ماجد الحداد : انا عايزة السما مش الأرض
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحداد الناشطة الحقوقية #سارة_حجازي التي انتحرت مؤقتا انا لن تتطرق عما قام به الجميع بالواجب في المتاجرة بمأساتها من طرفي النزاع العلمانيين قبل المتدنين في صراع يكاد يؤكد أننا لازلنا في مرحلة المراهقة الفكرية في طرق الإصلاح العلماني ... وصحيح أن الجانب المتدين عجوز وعصبي لكنه يملك خبرة سنين في التعامل مع تلك القضايا ويضع لها حلولا على افتراض وقوعها ، وهو ما جاهد رجال الدين وفقهائه في حلها ومحاولة تقفيل كل الثغرات عليك . فالتقادم والزمن عليهم عوامل مهمة ، ونحن بالكاد نقلد أوروبا من ٥-;-٠-;-٠-;- عام تقريبا _ قد يكون الفرق الزمني بين الدينين تقريبا عليه عامل فالمسيحية اقدم من الإسلام بخمسة أو ستة قرون _ لكن هذا يجعل الموقف #العلماني في طلب الترحم على سارة رغم إنسانيته إلا أن أسلوبه وتوجيهه ساذج لا يقوم به ناضج العقل ... لماذا ؟على الجانب #الديني في هذا الموقف _ إذا استثنينا الجيل الاحمق الصاعد من المتدينين الذي يزيد شراسة وهيبرة ككل شئ في حياته _ يكون الموقف اليمني موقف مسالم وليس اعتدائي ، لكنه ايضا متعجل بصدور أحكامه دون التدقيق في حالة سارة ...انتظر ستفهم ...حيث أن الجانب #العلماني يريد انتزاع مشروعية الترحم على أي انتماء ديني أو ايدلوجي بعد الموت خارج المنظومة الدينية التي يؤمن بها المجتمع ، كنوع من تأمين نفسه من تبعية تهمة التكفير من الجانب الديني من النبذ والقتل والاضطهاد وغيره .وهو موقف شبيه بمحاولة الضغط على الأزهر بتكفير داعش ليضربوا أكثر من عصفور بحجر واحد :١-;-_ اعتراف #الأزهر إذا لم يكفروا #داعش أن ما تفعله هو في حقيقته لب الإسلام . وبالتالي تأكيد الصفة الدموية في تلك التعاليم ، وهذه ستكون ورقة رابحة عالميا لهم خصوصا ان هذا التصريح سيخرج من مؤسسة دينية لها ثقلها .٢-;- لو وافق الأزهر على تكفير داعش سيكسب العلمانيون بالتالي تعاطف المجتمع المتدين كله لأنهم واقفون ضد تلك الدموية وبالتالي أجبار الخطاب الديني على الالتزام بالتعليم أكثر تسامحا ويعيش الجميع في سلام .لكن الطريقة على الرغم من مكرها إلا أنها ساذجة لأن النتيجة معروفة أن الأزهر لم يكفر داعش لأنها تعمل حرفيا على كل كتب الفقه التي يوافق عليها الأزهر ، وكسب الأزهر تلك الجولة لأنه رد الكرة بذكاء بخطاب ماكر متسامح . ( أنهم لا يصح أن يكفروا كل من قال لا إله إلا الله ) على الرغم أن التاريخ الديني كله حافل بمؤسساته أنهم كفروا كثيرين ممن قالوا لا اله الا الله لمجرد أنهم اعملوا عقلهم .نعود لسارة بناء على تلك الإضاءة ...النصوص الدينية والعقلية داخل كل دين واضحة _ في الإسلام والمسيحية _ بمعنى انك لن تجد أي دين يعتقد في دخول الجنة أو الملكوت واسباغ الرحمة على الميت الا اذا كان يتبع هذا الدين حرفيا ، والا لما قضى حياته كلها متبعا له بل وراجيا فيه أنه سينجيه ؟طبيعي أن من ينكر اله هذا الدين لن ينتظر منه شفاعته أو النظر إليه لأنه بالأساس مقتنع أنه مجرد خرافة غير موجودة ، فكيف سينتظر شيئا من لا شئ ؟؟؟بناء عليه سيعتبر المتدين أن من ينكر الهه يستحق الجحيم مهما حاولت اقناعه بالعكس ... اليس كذلك ؟لكن تلك المرة محاولة العلمانيين كانت أقل ذكاء بل وأكثر سذاجة .صحيح أن الغرض النفسي الخفي المتكرر هو محاولة إلغاء فكرة التكفير لغير المتدين بدين معين أو دين مخالف او مؤمن يحمل أفكارا حرة وما يترتب على تكفيره من تبعات ذكرناها . لكن هذه في الحقيقة مناورة ضعيفة وطفولية . فطبيعي أن يكون رد المتدنيين بهذا العنف والاستهزاء وخصوصا أن لديهم فقها مهولا ونص ......
#عايزة
#السما
#الأرض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681793
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحداد الناشطة الحقوقية #سارة_حجازي التي انتحرت مؤقتا انا لن تتطرق عما قام به الجميع بالواجب في المتاجرة بمأساتها من طرفي النزاع العلمانيين قبل المتدنين في صراع يكاد يؤكد أننا لازلنا في مرحلة المراهقة الفكرية في طرق الإصلاح العلماني ... وصحيح أن الجانب المتدين عجوز وعصبي لكنه يملك خبرة سنين في التعامل مع تلك القضايا ويضع لها حلولا على افتراض وقوعها ، وهو ما جاهد رجال الدين وفقهائه في حلها ومحاولة تقفيل كل الثغرات عليك . فالتقادم والزمن عليهم عوامل مهمة ، ونحن بالكاد نقلد أوروبا من ٥-;-٠-;-٠-;- عام تقريبا _ قد يكون الفرق الزمني بين الدينين تقريبا عليه عامل فالمسيحية اقدم من الإسلام بخمسة أو ستة قرون _ لكن هذا يجعل الموقف #العلماني في طلب الترحم على سارة رغم إنسانيته إلا أن أسلوبه وتوجيهه ساذج لا يقوم به ناضج العقل ... لماذا ؟على الجانب #الديني في هذا الموقف _ إذا استثنينا الجيل الاحمق الصاعد من المتدينين الذي يزيد شراسة وهيبرة ككل شئ في حياته _ يكون الموقف اليمني موقف مسالم وليس اعتدائي ، لكنه ايضا متعجل بصدور أحكامه دون التدقيق في حالة سارة ...انتظر ستفهم ...حيث أن الجانب #العلماني يريد انتزاع مشروعية الترحم على أي انتماء ديني أو ايدلوجي بعد الموت خارج المنظومة الدينية التي يؤمن بها المجتمع ، كنوع من تأمين نفسه من تبعية تهمة التكفير من الجانب الديني من النبذ والقتل والاضطهاد وغيره .وهو موقف شبيه بمحاولة الضغط على الأزهر بتكفير داعش ليضربوا أكثر من عصفور بحجر واحد :١-;-_ اعتراف #الأزهر إذا لم يكفروا #داعش أن ما تفعله هو في حقيقته لب الإسلام . وبالتالي تأكيد الصفة الدموية في تلك التعاليم ، وهذه ستكون ورقة رابحة عالميا لهم خصوصا ان هذا التصريح سيخرج من مؤسسة دينية لها ثقلها .٢-;- لو وافق الأزهر على تكفير داعش سيكسب العلمانيون بالتالي تعاطف المجتمع المتدين كله لأنهم واقفون ضد تلك الدموية وبالتالي أجبار الخطاب الديني على الالتزام بالتعليم أكثر تسامحا ويعيش الجميع في سلام .لكن الطريقة على الرغم من مكرها إلا أنها ساذجة لأن النتيجة معروفة أن الأزهر لم يكفر داعش لأنها تعمل حرفيا على كل كتب الفقه التي يوافق عليها الأزهر ، وكسب الأزهر تلك الجولة لأنه رد الكرة بذكاء بخطاب ماكر متسامح . ( أنهم لا يصح أن يكفروا كل من قال لا إله إلا الله ) على الرغم أن التاريخ الديني كله حافل بمؤسساته أنهم كفروا كثيرين ممن قالوا لا اله الا الله لمجرد أنهم اعملوا عقلهم .نعود لسارة بناء على تلك الإضاءة ...النصوص الدينية والعقلية داخل كل دين واضحة _ في الإسلام والمسيحية _ بمعنى انك لن تجد أي دين يعتقد في دخول الجنة أو الملكوت واسباغ الرحمة على الميت الا اذا كان يتبع هذا الدين حرفيا ، والا لما قضى حياته كلها متبعا له بل وراجيا فيه أنه سينجيه ؟طبيعي أن من ينكر اله هذا الدين لن ينتظر منه شفاعته أو النظر إليه لأنه بالأساس مقتنع أنه مجرد خرافة غير موجودة ، فكيف سينتظر شيئا من لا شئ ؟؟؟بناء عليه سيعتبر المتدين أن من ينكر الهه يستحق الجحيم مهما حاولت اقناعه بالعكس ... اليس كذلك ؟لكن تلك المرة محاولة العلمانيين كانت أقل ذكاء بل وأكثر سذاجة .صحيح أن الغرض النفسي الخفي المتكرر هو محاولة إلغاء فكرة التكفير لغير المتدين بدين معين أو دين مخالف او مؤمن يحمل أفكارا حرة وما يترتب على تكفيره من تبعات ذكرناها . لكن هذه في الحقيقة مناورة ضعيفة وطفولية . فطبيعي أن يكون رد المتدنيين بهذا العنف والاستهزاء وخصوصا أن لديهم فقها مهولا ونص ......
#عايزة
#السما
#الأرض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681793
الحوار المتمدن
ماجد الحداد - انا عايزة السما مش الأرض
سارة حجازي : دروس للسودان من الثورة المضادة في مصر
#الحوار_المتمدن
#سارة_حجازي مقابلة مع الرفيقة سارة حجازي أجرتها فاليري لانون ونشرت في موقع مجلة الربيع، لسان حال شبكة الربيع الاشتراكية في كندا، بتاريخ 17 تموز/يوليو 2019، ناضلت حجازي قبل استشهادها في صفوف الشبكة.—مع دخول الثورة في السودان مرحلة جديدة، وانطلاق نقاشات حامية حول تشكيل مجلس مؤقت مختلط بين العسكر والمدنيين، من المهم تذكُّر أن الثورة المضادة بدأت عام 2013 في مصر. هذه المقابلة هي للتذكير بطريقة ردة فعل الطبقة الحاكمة حين فقدت السلطة ولو بشكل مؤقت. لكن هذه المقابلة هي كذلك شهادة على مدى قوة الثوار وقدرتهم على رؤية احتمالات التغيير على المدى الطويل، خاصة لأن الرأسمالية تخلق أزماتها بحيث يمكن للناس الانتفاض بأي وقت. كما تظهر الحاجة إلى تنظيم ثوري. في هذه المقابلة تشرفنا بمقابلة سارة حجازي التي شاركت في الثورة بمصر وسجنت في معتقلات نظام السيسي. ونجحت بالحصول على وضع لاجئة خارج مصر [كندا].كيف هي الحياة في مصر في ظل النظام العسكري الحالي؟مظلمة. بدلاً من بناء المدارس والحدائق، يبني النظام السجون والمعتقلات. هناك أكثر من 50 ألف سجين سياسي في مصر. من دون دعم طبي بهدف إماتة السجناء السياسيين، كمحمد مرسي ومثله العديدين.لا يسمح بالزيارات. عندما كنت معتقلة لم أتلقَ أي زيارة تقريباً، بقيت في السجن لمدة ثلاثة أشهر ووضعوني في زنزانة إنفرادية من دون تهوئة ولا كلام ولا أي شخص معي، أصبت بالاكتئاب وفقدت عمل عيني.اليوم يفعلون الأمر نفسه مع الترانس والسجناء السياسيين.لا حياة سياسية في البلاد. ما يهيمن هو صوت الجيش والنظام. لا حقوق للإنسان، أو للنساء، أو للاجئين، أو للصحافيين. كل امرأة، غير مسلمة أو سنية، وليست غيرية، وغير متوافقة مع النظام هي عرضة للقمع.ما هي أشكال القمع؟ السجن، وصمة العار، يمكن طردك من العمل كما حصل معي بسبب معارضة النظام.يتحكم النظام بالمناهج التعليمية ومواده، ولا يحصل أي تغيير أو تجديد. في المدارس إذا لم تلبس الصبية الحجاب فإن المعلم يصبح قاسياً معها (هذا ما حصل مع أختي).ما هو شكل الاقتصاد؟ كيف يؤثر ذلك على التغيير الاجتماعي أو السياسي؟حالياً رفع النظام سعر الوقود، لذلك في مصر من يستطيع العيش هم الأغنياء فقط. يستعمل الوقود للسيارات، ولكن أيضاً في خدمة توصيل المنتجات الغذائية، لذلك سيكون تأثيره كبيراً على استهلاك المنتجات لأن أسعارها سترتفع بدورها. سيعيش الغني ويموت الفقير. يضع النظام الناس في المعتقلات بسبب احتجاجاتهم ورجال الدين يقولون للناس “تحلى بالصبر لأن الله يأمرنا بالصبر وستكون الجنة هي المكافأة”.لذلك، لا يمكن للناس العيش على هذا النحو، هل سيواجه الشعب؟ أعتقد ذلك. لكن الناس خائفة. إذا كان من ثورة، فلن تكون الآن، إنما هي آتية.هل بإمكانك مناقشة دور الثوريات؟إلهام عيدروس من مؤسسي حزب العيش والحرية، الحزب الاشتراكي، الذي تأسس عام 2013، لعيدروس تاريخ طويل من التظاهر والنضال وهي اليوم المستشارة القانونية للحزب. كما هناك شخصية معروفة أخرى هي مزن حسن، المناضلة من أجل حقوق النساء والداعمة للواتي تعرضن للاعتداءات الجنسية خلال انتفاضة عام 2011، كما هناك العديد من القيادات النسائية.هناك الكثير من الخطابات المنادية بأولوية إشراك النساء في تحقيق الديمقراطية والحقوق العمالية وإسقاط النظام، لذلك علينا طرح مسألة حقوق النساء ومجتمعات الميم كأولوية. في حزب العيش والحرية أقمنا سياسة لمكافحة التحرش كجزء من ضمان حقوق النساء ومجتمعات الميم.<br ......
#دروس
#للسودان
#الثورة
#المضادة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759305
#الحوار_المتمدن
#سارة_حجازي مقابلة مع الرفيقة سارة حجازي أجرتها فاليري لانون ونشرت في موقع مجلة الربيع، لسان حال شبكة الربيع الاشتراكية في كندا، بتاريخ 17 تموز/يوليو 2019، ناضلت حجازي قبل استشهادها في صفوف الشبكة.—مع دخول الثورة في السودان مرحلة جديدة، وانطلاق نقاشات حامية حول تشكيل مجلس مؤقت مختلط بين العسكر والمدنيين، من المهم تذكُّر أن الثورة المضادة بدأت عام 2013 في مصر. هذه المقابلة هي للتذكير بطريقة ردة فعل الطبقة الحاكمة حين فقدت السلطة ولو بشكل مؤقت. لكن هذه المقابلة هي كذلك شهادة على مدى قوة الثوار وقدرتهم على رؤية احتمالات التغيير على المدى الطويل، خاصة لأن الرأسمالية تخلق أزماتها بحيث يمكن للناس الانتفاض بأي وقت. كما تظهر الحاجة إلى تنظيم ثوري. في هذه المقابلة تشرفنا بمقابلة سارة حجازي التي شاركت في الثورة بمصر وسجنت في معتقلات نظام السيسي. ونجحت بالحصول على وضع لاجئة خارج مصر [كندا].كيف هي الحياة في مصر في ظل النظام العسكري الحالي؟مظلمة. بدلاً من بناء المدارس والحدائق، يبني النظام السجون والمعتقلات. هناك أكثر من 50 ألف سجين سياسي في مصر. من دون دعم طبي بهدف إماتة السجناء السياسيين، كمحمد مرسي ومثله العديدين.لا يسمح بالزيارات. عندما كنت معتقلة لم أتلقَ أي زيارة تقريباً، بقيت في السجن لمدة ثلاثة أشهر ووضعوني في زنزانة إنفرادية من دون تهوئة ولا كلام ولا أي شخص معي، أصبت بالاكتئاب وفقدت عمل عيني.اليوم يفعلون الأمر نفسه مع الترانس والسجناء السياسيين.لا حياة سياسية في البلاد. ما يهيمن هو صوت الجيش والنظام. لا حقوق للإنسان، أو للنساء، أو للاجئين، أو للصحافيين. كل امرأة، غير مسلمة أو سنية، وليست غيرية، وغير متوافقة مع النظام هي عرضة للقمع.ما هي أشكال القمع؟ السجن، وصمة العار، يمكن طردك من العمل كما حصل معي بسبب معارضة النظام.يتحكم النظام بالمناهج التعليمية ومواده، ولا يحصل أي تغيير أو تجديد. في المدارس إذا لم تلبس الصبية الحجاب فإن المعلم يصبح قاسياً معها (هذا ما حصل مع أختي).ما هو شكل الاقتصاد؟ كيف يؤثر ذلك على التغيير الاجتماعي أو السياسي؟حالياً رفع النظام سعر الوقود، لذلك في مصر من يستطيع العيش هم الأغنياء فقط. يستعمل الوقود للسيارات، ولكن أيضاً في خدمة توصيل المنتجات الغذائية، لذلك سيكون تأثيره كبيراً على استهلاك المنتجات لأن أسعارها سترتفع بدورها. سيعيش الغني ويموت الفقير. يضع النظام الناس في المعتقلات بسبب احتجاجاتهم ورجال الدين يقولون للناس “تحلى بالصبر لأن الله يأمرنا بالصبر وستكون الجنة هي المكافأة”.لذلك، لا يمكن للناس العيش على هذا النحو، هل سيواجه الشعب؟ أعتقد ذلك. لكن الناس خائفة. إذا كان من ثورة، فلن تكون الآن، إنما هي آتية.هل بإمكانك مناقشة دور الثوريات؟إلهام عيدروس من مؤسسي حزب العيش والحرية، الحزب الاشتراكي، الذي تأسس عام 2013، لعيدروس تاريخ طويل من التظاهر والنضال وهي اليوم المستشارة القانونية للحزب. كما هناك شخصية معروفة أخرى هي مزن حسن، المناضلة من أجل حقوق النساء والداعمة للواتي تعرضن للاعتداءات الجنسية خلال انتفاضة عام 2011، كما هناك العديد من القيادات النسائية.هناك الكثير من الخطابات المنادية بأولوية إشراك النساء في تحقيق الديمقراطية والحقوق العمالية وإسقاط النظام، لذلك علينا طرح مسألة حقوق النساء ومجتمعات الميم كأولوية. في حزب العيش والحرية أقمنا سياسة لمكافحة التحرش كجزء من ضمان حقوق النساء ومجتمعات الميم.<br ......
#دروس
#للسودان
#الثورة
#المضادة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759305
الحوار المتمدن
سارة حجازي - دروس للسودان من الثورة المضادة في مصر