حامد كعيد الجبوري : قرأت لكم 18 ميلو مشهور عبيد كاتبة وشاعرة سورية
#الحوار_المتمدن
#حامد_كعيد_الجبوري قرأت لكم 18ميلو مشهور عبيد كاتبة وشاعرة سورية خريجة معهد نفط اختصاص تكرير بترول لكنها برعت بتكرير الكلمة نشأت في بيئة_ جغرافية خضعت لكثير من الصراعات والإحتلالات والاستعمارات (بلاد الشام والرافدين) _ عائلية اسرية كان لها فكرها الخاص في التحرر والنضال الوجودي، اهتمت بالأدب ليقينها ان الكلمة هي مفتاح الوعي من هاتين البيئتين اكتسبت دراية بكيفية التعامل والإهتمام بالمحيط لنشر الوعي والنهوض. قدمت الكثير من المقالات والنصوص والدرسات التحليلية / النقدية في معظم الجرائد والصحف االكترونية والورقية، والتي كان لها دور كبير بإعداد قاريء غير استهلاكي والأخذ بيده وتعليمه كيفية تفجير الكلمة والغوص بمعانيها. شاركت مع نخبة من مثقفي الشعوب العربية بالموسوعة الأدبية / منارات/والتي كان لها حضور وازن في معرض الكتاب بالقاهرة .وقريبا سيصدر لها كتاب (خاص ) يهتم بسيميائية النصوص التشكيلية ودلالاتهاقرأت لها سبات :أكثر ما يرهق الفكر ويعيقه هو ( السبات ) ويتجلى بعدم الإستجابة(للآخر الفكري) وبالتالي بيئة حاضنة عقيمة سبات كان بمثابة فجوة فصلت الاجيال المتعاقبة عن بعضها البعض ودفعتها بغربة عن البعض الآخر ، فلو تتبعنا مسيرة الانتاج الإصلاحي الفكري لأرعبتنا تلك الهوات ، الفجوات المعرفية التي اندرست في لججها معالم التواصل والتتابع والتلاحم والتلاقح والتخاطب والتناغم والتساوق ووو...الفكري ، متى يتنبه الفكر الإصلاحي إلى وجوب إنهاء الهدنة (السبات ) والإبتداء بالنهوض .--------------------------------------------------------------هوة مستحكمة :هي هوة مفتعلة أو مصطنعة من قبل السلطة المؤسساتية (الفكرية) لقلة وثوقها باﻹ-;-ختبار الوجودي الفكري (فردي .جماعي ) فتلجأ إلى رص ودعم الفكر ورصفه بإطار عقائدي( انظومة كيانية ) فيستحيل على المفكر أو الحالات الفكرية الفردية ، أن يشبك هذه الأنظومة بعصارة إختباره فيتولد نوع من الإنفصام المعرفي بين ما تقرع به طبول هذه الإنظومة(المؤسساتية ) وبين ما يستبطنه في اختباراته الوجودية من حقائق يقينية ملزمة ،فينشأ تباعد ومعارضة حادة تدفع المفكر لمواجهة هذه العصمة العقائدية (الأنظومة الفكرية ) المتعشبقة بأطراف أهدابِ الوديعة الفكرية الأولى .... ---------الانتماء :يجعل الفرد يذهب بعيدا ، يغامر إلى ما بعد الحرية من غير أن يوقعه ذلك في الإنغلاق والإنكماش ، أن تدع الآخر الجغرافي ( الوطن ) يجتاحك- لا يعد تقوقعا (فكراقلميا) لك - ولا ظلام زنزانة انفرادية بل هو حب يحيي هو استحواذ ايجابي ،ظلام يسمح لنور الذات أن تعرف طريقها باتجاه خدمة وحب هذا الوطن والتفاني في سبيله - ولا احتلالا ولا غزوا لوعيك وفهمك وإنما هو أنساغ تمدك بأسباب البقاء وأسباب الصراع معا لتكون كبذرة تموت( فردا) لتحيا من جديد( وطننا) .هذه هي فضيحة الانتماء الحقيقي الذوبان والاندياااااح لتكون / بهلول وطن ، انتماء أكبر بكثير من خرق الدساتير والقوانين والحياة المؤنظمة والممنهجة -------------------------------------------------------------الثقافة :محصول تراكمي يتناسب طردا و المكزمان وكونها تتعلق بالإنسان فهي تتبع تطور فكره و وعيه وبالتالي لا ثبوتية ثقافية كون الإنسان في حالة نمو وتطور ....هذا من المفترض لكن ما يجري أن الثقافة لتقوم يجب أن يكون هناك تثاقف /أي تفاكر مع الآخر والتعامل والانخراط وهذا للأسف علة الفكر الشرقي فهو يخاف الآخر ويصر على إنتاج ثقافي بمعزل عن الآخر لذلك ت ......
#قرأت
#ميلو
#مشهور
#عبيد
#كاتبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675319
#الحوار_المتمدن
#حامد_كعيد_الجبوري قرأت لكم 18ميلو مشهور عبيد كاتبة وشاعرة سورية خريجة معهد نفط اختصاص تكرير بترول لكنها برعت بتكرير الكلمة نشأت في بيئة_ جغرافية خضعت لكثير من الصراعات والإحتلالات والاستعمارات (بلاد الشام والرافدين) _ عائلية اسرية كان لها فكرها الخاص في التحرر والنضال الوجودي، اهتمت بالأدب ليقينها ان الكلمة هي مفتاح الوعي من هاتين البيئتين اكتسبت دراية بكيفية التعامل والإهتمام بالمحيط لنشر الوعي والنهوض. قدمت الكثير من المقالات والنصوص والدرسات التحليلية / النقدية في معظم الجرائد والصحف االكترونية والورقية، والتي كان لها دور كبير بإعداد قاريء غير استهلاكي والأخذ بيده وتعليمه كيفية تفجير الكلمة والغوص بمعانيها. شاركت مع نخبة من مثقفي الشعوب العربية بالموسوعة الأدبية / منارات/والتي كان لها حضور وازن في معرض الكتاب بالقاهرة .وقريبا سيصدر لها كتاب (خاص ) يهتم بسيميائية النصوص التشكيلية ودلالاتهاقرأت لها سبات :أكثر ما يرهق الفكر ويعيقه هو ( السبات ) ويتجلى بعدم الإستجابة(للآخر الفكري) وبالتالي بيئة حاضنة عقيمة سبات كان بمثابة فجوة فصلت الاجيال المتعاقبة عن بعضها البعض ودفعتها بغربة عن البعض الآخر ، فلو تتبعنا مسيرة الانتاج الإصلاحي الفكري لأرعبتنا تلك الهوات ، الفجوات المعرفية التي اندرست في لججها معالم التواصل والتتابع والتلاحم والتلاقح والتخاطب والتناغم والتساوق ووو...الفكري ، متى يتنبه الفكر الإصلاحي إلى وجوب إنهاء الهدنة (السبات ) والإبتداء بالنهوض .--------------------------------------------------------------هوة مستحكمة :هي هوة مفتعلة أو مصطنعة من قبل السلطة المؤسساتية (الفكرية) لقلة وثوقها باﻹ-;-ختبار الوجودي الفكري (فردي .جماعي ) فتلجأ إلى رص ودعم الفكر ورصفه بإطار عقائدي( انظومة كيانية ) فيستحيل على المفكر أو الحالات الفكرية الفردية ، أن يشبك هذه الأنظومة بعصارة إختباره فيتولد نوع من الإنفصام المعرفي بين ما تقرع به طبول هذه الإنظومة(المؤسساتية ) وبين ما يستبطنه في اختباراته الوجودية من حقائق يقينية ملزمة ،فينشأ تباعد ومعارضة حادة تدفع المفكر لمواجهة هذه العصمة العقائدية (الأنظومة الفكرية ) المتعشبقة بأطراف أهدابِ الوديعة الفكرية الأولى .... ---------الانتماء :يجعل الفرد يذهب بعيدا ، يغامر إلى ما بعد الحرية من غير أن يوقعه ذلك في الإنغلاق والإنكماش ، أن تدع الآخر الجغرافي ( الوطن ) يجتاحك- لا يعد تقوقعا (فكراقلميا) لك - ولا ظلام زنزانة انفرادية بل هو حب يحيي هو استحواذ ايجابي ،ظلام يسمح لنور الذات أن تعرف طريقها باتجاه خدمة وحب هذا الوطن والتفاني في سبيله - ولا احتلالا ولا غزوا لوعيك وفهمك وإنما هو أنساغ تمدك بأسباب البقاء وأسباب الصراع معا لتكون كبذرة تموت( فردا) لتحيا من جديد( وطننا) .هذه هي فضيحة الانتماء الحقيقي الذوبان والاندياااااح لتكون / بهلول وطن ، انتماء أكبر بكثير من خرق الدساتير والقوانين والحياة المؤنظمة والممنهجة -------------------------------------------------------------الثقافة :محصول تراكمي يتناسب طردا و المكزمان وكونها تتعلق بالإنسان فهي تتبع تطور فكره و وعيه وبالتالي لا ثبوتية ثقافية كون الإنسان في حالة نمو وتطور ....هذا من المفترض لكن ما يجري أن الثقافة لتقوم يجب أن يكون هناك تثاقف /أي تفاكر مع الآخر والتعامل والانخراط وهذا للأسف علة الفكر الشرقي فهو يخاف الآخر ويصر على إنتاج ثقافي بمعزل عن الآخر لذلك ت ......
#قرأت
#ميلو
#مشهور
#عبيد
#كاتبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675319
الحوار المتمدن
حامد كعيد الجبوري - قرأت لكم 18 / ميلو مشهور عبيد / كاتبة وشاعرة سورية