ال يسار الطائي : صدقا احبكِ
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي أكتبكِ نثراعلى صفائح دميياروح الشعر لكل مُلهَمِأبت القوافي، الا ذكركِ،او يتبعثر بالانملة قلميارتجوت ، ما ارتجوتغير وصل عاشقليهدأ نبض قلبي المتيمِقالت:أ هذا مديح ؟ام تراه أِرث القِدمِ؟سيدة قلبي..و عينيكِ مفتون اناو سمو العشق، من شيميلا مديح في هوايو لست وارث الهممِالذات ،جبلته على حبكِمترفع ، متوج بأسمى القيمِ**سعد الطائي ......
#صدقا
#احبكِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698204
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي أكتبكِ نثراعلى صفائح دميياروح الشعر لكل مُلهَمِأبت القوافي، الا ذكركِ،او يتبعثر بالانملة قلميارتجوت ، ما ارتجوتغير وصل عاشقليهدأ نبض قلبي المتيمِقالت:أ هذا مديح ؟ام تراه أِرث القِدمِ؟سيدة قلبي..و عينيكِ مفتون اناو سمو العشق، من شيميلا مديح في هوايو لست وارث الهممِالذات ،جبلته على حبكِمترفع ، متوج بأسمى القيمِ**سعد الطائي ......
#صدقا
#احبكِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698204
الحوار المتمدن
ال يسار الطائي - صدقا احبكِ
محمد حسين يونس : و كان الفنان أكثر صدقا .
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_يونس يظن البعض – بعجز عن ربط الأحداث أو تحت تأثير اجهزة البث و الدعاية – أن عبورأكتوبر قد محا ذنوب 67 و سقطات حرب الإستنزاف و القرارات الخاطئة في 73 .. و حول الهزائم و عدم القدرة علي المواجهه .. إلي إنتصار.. و وضع الضباط في الصف الأول من الإلتزام و الكفاءة و المقدرة علي الإدارة و الحكم. لو كانت هذه المعادلات تناسب البعض من الذين لم يسمعوا في يوم صوت إطلاق رصاصة أو فرقعة دانة مسقطة من طائرة إلا في أفلام دعاية إدارة التوجيه المعنوى . فهي لا تصلح مع من خاض مثل هذه الحروب .. و رأى زملاء له علي نقالة الجرحي.. أو ينزفون حتي الموت .. أو يتركون سلاحهم و يولون الأدبار . بسبب ألإدارة الخاطئة للمعركة و القرارات العشوائية غير المترابطة . الضباط ليسوا حكماء عصرهم أو ملائكة لا تخطيء أو قدوا من طينة أخرى أكثر سموا ..إنما هم بشر منا لهم محاسنهم .. و سقطاتهم .. أثرت طبيعة عملهم علي سلوكياتهم فأكسبتها قسوة و عجرفة و غرور.. فالحرب عمل غير إنساني ..و من يبرع في القتل و التدميرلا يصلح (بالضرورة ) في أعمال السياسة و الإقتصاد وإدارة المدنيين و العمل علي تحسين حالهم و التخطيط لمستقبل أفضل .المعاناة و الالم و الخوف.. والعجز و الرغبة في النجاة ..هي التي تتحكم في الجنود .. عندما يحوم الموت حولهم .. و ليست البطولة .. و الجسارة .. و تصرفات شجيع السيما و السوبر مان و الرجل العنكبوت .. خصوصا في حرب هذه الأيام التي يمكن فيها إطلاق صاروخ من علي بعد مئات الكيلومترات فيصيب هدفة بدقة لا يتجاوز فيها الخطأ بضع سنتيمترات .الحروب التي خاضها المصريون ..لم تدار بطريقة ناجحة .. فمئات من الرجال.. إنتهت حياتهم بسبب سوء أوامر القيادة و توجيهاتها غير المدروسة أو العاطفية .... حدث هذا في 48 ،56،اليمن و67 .. و في 73 عدة مرات ( مذكورة في كتاب الفرص الضائعة لأمين الهويدى مدير المخابرات المصرية السابق ) ..ثم مع الزمن يتم نسيان الضحايا ( صنعنا لهم نصبا تذكاريا نضع علية الزهور و كان اللة بالسر عليم ) ..و تجاهل أسباب فقدهم .. فلا نتعلم من الهزائم والدماء المهدرة . بل تجاوزوناهم بقصص عن بطولة القيادة الفذة صاحبة الأوسمة و النياشين .و دبجنا الحواديت عن كيف كبدت بعبقريتها قوات العدو الخسائر الفظيعة .. و جعلت جنوده يصرخون من الخوف و الألم . في الحق .. لا تستمعوا لهم ..و لا تقرأوا كتبهم و مذكراتهم و لا تشاهدوا أفلامهم و مسلسلاتهم .. فالجندى ( صغير أو كبير ) ..ما دام تحت الضغط ..يردد ما يملونه علية في التوجيه المعنوى ..و هو لذلك لا يصلح لان يجلس أمام كاميرات التلفزيون ..ينقل تجربته . و يقص بطولات لا يعرفها غيرة و لم تحدث إلا من وجهة نظره .. و من ينقلها يعرف ذلك .. و من يسمعها قد يعجب بها للحظات ثم ينساها و ينساه ..لانه لو حدثت كل هذه البطولات التي تمتليء بها وسائط التواصل الإجتماعي و البث و الدعاية (في موسمي إكتوبر و يوليو ) .. فلماذا نخسر الحرب دوما .الصوت العالي للجندى يتناقض مع الهمس المتردد للفنان عندما يكون مبدعا .. فهو يعبر عن نفس الأحداث دون التورط في الديماجوجية و الصراخ..و إدعاء البطولة . لذلك عندما إخترت الحديث عن أحداث حروب 67 و اليمن و الإستنزاف قدمتها من خلال روايات و قصص .. بعضها لم أتحدث فيها من قريب أو بعيدعن الحروب التي خضناها و لكنها كانت نتاج كوابيسها. أزمة 67 جعلت مني قاصا .. أكتب الروايات .. دونت ثلاثة منها ..حكيت فيها .. ما رأيته ..أما أحداث 73 فقد أوجعتني إلي درجة العجز .. و أفقدتني الأمل أن نخرج من المتا ......
#الفنان
#أكثر
#صدقا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760389
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_يونس يظن البعض – بعجز عن ربط الأحداث أو تحت تأثير اجهزة البث و الدعاية – أن عبورأكتوبر قد محا ذنوب 67 و سقطات حرب الإستنزاف و القرارات الخاطئة في 73 .. و حول الهزائم و عدم القدرة علي المواجهه .. إلي إنتصار.. و وضع الضباط في الصف الأول من الإلتزام و الكفاءة و المقدرة علي الإدارة و الحكم. لو كانت هذه المعادلات تناسب البعض من الذين لم يسمعوا في يوم صوت إطلاق رصاصة أو فرقعة دانة مسقطة من طائرة إلا في أفلام دعاية إدارة التوجيه المعنوى . فهي لا تصلح مع من خاض مثل هذه الحروب .. و رأى زملاء له علي نقالة الجرحي.. أو ينزفون حتي الموت .. أو يتركون سلاحهم و يولون الأدبار . بسبب ألإدارة الخاطئة للمعركة و القرارات العشوائية غير المترابطة . الضباط ليسوا حكماء عصرهم أو ملائكة لا تخطيء أو قدوا من طينة أخرى أكثر سموا ..إنما هم بشر منا لهم محاسنهم .. و سقطاتهم .. أثرت طبيعة عملهم علي سلوكياتهم فأكسبتها قسوة و عجرفة و غرور.. فالحرب عمل غير إنساني ..و من يبرع في القتل و التدميرلا يصلح (بالضرورة ) في أعمال السياسة و الإقتصاد وإدارة المدنيين و العمل علي تحسين حالهم و التخطيط لمستقبل أفضل .المعاناة و الالم و الخوف.. والعجز و الرغبة في النجاة ..هي التي تتحكم في الجنود .. عندما يحوم الموت حولهم .. و ليست البطولة .. و الجسارة .. و تصرفات شجيع السيما و السوبر مان و الرجل العنكبوت .. خصوصا في حرب هذه الأيام التي يمكن فيها إطلاق صاروخ من علي بعد مئات الكيلومترات فيصيب هدفة بدقة لا يتجاوز فيها الخطأ بضع سنتيمترات .الحروب التي خاضها المصريون ..لم تدار بطريقة ناجحة .. فمئات من الرجال.. إنتهت حياتهم بسبب سوء أوامر القيادة و توجيهاتها غير المدروسة أو العاطفية .... حدث هذا في 48 ،56،اليمن و67 .. و في 73 عدة مرات ( مذكورة في كتاب الفرص الضائعة لأمين الهويدى مدير المخابرات المصرية السابق ) ..ثم مع الزمن يتم نسيان الضحايا ( صنعنا لهم نصبا تذكاريا نضع علية الزهور و كان اللة بالسر عليم ) ..و تجاهل أسباب فقدهم .. فلا نتعلم من الهزائم والدماء المهدرة . بل تجاوزوناهم بقصص عن بطولة القيادة الفذة صاحبة الأوسمة و النياشين .و دبجنا الحواديت عن كيف كبدت بعبقريتها قوات العدو الخسائر الفظيعة .. و جعلت جنوده يصرخون من الخوف و الألم . في الحق .. لا تستمعوا لهم ..و لا تقرأوا كتبهم و مذكراتهم و لا تشاهدوا أفلامهم و مسلسلاتهم .. فالجندى ( صغير أو كبير ) ..ما دام تحت الضغط ..يردد ما يملونه علية في التوجيه المعنوى ..و هو لذلك لا يصلح لان يجلس أمام كاميرات التلفزيون ..ينقل تجربته . و يقص بطولات لا يعرفها غيرة و لم تحدث إلا من وجهة نظره .. و من ينقلها يعرف ذلك .. و من يسمعها قد يعجب بها للحظات ثم ينساها و ينساه ..لانه لو حدثت كل هذه البطولات التي تمتليء بها وسائط التواصل الإجتماعي و البث و الدعاية (في موسمي إكتوبر و يوليو ) .. فلماذا نخسر الحرب دوما .الصوت العالي للجندى يتناقض مع الهمس المتردد للفنان عندما يكون مبدعا .. فهو يعبر عن نفس الأحداث دون التورط في الديماجوجية و الصراخ..و إدعاء البطولة . لذلك عندما إخترت الحديث عن أحداث حروب 67 و اليمن و الإستنزاف قدمتها من خلال روايات و قصص .. بعضها لم أتحدث فيها من قريب أو بعيدعن الحروب التي خضناها و لكنها كانت نتاج كوابيسها. أزمة 67 جعلت مني قاصا .. أكتب الروايات .. دونت ثلاثة منها ..حكيت فيها .. ما رأيته ..أما أحداث 73 فقد أوجعتني إلي درجة العجز .. و أفقدتني الأمل أن نخرج من المتا ......
#الفنان
#أكثر
#صدقا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760389
الحوار المتمدن
محمد حسين يونس - و كان الفنان أكثر صدقا .