عمرو عبد الرحمن : رغيف العيش وورقة التوت ؛ حان الوقت لتحطيم البقرة المقدسة ...
#الحوار_المتمدن
#عمرو_عبد_الرحمن ✍-;- #معركة_الوعي & #أخطر_مقال_كاشف لكثير من الأسرار & #بمخـــالب_الصقــــور_الحـــور ...✍-;- [كلنا جنـــود مع قائدنا في كل ما يتخذ من قرارات ؛ فمن ائتمن قائداً قوياً أميناً علي بلده وأهله وناسه ، لا يقلق علي #رغيف_العيش] ...✍-;- [الجنـــدي ليس فقط من يحمل السلاح دفاعا عن بلده وأرضه ؛ لكنه أيضا من يبقي ثابتا علي يقينه في الله ثم في قائده العسكري ورئيس جمهوريته] ...✪-;- *--------------------------------^^^--------------------------------* ✪-;-تعقيبا علي الحديث الهام الذي أدلي به الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال فعاليات افتتاح المدينة الصناعية الغذائية (سايلو فودز) ضمن حزمة ضخمة من المشروعات القومية العملاقة التي تغطي كافة محافظات الجمهورية الجديدة.. - وتحديدا فيم يتعلق بتحريك سعر رغيف العيش؛------------------------------------------------(1)اقترب القائد من الملف الذي كان يعتبر من المحرمات سياسيا، نتيجة ظروف طويلة مرت بها البلاد عبر عهود بائدة وعقود مضت، كان فيها "رغيف العيش" كـ "ورقة التوت" التي تحتمي بها أنظمة فسدت وأفسدت في الأرض، ولم تترك للناس سوي "رغيف عيش" يلقمه من يظنون أنفسهم "سادة" في أفواه من يعتبروهم "عبيدا" ليأكلوه ويصمتوا.. (أحسنلهم . وإلا..) !------------------------------------------------(2)اليوم هنا مصر الجديدة وقائدها الذي لا يخشي في الله لومة لائم، لأنه يعمل بكل قوة وأمانة لتطوير بلده وحياة شعبه للمستوي اللائق بالجمهورية الجديدة، ونشهد كل يوم تزايدا في القطاعات التي يصلها هذا التطور للأفضل وتؤثر إيجابا علي كل طبقات الشعب، وليست فئة بعينها، (وليس لعصابة النخبة الحاكمة و #ألاضيشها كما كان الحال في سنوات العهد غير المبارك، وسنة الجماعة الإرهابية)...------------------------------------------------(3)اليوم ؛ الفلاح والعامل والموظف ؛ يشعرون بالتحسن والتنفس عميقا بأمان، في حماية جيش من خير أجناد الأرض، وشرطة تحمي الشعب.. - (وليست شرطة حزب ونظام وحاكم – زي زمان)...------------------------------------------------(4)ما بالك والبلد هكذا حالها، تواجه في نفس الوقت حربا علي كافة الاتجاهات الاستراتيجية، دون أن يشعر بها مواطن واحد، بل العبء والمسئولية جميعا علي عاتق قائد الجيوش والجمهورية الجديدة.بلد هكذا حالها ؛ لم يفضلها الله علي غيرها من البلاد إلا.. - لأن بها خير أجناد الأرض...------------------------------------------------(5)لذلك كلنا جنـــود مع قائدنا في كل ما يتخذ من قرارات ؛ فمن ائتمن قائداً قوياً أميناً علي بلده وأهله وناسه ، لا يقلق علي #رغيف_العيش ...الجنـــدي ليس فقط من يحمل السلاح دفاعا عن بلده وأرضه ؛ لكنه أيضا من يبقي ثابتا علي يقينه في الله ثم في قائده العسكري ورئيس جمهوريته ...------------------------------------------------(6)ولنتذكر ؛أن قرارات مثل هذه لو صدرت أيام مبارك حتي ولو كانت صائبة ولابد من اتخاذها، كيف كانت تؤثر في الشارع.. - لذلك كان الدعم مثل البقرة المقدسة، لتغفيل الشعب ومعاملته معاملة القطيع، وإلهائه عن تخاذل حكامه عن النهوض بالبلد، بعد حولوها لإقطاعيات احتكارية.------------------------------------------------(7)اليوم ؛ الأمر مختلف - الناس تعيش مع رئيس لا يتلاعب بتصريحاته ، ولا يلعب مع شعبه لعبة (العصا والجزرة) ولا يصدر غيره لإطلاق التصريحات الصادمة ويحتفظ لنفسه بالتصريحات الوردية الزائفة ..بل ......
#رغيف
#العيش
#وورقة
#التوت
#الوقت
#لتحطيم
#البقرة
#المقدسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727576
#الحوار_المتمدن
#عمرو_عبد_الرحمن ✍-;- #معركة_الوعي & #أخطر_مقال_كاشف لكثير من الأسرار & #بمخـــالب_الصقــــور_الحـــور ...✍-;- [كلنا جنـــود مع قائدنا في كل ما يتخذ من قرارات ؛ فمن ائتمن قائداً قوياً أميناً علي بلده وأهله وناسه ، لا يقلق علي #رغيف_العيش] ...✍-;- [الجنـــدي ليس فقط من يحمل السلاح دفاعا عن بلده وأرضه ؛ لكنه أيضا من يبقي ثابتا علي يقينه في الله ثم في قائده العسكري ورئيس جمهوريته] ...✪-;- *--------------------------------^^^--------------------------------* ✪-;-تعقيبا علي الحديث الهام الذي أدلي به الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال فعاليات افتتاح المدينة الصناعية الغذائية (سايلو فودز) ضمن حزمة ضخمة من المشروعات القومية العملاقة التي تغطي كافة محافظات الجمهورية الجديدة.. - وتحديدا فيم يتعلق بتحريك سعر رغيف العيش؛------------------------------------------------(1)اقترب القائد من الملف الذي كان يعتبر من المحرمات سياسيا، نتيجة ظروف طويلة مرت بها البلاد عبر عهود بائدة وعقود مضت، كان فيها "رغيف العيش" كـ "ورقة التوت" التي تحتمي بها أنظمة فسدت وأفسدت في الأرض، ولم تترك للناس سوي "رغيف عيش" يلقمه من يظنون أنفسهم "سادة" في أفواه من يعتبروهم "عبيدا" ليأكلوه ويصمتوا.. (أحسنلهم . وإلا..) !------------------------------------------------(2)اليوم هنا مصر الجديدة وقائدها الذي لا يخشي في الله لومة لائم، لأنه يعمل بكل قوة وأمانة لتطوير بلده وحياة شعبه للمستوي اللائق بالجمهورية الجديدة، ونشهد كل يوم تزايدا في القطاعات التي يصلها هذا التطور للأفضل وتؤثر إيجابا علي كل طبقات الشعب، وليست فئة بعينها، (وليس لعصابة النخبة الحاكمة و #ألاضيشها كما كان الحال في سنوات العهد غير المبارك، وسنة الجماعة الإرهابية)...------------------------------------------------(3)اليوم ؛ الفلاح والعامل والموظف ؛ يشعرون بالتحسن والتنفس عميقا بأمان، في حماية جيش من خير أجناد الأرض، وشرطة تحمي الشعب.. - (وليست شرطة حزب ونظام وحاكم – زي زمان)...------------------------------------------------(4)ما بالك والبلد هكذا حالها، تواجه في نفس الوقت حربا علي كافة الاتجاهات الاستراتيجية، دون أن يشعر بها مواطن واحد، بل العبء والمسئولية جميعا علي عاتق قائد الجيوش والجمهورية الجديدة.بلد هكذا حالها ؛ لم يفضلها الله علي غيرها من البلاد إلا.. - لأن بها خير أجناد الأرض...------------------------------------------------(5)لذلك كلنا جنـــود مع قائدنا في كل ما يتخذ من قرارات ؛ فمن ائتمن قائداً قوياً أميناً علي بلده وأهله وناسه ، لا يقلق علي #رغيف_العيش ...الجنـــدي ليس فقط من يحمل السلاح دفاعا عن بلده وأرضه ؛ لكنه أيضا من يبقي ثابتا علي يقينه في الله ثم في قائده العسكري ورئيس جمهوريته ...------------------------------------------------(6)ولنتذكر ؛أن قرارات مثل هذه لو صدرت أيام مبارك حتي ولو كانت صائبة ولابد من اتخاذها، كيف كانت تؤثر في الشارع.. - لذلك كان الدعم مثل البقرة المقدسة، لتغفيل الشعب ومعاملته معاملة القطيع، وإلهائه عن تخاذل حكامه عن النهوض بالبلد، بعد حولوها لإقطاعيات احتكارية.------------------------------------------------(7)اليوم ؛ الأمر مختلف - الناس تعيش مع رئيس لا يتلاعب بتصريحاته ، ولا يلعب مع شعبه لعبة (العصا والجزرة) ولا يصدر غيره لإطلاق التصريحات الصادمة ويحتفظ لنفسه بالتصريحات الوردية الزائفة ..بل ......
#رغيف
#العيش
#وورقة
#التوت
#الوقت
#لتحطيم
#البقرة
#المقدسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727576
الحوار المتمدن
عمرو عبد الرحمن - رغيف العيش وورقة التوت ؛ حان الوقت لتحطيم البقرة المقدسة ...