حسن عبود النخيلة : في فلسفة الثابت والمتحرك : الميتامسرح في اندماجه وانفصاله عن الفلسفة الافلاطونية
#الحوار_المتمدن
#حسن_عبود_النخيلة يتجسد على مستوى الطرح الفكري (الأفلاطوني) رصد محركات الخاصية التأملية الميتامسرحية متمثلاً بتفريق (أفلاطون) بين ( الحقيقة ) و(النسخة) ، (الثابت ) و(المتحرك) . فمن باب المقارنة التي يجريها (أفلاطون) بين (الحقيقة) و(النسخة) فإن نظريته عن المحاكاة تذهب إلى القول بأن (الحقيقة واحدة) ، أما النسخ فتمتاز بالتعدد ، وهذا هو ديدن العالم الحسي الفاني. ويتضح ذلك جلياً في الكتاب العاشر من (الجمهورية) في المحاورة التي تدور بين (سقراط) و(غلوكون):(( س – أستحلفك أن تخبرني ألسنا قد بينّا أن المحاكاة لا تتعلق إلا بما ابتعد عن الحقيقة ثلاث منازل ؟ .. تلك هي النتيجة التي كنت أنشد الوصول إليها حين قلت إن الرسم أو التصوير والمحاكاة بعامة قد ابتعدت كثيراً عن الحقيقة وهي تؤدي عملها على أكمل وجه . وإن لضروب المحاكاة في دخيلة أنفسنا صنواً يُعدّ لها صديقاً ورفيقاً وخليطاً وإنه يبتعد عن العقل مثل ابتعادها عن الحقيقة وإنها جميعاً ليست تتوجه نحو غاية سليمة أو صحيحة.غ- تماماً ))(1) . عبر ذلك يقيم (أفلاطون) في نظريته الفلسفية، مقارنة بين عالم الأشياء بحقيقتها ، وعالم الظلال المنعكس عنها ، عندما يمثل إلى عالم الإدراك الحسي ويشبهه بكهف تقطنه مجموعة من الناس منذ نعومة أظفارهم ، بينما قيدت أرجلهم وأعناقهم بالسلاسل وظلوا جامدين لا ينظرون إلا باتجاه واحد ، في حين أن هناك ناراً مضرمة خلفهم في موقع أعلى منهم وقد فصل بينهم وبين تلك النار دكة أقيم عليها جدار منخفض شبيه بذلك السياج الذي يستعين به المشعوذون في تقديم ألعابهم وتمريرها على ضحاياهم ، على هذا السياج اناس يمشون حاملين تماثيل بشرية وحيوانية ، وهم يمارسون سحر الصورة الوهمية على هؤلاء المساجين الذين لا يرون سوى الظلال المتحركة أمامهم ، إلى درجة انه لو تكلم احد هؤلاء الممارسين للألعاب من خلفهم لظنوا أن الظلال هي من تنطق ، في حين انه لو تسنى لأحد هؤلاء المساجين أن يتحرر من أغلاله ويتمكن من الالتفات إلى ورائه لكان قد رأى مصدر النور . ولو أن هذا الرجل قد اقتيد إلى مرتقى أكثر سمواً فتم الخروج به إلى نور الشمس ، فأنه لا يجد إلا عينيه قد بهرتا إلى درجة تعذر رؤية شيء مما كان يحسبه حقيقة . وهكذا لابد له من أن يأتلف رؤية أشياء العالم الأعلى كي يحقق أعظم قدر من النجاح في تمييز الظلال(2) . ولعل (أفلاطون) يقترب في نظريته هذه مما جاء به (هيراقليطس) مسبقا من تأكيد على استحالة العثور أو الإمساك بالحقيقة في عالم طابعه الجريان الدائم ، إلا أن (هيراقيطس) لم يقل بوجود نسخ للحقيقة ، فالحقيقة لديه ليس لها مكمن أو ثبات - كما هي لدى (أفلاطون)- ، وتلتقي فلسفة (أفلاطون) هذه مع تطلعات وأفكار الكاتب الايطالي (لويجي بيرانديللو) فقد عبر الأخير عن هذه الفلسفة التي كانت مثار الممارسة الميتامسرحية في نصوصه بامتياز على الصعيد الفني والتأملي ، وهذه نقطة التقاطع بين الاثنين . فالفن لدى (بيرانديللو) هو الحقيقة الفعلية وهو ما يمنح ثباتاً لما هو متحرك في صميم الواقع الزائل . بينما يؤكد حكم (افلاطون) على الفن أنه نسخة مضللة عن الحقيقة ، بل هو إعادة إنتاج الصورة المضللة والمشوهة للعالم المحسوس ، مما يجعل منه خديعة تفوق زيف الواقع المحسوس نفسه . إن ما يستثير علاقة الخاصية التأملية في الممارسة الميتامسرحية بالفلسفة الأفلاطونية هو ذلك التأمل الناشئ من مجاورة النسخة مع الأصل ، أو الحقيقة مع ظلها ، أو انعكاسها ، التي لا يأخذ بها (بيرانديللو) وحده في تطبيق فلسفته الفنية عموماً و الميتامسرحية خصوصاً . بل تلاحظ آثارها بشكل جزئي في المسرح اليون ......
#فلسفة
#الثابت
#والمتحرك
#الميتامسرح
#اندماجه
#وانفصاله
#الفلسفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681568
#الحوار_المتمدن
#حسن_عبود_النخيلة يتجسد على مستوى الطرح الفكري (الأفلاطوني) رصد محركات الخاصية التأملية الميتامسرحية متمثلاً بتفريق (أفلاطون) بين ( الحقيقة ) و(النسخة) ، (الثابت ) و(المتحرك) . فمن باب المقارنة التي يجريها (أفلاطون) بين (الحقيقة) و(النسخة) فإن نظريته عن المحاكاة تذهب إلى القول بأن (الحقيقة واحدة) ، أما النسخ فتمتاز بالتعدد ، وهذا هو ديدن العالم الحسي الفاني. ويتضح ذلك جلياً في الكتاب العاشر من (الجمهورية) في المحاورة التي تدور بين (سقراط) و(غلوكون):(( س – أستحلفك أن تخبرني ألسنا قد بينّا أن المحاكاة لا تتعلق إلا بما ابتعد عن الحقيقة ثلاث منازل ؟ .. تلك هي النتيجة التي كنت أنشد الوصول إليها حين قلت إن الرسم أو التصوير والمحاكاة بعامة قد ابتعدت كثيراً عن الحقيقة وهي تؤدي عملها على أكمل وجه . وإن لضروب المحاكاة في دخيلة أنفسنا صنواً يُعدّ لها صديقاً ورفيقاً وخليطاً وإنه يبتعد عن العقل مثل ابتعادها عن الحقيقة وإنها جميعاً ليست تتوجه نحو غاية سليمة أو صحيحة.غ- تماماً ))(1) . عبر ذلك يقيم (أفلاطون) في نظريته الفلسفية، مقارنة بين عالم الأشياء بحقيقتها ، وعالم الظلال المنعكس عنها ، عندما يمثل إلى عالم الإدراك الحسي ويشبهه بكهف تقطنه مجموعة من الناس منذ نعومة أظفارهم ، بينما قيدت أرجلهم وأعناقهم بالسلاسل وظلوا جامدين لا ينظرون إلا باتجاه واحد ، في حين أن هناك ناراً مضرمة خلفهم في موقع أعلى منهم وقد فصل بينهم وبين تلك النار دكة أقيم عليها جدار منخفض شبيه بذلك السياج الذي يستعين به المشعوذون في تقديم ألعابهم وتمريرها على ضحاياهم ، على هذا السياج اناس يمشون حاملين تماثيل بشرية وحيوانية ، وهم يمارسون سحر الصورة الوهمية على هؤلاء المساجين الذين لا يرون سوى الظلال المتحركة أمامهم ، إلى درجة انه لو تكلم احد هؤلاء الممارسين للألعاب من خلفهم لظنوا أن الظلال هي من تنطق ، في حين انه لو تسنى لأحد هؤلاء المساجين أن يتحرر من أغلاله ويتمكن من الالتفات إلى ورائه لكان قد رأى مصدر النور . ولو أن هذا الرجل قد اقتيد إلى مرتقى أكثر سمواً فتم الخروج به إلى نور الشمس ، فأنه لا يجد إلا عينيه قد بهرتا إلى درجة تعذر رؤية شيء مما كان يحسبه حقيقة . وهكذا لابد له من أن يأتلف رؤية أشياء العالم الأعلى كي يحقق أعظم قدر من النجاح في تمييز الظلال(2) . ولعل (أفلاطون) يقترب في نظريته هذه مما جاء به (هيراقليطس) مسبقا من تأكيد على استحالة العثور أو الإمساك بالحقيقة في عالم طابعه الجريان الدائم ، إلا أن (هيراقيطس) لم يقل بوجود نسخ للحقيقة ، فالحقيقة لديه ليس لها مكمن أو ثبات - كما هي لدى (أفلاطون)- ، وتلتقي فلسفة (أفلاطون) هذه مع تطلعات وأفكار الكاتب الايطالي (لويجي بيرانديللو) فقد عبر الأخير عن هذه الفلسفة التي كانت مثار الممارسة الميتامسرحية في نصوصه بامتياز على الصعيد الفني والتأملي ، وهذه نقطة التقاطع بين الاثنين . فالفن لدى (بيرانديللو) هو الحقيقة الفعلية وهو ما يمنح ثباتاً لما هو متحرك في صميم الواقع الزائل . بينما يؤكد حكم (افلاطون) على الفن أنه نسخة مضللة عن الحقيقة ، بل هو إعادة إنتاج الصورة المضللة والمشوهة للعالم المحسوس ، مما يجعل منه خديعة تفوق زيف الواقع المحسوس نفسه . إن ما يستثير علاقة الخاصية التأملية في الممارسة الميتامسرحية بالفلسفة الأفلاطونية هو ذلك التأمل الناشئ من مجاورة النسخة مع الأصل ، أو الحقيقة مع ظلها ، أو انعكاسها ، التي لا يأخذ بها (بيرانديللو) وحده في تطبيق فلسفته الفنية عموماً و الميتامسرحية خصوصاً . بل تلاحظ آثارها بشكل جزئي في المسرح اليون ......
#فلسفة
#الثابت
#والمتحرك
#الميتامسرح
#اندماجه
#وانفصاله
#الفلسفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681568
الحوار المتمدن
حسن عبود النخيلة - في فلسفة الثابت والمتحرك : الميتامسرح في اندماجه وانفصاله عن الفلسفة الافلاطونية
فاضل خليل : الساكن والمتحرك... في فكر المسرح
#الحوار_المتمدن
#فاضل_خليل بيتر بروك، الاسم الأكبر في عالم المسرح المعاصر، الروسي الأصل الذي توغل بعمق في المسرح الانجليزي، الذي قال يوما لأحد طلابه العرب، الذي انطلق بسيل من المديح العربي، المشهود له بتكوين الدكتاتوريات في السياسة، والثقافة، وكافة المجالات الابداعية. الذي راعه خجل ( بيتر بروك ) من طوفان مديحه هذا، فقال ( بروك ) مبديا استغرابه من الاعجاب الذي بالغ فيه صديقنا العربي، أنه لم يفعل شيئا يستحق كل هذا الاطراء، وببساطة ـ قالها بروك ـ أنه فقط أراد أن يكسر السكون، والمألوف الذي يكتنف عمل المسرح المعاصر، فأراد أن يخرج عنه الى البحث عما هو خارج المألوف. من هنا انطلق ـ أنا بروك ـ الى كل ما هو يحمل بين طياته الغريب والعجيب في عام المسرح. الأمر الذي جعله في احدى محاولاته أن يقدمها بكل لغات العالم فكانت موضوعا غير اعتيادي استقاه من خارج المعروف من مألوفية الطرح المعتادة، فكانت موضوعا مشاكسا لواحد من أهم عروضه المسرحية. أو حين اختار ساحل البحر في مدينة ( شيراز ) الايرانية، موقعا مسرحيا يبعده عن العلبة المألوفة، لتكون مسرحا لملحمة ( أورجست )، مستثمرا فيها ساعة الغروب، واللون الأحمر القاني الذي يطغى على لون الشمس، ساعة المغيب، لونا يعبر عن لحظات الغياب الحزينه، كي تكون البداية التي يستهل فيها العرض المسرحي، كما أرادها أيضا للتعبير عن دموية الاحداث، وما يتبع ذلك حتى نهاية العرض. أو عند تفكيره، باخراج مسرحية ( مؤتمر الطيور ) التي عالج تقديمها بـ 3 مراحل، الأولى/ عندما تستيقظ الطيور صباحا، وهي بمنتهى الراحة، لتتهيأ الى الانطلاق الى العمل. والثانية/ الطيور بمنتهى النشاط والعمل في نهاراتها السعيدة، وما يتبع ذلك من اصواتها العالية. والثالثة/ عندما تأوي الطيور الى أعاشاشها، بعد يوم من العمل الشاق المضني على كائنات بضئالة الطيور حجما. هو ذات المنطلق الذي انتهجه مبدع كبير آخر هو ( برتولت بريخت ) عندما أطلق العنان لأفكاره في استخدام ( التغريب ) في الخروج عن المألوف، وله في ذلك مجموعة من الحكايات الكبيرة، التي اعتمدها من الواقع الملئ بتلك االحكايا الغريبة، التي تبعد الناس كثيرا عن الواقع المألوف. فما بالك عن حكاية من واحدة من مسرحياته التي تحاكم الضحية، ولا تحاكم المجرم، كما في مسرحيته ( القاعدة والاستثناء )!!. أو في طروحاته الشهيرة التي أوردها في مسرحيته، ( دائرة الطباشير القوقازية )، التي يدعو فيها الى قبول الرأي الغرائبي، في أن ( الارض لمن يزرعها، وليست لمالكها ) و( العربة لمن يقودها، وليست لصاحبها ) أو أن ( الابن لمن يحسن تربيته، وليس لأمه أو ذويه ). وهكذا تجد أن مثل هذه القامات المسرحية جهدت طويلا كي تبحث عن أفكارها ومشاكساتها في المسرح. وليس غريبا، أن يعتمد برتولد بريخت، التراث الانساني الاسلامي موضوعا، لأهم مسرحياته، حين لجأ الى احدى الحكايات الشهيرة، التي تروى من سيرة الامام علي بن أبي طالب (رض). من أجمل ما يروى من سير الإمام علي (رض)، حكاية أخذها الكاتب الألماني الشهير برتولد بريخت وكتب منها اجمل نصوصه وهو مسرحية [ دائرة الطباشير القوقازية ] . محتوى النص أن الحق حق ، حتى لو لم يرض الآخرين ، ومنطق العقل هو الذي يجب أن يسود ولا يسود المنطق التقليدي المتداول . الحكاية الأصل تقول : أن امرأتان احتكمتا عند سيدنا الإمام على (رض) بأحقية ابن ادعت كلتاهما انه لها ، وكل منهما أعطت براهينها التي تثبت أحقية امتلاكها للولد عن الأخرى ، وطال الحديث وكثر الادعاء ، وكل منهن متشبثة بابنها كما تدعي . فما كان من الإمام (رض) إلا أن يطلب من كل منهن أن تمسك بذراع منه ، ......
#الساكن
#والمتحرك...
#المسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731046
#الحوار_المتمدن
#فاضل_خليل بيتر بروك، الاسم الأكبر في عالم المسرح المعاصر، الروسي الأصل الذي توغل بعمق في المسرح الانجليزي، الذي قال يوما لأحد طلابه العرب، الذي انطلق بسيل من المديح العربي، المشهود له بتكوين الدكتاتوريات في السياسة، والثقافة، وكافة المجالات الابداعية. الذي راعه خجل ( بيتر بروك ) من طوفان مديحه هذا، فقال ( بروك ) مبديا استغرابه من الاعجاب الذي بالغ فيه صديقنا العربي، أنه لم يفعل شيئا يستحق كل هذا الاطراء، وببساطة ـ قالها بروك ـ أنه فقط أراد أن يكسر السكون، والمألوف الذي يكتنف عمل المسرح المعاصر، فأراد أن يخرج عنه الى البحث عما هو خارج المألوف. من هنا انطلق ـ أنا بروك ـ الى كل ما هو يحمل بين طياته الغريب والعجيب في عام المسرح. الأمر الذي جعله في احدى محاولاته أن يقدمها بكل لغات العالم فكانت موضوعا غير اعتيادي استقاه من خارج المعروف من مألوفية الطرح المعتادة، فكانت موضوعا مشاكسا لواحد من أهم عروضه المسرحية. أو حين اختار ساحل البحر في مدينة ( شيراز ) الايرانية، موقعا مسرحيا يبعده عن العلبة المألوفة، لتكون مسرحا لملحمة ( أورجست )، مستثمرا فيها ساعة الغروب، واللون الأحمر القاني الذي يطغى على لون الشمس، ساعة المغيب، لونا يعبر عن لحظات الغياب الحزينه، كي تكون البداية التي يستهل فيها العرض المسرحي، كما أرادها أيضا للتعبير عن دموية الاحداث، وما يتبع ذلك حتى نهاية العرض. أو عند تفكيره، باخراج مسرحية ( مؤتمر الطيور ) التي عالج تقديمها بـ 3 مراحل، الأولى/ عندما تستيقظ الطيور صباحا، وهي بمنتهى الراحة، لتتهيأ الى الانطلاق الى العمل. والثانية/ الطيور بمنتهى النشاط والعمل في نهاراتها السعيدة، وما يتبع ذلك من اصواتها العالية. والثالثة/ عندما تأوي الطيور الى أعاشاشها، بعد يوم من العمل الشاق المضني على كائنات بضئالة الطيور حجما. هو ذات المنطلق الذي انتهجه مبدع كبير آخر هو ( برتولت بريخت ) عندما أطلق العنان لأفكاره في استخدام ( التغريب ) في الخروج عن المألوف، وله في ذلك مجموعة من الحكايات الكبيرة، التي اعتمدها من الواقع الملئ بتلك االحكايا الغريبة، التي تبعد الناس كثيرا عن الواقع المألوف. فما بالك عن حكاية من واحدة من مسرحياته التي تحاكم الضحية، ولا تحاكم المجرم، كما في مسرحيته ( القاعدة والاستثناء )!!. أو في طروحاته الشهيرة التي أوردها في مسرحيته، ( دائرة الطباشير القوقازية )، التي يدعو فيها الى قبول الرأي الغرائبي، في أن ( الارض لمن يزرعها، وليست لمالكها ) و( العربة لمن يقودها، وليست لصاحبها ) أو أن ( الابن لمن يحسن تربيته، وليس لأمه أو ذويه ). وهكذا تجد أن مثل هذه القامات المسرحية جهدت طويلا كي تبحث عن أفكارها ومشاكساتها في المسرح. وليس غريبا، أن يعتمد برتولد بريخت، التراث الانساني الاسلامي موضوعا، لأهم مسرحياته، حين لجأ الى احدى الحكايات الشهيرة، التي تروى من سيرة الامام علي بن أبي طالب (رض). من أجمل ما يروى من سير الإمام علي (رض)، حكاية أخذها الكاتب الألماني الشهير برتولد بريخت وكتب منها اجمل نصوصه وهو مسرحية [ دائرة الطباشير القوقازية ] . محتوى النص أن الحق حق ، حتى لو لم يرض الآخرين ، ومنطق العقل هو الذي يجب أن يسود ولا يسود المنطق التقليدي المتداول . الحكاية الأصل تقول : أن امرأتان احتكمتا عند سيدنا الإمام على (رض) بأحقية ابن ادعت كلتاهما انه لها ، وكل منهما أعطت براهينها التي تثبت أحقية امتلاكها للولد عن الأخرى ، وطال الحديث وكثر الادعاء ، وكل منهن متشبثة بابنها كما تدعي . فما كان من الإمام (رض) إلا أن يطلب من كل منهن أن تمسك بذراع منه ، ......
#الساكن
#والمتحرك...
#المسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731046
الحوار المتمدن
فاضل خليل - الساكن والمتحرك... في فكر المسرح
قاسم مرزا الجندي : حركة الإلكترون والأجرام في الكون الثابت والمتحرك
#الحوار_المتمدن
#قاسم_مرزا_الجندي الانفجار العظيم(Big Bang)هي النظرية السائدة في علم الكون الفيزيائي في تفسير نشأة الكون. وتعتمد فكرة النظرية على أن الكون كان بالماضي في حالة حارة شديدة الكثافة في حالة اخرى ما بعد الأسر الكتروني، وكان الكون جزءًا واحداَ عند نشأته، بعض التقديرات العلمية الحديثة تُقدّر حدوث تلك اللحظة الانفجار العظيم قبل 13.8 مليار سنة، والذي يعتبر عمر الكون. أن كل الأجرام الفضائية من نجوم وكواكب ومجموعات نجومية والمجرات والكون برمتها في حركات متعددة ومختلفة ومستمرة ومعقدة ومتداخلة فيما بينها يصعب فهمها وتداركها.وهي حركات محورية ومدارية وتبعية ومركزية بأنواعها المختلفة والمتداخلة نحو الاكبر, وكل كتلة في الكون تكون ثابتة بالنسبة لمحيطها و توابعها وتتحرك وتدور حول الأكبر منها كتلة وجذبا، وكل الأجرام الفضائية تدور حول نفسها وحول جرم آخر اكبر منه كتلة وجذبا في حركات محورية ومدارية وحول مجموعته في حركات تبعية ومركزية و محلية و كونية وكونية ثابتة. وهكذا تتوالى حركات الإجرام الفضائية من نجوم وكواكب ومجموعات ومجرات الى الدوران النهائي حول مركز الأكوان الثابت، كدوران القمر حول نفسه ودورانه حول كوكب الأرض، ودوران كوكب الأرض حول نفسه ومعه القمر ودوران الأرض حول الشمس ومعه القمر، ثم دوران الشمس حول نفسه ومع كل الكواكب التي تدور في فلك المجموعة الشمسية في حركة تبعية.ودوران الشمس ومجموعتها حول مركز مجرتنا درب التبانة (أللنبي)في الفضاء. وهذه المجرة هائلة الاتساع تقدر قطرها بـ (100) آلف سنة ضوئية، حيث ان السنة الضوئية الواحدة تساوي(10000)عشرة آلاف سنة أرضية وهذه المجرة أيضا تدور حول نفسها مع كل النجوم والمجمعات الشمسية وكل الكواكب في هذه الحركة في حركة تبعية.ودوران المجرة بما فيها من نجوم ومجموعات وكواكب حول مركز المجرات المحلية, ودوران مركز المجرات المحلية حول نفسها مع كل المجرات التي تدور في فلكها في حركة تبعية حول مركز الكون. ودوران مركز الكون حول نفسها بما فيها من مجرات عنقودية ومحلية ومجرات عامة وما يحتويها من إجرام وكواكب هائلة الاتساع في حركة تبعية مع الحركة المحورية لمركز الكون, ومن ثم ودوران مركز الكون النهائي برمتها التي لا يقدرها العقل اتساعها تدور في حركة مدارية حول مركز الأكوان الثابت في حركة محورية ومدارية حولها.ان جميع الكوكب والنجوم والأجرام السماوية وأي كتلة في الكون تتحرك حركات عديدة ومختلفة في اتجاهات ومسارات متعددة في الكون هي حركات محورية ومدارية وضمن المجموعة ومركزية وتبعية ومحلية وكونية، وتساوي جميع الحركات في الكون، أي أن القمر كون في جميع ابعادها وحركاته المتعددة والتي تساوي حركات الاجرام في الكون برمتها، وكوكب الارض أيضاً كون بكل حركة في جميع ابعادها في كل جوانبها وجميع حالاتها الاربعة،وكذلك الإلكترون والبروتون والنيوترون ومضاد الالكترون, كون مصغر في حركاته نحو ابعاده التي تساوي ابعاد الكون، وكل كتلة ونقطة في الكون ينطبق عليها هذه الصفة.ولكن من جانب واحد الذي يراه الانسان في كوكب الارض, نجد أن عدد حركات القمر هي(14)حركة لكوكب القمر المختلفة والمعقدة والمنسقة ضمن قانون حركي عام داخل وحول الكون هذا من جانب واحد للكون وهو الجانب المرئي الذي يراه الانسان, وأيضا هناك جانب آخر للكون حيث ان لكل جسم أو كتلة فيها له جانبان مرئي وغير مرئي مشابه ومضاد له, ولا اقصد هنا الجانب الشكلي وإنما الجانب الكتلي المضاد وهو الجانب الغير المرئي (المضاد) للكون.أي ان للقمر حركات أخرى هي أيضا بنفس حركات الجانب الكتلي هي(14)حركة وهي بنفس حركات الجانب ......
#حركة
#الإلكترون
#والأجرام
#الكون
#الثابت
#والمتحرك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735982
#الحوار_المتمدن
#قاسم_مرزا_الجندي الانفجار العظيم(Big Bang)هي النظرية السائدة في علم الكون الفيزيائي في تفسير نشأة الكون. وتعتمد فكرة النظرية على أن الكون كان بالماضي في حالة حارة شديدة الكثافة في حالة اخرى ما بعد الأسر الكتروني، وكان الكون جزءًا واحداَ عند نشأته، بعض التقديرات العلمية الحديثة تُقدّر حدوث تلك اللحظة الانفجار العظيم قبل 13.8 مليار سنة، والذي يعتبر عمر الكون. أن كل الأجرام الفضائية من نجوم وكواكب ومجموعات نجومية والمجرات والكون برمتها في حركات متعددة ومختلفة ومستمرة ومعقدة ومتداخلة فيما بينها يصعب فهمها وتداركها.وهي حركات محورية ومدارية وتبعية ومركزية بأنواعها المختلفة والمتداخلة نحو الاكبر, وكل كتلة في الكون تكون ثابتة بالنسبة لمحيطها و توابعها وتتحرك وتدور حول الأكبر منها كتلة وجذبا، وكل الأجرام الفضائية تدور حول نفسها وحول جرم آخر اكبر منه كتلة وجذبا في حركات محورية ومدارية وحول مجموعته في حركات تبعية ومركزية و محلية و كونية وكونية ثابتة. وهكذا تتوالى حركات الإجرام الفضائية من نجوم وكواكب ومجموعات ومجرات الى الدوران النهائي حول مركز الأكوان الثابت، كدوران القمر حول نفسه ودورانه حول كوكب الأرض، ودوران كوكب الأرض حول نفسه ومعه القمر ودوران الأرض حول الشمس ومعه القمر، ثم دوران الشمس حول نفسه ومع كل الكواكب التي تدور في فلك المجموعة الشمسية في حركة تبعية.ودوران الشمس ومجموعتها حول مركز مجرتنا درب التبانة (أللنبي)في الفضاء. وهذه المجرة هائلة الاتساع تقدر قطرها بـ (100) آلف سنة ضوئية، حيث ان السنة الضوئية الواحدة تساوي(10000)عشرة آلاف سنة أرضية وهذه المجرة أيضا تدور حول نفسها مع كل النجوم والمجمعات الشمسية وكل الكواكب في هذه الحركة في حركة تبعية.ودوران المجرة بما فيها من نجوم ومجموعات وكواكب حول مركز المجرات المحلية, ودوران مركز المجرات المحلية حول نفسها مع كل المجرات التي تدور في فلكها في حركة تبعية حول مركز الكون. ودوران مركز الكون حول نفسها بما فيها من مجرات عنقودية ومحلية ومجرات عامة وما يحتويها من إجرام وكواكب هائلة الاتساع في حركة تبعية مع الحركة المحورية لمركز الكون, ومن ثم ودوران مركز الكون النهائي برمتها التي لا يقدرها العقل اتساعها تدور في حركة مدارية حول مركز الأكوان الثابت في حركة محورية ومدارية حولها.ان جميع الكوكب والنجوم والأجرام السماوية وأي كتلة في الكون تتحرك حركات عديدة ومختلفة في اتجاهات ومسارات متعددة في الكون هي حركات محورية ومدارية وضمن المجموعة ومركزية وتبعية ومحلية وكونية، وتساوي جميع الحركات في الكون، أي أن القمر كون في جميع ابعادها وحركاته المتعددة والتي تساوي حركات الاجرام في الكون برمتها، وكوكب الارض أيضاً كون بكل حركة في جميع ابعادها في كل جوانبها وجميع حالاتها الاربعة،وكذلك الإلكترون والبروتون والنيوترون ومضاد الالكترون, كون مصغر في حركاته نحو ابعاده التي تساوي ابعاد الكون، وكل كتلة ونقطة في الكون ينطبق عليها هذه الصفة.ولكن من جانب واحد الذي يراه الانسان في كوكب الارض, نجد أن عدد حركات القمر هي(14)حركة لكوكب القمر المختلفة والمعقدة والمنسقة ضمن قانون حركي عام داخل وحول الكون هذا من جانب واحد للكون وهو الجانب المرئي الذي يراه الانسان, وأيضا هناك جانب آخر للكون حيث ان لكل جسم أو كتلة فيها له جانبان مرئي وغير مرئي مشابه ومضاد له, ولا اقصد هنا الجانب الشكلي وإنما الجانب الكتلي المضاد وهو الجانب الغير المرئي (المضاد) للكون.أي ان للقمر حركات أخرى هي أيضا بنفس حركات الجانب الكتلي هي(14)حركة وهي بنفس حركات الجانب ......
#حركة
#الإلكترون
#والأجرام
#الكون
#الثابت
#والمتحرك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735982
الحوار المتمدن
قاسم مرزا الجندي - حركة الإلكترون والأجرام في الكون الثابت والمتحرك