محمد فرحات : نيتشة وعزة تلجراف عند-مصطفى أبوحسين-.
#الحوار_المتمدن
#محمد_فرحات البدايات دائما بقصص "مصطفى أبو حسين" أسئلة وجودية تشعر دائما بعبثية البقاء الإنساني وهامشيته الطارئة على الأرض. تبدأ قصة "عزة تلجراف" تلك البدايات الكلاشيهية المميزة لعالم القاص الفريد إبداعا. "عمر الأرض، يدكها بعنف، وهو ينصت لصوت ارتطام قدمه بها، 13.8 مليار سنة، ظهر الإنسان الحديث منذ 300 ألف سنة فقط، كأننا نعيش في آخر 0.1 من الثانية، في الدقيقة الأخيرة، من الساعة الأخيرة، من اليوم الأخير على الأرض، ما أقصر حياتنا، وما أتفهها! وما أهون تصوراتنا عن أنفسنا. نتخيل بحمق وغباء أننا محور الكون، وأنه خُلِق من أجلنا، يتوقف مصيره على مصيرنا، بينما نحن في الحقيقة،لاشئ... لاشيء...لاشيء."كذلك شخصية البطل المهمش المهزوم أصبحت من لوازم إبداع "مصطفى أبو حسين" لتكون أفعاله نابعة من تلك الخلفية النفسية المتأزمة.بطلنا هو"كامل أشرف" والاسم ليس علما مجردا ولكن له دلالة ستظهر في نهاية القصة، "كامل" ذلك الكمال السوبرماني النيتشوي الطوباوي. "أشرف كامل" يرتحل من عزلته نحو "القاهرة" على معاد مع أحد المتنفذين بحثا عن وظيفة تخرجه من عزلته وخمول ذكره كروائي محاصر بجنبات الحياة. ولكن المصادفات تنافس أبطال القصة في تصدر أحداثها.يصتدم صدفة بحبيبته الأولى"عزة رمضان" والتي نالت قسطا كبيرا من الشهرة ككاتبة، ولكن "عزة رمضان" ستنكره وتصر على جحد أي علاقة ربطت يوما بينهما.الصدفة وحدها هي حدث القصة المركزي والذي سيدور حوله البطل مجترا تاريخا طويلا من الخيبة والإحباط.دلالات التفاصيل الصغيرة تحمل معاني مكثفة؛ وتلك الخصيصة الثالثة عند كاتبنا"مصطفى أبو حسين".ينصت "كامل أشرف" إلى خطوات نعله، وحين دخوله المؤسسة، وبسيره على البساط الأحمر الوثير يفقد القدرة على سماع خطوه، فصوت دبيب خطوه كان "علامة" لذاته والتي بالرغم مما أصابها، طوال واحد وثلاثين عاما، مازالت تعتز بوجودها الفريد، وكأنه يباهي العالم بانكساراته وهزائمه، إلا أن استسلامه المتمثل في "حدث" دخوله "المؤسسة" والمراودة عن"ذاته" كان بمثابة الهزيمة النهائية الشاهدة على استسلامه،ولو مؤقتا، وفقده ما كان يعتز به من الاستغناء عن كل أوهام وأباطيل الحياة من شهرة وذيوع صيت. "تقدم أكثر في الردهة الطويلة، المغطاة بسجادة حمراء بلون الدم، ذهب حدسه أنها مخصصة لرئيس الهيئة وضيوفه الكبار، من الشخصيات اللامعة ونجوم المجتمع. وبسيره عليها، صار الآن واحدا منهم(...) لا يعرف الروائي المغمور، لماذا لم يعد يسمع صوت ملامسة أقدامه للأرض، منذ وطأ السجادة الحمراء الناعمة؟! فقد كان يَخْلُد منذ زمن بعيد، إلى الإنصات له. بل تعود عليه وأحبه، كان يُذْكِرْه بالمسافة المضنية التي يقطعها، والوقت الثقيل الذي يبدده."استلاب مقاومة"البطل"السلبية كانت آخر ما يلوذ به من قلعة ذاتية محصنة تبدت بتاريخ رفضه أخلاق "القطيع" تلك التي هجاها"نيتشة" تلك الأخلاق التي تختصر تاريخيا طويلا من الانسحاق العبودي الذي تخلق به الإنسان بعد خضوعه لعوامل الضعف والخبو. "تقدم الروائي المغمور، وبتأدب المهزومين يدخل مكتب رئيس هيئة الثقافة، لا كما دخله أول مرة منذ واحد وثلاثين عاما، آخر مرة زاره فيها، شابا صحافيا ثائرا.".الخصيصة الرابعة تمثلت بنزعة القاص الفلسفية والمتخفية تماما بإطار فني، وبمقدار براعة التخفي كفيلسوف في رداء قاص تطرد كدلالة حذق وامتلاك مهاراته الكتابية الأدبية."كان أشرف كامل مثل نيتشه لا يحب الضعف، لكن مع تقدمه في العمر يقترب منه، لديه رغبة جامحة في أن يعيش كثيرا لكن ها هو العمر يتسرب منه سنة وراء أخرى، كان ......
#نيتشة
#وعزة
#تلجراف
#عند-مصطفى
#أبوحسين-.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732768
#الحوار_المتمدن
#محمد_فرحات البدايات دائما بقصص "مصطفى أبو حسين" أسئلة وجودية تشعر دائما بعبثية البقاء الإنساني وهامشيته الطارئة على الأرض. تبدأ قصة "عزة تلجراف" تلك البدايات الكلاشيهية المميزة لعالم القاص الفريد إبداعا. "عمر الأرض، يدكها بعنف، وهو ينصت لصوت ارتطام قدمه بها، 13.8 مليار سنة، ظهر الإنسان الحديث منذ 300 ألف سنة فقط، كأننا نعيش في آخر 0.1 من الثانية، في الدقيقة الأخيرة، من الساعة الأخيرة، من اليوم الأخير على الأرض، ما أقصر حياتنا، وما أتفهها! وما أهون تصوراتنا عن أنفسنا. نتخيل بحمق وغباء أننا محور الكون، وأنه خُلِق من أجلنا، يتوقف مصيره على مصيرنا، بينما نحن في الحقيقة،لاشئ... لاشيء...لاشيء."كذلك شخصية البطل المهمش المهزوم أصبحت من لوازم إبداع "مصطفى أبو حسين" لتكون أفعاله نابعة من تلك الخلفية النفسية المتأزمة.بطلنا هو"كامل أشرف" والاسم ليس علما مجردا ولكن له دلالة ستظهر في نهاية القصة، "كامل" ذلك الكمال السوبرماني النيتشوي الطوباوي. "أشرف كامل" يرتحل من عزلته نحو "القاهرة" على معاد مع أحد المتنفذين بحثا عن وظيفة تخرجه من عزلته وخمول ذكره كروائي محاصر بجنبات الحياة. ولكن المصادفات تنافس أبطال القصة في تصدر أحداثها.يصتدم صدفة بحبيبته الأولى"عزة رمضان" والتي نالت قسطا كبيرا من الشهرة ككاتبة، ولكن "عزة رمضان" ستنكره وتصر على جحد أي علاقة ربطت يوما بينهما.الصدفة وحدها هي حدث القصة المركزي والذي سيدور حوله البطل مجترا تاريخا طويلا من الخيبة والإحباط.دلالات التفاصيل الصغيرة تحمل معاني مكثفة؛ وتلك الخصيصة الثالثة عند كاتبنا"مصطفى أبو حسين".ينصت "كامل أشرف" إلى خطوات نعله، وحين دخوله المؤسسة، وبسيره على البساط الأحمر الوثير يفقد القدرة على سماع خطوه، فصوت دبيب خطوه كان "علامة" لذاته والتي بالرغم مما أصابها، طوال واحد وثلاثين عاما، مازالت تعتز بوجودها الفريد، وكأنه يباهي العالم بانكساراته وهزائمه، إلا أن استسلامه المتمثل في "حدث" دخوله "المؤسسة" والمراودة عن"ذاته" كان بمثابة الهزيمة النهائية الشاهدة على استسلامه،ولو مؤقتا، وفقده ما كان يعتز به من الاستغناء عن كل أوهام وأباطيل الحياة من شهرة وذيوع صيت. "تقدم أكثر في الردهة الطويلة، المغطاة بسجادة حمراء بلون الدم، ذهب حدسه أنها مخصصة لرئيس الهيئة وضيوفه الكبار، من الشخصيات اللامعة ونجوم المجتمع. وبسيره عليها، صار الآن واحدا منهم(...) لا يعرف الروائي المغمور، لماذا لم يعد يسمع صوت ملامسة أقدامه للأرض، منذ وطأ السجادة الحمراء الناعمة؟! فقد كان يَخْلُد منذ زمن بعيد، إلى الإنصات له. بل تعود عليه وأحبه، كان يُذْكِرْه بالمسافة المضنية التي يقطعها، والوقت الثقيل الذي يبدده."استلاب مقاومة"البطل"السلبية كانت آخر ما يلوذ به من قلعة ذاتية محصنة تبدت بتاريخ رفضه أخلاق "القطيع" تلك التي هجاها"نيتشة" تلك الأخلاق التي تختصر تاريخيا طويلا من الانسحاق العبودي الذي تخلق به الإنسان بعد خضوعه لعوامل الضعف والخبو. "تقدم الروائي المغمور، وبتأدب المهزومين يدخل مكتب رئيس هيئة الثقافة، لا كما دخله أول مرة منذ واحد وثلاثين عاما، آخر مرة زاره فيها، شابا صحافيا ثائرا.".الخصيصة الرابعة تمثلت بنزعة القاص الفلسفية والمتخفية تماما بإطار فني، وبمقدار براعة التخفي كفيلسوف في رداء قاص تطرد كدلالة حذق وامتلاك مهاراته الكتابية الأدبية."كان أشرف كامل مثل نيتشه لا يحب الضعف، لكن مع تقدمه في العمر يقترب منه، لديه رغبة جامحة في أن يعيش كثيرا لكن ها هو العمر يتسرب منه سنة وراء أخرى، كان ......
#نيتشة
#وعزة
#تلجراف
#عند-مصطفى
#أبوحسين-.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732768
الحوار المتمدن
محمد فرحات - نيتشة وعزة تلجراف عند-مصطفى أبوحسين-.
حميد طولست : إصلاح الفكر الدين قوة وعزة للإسلام .
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست إصلاح الفكر الدين قوة وعزة للإسلام.لا احد يجادل في أن التنوير أهم من التعليم في بناء الأوطان والمجتمعات الإنسانية التي تعاني من الجهل الثقافي الأخطر من الجهل العلمي أو الأكاديمي ، والذي لن يتأتى إلا بمراجعة الكثير من الأحكام والقواعد الفقهية المندرجة في إطار الفكر الديني القابل للاجتهاد الذي هو عمل بشري لا يرقى إلى قداسة الشعائر الدينية التعبدية لإحتماله الصواب والخطأ ، الذي يلزم رجال الدين النزهاء بمراجعة كل شيء على أُسس جديدة تتلاءم وما تعيشه معارف العصر من تطورات متسارعة تفرض على الوعاظ أن يدرسوا مواعيظهم دراسة متأنية مستفيضة انطلاقا من النزعة الإنسانية والفهم الصحيح للدين ، قبل أن يُمطِروا الناس بوابِلها المقدس لتعاليم السلف المشبعة بكم الأخطاء المعرفية المتراكمة عبر العصور، وكم الجهل الذي كان فيه وعليه أصحابها الممجدين للفكر الخرافي الذي يخاف من كل جديد ، ليس لأنه بدعة كما يدعي فقهاء المصلحة الدنيوية ، ولكن لأنه لا يحقق غاية تشكيل الصورة النمطية للوعي الشعبي العام ، وتعزيز ثقافته السلبية التي يحرصون على تكريسها في الجماهير بقصد الاسيلاء على وعيهم الجمعي ، بتحويل الدين الى سلطة قهرية ، من خلال طقوس- لا علاقة لله بها- افتعلها الشيوخ من أجل السلطة ، التي إذا ما لم تتحقق ، لرجال الذين المزورين، وأعيتهم حِيَل الوصول إليها أو خَشُوا أن يعُمَّ التنويرُ الذي ينشره الفقهاء الصادقون ، ويحُول نوره دون تحقيق أهدافهم المتطرفة ، لجؤوا إلى لغو الكلام وجعجعته ، لعلهم يتغلبون به على رفعة الدين وسمو مقاصده ، ولعلهم يبزون به حجج الحق وبوارق التنوير التي بدأت تخفق في آفاق المجتمع ، وتتغلغل في عقول العامة والبسطاء ، ضدا في توظيفهم السياسى السافر للدين الذي أصبح من السهل على أى مسلم حصيف أن يتبين - بفضل وسائل التواصل الاجتماعي -ملامح ظواهره المغلفة بالوعظية المبررة لخطايا التصرفات التسلطية المستحضرة من أوهام السلطة المبطنة بلبوس تفقيه المسلمين في الدين الذي يتبناه المتشيخون والمتفيقهون الذين يدعون زورا وبهتانا ، أنهم أصحاب التوحيد بلا منازع ، وأن غيرهم من المسلمين كفرة ومشركون ، والذين برهن الواقع أنهم مبعث أوجاع البلاد وإنهياراتها التي تضع السلطات التنفيذية في الدولة وولاة الأمر أمام مسؤولية مضاعفة في حماية المجتمع من تجبر وطغيان بعض الشيوخ والوعاض المصابين بالأمراض السلوكية المروعة والمؤدية لكل المؤمنين بعلو الدين ونزاهته، وعلى رأسها سخافات "الخلافة" السرابية البعيدة عن الواقع المعاش.في الختام لا أخفيكم قرائي الأعزاء ،أني متيقن أن أولئك الذين يحلمون بتعميم فكرة الخلافة الغريبة والمستوردة من تربة مختلفة عن تربتنا تمام الاختلاف، سيتهمني بعضهم -كما فُعل معي فيما سبق - بالسطحية وضحالة الفكر وحب الظهور ، وسينعثني البعض الآخر بالزندقة والمروق ، وسيطلب فريق ثالث من الله أن يهديني صراطهم المستقيم –خسب زعمهم- ويرمي بتنويرهم وضيائه في قلبي المعتم لأنحاز الى صفوفهم ، ويدعو فريق آخر الله أن يطمس على قلبي فلا أفطن لـ"قوالبهم" التي لا افضحها كراهية في شخوصهم ، وإنما مقتا لنفاق وخداع ما ينشرونه من فتاوى تحريم كل ما هو جميل في مجتمعاتنا المسلمة لهدم بنائها بدعوى إصلاحها ..Hamidost@hotmail.com حميد طولست رئيس تحرير جريدة " الأحداث العربية".مؤسس مدير جريدة " منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاسمدير جريدة " منتدى سايس" مدير ورئيس تحرير جريدة منتدى سايس اللإلكترونية .عضو مؤسس لجمعية المد ......
#إصلاح
#الفكر
#الدين
#وعزة
#للإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760767
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست إصلاح الفكر الدين قوة وعزة للإسلام.لا احد يجادل في أن التنوير أهم من التعليم في بناء الأوطان والمجتمعات الإنسانية التي تعاني من الجهل الثقافي الأخطر من الجهل العلمي أو الأكاديمي ، والذي لن يتأتى إلا بمراجعة الكثير من الأحكام والقواعد الفقهية المندرجة في إطار الفكر الديني القابل للاجتهاد الذي هو عمل بشري لا يرقى إلى قداسة الشعائر الدينية التعبدية لإحتماله الصواب والخطأ ، الذي يلزم رجال الدين النزهاء بمراجعة كل شيء على أُسس جديدة تتلاءم وما تعيشه معارف العصر من تطورات متسارعة تفرض على الوعاظ أن يدرسوا مواعيظهم دراسة متأنية مستفيضة انطلاقا من النزعة الإنسانية والفهم الصحيح للدين ، قبل أن يُمطِروا الناس بوابِلها المقدس لتعاليم السلف المشبعة بكم الأخطاء المعرفية المتراكمة عبر العصور، وكم الجهل الذي كان فيه وعليه أصحابها الممجدين للفكر الخرافي الذي يخاف من كل جديد ، ليس لأنه بدعة كما يدعي فقهاء المصلحة الدنيوية ، ولكن لأنه لا يحقق غاية تشكيل الصورة النمطية للوعي الشعبي العام ، وتعزيز ثقافته السلبية التي يحرصون على تكريسها في الجماهير بقصد الاسيلاء على وعيهم الجمعي ، بتحويل الدين الى سلطة قهرية ، من خلال طقوس- لا علاقة لله بها- افتعلها الشيوخ من أجل السلطة ، التي إذا ما لم تتحقق ، لرجال الذين المزورين، وأعيتهم حِيَل الوصول إليها أو خَشُوا أن يعُمَّ التنويرُ الذي ينشره الفقهاء الصادقون ، ويحُول نوره دون تحقيق أهدافهم المتطرفة ، لجؤوا إلى لغو الكلام وجعجعته ، لعلهم يتغلبون به على رفعة الدين وسمو مقاصده ، ولعلهم يبزون به حجج الحق وبوارق التنوير التي بدأت تخفق في آفاق المجتمع ، وتتغلغل في عقول العامة والبسطاء ، ضدا في توظيفهم السياسى السافر للدين الذي أصبح من السهل على أى مسلم حصيف أن يتبين - بفضل وسائل التواصل الاجتماعي -ملامح ظواهره المغلفة بالوعظية المبررة لخطايا التصرفات التسلطية المستحضرة من أوهام السلطة المبطنة بلبوس تفقيه المسلمين في الدين الذي يتبناه المتشيخون والمتفيقهون الذين يدعون زورا وبهتانا ، أنهم أصحاب التوحيد بلا منازع ، وأن غيرهم من المسلمين كفرة ومشركون ، والذين برهن الواقع أنهم مبعث أوجاع البلاد وإنهياراتها التي تضع السلطات التنفيذية في الدولة وولاة الأمر أمام مسؤولية مضاعفة في حماية المجتمع من تجبر وطغيان بعض الشيوخ والوعاض المصابين بالأمراض السلوكية المروعة والمؤدية لكل المؤمنين بعلو الدين ونزاهته، وعلى رأسها سخافات "الخلافة" السرابية البعيدة عن الواقع المعاش.في الختام لا أخفيكم قرائي الأعزاء ،أني متيقن أن أولئك الذين يحلمون بتعميم فكرة الخلافة الغريبة والمستوردة من تربة مختلفة عن تربتنا تمام الاختلاف، سيتهمني بعضهم -كما فُعل معي فيما سبق - بالسطحية وضحالة الفكر وحب الظهور ، وسينعثني البعض الآخر بالزندقة والمروق ، وسيطلب فريق ثالث من الله أن يهديني صراطهم المستقيم –خسب زعمهم- ويرمي بتنويرهم وضيائه في قلبي المعتم لأنحاز الى صفوفهم ، ويدعو فريق آخر الله أن يطمس على قلبي فلا أفطن لـ"قوالبهم" التي لا افضحها كراهية في شخوصهم ، وإنما مقتا لنفاق وخداع ما ينشرونه من فتاوى تحريم كل ما هو جميل في مجتمعاتنا المسلمة لهدم بنائها بدعوى إصلاحها ..Hamidost@hotmail.com حميد طولست رئيس تحرير جريدة " الأحداث العربية".مؤسس مدير جريدة " منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاسمدير جريدة " منتدى سايس" مدير ورئيس تحرير جريدة منتدى سايس اللإلكترونية .عضو مؤسس لجمعية المد ......
#إصلاح
#الفكر
#الدين
#وعزة
#للإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760767
الحوار المتمدن
حميد طولست - إصلاح الفكر الدين قوة وعزة للإسلام .