عامر هشام الصفّار : الكورونا.. بين السلالات واللقاحات
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار ما هي اللقاحات الفعالة ضد سلالات الكورونا؟ وماذا يعني ذلك بالنسبة لمناعة القطيع والمستقبل؟أظهرت دراسة أجرتها أكسفورد/ وأسترازينيكا بالأشتراك مع جامعة ويتواترسراند في جنوب إفريقيا أن اللقاح الذي أنتجته الشركة والمضاد للكورونا لا يحمي الأشخاص المصابين بالمتغير او المحوّر من فيروس كوفيد الخفيف إلى المتوسط، لكن الباحثين يعتقدون أنه سيظل يمنع المرض الشديد ويقلل بذلك من الوفيات. وقد تضمنت الدراسة أكثر من 2000 شخص بمتوسط ​-;-​-;-عمر 31 عاما، مما يعني أنهم كانوا صغارًا نسبيًا ومعرضين لخطر أقل. لذلك لا يمكن للعلماء التأكد حتى الآن من بقاء الحماية ضد المضاعفات الخطيرة، لكنهم يعتقدون أن ذلك يبقى شيئا محتملا.هل توفر اللقاحات الأخرى حماية أفضل ضد هذا البديل؟لا يمكن إجراء مقارنات بين اللقاحات في هذا الموضوع، لأننا لا نملك البيانات التفصيلية ولكن الأيام القليلة المقبلة ستشهد نشر المزيد من المعلومات بما يخص تأثير اللقاحات على تطورات سلالات الكورونا. ويبقى من المعروف أن تجارب اللقاحات الأخرى في المجتمعات المتأثرة بهذا البديل من سلالة الكورونا تظهر أن أيا من هذه اللقاحات لا يعمل بشكل جيد كما يفعل ضد فيروس الكورونا الأصلي.تُظهر البيانات التي تم نشرها مؤخرًا والتي تخص تجارب لقاحين أجريت جزئيًا في جنوب إفريقيا بعد ظهور السلالة الجديدة، انخفاضًا ملحوظًا في فعالية اللقاح. حيث كانت فعالية لقاح نوفافاكس 89٪-;- في التجارب في المملكة المتحدة، وبنسبة 60٪-;- في جنوب إفريقيا، حيث كان سبب 92٪-;- من الحالات هو السلالة الجديدة (سلالة جنوب اقريقيا). أما لقاح جانسين والذي تصنعه شركة جونسون آند جونسون فقد كانت فعاليتة بنسبة 72٪-;- في الولايات المتحدة و 57٪-;- في جنوب إفريقيا. ومع ذلك ، فإن كلا اللقاحين لا يزالان يحميان من الأمراض الشديدة ويقللان من نسب دخول المرضى بأصابات شديدة الى المسشتفيات أضافة الى تخفيض حالات الوفيات.أما شركة فايزر/بايونتك وشركة موديرنا واللتان أنتجتا لقاحين ضد الكورونا مختلفين، فقد أجرتا تجارب واسعة النطاق وبنتائج مذهلة تظهر فعالية ضد الكورونا بنسبة 95% قبل ظهور المتغيرات الخاصة بالسلالات الجديدة. ولكن خبراء الشركتين يعتقدون الآن أن البديل الجنوب أفريقي من الكورونا سيقلل من نسبة النجاح هذه.وماذا عن السلالىة التي ظهرت في مدينة كنت البريطانية؟هناك أخبار أفضل عن هذا الموضوع. فلقد أجرت جامعة أكسفورد دراسة صغيرة، ظهرت تفاصيلها يوم الجمعة الخامس من شهر شباط وبنتائج أكثر تفاؤلاً. ففي نسخة البحث والتي لم تنشر بعد، قالت مجموعة العلماء إن فعالية اللقاح أنخفضت من متوسط ​-;-󈒠-;-٪-;- ضد الفيروس الأصلي إلى 75٪-;- ضد متغير كنت.وقد وجد باحثون من معهد كامبريدج للمناعة العلاجية والأمراض المعدية، بقيادة البروفيسور رافي جوبتا، أن لقاح فايزر/بايوتنك قد نجح في الحماية من متغير مدينة كنت، المسمى B117. وقال جوبتا: “تشير النتائج التي توصلنا إليها إلى أن لقاح فايزرمن المرجح أن يوفر حماية مماثلة ضد B117 كما هو الحال ضد السلالة السابقة من Sars-CoV-2”.“على الرغم من أننا وجدنا انخفاضًا في قدرة الأجسام المضادة على تحييد الفيروس، نظرًا لعدد الأجسام المضادة التي يتم إنتاجها بعد التطعيم، الاّ أننا نعتقد أن يكون لهذا تأثير متواضع نسبيًا، وسيظل الأشخاص محميين.”ماذا يعني هذا بالنسبة لآمال مناعة القطيع؟يقول الباحثون الآن أنه يجب أن يكون هناك تحول في التفكير. لم تكن هناك بيانات ج ......
#الكورونا..
#السلالات
#واللقاحات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708513
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار ما هي اللقاحات الفعالة ضد سلالات الكورونا؟ وماذا يعني ذلك بالنسبة لمناعة القطيع والمستقبل؟أظهرت دراسة أجرتها أكسفورد/ وأسترازينيكا بالأشتراك مع جامعة ويتواترسراند في جنوب إفريقيا أن اللقاح الذي أنتجته الشركة والمضاد للكورونا لا يحمي الأشخاص المصابين بالمتغير او المحوّر من فيروس كوفيد الخفيف إلى المتوسط، لكن الباحثين يعتقدون أنه سيظل يمنع المرض الشديد ويقلل بذلك من الوفيات. وقد تضمنت الدراسة أكثر من 2000 شخص بمتوسط ​-;-​-;-عمر 31 عاما، مما يعني أنهم كانوا صغارًا نسبيًا ومعرضين لخطر أقل. لذلك لا يمكن للعلماء التأكد حتى الآن من بقاء الحماية ضد المضاعفات الخطيرة، لكنهم يعتقدون أن ذلك يبقى شيئا محتملا.هل توفر اللقاحات الأخرى حماية أفضل ضد هذا البديل؟لا يمكن إجراء مقارنات بين اللقاحات في هذا الموضوع، لأننا لا نملك البيانات التفصيلية ولكن الأيام القليلة المقبلة ستشهد نشر المزيد من المعلومات بما يخص تأثير اللقاحات على تطورات سلالات الكورونا. ويبقى من المعروف أن تجارب اللقاحات الأخرى في المجتمعات المتأثرة بهذا البديل من سلالة الكورونا تظهر أن أيا من هذه اللقاحات لا يعمل بشكل جيد كما يفعل ضد فيروس الكورونا الأصلي.تُظهر البيانات التي تم نشرها مؤخرًا والتي تخص تجارب لقاحين أجريت جزئيًا في جنوب إفريقيا بعد ظهور السلالة الجديدة، انخفاضًا ملحوظًا في فعالية اللقاح. حيث كانت فعالية لقاح نوفافاكس 89٪-;- في التجارب في المملكة المتحدة، وبنسبة 60٪-;- في جنوب إفريقيا، حيث كان سبب 92٪-;- من الحالات هو السلالة الجديدة (سلالة جنوب اقريقيا). أما لقاح جانسين والذي تصنعه شركة جونسون آند جونسون فقد كانت فعاليتة بنسبة 72٪-;- في الولايات المتحدة و 57٪-;- في جنوب إفريقيا. ومع ذلك ، فإن كلا اللقاحين لا يزالان يحميان من الأمراض الشديدة ويقللان من نسب دخول المرضى بأصابات شديدة الى المسشتفيات أضافة الى تخفيض حالات الوفيات.أما شركة فايزر/بايونتك وشركة موديرنا واللتان أنتجتا لقاحين ضد الكورونا مختلفين، فقد أجرتا تجارب واسعة النطاق وبنتائج مذهلة تظهر فعالية ضد الكورونا بنسبة 95% قبل ظهور المتغيرات الخاصة بالسلالات الجديدة. ولكن خبراء الشركتين يعتقدون الآن أن البديل الجنوب أفريقي من الكورونا سيقلل من نسبة النجاح هذه.وماذا عن السلالىة التي ظهرت في مدينة كنت البريطانية؟هناك أخبار أفضل عن هذا الموضوع. فلقد أجرت جامعة أكسفورد دراسة صغيرة، ظهرت تفاصيلها يوم الجمعة الخامس من شهر شباط وبنتائج أكثر تفاؤلاً. ففي نسخة البحث والتي لم تنشر بعد، قالت مجموعة العلماء إن فعالية اللقاح أنخفضت من متوسط ​-;-󈒠-;-٪-;- ضد الفيروس الأصلي إلى 75٪-;- ضد متغير كنت.وقد وجد باحثون من معهد كامبريدج للمناعة العلاجية والأمراض المعدية، بقيادة البروفيسور رافي جوبتا، أن لقاح فايزر/بايوتنك قد نجح في الحماية من متغير مدينة كنت، المسمى B117. وقال جوبتا: “تشير النتائج التي توصلنا إليها إلى أن لقاح فايزرمن المرجح أن يوفر حماية مماثلة ضد B117 كما هو الحال ضد السلالة السابقة من Sars-CoV-2”.“على الرغم من أننا وجدنا انخفاضًا في قدرة الأجسام المضادة على تحييد الفيروس، نظرًا لعدد الأجسام المضادة التي يتم إنتاجها بعد التطعيم، الاّ أننا نعتقد أن يكون لهذا تأثير متواضع نسبيًا، وسيظل الأشخاص محميين.”ماذا يعني هذا بالنسبة لآمال مناعة القطيع؟يقول الباحثون الآن أنه يجب أن يكون هناك تحول في التفكير. لم تكن هناك بيانات ج ......
#الكورونا..
#السلالات
#واللقاحات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708513
الحوار المتمدن
عامر هشام الصفّار - الكورونا.. بين السلالات واللقاحات
فؤاد بلحسن الخميسي : الفيروس واللقاحات والمعلومة بعد عام من الجائحة
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_بلحسن_الخميسي لماذا أصبح سؤال "هل اللقاح فعال وآمن أم لا؟" مسألة إشكالية؟وماذا يكشف لنا الواقع بعد سنة من انتشار الجائحة؟ وعلى ماذا يتستر؟هذه محاولة من أجل استمرار التفكير في الجائحة وسط هذا الهرج-المرج في المعلومات المتأتية من كل حدب وصوب.أولا: لقاح مضاد للفيروس وفيروس مضاد للحقيقة!عالميا، وعلى مستوى عديد من الأقطار العربية أو الأجنبية، هناك خمسة أسباب، على الأقل، جعلت مناقشة أو الإجابة عن هذا السؤال إما مشوشة أو بعيدة عن الحقيقة.أولا: طبيعة الفيروس نفسه. فما زال العقل والعلم البشريين يتعلمان ويحاولان فهمه. يُطور الفيروس طبيعته بسرعة، عَبْر تغيير تسلسله الصبغي/الجيني (وهو يفعل ذلك بسبب كثرة المصابين من جهة، ومن جهة أخرى، وبحسب بعض الدراسات، بسبب استعمال بعض العقاقير (مضادات حيوية) غير المناسبة). ثانيا: تعدد الخطاب العلمي في الموضوع: انقسم الخبراء والأطباء في تقييم خطورة الفيروس (فيروس غير خطير/خطير/عادي؛ فيروس طبيعي/مصنع؛ فيروس قار/عابر،...) وفي تقييم فعالية وأمان اللقاح (فعال وآمن/ فعال، لكن لا يمكن تقدير درجة أمانه/غير فعال وغير آمن/غير آمن/غير فعال على الأمد البعيد/...). وسط هذا "الحايص بايص"، ماذا تركوا للناس العاديين؟! ثالثا: تضارب المصالح التجارية: سنكون سُذَّجا إذا ما حيدنا من حسابنا تأثيرات شركات صناعة الأدوية على ما يجري ويدور مِن أحداث ومعلومات وأخبار ومعارف وتوجيهات "علمية"، بشأن الفيروس وسلالاته والعقاقير واللقاحات المضادة له. فالأرباح المتوقعة في «سوق أدوية الفيروس» ضخمة، والرهان على السبق وكسب الصفقات قوي، خاصة وأن الشركات المعنية لم تتحصل على الرخص الضرورية لتصنيع اللقاح في نفس الفترة (يجب ألا ننسى، أن من بين حوالي 200 شركة تستثمر في هذا الشأن، فقط 11 منها تقريبا دخلت مرحلة تصنيع اللقاح). وإذا كان من مصلحة الشركات التي وصلت مرحلة التصنيع تسريع البيع من خلال الدعاية لفعالية وأمان اللقاح، فإن من مصلحة تلك التي لم تصل هذه المرحلة التشكيك في ذلك؛ لتكسب المزيد من الوقت الذي يسمح لها هي الأخرى ضمان موقع لها في السوق. وبث الطمأنينة أو التشكيك في اللقاحات يجري على لسان خبراء ومجلات وأطباء تربطهم مصالح بالشركات المعنية (مرتزقة قطاع أدوية.. وهم كثر!). (لاحظ أن الحديث المكثف عن السلالة الجديدة للفيروس بدأ بُعيد أسابيع من إعلان دولا أوروبية توصلها إلى إنتاج اللقاحات، بينما تجدد الفيروس كان سابقا عن ذلك التاريخ بمدة طويلة! وفي هذا الجو من الخوف المتجدد، سارعت الشركات المصنِّعة إلى التأكيد أن اللقاح يقضي أيضا على السلالة الجديدة من الفيروس، بينما شككت في ذلك الأطراف الأخرى، التي تتقاطع وجهات نظرها مع الشركات التي لم تبدأ التصنيع بعد/ ولاحظ أيضا أنه جرى التعتيم أو التشكيك، بدعم من هؤلاء المرتزقة، على عقاقير كشفت دراسات أنها تحقق نتائج واعدة سواء ضد الأعراض الأولية أو في معالجة الحالات المستعصية [عقار الكولشيسين مثلا، وقبله عقار الهيدروكسي-كلولوكين، وغيرهما]).ثم يجب ألا ننسى الشركات غير الصيدلانية، والتي إما استفادت (كقطاع الخدمات الرقمية، مثلا) أو تضررت (كقطاع السياحة، مثلا) من استمرار انتشار الفيروس، فهي بدورها تدفع، عبر نشر المعلومات والضغط على أصحاب القرار وتوجيه الرأي العام، في هذا الاتجاه أو ذلك، ولا تهمها لا الحقائق العلمية ولا الصحة العامة على المدى البعيد في شيء.رابعا: تنافس الدول التي تقف وراء الشركات المنتجة للقاحات (روسيا، الصين، أمريكا، ألمانيا، بريطانيا، السويد، إيران، الهند،...): حيث أدى هذا التنافس إلى ......
#الفيروس
#واللقاحات
#والمعلومة
#الجائحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711093
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_بلحسن_الخميسي لماذا أصبح سؤال "هل اللقاح فعال وآمن أم لا؟" مسألة إشكالية؟وماذا يكشف لنا الواقع بعد سنة من انتشار الجائحة؟ وعلى ماذا يتستر؟هذه محاولة من أجل استمرار التفكير في الجائحة وسط هذا الهرج-المرج في المعلومات المتأتية من كل حدب وصوب.أولا: لقاح مضاد للفيروس وفيروس مضاد للحقيقة!عالميا، وعلى مستوى عديد من الأقطار العربية أو الأجنبية، هناك خمسة أسباب، على الأقل، جعلت مناقشة أو الإجابة عن هذا السؤال إما مشوشة أو بعيدة عن الحقيقة.أولا: طبيعة الفيروس نفسه. فما زال العقل والعلم البشريين يتعلمان ويحاولان فهمه. يُطور الفيروس طبيعته بسرعة، عَبْر تغيير تسلسله الصبغي/الجيني (وهو يفعل ذلك بسبب كثرة المصابين من جهة، ومن جهة أخرى، وبحسب بعض الدراسات، بسبب استعمال بعض العقاقير (مضادات حيوية) غير المناسبة). ثانيا: تعدد الخطاب العلمي في الموضوع: انقسم الخبراء والأطباء في تقييم خطورة الفيروس (فيروس غير خطير/خطير/عادي؛ فيروس طبيعي/مصنع؛ فيروس قار/عابر،...) وفي تقييم فعالية وأمان اللقاح (فعال وآمن/ فعال، لكن لا يمكن تقدير درجة أمانه/غير فعال وغير آمن/غير آمن/غير فعال على الأمد البعيد/...). وسط هذا "الحايص بايص"، ماذا تركوا للناس العاديين؟! ثالثا: تضارب المصالح التجارية: سنكون سُذَّجا إذا ما حيدنا من حسابنا تأثيرات شركات صناعة الأدوية على ما يجري ويدور مِن أحداث ومعلومات وأخبار ومعارف وتوجيهات "علمية"، بشأن الفيروس وسلالاته والعقاقير واللقاحات المضادة له. فالأرباح المتوقعة في «سوق أدوية الفيروس» ضخمة، والرهان على السبق وكسب الصفقات قوي، خاصة وأن الشركات المعنية لم تتحصل على الرخص الضرورية لتصنيع اللقاح في نفس الفترة (يجب ألا ننسى، أن من بين حوالي 200 شركة تستثمر في هذا الشأن، فقط 11 منها تقريبا دخلت مرحلة تصنيع اللقاح). وإذا كان من مصلحة الشركات التي وصلت مرحلة التصنيع تسريع البيع من خلال الدعاية لفعالية وأمان اللقاح، فإن من مصلحة تلك التي لم تصل هذه المرحلة التشكيك في ذلك؛ لتكسب المزيد من الوقت الذي يسمح لها هي الأخرى ضمان موقع لها في السوق. وبث الطمأنينة أو التشكيك في اللقاحات يجري على لسان خبراء ومجلات وأطباء تربطهم مصالح بالشركات المعنية (مرتزقة قطاع أدوية.. وهم كثر!). (لاحظ أن الحديث المكثف عن السلالة الجديدة للفيروس بدأ بُعيد أسابيع من إعلان دولا أوروبية توصلها إلى إنتاج اللقاحات، بينما تجدد الفيروس كان سابقا عن ذلك التاريخ بمدة طويلة! وفي هذا الجو من الخوف المتجدد، سارعت الشركات المصنِّعة إلى التأكيد أن اللقاح يقضي أيضا على السلالة الجديدة من الفيروس، بينما شككت في ذلك الأطراف الأخرى، التي تتقاطع وجهات نظرها مع الشركات التي لم تبدأ التصنيع بعد/ ولاحظ أيضا أنه جرى التعتيم أو التشكيك، بدعم من هؤلاء المرتزقة، على عقاقير كشفت دراسات أنها تحقق نتائج واعدة سواء ضد الأعراض الأولية أو في معالجة الحالات المستعصية [عقار الكولشيسين مثلا، وقبله عقار الهيدروكسي-كلولوكين، وغيرهما]).ثم يجب ألا ننسى الشركات غير الصيدلانية، والتي إما استفادت (كقطاع الخدمات الرقمية، مثلا) أو تضررت (كقطاع السياحة، مثلا) من استمرار انتشار الفيروس، فهي بدورها تدفع، عبر نشر المعلومات والضغط على أصحاب القرار وتوجيه الرأي العام، في هذا الاتجاه أو ذلك، ولا تهمها لا الحقائق العلمية ولا الصحة العامة على المدى البعيد في شيء.رابعا: تنافس الدول التي تقف وراء الشركات المنتجة للقاحات (روسيا، الصين، أمريكا، ألمانيا، بريطانيا، السويد، إيران، الهند،...): حيث أدى هذا التنافس إلى ......
#الفيروس
#واللقاحات
#والمعلومة
#الجائحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711093
الحوار المتمدن
فؤاد بلحسن الخميسي - الفيروس واللقاحات والمعلومة بعد عام من الجائحة