يبيّن كيف أنّ إضطهاد النساء كان تاريخيّا ، و يظلّ اليوم ، تماما وكلّيا مرتبطا بتقسيم المجتمع إلى سادة و عبيد ، إلى مستغِلّين و مستغَلّين . و فى نفس الوقت ، هناك المزيد من التحليل و التلخيص الذى ينتظر الإنجاز– بالنظر إلى وضع النساء فى العالم و كيف أنّ هذا على صلة اليوم بالعلاقات و الديناميكيّة الجوهريّتين للنظام المهيمن فى هذا العالم ، الرأسمالية – الإمبريالية . بيد أنّ هذا يحتاج إلى المعالجة بمنهج و مقاربة علميين شاملين و صريحين . و قناعتى راسخة بأنّ مثل هذا التحليل و التلخيص العلميين – بما فى ذلك فى ما يتصل بالمسائل الأساسيّة التى طرحنا هنا – سيعزّزان و يعمّقان أكثر الفهم الجوهري بأنّه لا يمكن بلوغ تحرير النساء فى ظلّ هذا النظام و أنّ هذا التحرير لا يمكن أن يتحقّق تماما ونهائيّا إلاّ من خلال و كجزء من التقدّم الثوري صوب الشيوعيّة على النطاق العالمي .إن إراد أحدهم أن يحاجج بأنّه يمكن التخلّص من إضطهاد النساء فى ظلّ النظام الرأسمالي – الإمبريالي ، دعوه يقدّم تلك الحجّة إلاّ أنّ صاحب ذلك الرأي مطالب بأن تتضمّن حجّته إجابة عن أنواع المسائل المحوريّ ......
#أفاكيان
#يمكن
#لهذا
#النظام
#يتخلّص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711053
الحوار المتمدن
شادي الشماوي - بوب أفاكيان : - هل يمكن لهذا النظام أن يتخلّص من أو يسير دون إضطهاد النساء ؟ - مسألة جوهريّة ، مقاربة علميّة للإجابة…
داخل حسن جريو : متى يتخلص البعض من عقدة مركب النقص والشعور بالدونية؟
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو يلاحظ من يتابع وسائل التواصل الإجتماعي في الآونة الأخيرة, ثمة حديث متزاييد من بعض المتعلمين وممن يحسبون في عداد المثقفين العراقيين , عن عظمة إنجازات الدول الأخرى لحد الإنبهار بهذه الإنجازات , وكأن هذه الدول باتت تحقق اليوم معجزات خارقة , بينما هي في حقيقة الأمر إنجازات عادية يمكن لأي دولة تحقيقها لو توفرت لديها الحكومة الرشيدة القادرة على وضع ستراتيجيات التنمية المستدامة ,ورسم السياسات اللازمة لتنفيذها في بيئات سياسية مستقرة, ورصد المبالغ المالية اللازمة, وهي جميعها أمور تقع في صلب عمل أية حكومة تسعى لخدمة شعبها وبناء بلدها بناء قويا في عالم اليوم الذي لم يعد فيه مكانا للضعفاء.نقول أن من حق أي شعب أن يفتخر ويزهو بإنجازات بلده التي هي في المحصلة نتاج تضافر جهود جميع أفراده , وهذا أمر طبيعي , إلاّ أن الأمر غير الطبيعي أن يفتخر آخرون بحماس, بإنجازات بلدان أخرى لا علاقة لهم بها أبدا, وكأنهم جزء من هذه البلدان التي لا تقيم لهم أي وزن. ترى البعض يشيد بما حققته تركيا في عهد أوردغان من بناء طرق حديثة ومطارات عملاقة , وما تنعم به تركيا حاليا من رفاهية , غير أبهين لما إرتكبته حكومتها, وما زالت ترتكبه من فضاعات وأعمال عدوانية بحق سورية التي مزقتها أعمال الجماعات الإرهابية التي إتخذت من تركيا منطلقا لها بعلم ودعم مباشر من حكومتها, ناهيك عن أنها مازالت تحتل لواء الأسكندرونة الذي إقطتعته من سورية عشية إستقلالها عام 1945,ويا ليتها عاملت سكانه بسوية مع المواطنين الأتراك , حيث تحرم سكانه العرب من ممارسة أبسط حقوقهم الأساسية , ومنها حق التعليم بلغتهم العربية , لغة القرآن الكريم , وهو حق كفلته جميع دساتير الدول المتحضرة التي تدعي تركيا أنها جزء منها , بهدف صهرهم في المجتمع التركي بطمس هويتهم العربية , كما لا تعترف تركيا بحقوق القوميات الأخرى فيها . ولا عجب أن نرى بعضها يسعى للإنفصال عنها .ولا نريد الحديث اكثر عن أرث الدولة العثمانية الثقيل في البلاد العربية التي يسعى حكام تركيا الجدد إحياءها ثانية في هذه البلدان , فها هم اليوم يطالبون بين الحين والآخر بعائدية محافظة نينوى التي فقدوها في إستفتاء شعبي حر أجري العام 1922 بإشراف دولي , حيث أكد غالبية سكانها بإنتماؤهم لوطنهم العراق , كما لا زالوا يلوحون بعائدية محافظة كركوك بين الحين والآخر .فضلا عن حرمان العراق من حصصه المائية التاريخية بنهري دجلة والفرات خلافا للمواثيق الدولية .ليس القصد هنا نبش التاريخ , بل ما يعنينا هنا الإهتمام ببلدنا والسعي لتصحيح أوضاعه ووضعها في المسار الصحيح ليأخذ موقعه اللائق بين الأمم , ولا ضير بالإطلاع على تجارب الدول الأخرى بهدف الإستفادة منها , لا أن نكون موظفي علاقات عامة وشركات إعلانات لتلميع صور الآخرين , وأن لا يدفعنا عدم الرضا على أوضاع بلدنا البائسة إلى الشعور بالنقص أو الدونية , إذ أن لكل حصان كبوة , وأن بقاء الحال من المحال , فعلينا أن نشد أزر بعضنا البعض, كي تنهض بلادنا من كبوتها التي نرجو الله أن لا تطول , فنيل المطالب لا يتم بالتمني بل بالعمل الشاق الدؤوب .هناك أيضا من يقدم مصلحة بلدان أخرى على حساب مصلحة بلده خلافا لكل عرف وعقيدة , حتى وأن تسبب ذلك بأضرار جسيمة لبلده وتهديد أمنه ووجوده , إذ ترى البعض يدافع بقوة عن المصالح الإيرانية في العراق ,دون إكتراث بمصالح العراق, وهي مصالح بات للقاصي والداني تلحق أضرارا بليغة بالعراق, أمنا وإستقرارا وإقتصادا , لدرجة أن البعض عندما يسأل علنا سؤالا إفتراضيا على قنوات التلفاز , عن موقفه فيما لو إندلعت حربا اليوم بين إيران والعراق ......
#يتخلص
#البعض
#عقدة
#مركب
#النقص
#والشعور
#بالدونية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718267
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو يلاحظ من يتابع وسائل التواصل الإجتماعي في الآونة الأخيرة, ثمة حديث متزاييد من بعض المتعلمين وممن يحسبون في عداد المثقفين العراقيين , عن عظمة إنجازات الدول الأخرى لحد الإنبهار بهذه الإنجازات , وكأن هذه الدول باتت تحقق اليوم معجزات خارقة , بينما هي في حقيقة الأمر إنجازات عادية يمكن لأي دولة تحقيقها لو توفرت لديها الحكومة الرشيدة القادرة على وضع ستراتيجيات التنمية المستدامة ,ورسم السياسات اللازمة لتنفيذها في بيئات سياسية مستقرة, ورصد المبالغ المالية اللازمة, وهي جميعها أمور تقع في صلب عمل أية حكومة تسعى لخدمة شعبها وبناء بلدها بناء قويا في عالم اليوم الذي لم يعد فيه مكانا للضعفاء.نقول أن من حق أي شعب أن يفتخر ويزهو بإنجازات بلده التي هي في المحصلة نتاج تضافر جهود جميع أفراده , وهذا أمر طبيعي , إلاّ أن الأمر غير الطبيعي أن يفتخر آخرون بحماس, بإنجازات بلدان أخرى لا علاقة لهم بها أبدا, وكأنهم جزء من هذه البلدان التي لا تقيم لهم أي وزن. ترى البعض يشيد بما حققته تركيا في عهد أوردغان من بناء طرق حديثة ومطارات عملاقة , وما تنعم به تركيا حاليا من رفاهية , غير أبهين لما إرتكبته حكومتها, وما زالت ترتكبه من فضاعات وأعمال عدوانية بحق سورية التي مزقتها أعمال الجماعات الإرهابية التي إتخذت من تركيا منطلقا لها بعلم ودعم مباشر من حكومتها, ناهيك عن أنها مازالت تحتل لواء الأسكندرونة الذي إقطتعته من سورية عشية إستقلالها عام 1945,ويا ليتها عاملت سكانه بسوية مع المواطنين الأتراك , حيث تحرم سكانه العرب من ممارسة أبسط حقوقهم الأساسية , ومنها حق التعليم بلغتهم العربية , لغة القرآن الكريم , وهو حق كفلته جميع دساتير الدول المتحضرة التي تدعي تركيا أنها جزء منها , بهدف صهرهم في المجتمع التركي بطمس هويتهم العربية , كما لا تعترف تركيا بحقوق القوميات الأخرى فيها . ولا عجب أن نرى بعضها يسعى للإنفصال عنها .ولا نريد الحديث اكثر عن أرث الدولة العثمانية الثقيل في البلاد العربية التي يسعى حكام تركيا الجدد إحياءها ثانية في هذه البلدان , فها هم اليوم يطالبون بين الحين والآخر بعائدية محافظة نينوى التي فقدوها في إستفتاء شعبي حر أجري العام 1922 بإشراف دولي , حيث أكد غالبية سكانها بإنتماؤهم لوطنهم العراق , كما لا زالوا يلوحون بعائدية محافظة كركوك بين الحين والآخر .فضلا عن حرمان العراق من حصصه المائية التاريخية بنهري دجلة والفرات خلافا للمواثيق الدولية .ليس القصد هنا نبش التاريخ , بل ما يعنينا هنا الإهتمام ببلدنا والسعي لتصحيح أوضاعه ووضعها في المسار الصحيح ليأخذ موقعه اللائق بين الأمم , ولا ضير بالإطلاع على تجارب الدول الأخرى بهدف الإستفادة منها , لا أن نكون موظفي علاقات عامة وشركات إعلانات لتلميع صور الآخرين , وأن لا يدفعنا عدم الرضا على أوضاع بلدنا البائسة إلى الشعور بالنقص أو الدونية , إذ أن لكل حصان كبوة , وأن بقاء الحال من المحال , فعلينا أن نشد أزر بعضنا البعض, كي تنهض بلادنا من كبوتها التي نرجو الله أن لا تطول , فنيل المطالب لا يتم بالتمني بل بالعمل الشاق الدؤوب .هناك أيضا من يقدم مصلحة بلدان أخرى على حساب مصلحة بلده خلافا لكل عرف وعقيدة , حتى وأن تسبب ذلك بأضرار جسيمة لبلده وتهديد أمنه ووجوده , إذ ترى البعض يدافع بقوة عن المصالح الإيرانية في العراق ,دون إكتراث بمصالح العراق, وهي مصالح بات للقاصي والداني تلحق أضرارا بليغة بالعراق, أمنا وإستقرارا وإقتصادا , لدرجة أن البعض عندما يسأل علنا سؤالا إفتراضيا على قنوات التلفاز , عن موقفه فيما لو إندلعت حربا اليوم بين إيران والعراق ......
#يتخلص
#البعض
#عقدة
#مركب
#النقص
#والشعور
#بالدونية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718267
الحوار المتمدن
داخل حسن جريو - متى يتخلص البعض من عقدة مركب النقص والشعور بالدونية؟
سعاد عزيز : الملف الذي لن يتخلص منه النظام الايراني
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز يمکن القول وبثقة کاملة إن ملف حقوق الانسان هو من أکثر الملفات التي ليس تزعج النظام الايراني بل وحتى شکلت وتشکل له تهديدا وخطرا يحاول دائما العمل من أجل تفادي آثاره وتداعياته خصوصا بعد أن بات العديد من المسٶ-;-ولين الذين تورطوا في إرتکاب جرائم وإنتهاکات في مجال حقوق الانسان قد طفقوا يتحاشون السفر الى العديد من بلدان العالم خوفا من إعتقالهم بسبب من ذلك.النظام الايراني ومن خلال أربع ولايات لرئيسين جرت المحاولة لتسويقهما على إنهما إصلاحيين ومعتدلين ويراعيان المسائل المتعلقة بحقوق لانسان، عمل مابوسعه من أجل الالتفاف على ملف حقوق الانسان وإفراغه من قوة الضغط الذي يشکله على النظام، لکن ليس لم يتوفق النظام في مسعاه هذا بل وحتى قد زاد الضغط عليه أکثر ولاسيما عندما قامت زعيمة المعارضة الايرانية، مريم رجوي، بنشاط مضاد من خلال قيادتها لحملة المقاضاة ضد القادة والمسٶ-;-ولين في النظام الايراني ممن شارکوا في مجزرة صيف عام 1988، الخاصة بإبادة 30 ألف سجين سياسي، ولذلك فإن قيام مرشد النظام الايراني بالتضييق على جناح روحاني وتنصيب ابراهيم رئيسي الذي کان عضوا في لجنة الموت في المجزرة ساردة الذکر، کان بمثابة إطلاق رصاصة الرحمة على رأس جناح روحاني بعد أن ثبت عدم جدواه في التأثير على ملف حقوق الانسان لصالح النظام.قيام تسع منظمات مجتمع مدني إيرانية، ناشطة في مجال حقوق الإنسان بإصدارها لبيان أكدت فيه أنه لا ينبغي رفع العقوبات المتعلقة بحقوق الإنسان ضد المسؤولين الإيرانيين، ولا سيما إبراهيم رئيسي، يمکن إعتباره بمثابة تذکير للمجتمع الدولي ولاسيما الدول الغربية بالدور اللاإنساني لهذا النظام ضد الشعب الايراني وإنه لايزال يصر على التمادي في ممارساته القمعية وإنتهاکاته الفظيعة بحق الشعب الايراني، وقد لفت البيان أنظار المجتمع الدولي الى أن "قتل المواطنين المحتجين والاعتقال غير القانوني والسجن والتعذيب وإعدام المتظاهرين والمعارضين والناشطين المدنيين من أبرز انتهاكات حقوق الإنسان في إيران" فلا ينبغي رفع العقوبات عن المتورطين في هذه القضايا، وذلك في إشارة إلى مفاوضات فيينا الرامية إلى الغاء العقوبات على طهران مقابل وقف أنشطتها النووية وفقا للاتفاق الموقع في 2015.وقد وصف البيان الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، بأنه "أحد الشخصيات الرئيسية في انتهاكات حقوق الإنسان منذ قيام الجمهورية الإيرانية"، وأضاف أن دوره في بعض الملفات كان "نموذجا لجرائم ضد الإنسانية"، لذا فإن "العقوبات المفروضة على إبراهيم رئيسي لا ينبغي أن ترفع. ولابد هنا من التذکير الى إنه وفي وقت سابق من شهر يناير الماضي، دعا قضاة ومفتشون بارزون سابقون في الأمم المتحدة، المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، ميشيل باشيليت، للتحقيق في الإعدامات الجماعية لسجناء سياسيين في إيران في صيف عام 1988، ولا سيما دور إبراهيم رئيسي آنذاك، بصفته عضو ما سمي بـ"لجنة الموت" التي أصدرت أحكام الإعدام بحق ما يقارب 5 آلاف سجين سياسي. ......
#الملف
#الذي
#يتخلص
#النظام
#الايراني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747791
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز يمکن القول وبثقة کاملة إن ملف حقوق الانسان هو من أکثر الملفات التي ليس تزعج النظام الايراني بل وحتى شکلت وتشکل له تهديدا وخطرا يحاول دائما العمل من أجل تفادي آثاره وتداعياته خصوصا بعد أن بات العديد من المسٶ-;-ولين الذين تورطوا في إرتکاب جرائم وإنتهاکات في مجال حقوق الانسان قد طفقوا يتحاشون السفر الى العديد من بلدان العالم خوفا من إعتقالهم بسبب من ذلك.النظام الايراني ومن خلال أربع ولايات لرئيسين جرت المحاولة لتسويقهما على إنهما إصلاحيين ومعتدلين ويراعيان المسائل المتعلقة بحقوق لانسان، عمل مابوسعه من أجل الالتفاف على ملف حقوق الانسان وإفراغه من قوة الضغط الذي يشکله على النظام، لکن ليس لم يتوفق النظام في مسعاه هذا بل وحتى قد زاد الضغط عليه أکثر ولاسيما عندما قامت زعيمة المعارضة الايرانية، مريم رجوي، بنشاط مضاد من خلال قيادتها لحملة المقاضاة ضد القادة والمسٶ-;-ولين في النظام الايراني ممن شارکوا في مجزرة صيف عام 1988، الخاصة بإبادة 30 ألف سجين سياسي، ولذلك فإن قيام مرشد النظام الايراني بالتضييق على جناح روحاني وتنصيب ابراهيم رئيسي الذي کان عضوا في لجنة الموت في المجزرة ساردة الذکر، کان بمثابة إطلاق رصاصة الرحمة على رأس جناح روحاني بعد أن ثبت عدم جدواه في التأثير على ملف حقوق الانسان لصالح النظام.قيام تسع منظمات مجتمع مدني إيرانية، ناشطة في مجال حقوق الإنسان بإصدارها لبيان أكدت فيه أنه لا ينبغي رفع العقوبات المتعلقة بحقوق الإنسان ضد المسؤولين الإيرانيين، ولا سيما إبراهيم رئيسي، يمکن إعتباره بمثابة تذکير للمجتمع الدولي ولاسيما الدول الغربية بالدور اللاإنساني لهذا النظام ضد الشعب الايراني وإنه لايزال يصر على التمادي في ممارساته القمعية وإنتهاکاته الفظيعة بحق الشعب الايراني، وقد لفت البيان أنظار المجتمع الدولي الى أن "قتل المواطنين المحتجين والاعتقال غير القانوني والسجن والتعذيب وإعدام المتظاهرين والمعارضين والناشطين المدنيين من أبرز انتهاكات حقوق الإنسان في إيران" فلا ينبغي رفع العقوبات عن المتورطين في هذه القضايا، وذلك في إشارة إلى مفاوضات فيينا الرامية إلى الغاء العقوبات على طهران مقابل وقف أنشطتها النووية وفقا للاتفاق الموقع في 2015.وقد وصف البيان الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، بأنه "أحد الشخصيات الرئيسية في انتهاكات حقوق الإنسان منذ قيام الجمهورية الإيرانية"، وأضاف أن دوره في بعض الملفات كان "نموذجا لجرائم ضد الإنسانية"، لذا فإن "العقوبات المفروضة على إبراهيم رئيسي لا ينبغي أن ترفع. ولابد هنا من التذکير الى إنه وفي وقت سابق من شهر يناير الماضي، دعا قضاة ومفتشون بارزون سابقون في الأمم المتحدة، المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، ميشيل باشيليت، للتحقيق في الإعدامات الجماعية لسجناء سياسيين في إيران في صيف عام 1988، ولا سيما دور إبراهيم رئيسي آنذاك، بصفته عضو ما سمي بـ"لجنة الموت" التي أصدرت أحكام الإعدام بحق ما يقارب 5 آلاف سجين سياسي. ......
#الملف
#الذي
#يتخلص
#النظام
#الايراني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747791
الحوار المتمدن
سعاد عزيز - الملف الذي لن يتخلص منه النظام الايراني