سيبان سردار : سبب إنهيار الأنظمة الدكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#سيبان_سردار 07/10/2021z الأنظمة الدكتاتورية الحاكمة في الشرق الأوسط، هي أنظمة مبنية على إسس، إما عائلية، أو عشائرية، أو دينية لنشر الأفكار المتطرفة العنصرية فيما بين مجتمعاتهم، وضرب المجتمع ببعضه البعض، ويزيدون من أعداد المريدين الجهلة المغفلين، وهم يعيشون مليئة بالفقر، ويزيدون الفقر فقراً، غايتهم إبعاد المجتمعات عن حياة المدنية والحضارة، وحرمانهم من التعليم والعلم والمعرفة، لإبقائهم كم هم، أو إعادتهم قروناً إلى الوراء. بالرغم من أن هناك العديد من بين تلك البلدان كونها غنية بثرواتها، إلا أن شعوبها يعيشون حالة من الفقر المقفع، وتحاول أنظمة تلك البلدان أن تمنع تعليم بنات وأبناء شعوبها، وتحاول غض الطرف عن بناء المكتابات ودور الثقافة، والصالات الرياضية، وتشجيع المهارات، خشية منهم أن تتفتح تلك المجتمعات فتنقلب عليهم، ولم يكن يعلمون بأن السحر ينقلب أحياناً على ساحره.إن موضوع الجهل في كل بلدان الشرق الأوسط، حيث ترى تلك الأنظمة بأن شعوبها يعيشون حالة من الجهل والفقر والمجاعة، وإنعدام الأخلاق وإنتشار الفساد، وهم يظنون بأن الأوضاع سيستمر كما هي عليه، وهذا ما يسبب بتسجل زيادة يومية ومستمرة في إعداد الجرائم، والسبب كله، هو تعامل تلك الأنظمة الدكتاتورية التي تخشى من تعليم مجتمعاتها، إلى أن بات الجهل يأكل من جسد تلك المجتمعات يوما بعد يوم، إلى أن وصلوا إلى حافة الهاوية، وأنظمتها لا تدرك هذا، حيث يعتبرها قادة تلك البلدان بأنه أمرٌ عادي وإنها غيمة وستمضي، ولا يعلمون فحوى العاقبة التي ستكون سببا بالقضاء على شعوبهم، والشعوب ستقضي عليهم، إلى أن ينهار البلد بأكمله ويصبح على رؤوس أهلها، فيصبح فطوراً للعصابات المأجورة، وغداء للدول الإقليمية، وعشاء للدول الرأسمالية.فتذهب ضحيتها شعوب كانت تطمح بالعيش الكريم، إلا أن الأنظمة الدكتاتورية ضربت كل تلك الطموحات عرض الحائط، وطبقت الجهل على شعوبها، حتى يعيشوا كما تعيش الحيوانات المنتشرة في الغابة، فالقوي يأكل الضعيف.نعم، إن تلك الحالة حصلت ويحصل كل يوم في العديد من أنحاء دول العالم الثالث، وفي مقدمة تلك البلدان، هي:سورية والعراق، وإقليم جنوب كوردستان، واليمن، وليبيا، وتركيا، وإيران، وأفغانستان، والصومال...إلخحول هذا موضوع، سألت آنديرا غاندي والدها الزعيم "جواهر لال نهرو"، فقالت: ماذا يحدث في الحرب؟رد والدها عليها، فقال: ينهار التعليم والإقتصاد.قالت: وماذا يحدث بعد إنهيار التعليم والإقتصاد؟أجابها والدها، فقال: تنهار الأخلاق.قالت: وماذا يحدث أيضاً لو إنهارت الأخلاق!؟رد عليها بمنتهى الحكمة:وما الذي يبقيك في بلد إنهارت أخلاقه؟يستطيع الإنسان أن يتعايش في أي مجتمع فيه بعض النقص الغذائي الإقتصادي الترفيهي...إلا إنعدام الأخلاق، والسبب: أنه يسود اللئام والسفلة، وتذهب الأعراف والقوانين والخير، ويتحول كل شيء إلى غابة، وبهذا تصبح الحياة الكريمة شبه مستحيلة...إنتهى الإقتباس ......
#إنهيار
#الأنظمة
#الدكتاتورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733819
#الحوار_المتمدن
#سيبان_سردار 07/10/2021z الأنظمة الدكتاتورية الحاكمة في الشرق الأوسط، هي أنظمة مبنية على إسس، إما عائلية، أو عشائرية، أو دينية لنشر الأفكار المتطرفة العنصرية فيما بين مجتمعاتهم، وضرب المجتمع ببعضه البعض، ويزيدون من أعداد المريدين الجهلة المغفلين، وهم يعيشون مليئة بالفقر، ويزيدون الفقر فقراً، غايتهم إبعاد المجتمعات عن حياة المدنية والحضارة، وحرمانهم من التعليم والعلم والمعرفة، لإبقائهم كم هم، أو إعادتهم قروناً إلى الوراء. بالرغم من أن هناك العديد من بين تلك البلدان كونها غنية بثرواتها، إلا أن شعوبها يعيشون حالة من الفقر المقفع، وتحاول أنظمة تلك البلدان أن تمنع تعليم بنات وأبناء شعوبها، وتحاول غض الطرف عن بناء المكتابات ودور الثقافة، والصالات الرياضية، وتشجيع المهارات، خشية منهم أن تتفتح تلك المجتمعات فتنقلب عليهم، ولم يكن يعلمون بأن السحر ينقلب أحياناً على ساحره.إن موضوع الجهل في كل بلدان الشرق الأوسط، حيث ترى تلك الأنظمة بأن شعوبها يعيشون حالة من الجهل والفقر والمجاعة، وإنعدام الأخلاق وإنتشار الفساد، وهم يظنون بأن الأوضاع سيستمر كما هي عليه، وهذا ما يسبب بتسجل زيادة يومية ومستمرة في إعداد الجرائم، والسبب كله، هو تعامل تلك الأنظمة الدكتاتورية التي تخشى من تعليم مجتمعاتها، إلى أن بات الجهل يأكل من جسد تلك المجتمعات يوما بعد يوم، إلى أن وصلوا إلى حافة الهاوية، وأنظمتها لا تدرك هذا، حيث يعتبرها قادة تلك البلدان بأنه أمرٌ عادي وإنها غيمة وستمضي، ولا يعلمون فحوى العاقبة التي ستكون سببا بالقضاء على شعوبهم، والشعوب ستقضي عليهم، إلى أن ينهار البلد بأكمله ويصبح على رؤوس أهلها، فيصبح فطوراً للعصابات المأجورة، وغداء للدول الإقليمية، وعشاء للدول الرأسمالية.فتذهب ضحيتها شعوب كانت تطمح بالعيش الكريم، إلا أن الأنظمة الدكتاتورية ضربت كل تلك الطموحات عرض الحائط، وطبقت الجهل على شعوبها، حتى يعيشوا كما تعيش الحيوانات المنتشرة في الغابة، فالقوي يأكل الضعيف.نعم، إن تلك الحالة حصلت ويحصل كل يوم في العديد من أنحاء دول العالم الثالث، وفي مقدمة تلك البلدان، هي:سورية والعراق، وإقليم جنوب كوردستان، واليمن، وليبيا، وتركيا، وإيران، وأفغانستان، والصومال...إلخحول هذا موضوع، سألت آنديرا غاندي والدها الزعيم "جواهر لال نهرو"، فقالت: ماذا يحدث في الحرب؟رد والدها عليها، فقال: ينهار التعليم والإقتصاد.قالت: وماذا يحدث بعد إنهيار التعليم والإقتصاد؟أجابها والدها، فقال: تنهار الأخلاق.قالت: وماذا يحدث أيضاً لو إنهارت الأخلاق!؟رد عليها بمنتهى الحكمة:وما الذي يبقيك في بلد إنهارت أخلاقه؟يستطيع الإنسان أن يتعايش في أي مجتمع فيه بعض النقص الغذائي الإقتصادي الترفيهي...إلا إنعدام الأخلاق، والسبب: أنه يسود اللئام والسفلة، وتذهب الأعراف والقوانين والخير، ويتحول كل شيء إلى غابة، وبهذا تصبح الحياة الكريمة شبه مستحيلة...إنتهى الإقتباس ......
#إنهيار
#الأنظمة
#الدكتاتورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733819
الحوار المتمدن
سيبان سردار - سبب إنهيار الأنظمة الدكتاتورية
سيبان سردار : أهمية الإسم ودوره في تاريخ الشعوب - الحلقة الأولى
#الحوار_المتمدن
#سيبان_سردار إن السبب الرئيسي الذي دفعني للقيام بهذا العمل الأدبي، وجمع هذه الأسماء الكوردية في كتابيَّ هذا، بإعتبار أن الإسم هو عنوان المسمى وضرورة للتفاهم معه ومنه وإليه، ويعتبر زينةً وشعاراً إن قَدَّره، لهذا السبب لاحظت بأن للإسم دورٌ مهمٌ في حياة الشعوب، منذ فجر التاريخ وحتى هذه اللحظة.لكن، حتى نستطيع التعرف على كيفية وصول الإنسان البدائي إلى المصطلحات التي إكتشفها عن طريق الغريزة مع مرور الزمن، وذلك بتقليدهم للأصوات التي كانوا يسمعونها، والأشياء التي كانوا يرونها بالعين المجردة، من النباتات والثمار التي كانوا يأكلون منها، فمنها ما كانت تعجبهم ومنها ما لا تعجبهم، ومن ثم ينطقون ويرددون تلك الإشارات إلى جانب حركات يقومون بها، ونوعية تلك الأطعمة التي كانوا يأكلونها، إلى ألفاظٍ كانت لها أهميتها في ذاك الوقت من الزمن.فكل تلك الحركات التي كانوا يتحركونها، وكل شيء من الأشياء التي كانوا يرونها وبالعين المجردة، بات متعارفاً عليه فيما بينهم، بأسماء إختاروها بحسب مستوى قدراتهم العقلية آنذاك، وإستعابهم بالمقدار الذي كان يدور بمخيلتهم وما حولهم، وذلك لمعرفة تلك الأحداث، وكل ما يتعلق بالبيئة التي كانوا يعيشون فيها، هذا بالإضافة إلى الأوهام والخيال الذي كان يأخذهم إلى أبعد من الواقع الذي كانوا يعيشون فيه، فكم من الوقت مضى إلى أن إستطاعت تلك المجتمعات بتشكيل المصطلحات الخاصة بهم، والتي لا زالت تُستَخدَم الكثير من بين تلك المصطلحات في يومنا هذا.لكن، حتى نستطيع التعرُّف على دور الإسم وأهمية تلك المصطلحات في تاريخ الشعوب، علينا بداية أن نتعرف على ذاك الإنسان، أوفي تلك المجتمعات التي بدأت من الصفر ولو بإختصارٍ شديد، فمنذ أن وجد الإنسان نفسه وهو يمشي، ويركض، ويقع، ويأكل، ويشرب، وينام، ويتزاوج، وطريقة تعامله مع الطبيعة، ومن ثم إستخدامه لتلك لإشارات كدلالة إلى الأشياء التي كان يراها ويقصدها، ويريدها، أو لا يريدها، أو يخشى منها. فمع مرور الزمن، قامت تلك المجتمعات بترجمة تصرفاتهم وحركاتهم من لغة الإشارة إلى النطق بالألفاظ، وفيما بعد تحولت تلك الألفاظ إلى مصطلحات لها معاني ودلالات، وهكذا إلى أن بدأ كل مجتمعٍ من المجتمعات يستخدم مصطلحات إختارها من بيئته الجغرافية التي عاش فيها، بحيث باتت تناسبهم كلغة خاصة بهم، فأصبحت تلك المصطلحات لغة أساسية متعارفةً عليها فيما بينهم. لكن، بإعتبار إن كل تلك الإشارات والمصطلحات التي بدؤا يأخذونها بعين الإعتبار، كقواعد أساسية في حياتهم اليومية، بدؤا بترجمة كل تلك التسميات التي إختاروها، ومن ثم أطلقوها على أشياء رأوها بالعين المجردة، أو حتى تلك الأشياء التي كانوا يتخيلونها بمخيلاتهم، ومن ثم بدؤا إستخدامهم لتسميات تناسب الأماكن التي إستقروا فيها، وكل ما كان يجري ما حولهم، بأسماء هم من فكروا بها وإختاروها.فنتيجة لتفكيرهم بأمور الحياة اليومية، ومع مرور الزمن بدأت الأفكار تأخذهم إلى أبعد ما هم فيه، بحيث بدؤا يفكرون بالخالق الذي خلقهم وخلق هذا الكون، وزوَّدهم بقدرات ليستطيعوا التعامل مع البيئة التي يعيشون فيها، وكيف سيتصرفون حتى يتحكموا بأحاسيسهم وما يدور حولهم من تغيرات.فالإنسان من خلال تعامله مع بعضه البعض ومع الطبيعة، إستطاع إكتشاف الملايين من الكلمات التي كانت أساسها لغة الإشارة، إلى أن تُرجِمَت تلك اللغة إلى كلمات، فبدأ يستخدمها، كأسماء لظواهر إختارها من خلال تعامله مع الطبيعية التي عاش فيها ومعها.فتطورت تلك الكلمات والمصطلحات، إلى أن أصبحت إرثاً للعديد من المجتمعات التي جائت ورحلت، فإستخدمها أجيال تلوى الأجيال، فمنها م ......
#أهمية
#الإسم
#ودوره
#تاريخ
#الشعوب
#الحلقة
#الأولى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733968
#الحوار_المتمدن
#سيبان_سردار إن السبب الرئيسي الذي دفعني للقيام بهذا العمل الأدبي، وجمع هذه الأسماء الكوردية في كتابيَّ هذا، بإعتبار أن الإسم هو عنوان المسمى وضرورة للتفاهم معه ومنه وإليه، ويعتبر زينةً وشعاراً إن قَدَّره، لهذا السبب لاحظت بأن للإسم دورٌ مهمٌ في حياة الشعوب، منذ فجر التاريخ وحتى هذه اللحظة.لكن، حتى نستطيع التعرف على كيفية وصول الإنسان البدائي إلى المصطلحات التي إكتشفها عن طريق الغريزة مع مرور الزمن، وذلك بتقليدهم للأصوات التي كانوا يسمعونها، والأشياء التي كانوا يرونها بالعين المجردة، من النباتات والثمار التي كانوا يأكلون منها، فمنها ما كانت تعجبهم ومنها ما لا تعجبهم، ومن ثم ينطقون ويرددون تلك الإشارات إلى جانب حركات يقومون بها، ونوعية تلك الأطعمة التي كانوا يأكلونها، إلى ألفاظٍ كانت لها أهميتها في ذاك الوقت من الزمن.فكل تلك الحركات التي كانوا يتحركونها، وكل شيء من الأشياء التي كانوا يرونها وبالعين المجردة، بات متعارفاً عليه فيما بينهم، بأسماء إختاروها بحسب مستوى قدراتهم العقلية آنذاك، وإستعابهم بالمقدار الذي كان يدور بمخيلتهم وما حولهم، وذلك لمعرفة تلك الأحداث، وكل ما يتعلق بالبيئة التي كانوا يعيشون فيها، هذا بالإضافة إلى الأوهام والخيال الذي كان يأخذهم إلى أبعد من الواقع الذي كانوا يعيشون فيه، فكم من الوقت مضى إلى أن إستطاعت تلك المجتمعات بتشكيل المصطلحات الخاصة بهم، والتي لا زالت تُستَخدَم الكثير من بين تلك المصطلحات في يومنا هذا.لكن، حتى نستطيع التعرُّف على دور الإسم وأهمية تلك المصطلحات في تاريخ الشعوب، علينا بداية أن نتعرف على ذاك الإنسان، أوفي تلك المجتمعات التي بدأت من الصفر ولو بإختصارٍ شديد، فمنذ أن وجد الإنسان نفسه وهو يمشي، ويركض، ويقع، ويأكل، ويشرب، وينام، ويتزاوج، وطريقة تعامله مع الطبيعة، ومن ثم إستخدامه لتلك لإشارات كدلالة إلى الأشياء التي كان يراها ويقصدها، ويريدها، أو لا يريدها، أو يخشى منها. فمع مرور الزمن، قامت تلك المجتمعات بترجمة تصرفاتهم وحركاتهم من لغة الإشارة إلى النطق بالألفاظ، وفيما بعد تحولت تلك الألفاظ إلى مصطلحات لها معاني ودلالات، وهكذا إلى أن بدأ كل مجتمعٍ من المجتمعات يستخدم مصطلحات إختارها من بيئته الجغرافية التي عاش فيها، بحيث باتت تناسبهم كلغة خاصة بهم، فأصبحت تلك المصطلحات لغة أساسية متعارفةً عليها فيما بينهم. لكن، بإعتبار إن كل تلك الإشارات والمصطلحات التي بدؤا يأخذونها بعين الإعتبار، كقواعد أساسية في حياتهم اليومية، بدؤا بترجمة كل تلك التسميات التي إختاروها، ومن ثم أطلقوها على أشياء رأوها بالعين المجردة، أو حتى تلك الأشياء التي كانوا يتخيلونها بمخيلاتهم، ومن ثم بدؤا إستخدامهم لتسميات تناسب الأماكن التي إستقروا فيها، وكل ما كان يجري ما حولهم، بأسماء هم من فكروا بها وإختاروها.فنتيجة لتفكيرهم بأمور الحياة اليومية، ومع مرور الزمن بدأت الأفكار تأخذهم إلى أبعد ما هم فيه، بحيث بدؤا يفكرون بالخالق الذي خلقهم وخلق هذا الكون، وزوَّدهم بقدرات ليستطيعوا التعامل مع البيئة التي يعيشون فيها، وكيف سيتصرفون حتى يتحكموا بأحاسيسهم وما يدور حولهم من تغيرات.فالإنسان من خلال تعامله مع بعضه البعض ومع الطبيعة، إستطاع إكتشاف الملايين من الكلمات التي كانت أساسها لغة الإشارة، إلى أن تُرجِمَت تلك اللغة إلى كلمات، فبدأ يستخدمها، كأسماء لظواهر إختارها من خلال تعامله مع الطبيعية التي عاش فيها ومعها.فتطورت تلك الكلمات والمصطلحات، إلى أن أصبحت إرثاً للعديد من المجتمعات التي جائت ورحلت، فإستخدمها أجيال تلوى الأجيال، فمنها م ......
#أهمية
#الإسم
#ودوره
#تاريخ
#الشعوب
#الحلقة
#الأولى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733968
الحوار المتمدن
سيبان سردار - أهمية الإسم ودوره في تاريخ الشعوب - الحلقة الأولى
سيبان سردار : أهمية الإسم ودوره في تاريخ الشعوب - الحلقة الثانية
#الحوار_المتمدن
#سيبان_سردار فهناك الكثير من الأدلة التي تثبت أصول الكورد، وإنتمائهم لشعوب جبال الزَغَروس، ومنها تلك الصورة التي سبق وأن رأيتموها، أصحاب حضارة بلاد ما بين النهرين التي تعرف بالحضارة السومرية، وقلعة (كوماژين komajîn) التي شاهدتموها في الصفحة السابقة والتي تشهد لها التاريخ، فهي جزءٌ من الحضارة السومرية، وبقاء هذه الأثار ليس إلا دليلاً وإثباتاً، على أصالة وعراقة أسلاف الشعب الكوردي الذين يعودون بتاريخهم لآف السنين، بينما تسمية (كوماژين komajîn)، فهي كلمة كوردية المصدر لا علاقة لها بأي لغة من اللغات الغير الكوردية، وإليكم معنى كلمة (كوماژين komajîn) باللغة العربية: الجماعة الحية - المجموعة الحية - مجموعة الأحياء، و(كوماژين komajîn) إسم علم كورديِّ المصدر مركب من كلمتين:مجموعة (فرقة - جماعة) kom+ أحياء (حياة) jîn = مجموعة الأحياء komajînأما مجيء حرف a بوسط الكلمتين، أداة لتأكيد والربط بين الكلمتين.لكن، قد يعترض البعض من العنصريين الذين يرفضون وجود الشعب الكوردي، والذين يدّعون بأن حضارة مملكة بابل، وأكاد، ووأورك، تعود بأصولها للآشوريين، أو الكلدانيين، أو السريان، أو العبريين (اليهود)، وحول هذا الموضوع نشرت جريدة "، صباح يوم 2016-12-04م الساعة 12:01، تقول: نمرود من المواقع الأثرية المدرجة على قائمة التراث العالمي للبشرية لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو). واسمها المعتمد هو الأسم العربي للمدينة التي كانت تعرف أساساً من قبل علماء الآثار بإسم "كلحو". بدأ ذكر المدينة من قبل علماء الآثار في العام 1820، وجرت عمليات استكشافها والتنقيب عنها في العقود اللاحقة، من قبل علماء الأجانب. وهي كانت العاصمة الثانية للإمبراطورية الآشورية وبلغت أوجها في عهد الملك آشور ناصربال الثاني في القرن الرابع عشر قبل الميلاد عندما كانت تدعى كالخو...وتابعت الجريدة قولها: من أبرز الآثار التي عثر عليها في الموقع "كنز نمرود" الذي إكتشف في العام 1988، وهو عبارة عن 613 قطعة من الأحجار الكريمة والمجوهرات المصنوعة من الذهب، ووصف العديد من علماء الآثار هذا الإكتشاف بأنه الأهم منذ إكتشاف قبر الملك الفرعوني توت عنخ آمون في العام 1923...إنتهى القتباس (8) إن هذا الإكتشاف لا يعني بأن حكم (نَمرود Nemrûd) كان محصوراً في مدينة كركوك وضواحيها، لعلمكم بأن الحاكم (نَمرود Nemrûd) كان واحداً من حكام السومريين، والحضارة السومرية كانت موجودة قبل مجيء الحضارة الآشورية، والكلدانية، والسريانة، والعبرية بآلاف السنين، لعلمكم بأن العبريين (اليهود) يعودون بأصولهم إلى أرض كنعان في فلسطين، بينما الحضارات الآشورية، والكلدانية، الذين أقاموا حضارتهم على بقايا الحضارة السومرية، وهنا كما لاحظتم حول ما شنرته جريدة "المدى" التي سبق وأن ذكرنا، حيث يقول الكاتب: بأنها (كانت العاصمة الثانية للإمبراطورية الآشورية وبلغت أوجها في عهد الملك آشور ناصربال الثاني في القرن الرابع عشر قبل الميلاد).لكن مهما قيل وقال، فأن التماثيل التي شاهدتموها وستشاهدونها في موقع قلعة (كوماژين komajîn) إن حالفكم الحظ يوماً، وذهبتم إلى مدينة آديمان بشمال كردستان، سشتاهدون كل تلك الآثار بأمِ أعينكم، لكن بقاء تلك الآثار التي تظهر مدى تزويرالتاريخ الذي نشره أبناء العرق السامي من الآشوريين والكلدانيين والسريان والعبيريين (اليهودية) وأخيراً العرب، بإنتمائهم للحضارة السومرية، لأن سلطة مناطق حكم (نَمرود Nemrûd) لم يكن محدودتً في منطقةٍ ضيقةٍ كما يدعون، بل إن حكمه كان واسعاً وحَكَمَ مناطق شاسعة. حيث إن إنتشار ثقافة و ......
#أهمية
#الإسم
#ودوره
#تاريخ
#الشعوب
#الحلقة
#الثانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733967
#الحوار_المتمدن
#سيبان_سردار فهناك الكثير من الأدلة التي تثبت أصول الكورد، وإنتمائهم لشعوب جبال الزَغَروس، ومنها تلك الصورة التي سبق وأن رأيتموها، أصحاب حضارة بلاد ما بين النهرين التي تعرف بالحضارة السومرية، وقلعة (كوماژين komajîn) التي شاهدتموها في الصفحة السابقة والتي تشهد لها التاريخ، فهي جزءٌ من الحضارة السومرية، وبقاء هذه الأثار ليس إلا دليلاً وإثباتاً، على أصالة وعراقة أسلاف الشعب الكوردي الذين يعودون بتاريخهم لآف السنين، بينما تسمية (كوماژين komajîn)، فهي كلمة كوردية المصدر لا علاقة لها بأي لغة من اللغات الغير الكوردية، وإليكم معنى كلمة (كوماژين komajîn) باللغة العربية: الجماعة الحية - المجموعة الحية - مجموعة الأحياء، و(كوماژين komajîn) إسم علم كورديِّ المصدر مركب من كلمتين:مجموعة (فرقة - جماعة) kom+ أحياء (حياة) jîn = مجموعة الأحياء komajînأما مجيء حرف a بوسط الكلمتين، أداة لتأكيد والربط بين الكلمتين.لكن، قد يعترض البعض من العنصريين الذين يرفضون وجود الشعب الكوردي، والذين يدّعون بأن حضارة مملكة بابل، وأكاد، ووأورك، تعود بأصولها للآشوريين، أو الكلدانيين، أو السريان، أو العبريين (اليهود)، وحول هذا الموضوع نشرت جريدة "، صباح يوم 2016-12-04م الساعة 12:01، تقول: نمرود من المواقع الأثرية المدرجة على قائمة التراث العالمي للبشرية لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو). واسمها المعتمد هو الأسم العربي للمدينة التي كانت تعرف أساساً من قبل علماء الآثار بإسم "كلحو". بدأ ذكر المدينة من قبل علماء الآثار في العام 1820، وجرت عمليات استكشافها والتنقيب عنها في العقود اللاحقة، من قبل علماء الأجانب. وهي كانت العاصمة الثانية للإمبراطورية الآشورية وبلغت أوجها في عهد الملك آشور ناصربال الثاني في القرن الرابع عشر قبل الميلاد عندما كانت تدعى كالخو...وتابعت الجريدة قولها: من أبرز الآثار التي عثر عليها في الموقع "كنز نمرود" الذي إكتشف في العام 1988، وهو عبارة عن 613 قطعة من الأحجار الكريمة والمجوهرات المصنوعة من الذهب، ووصف العديد من علماء الآثار هذا الإكتشاف بأنه الأهم منذ إكتشاف قبر الملك الفرعوني توت عنخ آمون في العام 1923...إنتهى القتباس (8) إن هذا الإكتشاف لا يعني بأن حكم (نَمرود Nemrûd) كان محصوراً في مدينة كركوك وضواحيها، لعلمكم بأن الحاكم (نَمرود Nemrûd) كان واحداً من حكام السومريين، والحضارة السومرية كانت موجودة قبل مجيء الحضارة الآشورية، والكلدانية، والسريانة، والعبرية بآلاف السنين، لعلمكم بأن العبريين (اليهود) يعودون بأصولهم إلى أرض كنعان في فلسطين، بينما الحضارات الآشورية، والكلدانية، الذين أقاموا حضارتهم على بقايا الحضارة السومرية، وهنا كما لاحظتم حول ما شنرته جريدة "المدى" التي سبق وأن ذكرنا، حيث يقول الكاتب: بأنها (كانت العاصمة الثانية للإمبراطورية الآشورية وبلغت أوجها في عهد الملك آشور ناصربال الثاني في القرن الرابع عشر قبل الميلاد).لكن مهما قيل وقال، فأن التماثيل التي شاهدتموها وستشاهدونها في موقع قلعة (كوماژين komajîn) إن حالفكم الحظ يوماً، وذهبتم إلى مدينة آديمان بشمال كردستان، سشتاهدون كل تلك الآثار بأمِ أعينكم، لكن بقاء تلك الآثار التي تظهر مدى تزويرالتاريخ الذي نشره أبناء العرق السامي من الآشوريين والكلدانيين والسريان والعبيريين (اليهودية) وأخيراً العرب، بإنتمائهم للحضارة السومرية، لأن سلطة مناطق حكم (نَمرود Nemrûd) لم يكن محدودتً في منطقةٍ ضيقةٍ كما يدعون، بل إن حكمه كان واسعاً وحَكَمَ مناطق شاسعة. حيث إن إنتشار ثقافة و ......
#أهمية
#الإسم
#ودوره
#تاريخ
#الشعوب
#الحلقة
#الثانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733967
الحوار المتمدن
سيبان سردار - أهمية الإسم ودوره في تاريخ الشعوب - الحلقة الثانية