هديل خزري : تأثير جائحة الكورونا على مستقبل البحث العلمي بمنطقة المغرب العربي:
#الحوار_المتمدن
#هديل_خزري أدت جائحة الكورونا إلى قلب موازين الاحتياجات بالنسبة لمنطقة المغرب العربي و تقهقر اختصاصات كنا نظنها حيوية كالتنمية البشرية و الإثراء الفاحش لصناع المحتوى دون أن يكون لهم دور ثقافي أو معرفي يذكر سوى تشجيع شريحة الشباب على قتل الوقت بأنشطة لا تساهم سوى في تبلد فكرهم و ركوده على حساب دور محدود و محتشم للعلماء و الباحثين ربما لطبعهم المتحفظ الذي جعلهم يعملون بصمت كبير تاركين للتاريخ مهمة تخليد انجازاتهم دون إنتظار عرفان بالجميل أو أو مقابل مادي يذكر و هو ما دفعني أن أحاول عبر هذا المقال محاولة التركيز على حركة تطور البحث العلمي اثر وباء الكورونا لا لحاجتنا الماسة لهم في الوقت الراهن و إنما كنوع من الاقرار الرمزي لما بذلوه و ما يبذلونه من أجلنا منذ بداية تشكل التاريخ البشري إلى يوم يبعثون .عندما نطلع على مجموعة المقالات الموزعة على عدد من المواقع الاخبارية الخاصة بالمغرب العربي نكتشف تراجعا ملحوظا في الفعاليات المتعلقة بالبحث العلمي كالملتقيات و هي الجانب الكلاسيكي غير الحيوي بمنظومة البحث العلمي ففي المغرب الأقصى على سبيل المثال قررت الحكومة المغربية منذ إنتشار جائحة الكورونا إلغاء مختلف الفعاليات الثقافية المزمع تنظيمها بأراضيها و لنا على سبيل الذكر " الجائزة الكبرى للجيدو " بالعاصمة الرباط ، كما تم تأجيل " طواف المغرب للدراجات " فضلاً عن إلغاء " المعرض الدولي للفلاحة بمكناس " ،و هي إجراءات بالرغم من اثرها السيئ على السمعة الثقافية للقطر المغربي إلا أنها إستثمار هام على الصعيد الانساني ذلك أن هدفها الأساسي هو أمن و سلامة المواطن المغربي عبر عدم تعريضه لخطر التعرض لفيروس الكورونا المستجد .في تونس لا تختلف الأوضاع كثيراً حيث علقت مختلف الأنشطة العلمية و اغلقت كافة المؤسسات الجامعية ابوابها حيث تشهد البلاد التونسية تغير في الاستراتيجيات المسيرة للبحث العلمي حيث تم اعتماد منهج التدريس عن بعد و بينما فضل عدد من المدرسين الباحثين تمكين طلبتهم من مختلف الدروس النظرية عبر وضعها على ذمتهم في إحدى المنصات الرقمية فضل صنف ثاني التواصل مع الطالب عبر فيدوهات تعلميية و هو أسلوب أكثر ديناميكية و شداً للطالب المعتاد على التواصل الانساني المباشر مع الاستاذ .أما في الشقيقة الكبرى الجزائر فرغم مردودها المحتشم في مجال الرعاية الصحية مقارنة بدول مثل تونس إلا أنها أبدت خلال الأزمة الصحية الراهنة الكثير من الحماس و الجاهزية إذ أكد في هذا الصدد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، شمس الدين شيتور، ووزير الصناعة و المناجم فرحات آيت علي براهم في تصريح للصحافة على هامش زيارة إلى مركز تطوير التكنولوجيات المتقدمة تندرج في إطار مساهمة قطاع التعليم العالي و البحث العلمي في المجهود الوطني لمكافحة وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، على ضرورة مد يد العون الاقتصادي و اللوجستي للباحثين في المجال الطبي و هو الحل الوحيد المتوفر حالياً لمجابهة الفيروس سواء عبر عبر التنسيق بين وزارتي الصناعة و البحث العلمي لصنع معدات طبية على مستوى محلي أو التسريع بانتداب المزيد من الأطباء لتتم الإحاطة بكافة الحالات المصابة و تأطيرها على كافة المستويات .أما بالنسبة لليبيا فإننا لا نملك أية معطيات دقيقة حول أفاق البحث العلمي هذه الفترة بسبب من تعقيدات الوضع السياسي على أمل أن تنفرج الامور في القريب العاجل ،أما بالنسبة لموريتانيا فلم نرصد تغيراً في أفاق البحث العلمي هذه المدة ربما كونها تعد من أقل الدول المغاربية تضرراً من هذا الفيروس لكنها ب ......
#تأثير
#جائحة
#الكورونا
#مستقبل
#البحث
#العلمي
#بمنطقة
#المغرب
#العربي:
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674593
#الحوار_المتمدن
#هديل_خزري أدت جائحة الكورونا إلى قلب موازين الاحتياجات بالنسبة لمنطقة المغرب العربي و تقهقر اختصاصات كنا نظنها حيوية كالتنمية البشرية و الإثراء الفاحش لصناع المحتوى دون أن يكون لهم دور ثقافي أو معرفي يذكر سوى تشجيع شريحة الشباب على قتل الوقت بأنشطة لا تساهم سوى في تبلد فكرهم و ركوده على حساب دور محدود و محتشم للعلماء و الباحثين ربما لطبعهم المتحفظ الذي جعلهم يعملون بصمت كبير تاركين للتاريخ مهمة تخليد انجازاتهم دون إنتظار عرفان بالجميل أو أو مقابل مادي يذكر و هو ما دفعني أن أحاول عبر هذا المقال محاولة التركيز على حركة تطور البحث العلمي اثر وباء الكورونا لا لحاجتنا الماسة لهم في الوقت الراهن و إنما كنوع من الاقرار الرمزي لما بذلوه و ما يبذلونه من أجلنا منذ بداية تشكل التاريخ البشري إلى يوم يبعثون .عندما نطلع على مجموعة المقالات الموزعة على عدد من المواقع الاخبارية الخاصة بالمغرب العربي نكتشف تراجعا ملحوظا في الفعاليات المتعلقة بالبحث العلمي كالملتقيات و هي الجانب الكلاسيكي غير الحيوي بمنظومة البحث العلمي ففي المغرب الأقصى على سبيل المثال قررت الحكومة المغربية منذ إنتشار جائحة الكورونا إلغاء مختلف الفعاليات الثقافية المزمع تنظيمها بأراضيها و لنا على سبيل الذكر " الجائزة الكبرى للجيدو " بالعاصمة الرباط ، كما تم تأجيل " طواف المغرب للدراجات " فضلاً عن إلغاء " المعرض الدولي للفلاحة بمكناس " ،و هي إجراءات بالرغم من اثرها السيئ على السمعة الثقافية للقطر المغربي إلا أنها إستثمار هام على الصعيد الانساني ذلك أن هدفها الأساسي هو أمن و سلامة المواطن المغربي عبر عدم تعريضه لخطر التعرض لفيروس الكورونا المستجد .في تونس لا تختلف الأوضاع كثيراً حيث علقت مختلف الأنشطة العلمية و اغلقت كافة المؤسسات الجامعية ابوابها حيث تشهد البلاد التونسية تغير في الاستراتيجيات المسيرة للبحث العلمي حيث تم اعتماد منهج التدريس عن بعد و بينما فضل عدد من المدرسين الباحثين تمكين طلبتهم من مختلف الدروس النظرية عبر وضعها على ذمتهم في إحدى المنصات الرقمية فضل صنف ثاني التواصل مع الطالب عبر فيدوهات تعلميية و هو أسلوب أكثر ديناميكية و شداً للطالب المعتاد على التواصل الانساني المباشر مع الاستاذ .أما في الشقيقة الكبرى الجزائر فرغم مردودها المحتشم في مجال الرعاية الصحية مقارنة بدول مثل تونس إلا أنها أبدت خلال الأزمة الصحية الراهنة الكثير من الحماس و الجاهزية إذ أكد في هذا الصدد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، شمس الدين شيتور، ووزير الصناعة و المناجم فرحات آيت علي براهم في تصريح للصحافة على هامش زيارة إلى مركز تطوير التكنولوجيات المتقدمة تندرج في إطار مساهمة قطاع التعليم العالي و البحث العلمي في المجهود الوطني لمكافحة وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، على ضرورة مد يد العون الاقتصادي و اللوجستي للباحثين في المجال الطبي و هو الحل الوحيد المتوفر حالياً لمجابهة الفيروس سواء عبر عبر التنسيق بين وزارتي الصناعة و البحث العلمي لصنع معدات طبية على مستوى محلي أو التسريع بانتداب المزيد من الأطباء لتتم الإحاطة بكافة الحالات المصابة و تأطيرها على كافة المستويات .أما بالنسبة لليبيا فإننا لا نملك أية معطيات دقيقة حول أفاق البحث العلمي هذه الفترة بسبب من تعقيدات الوضع السياسي على أمل أن تنفرج الامور في القريب العاجل ،أما بالنسبة لموريتانيا فلم نرصد تغيراً في أفاق البحث العلمي هذه المدة ربما كونها تعد من أقل الدول المغاربية تضرراً من هذا الفيروس لكنها ب ......
#تأثير
#جائحة
#الكورونا
#مستقبل
#البحث
#العلمي
#بمنطقة
#المغرب
#العربي:
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674593
الحوار المتمدن
هديل خزري - تأثير جائحة الكورونا على مستقبل البحث العلمي بمنطقة المغرب العربي:
عبدالعالي الوالي : الاجتماعي والضرائحي في القصيدة البدوية بمنطقة ميسور
#الحوار_المتمدن
#عبدالعالي_الوالي مقدمة علما منا بأن لكل أمة تراثها الحضاري الذي تخلد في إبداعاته أمجادها وتسجل في مختلف أشكاله وألوانه وتعكس من خلال سائر أجناسه التعبيرية مواقفها وتمثلاتها وتطلعاتها، ويختلف ذلك التراث باختلاف المناطق التي ينتج فيها. فإن منطقة ميسور تعتبر مجالا زاخرا وفضاء غنيا نشأت مع الإنسان في أرجائه ألوان وفنون من التعبير، استعمل في بعضها اللفظ المنطوق والكلمة الموحية، وفي أداء بعضها بالنغم والإيقاع والحركة والإشارة، وهو ما يتألف منه تراث شعبي أصيل يضفي على المنطقة طابعا مغايرا ومميزا. ويحق لمنطقة ميسور أن تفتخر بما تزخر به من إرث ثقافي وتخرج من جو العزلة الذي تنكمش فيه وتفسح المجال للعيون المتفقدة والعقول الراغبة في البحث والمعرفة ولكل من أراد الاطلاع على معطياتها ومكوناتها الثقافية والجغرافية والاجتماعية وبالتالي الانفتاح على العالم الآخر. والأمانة التاريخية والعلمية تقتضي أن يعنى أهل هذه المنطقة بهذا التراث الإبداعي وأن يحرصوا على صيانته والحفاظ عليه و إيلائه العناية الكفيلة بوقايته مما يهدده مع مرور الأزمنة من إهمال أو ضياع وإتلاف. ولعل المكانة التي يحظى بها التراث الشعبي تقتضي منا أفرادا وجماعات رعايته بالشكل الذي يحفظه من الضياع ويصحح النظر إليه من طرف الأجيال المتعاقبة. ولن يتأتى ذلك إلا عبر عملية الإحياء التي تعتبر سبيلا لفهم تاريخنا ومعرفة حضارتنا وفهم الصلة الحقيقية بين ماضينا والحاضر وتمثل ملامحها وسماتها وهي في الحقيقة عملية صون لوجودنا الإنساني الاجتماعي والثقافي. وانطلاقا من هذا الوعي بقيمة تراثنا الشعبي والذي يعتبر بمثابة موجه نحو معرفة أصول ثقافتنا ومعرفة ما طالها من تحولات وتغيرات سواء بفعل الزمان أو بفعل تأثرها وتأثيرها من خلال تفاعلها واتصالها بغيرها من الثقافات، ومنه معرفة خصائصها ومميزاتها. ويوما بعد يوم تزداد خطورة التهديد بالضياع الذي طال العديد من مكونات هذا التراث الشعبي لمنطقة ميسور والذي لازال في معظمه تراثا شفهيا غير مكتوب تتناقله الأجيال لكن الذاكرة الشفهية غير موثوقة وتتعرض للنسيان بل وتذهب مع أصحابها وهو ما طال العديد من مكونات الموروث الثقافي الشعبي بالمنطقة، اللهم بعض المحاولات المتواضعة من طرف الطلبة الباحثين الذين اشتغلوا على بعضه ودونوه في أبحاثهم لكن هذه الأبحاث في غالبيتها غير متوفرة وحتى إن وجدت فهي غير كافية ولا تفي بالغرض. ولا أظن أن أحدا يختلف معي في كونها محاولات غير كافية إذا ما نظرنا إلى حجم وأهمية الموروث الثقافي الشعبي المحلي أو التراث المحكي الشفهي. والذي يشغل بالنا بالأساس بخصوص التراث الشفهي هو الزجل كمكون أساسي في الثرات الثقافي الشعبي للمنطقة والذي يشكل الذاكرة الشعبية المحلية. ويتنوع ما بين القصائد البدوية و"الغيوان" أو "الزْريع" و"الجّر" و"الغْرم" و"التبْراح" كلها تسميات توحي بالتنوع والتعدد والاختلاف، ثم الزجل الميسوري وهو الذي يمثل خصوصية المنطقة عن غيرها من مناطق المغرب الشرقي على طول ملوية. وكوننا ننتمي لذات المنطقة كان حافزا ودافعا هاما للتفكير في إعداد هذه الورقة التي نروم من خلالها إلقاء الضوء على الذاكرة الشعبية المحلية بما يعطي صورة ولو نسبية لجانب من هويتنا الثقافية، إلى جانب ما قام به من سبقنا في ذلك إضافة إلى دافع الاهتمام بهذا الفن الإبداعي الذي بدأ يتنفس الصعداء في ربوع المغرب بعدما كان الحاضر الغائب. الشيء الذي جعله يخطو رويدا نحو مكانه الحقيقي في الساحة الأدبية، إضافة إلى أنه نمط شعري ضارب في التاريخ يعيش بيننا ويتجسد ضمن معيشنا اليومي. وهو ضرب من القول مليء ......
#الاجتماعي
#والضرائحي
#القصيدة
#البدوية
#بمنطقة
#ميسور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676388
#الحوار_المتمدن
#عبدالعالي_الوالي مقدمة علما منا بأن لكل أمة تراثها الحضاري الذي تخلد في إبداعاته أمجادها وتسجل في مختلف أشكاله وألوانه وتعكس من خلال سائر أجناسه التعبيرية مواقفها وتمثلاتها وتطلعاتها، ويختلف ذلك التراث باختلاف المناطق التي ينتج فيها. فإن منطقة ميسور تعتبر مجالا زاخرا وفضاء غنيا نشأت مع الإنسان في أرجائه ألوان وفنون من التعبير، استعمل في بعضها اللفظ المنطوق والكلمة الموحية، وفي أداء بعضها بالنغم والإيقاع والحركة والإشارة، وهو ما يتألف منه تراث شعبي أصيل يضفي على المنطقة طابعا مغايرا ومميزا. ويحق لمنطقة ميسور أن تفتخر بما تزخر به من إرث ثقافي وتخرج من جو العزلة الذي تنكمش فيه وتفسح المجال للعيون المتفقدة والعقول الراغبة في البحث والمعرفة ولكل من أراد الاطلاع على معطياتها ومكوناتها الثقافية والجغرافية والاجتماعية وبالتالي الانفتاح على العالم الآخر. والأمانة التاريخية والعلمية تقتضي أن يعنى أهل هذه المنطقة بهذا التراث الإبداعي وأن يحرصوا على صيانته والحفاظ عليه و إيلائه العناية الكفيلة بوقايته مما يهدده مع مرور الأزمنة من إهمال أو ضياع وإتلاف. ولعل المكانة التي يحظى بها التراث الشعبي تقتضي منا أفرادا وجماعات رعايته بالشكل الذي يحفظه من الضياع ويصحح النظر إليه من طرف الأجيال المتعاقبة. ولن يتأتى ذلك إلا عبر عملية الإحياء التي تعتبر سبيلا لفهم تاريخنا ومعرفة حضارتنا وفهم الصلة الحقيقية بين ماضينا والحاضر وتمثل ملامحها وسماتها وهي في الحقيقة عملية صون لوجودنا الإنساني الاجتماعي والثقافي. وانطلاقا من هذا الوعي بقيمة تراثنا الشعبي والذي يعتبر بمثابة موجه نحو معرفة أصول ثقافتنا ومعرفة ما طالها من تحولات وتغيرات سواء بفعل الزمان أو بفعل تأثرها وتأثيرها من خلال تفاعلها واتصالها بغيرها من الثقافات، ومنه معرفة خصائصها ومميزاتها. ويوما بعد يوم تزداد خطورة التهديد بالضياع الذي طال العديد من مكونات هذا التراث الشعبي لمنطقة ميسور والذي لازال في معظمه تراثا شفهيا غير مكتوب تتناقله الأجيال لكن الذاكرة الشفهية غير موثوقة وتتعرض للنسيان بل وتذهب مع أصحابها وهو ما طال العديد من مكونات الموروث الثقافي الشعبي بالمنطقة، اللهم بعض المحاولات المتواضعة من طرف الطلبة الباحثين الذين اشتغلوا على بعضه ودونوه في أبحاثهم لكن هذه الأبحاث في غالبيتها غير متوفرة وحتى إن وجدت فهي غير كافية ولا تفي بالغرض. ولا أظن أن أحدا يختلف معي في كونها محاولات غير كافية إذا ما نظرنا إلى حجم وأهمية الموروث الثقافي الشعبي المحلي أو التراث المحكي الشفهي. والذي يشغل بالنا بالأساس بخصوص التراث الشفهي هو الزجل كمكون أساسي في الثرات الثقافي الشعبي للمنطقة والذي يشكل الذاكرة الشعبية المحلية. ويتنوع ما بين القصائد البدوية و"الغيوان" أو "الزْريع" و"الجّر" و"الغْرم" و"التبْراح" كلها تسميات توحي بالتنوع والتعدد والاختلاف، ثم الزجل الميسوري وهو الذي يمثل خصوصية المنطقة عن غيرها من مناطق المغرب الشرقي على طول ملوية. وكوننا ننتمي لذات المنطقة كان حافزا ودافعا هاما للتفكير في إعداد هذه الورقة التي نروم من خلالها إلقاء الضوء على الذاكرة الشعبية المحلية بما يعطي صورة ولو نسبية لجانب من هويتنا الثقافية، إلى جانب ما قام به من سبقنا في ذلك إضافة إلى دافع الاهتمام بهذا الفن الإبداعي الذي بدأ يتنفس الصعداء في ربوع المغرب بعدما كان الحاضر الغائب. الشيء الذي جعله يخطو رويدا نحو مكانه الحقيقي في الساحة الأدبية، إضافة إلى أنه نمط شعري ضارب في التاريخ يعيش بيننا ويتجسد ضمن معيشنا اليومي. وهو ضرب من القول مليء ......
#الاجتماعي
#والضرائحي
#القصيدة
#البدوية
#بمنطقة
#ميسور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676388
الحوار المتمدن
عبدالعالي الوالي - الاجتماعي والضرائحي في القصيدة البدوية بمنطقة ميسور
بشير صقر : عن قضية أرض الإصلاح الزراعي بمنطقة الأشراك بحيرة
#الحوار_المتمدن
#بشير_صقر بناء علي الدعوى المرفوعة أمام محكمة الرحمانية المدنية من فلاحي منطقة الأشراك/ بحيرة باسم ( محمد حامد إبراهيم صالح) ضد الهيئة العامة للإصلاح الزراعي بشأن توزيع ارض زراعية – كانت موقوفة من السيدة /ماهيتاب قادون.وبناء علي خطاب من المحكمة أفادت هيئة الإصلاح الزراعى( مديرية البحيرة) في ردها بالآتي :•ان مساحة أرض السيدة المذكورة حوالى 1119 فدان بزمام الأشراك / الرحمانية.•وقد تم توزيع الأرض علي المنتفعين بالقرار رقم 40 لسنة 1964 .•وأن الأرض قد تم تسليمها ( مكتبيا ) لهيئة الأوقاف المصرية لحين إحراء عملية الفرز.وتفيد لجنة التضامن الفلاحي بأن المساحة المذكورة ( 1119 فدان) تم توزيع جزء منها علي فلاحي منطقة الأشراك في عدة قري بينما جري تهريب جزء آخر لحساب آخرين كانوا يعملون في دائرة السيدة/ ماهيتاب ما بين موظفين وعمال وخدم إضافة إلي المستأجرين.. وذلك بعد تطبيق قانون الإصلاح الزراعي عليها حيث كانت قد صارت مسنة.ولأن النزاع يدور بين الدولة وبين من استولوا علي الأرض غصبا بشأن الجزء الذي تم تهريبه من أرض السيدة المذكورة .. باعتباره استيلاء علي أموال عامة ، وذلك لأن الأرض سواء كانت في حيازة هيئة الأوقاف أو هيئة الإصلاح الزراعي فإن الاستيلاء عليها يعد عدوانا علي ملكية الدولة.بينما تتركز مشكلة الفلاحين الذين وزعت عليهم هيئة الإصلاح جزءا من هذه الأرض (حوالي 570 فدان ) بنظام التمليك بالقرار 40 لسنة 1964 باعتبارهم منتفعين في الآتي:1-أن جزءا من هذه الأرض يدعي ( حسن فهيم خطاب ) أحد العاملين السابقين بهيئة الأوقاف أنه اشتراها من هيئة الأوقاف عام 1973 ومساحتها ( 221 فدان) بسعر 154جنيها للفدان.2- بالبحث والتنقيب ثبت أن هذه المساحة مملوكة لهيئة الإصلاح الزراعي ، وموزعة علي الفلاحين بالقرار رقم 40 سنة 1964 . بناء علي المستند المرفق أدناه .3-أن كثيرا من الذين استولوا علي الجزء المهرب من الأرض يرتعدون من كشف كذب ما يقوله موظف الأوقاف السابق .. لأنه سيكشف بدوره استيلاءهم علي الأرض المهربة ولذلك يتضامنون مع الموظف المذكور ومع ورثته ويعادون الفلاحين المنتفعين بالأرض الذين حصلوا عليها بشكل قانوني بل و دفعوا الجزء الأكبر من ثمنها ومع الكثير منهم الإيصالات الدالة علي ذلك.4- أن بعض موظفي الإصلاح الزراعي بالبحيرة تواطؤوا علي تهريب الأرض وقت تطبيق قانون الإصلاح عليها من ستين عاما ، بل إن بعضهم من نفس القري التي بها الأرض المهربة .. ويهمهم أن يخسر الفلاحون القضية والمعركة حتي لا ينكشف تواطؤهم علي التهريب.. ويفتضح أمر من حصلوا علي الأرض.5-أن ادعاء موظف الأوقاف بشراء 221 فدانا عام 1973 من هيئة الأوقاف التي كان يعمل بها هو كذب وافتراء ، لآن قانون الإصلاح الزراعي لا يبيح للدولة أن تبيع أرضا لمواطن من المواطنين مساحتها أكبر من الحد الأقصي للملكية الذي حدده قانون الإصلاح ، وإلا طبقت عليه قانون الإصلاح بمجرد شرائه الأرض ونزعت الزائد عن الحد الأقصي منه.6- كيف تجرؤ الدولة التي حددت الحد الأقصي لملكية الأسرة بمائة فدان عام 1969 أن تبيع لشخص عام 1973 مساحة أرض تبلغ ( 221 فدانا ) أي تزيد عن الحد الأقصي ( بـ 121 فدان) ..؟لقد نشرت لجنة التضامن من أكثر من 5 سنوات شرحا مطولا لمشكلة أرض السيدة / ماهيتاب قادن التي يصرخ منها فلاحوعزب الأشراك، وأبو خراش ، والستين ، والخمسين .. بالبحيرة . علي الرابط التالي: <a href="https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=530358" target="_blank" ......
#قضية
#الإصلاح
#الزراعي
#بمنطقة
#الأشراك
#بحيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741026
#الحوار_المتمدن
#بشير_صقر بناء علي الدعوى المرفوعة أمام محكمة الرحمانية المدنية من فلاحي منطقة الأشراك/ بحيرة باسم ( محمد حامد إبراهيم صالح) ضد الهيئة العامة للإصلاح الزراعي بشأن توزيع ارض زراعية – كانت موقوفة من السيدة /ماهيتاب قادون.وبناء علي خطاب من المحكمة أفادت هيئة الإصلاح الزراعى( مديرية البحيرة) في ردها بالآتي :•ان مساحة أرض السيدة المذكورة حوالى 1119 فدان بزمام الأشراك / الرحمانية.•وقد تم توزيع الأرض علي المنتفعين بالقرار رقم 40 لسنة 1964 .•وأن الأرض قد تم تسليمها ( مكتبيا ) لهيئة الأوقاف المصرية لحين إحراء عملية الفرز.وتفيد لجنة التضامن الفلاحي بأن المساحة المذكورة ( 1119 فدان) تم توزيع جزء منها علي فلاحي منطقة الأشراك في عدة قري بينما جري تهريب جزء آخر لحساب آخرين كانوا يعملون في دائرة السيدة/ ماهيتاب ما بين موظفين وعمال وخدم إضافة إلي المستأجرين.. وذلك بعد تطبيق قانون الإصلاح الزراعي عليها حيث كانت قد صارت مسنة.ولأن النزاع يدور بين الدولة وبين من استولوا علي الأرض غصبا بشأن الجزء الذي تم تهريبه من أرض السيدة المذكورة .. باعتباره استيلاء علي أموال عامة ، وذلك لأن الأرض سواء كانت في حيازة هيئة الأوقاف أو هيئة الإصلاح الزراعي فإن الاستيلاء عليها يعد عدوانا علي ملكية الدولة.بينما تتركز مشكلة الفلاحين الذين وزعت عليهم هيئة الإصلاح جزءا من هذه الأرض (حوالي 570 فدان ) بنظام التمليك بالقرار 40 لسنة 1964 باعتبارهم منتفعين في الآتي:1-أن جزءا من هذه الأرض يدعي ( حسن فهيم خطاب ) أحد العاملين السابقين بهيئة الأوقاف أنه اشتراها من هيئة الأوقاف عام 1973 ومساحتها ( 221 فدان) بسعر 154جنيها للفدان.2- بالبحث والتنقيب ثبت أن هذه المساحة مملوكة لهيئة الإصلاح الزراعي ، وموزعة علي الفلاحين بالقرار رقم 40 سنة 1964 . بناء علي المستند المرفق أدناه .3-أن كثيرا من الذين استولوا علي الجزء المهرب من الأرض يرتعدون من كشف كذب ما يقوله موظف الأوقاف السابق .. لأنه سيكشف بدوره استيلاءهم علي الأرض المهربة ولذلك يتضامنون مع الموظف المذكور ومع ورثته ويعادون الفلاحين المنتفعين بالأرض الذين حصلوا عليها بشكل قانوني بل و دفعوا الجزء الأكبر من ثمنها ومع الكثير منهم الإيصالات الدالة علي ذلك.4- أن بعض موظفي الإصلاح الزراعي بالبحيرة تواطؤوا علي تهريب الأرض وقت تطبيق قانون الإصلاح عليها من ستين عاما ، بل إن بعضهم من نفس القري التي بها الأرض المهربة .. ويهمهم أن يخسر الفلاحون القضية والمعركة حتي لا ينكشف تواطؤهم علي التهريب.. ويفتضح أمر من حصلوا علي الأرض.5-أن ادعاء موظف الأوقاف بشراء 221 فدانا عام 1973 من هيئة الأوقاف التي كان يعمل بها هو كذب وافتراء ، لآن قانون الإصلاح الزراعي لا يبيح للدولة أن تبيع أرضا لمواطن من المواطنين مساحتها أكبر من الحد الأقصي للملكية الذي حدده قانون الإصلاح ، وإلا طبقت عليه قانون الإصلاح بمجرد شرائه الأرض ونزعت الزائد عن الحد الأقصي منه.6- كيف تجرؤ الدولة التي حددت الحد الأقصي لملكية الأسرة بمائة فدان عام 1969 أن تبيع لشخص عام 1973 مساحة أرض تبلغ ( 221 فدانا ) أي تزيد عن الحد الأقصي ( بـ 121 فدان) ..؟لقد نشرت لجنة التضامن من أكثر من 5 سنوات شرحا مطولا لمشكلة أرض السيدة / ماهيتاب قادن التي يصرخ منها فلاحوعزب الأشراك، وأبو خراش ، والستين ، والخمسين .. بالبحيرة . علي الرابط التالي: <a href="https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=530358" target="_blank" ......
#قضية
#الإصلاح
#الزراعي
#بمنطقة
#الأشراك
#بحيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741026
الحوار المتمدن
بشير صقر - تقريرعن الأوضاع الحالية لفلاحى الإصلاح الزراعى بمركزى الرحمانية ودمنهورمحافظة البحيرة (1-3 )