سعيد مضيه : على مدارج الدبلوماسية الروحية تتمدد دولة إسرائيل ما بين النيل والفرات 1من 2
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه 1-مخطط تذويب الكيانات القومية والدينيةالصهيونية المسيحية، وتحمل أسماء المسيحية الأصوليية و المسيحية الفاشية تدعي الالتزام بالمسيح، وشهرته مناهضة للعنف، دعا حوارييه "أحبوا أعداءكم". لكن المسيحية الأصولية ولاهوتها " ما قبل الألفية" متيمة بالحروب."صناعة الحرب هواية الفاشيين المسيحيين، الذين يضفون على الصراعات في العراق وأكرانيا، صفة الحرب الصليبية المقدسة لسحق آخر تجليات الشيطان. يؤمن الفاشيون المسيحيون بالقوة المسلحة وب "الفضائل الرجولية" التي تجلبها، مباركون من الرب ومن المسيح عيسى ومريم العذراء. ما من موازنة عسكرية يعتبرونها ضخمة، وما من حرب شنتها الولايات المتحدة هي شر."هم حركة منظمة ملتزمون برؤية، مهما كانت رجعية، ترفدهم بأموال الاحتكارات الكبرى". تلك هي حقيقة الصهيونية المسيحية، كما ىجلت تحت الأضواء الكاشفة لاستقصاء الصحافي التقدمي الأميركي ، كريس هيدجز. وتبشر بحرب هرمجدون ضد أعداء المسيح، تشترط نزول المسيح بتجميع اليهود في فلسطين وإقامة دولة إسرائيل وبناء الهيكل الثالث. فئة صغيرة ظلت معزولة ومرفوضة منقبل الكنائس المسيحية ولاهوتها. ومع تشكل الاحتكارات أواخر القرن التاسع عشر برزت الامبريالية وراحت تتوسع في أرجاء المعمورة ، مصطحبة معها المسيحية الأصولية واليهودية الأصولية (الصهيونية) لتشكلا ما أطلق عليه الحضارة المسيحية اليهودية، وتستنفران أصولية إسلامية نظرا للسيطررة الامبرالية المباشرة على الأقطار العربيةلم يزل لاهوت المسيحية الأصولية فرس رهان الامبراطورية الامبريالية؛ غير أن خيارا مغايرا بات يسند الأصوليات الثلاث يجمعها في بوتقة تحت مسمى الدبلوماسية الروحية السلامية، او الولايات المتحدة الإبراهيمية تخفى تحت جلد حمل مطمح لدولة إسرائيل من النيل الى الفرات. مشروع الدبلوماسية الروحية مستحدث بادرت الدبلوماسية الأميركية بطرحه إثر انهيار الاتحاد السوفييت ، حيث أعلن الرئيس الأميركي، بوش الأب، عن نظام القطب الأوحد. لم تتردد إسرائيل والحركة الصهيونية في دعم المشروع. يقنع المخطط الامبريالي – الصهيوني بقناع صوفي، عرضت الباحثة المصرية، هبه جمال الدين محمد العرب، بنود المشروع وأهدافه في مؤلفها " الدبلوماسية الروحية والمشترك الإبراهيمي"، الصادر عن مركز دراسات الوحدة العربية [ بيروت ، شباط 2021]. جاء الكتاب في أربعة فصول، في الثلاثة الأول عرضت الباحثة "مفهوم "الدبلوماسيةالروحية، ثم "القوى الفاعلة لتطبيق الدبلوماسية الروحية والقبول بالمشترك الابراهيمي"، وفي الفصل الثالث أتت على ذكر "المشروعات المطبقةعلى الأرض والمبادرات المطروحة"، وبعضها في العالم العربي مثل الجمعية الخيرية للوليد بن طلال . تعرض الباحثة تحليلاتها وتحرياتها بدقة في الفصول الثلاثة الأول ، مبرزة شواهد دالة مؤشرة لا تخفى على القراءة النقدية. وفي الفصل الرابع تقدم " قراءة في مفهوم الدبلوماسية الروحية واستشراف المستقبل"، تعري الأنياب الكاسرة ل "صوفية السلام الروحي ......
#مدارج
#الدبلوماسية
#الروحية
#تتمدد
#دولة
#إسرائيل
#النيل
#والفرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756056
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه 1-مخطط تذويب الكيانات القومية والدينيةالصهيونية المسيحية، وتحمل أسماء المسيحية الأصوليية و المسيحية الفاشية تدعي الالتزام بالمسيح، وشهرته مناهضة للعنف، دعا حوارييه "أحبوا أعداءكم". لكن المسيحية الأصولية ولاهوتها " ما قبل الألفية" متيمة بالحروب."صناعة الحرب هواية الفاشيين المسيحيين، الذين يضفون على الصراعات في العراق وأكرانيا، صفة الحرب الصليبية المقدسة لسحق آخر تجليات الشيطان. يؤمن الفاشيون المسيحيون بالقوة المسلحة وب "الفضائل الرجولية" التي تجلبها، مباركون من الرب ومن المسيح عيسى ومريم العذراء. ما من موازنة عسكرية يعتبرونها ضخمة، وما من حرب شنتها الولايات المتحدة هي شر."هم حركة منظمة ملتزمون برؤية، مهما كانت رجعية، ترفدهم بأموال الاحتكارات الكبرى". تلك هي حقيقة الصهيونية المسيحية، كما ىجلت تحت الأضواء الكاشفة لاستقصاء الصحافي التقدمي الأميركي ، كريس هيدجز. وتبشر بحرب هرمجدون ضد أعداء المسيح، تشترط نزول المسيح بتجميع اليهود في فلسطين وإقامة دولة إسرائيل وبناء الهيكل الثالث. فئة صغيرة ظلت معزولة ومرفوضة منقبل الكنائس المسيحية ولاهوتها. ومع تشكل الاحتكارات أواخر القرن التاسع عشر برزت الامبريالية وراحت تتوسع في أرجاء المعمورة ، مصطحبة معها المسيحية الأصولية واليهودية الأصولية (الصهيونية) لتشكلا ما أطلق عليه الحضارة المسيحية اليهودية، وتستنفران أصولية إسلامية نظرا للسيطررة الامبرالية المباشرة على الأقطار العربيةلم يزل لاهوت المسيحية الأصولية فرس رهان الامبراطورية الامبريالية؛ غير أن خيارا مغايرا بات يسند الأصوليات الثلاث يجمعها في بوتقة تحت مسمى الدبلوماسية الروحية السلامية، او الولايات المتحدة الإبراهيمية تخفى تحت جلد حمل مطمح لدولة إسرائيل من النيل الى الفرات. مشروع الدبلوماسية الروحية مستحدث بادرت الدبلوماسية الأميركية بطرحه إثر انهيار الاتحاد السوفييت ، حيث أعلن الرئيس الأميركي، بوش الأب، عن نظام القطب الأوحد. لم تتردد إسرائيل والحركة الصهيونية في دعم المشروع. يقنع المخطط الامبريالي – الصهيوني بقناع صوفي، عرضت الباحثة المصرية، هبه جمال الدين محمد العرب، بنود المشروع وأهدافه في مؤلفها " الدبلوماسية الروحية والمشترك الإبراهيمي"، الصادر عن مركز دراسات الوحدة العربية [ بيروت ، شباط 2021]. جاء الكتاب في أربعة فصول، في الثلاثة الأول عرضت الباحثة "مفهوم "الدبلوماسيةالروحية، ثم "القوى الفاعلة لتطبيق الدبلوماسية الروحية والقبول بالمشترك الابراهيمي"، وفي الفصل الثالث أتت على ذكر "المشروعات المطبقةعلى الأرض والمبادرات المطروحة"، وبعضها في العالم العربي مثل الجمعية الخيرية للوليد بن طلال . تعرض الباحثة تحليلاتها وتحرياتها بدقة في الفصول الثلاثة الأول ، مبرزة شواهد دالة مؤشرة لا تخفى على القراءة النقدية. وفي الفصل الرابع تقدم " قراءة في مفهوم الدبلوماسية الروحية واستشراف المستقبل"، تعري الأنياب الكاسرة ل "صوفية السلام الروحي ......
#مدارج
#الدبلوماسية
#الروحية
#تتمدد
#دولة
#إسرائيل
#النيل
#والفرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756056
الحوار المتمدن
سعيد مضيه - على مدارج الدبلوماسية الروحية تتمدد دولة إسرائيل ما بين النيل والفرات (1من 2)
سعيد مضيه : على مدارج الدبلوماسية الروحية تمدد إسرائيل حدودها بين النيل والفرات-2
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه من هم مهندسو المشترك الإبراهيمي؟مسار إبراهيم هو المشروع الأول القائم مع بداية الألفية عبّر عن رحلة إبراهيم ، كما تصورتها جامعة هارفارد. يستغرب المرء كيف تشيد إحدى أعرق جامعات العالم وطليعتها في المجال العلمي على فرضيات أشبه بكثبان متحركة، لم تبت فيها التنقيبات العلمية. وكما يتبين فإن الساسة هم الموجهون للأبحاث الأكاديمية، كما تأكد للدكتور ألان بو في كندا. فحين تتماثل الحدود الجغرافية ومسار دولة إسرائيل الكبرى لا مناص من الإقرار أن القضية سياسية وليست مجرد تهويمات روحانية . المسار الإبراهيمي يمر بعشر دول بالمنطقة تترامى ما بين النيل والفرات ، يحج اليها الإبراهيميون ، "يتقاطع معه مسار فرسان المعبد والمسار الصوفي التركي ، الذي يصل الى مكة والمدينة... تتشابه حدوده الجغرافية مع الحدود الجغرافية لخريطة أرض إسرائيل الكبرى ".[103] وإذا عرفنا أن "الولايات المتحدة هي الدولة الأولى الراعية لمسار إبراهيم، وتشارك مع فرنسا في مسار فرسان الهيكل وتدعم تركيا في المسار الصوفي، [103] تتجلى سافرة أغراض المشترك الإبراهيمي. يُعتبَر "وليم اوري الأب الشرعي للمشروع، وعمل مساعدا للرئيس كارتر خلال مفاوضات السلام في الشرق الوسط، ومن ثم جاءته الفكرة وكلف مجموعة من الطلبة بالجامعة عام 2004 لاختبار مفهوم النبي إبراهيم كشخصية توحيدية... وكذلك كلف طالبتين، أبرزهما استيفاني سالدانا، التي أرسلت لاختبار المشروع في فلسطين وعملت فيما بعد كمنسق للمشروع في القدس على مدارج الدبلوماسية الروحية رمز النبي إبراهيم ونشر مفهوم المشترك الإبراهيمي..."[118] . وفي تقرير أعدته سوزان كولن، الباحثة بجامعة هارفاردعام 2004، حيث عملت في غزة والضفة مع فلسطينيين وإسرائيليين داخل الأرض المحتلة، وتوصلت الى أن المشروع ، ليكون قادرا على التنفيذ، لابد من كسر الحدود بالمنطقة وإزالتها... واوصى أوري بأن يتم التطبيع لاحقا وبالتدريج خلال الأنشطة المستقبلية للمسار"[119]. قد يبدو المشروع خرافة بعيد التخقق ، ‘ن لم يكن مستحيلا ؛ غير أن فكرة الدولة اليهودية بفلسطين بدت مستحيلة في البداية وظن الكثيرون ان المسيحيين في الغرب سوف لن يقبلوا وضع مقدساتهم تحت سيطرة اليهود وتناثرت الظنون ومن خرافات دونت في القرن الخامس قبل الميلاد تشكل واقع مادي أشغل المنطقة ببدواته العدوانية.ومبادرة اخرى " طرحتها جامعة فلوريدا حملت اسسم ابراهيم تسمى ‘ الولايات المتحدة الإبراهيمية’ وبدأت إرهاصات تنفيذها على الأرض. يضاف لذلك ماسسة الخارجية الأميركية لفكر الدبلوماسية الروحية؛ فالدعم الأميركي بارز وجلي؛ نقلت المشروع الى مستوى الحركة ، تشاركها بالطبع المستفيد الأول من المشروع . يجدر بالذكر أن من أبرز ممولي هذه الكيانات رجل الأعمال اليهودي جورج سورس " [65]. وفي الجدول (2-1) نجد أسماء" معهد بولدر للطبيعة والروح البشرية منظمة غير ربحية تاسست عام 1994"، مع "صندوق الروح في تدفق الحركة"، على رأسها الياس عميدون وإليزابيث رابيا روبرتس، وكذلك ناهد عنقا وشاه نزار سيد وعلي كيانفر مؤسسو "الرابطة الدولية للصوفية" ثم " اتحاد الرسائل الصوفية" تأسس عام 1997، و"الحركة النشطة بدأت مع مطلع القرن الحالي الصوفية الدولية " و" الأخوة النور ".[67-68]. جرى التنفيذ على أرض الواقع إثر انهيار الاتحاد السوفييتي.وهناك دبلوماسية "إنشاء شبكات دبلوماسية المسار الثاني بين رجال الدين"[81] ل " تشجيع الديانات الإبراهيمية على دعم مفاوضات السلام الجديدة "، و "زراعة دائرة العلماء المسلمين واليهود والمسيحيين الذين تعلموا كيفية العمل معا بشكل وثيق"[81]، والهدف من الخط ......
#مدارج
#الدبلوماسية
#الروحية
#تمدد
#إسرائيل
#حدودها
#النيل
#والفرات-2
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756346
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه من هم مهندسو المشترك الإبراهيمي؟مسار إبراهيم هو المشروع الأول القائم مع بداية الألفية عبّر عن رحلة إبراهيم ، كما تصورتها جامعة هارفارد. يستغرب المرء كيف تشيد إحدى أعرق جامعات العالم وطليعتها في المجال العلمي على فرضيات أشبه بكثبان متحركة، لم تبت فيها التنقيبات العلمية. وكما يتبين فإن الساسة هم الموجهون للأبحاث الأكاديمية، كما تأكد للدكتور ألان بو في كندا. فحين تتماثل الحدود الجغرافية ومسار دولة إسرائيل الكبرى لا مناص من الإقرار أن القضية سياسية وليست مجرد تهويمات روحانية . المسار الإبراهيمي يمر بعشر دول بالمنطقة تترامى ما بين النيل والفرات ، يحج اليها الإبراهيميون ، "يتقاطع معه مسار فرسان المعبد والمسار الصوفي التركي ، الذي يصل الى مكة والمدينة... تتشابه حدوده الجغرافية مع الحدود الجغرافية لخريطة أرض إسرائيل الكبرى ".[103] وإذا عرفنا أن "الولايات المتحدة هي الدولة الأولى الراعية لمسار إبراهيم، وتشارك مع فرنسا في مسار فرسان الهيكل وتدعم تركيا في المسار الصوفي، [103] تتجلى سافرة أغراض المشترك الإبراهيمي. يُعتبَر "وليم اوري الأب الشرعي للمشروع، وعمل مساعدا للرئيس كارتر خلال مفاوضات السلام في الشرق الوسط، ومن ثم جاءته الفكرة وكلف مجموعة من الطلبة بالجامعة عام 2004 لاختبار مفهوم النبي إبراهيم كشخصية توحيدية... وكذلك كلف طالبتين، أبرزهما استيفاني سالدانا، التي أرسلت لاختبار المشروع في فلسطين وعملت فيما بعد كمنسق للمشروع في القدس على مدارج الدبلوماسية الروحية رمز النبي إبراهيم ونشر مفهوم المشترك الإبراهيمي..."[118] . وفي تقرير أعدته سوزان كولن، الباحثة بجامعة هارفاردعام 2004، حيث عملت في غزة والضفة مع فلسطينيين وإسرائيليين داخل الأرض المحتلة، وتوصلت الى أن المشروع ، ليكون قادرا على التنفيذ، لابد من كسر الحدود بالمنطقة وإزالتها... واوصى أوري بأن يتم التطبيع لاحقا وبالتدريج خلال الأنشطة المستقبلية للمسار"[119]. قد يبدو المشروع خرافة بعيد التخقق ، ‘ن لم يكن مستحيلا ؛ غير أن فكرة الدولة اليهودية بفلسطين بدت مستحيلة في البداية وظن الكثيرون ان المسيحيين في الغرب سوف لن يقبلوا وضع مقدساتهم تحت سيطرة اليهود وتناثرت الظنون ومن خرافات دونت في القرن الخامس قبل الميلاد تشكل واقع مادي أشغل المنطقة ببدواته العدوانية.ومبادرة اخرى " طرحتها جامعة فلوريدا حملت اسسم ابراهيم تسمى ‘ الولايات المتحدة الإبراهيمية’ وبدأت إرهاصات تنفيذها على الأرض. يضاف لذلك ماسسة الخارجية الأميركية لفكر الدبلوماسية الروحية؛ فالدعم الأميركي بارز وجلي؛ نقلت المشروع الى مستوى الحركة ، تشاركها بالطبع المستفيد الأول من المشروع . يجدر بالذكر أن من أبرز ممولي هذه الكيانات رجل الأعمال اليهودي جورج سورس " [65]. وفي الجدول (2-1) نجد أسماء" معهد بولدر للطبيعة والروح البشرية منظمة غير ربحية تاسست عام 1994"، مع "صندوق الروح في تدفق الحركة"، على رأسها الياس عميدون وإليزابيث رابيا روبرتس، وكذلك ناهد عنقا وشاه نزار سيد وعلي كيانفر مؤسسو "الرابطة الدولية للصوفية" ثم " اتحاد الرسائل الصوفية" تأسس عام 1997، و"الحركة النشطة بدأت مع مطلع القرن الحالي الصوفية الدولية " و" الأخوة النور ".[67-68]. جرى التنفيذ على أرض الواقع إثر انهيار الاتحاد السوفييتي.وهناك دبلوماسية "إنشاء شبكات دبلوماسية المسار الثاني بين رجال الدين"[81] ل " تشجيع الديانات الإبراهيمية على دعم مفاوضات السلام الجديدة "، و "زراعة دائرة العلماء المسلمين واليهود والمسيحيين الذين تعلموا كيفية العمل معا بشكل وثيق"[81]، والهدف من الخط ......
#مدارج
#الدبلوماسية
#الروحية
#تمدد
#إسرائيل
#حدودها
#النيل
#والفرات-2
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756346
الحوار المتمدن
سعيد مضيه - على مدارج الدبلوماسية الروحية تمدد إسرائيل حدودها بين النيل والفرات-2